عشاء مع الأصدقاء
الفصل 555 : عشاء مع الأصدقاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بضعة أيام، كانت رائحة لذيذة تنتشر ببطء في منزل ساني. كان حاليًا في منطقة المطبخ في الطابق الأول، يصفر لحنًا متفائلًا بينما تتلاعب يديه بالعديد من أواني الطبخ. كان هناك العديد من المقالي والأواني تغلي على الموقد، مع تناثر المكونات الطازجة على أسطح المنضدة من حوله.
نظر إليها كاي، وقد ظهرت غمازتان لطيفتان على خديه.
“آه، هذه الرائحة طيبة جدًا…”
بأخذ خطوة إلى الجانب، أخرج ساني سكينًا غريبًا من العدم وبدأ في تقطيع الخضار إلى مكعبات، كانت الشفرة المثلثة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى ضبابية.
أعطته رَين، التي كانت مكلفة بتقشير البطاطس، نظرة طويلة ومظلمة.
نظرت رَين إلى الأعلى، لتكشف أن الزائر غير المتوقع كان طويل القامة جدًا… ثم تجمدت فجأة.
“ساني… لا أشك في صدقك ونزاهتك المهنية، ولكن كيف يكون هذا جزءًا من تدريبي؟ أنت متأكد من أنك لا تستخدمني فقط كعمالة رخيصة؟ لا، انتظر… إنها ليست رخيصة حتى، أنا في الواقع من أدفع لك!”
دون أن يتوقف عما يفعله، نظر إليها ساني وعبس.
دون أن يتوقف عما يفعله، نظر إليها ساني وعبس.
“بالطبع! أنا متأكد جدًا. أيضًا، هل هذه طريقة تعاملكِ مع الشفرة؟ يا إلهي، لقد قطعت للتو نصف حبة البطاطس المسكينة وألقيتها في الحوض! إنه يسمى التقشير، وليس التدمير، كما تعلمين! أين براعتكِ؟ أين دقتكِ؟ تحكمي في السكين بشكل أفضل! هذه الأشياء باهظة الثمن!”
هز ساني رأسه في سخرية. وحدقت به رَين بصدمة، ثم فتحت فمها لتقول شيئًا.
بأخذ خطوة إلى الجانب، أخرج ساني سكينًا غريبًا من العدم وبدأ في تقطيع الخضار إلى مكعبات، كانت الشفرة المثلثة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى ضبابية.
حدقت به رَين باستياء شديد للحظات، ثم تنهدت بشدة وواصلت تقشير البطاطس. ابتسم ساني.
“ماذا، أنا بوابك الآن أيضا؟!”
إيفي، التي كانت تراقبه وهو يطبخ، ابتلعت لعابها مع تعبيرًا ذئبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، اه… إنه ليس جاهزًا بعد؟”
تنفست الفتاة المراهقة بصعوبة لبضعة لحظات، ثم نظرت ببطء إلى مئزرها القذر ويديها الملتصقتين بهما قطع من قشر البطاطس. ظهر تعبير عن الرعب المطلق على وجهها.
الفصل 555 : عشاء مع الأصدقاء
رفت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساني… لا أشك في صدقك ونزاهتك المهنية، ولكن كيف يكون هذا جزءًا من تدريبي؟ أنت متأكد من أنك لا تستخدمني فقط كعمالة رخيصة؟ لا، انتظر… إنها ليست رخيصة حتى، أنا في الواقع من أدفع لك!”
“…أربعون ثانية، اللعنة. منذ آخر مرة سألت نفس السؤال. وللمرة المائة. ما الذي تظنين أنه تغير في ذلك الوقت القصير؟!”
فتحت إيفي فمها للرد، ولكن في تلك اللحظة، رن جرس الباب.
“آسف جدًا. هذه رَين، الفتاة التي أقوم بتدريبها. إنها بطيئة بعض الشيء في بعض الأحيان.”
ومض نور سادي فجأة في عيون ساني.
“أوه. أتساءل من يمكن أن يكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب وجهها كثيرًا لدرجة أنه تحول إلى اللون الأبيض بالكامل تقريبًا، وأصبح بؤبؤا عينيها واسعين مثل الفناجين. علق فمها مفتوحًا. كان الأمر كما لو أن الفتاة أصيبت بالشلل بسبب الرعب.
نظر إلى رَين وقال بلا مبالاة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت فمها وحاولت أن تقول شيئًا، ولكن لم يخرج شيء.
“رَين، اذهبي وانظري من هو.”
بأخذ خطوة إلى الجانب، أخرج ساني سكينًا غريبًا من العدم وبدأ في تقطيع الخضار إلى مكعبات، كانت الشفرة المثلثة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى ضبابية.
نفخت الفتاة المراهقة خصلة شعر من بين عينيها، ومسحت يديها بمئزرها، وحدقت به.
“ماذا، أنا بوابك الآن أيضا؟!”
تنفست الفتاة المراهقة بصعوبة لبضعة لحظات، ثم نظرت ببطء إلى مئزرها القذر ويديها الملتصقتين بهما قطع من قشر البطاطس. ظهر تعبير عن الرعب المطلق على وجهها.
بتذمر، وضعت السكين وذهبت إلى الباب، ثم فتحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقبها ساني باهتمام شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت رَين إلى الأعلى، لتكشف أن الزائر غير المتوقع كان طويل القامة جدًا… ثم تجمدت فجأة.
هز ساني رأسه في سخرية. وحدقت به رَين بصدمة، ثم فتحت فمها لتقول شيئًا.
ثم التفتت إلى ساني أيضًا، وعيناها أوسع من ذي قبل.
شحب وجهها كثيرًا لدرجة أنه تحول إلى اللون الأبيض بالكامل تقريبًا، وأصبح بؤبؤا عينيها واسعين مثل الفناجين. علق فمها مفتوحًا. كان الأمر كما لو أن الفتاة أصيبت بالشلل بسبب الرعب.
هز ساني رأسه في سخرية. وحدقت به رَين بصدمة، ثم فتحت فمها لتقول شيئًا.
حمل ساني الكوناي الثقيل في يده وسار.
نظر إلى رَين وقال بلا مبالاة:
وبينما كان يسير، خرج صوت غريب من فم رَين.
ثم نظرت إليه بعينين واسعتين وقالت:
“ل… ل… ل…”
كان يقف على الشرفة شاب طويل القامة وجذاب للغاية، ينظر إليها بابتسامة مهذبة وودودة. كان شعره بني محمر ورائع للغاية، وكانت عيناه الخضراء الكهربائية مذهلة. كان يرتدي ملابس بسيطة ولكن أنيقة بشكل رائع، ويحمل في يديه نظارة شمسية عصرية وقناعًا للوجه.
دون أن يتوقف عما يفعله، نظر إليها ساني وعبس.
“أوه… أنا آسف جدًا. لا بد أنني أتيت إلى المنزل الخطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى صوته كان ساحرًا ومخمليًا، مما سبب في ارتعاش أذنيها.
“بالطبع! أنا متأكد جدًا. أيضًا، هل هذه طريقة تعاملكِ مع الشفرة؟ يا إلهي، لقد قطعت للتو نصف حبة البطاطس المسكينة وألقيتها في الحوض! إنه يسمى التقشير، وليس التدمير، كما تعلمين! أين براعتكِ؟ أين دقتكِ؟ تحكمي في السكين بشكل أفضل! هذه الأشياء باهظة الثمن!”
تمكنت رَين أخيرًا من نطق كلمة، وكان صوتها مثل صرخة مكتومة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
إيفي، التي كانت تراقبه وهو يطبخ، ابتلعت لعابها مع تعبيرًا ذئبيًا.
“ل-ليل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطها ساني نظرة قصيرة، وهز رأسه، ثم ابتسم لكاي.
دون أن يتوقف عما يفعله، نظر إليها ساني وعبس.
“هيونغ! أنت هنا! أعتذر، العشاء ليس جاهزًا بعد… تفضل، تفضل بالدخول!” ‘1’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ل-ليل!”
رد كاي الابتسامة ودخل.
“هيونغ! أنت هنا! أعتذر، العشاء ليس جاهزًا بعد… تفضل، تفضل بالدخول!” ‘1’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ساني يده ولمس رَين في ظهرها، ثم ضيق عينيه وقال بسخط.
“رَين، لماذا تقفين هناك؟ أحضري لهيونغ بعض النعال بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم التفت إلى كاي وتنهد.
ابتسم ساني بشكل مشرق.
“ساني… لماذا ل…ل-ل… لماذا الليل في منزلك؟!”
“آسف جدًا. هذه رَين، الفتاة التي أقوم بتدريبها. إنها بطيئة بعض الشيء في بعض الأحيان.”
بأخذ خطوة إلى الجانب، أخرج ساني سكينًا غريبًا من العدم وبدأ في تقطيع الخضار إلى مكعبات، كانت الشفرة المثلثة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى ضبابية.
نظر إليها كاي، وقد ظهرت غمازتان لطيفتان على خديه.
حدقت به رَين باستياء شديد للحظات، ثم تنهدت بشدة وواصلت تقشير البطاطس. ابتسم ساني.
“أنا متأكد من أن هذا ليس صحيحًا. من اللطيف مقابلتك يا رَين.”
أعطته رَين، التي كانت مكلفة بتقشير البطاطس، نظرة طويلة ومظلمة.
فتحت فمها وحاولت أن تقول شيئًا، ولكن لم يخرج شيء.
‘آه، أخيرا! أنتقامي!’
——————————-—
انتظر ساني لبضعة لحظات، ثم هز رأسه مرة أخرى وانحنى لدفع زوج من الأحذية المنزلية إلى كاي.
بأخذ خطوة إلى الجانب، أخرج ساني سكينًا غريبًا من العدم وبدأ في تقطيع الخضار إلى مكعبات، كانت الشفرة المثلثة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنها تحولت إلى ضبابية.
“اعتبره منزلك! هذه هي غرفة المعيشة. سأبقى هناك في منطقة المطبخ لفترة، لكن من فضلك، من أجل الساميين الموتى، هل يمكنك صرف انتباه إيفي؟ إنها تصيبني بالجنون.”
ضحك كاي، وربت على كتفه، ودخل لتحية الصيادة الجائعة.
“اعتبره منزلك! هذه هي غرفة المعيشة. سأبقى هناك في منطقة المطبخ لفترة، لكن من فضلك، من أجل الساميين الموتى، هل يمكنك صرف انتباه إيفي؟ إنها تصيبني بالجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تُرك ساني ورَين بمفردهم للحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن هذا ليس صحيحًا. من اللطيف مقابلتك يا رَين.”
تنفست الفتاة المراهقة بصعوبة لبضعة لحظات، ثم نظرت ببطء إلى مئزرها القذر ويديها الملتصقتين بهما قطع من قشر البطاطس. ظهر تعبير عن الرعب المطلق على وجهها.
رفت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إليه بعينين واسعتين وقالت:
“رَين، اذهبي وانظري من هو.”
نظر إليها كاي، وقد ظهرت غمازتان لطيفتان على خديه.
“ساني… لماذا ل…ل-ل… لماذا الليل في منزلك؟!”
راقبها ساني باهتمام شديد.
رمش بعينيه عدة مرات، متظاهرًا بعدم فهم السؤال.
“ماذا، أنا بوابك الآن أيضا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، اه… إنه ليس جاهزًا بعد؟”
“…ماذا تقصدين؟ كاي هو صديق عزيز لي. قد يقول المرء أننا إخوة! ما خطبكِ اليوم؟”
هز ساني رأسه في سخرية. وحدقت به رَين بصدمة، ثم فتحت فمها لتقول شيئًا.
رد كاي الابتسامة ودخل.
“هيونغ! أنت هنا! أعتذر، العشاء ليس جاهزًا بعد… تفضل، تفضل بالدخول!” ‘1’
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من ذلك، رن جرس الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تُرك ساني ورَين بمفردهم للحظات.
فتح ساني الباب بهدوء، ليكشف عن امرأة شابة صغيرة وجميلة للغاية تقف على الشرفة. كانت لديها ملامح حساسة وشعر أشقر شاحب وعيون زرقاء مذهلة. على الرغم من حقيقة أن المرأة الشابة كانت ترتدي ملابس متواضعة، إلا أن هناك هالة حولها جعلت من المستحيل تقريبًا النظر بعيدًا. كان الأمر كما لو أنها مخلوق سماوي نقي وجد طريقه بطريقة ما إلى العالم الدنيوي القذر وغير الكامل.
“أ—أغ… أغنية…”
فتحت إيفي فمها للرد، ولكن في تلك اللحظة، رن جرس الباب.
وكانت تحمل في يدها عصا بيضاء طويلة.
“ماذا، أنا بوابك الآن أيضا؟!”
ترددت كاسي للحظة، ثم أدارت رأسها قليلاً نحو ساني.
رفت عيناه.
“أوه… أنا آسف جدًا. لا بد أنني أتيت إلى المنزل الخطأ.”
“آمل أنني لم أتأخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن هذا ليس صحيحًا. من اللطيف مقابلتك يا رَين.”
“أوه… أنا آسف جدًا. لا بد أنني أتيت إلى المنزل الخطأ.”
كانت رَين تحدق بها كالشبح.
الفصل 555 : عشاء مع الأصدقاء
“ل-ليل!”
“أ—أغ… أغنية…”
“بالطبع! أنا متأكد جدًا. أيضًا، هل هذه طريقة تعاملكِ مع الشفرة؟ يا إلهي، لقد قطعت للتو نصف حبة البطاطس المسكينة وألقيتها في الحوض! إنه يسمى التقشير، وليس التدمير، كما تعلمين! أين براعتكِ؟ أين دقتكِ؟ تحكمي في السكين بشكل أفضل! هذه الأشياء باهظة الثمن!”
ثم التفتت إلى ساني أيضًا، وعيناها أوسع من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساني… لا أشك في صدقك ونزاهتك المهنية، ولكن كيف يكون هذا جزءًا من تدريبي؟ أنت متأكد من أنك لا تستخدمني فقط كعمالة رخيصة؟ لا، انتظر… إنها ليست رخيصة حتى، أنا في الواقع من أدفع لك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت رَين أخيرًا من نطق كلمة، وكان صوتها مثل صرخة مكتومة:
بدت المسكينة وكأنها على وشك الإغماء.
ومع ذلك، قبل أن تتمكن من ذلك، رن جرس الباب مرة أخرى.
“رَين، لماذا تقفين هناك؟ أحضري لهيونغ بعض النعال بسرعة!”
ابتسم ساني بشكل مشرق.
ثم التفت إلى كاي وتنهد.
“…أربعون ثانية، اللعنة. منذ آخر مرة سألت نفس السؤال. وللمرة المائة. ما الذي تظنين أنه تغير في ذلك الوقت القصير؟!”
‘آه، أخيرا! أنتقامي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يسير، خرج صوت غريب من فم رَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————————-—
[1: هيونغ الأخ الأكبر بالكورية]
ثم التفتت إلى ساني أيضًا، وعيناها أوسع من ذي قبل.
{ترجمة نارو…}
إيفي، التي كانت تراقبه وهو يطبخ، ابتلعت لعابها مع تعبيرًا ذئبيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
