شيطان
الفصل 526 : شيطان
‘اللعنات!’
قبل أن يكون لدى الشبح الغاضب الوقت للظهور، هاجم ساني أولاً.
ابتسم ساني بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقفز عبر الظلال، مر عبر الجدار الحجري أمامه ودخل قاعة مدمرة واسعة. كانت منارة بأشعة نور القمر الشاحبة التي سقطت عبر السقف المكسور، ولكنها كانت أيضًا مليئة بالظلام العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مزعج جدا…’
قُطع هذا الظلام بواسطة التألق الساطع المنبعث من النصل المتوهج للمشهد القاسي.
بالقفز من فوق كومة من الأنقاض، أسقط ساني رمحه على الشبح الصارخ ثم استدار، ليرسل طعنة غير متوقعة به في الاتجاه الذي كان من الممكن أن يتراجع فيه أي عدو.
لقد كانت الغرفة المركزية في الخراب، حيث، كما توقع، حدثت مواجهة شرسة في الماضي القديم.
لكن من المؤسف أن الشبح أصبح فجأة في مكان آخر.
وتماما مثل ذلك، تم تدمير الشبح.
‘اللعنات!’
قبل أن يكون لدى الشبح الغاضب الوقت للظهور، هاجم ساني أولاً.
تحركت الأشباح عبر الفضاء كما لو كانت معلقة بين عالمين، وكذلك بين الأرض وسماء الليل. أقدامهم، إن وجدت، لم تلمس الأرضية الحجرية أبدًا، وعلى هذا النحو، لم يتمكن ساني من مراقبة حركة أقدامهم لتوقع خطوتهم التالية.
والأسوأ من ذلك، أنهم في بعض الأحيان اختفوا ببساطة ثم ظهروا على مسافة ما، كما لو كانوا يتنقلون بين حالات مختلفة من الوجود.
وتماما مثل ذلك، تم تدمير الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…كان الأمر أشبه بقتال ساني نفسه، عندما يستخدم خطوة الظل للتنقل في ساحة المعركة.
محررًا من الألم الذي كان يشله، سقط ساني على الأرض وتمدد عليها. كانت أنفاسه أجشة، وظل بلا حراك لبضع دقائق، ثم استدعى الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مزعج جدا…’
ظهر صوت التعويذة مرة أخرى، وردد في ظلام القاعة المدمرة:
بالاندفاع إلى الأمام، بالكاد تجنب المخالب الشبحية وتدحرج على الأرض. احتك فولاذ السلاسل الخالدة بالحجارة المحطمة، مما أنتج صوتًا مكتومًا.
‘الـ-… اللعنة على كل شيء! لماذا يجب أن يؤلم كثيرًا؟!’
[لقد قتلت شيطانًا ساقطًا، عذراء الكأس.]
بالنظر إلى مدى ضيق شقوق القناع عديم الملامح الذي كان بمثابة حاجب لخوذته، كان لدى ساني مجال رؤية واسع بشكل مدهش وبدون عائق، كما لو أنه لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. بالقفز مرة أخرى إلى قدميه، تمكن أخيرًا من إلقاء نظرة فاحصة على القاعة التي دخلها.
“آه، هذا سوف يكون سيئًا.”
‘آه، إذن هذا هو المكان الذي كانت تأتي منه.’
أظهر ابتسامة كبيرة، ثم وضع حذائه المدرع على إحدى الجماجم، فسحقها إلى غبار. أدى ذلك إلى إطلاق الشبح اللعين صرخة أخرى تقشعر لها الأبدان واندفع نحوه بغضب قاتل، كما لو أنها قد فقدت كل الوعي… إذا كان للمخلوق أي وعي، من البداية.
“آه، هذا سوف يكون سيئًا.”
لقد كانت الغرفة المركزية في الخراب، حيث، كما توقع، حدثت مواجهة شرسة في الماضي القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الألواح الحجرية للأرضية متشققة ومشوهة، ويشير نمط الدمار إلى أن شيئًا ما قد انفجر بقوة هائلة في وسط القاعة ذات يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ظلك يتشكل.]
سقطت الأعمدة التي تدعم السقف منذ فترة طويلة، وانهارت معظم الجدران نفسها. وفي وسط الغرفة كانت توجد بقايا شيء يشبه كأسًا حجريًا ضخمًا، وقد أصبح الآن مكسورًا ولا يمكن التعرف عليه تقريبًا.
ضرب بقبضته الأرض، محدثًا شقوقًا في لوح الحجر القديم، ثم فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، فسحق اللوح إلى شظايا صغيرة.
…وكانت هناك عظام بشرية متناثرة على الأرض.
صرخ وسقط على ركبتيه، وشعر كما لو أن روحه تشتعل، كما لو أن شيئًا ما كان يرتفع من أعماقها المظلمة، ويمزقها إربًا.
كانت بعض الهياكل العظمية متناثرة بالكامل، وكان بعضها لا يزال سليمًا. حتى أن البعض منهم كان يرتدي البقايا الفاسدة من الملابس الحريرية الحمراء التي تشبه إلى حد كبير تلك الخاصة بالأشباح القاتلة التي تهاجمه الآن. لم يكن لدى ساني أدنى شك في أن هذه كانت بقايا الأشخاص الذين ولدت من أرواحهم الأشباح المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية موتهم، ولماذا تحولت أرواحهم إلى أشباح انتقامية بدلاً من أن تتبدد في الفراغ، وما الذي دفعهم إلى الهجوم بجنون على أي شخص يقترب من الخراب… كل ما كان يعرفه هو أن الأشباح كان من الصعب جدًا تدميرهم و مليئيت بالكراهية الشديدة تجاه الأحياء.
ضرب بقبضته الأرض، محدثًا شقوقًا في لوح الحجر القديم، ثم فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، فسحق اللوح إلى شظايا صغيرة.
تأوه ساني وخدش الأرض، والدموع تتدفق من عينيه. تركت أصابع القفاز المدرع أخاديد عميقة في الحجر. لم يكن الألم الذي كان يعاني منه هو الأسوأ الذي شعر به على الإطلاق، ولكنه كان قريبًا بالفعل.
…أو ربما كانوا يكرهونه على وجه الخصوص، لأي سبب كان.
…وكانت هناك عظام بشرية متناثرة على الأرض.
أظهر ابتسامة كبيرة، ثم وضع حذائه المدرع على إحدى الجماجم، فسحقها إلى غبار. أدى ذلك إلى إطلاق الشبح اللعين صرخة أخرى تقشعر لها الأبدان واندفع نحوه بغضب قاتل، كما لو أنها قد فقدت كل الوعي… إذا كان للمخلوق أي وعي، من البداية.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية موتهم، ولماذا تحولت أرواحهم إلى أشباح انتقامية بدلاً من أن تتبدد في الفراغ، وما الذي دفعهم إلى الهجوم بجنون على أي شخص يقترب من الخراب… كل ما كان يعرفه هو أن الأشباح كان من الصعب جدًا تدميرهم و مليئيت بالكراهية الشديدة تجاه الأحياء.
وهذا بالضبط ما كان يأمله ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رد فعل جسده، الممرن بساعات طويلة من التدريب مع إيفي والقديسة، تلقائيًا تقريبًا. بنقل وزنه إلى قدمه اليمنى، انفجر ساني بالحركة ورفع يده إلى الأعلى. انزلق العمود المصقول للمشهد القاسي بين أصابعه، وامتد فجأة إلى الأمام بطوله الكامل. كان يمسك به فقط بالقرب من حافته.
وتماما مثل ذلك، تم تدمير الشبح.
كان مدى هذه الضربة لا يصدق حقًا، مقارنة بالمدى الذي يمكن أن يصل إليه تاتشي شظية منتصف الليل. امسك النصل المتشعل بالشبح من الصدر، فأرسل ألسنة من اللهب الأبيض تتراقص داخل شكلها الطيفي.
قُطع هذا الظلام بواسطة التألق الساطع المنبعث من النصل المتوهج للمشهد القاسي.
يمكن أن يحرق اللهب السامي حتى الأرواح، بعد كل شيء.
ومع ذلك، حتى مع اشتعال النيران فيه، واصل المخلوق هجومه. نظرًا لأنه كان من المستحيل التراجع بسرعة بعد تنفيذ مثل هذه الضربة، فقد يكون ساني في ورطة… لكن لحسن الحظ، كان المشهد القاسي سلاحًا خاصًا جدًا. بدأ عموده في التقصير بنفس السرعة التي كان يتقدم بها الشبح، واستمر في حرقه في العملية دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، وجد ساني نفسه وجهًا لوجه مع الشبح البغيض، ممسكًا بمقبض سيف قصير. دون إضاعة أي وقت، لوحه للأعلى، ليقطع جسد العدو غير المادي ويصل إلى رقبتها.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية موتهم، ولماذا تحولت أرواحهم إلى أشباح انتقامية بدلاً من أن تتبدد في الفراغ، وما الذي دفعهم إلى الهجوم بجنون على أي شخص يقترب من الخراب… كل ما كان يعرفه هو أن الأشباح كان من الصعب جدًا تدميرهم و مليئيت بالكراهية الشديدة تجاه الأحياء.
قبل أن يتمكن مخلبها الشبحي من الوصول إلى لحمه، مزقت ألسنة اللهب البيضاء ظلام عيون المخلوق.
أنوية الظل: [3/7].
وتماما مثل ذلك، تم تدمير الشبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو ربما كانوا يكرهونه على وجه الخصوص، لأي سبب كان.
بينما لمع شكلها وبدأ في الاختفاء، أخرج ساني نفسًا مهتزًا، ثم استدعى القديسة من الظل وألقى المشهد القاسي لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف، تحولت تلك الشظايا إلى غبار، وعندها فقط بدأت معاناته في التراجع أخيرًا.
“احرسيني.”
بالنظر إلى مدى ضيق شقوق القناع عديم الملامح الذي كان بمثابة حاجب لخوذته، كان لدى ساني مجال رؤية واسع بشكل مدهش وبدون عائق، كما لو أنه لم يكن يرتدي أي شيء على الإطلاق. بالقفز مرة أخرى إلى قدميه، تمكن أخيرًا من إلقاء نظرة فاحصة على القاعة التي دخلها.
“أرغ!”
[لقد قتلت شيطانًا ساقطًا، عذراء الكأس.]
‘الـ-… اللعنة على كل شيء! لماذا يجب أن يؤلم كثيرًا؟!’
أمسكت الشيطانة الصامتة بالسيف بهدوء، ثم اتخذت وضعيتها اللامبالاية المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر ابتسامة كبيرة، ثم وضع حذائه المدرع على إحدى الجماجم، فسحقها إلى غبار. أدى ذلك إلى إطلاق الشبح اللعين صرخة أخرى تقشعر لها الأبدان واندفع نحوه بغضب قاتل، كما لو أنها قد فقدت كل الوعي… إذا كان للمخلوق أي وعي، من البداية.
[يزداد ظلك قوة…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 526 : شيطان
صر ساني على أسنانه.
“آه، هذا سوف يكون سيئًا.”
ظهر صوت التعويذة مرة أخرى، وردد في ظلام القاعة المدمرة:
‘اللعنات!’
[يفيض ظلك بالقوة.]
ظهر صوت التعويذة مرة أخرى، وردد في ظلام القاعة المدمرة:
صرخ وسقط على ركبتيه، وشعر كما لو أن روحه تشتعل، كما لو أن شيئًا ما كان يرتفع من أعماقها المظلمة، ويمزقها إربًا.
بالقفز من فوق كومة من الأنقاض، أسقط ساني رمحه على الشبح الصارخ ثم استدار، ليرسل طعنة غير متوقعة به في الاتجاه الذي كان من الممكن أن يتراجع فيه أي عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ظلك يتشكل.]
…وكانت هناك عظام بشرية متناثرة على الأرض.
‘الـ-… اللعنة على كل شيء! لماذا يجب أن يؤلم كثيرًا؟!’
‘الـ-… اللعنة على كل شيء! لماذا يجب أن يؤلم كثيرًا؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا الظل: [0/3000].
تأوه ساني وخدش الأرض، والدموع تتدفق من عينيه. تركت أصابع القفاز المدرع أخاديد عميقة في الحجر. لم يكن الألم الذي كان يعاني منه هو الأسوأ الذي شعر به على الإطلاق، ولكنه كان قريبًا بالفعل.
[لقد اكتمل ظلك!]
والأسوأ من ذلك، أنهم في بعض الأحيان اختفوا ببساطة ثم ظهروا على مسافة ما، كما لو كانوا يتنقلون بين حالات مختلفة من الوجود.
“أرغ!”
قبل أن يكون لدى الشبح الغاضب الوقت للظهور، هاجم ساني أولاً.
الفئة: شيطان.
ضرب بقبضته الأرض، محدثًا شقوقًا في لوح الحجر القديم، ثم فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، فسحق اللوح إلى شظايا صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نهاية المطاف، تحولت تلك الشظايا إلى غبار، وعندها فقط بدأت معاناته في التراجع أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يحرق اللهب السامي حتى الأرواح، بعد كل شيء.
همست التعويذة في أذنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر صوت التعويذة مرة أخرى، وردد في ظلام القاعة المدمرة:
[لقد اكتمل ظلك!]
“من الصفر مجددًا، على ما أعتقد…”
محررًا من الألم الذي كان يشله، سقط ساني على الأرض وتمدد عليها. كانت أنفاسه أجشة، وظل بلا حراك لبضع دقائق، ثم استدعى الأحرف الرونية.
[الاسم الحقيقي : الضائع من النور .]
ومع ذلك، حتى مع اشتعال النيران فيه، واصل المخلوق هجومه. نظرًا لأنه كان من المستحيل التراجع بسرعة بعد تنفيذ مثل هذه الضربة، فقد يكون ساني في ورطة… لكن لحسن الحظ، كان المشهد القاسي سلاحًا خاصًا جدًا. بدأ عموده في التقصير بنفس السرعة التي كان يتقدم بها الشبح، واستمر في حرقه في العملية دون توقف.
فومضت رونيات مألوفة في الهواء:
أمسكت الشيطانة الصامتة بالسيف بهدوء، ثم اتخذت وضعيتها اللامبالاية المعتادة.
“احرسيني.”
[الاسم: بلا شمس.]
فومضت رونيات مألوفة في الهواء:
[الاسم الحقيقي : الضائع من النور .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ظلك يتشكل.]
صرخ وسقط على ركبتيه، وشعر كما لو أن روحه تشتعل، كما لو أن شيئًا ما كان يرتفع من أعماقها المظلمة، ويمزقها إربًا.
الرتبة: مستيقظ.
بالاندفاع إلى الأمام، بالكاد تجنب المخالب الشبحية وتدحرج على الأرض. احتك فولاذ السلاسل الخالدة بالحجارة المحطمة، مما أنتج صوتًا مكتومًا.
لقد كانت الغرفة المركزية في الخراب، حيث، كما توقع، حدثت مواجهة شرسة في الماضي القديم.
الفئة: شيطان.
أظهر ابتسامة كبيرة، ثم وضع حذائه المدرع على إحدى الجماجم، فسحقها إلى غبار. أدى ذلك إلى إطلاق الشبح اللعين صرخة أخرى تقشعر لها الأبدان واندفع نحوه بغضب قاتل، كما لو أنها قد فقدت كل الوعي… إذا كان للمخلوق أي وعي، من البداية.
[يفيض ظلك بالقوة.]
أنوية الظل: [3/7].
شظايا الظل: [0/3000].
ابتسم ساني بضعف.
‘اللعنات!’
وبعد فترة قال:
ضرب بقبضته الأرض، محدثًا شقوقًا في لوح الحجر القديم، ثم فعل ذلك مرارًا وتكرارًا، فسحق اللوح إلى شظايا صغيرة.
“من الصفر مجددًا، على ما أعتقد…”
ومع ذلك، حتى مع اشتعال النيران فيه، واصل المخلوق هجومه. نظرًا لأنه كان من المستحيل التراجع بسرعة بعد تنفيذ مثل هذه الضربة، فقد يكون ساني في ورطة… لكن لحسن الحظ، كان المشهد القاسي سلاحًا خاصًا جدًا. بدأ عموده في التقصير بنفس السرعة التي كان يتقدم بها الشبح، واستمر في حرقه في العملية دون توقف.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مزعج جدا…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات