مائتي ثانية
الفصل 483 : مائتي ثانية
كانت المشكلة، أنه لم يكن يعرف ما يكفي لاتخاذ قرار مناسب. وحتى مع ذلك… هل كان مؤهلاً حتى للقيام به؟.
أصبح صدر ساني باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تنبيه طارئ]
ولكن هل كانت الأشياء التي برع فيها تنطبق حتى على تدريب فتاة صغيرة على تعويذة الكابوس؟ بعد كل شيء، ما أراد أن يمنحها إياه لم يكن المهارات القتالية أو تكتيكات النجاة… تلك أشياء كانت تدرسها بالفعل في مدرسة النخبة التي لم يتمكن شخص مثله من الالتحاق بها أبدًا.
في صباح اليوم التالي، غادر ساني منزله مبكرًا واستخدم نظام النقل للوصول إلى المنطقة التي تقع فيها مدرسة رَين.
تم اكتشاف نشاط بوابة في مكان قريب منك
ما أراد أن يمنحها إياه هو عقلية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة في جحيم عالم الأحلام الذي لا يرحم. والعقلية… كانت العقلية شيئًا حساسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تصرف بطريقة خاطئة، قد يسبب لها ضررًا أكثر من النفع.
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
‘لا…’
ناهيك عن أن كل شخص كان مختلفًا، وما نجح معه لم يكن مضمونًا أن ينجح مع شخص آخر. خذ أصدقاءه على سبيل المثال… كان لكل منهم عقليات مختلفة إلى حد كبير، لكن كل منهم كان قادرًا على الازدهار حتى في مكان رهيب ومروع مثل الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دلك ساني جبهته، ثم تنهد.
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
أولاً… كان عليه أن يراقب أكثر ويفهم أكثر. أيًا كان ما أراد أن يقرره، فمن الغباء أن يحاول اتخاذ قراره بناءً على مراقبة رين ليوم واحد أثناء حضورها دروسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
‘ربما سأحصل على الإلهام. أو أن حدسي سيعطيني تلميحًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن هل كانت الأشياء التي برع فيها تنطبق حتى على تدريب فتاة صغيرة على تعويذة الكابوس؟ بعد كل شيء، ما أراد أن يمنحها إياه لم يكن المهارات القتالية أو تكتيكات النجاة… تلك أشياء كانت تدرسها بالفعل في مدرسة النخبة التي لم يتمكن شخص مثله من الالتحاق بها أبدًا.
بهذه الفكرة، عبس، وأنهى كوب الشاي، وعاد إلى الداخل.
…لم يكن هو فقط. كان كل شخص في المقهى، من العملاء إلى الموظفين، يتلقى نفس الإشعار.
***
…لكن ساني كان لا يزال أكثر راحةً في التعامل مع السيوف، مع ذلك. وخاصة تلك المألوفة، مثل شظية منتصف الليل، والأوداتشي العظيم لثعبان الروح. لكنه كان يزداد اعجابًا إلى حد ما بالقدرة على إبقاء أعدائه بعيدًا عن جسده، وهو ما أعطاه إياه رمح المشهد القاسي.
ناهيك عن أن كل شخص كان مختلفًا، وما نجح معه لم يكن مضمونًا أن ينجح مع شخص آخر. خذ أصدقاءه على سبيل المثال… كان لكل منهم عقليات مختلفة إلى حد كبير، لكن كل منهم كان قادرًا على الازدهار حتى في مكان رهيب ومروع مثل الشاطئ المنسي.
في صباح اليوم التالي، غادر ساني منزله مبكرًا واستخدم نظام النقل للوصول إلى المنطقة التي تقع فيها مدرسة رَين.
ليس حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعة بعد ساعة، وفي وقت ما، قرر مغادرة المقهى والتنزه لطرد الملل.
الآن بعد أن عرف المكان، لم يكن بحاجة إلى ملاحقة أخته بالأرجاء. وبدلاً من ذلك، مضى قدمًا وعاد إلى المقهى الذي اختبأ فيه في المرة الأخيرة، وأرسل أحد ظلاله لمراقبة مدخل المدرسة بينما ينتظر ظهور الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان من العار الحقيقي أنه سيضطر إلى تقليل مقدار الوقت الذي يتدرب عليه كثيرًا. لم يكن هذا حتى هو السبب الرئيسي خلف شعوره بالاستياء من احتمال قضاء أسابيع في مراقبة رَين في المدرسة.
بعد نصف ساعة، لاحظ شكلها وأمر الظل بصمت أن يتبع رَين إلى الداخل.
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سأضطر إلى مواصلة دراسة سلوكها لفترة من الوقت… بضعة أسابيع على الأقل. بحلول ذلك الوقت، سيكون من الواضح ما إذا كان انطباعي الأولي صحيحًا، أم إذا كنت بحاجة إلى إعادة النظر في تقييمي. سأفهم أيضًا نقاط القوة والضعف لديها بشكل أفضل.’
[تنبيه طارئ]
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
…لكن ساني كان لا يزال أكثر راحةً في التعامل مع السيوف، مع ذلك. وخاصة تلك المألوفة، مثل شظية منتصف الليل، والأوداتشي العظيم لثعبان الروح. لكنه كان يزداد اعجابًا إلى حد ما بالقدرة على إبقاء أعدائه بعيدًا عن جسده، وهو ما أعطاه إياه رمح المشهد القاسي.
بضعة أسابيع… كان ذلك سيقضي على وقته حقًا. كان البحث عن شظايا الظل وتدريبه مع إيفي والقديسة سيعانيان نتيجة ذلك، والذي كان عارًا. في الآونة الأخيرة، بدأ يشعر بتلميح من الثقة عند التعامل مع المشهد القاسي في شكل الرمح.
…لكن ساني كان لا يزال أكثر راحةً في التعامل مع السيوف، مع ذلك. وخاصة تلك المألوفة، مثل شظية منتصف الليل، والأوداتشي العظيم لثعبان الروح. لكنه كان يزداد اعجابًا إلى حد ما بالقدرة على إبقاء أعدائه بعيدًا عن جسده، وهو ما أعطاه إياه رمح المشهد القاسي.
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدث شيء ما.
في السابق، كان ساني يعتبر الرمح، عن طريق الخطأ، سلاحًا ثابتًا إلى حد ما، وهو سلاح قادر في الغالب على تنفيذ هجمات الطعن المباشرة فقط. وعلى السطح، كان الرمح كذلك بالفعل… وأكثر من ذلك، كانت تلك في الواقع أحد أفضل ميزاته.
‘لا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لأي شخص استخدام الرمح بمستوى جيد من الفعالية. ولهذا السبب حكم الرمح ساحة المعركة لآلاف السنين – فعلى عكس السيف، لا يحتاج الشخص إلى ساعات طويلة من التدريب ليصبح هاويًا ماهرًا في استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أراد أن يمنحها إياه هو عقلية تسمح لها بالبقاء على قيد الحياة في جحيم عالم الأحلام الذي لا يرحم. والعقلية… كانت العقلية شيئًا حساسًا.
‘سأضطر إلى مواصلة دراسة سلوكها لفترة من الوقت… بضعة أسابيع على الأقل. بحلول ذلك الوقت، سيكون من الواضح ما إذا كان انطباعي الأولي صحيحًا، أم إذا كنت بحاجة إلى إعادة النظر في تقييمي. سأفهم أيضًا نقاط القوة والضعف لديها بشكل أفضل.’
كان المشهد القاسي، على وجه الخصوص، مرنًا بشكل خاص نظرًا لنصله الطويل، والذي يمكن أن يقطع ويلوح به. ناهيك عن إمكانية تغيير طول العمود حسب الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لكن ساني كان لا يزال أكثر راحةً في التعامل مع السيوف، مع ذلك. وخاصة تلك المألوفة، مثل شظية منتصف الليل، والأوداتشي العظيم لثعبان الروح. لكنه كان يزداد اعجابًا إلى حد ما بالقدرة على إبقاء أعدائه بعيدًا عن جسده، وهو ما أعطاه إياه رمح المشهد القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ساعة بعد ساعة، وفي وقت ما، قرر مغادرة المقهى والتنزه لطرد الملل.
لذلك كان من العار الحقيقي أنه سيضطر إلى تقليل مقدار الوقت الذي يتدرب عليه كثيرًا. لم يكن هذا حتى هو السبب الرئيسي خلف شعوره بالاستياء من احتمال قضاء أسابيع في مراقبة رَين في المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
كان السبب الرئيسي هو… المراهقين.
الفصل 483 : مائتي ثانية
تذكر ساني بوضوح الصدمة النفسية التي تعرض لها بعد أن أُجبر على مشاهدة النخب الشابة في المدرسة المرموقة وهم يجعلون الحياة صعبة عليهم وعلى المعلمين. حتى بعد الاضطرار إلى الوقوع في هاوية لا نهاية وتناول لحم الطاغوت الفاسد والحرق في محيط اللهب السامي، فإنه يفضل تكرار الأمر برمته بدلاً من تجربة الحياة المدرسية مرة أخرى…
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
حسنًا تقريبًا.
بدون إضاعة وقته في التواضع الزائف، كان بإمكانه الاعتراف بأنه متفوق في أشياء كثيرة.
ليس حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تنهد، ركز ساني على المعجنات التي أمامه واستعد ليوم طويل وشاق. هذه المعجنات وحدها جعلت مزاجه أفضل، وذلك ببساطة لأنها لم تأتي من محاكي ميت.
بعد نصف ساعة، لاحظ شكلها وأمر الظل بصمت أن يتبع رَين إلى الداخل.
كانت النخب الشابة هي نفسها – سامة، ومضللة بشكل لا يصدق، ومثيرة للغضب. لحسن الحظ، كانت رَين هي نفسها أيضًا – فقد درست بهدوء وتجنبت كل الدراما، مما جعلها منبوذة بشكل أساسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان من العار الحقيقي أنه سيضطر إلى تقليل مقدار الوقت الذي يتدرب عليه كثيرًا. لم يكن هذا حتى هو السبب الرئيسي خلف شعوره بالاستياء من احتمال قضاء أسابيع في مراقبة رَين في المدرسة.
‘فتاة جيدة، يا رَين… هذا صحيح، تجاهلي كل هذا الهراء وتعلمي قدر ما تستطيعين. المعرفة هي امتياز… زملائك في الفصل أغبياء جدًا ليقدرونها، لكنكِ لست كذلك…’
حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أنهم كانوا مجرد جانحين أيضًا. كان التحصيل الأكاديمي يعد حجر الأساس في التسلسل الاجتماعي في هذه المدرسة النخبوية، فكانت المنافسة بين الطلاب شديدة. كان الأمر فقط أن معظمهم قد رأوا أن التعلم أداة لكسب المكانة، وليس هدفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
لا يعني ذلك أن أولوياتهم كانت من شأن ساني.
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
مرت ساعة بعد ساعة، وفي وقت ما، قرر مغادرة المقهى والتنزه لطرد الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدث شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تنبيه طارئ]
كان السبب الرئيسي هو… المراهقين.
فجأة أطلق جهاز الاتصال خاصته صوت رنين مزعج. وبعد ثانية، تكرر الصوت.
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
الفصل 483 : مائتي ثانية
…لم يكن هو فقط. كان كل شخص في المقهى، من العملاء إلى الموظفين، يتلقى نفس الإشعار.
أصبح صدر ساني باردًا.
‘لا…’
كان يعرف هذا الصوت بالطبع. الجميع في العالم يعرفونه ويخشونه.
ولكن في يد السيد… في يد السيد، كان الرمح وحشًا مختلفًا تمامًا. لقد كان سريعًا وقاتلًا ولا يمكن التنبؤ به، وقادرًا على تنفيذ مجموعة واسعة من الهجمات على مجموعة واسعة من النطاقات. لقد كان سلاحًا متعدد الاستخدامات حقًا قادرًا على إلحاق أضرار مدمرة بأي شخص يجرؤ على الاقتراب من حامله. لكن أكثر ما أحبه ساني، هو مدى خداع الرمح.
كانت المشكلة، أنه لم يكن يعرف ما يكفي لاتخاذ قرار مناسب. وحتى مع ذلك… هل كان مؤهلاً حتى للقيام به؟.
نظر إلى الأسفل، ورأى النص المألوف يظهر على شاشة جهاز الاتصال الخاص به.
‘لا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن عرف المكان، لم يكن بحاجة إلى ملاحقة أخته بالأرجاء. وبدلاً من ذلك، مضى قدمًا وعاد إلى المقهى الذي اختبأ فيه في المرة الأخيرة، وأرسل أحد ظلاله لمراقبة مدخل المدرسة بينما ينتظر ظهور الفتاة الصغيرة.
قرأ الإخطار:
[تنبيه طارئ]
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
[تنبيه طارئ]
بهذه الفكرة، عبس، وأنهى كوب الشاي، وعاد إلى الداخل.
تم اكتشاف نشاط بوابة في مكان قريب منك
‘فتاة جيدة، يا رَين… هذا صحيح، تجاهلي كل هذا الهراء وتعلمي قدر ما تستطيعين. المعرفة هي امتياز… زملائك في الفصل أغبياء جدًا ليقدرونها، لكنكِ لست كذلك…’
[تنبيه طارئ]
الوقت المتوقع على فتحها: 201 ثانية
…لم يكن هو فقط. كان كل شخص في المقهى، من العملاء إلى الموظفين، يتلقى نفس الإشعار.
***
يرجى الإخلاء على الفور!.
كان على ساني أن يمنع نفسه من التأوه.
{ترجمة نارو…}
‘لذا… ماذا أفعل بـحق؟!’
كان لدى ساني الكثير من الخبرة في التعامل مع المواقف المختلفة، وامتلاك سرعة البديهة، وكان ذكيًا في الشارع، فضلاً عن امتلاكه موهبة حقيقية في قتل الأشياء والبقاء على قيد الحياة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
