عرض القوة
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
“رغم ذلك ، يجب أن يكون عنصرًا مذهلاً. مارأيك؟ هل تريد مني الحصول عليه؟”
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
سيزر ما زال لم يتخل عن نواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
لكن هذه المرة ، كان رينولد صامتًا بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الاعتبارات قد ومضت في لحظة ، مع مرور ثانية فقط في الوقت الحقيقي. حالياً ، كان هجوم الإعصار المعدني الذي أطلقة الماجوس سكارفيس بالفعل أمام ليلين.
من الواضح أن سيزر كان يعلم أن السبب وراء عدم قيامهم بأي شيء نحو ليلين حتى الآن هو أنهم كانوا يعتقدون أن كل ما اكتسبه ليلين في الأنقاض لم يكن شيئًا ثمينًا. و لذلك ، فقد كان يأخذون وقتهم لفهم الامر ، و لم يضطروا إلى فعل أي شيء مسيئ أيضًا. بعد كل شيء ، كانوا ماجوس ضوء! كان لابد من وجود مستوى معين من الثقة بينهم و بين أقرانهم!
“هذا …” صُدم سكارفيس ، غير قادرٍ على نطق كلمة.
الآن ، و مع ذلك ، و بغض النظر عن كم يحاول ليلين إخفاء قوته ، فإن إنجازاته في المعركة كانت حقيقة لا يمكن تجاهلها.
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
أيضا ، الهالة و موجات الطاقة التي أطلقها ليلين تسببت في أن يصبح رينولد مرتاباً.
توقف ليلين عن النظر إليه ، و نظر إلى الماجوس المحيط به في فريق الصيد.
بغض النظر عن القطع الأثرية السحرية القوية أو التقنية التي ربما يكون قد حصل عليها ليلين من الأنقاض ،
فقد ينتهي بها الأمر إلى أن يكون عاملاً لا يمكن التنبؤ به يمكن أن يغير مجرى المعركة.
أدخل سكارفيس يده المتبقية في حقيبته و بدا أنه يبحث عن بعض العناصر.
و بالتالي ، كان رينولد مهتماً بعض الشيء.
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
لم يكن هناك شيء لا يمكن القيام به في هذا العالم. لم يكن العمل ضد ليلين سابقاً مسألة تكلفة و فائدة ؛بل لم يكن الأمر يستحق إستفزاز ليلين.
تحول ضغط الرياح العنيف الذي صاحب الإعصار إلى شفرات رياح بقوة مماثلة للأسلحة العادية ، اصطدمت على الفور بجدران الممر من كلا الجانبين.
لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى جميع هؤلاء الأعضاء أردية ماجوس سوداء التي كانت مزينة بأزهار حمراء. لقد أرعبوا الجميع.
“يمكنك أن تحاول ، لكن لا تذهب بعيدًا!” كان رينولد متمسكًا بكوب من الخزف المزجج ، و هو يحتسي برضا سائلًا ساخنًا أثناء حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، و مع ذلك ، و بغض النظر عن كم يحاول ليلين إخفاء قوته ، فإن إنجازاته في المعركة كانت حقيقة لا يمكن تجاهلها.
“أنا أفهم!”
كانت هذه الطريقة قابلة للتطبيق فقط عند التعامل مع ماجوس أضعف من ليلين. إذا كانت تعويذة الخصم قوية للغاية ، فإن ليلين لا يريد المخاطرة بدخول منطقة السحر هكذا.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
و لكن في عيون ليلين ، بدا و كأنه مهرج!
……
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
في مكان آخر ، كان ليلين يتبع الإشارات على الطريق ، و وصل في النهاية إلى المنطقة التي يعمل فيها فريق الصيد.
* سلاش! سلاش! *
بمجرد وصوله ، رأى أنه كان هناك عدد قليل جدًا من المساعدين و الماجوس . كانت رائحة الدم كثيفة في الهواء ، مما تسبب في شعور الجميع بالضغط ، كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على قلوبهم.
من الواضح أن سيزر كان يعلم أن السبب وراء عدم قيامهم بأي شيء نحو ليلين حتى الآن هو أنهم كانوا يعتقدون أن كل ما اكتسبه ليلين في الأنقاض لم يكن شيئًا ثمينًا. و لذلك ، فقد كان يأخذون وقتهم لفهم الامر ، و لم يضطروا إلى فعل أي شيء مسيئ أيضًا. بعد كل شيء ، كانوا ماجوس ضوء! كان لابد من وجود مستوى معين من الثقة بينهم و بين أقرانهم!
“هذا الجو … غير مريح للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
نظر ليلين إلى السماء ، التي بدت قاتمة ، و جعد حواجبه.
“هذا الجو … غير مريح للغاية!”
في هذا المنطقة ، يمكن للمرء أن يرى في بعض الأحيان أعضاء فريق الصيد.
لصدمة ليلين ، مجرد كلمة منه تسببت في صياح الماجوس.
ارتدى جميع هؤلاء الأعضاء أردية ماجوس سوداء التي كانت مزينة بأزهار حمراء. لقد أرعبوا الجميع.
*بانج! بانج! بانج! *
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
* كا تشا!*
كان من الواضح أن ماجوس الظلام من قبل قد أخذهم فريق الصيد.
“آه!” التوت عضلات وجه سكارفيس من الألم ، مما جعله يبدو أكثر شرًا و رعبًا.
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
أمسك ليلين بوثيقة التعيين ، و فكر في الأمر للحظة عندما رفع حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {*سكارفيس : ذو الندبة}
اختار عشوائيا بعض الماجوس من فريق الصيد و سد طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
“ما الذي تريده؟” أحد الماجوس الذين توقفوا كان قوي البنية ، و كانت هناك ندبة سميكة مائلة على جبينه و وسط وجهه مما جعله يبدو كما لو كان قد انقسم إلى نصفين.
لنكون صادقين ، سوف يجعله أكثر سعادة إذا تسببت هذه الحادثة في فقدانه المنصب.
مع مثل هذا الجرح الرهيب ، جعل وجهه الشرير بالفعل يبدو أكثر رعباً.
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
أطلق نظرات قاتلة في ليلين ، كانت موجات الجسيمات العنصرية تتذبذب حوله.
على الرغم من أنه لم يكن من الجيد المهاجمة في اللحظة التي قدم فيها إلى هنا ، إلا أن ليلين لم يكن مجرد أي عضو عادي ، بل كان نائب قائد فريق الصيد! أيضاً ، كان خصمه هو الشخص الذي اتخذ الخطوة الأولى ، حتى إذا كان كان عليه أن يشتكي لرينولد ، ليلين لم يكن خائفًا.
علق ليلين داخلياً: “ياله من حذر شديد منه ، و لا يبدو ايضاً أنه يكبح نفسه على الإطلاق!” ثم وضع ابتسامة لطيفة و مشرقة ، “أنا ماجوس جديد في فريق الصيد. هل لي أن أعرف أين سيزر -؟ ”
ظهر شكل ليلين كظلال سوداء أثناء دخوله الإعصار ، ممدداً إصبعه الشاحب والرقيق و نقر بلطف!
“عندما يكون لدينا شخص جديد ، من المعتاد أن يقوم قائد الفريق سيزر بإحضاره إلى هنا بنفسه. أنت جاسوس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
لصدمة ليلين ، مجرد كلمة منه تسببت في صياح الماجوس.
“أنت …”
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
“جعل الأمور صعبة على الرجل الجديد؟ يا لها من عادة مثيرة للاشمئزاز!”
بمجرد وصوله ، رأى أنه كان هناك عدد قليل جدًا من المساعدين و الماجوس . كانت رائحة الدم كثيفة في الهواء ، مما تسبب في شعور الجميع بالضغط ، كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على قلوبهم.
صرخ سكارفيس* ، و على الفور ، ظهرت في يديه شفرتان معدنتان طويلتان. كان طول الشفرة حوالي مترين ، و كان لمعانها يكفي لإثارة الخوف في قلوب البعض.
“يمكنك أن تحاول ، لكن لا تذهب بعيدًا!” كان رينولد متمسكًا بكوب من الخزف المزجج ، و هو يحتسي برضا سائلًا ساخنًا أثناء حديثه.
{*سكارفيس : ذو الندبة}
أيضا ، الهالة و موجات الطاقة التي أطلقها ليلين تسببت في أن يصبح رينولد مرتاباً.
“العاصفة”!
بدا سكارفيس و كأن لديه ما يقوله ، لكن ليلين لم يمنحه أي فرصة للتحدث.
هتف الماجوس مقطعاً لفظيًا ، و في جزء من الثانية ، بدأت الشفرة في يده اليسرى ينبعث منها لهب احمر شرس ، بينما على الشفرة اليمنى ، تجمعت خيوط ضبابية بيضاء لتشكل شفرة من الجليد!
و بالتالي ، كان رينولد مهتماً بعض الشيء.
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان آخر ، كان ليلين يتبع الإشارات على الطريق ، و وصل في النهاية إلى المنطقة التي يعمل فيها فريق الصيد.
[ سحر عنصر المعدن: إعصار يتكون من شفرات حادة ، تمت ترقيته من خلال دمج الرونية المكونة من النار و الجليد. و مع الزيادة من تحويل جوهر العنصر ، تبلغ قوة هذا الهجوم 35 درجة على الأقل!]
بغض النظر عن القطع الأثرية السحرية القوية أو التقنية التي ربما يكون قد حصل عليها ليلين من الأنقاض ، فقد ينتهي بها الأمر إلى أن يكون عاملاً لا يمكن التنبؤ به يمكن أن يغير مجرى المعركة.
ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
“هذا الجو … غير مريح للغاية!”
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
بعد ذلك مباشرة ، ابتسم ليلين ، كما لو كان قد حصل على شيء كان يريده: “هيهي… و هنا ، كنت قلقاً من أنني لن أتمكن من إثبات تفوقي!”
في هذا المنطقة ، يمكن للمرء أن يرى في بعض الأحيان أعضاء فريق الصيد.
على الرغم من أنه لم يكن من الجيد المهاجمة في اللحظة التي قدم فيها إلى هنا ، إلا أن ليلين لم يكن مجرد أي عضو عادي ، بل كان نائب قائد فريق الصيد! أيضاً ، كان خصمه هو الشخص الذي اتخذ الخطوة الأولى ، حتى إذا كان كان عليه أن يشتكي لرينولد ، ليلين لم يكن خائفًا.
“أنا أفهم!”
لنكون صادقين ، سوف يجعله أكثر سعادة إذا تسببت هذه الحادثة في فقدانه المنصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضربت الشفرات المعدنية الضخمة التي كانت تنطوي على خطر مضاف من النيران و الجليد ، اندلعت أصوات هائلة من جسم ليلين.
كل هذه الاعتبارات قد ومضت في لحظة ، مع مرور ثانية فقط في الوقت الحقيقي. حالياً ، كان هجوم الإعصار المعدني الذي أطلقة الماجوس سكارفيس بالفعل أمام ليلين.
و بالتالي ، كان رينولد مهتماً بعض الشيء.
تحول ضغط الرياح العنيف الذي صاحب الإعصار إلى شفرات رياح بقوة مماثلة للأسلحة العادية ، اصطدمت على الفور بجدران الممر من كلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذه الاعتبارات قد ومضت في لحظة ، مع مرور ثانية فقط في الوقت الحقيقي. حالياً ، كان هجوم الإعصار المعدني الذي أطلقة الماجوس سكارفيس بالفعل أمام ليلين.
* سلاش! سلاش! *
ظهر شكل ليلين كظلال سوداء أثناء دخوله الإعصار ، ممدداً إصبعه الشاحب والرقيق و نقر بلطف!
شفرات الريح التي بدت و كأنها من العدم قطعت جسد ليلين ، لكن تم صدها بواسطة طبقة من الدروع الوهمية القرمزية.
ضرب ليلين بسرعة ، مثل البرق ، و قبل أن يتفاعل سكارفيس ، امتدت يد كبيرة مصنوعة من الظل عبر تعويذته الدفاعية الفطرية و امسكت يده اليمنى.
“ليس هجومًا سيئًا ، لكن لسوء الحظ ، أنت تتعامل معي!”
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
بدا ليلين هادئًا ، حيث قام بتقييم هجوم خصمه بحماس.
جعد ليلين حواجبه ، و أمامه ، ظهرت شفرة ظل سوداء هجمت على ذراع الماجوس اليسرى.
مع وميض أسود ، بدلاً من التراجع ، تقدم ليلين و اندفع إلى الأمام في اتجاه الإعصار المعدني المتكون من النيران و الجليد.
نظر ليلين إلى السماء ، التي بدت قاتمة ، و جعد حواجبه.
“هل هو مجنون؟” ليس فقط السحرة المحيطين ، و لكن أيضًا سكارفيس كان لديه هذه الفكرة.
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
ما رأوه بعد ذلك كان من أكثر المشاهد التي لا تنسى في حياتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضربت الشفرات المعدنية الضخمة التي كانت تنطوي على خطر مضاف من النيران و الجليد ، اندلعت أصوات هائلة من جسم ليلين.
*بانج! بانج! بانج! *
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
عندما ضربت الشفرات المعدنية الضخمة التي كانت تنطوي على خطر مضاف من النيران و الجليد ، اندلعت أصوات هائلة من جسم ليلين.
“آه!” التوت عضلات وجه سكارفيس من الألم ، مما جعله يبدو أكثر شرًا و رعبًا.
بدا ليلين غير مبال ، و هو يتجول عبر الإعصار المعدني كما لو كان يتجول في حديقته.
علق ليلين داخلياً: “ياله من حذر شديد منه ، و لا يبدو ايضاً أنه يكبح نفسه على الإطلاق!” ثم وضع ابتسامة لطيفة و مشرقة ، “أنا ماجوس جديد في فريق الصيد. هل لي أن أعرف أين سيزر -؟ ”
دفاع قلادة النجم الساقط و تعويذات دعم ليلين الخاصة جعل هذا المستوى من الهجوم عديم الفائدة.
أصبح ليلين حذراً. بعد ذلك مباشرة ، توقف الماجوس المحيطين في فريق الصيد ، استعدادًا لمشاهدة عرض جيد. عندها فهم الموقف على الفور.
ظهر شكل ليلين كظلال سوداء أثناء دخوله الإعصار ، ممدداً إصبعه الشاحب والرقيق و نقر بلطف!
“أنت …”
*بوووف!*
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
مثل البالون الذي تم ثقبه ، انهارت قوة الإعصار المعدني الهائلة ، و تطايرت أجزاء من الجليد الأزرق و جمرات حمراء في كل مكان ، و اختفت أخيراً في الجو.
“ليس هجومًا سيئًا ، لكن لسوء الحظ ، أنت تتعامل معي!”
“هذا …” صُدم سكارفيس ، غير قادرٍ على نطق كلمة.
“و مع ذلك ، فإن هذا المبنى كبير حقًا. الشيء الرئيسي هو ، كيف أعرف أين مكان سيزر؟”
كان هذا الإعصار الحارق بالجليد هو هجومه النهائي. و بهذه الطريقة ، قتل عددًا لا يحصى من الماجوس الرسمي ،
و لكن الآن ، كان هذا الماجوس قادرًا على التحرك بحرية في منطقة الإعصار المعدني و حتى تعطيل أقوى هجماته مع نقرة لطيفة!
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
هذا قد أذهل سكارفيس ، مما جعله يعتقد أنه كان يحلم.
يمكن أن يشم ليلين أيضًا رائحة الدم الكثيفة ، و حتى رائحة البشر.
إذا أراد ليلين أن يفعل كل شيء بنفسه ، لكان قد استخدم سحره القوي في مواجهة هذا الإعصار المعدني. و على الرغم من أنه كان قادرًا على تدمير الإعصار في النهاية ، فإن الاستهلاك سيكون هائلاً ، و سوف يكون المشهد مستكلفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجوف صدر سكارفيس و تحول وجهه إلى اللون الأحمر ثم أرجواني بينما يبصق دمًا.
و بالتالي ، اختار ليلين عدم التعامل مع الامر بهذه الطريقة ، و بدلاً من ذلك ، استخدم الرقاقة لحساب النقطة الضعيفة في التعويذة. ثم استخدم دفاعه القوي و تعامل مع ذلك من خلال التوجه إلى منطقة تأثر التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالتالي ، اختار ليلين عدم التعامل مع الامر بهذه الطريقة ، و بدلاً من ذلك ، استخدم الرقاقة لحساب النقطة الضعيفة في التعويذة. ثم استخدم دفاعه القوي و تعامل مع ذلك من خلال التوجه إلى منطقة تأثر التعويذة.
كانت هذه الطريقة قابلة للتطبيق فقط عند التعامل مع ماجوس أضعف من ليلين. إذا كانت تعويذة الخصم قوية للغاية ، فإن ليلين لا يريد المخاطرة بدخول منطقة السحر هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيون ليلين ، و خمن على الفور أصل و قوة هذه التعويذة.
الآن ، وبعد استخدام هذه الطريقة ، وجد أنه قد يكون فعالاً بعض الشيء.
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
بعد ثوان ، تدفقت الدماء مثل النافورة.
“أنت …”
مع وميض أسود ، بدلاً من التراجع ، تقدم ليلين و اندفع إلى الأمام في اتجاه الإعصار المعدني المتكون من النيران و الجليد.
رفع سكارفيس يده اليمنى ، امتد فراء أسود من كف يده و شكل رأس أسد أحمر العينين.
أومأ سيزر كما اختفى شكله في الظلام.
فتح رأس الأسد فمه ، و كان يستعد لإطلاق نوع من هجوم الطاقة.
“آه!” التوت عضلات وجه سكارفيس من الألم ، مما جعله يبدو أكثر شرًا و رعبًا.
* كا تشا!*
بغض النظر عن القطع الأثرية السحرية القوية أو التقنية التي ربما يكون قد حصل عليها ليلين من الأنقاض ، فقد ينتهي بها الأمر إلى أن يكون عاملاً لا يمكن التنبؤ به يمكن أن يغير مجرى المعركة.
ضرب ليلين بسرعة ، مثل البرق ، و قبل أن يتفاعل سكارفيس ، امتدت يد كبيرة مصنوعة من الظل عبر تعويذته الدفاعية الفطرية و امسكت يده اليمنى.
نظر ليلين إلى الماجوس المذهول و قدم ابتسامة لطيفة ، حيث ومض جسده و اختفى ثم ظهر أمام سكارفيس.
مع الصوت الثاقب لسحق العظام ، انهار رأس الأسد في اليد اليمنى لسكارفيس. كانت يده اليمنى أيضًا منحنية بزاوية غربية بواسطة اليد السوداء.
كان من الواضح أن ماجوس الظلام من قبل قد أخذهم فريق الصيد.
أظهر الماجوس سكارفيس تلميحًا من الألم على وجهه ، لكن هذا سرعان ما تغير إلى تعبير وحشي ، كما لو كان يريد أن يفعل كل ما بوسعه لقتل ليلين.
بمجرد وصوله ، رأى أنه كان هناك عدد قليل جدًا من المساعدين و الماجوس . كانت رائحة الدم كثيفة في الهواء ، مما تسبب في شعور الجميع بالضغط ، كما لو كان هناك صخرة كبيرة تضغط على قلوبهم.
أدخل سكارفيس يده المتبقية في حقيبته و بدا أنه يبحث عن بعض العناصر.
“أنا أفهم!”
“أوه؟ أنت لا تزال تريد أن تقاوم؟”
تحول ضغط الرياح العنيف الذي صاحب الإعصار إلى شفرات رياح بقوة مماثلة للأسلحة العادية ، اصطدمت على الفور بجدران الممر من كلا الجانبين.
جعد ليلين حواجبه ، و أمامه ، ظهرت شفرة ظل سوداء هجمت على ذراع الماجوس اليسرى.
لكن هذه المرة ، كان رينولد صامتًا بشكل غير طبيعي.
* تيد! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا ليلين هادئًا ، حيث قام بتقييم هجوم خصمه بحماس.
قطع النصل الأسود بلا صوت ، و سقط ذراع الماجوس الأيسر.
“ما الذي تريده؟” أحد الماجوس الذين توقفوا كان قوي البنية ، و كانت هناك ندبة سميكة مائلة على جبينه و وسط وجهه مما جعله يبدو كما لو كان قد انقسم إلى نصفين.
بعد ثوان ، تدفقت الدماء مثل النافورة.
هذا قد أذهل سكارفيس ، مما جعله يعتقد أنه كان يحلم.
“آه!” التوت عضلات وجه سكارفيس من الألم ، مما جعله يبدو أكثر شرًا و رعبًا.
جعد ليلين حواجبه ، و أمامه ، ظهرت شفرة ظل سوداء هجمت على ذراع الماجوس اليسرى.
و لكن في عيون ليلين ، بدا و كأنه مهرج!
بعد ذلك مباشرة ، ابتسم ليلين ، كما لو كان قد حصل على شيء كان يريده: “هيهي… و هنا ، كنت قلقاً من أنني لن أتمكن من إثبات تفوقي!”
سحب ليلين الخيوط السوداء التي كانت على اصابعه الخمس. يبدو أن هذه الخيوط لديها ذكاءها الخاص ،
و هي تمسك بسكارفيس حيث دفعته إلى الأرض ، ثم دخلت أنفه و أذنيه و فمه و فتحاته الأخرى.
بدا سكارفيس و كأن لديه ما يقوله ، لكن ليلين لم يمنحه أي فرصة للتحدث.
مثل البطة التي تم امساكها من الرقبة ، تغير تعبير الماجوس إلى تعبير استسلام ، و تلاشت التموجات العنيفة المحيطة به على الفور.
في هذا المنطقة ، يمكن للمرء أن يرى في بعض الأحيان أعضاء فريق الصيد.
“أنت …”
امتزجت الحرارة الحارقة على اليسار و البرودة الجليدية على اليمين معًا ، لتكوين إعصار معدني أحمر و أزرق توجه نحو ليلين.
بدا سكارفيس و كأن لديه ما يقوله ، لكن ليلين لم يمنحه أي فرصة للتحدث.
“سيتم قتل ماجوس عادي تقدم حديثًا في ثوانٍ إذا كانوا غير محظوظين بما يكفي لمواجهة هذا النوع من الهجوم! هذا جنون!”
و بدون رحمة، قام برفع قدمه ، مرتدياً الحذاء الجلدي ، و داس على صدر سكارفيس.
دفاع قلادة النجم الساقط و تعويذات دعم ليلين الخاصة جعل هذا المستوى من الهجوم عديم الفائدة.
* تيد! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر الماجوس سكارفيس تلميحًا من الألم على وجهه ، لكن هذا سرعان ما تغير إلى تعبير وحشي ، كما لو كان يريد أن يفعل كل ما بوسعه لقتل ليلين.
تجوف صدر سكارفيس و تحول وجهه إلى اللون الأحمر ثم أرجواني بينما يبصق دمًا.
[ سحر عنصر المعدن: إعصار يتكون من شفرات حادة ، تمت ترقيته من خلال دمج الرونية المكونة من النار و الجليد. و مع الزيادة من تحويل جوهر العنصر ، تبلغ قوة هذا الهجوم 35 درجة على الأقل!]
توقف ليلين عن النظر إليه ، و نظر إلى الماجوس المحيط به في فريق الصيد.
هتف الماجوس مقطعاً لفظيًا ، و في جزء من الثانية ، بدأت الشفرة في يده اليسرى ينبعث منها لهب احمر شرس ، بينما على الشفرة اليمنى ، تجمعت خيوط ضبابية بيضاء لتشكل شفرة من الجليد!
بعد هزيمة سكارفيس ، بدا الماجوس من فريق الصيد الذي كانوا موجودين قد تفاهموا فيما بينهم ، و احاطوا به.
كانت هذه الطريقة قابلة للتطبيق فقط عند التعامل مع ماجوس أضعف من ليلين. إذا كانت تعويذة الخصم قوية للغاية ، فإن ليلين لا يريد المخاطرة بدخول منطقة السحر هكذا.
“ما هذا؟ هل ستهاجمون جميعًا؟”
سحب ليلين الخيوط السوداء التي كانت على اصابعه الخمس. يبدو أن هذه الخيوط لديها ذكاءها الخاص ، و هي تمسك بسكارفيس حيث دفعته إلى الأرض ، ثم دخلت أنفه و أذنيه و فمه و فتحاته الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، كان الوضع مختلفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
