المعركة الأكثر فظاعة
الفصل 426 : المعركة الأكثر فظاعة
نقل المخلوق وزنه من قدم إلى أخرى، ثم اندفع للأمام مع ضحكة حادة. كان قويًا وسريعًا بشكل مرعب، ولكن نظرًا لأن تحركاته كانت واضحة، كان لدى ساني متسع من الوقت للرد.
لقد أراد اللقيط حقًا أن يمزق ساني إلى أشلاء الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت المعركة الأكثر فظاعة على الإطلاق…
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
استمر الصدام الشرس بينه وبين الشرير الضاحك لفترة أطول بكثير مما كان يتوقعه أي منهما. بعد الدقائق القليلة الأولى، أصبح من الواضح أنه لا يمكن لأي منهما قتل الآخر بسهولة.
وبعد جزء من الثانية فقط، كان ساني خلف العدو بالفعل.
كان ساني مخادعًا وزلقًا للغاية بحيث لم يتمكن المخلوق الغريب من القبض عليه، وكان وحش الصندوق الملعون قويًا جدًا وعنيدًا للغاية بحيث لم يستسلم لعشرات الجروح الضحلة التي أصابته. والأسوأ من ذلك هو أن جميع أعضائه الحيوية بدت مخبأة داخل الصندوق، والذي كان غير قابل للتدمير تقريبًا.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
…ومع ذلك، لم يكن بأمان.
سقط ساني على الأرض وضحك، ثم تأوه وتذمر بينما كان يزحف بجهد أمتار قليلة، ثم توقف أخيرًا بعدما خرج من نطاق العهد المنكوث المدمر للأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الضربة نفسها لا تزال قوية بما يكفي لإرسال ساني يطير إلى الخلف. ولكن كان ذلك من ضمن حساباته أيضًا. حيث قام بصنع مسافة بينه وبين المخلوق الحقير باستخدام الزخم. بهبوطه على قدميه، قمع ساني أنينًا ولوح بالمشهد القاسي مرة أخرى.
دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
ظهرت ضحكة شماتة وكراهية من أعماقه بعد لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
بعد كل شيء، فهو لم يراقب الرجس أثناء قتاله مع ديدان السلاسل بلا سبب. كان يعلم أن الشيء الحقير يمكنه استخدام أطرافه الأربعة للهجوم، وأن مفاصله بدت أنها قادرة على الانحناء في أي اتجاه. لم يكن ساني يعرف فقط ما يستطيع الرجس أن يفعله، بل كان يعرف أيضًا ما يحبه وما يميل إلى فعله.
كان يعرف أيضًا الأماكن الأكثر ضعفًا بالمخلوق، والأماكن التي لن تتمكن أسلحته من إحداث أي ضرر بها. ولهذا السبب كان يستهدف جسده الهزيل بدلاً من الهدف الأكبر والواضح – الصندوق نفسه.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
لطالما كان ساني شخصًا شديد الإدراك، وممارسة رقصة الظل قد زادت فقط من قدرته على ملاحظة مثل هذه الأشياء وفهمها. ربما كان بفضل ذلك حيث تمكن من تعلم الكثير عن البغيض بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث الشرير بشدة وحدق في ساني. ثم ضحك مرة أخرى. هذه المرة، بدت الضحكة متعبة، ومحتارة بعض الشيء… ولكن أغلبها كان مليئًا بالكراهية الشديدة.
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
’كيف سيكون شعور نسخ مخلوق كابوس…أتساءل…’
***
ظهرت ضحكة شماتة وكراهية من أعماقه بعد لحظة.
بعد ذلك، لم يعد لديه المزيد من الوقت للأفكار غير الضرورية.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسحق العظام السوداء تحته، ثني الرجس مفاصله في عكس الاتجاه الذي كان من المفترض أن تكون فيه، ثم لف واندفع نحوه مرة أخرى. هذه المرة، كان يتحرك على أربع، مع غطاء الصندوق بمثابة فكه السفلي. لقد جعل ذلك من المستحيل تقريبًا الابتعاد عن طريقه.
حاول الرجس تفادي الهجوم، لكنه فشل في التحرك بالسرعة الكافية بسبب الضغط القاسي للسحق. حاول الوقوف…ولكنه فشل.
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
بدون القدرة على استخدام ذراعه المشوهة للحفاظ على التوازن، لم يكن لديه خيار آخر سوى الانبطاح للأسفل والتدحرج من تحت الشرير المهاجم. ومض المشهد القاسي مرة أخرى، تاركًا جرحًا عميقًا في ساق المخلوق. وفي الوقت نفسه، تردد ألم حاد عبر جسد ساني بأكمله… فعلى الرغم من اهتمامه بحماية عظامه المكسورة، إلا أنه لم يتمكن من منعها من الاحتكاك ببعضها البعض تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
لكن الألم الأسوأ لم يأت بعد.
كان يعرف أيضًا الأماكن الأكثر ضعفًا بالمخلوق، والأماكن التي لن تتمكن أسلحته من إحداث أي ضرر بها. ولهذا السبب كان يستهدف جسده الهزيل بدلاً من الهدف الأكبر والواضح – الصندوق نفسه.
‘هذا سوف يؤلم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير واثق من قدرته على اتخاذ خطوة أخرى، قام ساني بتوسيع نطاق المشهد القاسي إلى أقصى طوله ودفعه للأمام. اخترق النصل الفضي جلد الشرير، ليتسبب في تسرب المزيد من الدم الأسود.
…وبعد ذلك، ضحك الشرير ساخرًا، وضم أطرافه فجأة، والتي اختفت بعد ذلك في أسفل الصندوق. وبعد بضع ثوانٍ، أصبح جسد المخلوق بأكمله مختفيًا، تاركًا فقط الصندوق الصلب غير القابل للتدمير واقفًا في وسط الجزيرة الحجرية. كشط طرف رمحه الخشب الأسود، دون أن يترك حتى خدشًا عليه.
كان ساني يعرف بالفعل أنه لن يتمكن من الوقوف على قدميه قبل وقوع الهجوم التالي. لكن نظرًا لحقيقة أن الرجس سينفذه من وضعية حرجة، فلن يكون الهجوم مدمرًا مثل الضربات السابقة. أصبح السحق أيضًا كبيرًا بما يكفي لإبطاء حركتيهما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
لكن تلك المخالب الطويلة والحادة كانت مميتة تمامًا حتى لو لم يكن هناك الكثير من القوة خلفها.
لكن تلك المخالب الطويلة والحادة كانت مميتة تمامًا حتى لو لم يكن هناك الكثير من القوة خلفها.
بعد ذلك، لم يعد لديه المزيد من الوقت للأفكار غير الضرورية.
لم تكن الأمور… تسير على ما يرام.
عندما استدار الشرير ومد أحد أطرافه في اتجاهه، أرسل ساني ظليه من جسده ليحيطا برداء محرك الدمى. وبعد لحظة، اصطدمت المخالب بجذعه… وانزلقت من الجلد الأسود عديم اللمعان دون أن تخترقه.
“لا تعتقد أن الأمر قد انتهى!”
ومع ذلك، كانت الضربة نفسها لا تزال قوية بما يكفي لإرسال ساني يطير إلى الخلف. ولكن كان ذلك من ضمن حساباته أيضًا. حيث قام بصنع مسافة بينه وبين المخلوق الحقير باستخدام الزخم. بهبوطه على قدميه، قمع ساني أنينًا ولوح بالمشهد القاسي مرة أخرى.
بدون القدرة على استخدام ذراعه المشوهة للحفاظ على التوازن، لم يكن لديه خيار آخر سوى الانبطاح للأسفل والتدحرج من تحت الشرير المهاجم. ومض المشهد القاسي مرة أخرى، تاركًا جرحًا عميقًا في ساق المخلوق. وفي الوقت نفسه، تردد ألم حاد عبر جسد ساني بأكمله… فعلى الرغم من اهتمامه بحماية عظامه المكسورة، إلا أنه لم يتمكن من منعها من الاحتكاك ببعضها البعض تمامًا.
وكما اهتزت السلسلة السماوية، ارتفعت الصخرة الملتوية إلى أعلى، ليزداد ضغط عبء السحق عليه أكثر.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
وبعد جزء من الثانية فقط، كان ساني خلف العدو بالفعل.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهث الشرير بشدة وحدق في ساني. ثم ضحك مرة أخرى. هذه المرة، بدت الضحكة متعبة، ومحتارة بعض الشيء… ولكن أغلبها كان مليئًا بالكراهية الشديدة.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
“ماذا بحق؟! أخرج إلى هنا أيها الجبان!”
“أرغ! اللعنة عليك!”
عندما استدار الشرير ومد أحد أطرافه في اتجاهه، أرسل ساني ظليه من جسده ليحيطا برداء محرك الدمى. وبعد لحظة، اصطدمت المخالب بجذعه… وانزلقت من الجلد الأسود عديم اللمعان دون أن تخترقه.
ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
الفصل 426 : المعركة الأكثر فظاعة
لم تكن الأمور… تسير على ما يرام.
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
لكل منهما، في الواقع.
‘جيد… انزف حتى الموت، أيها الحقير!’
كان صوت مكتوم يتردد من داخل الصندوق، لكن مهما اهتز الغطاء فإنه لم يرتفع مرة أخرى.
استمر الصدام الشرس بينه وبين الشرير الضاحك لفترة أطول بكثير مما كان يتوقعه أي منهما. بعد الدقائق القليلة الأولى، أصبح من الواضح أنه لا يمكن لأي منهما قتل الآخر بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
كان ساني مخادعًا وزلقًا للغاية بحيث لم يتمكن المخلوق الغريب من القبض عليه، وكان وحش الصندوق الملعون قويًا جدًا وعنيدًا للغاية بحيث لم يستسلم لعشرات الجروح الضحلة التي أصابته. والأسوأ من ذلك هو أن جميع أعضائه الحيوية بدت مخبأة داخل الصندوق، والذي كان غير قابل للتدمير تقريبًا.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
لقد كانت المعركة الأكثر فظاعة على الإطلاق…
معركة بين اثنين من الصراصير!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الألم الأسوأ لم يأت بعد.
استدار ساني نحو الصندوق وصر على أسنانه. وبعد لحظة، ظهرت شرارات من النور حول يده مرة أخرى.
ونتيجة لذلك، استمرت معركتهم ببساطة لفترة غبية من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم ذلك، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وبعد ذلك، ضحك الشرير ساخرًا، وضم أطرافه فجأة، والتي اختفت بعد ذلك في أسفل الصندوق. وبعد بضع ثوانٍ، أصبح جسد المخلوق بأكمله مختفيًا، تاركًا فقط الصندوق الصلب غير القابل للتدمير واقفًا في وسط الجزيرة الحجرية. كشط طرف رمحه الخشب الأسود، دون أن يترك حتى خدشًا عليه.
لهث الشرير بشدة وحدق في ساني. ثم ضحك مرة أخرى. هذه المرة، بدت الضحكة متعبة، ومحتارة بعض الشيء… ولكن أغلبها كان مليئًا بالكراهية الشديدة.
“أرغ! اللعنة عليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
لقد أراد اللقيط حقًا أن يمزق ساني إلى أشلاء الآن.
استعاد رمحه، وجمع قوته، ثم دفعه للأمام مرة أخرى، ليجرح المخلوق الغريب مرة أخرى. ثم مرة أخرى ثم…
متحركًا إلى الأمام بتعب، حاول المخلوق ضربه بيد واحدة، لكنه ارتطم بشدة على الأرض بدلاً من ذلك. مستلقيًا هناك بلا حراك، أطلق المخلوق الغريب هديرًا يائسًا.
يبدو أن ساني قد أرهق نفسه بهذه الضربة الأخيرة، لأن الرمح سقط من يديه وسقط على الأرض، ليخترق الأرض الحجرية بقوة كافية لإرسال بضع شقوق تمر عبرها. ثم ارتد الرمح وتدحرج بعيدًا، وأخيراً علق بقطعة من العظام على بعد حوالي مترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
كان السحق لا يطاق تقريبًا الآن. لم يكن ساني متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، لذا لا بد أن البغيض كان يمر بوقت عصيب للغاية أيضًا. في الواقع، من المؤكد أنه كان يتعرض للتعذيب من قبل القوة القمعية أكثر منه بكثير. وقريبًا جدًا، سيكون كلاهما مشلولين تمامًا.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
غير واثق من قدرته على اتخاذ خطوة أخرى، قام ساني بتوسيع نطاق المشهد القاسي إلى أقصى طوله ودفعه للأمام. اخترق النصل الفضي جلد الشرير، ليتسبب في تسرب المزيد من الدم الأسود.
‘جيد… انزف حتى الموت، أيها الحقير!’
بدون القدرة على استخدام ذراعه المشوهة للحفاظ على التوازن، لم يكن لديه خيار آخر سوى الانبطاح للأسفل والتدحرج من تحت الشرير المهاجم. ومض المشهد القاسي مرة أخرى، تاركًا جرحًا عميقًا في ساق المخلوق. وفي الوقت نفسه، تردد ألم حاد عبر جسد ساني بأكمله… فعلى الرغم من اهتمامه بحماية عظامه المكسورة، إلا أنه لم يتمكن من منعها من الاحتكاك ببعضها البعض تمامًا.
كان يمكنه الشعور بتعزيز زهرة الدم يصبح أقوى قليلا، ولكن في هذه المرحلة، كان لا معنى له بالفعل. كانت التميمة مجرد ذكرى مستيقظة من الدرجة الثانية بعد كل شيء. أيًا كان التعزيز الذي يمكن أن تقدمه لم يكن كبيرًا عند التعامل مع مخلوقات الكابوس الساقطة والأسلحة الصاعدة.
حاول الرجس تفادي الهجوم، لكنه فشل في التحرك بالسرعة الكافية بسبب الضغط القاسي للسحق. حاول الوقوف…ولكنه فشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه ساني.
‘نلت منك…’
بدا أن عدوه قد أصبح الآن عاجزًا تمامًا. لكن ساني كان لا يزال قادرًا على التحرك… ولا يزال بإمكانه الهجوم… هو حتى لم يستخدم أيًا من جوهر الظل الذي كان يتراكم في نواتيه طوال الوقت. الاحتياطيات لم تكن كبيرة، ولكن كان هناك البعض…
بعد ذلك، لم يعد لديه المزيد من الوقت للأفكار غير الضرورية.
ارتجفت يداه من الإجهاد عندما رفع المشهد القاسي وضرب الصندوق مرة أخرى، دون أي نتيجة على الإطلاق.
استعاد رمحه، وجمع قوته، ثم دفعه للأمام مرة أخرى، ليجرح المخلوق الغريب مرة أخرى. ثم مرة أخرى ثم…
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
‘مت، فقط مت بالفعل…’
***
الفصل 426 : المعركة الأكثر فظاعة
…وبعد ذلك، ضحك الشرير ساخرًا، وضم أطرافه فجأة، والتي اختفت بعد ذلك في أسفل الصندوق. وبعد بضع ثوانٍ، أصبح جسد المخلوق بأكمله مختفيًا، تاركًا فقط الصندوق الصلب غير القابل للتدمير واقفًا في وسط الجزيرة الحجرية. كشط طرف رمحه الخشب الأسود، دون أن يترك حتى خدشًا عليه.
“أرغ! اللعنة عليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني به بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أطلق صرخة، ومع تزايد قوة السحق أكثر، سقط على ركبتيه.
“ماذا بحق؟! أخرج إلى هنا أيها الجبان!”
‘مت، فقط مت بالفعل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت يداه من الإجهاد عندما رفع المشهد القاسي وضرب الصندوق مرة أخرى، دون أي نتيجة على الإطلاق.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كيف سيكون شعور نسخ مخلوق كابوس…أتساءل…’
يبدو أن ساني قد أرهق نفسه بهذه الضربة الأخيرة، لأن الرمح سقط من يديه وسقط على الأرض، ليخترق الأرض الحجرية بقوة كافية لإرسال بضع شقوق تمر عبرها. ثم ارتد الرمح وتدحرج بعيدًا، وأخيراً علق بقطعة من العظام على بعد حوالي مترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
استدار ساني نحو الصندوق وصر على أسنانه. وبعد لحظة، ظهرت شرارات من النور حول يده مرة أخرى.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
“لا تعتقد أن الأمر قد انتهى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نلت منك…’
اهتز غطاء الصندوق، ثم ارتفع قليلاً. من الواضح أن المخلوق قد بذل جهدًا حتى لتحقيق هذا القدر.
“من يضحك الآن؟ حاول ابتلاع ذلك أيها اللقيط…”
وكما اهتزت السلسلة السماوية، ارتفعت الصخرة الملتوية إلى أعلى، ليزداد ضغط عبء السحق عليه أكثر.
ظهرت ضحكة شماتة وكراهية من أعماقه بعد لحظة.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
…كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه ساني.
كان صوت مكتوم يتردد من داخل الصندوق، لكن مهما اهتز الغطاء فإنه لم يرتفع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ساني على الأرض وضحك، ثم تأوه وتذمر بينما كان يزحف بجهد أمتار قليلة، ثم توقف أخيرًا بعدما خرج من نطاق العهد المنكوث المدمر للأرواح.
ثم أطلق صرخة، ومع تزايد قوة السحق أكثر، سقط على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
مستلقيًا هناك في حالة من الإرهاق التام، وغير قادر على التحرك أكثر، ابتسم ساني.
“من يضحك الآن؟ حاول ابتلاع ذلك أيها اللقيط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
كان صوت مكتوم يتردد من داخل الصندوق، لكن مهما اهتز الغطاء فإنه لم يرتفع مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
