اختطاف
الفصل 1082: اختطاف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
“أليلوكس ، جار سبيكتر ، بالإضافة إلى وصي عشيرة حورية البحر ، البروفيت كالي …” حملت عيون الأفعى الأرملة أثرًا للحزن “كان عليكم أن تختاروني من البداية …”
“اترك أختي!” عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع كزافييه التراجع بعد الآن. قفز من فتحة التهوية مباشرة.
مشيت مباشرة إلى القلعة القديمة ، لكن حارس الأمن الذي يأخذ غفوة لم يلاحظها على الإطلاق. بدت على دراية تامة بكل شيء في القلعة ، واصلت طريقها وسارت إلى الطابق السفلي. وصلت أخيرًا أمام الحائط.
صارت أحجار مانسون الصفراء الترابية مغطاة بعلامات التاريخ المرقطة. تم نحت شكل جرة بمقبضين هناك بمهارة بسيطة.
صارت أحجار مانسون الصفراء الترابية مغطاة بعلامات التاريخ المرقطة. تم نحت شكل جرة بمقبضين هناك بمهارة بسيطة.
“أخبار عاجلة! تعرضت مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية بمدينة الألف دب لهجوم من قبل طرف مجهول هذا الصباح. عدد الضحايا حالياً مجهول وقد سارعت ادارة الشرطة ورجال الاطفاء إلى مكان الحادث. قامت خمس منظمات مختلفة في الوقت الحالي بتحمل المسؤولية عن هذا الهجوم … ”
“باسم الأفعى…” الأفعى الأرملة عضت شفتها ، ظهر أثر للدم يخترق الجدار. بدا أن الجدار بأكمله قد انهار ، وكشف عن ممر شديد السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مزعجة جداً!” قام بقرص أحد الأعصاب خلف رأس جيل ، مما جعلها تفقد الوعي على الفور.
في النهاية ، وصلت أمام مذبح بسيط. هناك رأت شظايا من الخزف ، تشع بجو من الرعب المخيف مع الاستياء الشديد. لقد تحققت الضغينة حتى بعد آلاف السنين.
“آه …” فقط في هذه اللحظة ، أمكن سماع صوت صراخ فتاة في حالة تأهب. اتسعت عيون كزافييه رداً على ذلك “إنه صوت جيل!”
“جار سبيكتر ، إذن هذا ما حدث لجسمك؟” التقطت الأفعى الأرملة قطعة صفراء قذرة من الجرة ، وآثار أنماط سوداء تتجول على السطح بينما يطلقون أصوات الهسهسة. بدا الأمر وكأن ألف ثعبان يتدفقون فوق بعضهم البعض.
صارت أحجار مانسون الصفراء الترابية مغطاة بعلامات التاريخ المرقطة. تم نحت شكل جرة بمقبضين هناك بمهارة بسيطة.
*جار سبيكتر: شبح الجرة
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
بعد أن حصلت على ما تريد ، غادرت الأفعى الأرملة بسرعة. تم اكتشاف الممر من قبل عامل نظافة في وقت لاحق ، ليصبح مقصدًا سياحيًا شهيرًا.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ، ازداد ازدحام المرور سوءًا. يبدو أن هناك طابورًا طويلًا من القطارات المغناطيسية على القضبان ، حيث يحافظ العديد من رجال شرطة المرور على النظام.
بزغ فجر يوم آخر مشرق وجميل في مدينة الألف دب.
زحف بسرعة البرق. نظر من خلال الفتحة في قناة التهوية ، وكادت عيناه تخرج من تجويفهما في المشهد الذي شاهده. داخل الفصل ، مال جسد المعلم على المكتب. جثمت العديد من الفتيات الصغيرات على الأرض وهن يبكين ، ورجل ضخم يجر جيل إلى أعلى.
“آه …” تمدد كزافييه بتكاسل وجلس في السرير.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
‘يا عزيزي ، لم أتمكن من الحصول على تصريحي مرة أخرى. لا يزال يتعين عليّ طلب المال من والديّ في هذا العمر … ألا يجب أن أسرع وأجد بعض الوظائف الغريبة لأقوم بها؟’ عجن صدغيه بقلق وهو يرتدي ملابسه.
“أنا … أنا شقيق طالبة هنا ، اسمها جيل. كيف حالها؟!” سأل كزافييه بصوت مذعور.
إن الجامعة الإمبراطورية باهظة الثمن ، ولم يكن بمقدور العائلات العادية تحمل تكاليفها. نما كزافييه قليلًا من الفخر بحياته ، ولم يرغب في استخدام أموال والديه بعد أن بلغ سن الرشد.
“باسم الأفعى…” الأفعى الأرملة عضت شفتها ، ظهر أثر للدم يخترق الجدار. بدا أن الجدار بأكمله قد انهار ، وكشف عن ممر شديد السواد.
“الوظائف المتعبة مثل طاولات الانتظار ليس لها رواتب عالية. يجب أن أصبح حارسًا شخصيًا بدلاً من ذلك! تم تهيئة جسدي جيدًا بواسطة قبضة لدغة الأفعى ، مما يمنحني قوة هجومية كبيرة. يمكنني كسب ما يزيد عن عشرة آلاف سيريس شهريًا … ” تعززت ثقته بنفسه إلى حد كبير بفضل قوته البدنية وقوة إرادته من التدرب في الفنون القتالية.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
بعد عدة دقائق ، دخل غرفة المعيشة وفرشاة الأسنان في فمه. رأى بيضًا مقليًا وخبزًا وحليبًا على الطاولة ، مع ملاحظة محشوة أسفل الطبق.
زحف بسرعة البرق. نظر من خلال الفتحة في قناة التهوية ، وكادت عيناه تخرج من تجويفهما في المشهد الذي شاهده. داخل الفصل ، مال جسد المعلم على المكتب. جثمت العديد من الفتيات الصغيرات على الأرض وهن يبكين ، ورجل ضخم يجر جيل إلى أعلى.
“جيل ذهبت بالفعل إلى المدرسة؟” ظهر مشهد طفلة صغيرة تطبخ الفطور من فوق كرسي في ذهنه ، وتفتحت ابتسامة على وجه كزافييه. غسل وجهه وشطف فمه ، ثم جلس لتناول الإفطار وشغل التلفاز.
* بانغ! * تحول تعبير كزافييه للفراغ ، وتحطم كوب الحليب في يده على الأرض.
ظهرت شاشة التليفزيون في الجو ، تبث صوتًا واضحًا وبسيطًا لمذيعة “أهلا بكم في نشرة الصباح. لنبدأ بالاقتصاد. قبل أيام قليلة أعلنت شركة التعاون الإمبراطورية أن … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل ، جيل لن تموت هنا …” شجع كزافييه نفسه على المضي قدمًا ، واقترب بصمت من فصل جيل.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
“اللعنة!” فتح كزافييه باب سيارة الأجرة بعنف وركض. في لحظات قليلة ، اختفى حتى نهاية الشارع ، تركت نقوده بلا مبالاة على المقعد. فغر فم السائق وكأنه رأى شبحًا.
“أخبار عاجلة! تعرضت مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية بمدينة الألف دب لهجوم من قبل طرف مجهول هذا الصباح. عدد الضحايا حالياً مجهول وقد سارعت ادارة الشرطة ورجال الاطفاء إلى مكان الحادث. قامت خمس منظمات مختلفة في الوقت الحالي بتحمل المسؤولية عن هذا الهجوم … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن كل شي على مايرام!” تنفس كزافييه بعمق وأصدر هسهسة ثعبان ، وأصبح فجأة ظلًا اندفع إلى الأمام.
ظهر مشهد مفاجئ للنيران الكثيفة خلف المذيعة ، تظهر فيه مدرسة ابتدائية. كانت الشرطة قد نصبت محيطًا من شريط تحذير ، ويمكن سماع أصوات بكاء خافتة من الداخل.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
* بانغ! * تحول تعبير كزافييه للفراغ ، وتحطم كوب الحليب في يده على الأرض.
“هذه مدرسة جيل!” هرع للخارج على الفور ، وسحب الباب بقوة كبيرة بحيث تشكلت فتحة بحجم قبضة اليد في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه المقبض.
مشيت مباشرة إلى القلعة القديمة ، لكن حارس الأمن الذي يأخذ غفوة لم يلاحظها على الإطلاق. بدت على دراية تامة بكل شيء في القلعة ، واصلت طريقها وسارت إلى الطابق السفلي. وصلت أخيرًا أمام الحائط.
“مم ، هل بدأت؟” بجوار كزافييه ، خرج ليلين أيضًا من مقر إقامته. رأى كزافييه يندفع بدم حار إلى مدرسة الزهرة الذهبية الابتدائية ، ومشي خلفه بهدوء مع وجبة الإفطار الخاصة به في متناول اليد.
يمكن سماع أصوات فوضوية وكذلك طلقات نارية خطيرة. ومع ذلك ، أظهر كزافييه قوته غير العادية هنا ، وانحني كما لو كان ثعبانًا لتفادي كل الطلقات النارية. بالكاد انقلب على الحائط إلى داخل الحرم المدرسي ، وأثار صرخات غضب خلفه.
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
“اثبت مكانك!” “أطلق النار!”
كلما اقترب ، ازداد ازدحام المرور سوءًا. يبدو أن هناك طابورًا طويلًا من القطارات المغناطيسية على القضبان ، حيث يحافظ العديد من رجال شرطة المرور على النظام.
“اللعنة!” فتح كزافييه باب سيارة الأجرة بعنف وركض. في لحظات قليلة ، اختفى حتى نهاية الشارع ، تركت نقوده بلا مبالاة على المقعد. فغر فم السائق وكأنه رأى شبحًا.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
بفضل خفة حركته وحقيقة أنه لم يكن بعيدًا عن المدرسة الابتدائية في المقام الأول ، وصل كزافييه بسرعة كبيرة إلى الموقع.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
“قف! ماذا تفعل؟” منعه شرطي مدرع من المضي قدماً وقام بفحصه عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ، ازداد ازدحام المرور سوءًا. يبدو أن هناك طابورًا طويلًا من القطارات المغناطيسية على القضبان ، حيث يحافظ العديد من رجال شرطة المرور على النظام.
“أنا … أنا شقيق طالبة هنا ، اسمها جيل. كيف حالها؟!” سأل كزافييه بصوت مذعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقترب ، ازداد ازدحام المرور سوءًا. يبدو أن هناك طابورًا طويلًا من القطارات المغناطيسية على القضبان ، حيث يحافظ العديد من رجال شرطة المرور على النظام.
تحولت نظرة الشرطي إلى واحدة مليئة بالشفقة “اللصوص أخذوا رهائن ، ونحن نعمل حالياً بجد لإنقاذهم ، وأعدكم أننا سنبذل قصارى جهدنا. الآن من فضلك ، اذهب إلى هناك للتسجيل والانتظار … ”
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
وأشار إلى مكان فارغ حيث تجمع مجموعة من الآباء وحيث تبكي العديد من الأمهات علانية.
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
“اللعنة … أريد أن أدخل!” احمر وجه كزافييه من الغضب.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
“أنا آسف ، هذا مستحيل!” تغير تعبير الشرطي “لا تجعل الأمور صعبة علينا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
عندما رأى فوهة البندقية السوداء ، أدار كزافييه عينيه “حسنًا ، سأرحل. سأرحل … ” غادر ببطء وتجول حول المدرسة ثم وصل إلى خارج جدار مغلق. هناك رجال شرطة هنا أيضًا ، لكنها لم تكن محمية بشكل كثيف مثل المنطقة الأخيرة.
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
“الآن كل شي على مايرام!” تنفس كزافييه بعمق وأصدر هسهسة ثعبان ، وأصبح فجأة ظلًا اندفع إلى الأمام.
“أوه ، فنان قتالي؟ أحب هذا!” يبدو أن ذو العيون المائلة صار أكثر إشراقًا ، “أعرف من التجربة أن القمامة مثلك يمكن أن تدوم لفترة أطول قليلاً ، لذلك لا تخيب ظني …”
“اثبت مكانك!” “أطلق النار!”
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
يمكن سماع أصوات فوضوية وكذلك طلقات نارية خطيرة. ومع ذلك ، أظهر كزافييه قوته غير العادية هنا ، وانحني كما لو كان ثعبانًا لتفادي كل الطلقات النارية. بالكاد انقلب على الحائط إلى داخل الحرم المدرسي ، وأثار صرخات غضب خلفه.
“جيل! جيل!” ملأ الذعر قلب كزافييه ، لكن أفكاره ظلت هادئة بشكل مخيف. بدأ يشق طريقه خلسة نحو فصل جيل.
“جيل! جيل!” ملأ الذعر قلب كزافييه ، لكن أفكاره ظلت هادئة بشكل مخيف. بدأ يشق طريقه خلسة نحو فصل جيل.
“أوه ، فنان قتالي؟ أحب هذا!” يبدو أن ذو العيون المائلة صار أكثر إشراقًا ، “أعرف من التجربة أن القمامة مثلك يمكن أن تدوم لفترة أطول قليلاً ، لذلك لا تخيب ظني …”
أصبح الحرم المدرسي الذي كان مكاناً مبهجاً في يوم من الأيام جحيمًا. تناثرت جثث العديد من الطلاب والمعلمين في الردهة ، وبات الدم الأحمر الطازج مزعج للعيون.
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
“مستحيل ، جيل لن تموت هنا …” شجع كزافييه نفسه على المضي قدمًا ، واقترب بصمت من فصل جيل.
من الواضح أن اللصوص قد استقروا هنا ، متجمعين معًا. ومع ذلك ، إن ملابسهم غريبة للغاية. ارتدوا سترات سوداء مع نظارة شمسية.
“إنهم لا يبدون مثل لصوص …” نشأت فكرة خافتة في قلب كزافييه. ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، لم يكن لديه خيار آخر. بعد رؤية الشخصيات المزدحمة وقوتهم النارية ، بدأ يشعر ببعض القلق.
* بانغ! * تحول تعبير كزافييه للفراغ ، وتحطم كوب الحليب في يده على الأرض.
“حسنًا ، قنوات التهوية … إذا استطعت إخفاء وجودي ، يمكنني الاختباء.” استخدم قبضة لدغة الأفعى للتحكم في عضلات جسمه بالكامل وتدفق الدم. تحت القوة الغامضة ، نما دمه ببطء. كما أصبحت تموجات حياته ضعيفة بشكل متزايد ، حتى أصبح يشبه صخرة على الأرض.
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
* بانغ! * تم فتح قناة تهوية ، وتسلل كزافييه ببطء نحو الفصل.
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
“لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
“إنه خطأ العمدة ، قال إنه سيكون تأثيرًا سيئًا. حسنًا ، سيأخذ شخص آخر موقعه بعد هذا ، وهذا ثمن استفزاز القوات الخاصة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا علينا أن نتصرف مثل اللصوص ، أيها الرئيس؟ ألا يمكننا التصرف مباشرة؟” لم ينتبه أحد إلى وجود كزافييه ، وتبادلوا الكلمات مما جعل قلبه ينبض بشكل أسرع.
“فرقة القوات الخاصة للإمبراطورية؟” برد قلب كزافييه. شعر وكأنه تدخل في بعض الأمور الكارثية.
“اللعنة!” فتح كزافييه باب سيارة الأجرة بعنف وركض. في لحظات قليلة ، اختفى حتى نهاية الشارع ، تركت نقوده بلا مبالاة على المقعد. فغر فم السائق وكأنه رأى شبحًا.
“آه …” فقط في هذه اللحظة ، أمكن سماع صوت صراخ فتاة في حالة تأهب. اتسعت عيون كزافييه رداً على ذلك “إنه صوت جيل!”
‘جيل! جيل! لا بد أنكِ بخير!’ نظر كزافييه إلى الأفق البعيد. بإمكانه بالفعل رؤية الدخان الأسود الكثيف فوق مبنى المدرسة ، وهي علامة تنذر بالسوء. يمكن سماع صفارات الإنذار من بعيد.
زحف بسرعة البرق. نظر من خلال الفتحة في قناة التهوية ، وكادت عيناه تخرج من تجويفهما في المشهد الذي شاهده. داخل الفصل ، مال جسد المعلم على المكتب. جثمت العديد من الفتيات الصغيرات على الأرض وهن يبكين ، ورجل ضخم يجر جيل إلى أعلى.
“أليلوكس ، جار سبيكتر ، بالإضافة إلى وصي عشيرة حورية البحر ، البروفيت كالي …” حملت عيون الأفعى الأرملة أثرًا للحزن “كان عليكم أن تختاروني من البداية …”
“مزعجة جداً!” قام بقرص أحد الأعصاب خلف رأس جيل ، مما جعلها تفقد الوعي على الفور.
“الوظائف المتعبة مثل طاولات الانتظار ليس لها رواتب عالية. يجب أن أصبح حارسًا شخصيًا بدلاً من ذلك! تم تهيئة جسدي جيدًا بواسطة قبضة لدغة الأفعى ، مما يمنحني قوة هجومية كبيرة. يمكنني كسب ما يزيد عن عشرة آلاف سيريس شهريًا … ” تعززت ثقته بنفسه إلى حد كبير بفضل قوته البدنية وقوة إرادته من التدرب في الفنون القتالية.
“اترك أختي!” عند رؤية هذا المشهد ، لم يستطع كزافييه التراجع بعد الآن. قفز من فتحة التهوية مباشرة.
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
“باسم الأفعى…” الأفعى الأرملة عضت شفتها ، ظهر أثر للدم يخترق الجدار. بدا أن الجدار بأكمله قد انهار ، وكشف عن ممر شديد السواد.
“اترك أختي!” زأر كزافييه وهو يتقدم للأمام. ومع ذلك ، تم حظره من قبل شاب مائل العينين بوجه شاحب.
“هذه مدرسة جيل!” هرع للخارج على الفور ، وسحب الباب بقوة كبيرة بحيث تشكلت فتحة بحجم قبضة اليد في المكان الذي اعتاد أن يكون فيه المقبض.
بدا المكياج الثقيل على وجهه سميك للغاية ، قام بتمرير لسانه عبر شفتيه ذات الألوان الزاهية ، وقال بتعبير شرير: “اتركه لي ، يبدو أنه مسلي إلى حد ما”.
يمكن سماع أصوات فوضوية وكذلك طلقات نارية خطيرة. ومع ذلك ، أظهر كزافييه قوته غير العادية هنا ، وانحني كما لو كان ثعبانًا لتفادي كل الطلقات النارية. بالكاد انقلب على الحائط إلى داخل الحرم المدرسي ، وأثار صرخات غضب خلفه.
ومضت ساعة يد الظل الخاطف بالضوء ، وأوقف جدار من الظلال كزافييه في مساره.
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
أومأ الرجل في منتصف العمر برأسه: “حسنًا ، لكن انتبه إلى الوقت”. ألقى جيل وفتاتين أخريين على كتفه وغادر.
“أوه ، إذن بقي واحد؟” نظر الرجل الذي يرتدي سترة الرياح إلى كزافييه وإلى الجهاز الأسود في يده “إنه لأمر مخز أنه كبير في السن. لا قيمة في رعايته وغسل دماغه … ”
“اللعنة ، اللعنة!” احمر وجه كزافييه. فجأة تحرك ذراعه ، بدا كأفعى لها أنياب حادة حطم جدار الظل إلى أشلاء.
“جيل! جيل!” ملأ الذعر قلب كزافييه ، لكن أفكاره ظلت هادئة بشكل مخيف. بدأ يشق طريقه خلسة نحو فصل جيل.
“أوه ، فنان قتالي؟ أحب هذا!” يبدو أن ذو العيون المائلة صار أكثر إشراقًا ، “أعرف من التجربة أن القمامة مثلك يمكن أن تدوم لفترة أطول قليلاً ، لذلك لا تخيب ظني …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن كل شي على مايرام!” تنفس كزافييه بعمق وأصدر هسهسة ثعبان ، وأصبح فجأة ظلًا اندفع إلى الأمام.
“لا تفكر حتى في المقاومة بعناد. لقد تجاوزت بالفعل الميكانيكي عالي المستوى ويمكنني الاتصال مباشرة بأعلى طبقة من نسيج الظل. مهاراتك القتالية هي مجرد مزحة مقارنة بالتعاويذ ذات التصنيف العالي”.
* بانغ! * تحول تعبير كزافييه للفراغ ، وتحطم كوب الحليب في يده على الأرض.
ومض “سس…” ظل أسود. عاد كزافييه إلى الظهور أمام ذو العيون المائلة ، وطعن أصابعه مباشرة في حلقه.
*جار سبيكتر: شبح الجرة
فجأة ، تغير تعبير المذيعة الأنثوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
