العاصفة و القبض
استدار فجأة ، والتقى على الفور بزوج من العيون تشبه عيون الذئب!
بعد السقوط الكامل لرجال ماركيز لويس في البحر ، حدثت تغييرات ملحوظة على الفور في الوضع الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مغادرة؟ إلى أين؟” بدا تيم في حيرة إلى حد ما.
لم يكن أمام ليلين والبرابرة في الأصل خيار سوى التحالف في قتالهما ضد اضطهاد ماكيز لويس. ومع ذلك ، مع تدمير قراصنة الهياكل السوداء وقروش النمر ، فقد اختفى هذا الضغط تمامًا مع غرق الأسطول العسكري الذي كان قد صنعه بشق الأنفس. الآن ، تشكلت منافسة بين الطاقم.
“العودة إلى البر الرئيسي ، عاصمة دامبراث. لم يعد الوضع آمنًا هنا مع الخسارة الفادحة التي عانينا منها في قوتنا. هؤلاء القراصنة سينقضون علينا بشكل محموم مثل الكلاب الجائعة. يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن بينما لا تزال أذهانهم في الموانئ والثروات الأخرى “.
نظرًا لأنه لا تزال هناك بقرة ضخمة من المال أمام أعينهم ، فإن الصراع بين الجانبين لم يتصاعد إلى حد كبير بالتأكيد. ومع ذلك ، كان من المستحيل بالفعل منع المعارك المستقبلية.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
لطالما استعد ليلين لهذا.
“ممتاز. هذا صحيح ، اقتلوهم جميعًا ، اسرقوهم جميعًا ، احرقوهم جميعًا! عندما نغادر ، كل ما أحتاجه هو رؤية أرض قاحلة! ” كان ليلين الآن يرتدي قناعًا فضيًا ، وكذلك كانت إيزابيل.
“أبحر! دعونا نذهب إلى ميناء البلطيق ، مباشرة إلى المعسكر الأساسي لذلك الثعلب العجوز! ” كان طلب ليلين مصحوبًا بهتافات من قراصنته. غادروا بالنمر القرمزي الذي كان مثل مخلوق بحر عملاق متجهين نحو أرخبيل البلطيق.
من الواضح أن مثل هذه المذابح والفوضى كانت مفضلة لدى الأرواح الشريرة. إذا كانت قادرة على أداء طقوس قبل نهب المكان ، فربما سيجنون أرباحًا أكبر.
……
ومع ذلك ، شعر تيم براحة أكبر بعد مشاهدة ذلك. لن يطمئن إلا إذا كان الماركيز في مثل هذه الحالة.
*تحطم! تحطم! * يمكن سماع الأصوات الحادة والواضحة للزجاج والأواني الخزفية المتساقطة على الأرض ، والتي تتخللها أحيانًا منفاخ من الغضب.
تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.
الخادمات والمرؤوسين في منزل ماركيز لم يجرؤوا حتى على التنفس بصعوبة خوفًا من أن يصبحوا هدفًا لغضبه. منذ أن ظهرت أخبار وفاة ويليام هنا ، غرق لويس في حالة من الهستيريا الكاملة. تم جر العديد من الخدم وضربهم حتى الموت ، بما في ذلك عدد قليل من الخادمات الشخصيات الذين فضلهم لويس في يوم من الأيام.
“أعط التعليمات للاستعداد لمغادرة هذا المكان!” قال ماكيز لويس لتيم.
في ظل هذه الظروف ، كان من المفهوم أن الخدم كانوا صامتين بدافع الخوف. لسبب ما ، كان تيم مبتهجًا للغاية سراً عند رؤية الوضع. حتى أنه كان ينعم بمتعة الإنتقام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟” ركض ماكيز لويس إلى النافذة وفتحها. أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا ، ويمكنه رؤية العديد من سحب الدخان الأسود. كانت هناك حتى صور ظلية لجحافل من القراصنة.
‘هل تم إطعام ذلك الويليام اللعين للأسماك بالكامل؟’ ضحك تيم بجنون في الداخل ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. ‘إذا كان هذا الرجل العجوز يعرف تقرير المخابرات هذا ، فهل سيغضب لدرجة أنه سيطلق أنفاسه الأخيرة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم يتوقعه تيم هو أن تعبير ماكيز لويس لم يتغير كثيرًا بعد سماعه مثل هذه الأخبار المروعة ، كما لو أنه توقعها منذ فترة طويلة.
“الأب! لدينا آخر الأخبار عن أسطول عائلتنا! ” كان صوت تيم مزيجًا من القلق والخوف ، وكأنه مجرم ينتظر الإعدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تم إطعام ذلك الويليام اللعين للأسماك بالكامل؟’ ضحك تيم بجنون في الداخل ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. ‘إذا كان هذا الرجل العجوز يعرف تقرير المخابرات هذا ، فهل سيغضب لدرجة أنه سيطلق أنفاسه الأخيرة؟’
“ادخل!” جاء صوت ماكيز لويس من داخل الغرفة وهو يحاول قمع غضبه. استهزأ تيم بسخرية ودخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تم إطعام ذلك الويليام اللعين للأسماك بالكامل؟’ ضحك تيم بجنون في الداخل ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. ‘إذا كان هذا الرجل العجوز يعرف تقرير المخابرات هذا ، فهل سيغضب لدرجة أنه سيطلق أنفاسه الأخيرة؟’
كانت مكتب الماركيز حاليًا شديد الفوضى. تناثر الزجاج المحطم وشظايا البورسلين على الارض. ألقيت على المنضدة جثة خالية تماما من الحياة.
يمكن للمرء رؤية أن الميناء بأكمله لن يستعيد شعبيته في السنوات القليلة المقبلة بعد انتهاء هذا.
كانت خادمة شابة وجميلة. بدت عيناها وكأنهما متشوقان للبقاء على قيد الحياة ، وكان جسدها مغطى بآثار سوء المعاملة ، لا سيما الكدمات على رقبتها ، والتي كانت السبب الرئيسي في وفاتها.
كان ماركيز لويس ثعلبًا عجوزًا بعد كل شيء. إذا هرب ، فقد تكون هناك مشاكل أخرى ستتبعه. لم يكن ليلين متفرغاً للعب معه.
“شخص ما ، رتب هذا المكان!” قام ماكيز لويس بتعديل ياقة قميصه. بأمره ، دخل خادم بلا تعبير مع عدد قليل من الخادمات ، وسرعان ما قاموا بتطهير غرفة الدراسة بأكملها.
جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.
عندما أغلق الباب بقي فقط تيم وماكيز لويس. عندما رأى أن ماركيز قد استعاد هدوئه على ما يبدو بعد التنفيس عن غضبه ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما.
“العودة إلى البر الرئيسي ، عاصمة دامبراث. لم يعد الوضع آمنًا هنا مع الخسارة الفادحة التي عانينا منها في قوتنا. هؤلاء القراصنة سينقضون علينا بشكل محموم مثل الكلاب الجائعة. يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن بينما لا تزال أذهانهم في الموانئ والثروات الأخرى “.
“الأب …” بذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو أكثر حزنًا.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
“تحدث … هل تم القضاء على تلك المجموعة من الحمقى تمامًا؟” ماكيز لويس جلس على كرسيه الناعم بتعبير غير حزين أو فرح.
“تحدث … هل تم القضاء على تلك المجموعة من الحمقى تمامًا؟” ماكيز لويس جلس على كرسيه الناعم بتعبير غير حزين أو فرح.
“نعم. أسطول عائلتنا العسكري كان محاصرًا من قبل النمور القرمزية والبرابرة ، وأُكد هزيمتهم تمامًا بالقرب من أرخبيل البلطيق “.
على أكبر سفينة حربية مزودة بدرع سحري – النمر القرمزي – وضع ليلين التلسكوب في يديه وهو يكشف عن تعبير راضٍ.
ما لم يتوقعه تيم هو أن تعبير ماكيز لويس لم يتغير كثيرًا بعد سماعه مثل هذه الأخبار المروعة ، كما لو أنه توقعها منذ فترة طويلة.
“ذلك التيم …” بدا روبن هود وكأنه يريد أن يقول شيئًا لكنه أوقف نفسه.
“أنا أعلم … بعد أن تم تدمير قراصنة الهياكل السوداء و قروش النمر ، سار أسطول عائلتنا على نفس الطريق أيضًا؟ هيهيهي … من اليوم فصاعدًا ، سيتم تدمير سلطة ثورنوبلسوم الذهبية على بحار دامبراث تمامًا … ”
تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
……
ومع ذلك ، شعر تيم براحة أكبر بعد مشاهدة ذلك. لن يطمئن إلا إذا كان الماركيز في مثل هذه الحالة.
إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.
“أعط التعليمات للاستعداد لمغادرة هذا المكان!” قال ماكيز لويس لتيم.
جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.
“مغادرة؟ إلى أين؟” بدا تيم في حيرة إلى حد ما.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
“العودة إلى البر الرئيسي ، عاصمة دامبراث. لم يعد الوضع آمنًا هنا مع الخسارة الفادحة التي عانينا منها في قوتنا. هؤلاء القراصنة سينقضون علينا بشكل محموم مثل الكلاب الجائعة. يجب أن نغادر في أسرع وقت ممكن بينما لا تزال أذهانهم في الموانئ والثروات الأخرى “.
*تحطم! تحطم! * يمكن سماع الأصوات الحادة والواضحة للزجاج والأواني الخزفية المتساقطة على الأرض ، والتي تتخللها أحيانًا منفاخ من الغضب.
شرح ماكيز لويس بلا مبالاة وهو يحدق في الوقت نفسه بنظرة لطيفة في عينيه. “تيم ، أنت الآن ابني الوحيد البالغ. طالما أننا نعيش ، لن تسمح المملكة بتغيير ملكية أرخبيل البلطيق “.
جعلت الثقة المتأخرة تيم يشعر كما لو كان هناك تياران ساخنان يتصادمان في عينيه. عبس ، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية.
إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.
*بووم! بووم! بووم!* بغض النظر عن مدى جودة عزل الصوت ، لا يمكن حجب الضوضاء.
لكن ليلين لم يسمح لها بفعل ذلك بالطبع. بمجرد أن يتورط الشياطين والأرواح الشريرة في شيء ما ، فإنه بالتأكيد سيجذب انتباه الكنيسة. كان لا يزال غير قادر على مواجهة تلك الوجودات الضخمة.
“ماذا يحدث هنا؟” ركض ماكيز لويس إلى النافذة وفتحها. أصبحت الأصوات أكثر وضوحًا ، ويمكنه رؤية العديد من سحب الدخان الأسود. كانت هناك حتى صور ظلية لجحافل من القراصنة.
كانت خادمة شابة وجميلة. بدت عيناها وكأنهما متشوقان للبقاء على قيد الحياة ، وكان جسدها مغطى بآثار سوء المعاملة ، لا سيما الكدمات على رقبتها ، والتي كانت السبب الرئيسي في وفاتها.
“كيف يمكن أن يدخلوا بهذه السرعة؟ وماذا عن نقاط الحصن والحراسة التي أقامها فريق الحراس؟ لماذا لم تعمل؟ هل من الممكن…”
{*الحاجز بين الجنة و الجحيم}
تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل إحداث أكبر قدر من الضرر ، خفض ليلين من معاييره. لقد قام بتجنيد مجموعة ضخمة من القراصنة الصغار ، وجلبهم إلى هنا. كانوا حثالة الحثالة ، وقد أظهروا على الفور قدراتهم التدميرية القوية.
استدار فجأة ، والتقى على الفور بزوج من العيون تشبه عيون الذئب!
“أنا أعلم … بعد أن تم تدمير قراصنة الهياكل السوداء و قروش النمر ، سار أسطول عائلتنا على نفس الطريق أيضًا؟ هيهيهي … من اليوم فصاعدًا ، سيتم تدمير سلطة ثورنوبلسوم الذهبية على بحار دامبراث تمامًا … ”
……
“الأب! لدينا آخر الأخبار عن أسطول عائلتنا! ” كان صوت تيم مزيجًا من القلق والخوف ، وكأنه مجرم ينتظر الإعدام.
“قتل!” “هيهيهي … هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تم إطعام ذلك الويليام اللعين للأسماك بالكامل؟’ ضحك تيم بجنون في الداخل ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك. ‘إذا كان هذا الرجل العجوز يعرف تقرير المخابرات هذا ، فهل سيغضب لدرجة أنه سيطلق أنفاسه الأخيرة؟’
زأر العديد من القراصنة بعنف. بعد تدمير الميناء والعديد من نقاط تجمع الحراس ، انتشر القراصنة مثل المجانين. اتجهوا نحو متاجر المجوهرات والقصور الهائلة مثل الكلاب البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبحر! دعونا نذهب إلى ميناء البلطيق ، مباشرة إلى المعسكر الأساسي لذلك الثعلب العجوز! ” كان طلب ليلين مصحوبًا بهتافات من قراصنته. غادروا بالنمر القرمزي الذي كان مثل مخلوق بحر عملاق متجهين نحو أرخبيل البلطيق.
يمكن سماع أصوات التحطم في كل مكان ، كما يمكن رؤية القراصنة يرتدون حريرًا فاخرًا حول أعناقهم وهم يتجولون في الشوارع بجيوبهم المحشوة بكميات هائلة من المجوهرات والعملات الذهبية .
إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.
بالطبع ، كانت هناك مجازر وموت ، وحتى الأطفال الصغار لم يتمكنوا من الهروب من مصيرهم. كانت النساء يتعرضن للإعتداء في العديد من الزوايا المعتمة ، حيث أطلقن صرخات حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خريطة تيم لدفاعات الميناء تظهر أنه لا تزال هناك بعض الحصون ، وكذلك مساكن العديد من الأشخاص في السلطة وقوتهم. لن يكون تدمير هذا الميناء أسهل أكثر. ” كان المرفأ مختلفًا تمامًا مع وجود مركز مراقبة عليه من دونه. كان لدى تيم وضع عالٍ للغاية ، والتي كانت ذات فائدة كبيرة لليلين كجاسوس.
إن كبح القراصنة وكأنهم قوات عسكرية سيكون مزحة. كان هؤلاء القراصنة متحمسين للثروة الهائلة هنا بعد أن اقتحموا المكان فجأة. كانوا مثل الفئران التي سقطت في وعاء أرز ، وكشفت عن الجانب الأكثر حقارة للبشرية.
ومع ذلك ، شعر تيم براحة أكبر بعد مشاهدة ذلك. لن يطمئن إلا إذا كان الماركيز في مثل هذه الحالة.
من أجل إحداث أكبر قدر من الضرر ، خفض ليلين من معاييره. لقد قام بتجنيد مجموعة ضخمة من القراصنة الصغار ، وجلبهم إلى هنا. كانوا حثالة الحثالة ، وقد أظهروا على الفور قدراتهم التدميرية القوية.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
يمكن للمرء رؤية أن الميناء بأكمله لن يستعيد شعبيته في السنوات القليلة المقبلة بعد انتهاء هذا.
عندما أغلق الباب بقي فقط تيم وماكيز لويس. عندما رأى أن ماركيز قد استعاد هدوئه على ما يبدو بعد التنفيس عن غضبه ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما.
على أكبر سفينة حربية مزودة بدرع سحري – النمر القرمزي – وضع ليلين التلسكوب في يديه وهو يكشف عن تعبير راضٍ.
زأر العديد من القراصنة بعنف. بعد تدمير الميناء والعديد من نقاط تجمع الحراس ، انتشر القراصنة مثل المجانين. اتجهوا نحو متاجر المجوهرات والقصور الهائلة مثل الكلاب البرية.
“ممتاز. هذا صحيح ، اقتلوهم جميعًا ، اسرقوهم جميعًا ، احرقوهم جميعًا! عندما نغادر ، كل ما أحتاجه هو رؤية أرض قاحلة! ” كان ليلين الآن يرتدي قناعًا فضيًا ، وكذلك كانت إيزابيل.
لوح ليلين بيديه. “تعال معي ، هناك أشياء أكثر أهمية للقيام بها!”
كانوا لا يزالون نبلاء بعد كل شيء ، وكان من الطبيعي أن يكونوا يقظين. خلاف ذلك ، سوف يواجهون مشاكل في المملكة إذا تركوا بعض الصور السحرية وراءهم. على الرغم من أن القناع غطى تعابير وجهه ، إلا أن ليلين أصبح الآن مثل الشيطان المحترم للعالم السفلي. جعلت هالته القراصنة الآخرين يتراجعون واحدا تلو الآخر مع وجوه مليئة بالذعر والخوف.
بعد السقوط الكامل لرجال ماركيز لويس في البحر ، حدثت تغييرات ملحوظة على الفور في الوضع الخارجي.
كان أرخبيل البلطيق هو الأرض الإقطاعية للمملكة بعد كل شيء ، ولم يستطع ليلين بوقاحة احتلال هذا المكان علانية. وهكذا ، أراد تدمير كل شيء هنا تمامًا ، وتحويل هذا الأرخبيل الجميل والغني إلى مطهر*. لن تكون قادرة على التنافس على بقعة مركز التجارة الخارجي مع جزيرة فولين من الآن فصاعدًا!
“نعم. أسطول عائلتنا العسكري كان محاصرًا من قبل النمور القرمزية والبرابرة ، وأُكد هزيمتهم تمامًا بالقرب من أرخبيل البلطيق “.
{*الحاجز بين الجنة و الجحيم}
ومع ذلك ، شعر تيم براحة أكبر بعد مشاهدة ذلك. لن يطمئن إلا إذا كان الماركيز في مثل هذه الحالة.
“سوف تراه!” كانت عيون إيزابيل محتقنة بالدماء. بدأت هالتها مرة أخرى في الارتفاع بشكل حاد.
كانوا لا يزالون نبلاء بعد كل شيء ، وكان من الطبيعي أن يكونوا يقظين. خلاف ذلك ، سوف يواجهون مشاكل في المملكة إذا تركوا بعض الصور السحرية وراءهم. على الرغم من أن القناع غطى تعابير وجهه ، إلا أن ليلين أصبح الآن مثل الشيطان المحترم للعالم السفلي. جعلت هالته القراصنة الآخرين يتراجعون واحدا تلو الآخر مع وجوه مليئة بالذعر والخوف.
من الواضح أن مثل هذه المذابح والفوضى كانت مفضلة لدى الأرواح الشريرة. إذا كانت قادرة على أداء طقوس قبل نهب المكان ، فربما سيجنون أرباحًا أكبر.
كانت مكتب الماركيز حاليًا شديد الفوضى. تناثر الزجاج المحطم وشظايا البورسلين على الارض. ألقيت على المنضدة جثة خالية تماما من الحياة.
لكن ليلين لم يسمح لها بفعل ذلك بالطبع. بمجرد أن يتورط الشياطين والأرواح الشريرة في شيء ما ، فإنه بالتأكيد سيجذب انتباه الكنيسة. كان لا يزال غير قادر على مواجهة تلك الوجودات الضخمة.
شرح ماكيز لويس بلا مبالاة وهو يحدق في الوقت نفسه بنظرة لطيفة في عينيه. “تيم ، أنت الآن ابني الوحيد البالغ. طالما أننا نعيش ، لن تسمح المملكة بتغيير ملكية أرخبيل البلطيق “.
“خريطة تيم لدفاعات الميناء تظهر أنه لا تزال هناك بعض الحصون ، وكذلك مساكن العديد من الأشخاص في السلطة وقوتهم. لن يكون تدمير هذا الميناء أسهل أكثر. ” كان المرفأ مختلفًا تمامًا مع وجود مركز مراقبة عليه من دونه. كان لدى تيم وضع عالٍ للغاية ، والتي كانت ذات فائدة كبيرة لليلين كجاسوس.
*بووم! بووم! بووم!* بغض النظر عن مدى جودة عزل الصوت ، لا يمكن حجب الضوضاء.
في هذه اللحظة ، تقدم روبن هود لإبلاغ ليلين. “رئيس! القوات المتمركزة هنا قد تم القضاء عليها بالكامل. رونالد يقوم حاليا بإحضار رجالنا لمهاجمة قصر ماكيز لويس “. كان جسده مغطى بالعديد من بقع الدم ، وكانت هناك قطع من اللحم وأشياء أخرى تتدلى من نصل سيفه.
“كيف يمكن أن يدخلوا بهذه السرعة؟ وماذا عن نقاط الحصن والحراسة التي أقامها فريق الحراس؟ لماذا لم تعمل؟ هل من الممكن…”
“ماركيز لويس يجب أن يموت هنا! لا يهم الآخرين “.
عندما أغلق الباب بقي فقط تيم وماكيز لويس. عندما رأى أن ماركيز قد استعاد هدوئه على ما يبدو بعد التنفيس عن غضبه ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما.
كان ماركيز لويس ثعلبًا عجوزًا بعد كل شيء. إذا هرب ، فقد تكون هناك مشاكل أخرى ستتبعه. لم يكن ليلين متفرغاً للعب معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مغادرة؟ إلى أين؟” بدا تيم في حيرة إلى حد ما.
“ذلك التيم …” بدا روبن هود وكأنه يريد أن يقول شيئًا لكنه أوقف نفسه.
زأر العديد من القراصنة بعنف. بعد تدمير الميناء والعديد من نقاط تجمع الحراس ، انتشر القراصنة مثل المجانين. اتجهوا نحو متاجر المجوهرات والقصور الهائلة مثل الكلاب البرية.
“يعتمد على حظه. لدى ماركيز لويس بعض الأطفال الآخرين الذين لم يبلغوا سن الرشد على أي حال. نحن فقط بحاجة إلى شخص ما ليخلف عائلة ثورنوبلسوم ، حتى لا تصادر المملكة أرضهم الإقطاعية “.
لوح ليلين بيديه. “تعال معي ، هناك أشياء أكثر أهمية للقيام بها!”
تمكن ماكيز لويس أخيرًا من شم رائحة المؤامرة. على الرغم من أنه فقد روحه بعد وفاة ابنه الحبيب في المعركة وبعد أن تم القضاء على أسطوله البحري بالكامل ، إلا أن الماركيز الذي تحمل اختبار المعركة رد على الفور في هذا المنعطف الحرج ، لكن الأوان كان قد فات.
بالنسبة إلى ليلين ، كان هناك مكانان فيهما أهم مصادر للثروة. كان أحدهما المقر الرسمي للماركيز ، والآخر كان بشكل طبيعي حيث جمع بوريج المواد اللازمة لبرج الساحر.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
ترجمة : Abdou kh
“أعط التعليمات للاستعداد لمغادرة هذا المكان!” قال ماكيز لويس لتيم.
بدت عيون الماركيز محتقنة بالدم بشكل غير عادي. لقد كان الألم والجنون لتدمير عمل حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
