تفجير
“بقدر ما أرغب في الدخول ، أود أولاً أن أعرف لماذا أرى رونية هجوم و تقييد داخل تشكيل التعويذة. لا يوجد حتى رون واحد لعزل الطاقة في التكوين …”
لم يكن لديه أي فكرة عن مكان حصول جينا على هذا التشكيل. لكن قوتها كانت هائلة بشكل لا يصدق ، و حتى ليلين لم يكن قادرًا على تحمل الألم الذي تسببت فيه.
ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين عندما توقف أمام التشكيل و نظر إلى الماجوس داخل الضباب الأسود.
إذا كانت قوة العرافة ، فقد كان السحرة ذو المستويات المنخفضة عاجزين ضدها.
“للإعتقاد بأنك ستكتشف ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم ليلين بالخيوط المحيطة بجسده و بدأ فجأة يقهقه.
ابتسم الماجوس الذي كان داخل الضباب المظلم بسخرية ، و أصبح صوته ألطف. كان يخص صوت امرأة شابة.
حالته الحالية لم تكن جيدة. لم تكن هناك فقط حروق متعددة في جميع أنحاء جسمه ، انحرفت ذراعه اليسرى بشكل غريب أمام صدره ، كاشفة عن جرح كبير. يمكن للمرء أن يرى عظامه البيضاء .
تعرف ليلين بالفعل على هذا الصوت.
عندما غادرت الكلمات فمها ، بدأ القفص الأبيض الذي يحاصر ليلين في الإنغلاق. خيوط الضوء البيضاء التي لا حصر لها انفصلت عن الأعمدة و غطت مساحة القفص الداخلية بالكامل.
“لا يمكن المساعدة لأنني لم أقم بخداع أي شخص من قبل!”
أحاطت أشعة ضوء قوس قزح بالأرض و شكلت رونًا على الأرض. تحت الضوء ، بدأت جميع النباتات و حتى التربة في الذوبان.
أجبرت المرأة على ضحكة و تبدد الضباب الأسود الذي أخفاها.
في جزء من الثانية ، اندلعت موجة ضوء متعددة الألوان من قلادة عنق جينا ، مقتربة بسرعة من ليلين.
تناثر الضباب كاشفاً عن وجه أنثى عادي. على الرغم من أنها لم تكن جميلة ، إلا أن عيناها كانتا لطيفتين للغاية ويبدو أن هناك تموجات بداخلهما ، مما جعل نسيانها صعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه السيدة الشابة هي أول ماجوس يصادقه في مدينة نايتليس ، و لم يكن انطباع ليلين عنها في ذلك الوقت سيئًا.
كانت هناك قلادة كبيرة على صدرها مرصعة بالأحجار الكريمة و اللؤلؤ متشابكة مع بعضها ، تلألأ كل منها بلون تحت أشعة الشمس.
“هل خططت مسبقاً و وضعت هذا؟ لا! إنه شيء أقوى من ذلك!”
“جينا؟! هل هذه أنتِ؟” أدرك ليلين على الفور هوية هذه الماجوس.
قالت جينا بلا مبالاة ، وجهها الأصلي العادي اصبح يطلق بشكل غير متوقع شعوراً مقدساً.
كانت هذه السيدة الشابة هي أول ماجوس يصادقه في مدينة نايتليس ، و لم يكن انطباع ليلين عنها في ذلك الوقت سيئًا.
أجبرت المرأة على ضحكة و تبدد الضباب الأسود الذي أخفاها.
و مع ذلك ، يبدو أن هذه السيدة الشابة ذات المظهر النقي كانت في الواقع تخفي شيئًا عن ليلين.
“لا يزال لدي شيء لأقوله!”
“في النهاية نلتقي مرة أخرى ، ليلين!”
* تسسس! * بدأت طبقة باهتة من الحجر تنتشر على الأعمدة البيضاء.
ابتسمت هذه الشابة ، التي بدت أنها من عائلة كبيرة ، ابتسامة مشرقة.
كانت هناك قلادة كبيرة على صدرها مرصعة بالأحجار الكريمة و اللؤلؤ متشابكة مع بعضها ، تلألأ كل منها بلون تحت أشعة الشمس.
“دعنا لا نتحدث عن أشياء الماضي. ألا يجب عليكِ أولاً أن تفسري سبب وجود فخاخ داخل هذا التشكيل؟”
تمدد الضوء الأبيض ، و في لحظة ، وصل ارتفاعه إلى عدة عشرات من الأمتار ، كما لو كان يريد الاختراق الغيوم. و بعد ذلك ، ارتد و ابتلعته النيران السوداء.
أشار ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جاد.
قالت جينا بلا مبالاة ، وجهها الأصلي العادي اصبح يطلق بشكل غير متوقع شعوراً مقدساً.
كان يسافر سراً ، و على الرغم من أنه كان في حالة تأهب ، فقد تبعته هذه الفتاة الشابة متنكرة و لم يدرك ذلك على الإطلاق. لم يكن لديه أدنى فكرة عن الأساليب التي استخدمتها لإخفاء مساراتها ، و ما النوايا التي تأويها.
“فيما يتعلق بهذا الأمر …”
“فيما يتعلق بهذا الأمر …”
و مع ذلك ، نظرًا لأنه قد تم تأكيده بالفعل ، فإن ما ألقته جينا من قبل كان نوعًا من تعويذات التنبؤ.
جينا خفضت رأسها ، كما لو كانت خجلة ، “هذا …”
“جينا؟! هل هذه أنتِ؟” أدرك ليلين على الفور هوية هذه الماجوس.
في جزء من الثانية ، اندلعت موجة ضوء متعددة الألوان من قلادة عنق جينا ، مقتربة بسرعة من ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح وجه ليلين مظلماً. بغض النظر عمن كان ، بعد أن يواجهوا مثل هذا الموقف المضحك ، فإنهم سيغضبون أيضًا.
ليلين ، الذي كان دائمًا في حالة تأهب ، قد أنشأ في السابق العديد من تشكيلات التعاويذ على ساقيه لمساعدته
في التحرك بسرعة أكبر. تم تنشيطها بسرعة ، و تحول جسمه إلى عدة ظلال سوداء ، اختفت على الفور.
تدفقت حبات من الدموع أسفل وجهها. لم يتمكن ليلين من تحديد ما إذا كانت دموع تمساح أم لا.
* قعقعة! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، ظهر تشكيل تعويذة خافت فجأة ، و أضاء تحت قدميه.
أحاطت أشعة ضوء قوس قزح بالأرض و شكلت رونًا على الأرض. تحت الضوء ، بدأت جميع النباتات و حتى التربة في الذوبان.
صاح ليلين ، “طوق السجن! فجر!”
“أمسكتك!” في هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة على وجه جينا.
صاح ليلين ، “طوق السجن! فجر!”
أصيب ليلين ، الذي كان في منتصف الحركة ، بالصدمة.
“عيون التحجر!”
في تلك اللحظة ، ظهر تشكيل تعويذة خافت فجأة ، و أضاء تحت قدميه.
* قعقعة! *
ارتفعت العديد من الأعمدة البيضاء ، مشكلاً قفصًا حبس ليلين داخله.
“هل خططت مسبقاً و وضعت هذا؟ لا! إنه شيء أقوى من ذلك!”
“هل خططت مسبقاً و وضعت هذا؟ لا! إنه شيء أقوى من ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان قادرًا على وضع مثل هذا التشكيل لم يكن مجرد شخصية بسيطة.
داخل القفص ، هز ليلين ردائه ، و انتفضت العديد من الكرات النارية في القفص ، احترقت النيران السوداء بشدة.
شفاه ليلين تحركت قليلا.
و مع ذلك ، كانت أعمدة الضوء الأبيض هذه قوية للغاية ؛ لا يمكن أن تتسبب كرة النار الخفية إلا في ارتعاش أعمدة الضوء. بدا أنه كان هناك حاجة إلى مزيد من القوة لكسر هذا التشكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جاد.
الشخص الذي كان قادرًا على وضع مثل هذا التشكيل لم يكن مجرد شخصية بسيطة.
صاح ليلين ، “طوق السجن! فجر!”
نظر ليلين بعناية إلى هذه الماجوس الأنثى ، و شعر فجأة أنه قد قلل من تقديرها.
* تسسس! * بدأت طبقة باهتة من الحجر تنتشر على الأعمدة البيضاء.
بغض النظر عما إذا كان هذا الفخ الواضح الموضوع في التشكيل قد تم نصبه كطعم لجذب انتباه ليلين ، أو اغتنام الفرصة المناسبة و اتخاذ قرار فوري بالهجوم ، لم يكن شيئًا عاديًا يمكن أن يفعله ماجوس الضوء.
“هل خططت مسبقاً و وضعت هذا؟ لا! إنه شيء أقوى من ذلك!”
خاصة التنبؤ الدقيق بمكان هبوط ليلين ، جعله هذا أكثر خوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن شاهد مثل هذا المشهد في العالم الذي يعيش فيه الآن ، نية القتل العنيفة ، و هو أمر لم يشعر به من قبل ، تحركت في داخله.
إذا كانت قوة العرافة ، فقد كان السحرة ذو المستويات المنخفضة عاجزين ضدها.
شفاه ليلين تحركت قليلا.
“لماذا؟” ، ليلين ، الذي كان محاصراً في قفص الأعمدة البيضاء ، سأل.
“دعنا لا نتحدث عن أشياء الماضي. ألا يجب عليكِ أولاً أن تفسري سبب وجود فخاخ داخل هذا التشكيل؟”
لم يرى جينا إلا عدة مرات قبل دخوله إلى المدينة. و بعد ذلك ، كان لديهم اتصال محدود ، وبغض النظر عن كيفية استجوابه لنفسه ، لم يكن هناك سبب يجعلهم يخوضون معركة حتى الموت.
بالعودة إلى عالمه السابق ، كان بالفعل يشعر بالاشمئزاز الشديد من أشياء مثل حراس العالم ، وحماة السلام ، وما شابه ذلك. باسم العدالة ، تضحي هذه الجماعات بشخص ما من أجل الصالح العام.
“أنا آسفة ، لكنك المحفز الذي سيجلب الحرب و إراقة دماء في الساحل الجنوبي. لحماية السلام هنا ، ليس لدي خيار سوى التضحية بك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” ، ليلين ، الذي كان محاصراً في قفص الأعمدة البيضاء ، سأل.
تدفقت حبات من الدموع أسفل وجهها. لم يتمكن ليلين من تحديد ما إذا كانت دموع تمساح أم لا.
أصيب ليلين ، الذي كان في منتصف الحركة ، بالصدمة.
“إذاً فقط بسبب نبوءة وهمية ، تريدين التخلص مني بعد التفكير في أنني سأجلب الخطر على الساحل الجنوبي؟”
خاصة التنبؤ الدقيق بمكان هبوط ليلين ، جعله هذا أكثر خوفًا.
اصبح وجه ليلين مظلماً. بغض النظر عمن كان ، بعد أن يواجهوا مثل هذا الموقف المضحك ، فإنهم سيغضبون أيضًا.
خاصة التنبؤ الدقيق بمكان هبوط ليلين ، جعله هذا أكثر خوفًا.
لقد فكر ليلين في العديد من المواقف في وقت سابق. هل كان الانتقام؟ من أجل منافع فصيل معارض؟ ، و مع ذلك ، لم يفكر مطلقًا في أن يكون هذا الاحتمال دافعها.
“ماذا؟ هل تآكل من جسيمات عناصر الضوء بالفعل إلى هذا الحد؟” اقتربت جينا وضغطت على أذنها إلى جانب قفص الأعمدة البيضاء.
و مع ذلك ، نظرًا لأنه قد تم تأكيده بالفعل ، فإن ما ألقته جينا من قبل كان نوعًا من تعويذات التنبؤ.
حالته الحالية لم تكن جيدة. لم تكن هناك فقط حروق متعددة في جميع أنحاء جسمه ، انحرفت ذراعه اليسرى بشكل غريب أمام صدره ، كاشفة عن جرح كبير. يمكن للمرء أن يرى عظامه البيضاء .
“لم تعد بحاجة إلى النضال بعد الآن. أعددت هذا القفص خصيصًا لك باستخدام شظايا المستقبل التي حصلت عليها. ليس مصنوعاً بالكامل من جزيئات عنصر الضوء فقط ، لقد قمت أيضًا بتضمين عدد لا يحصى من التعاويذ المقاومة للنار من المستوى الرفيع . حتى مع أقوى هجوم لديك ، من المستحيل الخروج من هناك! ”
أصيب ليلين ، الذي كان في منتصف الحركة ، بالصدمة.
أغلقت جينا عينيها فجأة ثم فتحتهم بسرعة ؛أصبح بؤبؤ عينها أبيض.
لقد فكر ليلين في العديد من المواقف في وقت سابق. هل كان الانتقام؟ من أجل منافع فصيل معارض؟ ، و مع ذلك ، لم يفكر مطلقًا في أن يكون هذا الاحتمال دافعها.
“من أجل السلام العالمي ، يرجى ترك هذا العالم!”
“تنقية”!
قالت جينا بلا مبالاة ، وجهها الأصلي العادي اصبح يطلق بشكل غير متوقع شعوراً مقدساً.
* قعقعة! *
عندما غادرت الكلمات فمها ، بدأ القفص الأبيض الذي يحاصر ليلين في الإنغلاق. خيوط الضوء البيضاء التي لا حصر لها انفصلت عن الأعمدة و غطت مساحة القفص الداخلية بالكامل.
ثم أشارت إلى القفص.
كانت هذه الخيوط البيضاء مثل الحرير الرقيق الذي أنتجته ديدان القز ، التفت حول جسم ليلين كما لو كانت تريد لفه في شرنقة كبيرة.
قالت جينا بلا مبالاة ، وجهها الأصلي العادي اصبح يطلق بشكل غير متوقع شعوراً مقدساً.
“هيهي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه السيدة الشابة هي أول ماجوس يصادقه في مدينة نايتليس ، و لم يكن انطباع ليلين عنها في ذلك الوقت سيئًا.
لم يهتم ليلين بالخيوط المحيطة بجسده و بدأ فجأة يقهقه.
* بووم! *
“ما الذي تضحك عليه؟ إذا كانت لديك أية رغبات أخيرة ، فيمكنك أن تخبرني. بسمعتي كفرد من عائلة حارسة ، أعدك أنني سوف اساعدك على تحقيقها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليلين ، الذي كان دائمًا في حالة تأهب ، قد أنشأ في السابق العديد من تشكيلات التعاويذ على ساقيه لمساعدته في التحرك بسرعة أكبر. تم تنشيطها بسرعة ، و تحول جسمه إلى عدة ظلال سوداء ، اختفت على الفور.
وضعت جينا ذراعيها على صدرها ، و عملت لفتة غريبة بيديها.
“في النهاية نلتقي مرة أخرى ، ليلين!”
“لا حاجة لذلك! إن النظر إلى نفاقك يجعلني أرغب في أن ألعن!” تصاعد الشعور بالغثيان من داخل صدر ليلين.
ظهرت تقرير الرقاقة أمام ليلين.
بالعودة إلى عالمه السابق ، كان بالفعل يشعر بالاشمئزاز الشديد من أشياء مثل حراس العالم ، وحماة السلام ، وما شابه ذلك. باسم العدالة ، تضحي هذه الجماعات بشخص ما من أجل الصالح العام.
حالته الحالية لم تكن جيدة. لم تكن هناك فقط حروق متعددة في جميع أنحاء جسمه ، انحرفت ذراعه اليسرى بشكل غريب أمام صدره ، كاشفة عن جرح كبير. يمكن للمرء أن يرى عظامه البيضاء .
بعد أن شاهد مثل هذا المشهد في العالم الذي يعيش فيه الآن ، نية القتل العنيفة ، و هو أمر لم يشعر به من قبل ، تحركت في داخله.
داخل القفص ، هز ليلين ردائه ، و انتفضت العديد من الكرات النارية في القفص ، احترقت النيران السوداء بشدة.
“لن يكون هناك يوم يفهم فيه العالم أساليبنا ، و سيحكم السلام العالمي إلى الأبد!” لم تهتم جينا بكلمات ليلين و أجابت بحكمة بدلاً من ذلك.
“مذنب! قل كلامك الأخير!”
ثم أشارت إلى القفص.
“لن يكون هناك يوم يفهم فيه العالم أساليبنا ، و سيحكم السلام العالمي إلى الأبد!” لم تهتم جينا بكلمات ليلين و أجابت بحكمة بدلاً من ذلك.
“تنقية”!
ضغط ليلين على يديه معاً ، و ظهرت كميات كبيرة من النيران السوداء من الظل.باعد بين كفيه.
* تسس! * أحاطت أشعة الضوء الأبيض القفص بأكمله ،
وشعر ليلين فجأة كما لو كان قد تم وضعه في الفرن. كان لديه شعور غريب بأنه سوف يذوب.
“تنقية”!
تخصص في الجزيئات ذات عنصر الظلام ، و التي كانت معاكسة تماماً لجزيئات عنصر الضوء.
“أمسكتك!” في هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة على وجه جينا.
لم يكن لديه أي فكرة عن مكان حصول جينا على هذا التشكيل. لكن قوتها كانت هائلة بشكل لا يصدق ، و حتى ليلين لم يكن قادرًا على تحمل الألم الذي تسببت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان قادرًا على وضع مثل هذا التشكيل لم يكن مجرد شخصية بسيطة.
“لا يزال لدي شيء لأقوله!”
خاصة التنبؤ الدقيق بمكان هبوط ليلين ، جعله هذا أكثر خوفًا.
على الرغم من الضغط الهائل على جسده ، كانت هناك موجات من الدخان الأسود ملفوفة حول جسم ليلين قاومت تآكل الضوء الأبيض.جعل هذا المشهد ليلين يبدو بائساً للغاية.
“أنا …”
“مذنب! قل كلامك الأخير!”
جينا خفضت رأسها ، كما لو كانت خجلة ، “هذا …”
تقدمت جينا ببطء.
داخل القفص ، هز ليلين ردائه ، و انتفضت العديد من الكرات النارية في القفص ، احترقت النيران السوداء بشدة.
“أنا …”
و مع ذلك ، كانت أعمدة الضوء الأبيض هذه قوية للغاية ؛ لا يمكن أن تتسبب كرة النار الخفية إلا في ارتعاش أعمدة الضوء. بدا أنه كان هناك حاجة إلى مزيد من القوة لكسر هذا التشكيل.
شفاه ليلين تحركت قليلا.
أمسكت جينا وجهها بينما تم إرسالها تحلق للخلف.
“ماذا؟ هل تآكل من جسيمات عناصر الضوء بالفعل إلى هذا الحد؟” اقتربت جينا وضغطت على أذنها إلى جانب قفص الأعمدة البيضاء.
“دعنا لا نتحدث عن أشياء الماضي. ألا يجب عليكِ أولاً أن تفسري سبب وجود فخاخ داخل هذا التشكيل؟”
“أيتها العاهرة! هل تعتقدين أن هذا العالم تديره عائلتك؟”
“أنا …”
في لحظة ، كان جسد ليلين مغطى بمقاييس سوداء رفيع ، و كان هناك بؤبؤ عمودي كهرماني داخل عينيه.
“جينا؟! هل هذه أنتِ؟” أدرك ليلين على الفور هوية هذه الماجوس.
صاح ليلين ، “طوق السجن! فجر!”
وضعت جينا ذراعيها على صدرها ، و عملت لفتة غريبة بيديها.
* بووم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عانى جسم المضيف من تآكل عنصر الضوء. يمتلك تأثير كبح لجزيئات طاقة المضيف ، مما يخلق تأثيرًا محيدًا. زاد الضرر ؛ حاليًا ، 34% من جلد المضيف محترق. عانى ذراع المضيف الأيسر من انفجار قطعة أثرية سحرية ، مما تسبب في اختلال وظيفي. ينصح العلاج الفوري!]
في لحظة ، انفجر ضوء فضي لامع من ذراع ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن المساعدة لأنني لم أقم بخداع أي شخص من قبل!”
هذه الطوق المعدني ، الذي كان يستريح على ذراع ليلين اليسرى ، انفجر فورًا بناءً على أمر ليلين.
تناثر الضباب كاشفاً عن وجه أنثى عادي. على الرغم من أنها لم تكن جميلة ، إلا أن عيناها كانتا لطيفتين للغاية ويبدو أن هناك تموجات بداخلهما ، مما جعل نسيانها صعباً.
تسببت الهزة الارضية العملاقة على الفور في انفجار جزء من القفص. ولم يتوقف الانفجار عند هذا الحد ، بل امتد إلى حيث كانت جينا.
تمدد الضوء الأبيض ، و في لحظة ، وصل ارتفاعه إلى عدة عشرات من الأمتار ، كما لو كان يريد الاختراق الغيوم. و بعد ذلك ، ارتد و ابتلعته النيران السوداء.
“أرغ!”
“للإعتقاد بأنك ستكتشف ذلك!”
أمسكت جينا وجهها بينما تم إرسالها تحلق للخلف.
و مع ذلك ، كانت أعمدة الضوء الأبيض هذه قوية للغاية ؛ لا يمكن أن تتسبب كرة النار الخفية إلا في ارتعاش أعمدة الضوء. بدا أنه كان هناك حاجة إلى مزيد من القوة لكسر هذا التشكيل.
الخيط الأبيض ، الذي كان يُقيِد ليلين من قبل ، انفجر فورًا. حتى أن القفص ذي الأعمدة البيضاء قد تعرض للتلف بشكل واضح.
“عيون التحجر!”
“عيون التحجر!”
أصيب ليلين ، الذي كان في منتصف الحركة ، بالصدمة.
ركزت عيون ليلين على المنطقة التي كان فيها القفص ينهار.
“بقدر ما أرغب في الدخول ، أود أولاً أن أعرف لماذا أرى رونية هجوم و تقييد داخل تشكيل التعويذة. لا يوجد حتى رون واحد لعزل الطاقة في التكوين …”
* تسسس! * بدأت طبقة باهتة من الحجر تنتشر على الأعمدة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم ليلين بالخيوط المحيطة بجسده و بدأ فجأة يقهقه.
“كرة النار الخفية!”
صاح ليلين ، “طوق السجن! فجر!”
ضغط ليلين على يديه معاً ، و ظهرت كميات كبيرة من النيران السوداء من الظل.باعد بين كفيه.
أجبرت المرأة على ضحكة و تبدد الضباب الأسود الذي أخفاها.
انفصلت النيران السوداء على الفور وتم توزيعها بالتساوي على راحة يده.
لم يكن لديه أي فكرة عن مكان حصول جينا على هذا التشكيل. لكن قوتها كانت هائلة بشكل لا يصدق ، و حتى ليلين لم يكن قادرًا على تحمل الألم الذي تسببت فيه.
“اذهب!”
ثم أشارت إلى القفص.
قبض ليلين كلتا يديه وهجم بشراسة في منطقة القفص الذي تعرضت للتحجر.
“إذاً فقط بسبب نبوءة وهمية ، تريدين التخلص مني بعد التفكير في أنني سأجلب الخطر على الساحل الجنوبي؟”
* قعقعة! *
جينا خفضت رأسها ، كما لو كانت خجلة ، “هذا …”
تمدد الضوء الأبيض ، و في لحظة ، وصل ارتفاعه إلى عدة عشرات من الأمتار ، كما لو كان يريد الاختراق الغيوم. و بعد ذلك ، ارتد و ابتلعته النيران السوداء.
“إذاً فقط بسبب نبوءة وهمية ، تريدين التخلص مني بعد التفكير في أنني سأجلب الخطر على الساحل الجنوبي؟”
أما في قلب النيران ، خرج منها شخص يرتدي ملابس ممزقة ومقاييس سوداء رفيعة.
كانت هناك قلادة كبيرة على صدرها مرصعة بالأحجار الكريمة و اللؤلؤ متشابكة مع بعضها ، تلألأ كل منها بلون تحت أشعة الشمس.
[عانى جسم المضيف من تآكل عنصر الضوء. يمتلك تأثير كبح لجزيئات طاقة المضيف ، مما يخلق تأثيرًا محيدًا. زاد الضرر ؛ حاليًا ، 34% من جلد المضيف محترق. عانى ذراع المضيف الأيسر من انفجار قطعة أثرية سحرية ، مما تسبب في اختلال وظيفي. ينصح العلاج الفوري!]
على الرغم من الضغط الهائل على جسده ، كانت هناك موجات من الدخان الأسود ملفوفة حول جسم ليلين قاومت تآكل الضوء الأبيض.جعل هذا المشهد ليلين يبدو بائساً للغاية.
ظهرت تقرير الرقاقة أمام ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه السيدة الشابة هي أول ماجوس يصادقه في مدينة نايتليس ، و لم يكن انطباع ليلين عنها في ذلك الوقت سيئًا.
حالته الحالية لم تكن جيدة. لم تكن هناك فقط حروق متعددة في جميع أنحاء جسمه ، انحرفت ذراعه اليسرى بشكل غريب أمام صدره ، كاشفة عن جرح كبير. يمكن للمرء أن يرى عظامه البيضاء .
“لن يكون هناك يوم يفهم فيه العالم أساليبنا ، و سيحكم السلام العالمي إلى الأبد!” لم تهتم جينا بكلمات ليلين و أجابت بحكمة بدلاً من ذلك.
لقد قام ليلين بتفجير قطعة أثرية سحرية من الدرجة المتوسطة ، و لأنه كان في قفص ، كان هو أكثر من عانى . و مع ذلك ، حتى مع زيادة قوة قلادة النجم الساقط و خصائص حراشِف كيموين الدفاعية إلى أقصى حد ، مايزال يعاني من إصابات كبيرة.
“لا حاجة لذلك! إن النظر إلى نفاقك يجعلني أرغب في أن ألعن!” تصاعد الشعور بالغثيان من داخل صدر ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت عيون ليلين على المنطقة التي كان فيها القفص ينهار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
