البطل المقنع
الفصل 495 : البطل المقنع
بحلول الوقت الذي عاد فيه ساني وهو يعرج إلى منزله، كانت أخبار افتتاح البوابة في منطقة مرموقة من المدينة منتشرة في جميع أنحاء الشبكة. لحسن الحظ، كانت المدرسة التي التحقت بها رَين تقع بعيدًا جدًا عن المكان الذي يعيش فيه كلاهما – لذا لم تصل أي من الفوضى إلى الحي، مما جعله هادئًا وسلميًا كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، ماذا حدث لك؟ هل سقط بيانو على رأسك؟”
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، أن نرى أنه لم يتغير شيء هنا على الرغم من حقيقة أنه بعد عشرات الدقائق فقط من ركوب القطار، كانت جثث العديد من مخلوقات الكابوس متناثرة على الأرض. لقد استمرت الحياة بكل بساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لم يكن الأمر مفاجئًا حقًا. إذا كان رد فعل الناس قويًا على كل مرة تظهر فيها البوابة، فلن يتم فعل أي شيء على الإطلاق، وسيعيش الجميع كل يوم من حياتهم في خوف. لذلك، فإن أولئك الذين لم يتأثروا بالكارثة بشكل مباشر لم يسمحوا لها بتعطيل مزاجهم أو روتينهم.
أغمض عينيه واسترخى، مستمتعًا بحمام الثلج. لم تكن أي من جروحه خطيرة بما يكفي للقلق حقًا، لذلك كان عليه فقط الانتظار حتى يشفى جسده من تلقاء نفسه. كان ذلك سيستغرق بضعة أيام، وكان ساني ينوي تمامًا قضاءها في التكاسل وعدم القيام بأي شيء.
يمكن أن يعتاد الناس على أي شيء، حتى الاحتمال المستمر لخروج وحوش مرعبة فجأة من شق جهنمي في الواقع في شارعهم. طالما لم تتضرر أجزاء مهمة من البنية التحتية للمدينة، فلن يهتم أحد كثيرًا. وحتى لو حدث ذلك، فإن المواطنين يعرفون كيفية التكيف – سيتم إعادة توجيه وسائل النقل العام، وسيتم التعامل مع انقطاع التيار الكهربائي عن طريق استخدام المولدات المستقلة أو ببساطة باستخدام الشموع، وما إلى ذلك.
تم احتواء البوابة، وكان يتم تنظيف منطقة التأثير من قبل العمال الحكوميين. وعندما يأتي الغد، سيكون المقهى الذي زاره ساني مفتوحًا مرة أخرى، وكأن شيئًا لم يحدث. وستعود الحياة إلى طبيعتها.
…وأولئك الذين اختبروا رعب البوابة بشكل مباشر سيستمرون في حياتهم، حاملين بصمت ندبة غير مرئية على قلوبهم. ولكن هذا كان لا بأس أيضا. كان جمع الندبات أمرًا يجب على كل من عاش في هذا العالم فعله عندما ينضج. كانت هذه حقيقة تعويذة الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا أصبح مزاجي فجأة فلسفيًا؟’
‘يا له من سؤال غريب…’
هز ساني رأسه، ثم سخر وفتح باب منزله.
“هل لا يزال يمكن اعتباري شاحبًا إذا كان معظم لوني أسود وأرجواني؟ يا إلهي، لقد أردت دائمًا أن أتوقف عن كوني شاحبًا. لكن ليس بهذه الطريقة…”
كانت إيفي في غرفة المعيشة، تستفيد من أحدث نظام ترفيهي اشتراه ساني ودفع ثمنه. عندما رأته، ظهر تعبير من المفاجأة على وجهها.
على ما يبدو، تم تسجيل جزء من أدائه الأخير. كان من المفترض أن تتسبب موجة الصدمة الناتجة عن فتح البوابة في العبث بالإلكترونيات، لكن كاميرا واحدة نجت بأعجوبة.
“يا إلهي، ماذا حدث لك؟ هل سقط بيانو على رأسك؟”
‘يا له من سؤال غريب…’
لوح ساني بيده باكتئاب، ثم استدار.
تنهد ساني ثم نظر إليها بغضب.
هز ساني كتفيه.
“لا. لقد سقطت بوابة على رأسي… نوعًا ما. لقد انفتح الشيء الملعون بالقرب من مقهى أزوره أحيانًا. إنهم يبيعون معجنات رائعة، لذا… الخبر السار هو أنني تمكنت من الانتهاء من معجناتي! قبل أن أخرج من هناك بـحق.”
لوح ساني بيده باكتئاب، ثم استدار.
أعطته إيفي نظرة صادمة.
“يا إلهي! هل كنت بالقرب من تلك الفوضى؟ سمعت أن الحكومة بالكاد أعطت الناس الوقت للإخلاء هذه المرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ساني كتفيه.
…وأولئك الذين اختبروا رعب البوابة بشكل مباشر سيستمرون في حياتهم، حاملين بصمت ندبة غير مرئية على قلوبهم. ولكن هذا كان لا بأس أيضا. كان جمع الندبات أمرًا يجب على كل من عاش في هذا العالم فعله عندما ينضج. كانت هذه حقيقة تعويذة الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالقرب، نعم.”
الفصل 495 : البطل المقنع
“إذن… كم عدد نقاط المساهمة التي حصلت عليها؟ هل ستكون كافية لترقية نظام الترفيه؟ لن تصدق جودة الواجهات اللمسية هذه الأيام… أعني، ليس عليك القيام بذلك إذا كنت لا ترغب، بالطبع. مجرد شيء يمكن وضعه في الحسبان…”
‘اللعنة… حسنًا، لقد فعلتها مجددًا، أيها الأحمق! تهانينا! لقد أصبحت مشهورًا…’
صر على أسنانه وأطلق تنهيدة محبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته إيفي نظرة صادمة.
“لا شيء! لم أحصل على أي شيء، حسنًا؟!”
رمشت إيفي عدة مرات، ثم نظرت إليه بشيء من خيبة الأمل.
…وأولئك الذين اختبروا رعب البوابة بشكل مباشر سيستمرون في حياتهم، حاملين بصمت ندبة غير مرئية على قلوبهم. ولكن هذا كان لا بأس أيضا. كان جمع الندبات أمرًا يجب على كل من عاش في هذا العالم فعله عندما ينضج. كانت هذه حقيقة تعويذة الكابوس.
“حسنًا… لا داعي للانفعال. ليس هناك عيب في تجنب مثل هذه المعارك. يريد الجميع أن يعيش، كما تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بترك ضيفته… أو حسنًا، أشبه بزميلته غير المدعوة في المنزل، غادر ساني وأعد حمامًا ثلجيًا لنفسه.
لوح ساني بيده باكتئاب، ثم استدار.
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، أن نرى أنه لم يتغير شيء هنا على الرغم من حقيقة أنه بعد عشرات الدقائق فقط من ركوب القطار، كانت جثث العديد من مخلوقات الكابوس متناثرة على الأرض. لقد استمرت الحياة بكل بساطة.
“نعم، أعرف. على أية حال، سأذهب للاستحمام. استمتعي بوقتكِ.”
‘اللعنة… حسنًا، لقد فعلتها مجددًا، أيها الأحمق! تهانينا! لقد أصبحت مشهورًا…’
حدق ساني في شاشة جهاز الاتصال باستياء، ثم قمع الرغبة في سحقها بقبضته.
بترك ضيفته… أو حسنًا، أشبه بزميلته غير المدعوة في المنزل، غادر ساني وأعد حمامًا ثلجيًا لنفسه.
عندما أنزل جسده المتألم في الماء البارد وتحمل الصدمة الأولية، غمره تخدير لطيف. ألقى ساني نظرة خاطفة على نسيج الكدمات التي تغطي جلده، وتنهد.
عندما أنزل جسده المتألم في الماء البارد وتحمل الصدمة الأولية، غمره تخدير لطيف. ألقى ساني نظرة خاطفة على نسيج الكدمات التي تغطي جلده، وتنهد.
على ما يبدو، تم تسجيل جزء من أدائه الأخير. كان من المفترض أن تتسبب موجة الصدمة الناتجة عن فتح البوابة في العبث بالإلكترونيات، لكن كاميرا واحدة نجت بأعجوبة.
“هل لا يزال يمكن اعتباري شاحبًا إذا كان معظم لوني أسود وأرجواني؟ يا إلهي، لقد أردت دائمًا أن أتوقف عن كوني شاحبًا. لكن ليس بهذه الطريقة…”
بحلول الوقت الذي عاد فيه ساني وهو يعرج إلى منزله، كانت أخبار افتتاح البوابة في منطقة مرموقة من المدينة منتشرة في جميع أنحاء الشبكة. لحسن الحظ، كانت المدرسة التي التحقت بها رَين تقع بعيدًا جدًا عن المكان الذي يعيش فيه كلاهما – لذا لم تصل أي من الفوضى إلى الحي، مما جعله هادئًا وسلميًا كما كان دائمًا.
‘اللعنة… حسنًا، لقد فعلتها مجددًا، أيها الأحمق! تهانينا! لقد أصبحت مشهورًا…’
أغمض عينيه واسترخى، مستمتعًا بحمام الثلج. لم تكن أي من جروحه خطيرة بما يكفي للقلق حقًا، لذلك كان عليه فقط الانتظار حتى يشفى جسده من تلقاء نفسه. كان ذلك سيستغرق بضعة أيام، وكان ساني ينوي تمامًا قضاءها في التكاسل وعدم القيام بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، ماذا حدث لك؟ هل سقط بيانو على رأسك؟”
ألم يكن هذا هو الحلم؟.
بعد فترة من الوقت، شعر بالملل قليلاً وقرر أن يفعل شيئاً مثمراً. يمكنه إما التحقق من مقدار ما اكتسبه في المعركة الدموية، أو معرفة ما إذا كان شخص ما قد اقترب من ربطه بمونغريل.
“لا. لقد سقطت بوابة على رأسي… نوعًا ما. لقد انفتح الشيء الملعون بالقرب من مقهى أزوره أحيانًا. إنهم يبيعون معجنات رائعة، لذا… الخبر السار هو أنني تمكنت من الانتهاء من معجناتي! قبل أن أخرج من هناك بـحق.”
فكر ساني للحظات قليلة، ثم مد يده إلى جهاز الاتصال الخاص به.
كانت الصورة ضبابية حقًا وتتلعثم كل بضع ثوانٍ، لكنه كان بإمكانه رؤية شخصية مظلمة تتحرك عبر حشد مخلوقات الكابوس، وثعبان الروح يومض عبر الضباب الدموي، ونصله محاط بهالة من الإشراق الأسود. أضاف كل من أسلوب معركة أطياف التلال وحاجته إلى إراقة أكبر قدر ممكن من الدماء طبقة إضافية من الوحشية إلى التسجيل، مما جعله يبدو وكأنه شيطان ما هرب من جحيم مظلم.
‘دعنا نرى مدى الضرر أولا…’
“هل لا يزال يمكن اعتباري شاحبًا إذا كان معظم لوني أسود وأرجواني؟ يا إلهي، لقد أردت دائمًا أن أتوقف عن كوني شاحبًا. لكن ليس بهذه الطريقة…”
‘يا له من سؤال غريب…’
وبعد لحظات قليلة، هرب أنين منخفض من شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان الأمر غريبًا بعض الشيء، أن نرى أنه لم يتغير شيء هنا على الرغم من حقيقة أنه بعد عشرات الدقائق فقط من ركوب القطار، كانت جثث العديد من مخلوقات الكابوس متناثرة على الأرض. لقد استمرت الحياة بكل بساطة.
‘أوه ما هذا بحق…’
“إذن… كم عدد نقاط المساهمة التي حصلت عليها؟ هل ستكون كافية لترقية نظام الترفيه؟ لن تصدق جودة الواجهات اللمسية هذه الأيام… أعني، ليس عليك القيام بذلك إذا كنت لا ترغب، بالطبع. مجرد شيء يمكن وضعه في الحسبان…”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، ماذا حدث لك؟ هل سقط بيانو على رأسك؟”
“هل لا يزال يمكن اعتباري شاحبًا إذا كان معظم لوني أسود وأرجواني؟ يا إلهي، لقد أردت دائمًا أن أتوقف عن كوني شاحبًا. لكن ليس بهذه الطريقة…”
“أخبار صادمة! عودة مشهور الانترنت الغامض مونغريل ليحتوي بمفرده بوابة من الفئة الثانية!”
“إذن… كم عدد نقاط المساهمة التي حصلت عليها؟ هل ستكون كافية لترقية نظام الترفيه؟ لن تصدق جودة الواجهات اللمسية هذه الأيام… أعني، ليس عليك القيام بذلك إذا كنت لا ترغب، بالطبع. مجرد شيء يمكن وضعه في الحسبان…”
“في ظل اللورد: تم التقاط موقف مونغريل البطولي على الكاميرا!”
“نعم، أعرف. على أية حال، سأذهب للاستحمام. استمتعي بوقتكِ.”
‘دعنا نرى مدى الضرر أولا…’
“من هو اللورد مونغريل، البطل الشجاع الذي يتحدث عنه الجميع؟ الجواب قد يصدمك!”
“بالقرب، نعم.”
“كنا نعرف ذلك طوال الوقت! مونغريل امرأة، تم التأكيد!”
“بالقرب، نعم.”
“قفوا وقاتلوا: كلمات يجب أن نعيش بها. مونغريل يرفض الاستسلام!”
وبعد لحظات قليلة، هرب أنين منخفض من شفتيه.
حدق ساني في شاشة جهاز الاتصال باستياء، ثم قمع الرغبة في سحقها بقبضته.
“حسنًا… لا داعي للانفعال. ليس هناك عيب في تجنب مثل هذه المعارك. يريد الجميع أن يعيش، كما تعلم.”
‘ما بال الناس؟!’
“أخبار صادمة! عودة مشهور الانترنت الغامض مونغريل ليحتوي بمفرده بوابة من الفئة الثانية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قفوا وقاتلوا: كلمات يجب أن نعيش بها. مونغريل يرفض الاستسلام!”
على ما يبدو، تم تسجيل جزء من أدائه الأخير. كان من المفترض أن تتسبب موجة الصدمة الناتجة عن فتح البوابة في العبث بالإلكترونيات، لكن كاميرا واحدة نجت بأعجوبة.
كانت الصورة ضبابية حقًا وتتلعثم كل بضع ثوانٍ، لكنه كان بإمكانه رؤية شخصية مظلمة تتحرك عبر حشد مخلوقات الكابوس، وثعبان الروح يومض عبر الضباب الدموي، ونصله محاط بهالة من الإشراق الأسود. أضاف كل من أسلوب معركة أطياف التلال وحاجته إلى إراقة أكبر قدر ممكن من الدماء طبقة إضافية من الوحشية إلى التسجيل، مما جعله يبدو وكأنه شيطان ما هرب من جحيم مظلم.
“هل لا يزال يمكن اعتباري شاحبًا إذا كان معظم لوني أسود وأرجواني؟ يا إلهي، لقد أردت دائمًا أن أتوقف عن كوني شاحبًا. لكن ليس بهذه الطريقة…”
تجهم ساني كما لو كان يتألم، ونظر للأسفل بتردد، على عداد المشاهدات الموجود أسفل الفيديو.
وعندما رأه، انزلق جهاز الاتصال من يده وسقط في الماء.
من الجيد أنه كان مقاومًا للماء..
الفصل 495 : البطل المقنع
‘ما بال الناس؟!’
‘اللعنة… حسنًا، لقد فعلتها مجددًا، أيها الأحمق! تهانينا! لقد أصبحت مشهورًا…’
رمشت إيفي عدة مرات، ثم نظرت إليه بشيء من خيبة الأمل.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
