بذرة الكابوس
الفصل 459 : بذرة الكابوس
تحدى الكابوس أم محاولة النجاة من السحق؟.
‘هوب… نفسها…’
تُرك ساني وحيدًا في قاعة الباغودا العاجي الجميل، محدقًا في جدرانه البيضاء والظلام الذي يجذر بينها.
حدق ساني في السلاسل السبعة، ووجد معنى جديدًا في مظهرها القاسي والبقايا المشوهة والممزقة للأصفاد السبعة المنقوشة بالرونية.
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
إذن فإن غضب إلـه الشمس لم يتم إخماده لمجرد تدمير مملكتها. لقد ذهب إلى أبعد من ذلك وقيد شيطانة الأمل في قلب نطاقها المهدم… إلى متى؟.
تردد ساني.
وكيف هربت في النهاية؟.
حدق ساني في السلاسل السبعة، ووجد معنى جديدًا في مظهرها القاسي والبقايا المشوهة والممزقة للأصفاد السبعة المنقوشة بالرونية.
أمال رأسه.
رمش ساني عدة مرات.
“إذن كانت شيطانة الأمل مقيدة هنا؟“
“في الواقع، لم يتم العثور على معظم البذور في الوقت المناسب، لأن عالم الأحلام شاسع ولم يتم استكشافه إلا جزئيًا. ولهذا السبب تدخل مخلوقات الكابوس إلى عالمنا كثيرًا. تحدي البذرة قبل أن تزدهر هو أمر أفضل بكثير. في حالة البذرة هذه، ومع ذلك… أنصح بعدم القيام بذلك.”
أجاب موردريت وفي صوته لمحة من المفاجأة:
“ماذا؟“
“…هل تعرف الأرواح الشريرة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب موردريت بإيجاز:
ظهرت ابتسامة ملتوية على وجه ساني.
عندما أجاب موردريت، كان صوته غير مبال تقريبًا
“أنا أفعل… قليلاً. لماذا قد لا أفعل؟ على الرغم من أني سأعترف أنه لا يوجد الكثير من المعلومات عنهم، حتى بين الباحثين في عالم الأحلام. إذن… الحاكمة التي أخبرتني عنها كانت واحدة من الأرواح؟ إلـه أدنى؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التزم موردريت الصمت قليلاً، ثم قال باكتئاب:
“إذن كانت شيطانة الأمل مقيدة هنا؟“
“نعم. لست متأكدًا من أن هاتين الكلمتين تتوافقان معًا حقًا. كما أنني لا أعرف ما الذي فعلته الأمل لتكسب غضب لورد النور. ومع ذلك، فأنا أعلم أن هذه السلاسل السبع هي ما تمنع الجزر المقيدة من السقوط في السماء السفلى.”
التزم موردريت الصمت قليلاً، ثم قال باكتئاب:
رفع ساني حاجبه.
{ترجمة نارو…}
“ماذا؟“
السؤال كان… ما هو الأسوأ؟.
تنهد الأمير الضائع.
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
“يعتقد الناس أن هناك العديد من السلاسل السماوية التي تربط الجزر بأكملها، ولكن في الواقع، هناك سبعة فقط، وأنت تنظر إلى جذورهم… أو بالأحرى، كان هناك سبعة فقط. كان لا بد من كسر كل واحدة منها حتى يصبح البرج العاجي غير مقيد، بالطبع. ولهذا، أصبحت الجزر الآن مرتبطة بأجزاء من السلاسل السبع الأصلية، والعديد منها ينفصل عن بعضها البعض. ولهذا السبب تنهار ببطء، واحدة تلو الأخرى.”
‘…هذه إحدى الطرق التي يمكنني من خلالها الخروج من عالم الأحلام، ومع ذلك… هل أنا انتحاري بما يكفي للدخول في الكابوس الثاني وحدي؟ مجموعات كاملة من المستيقظين ذوي الخبرة يهلكون بشكل روتيني في محاولاتهم ليصبحوا أسيادًا. ما هي فرص بقائي على قيد الحياة مع عدم وجود من يحمي ظهري؟‘
فكر ساني قليلاً، محاولًا تصحيح الطريقة التي كان يفكر بها بشأن الجزر المقيدة. كانت المعلومات الجديدة مثيرة للاهتمام، ولكنها ليست مفيدة للغاية…
عندما أجاب موردريت، كان صوته غير مبال تقريبًا
هز رأسه، وعاد إلى بذرة الكابوس.
“في الواقع، لم يتم العثور على معظم البذور في الوقت المناسب، لأن عالم الأحلام شاسع ولم يتم استكشافه إلا جزئيًا. ولهذا السبب تدخل مخلوقات الكابوس إلى عالمنا كثيرًا. تحدي البذرة قبل أن تزدهر هو أمر أفضل بكثير. في حالة البذرة هذه، ومع ذلك… أنصح بعدم القيام بذلك.”
“إذن… ما هي فئة هذا الشيء؟ قد أخمن أنه يحتوي على كابوس ثانٍ، لأنك أردت تحديه؟“
هز رأسه، وعاد إلى بذرة الكابوس.
أجاب موردريت بإيجاز:
“إذن… ما هي فئة هذا الشيء؟ قد أخمن أنه يحتوي على كابوس ثانٍ، لأنك أردت تحديه؟“
“صحيح.”
ابتعد ساني عن كتلة الظلام المتلألئة، ثم سأل بنبرة هادئة:
‘…هذه إحدى الطرق التي يمكنني من خلالها الخروج من عالم الأحلام، ومع ذلك… هل أنا انتحاري بما يكفي للدخول في الكابوس الثاني وحدي؟ مجموعات كاملة من المستيقظين ذوي الخبرة يهلكون بشكل روتيني في محاولاتهم ليصبحوا أسيادًا. ما هي فرص بقائي على قيد الحياة مع عدم وجود من يحمي ظهري؟‘
“أنت لم تفعل… ولكن ربما أنا فعلت.”
تمامًا كما قالت السيدة جيت، لم ينج أحد في عالم الأحلام بمفرده. ربما كانت تعرف من التجربة.
ضحك موردريت.
عبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ لماذا؟“
“انتظر… هل ستنشئ هذه البذرة بوابة في العالم الحقيقي إذا لم يتم تدميرها؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفعل… قليلاً. لماذا قد لا أفعل؟ على الرغم من أني سأعترف أنه لا يوجد الكثير من المعلومات عنهم، حتى بين الباحثين في عالم الأحلام. إذن… الحاكمة التي أخبرتني عنها كانت واحدة من الأرواح؟ إلـه أدنى؟“
عندما أجاب موردريت، كان صوته غير مبال تقريبًا
“يعتقد الناس أن هناك العديد من السلاسل السماوية التي تربط الجزر بأكملها، ولكن في الواقع، هناك سبعة فقط، وأنت تنظر إلى جذورهم… أو بالأحرى، كان هناك سبعة فقط. كان لا بد من كسر كل واحدة منها حتى يصبح البرج العاجي غير مقيد، بالطبع. ولهذا، أصبحت الجزر الآن مرتبطة بأجزاء من السلاسل السبع الأصلية، والعديد منها ينفصل عن بعضها البعض. ولهذا السبب تنهار ببطء، واحدة تلو الأخرى.”
“بالفعل. ولكن لن يحدث هذا لفترة طويلة… ربما سنوات قليلة، أو عقد من الزمن. لم تنضج بما يكفي لتكون قادرة على الازدهار، بعد.”
‘…هذه إحدى الطرق التي يمكنني من خلالها الخروج من عالم الأحلام، ومع ذلك… هل أنا انتحاري بما يكفي للدخول في الكابوس الثاني وحدي؟ مجموعات كاملة من المستيقظين ذوي الخبرة يهلكون بشكل روتيني في محاولاتهم ليصبحوا أسيادًا. ما هي فرص بقائي على قيد الحياة مع عدم وجود من يحمي ظهري؟‘
تردد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفعل… قليلاً. لماذا قد لا أفعل؟ على الرغم من أني سأعترف أنه لا يوجد الكثير من المعلومات عنهم، حتى بين الباحثين في عالم الأحلام. إذن… الحاكمة التي أخبرتني عنها كانت واحدة من الأرواح؟ إلـه أدنى؟“
“ولكن يمكن تحديها، أليس كذلك؟“
كانت بذرة الكابوس تناديه وتطالبه بالتحدي… والتدمير. أو ربما ببساطة لتتغذى على روح بشرية لذيذة.
لم يجب الأمير الضائع لفترة من الوقت، لكنه قال أخيرا:
“في الواقع، لم يتم العثور على معظم البذور في الوقت المناسب، لأن عالم الأحلام شاسع ولم يتم استكشافه إلا جزئيًا. ولهذا السبب تدخل مخلوقات الكابوس إلى عالمنا كثيرًا. تحدي البذرة قبل أن تزدهر هو أمر أفضل بكثير. في حالة البذرة هذه، ومع ذلك… أنصح بعدم القيام بذلك.”
“نعم. يمكن تحدي البذرة قبل أن تزهر، وكذلك بعد ذلك. إذا لم يتم العثور على البذرة في الوقت المناسب وتم فتح البوابة، سيمكن للمتحدين شق طريقهم ودخول الكابوس مباشرة. في ذلك الوقت، ستعطل البوابة مراسي هؤلاء بالقرب منها، لذلك سيظهر الأسياد والقديسون الذين يدخلون عالم الأحلام بالقرب من البذرة المزهرة. ومن ثم، يمكنهم قيادة المستيقظين إليها.”
“…هل تعرف الأرواح الشريرة؟“
توقف قليلاً، ثم أضاف:
تردد ساني.
“في الواقع، لم يتم العثور على معظم البذور في الوقت المناسب، لأن عالم الأحلام شاسع ولم يتم استكشافه إلا جزئيًا. ولهذا السبب تدخل مخلوقات الكابوس إلى عالمنا كثيرًا. تحدي البذرة قبل أن تزدهر هو أمر أفضل بكثير. في حالة البذرة هذه، ومع ذلك… أنصح بعدم القيام بذلك.”
السؤال كان… ما هو الأسوأ؟.
ابتعد ساني عن كتلة الظلام المتلألئة، ثم سأل بنبرة هادئة:
“أنت لم تفعل… ولكن ربما أنا فعلت.”
“نعم؟ لماذا؟“
“بالفعل. ولكن لن يحدث هذا لفترة طويلة… ربما سنوات قليلة، أو عقد من الزمن. لم تنضج بما يكفي لتكون قادرة على الازدهار، بعد.”
أطلق موردريت تنهيدة ثقيلة.
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
“التغلب على الكابوس الثاني بمفردك ليس مستحيلًا، ولكن محاولة ذلك بمثابة المقامرة على حياتك. فرص العودة على قيد الحياة ضئيلة للغاية. ولهذا السبب يتحداهم المستيقظين كأعضاء في مجموعات متماسكة وذوي خبرة. وحتى مع ذلك، لا ينجوا الكثير منهم… ولا معظمهم، حتى. ولكن هذا الكابوس في الواقع أسوأ بكثير. دخوله هو عقوبة إعدام مضمونة، بغض النظر عن عدد المنافسين هناك. ما لم…”
رمش ساني عدة مرات.
أبقى ساني أذنيه مفتوحتين، وفجأة كان منتبهًا للغاية.
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
“ما لم ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفعل… قليلاً. لماذا قد لا أفعل؟ على الرغم من أني سأعترف أنه لا يوجد الكثير من المعلومات عنهم، حتى بين الباحثين في عالم الأحلام. إذن… الحاكمة التي أخبرتني عنها كانت واحدة من الأرواح؟ إلـه أدنى؟“
بقي الأمير الضائع صامتًا للحظة قصيرة، ثم قال:
“في الواقع، لم يتم العثور على معظم البذور في الوقت المناسب، لأن عالم الأحلام شاسع ولم يتم استكشافه إلا جزئيًا. ولهذا السبب تدخل مخلوقات الكابوس إلى عالمنا كثيرًا. تحدي البذرة قبل أن تزدهر هو أمر أفضل بكثير. في حالة البذرة هذه، ومع ذلك… أنصح بعدم القيام بذلك.”
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
توقف قليلاً، ثم أضاف:
رمش ساني عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جنون. هذا جنون…‘
‘انتظر… هذا يبدو مألوفًا جدًا!’
حدق ساني في السلاسل السبعة، ووجد معنى جديدًا في مظهرها القاسي والبقايا المشوهة والممزقة للأصفاد السبعة المنقوشة بالرونية.
فكر لبضع ثوان ثم سأل:
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. لقد رحل موردريت مرة أخرى.
“هل سيعمل السكين السجي من المذبح الأبيض لملاذ نوكتس؟“
“التغلب على الكابوس الثاني بمفردك ليس مستحيلًا، ولكن محاولة ذلك بمثابة المقامرة على حياتك. فرص العودة على قيد الحياة ضئيلة للغاية. ولهذا السبب يتحداهم المستيقظين كأعضاء في مجموعات متماسكة وذوي خبرة. وحتى مع ذلك، لا ينجوا الكثير منهم… ولا معظمهم، حتى. ولكن هذا الكابوس في الواقع أسوأ بكثير. دخوله هو عقوبة إعدام مضمونة، بغض النظر عن عدد المنافسين هناك. ما لم…”
ضحك موردريت.
تمامًا كما قالت السيدة جيت، لم ينج أحد في عالم الأحلام بمفرده. ربما كانت تعرف من التجربة.
“بالتأكيد. الحصول على كليهما سيكون أفضل، بشكل لا يصدق. ومع ذلك، لا أعرف طريقة الحصول على ذكرى سكين السج. يبدو أن طقوسه مختلفة عن تلك المطلوبة للمذبح في معبد الليل، و لم أكتشفها قط.”
فكر ساني قليلاً، محاولًا تصحيح الطريقة التي كان يفكر بها بشأن الجزر المقيدة. كانت المعلومات الجديدة مثيرة للاهتمام، ولكنها ليست مفيدة للغاية…
“أنت لم تفعل… ولكن ربما أنا فعلت.”
“إذن كانت شيطانة الأمل مقيدة هنا؟“
ظهرت صورة الصندوق الطامع في ذهن ساني، وهو مليء بالعملات الذهبية. كان هناك ما يقرب من ألف وخمسمائة منهم في الداخل. هل سيكون ذلك كافياً للسماح له برفع سكين السج من المذبح؟.
كانت بذرة الكابوس تناديه وتطالبه بالتحدي… والتدمير. أو ربما ببساطة لتتغذى على روح بشرية لذيذة.
كان لديه شعور بأنه سيكون.
“يوجد مذبح أسود في المكان الذي تسميه معبد الليل. يوجد عليه سكين عاجي. فقط أولئك الذين سفكوا دمائهم على المذبح وحصلوا على ذكرى السكين لديهم فرصة للنجاة من الإختبار الذي يختبئ داخل هذه البذرة.”
“ماذا تفعل هذه السكاكين حقًا؟ وكيف تعرف كل هذا بحق؟“
“ماذا تفعل هذه السكاكين حقًا؟ وكيف تعرف كل هذا بحق؟“
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. لقد رحل موردريت مرة أخرى.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. لقد رحل موردريت مرة أخرى.
تُرك ساني وحيدًا في قاعة الباغودا العاجي الجميل، محدقًا في جدرانه البيضاء والظلام الذي يجذر بينها.
تحدى الكابوس أم محاولة النجاة من السحق؟.
كانت بذرة الكابوس تناديه وتطالبه بالتحدي… والتدمير. أو ربما ببساطة لتتغذى على روح بشرية لذيذة.
وكيف هربت في النهاية؟.
‘جنون. هذا جنون…‘
“التغلب على الكابوس الثاني بمفردك ليس مستحيلًا، ولكن محاولة ذلك بمثابة المقامرة على حياتك. فرص العودة على قيد الحياة ضئيلة للغاية. ولهذا السبب يتحداهم المستيقظين كأعضاء في مجموعات متماسكة وذوي خبرة. وحتى مع ذلك، لا ينجوا الكثير منهم… ولا معظمهم، حتى. ولكن هذا الكابوس في الواقع أسوأ بكثير. دخوله هو عقوبة إعدام مضمونة، بغض النظر عن عدد المنافسين هناك. ما لم…”
كان تحدي الكابوس الثاني وحده مشابهًا جدًا لرمي حياته بعيدًا، وكان ذلك حتى بدون المعلومات المحددة التي قدمها له موردريت – وهي أنه لن يتمكن أحد من النجاة من هذا الكابوس المميز جدًا بدون ذكرى أحد سكاكين المذبح الاثنين، أو الأفضل من ذلك، كليهما.
التزم موردريت الصمت قليلاً، ثم قال باكتئاب:
السؤال كان… ما هو الأسوأ؟.
السؤال كان… ما هو الأسوأ؟.
تحدى الكابوس أم محاولة النجاة من السحق؟.
‘…هذه إحدى الطرق التي يمكنني من خلالها الخروج من عالم الأحلام، ومع ذلك… هل أنا انتحاري بما يكفي للدخول في الكابوس الثاني وحدي؟ مجموعات كاملة من المستيقظين ذوي الخبرة يهلكون بشكل روتيني في محاولاتهم ليصبحوا أسيادًا. ما هي فرص بقائي على قيد الحياة مع عدم وجود من يحمي ظهري؟‘
{ترجمة نارو…}
ومع ذلك، لم يكن هناك أي رد. لقد رحل موردريت مرة أخرى.
“يعتقد الناس أن هناك العديد من السلاسل السماوية التي تربط الجزر بأكملها، ولكن في الواقع، هناك سبعة فقط، وأنت تنظر إلى جذورهم… أو بالأحرى، كان هناك سبعة فقط. كان لا بد من كسر كل واحدة منها حتى يصبح البرج العاجي غير مقيد، بالطبع. ولهذا، أصبحت الجزر الآن مرتبطة بأجزاء من السلاسل السبع الأصلية، والعديد منها ينفصل عن بعضها البعض. ولهذا السبب تنهار ببطء، واحدة تلو الأخرى.”
السؤال كان… ما هو الأسوأ؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
