التخطيط
كان الهدف الدائم لكل كائن في عالم الآلهة هو أن يصبح إلهًا، وهو شيء يتوقون إليه جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد اتخذ تدابير للتعامل مع هذا وقام بتعديل نموذج التعويذة الغامضة. هذا يعني أن (الظل المشوه) يمكن أن يشاهده فقط بلا حول ولا قوة.
وأخيرا، كان “ليلين” يقف على عتبة أن يصبح إلهاً! كان للارتقاء معنى أكبر بالنسبة له أكثر من معظم الناس؛ فقط الروح الإلهية ستسمح له بفتح الكرة البلورية من الداخل، مما يسمح لجسده الرئيسي بدخول عالم الآلهة!
“العقرب السام وحده لا يكفي … أنا بحاجة إلى المزيد … أريد المزيد من الأهداف!” في تلك اللحظة، ظهرت شخصيات أنصاف الآلهة المختلفة بعيون (ليلين).
وبتعبير آخر، في اللحظة التي ينجح فيها في أن يصبح إلهًا، سيتم استئناف الحرب النهائية.
“إله حقيقي …” رنت تنهيدة منخفضة في القصر …
هذا هو السبب في أن ليلين يأخذ الأمر على محمل الجد.
ومع ذلك، فور أن يصبح إلهًا، سيتغير كل شيء. سيرفض العالم المادي جسده ويطرده إلى العالم الخارجي. عندما يحدث ذلك، ستصبح الأمور “شيقة جدا”.
بالإضافة لهذا، فإن تلبية المتطلبات لا يعني أن المرء سينجح في الوصول للألوهية. ففي تاريخ عالم الآلهة، كان هناك الكثير من الأمثلة لأشخاص سقطوا أثناء عملية صعودهم، أو تعرضوا لكمين مباشرة بعد ذلك. ومن الواضح أنه لا يريد أن يكون واحداً من هؤلاء الآلهة المساكين.
في الوقت نفسه، كان هناك مجموعة من الماجوس ينتظرون دورهم، ويتطلعوا بشغف إلى عالم الآلهة. أولئك الذين كانوا يستعدون لمهاجمة (ليلين) سيصابون بالصدمة.
بالتأكيد سيعرف “مالار” و”سيريك” بارتقائي بسبب اشتراكنا في قانون المذبحة… لن يسمحوا لي باستكمال ارتقائي في هدوء … هذا شيء طبيعي، تمامًا كما يوجد ذكر واحد فقط في عرين الأسود. هذه حقيقة غير قابلة للتغيير …
“القانون الذي فهمه كان المجزرة أيضًا. هذا هو الشيء الوحيد الذي أريده منه … “قام ليلين بضرب ذقنه. كانت ألوهية العقرب السام مشابهة لألوهيته، لذلك بدأ في صياغة خطة غامضة. ولهذا السبب أمر مرؤوسيه بالاتصال به، ثم دعا آخر سليل من الدم من العقرب السام إلى جزيرة (دانبرك).
ثم هناك “ميسترا” و”صور” و”هيلم”، لقد تآمروا بالفعل لقتلي قبل ذلك. أخشى أنهم لن يسمحوا لي بالخروج سالما؛ في اللحظة التي تتكون فيها مملكتي الإلهية سيهاجمونني على الفور. سيكون جسدي قد أصبح الهياً ولن يتم حمايتي من قبل العالم المادي بعد الآن … ”
“إله حقيقي …” رنت تنهيدة منخفضة في القصر …
كان “ليلين” يعتمد حاليًا على حقيقة أنه مازال مجرد نصف إله. لقد خبأ نفسه في جزيرة (دانبرك)، ولم يكن بوسع الآلهة الأخرى سوي أن تحدق به دون أن تكون قادرة على فعل أي شيء له. مع عدم قدرة الآلهة الحقيقية على النزول بأنفسهم للعالم المادي، كانت صورهم الرمزية والمستنسخات لا تضاهيه قوة. علاوة على ذلك، كان “ليلين” محميًا من قبل كنيسته وإمبراطوريته، مما جعل خطط مهاجمته من الأرض والبحر عديمة الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رقاقة! أرني النسخة المطورة من التعويذة الغامضة للصف الثاني عشر، تجسد (كارسوس)!
لهذا السبب، كان قادرًا على فعل ما يريده حتى هذه اللحظة.
“لذا إذا فكرت في الأمر، لدي عدد جيد من البطاقات …” قام (ليلين) بحك ذقنه، “لكن … ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من الأشخاص في المواجهه!” ارتجف زوج من السيد والخادم في مكان ما في البحار الجنوبية. لقد افترضوا أن ذلك كان بسبب رياح البحر، متجهة إلى حصن سفينتهم. من كان يعلم ما يخبئه المستقبل.
ومع ذلك، فور أن يصبح إلهًا، سيتغير كل شيء. سيرفض العالم المادي جسده ويطرده إلى العالم الخارجي. عندما يحدث ذلك، ستصبح الأمور “شيقة جدا”.
وبتعبير آخر، في اللحظة التي ينجح فيها في أن يصبح إلهًا، سيتم استئناف الحرب النهائية.
خارج العالم المادي، ستكون “ميسترا” وباقي أعداؤه الآخرون غاضبين بالتأكيد ومستعدين للانتقام في أي وقت. الأمر الأكثر رعبا هو أنهم، في العالم الخارجي، لم يعد لديهم قيود كانت ستفرض عليهم في العالم المادي، ويمكنهم ممارسة قواهم بالكامل كآلهة أعظم!
***********************************
كانت الآلهة الكبرى معادلة لذروة المجوس في المرتبة الثامنة. مع إمكانية الهجوم بواسطة أشكالهم الحقيقية، شعر “ليلين” بالفعل بالخوف المتزايد فيه. بدون الوقت الكافي لتأسيس مملكته الإلهية، سيكون من المستحيل التعامل معهم وعندما يحين الوقت، سيكون في خطر.
إذا وضعنا كل هذا جانباً، ألقى (ليلين) نظرة على سجلات الرقاقة.
السقوط مباشرة بعد أن يصبح إلهاً! شعر “ليلين” أنه سيصبح أعظم نكتة في عالم الآلهة إذا حدث مثل هذا الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد سيعرف “مالار” و”سيريك” بارتقائي بسبب اشتراكنا في قانون المذبحة… لن يسمحوا لي باستكمال ارتقائي في هدوء … هذا شيء طبيعي، تمامًا كما يوجد ذكر واحد فقط في عرين الأسود. هذه حقيقة غير قابلة للتغيير …
“أيضا … يجب أن أقلق بشأن “باتور” …” تنهد “ليلين”.
“قبل أن أصبح إلهًا رسميًا، ما زلت بحاجة إلى رؤية نصف إله يصعد …” كان (ليلين) دائمًا يحب الاستعداد الوافي، وإذا كان بإمكان إله آخر تزويده بهذه التجربة، فسيكون ذلك للأفضل.
لقد نجح في سلب سلطة (بيلزبوب) وأصبح سيد (ديس)، مخفيًا هويته الحقيقية حتى الان.
كان “ليلين” يعتمد حاليًا على حقيقة أنه مازال مجرد نصف إله. لقد خبأ نفسه في جزيرة (دانبرك)، ولم يكن بوسع الآلهة الأخرى سوي أن تحدق به دون أن تكون قادرة على فعل أي شيء له. مع عدم قدرة الآلهة الحقيقية على النزول بأنفسهم للعالم المادي، كانت صورهم الرمزية والمستنسخات لا تضاهيه قوة. علاوة على ذلك، كان “ليلين” محميًا من قبل كنيسته وإمبراطوريته، مما جعل خطط مهاجمته من الأرض والبحر عديمة الفائدة.
لكن (أسموديوس) لم يظل هادئا، خطط هذا الشيطان الماكر أيضًا للحصول على معظم القوة في الجحيم، وقد وضع تركيزه الآن على (ليلين).
هذا هو السبب في أن ليلين يأخذ الأمر على محمل الجد.
لم يكن (ليلين) أبدًا مهتمًا بالعمل مع الشياطين. فبعد كل شيء، بينما كانوا يثقون ببعضهم البعض إلى حد ما، إلا أنهم لن يترددوا في خداع الغرباء. لم يكن ليقبل أي عرض للتعاون معهم، وبدلاً من ذلك كان يحكمهم بالقوة المطلقة.
ومع ذلك، فور أن يصبح إلهًا، سيتغير كل شيء. سيرفض العالم المادي جسده ويطرده إلى العالم الخارجي. عندما يحدث ذلك، ستصبح الأمور “شيقة جدا”.
هذا هو السبب في أن (ليلين) قد أنشأ صائدي الشياطين، وهم محترفون أقوياء لا يمكن إلا لكنيسته أن تخلقهم. كان ذلك جزئيًا من أجل السيطرة على مرؤوسيه، ولكن أيضًا لأنه كان يرغب في اتخاذ إجراءات صارمة ضد عبدة الشيطان في العالم المادي بينما كان يرسم خططه.
السقوط مباشرة بعد أن يصبح إلهاً! شعر “ليلين” أنه سيصبح أعظم نكتة في عالم الآلهة إذا حدث مثل هذا الشيء.
من الواضح أن الشياطين الموالين لـ (ليلين) يمكنهم التهرب من تعاويذ اكتشاف الشيطان دون دفع أي ثمن. لكن بقيتهم لم يحالفهم الحظ في ذلك مما تسبب في عدم رضا باقي حكام الجحيم عن (ليلين)، ويمكنه بالفعل أن يتوقع أن بعضهم كانوا يخططون بالفعل مع الآلهة للحصول على فرصة للإطاحة به.
إذا وضعنا كل هذا جانباً، ألقى (ليلين) نظرة على سجلات الرقاقة.
في نفس الوقت، كانت يد (أسموديوس) الخبيثة تصل إلى (ديس). لم يبدو أنه مكتفي بالسيطرة على (مالبولج) باستخدام ابنته كبديل لكونتيسة العرافات. بدلاً من ذلك، بدا جشعًا للمزيد، وأراد توحيد كل الجحيم ويصبح السيد الحقيقي لباتور! من سيكون هدفًا أفضل من (ليلين)، الذي ظهر في منتصف طريقة؟
لم يكن لدى (ليلين) أي شك في ذلك. طالما كانت هناك فرصة، سيضع (أسموديوس) بالتأكيد كل موارده في التهامه والسيطرة على (ديس).
“هيهي … تعال إلى بمخططاتك! آمل فقط ألا تكسر أسنانك في النهاية … ضحك (ليلين) من الداخل.
إذا وضعنا كل هذا جانباً، ألقى (ليلين) نظرة على سجلات الرقاقة.
كان لديه بطاقات خفيه في جعبته. كان (ثولتانثار) ينتظر بصمت ويبدو أن مدينته العائمة قد نفد صبرها لشرب دماء الآلهة. قديماً استطاع عالِم أركاني عظيم لديه مدينة عائمة أن يخيف حتى آلهة العصور القديمة.
كان الهدف الدائم لكل كائن في عالم الآلهة هو أن يصبح إلهًا، وهو شيء يتوقون إليه جميعًا.
في الوقت نفسه، كان هناك مجموعة من الماجوس ينتظرون دورهم، ويتطلعوا بشغف إلى عالم الآلهة. أولئك الذين كانوا يستعدون لمهاجمة (ليلين) سيصابون بالصدمة.
إذا وضعنا كل هذا جانباً، ألقى (ليلين) نظرة على سجلات الرقاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أن تصبح إلهًا أمرًا تافهًا، وكانت الآلهة الجديدة جذابة للغاية. كانت أساليب (ليلين) بسيطة. كان سيصعد إلى جانبه حلفاؤه، تاركي إياهم لامتصاص بعض الضرر بدلا منه. بالطبع، سيكون من الأفضل لو كانوا على استعداد للصعود قبله، لأن ذلك يعني أنه سيكون لديه المزيد من الخبرة.
‘رقاقة! أرني النسخة المطورة من التعويذة الغامضة للصف الثاني عشر، تجسد (كارسوس)!
السقوط مباشرة بعد أن يصبح إلهاً! شعر “ليلين” أنه سيصبح أعظم نكتة في عالم الآلهة إذا حدث مثل هذا الشيء.
[زمارة! تجري مراجعة تجسد لـ (كارسوس)! الوقت المقدر: 677 ساعة و23 دقيقة و13 ثانية]
كان هناك العديد من أنصاف الآلهة الذين يحملون نفس مسار الفكر كما فعل (ليلين)، ولهذا السبب سارت الأنشطة الدبلوماسية بسلاسة إلى حد ما. كان العقرب السام، سيد طائفة العقرب السامة، أحد أنصاف الآلهة التي التقى بها ليلين. لسوء الحظ، يبدو أن قوة الألوهية والشرارة الإلهية تشوه عقلانيتة، وكان في حالة جنون نصف الوقت كل يوم.
ردت رقاقة الذكاء الاصطناعي بإخلاص.
“واو … هل هذه هي الإمبراطورية الأصلية؟ كدت أعتقد أنني عدت إلى الميناء الضخم في القارة! ” قفز الشاب من على سطح السفينة ولهث بعد رؤية الميناء أكبر وأكثر فخامة من ميناء (فينوس).
كانت هذه بطاقة مرعبة في يد (ليلين). يمكن أن تسمح له بالتخلص من (ميسترا) في لحظة والتخلص من سيطرتها على النسج، وفي نفس الوقت يطلق العديد من المجوس القدامى من قلب النسج. من خلال تجربته في عالم الظل، عرف (ليلين) الآن مدي قوة تلك التعويذة الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (ليلين) أي شك في ذلك. طالما كانت هناك فرصة، سيضع (أسموديوس) بالتأكيد كل موارده في التهامه والسيطرة على (ديس).
بالطبع، كان رد الفعل العكسي هائلاً. ومع ذلك، بفضل الرقاقة وبيانات الاختبار الخاصة به، سيكون من السهل إصلاح المشكلة. كان (ليلين) متأكدًا من أنه بغض النظر عن الحيل الأخرى التي خطط لها (الظل المشوه)، فإن الأمر سيكون له علاقة بهذه التعويذة الغامضة.
“أيضا … يجب أن أقلق بشأن “باتور” …” تنهد “ليلين”.
ومع ذلك، فقد اتخذ تدابير للتعامل مع هذا وقام بتعديل نموذج التعويذة الغامضة. هذا يعني أن (الظل المشوه) يمكن أن يشاهده فقط بلا حول ولا قوة.
لقد نجح في سلب سلطة (بيلزبوب) وأصبح سيد (ديس)، مخفيًا هويته الحقيقية حتى الان.
“لذا إذا فكرت في الأمر، لدي عدد جيد من البطاقات …” قام (ليلين) بحك ذقنه، “لكن … ما زلت بحاجة إلى عدد قليل من الأشخاص في المواجهه!” ارتجف زوج من السيد والخادم في مكان ما في البحار الجنوبية. لقد افترضوا أن ذلك كان بسبب رياح البحر، متجهة إلى حصن سفينتهم. من كان يعلم ما يخبئه المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى (ليلين) أي شك في ذلك. طالما كانت هناك فرصة، سيضع (أسموديوس) بالتأكيد كل موارده في التهامه والسيطرة على (ديس).
استدعى (ليلين) على الفور في ذاكرته سيد كنيسة العقرب السام، الذي كان نصف إله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، نحن هنا!” خادم كبير كان يساعد شابًا في النزول على قارب في رصيف جزيرة (دانبرك). مرت عشرة أيام في غمضة عين.
“مع مقدار جنون العقرب السام، سيكون من الطبيعي أنه تم التخلص منه قبل ذلك. من الغريب استمراره كل هذه الفترة” كانت كنيسه العقرب السام قد تعاملت مع كنيسته الثعبان العملاق من قبل. كانت التصنيفات صارمة للغاية في القارة. كان لكل شخص رتبته الخاصة، وبما أن (ليلين) لم يكن إلهاً ولا أسطورة رفيعة المستوى بل نصف إله، فمن الطبيعي أنه لن يختلط مع كائنات من أنواع أخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج العالم المادي، ستكون “ميسترا” وباقي أعداؤه الآخرون غاضبين بالتأكيد ومستعدين للانتقام في أي وقت. الأمر الأكثر رعبا هو أنهم، في العالم الخارجي، لم يعد لديهم قيود كانت ستفرض عليهم في العالم المادي، ويمكنهم ممارسة قواهم بالكامل كآلهة أعظم!
الوحيدون القادرون على التحدث معه على قدم المساواة هم آلهة وأنصاف آلهة زائفة أخرى. ومن ثم، كان من الطبيعي للغاية أن تشكل كائنات مثلهم تحالفات سرية. في مواجهة القمع من الآلهة الحقيقية، كان على أنصاف الآلهة والآلهة الزائفة الذين يفتقرون إلى الناس لدعمهم أن يتعلموا أن يتحدوا معًا.
“أيضا … يجب أن أقلق بشأن “باتور” …” تنهد “ليلين”.
من الواضح أن (ليلين) قد أقام صداقات مع عدد قليل منهم، وأقسم قسم التحالف. حتى لو كان عديم الفائدة له حاليا، فإنه سيوفر له وقتا ثمينا عندما يصعد ويواجه ضغط الآلهة الأخرى.
إذا وضعنا كل هذا جانباً، ألقى (ليلين) نظرة على سجلات الرقاقة.
كان هناك العديد من أنصاف الآلهة الذين يحملون نفس مسار الفكر كما فعل (ليلين)، ولهذا السبب سارت الأنشطة الدبلوماسية بسلاسة إلى حد ما. كان العقرب السام، سيد طائفة العقرب السامة، أحد أنصاف الآلهة التي التقى بها ليلين. لسوء الحظ، يبدو أن قوة الألوهية والشرارة الإلهية تشوه عقلانيتة، وكان في حالة جنون نصف الوقت كل يوم.
وأخيرا، كان “ليلين” يقف على عتبة أن يصبح إلهاً! كان للارتقاء معنى أكبر بالنسبة له أكثر من معظم الناس؛ فقط الروح الإلهية ستسمح له بفتح الكرة البلورية من الداخل، مما يسمح لجسده الرئيسي بدخول عالم الآلهة!
كان يجب أن يقال إن قدرة نصف إله مثل هذا على دعم كنيسته حتى الان قد تجاوزت توقعات (ليلين).
“واو … هل هذه هي الإمبراطورية الأصلية؟ كدت أعتقد أنني عدت إلى الميناء الضخم في القارة! ” قفز الشاب من على سطح السفينة ولهث بعد رؤية الميناء أكبر وأكثر فخامة من ميناء (فينوس).
“القانون الذي فهمه كان المجزرة أيضًا. هذا هو الشيء الوحيد الذي أريده منه … “قام ليلين بضرب ذقنه. كانت ألوهية العقرب السام مشابهة لألوهيته، لذلك بدأ في صياغة خطة غامضة. ولهذا السبب أمر مرؤوسيه بالاتصال به، ثم دعا آخر سليل من الدم من العقرب السام إلى جزيرة (دانبرك).
وبتعبير آخر، في اللحظة التي ينجح فيها في أن يصبح إلهًا، سيتم استئناف الحرب النهائية.
“العقرب السام وحده لا يكفي … أنا بحاجة إلى المزيد … أريد المزيد من الأهداف!” في تلك اللحظة، ظهرت شخصيات أنصاف الآلهة المختلفة بعيون (ليلين).
من الواضح أن الشياطين الموالين لـ (ليلين) يمكنهم التهرب من تعاويذ اكتشاف الشيطان دون دفع أي ثمن. لكن بقيتهم لم يحالفهم الحظ في ذلك مما تسبب في عدم رضا باقي حكام الجحيم عن (ليلين)، ويمكنه بالفعل أن يتوقع أن بعضهم كانوا يخططون بالفعل مع الآلهة للحصول على فرصة للإطاحة به.
لم يكن أن تصبح إلهًا أمرًا تافهًا، وكانت الآلهة الجديدة جذابة للغاية. كانت أساليب (ليلين) بسيطة. كان سيصعد إلى جانبه حلفاؤه، تاركي إياهم لامتصاص بعض الضرر بدلا منه. بالطبع، سيكون من الأفضل لو كانوا على استعداد للصعود قبله، لأن ذلك يعني أنه سيكون لديه المزيد من الخبرة.
بالطبع، كان رد الفعل العكسي هائلاً. ومع ذلك، بفضل الرقاقة وبيانات الاختبار الخاصة به، سيكون من السهل إصلاح المشكلة. كان (ليلين) متأكدًا من أنه بغض النظر عن الحيل الأخرى التي خطط لها (الظل المشوه)، فإن الأمر سيكون له علاقة بهذه التعويذة الغامضة.
“قبل أن أصبح إلهًا رسميًا، ما زلت بحاجة إلى رؤية نصف إله يصعد …” كان (ليلين) دائمًا يحب الاستعداد الوافي، وإذا كان بإمكان إله آخر تزويده بهذه التجربة، فسيكون ذلك للأفضل.
بالطبع، كان رد الفعل العكسي هائلاً. ومع ذلك، بفضل الرقاقة وبيانات الاختبار الخاصة به، سيكون من السهل إصلاح المشكلة. كان (ليلين) متأكدًا من أنه بغض النظر عن الحيل الأخرى التي خطط لها (الظل المشوه)، فإن الأمر سيكون له علاقة بهذه التعويذة الغامضة.
بينما كان قد أخضع بالفعل (شير) من عالم الظل وحصل على الكثير من المعلومات حول الآلهة منها، إلا أنها كانت كائنًا عجوزًا بعد كل شيء. لقد فهمت القليل عن الوضع الحالي في عالم الآلهة، ولم يشعر (ليلين) بثقة كبيرة.
“أيضا … يجب أن أقلق بشأن “باتور” …” تنهد “ليلين”.
“إله حقيقي …” رنت تنهيدة منخفضة في القصر …
كان “ليلين” يعتمد حاليًا على حقيقة أنه مازال مجرد نصف إله. لقد خبأ نفسه في جزيرة (دانبرك)، ولم يكن بوسع الآلهة الأخرى سوي أن تحدق به دون أن تكون قادرة على فعل أي شيء له. مع عدم قدرة الآلهة الحقيقية على النزول بأنفسهم للعالم المادي، كانت صورهم الرمزية والمستنسخات لا تضاهيه قوة. علاوة على ذلك، كان “ليلين” محميًا من قبل كنيسته وإمبراطوريته، مما جعل خطط مهاجمته من الأرض والبحر عديمة الفائدة.
……
بالإضافة لهذا، فإن تلبية المتطلبات لا يعني أن المرء سينجح في الوصول للألوهية. ففي تاريخ عالم الآلهة، كان هناك الكثير من الأمثلة لأشخاص سقطوا أثناء عملية صعودهم، أو تعرضوا لكمين مباشرة بعد ذلك. ومن الواضح أنه لا يريد أن يكون واحداً من هؤلاء الآلهة المساكين.
“السيد الشاب، نحن هنا!” خادم كبير كان يساعد شابًا في النزول على قارب في رصيف جزيرة (دانبرك). مرت عشرة أيام في غمضة عين.
وأخيرا، كان “ليلين” يقف على عتبة أن يصبح إلهاً! كان للارتقاء معنى أكبر بالنسبة له أكثر من معظم الناس؛ فقط الروح الإلهية ستسمح له بفتح الكرة البلورية من الداخل، مما يسمح لجسده الرئيسي بدخول عالم الآلهة!
“واو … هل هذه هي الإمبراطورية الأصلية؟ كدت أعتقد أنني عدت إلى الميناء الضخم في القارة! ” قفز الشاب من على سطح السفينة ولهث بعد رؤية الميناء أكبر وأكثر فخامة من ميناء (فينوس).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب، نحن هنا!” خادم كبير كان يساعد شابًا في النزول على قارب في رصيف جزيرة (دانبرك). مرت عشرة أيام في غمضة عين.
“هذه أرض سموه. من فضلك كن حذرا مما تقوله! ” ذكره كبير الخدم بحذر.
بينما كان قد أخضع بالفعل (شير) من عالم الظل وحصل على الكثير من المعلومات حول الآلهة منها، إلا أنها كانت كائنًا عجوزًا بعد كل شيء. لقد فهمت القليل عن الوضع الحالي في عالم الآلهة، ولم يشعر (ليلين) بثقة كبيرة.
***********************************
ترجمة
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد اتخذ تدابير للتعامل مع هذا وقام بتعديل نموذج التعويذة الغامضة. هذا يعني أن (الظل المشوه) يمكن أن يشاهده فقط بلا حول ولا قوة.
EgY RaMoS
“إله حقيقي …” رنت تنهيدة منخفضة في القصر …
هذا هو السبب في أن (ليلين) قد أنشأ صائدي الشياطين، وهم محترفون أقوياء لا يمكن إلا لكنيسته أن تخلقهم. كان ذلك جزئيًا من أجل السيطرة على مرؤوسيه، ولكن أيضًا لأنه كان يرغب في اتخاذ إجراءات صارمة ضد عبدة الشيطان في العالم المادي بينما كان يرسم خططه.
“قبل أن أصبح إلهًا رسميًا، ما زلت بحاجة إلى رؤية نصف إله يصعد …” كان (ليلين) دائمًا يحب الاستعداد الوافي، وإذا كان بإمكان إله آخر تزويده بهذه التجربة، فسيكون ذلك للأفضل.
في نفس الوقت، كانت يد (أسموديوس) الخبيثة تصل إلى (ديس). لم يبدو أنه مكتفي بالسيطرة على (مالبولج) باستخدام ابنته كبديل لكونتيسة العرافات. بدلاً من ذلك، بدا جشعًا للمزيد، وأراد توحيد كل الجحيم ويصبح السيد الحقيقي لباتور! من سيكون هدفًا أفضل من (ليلين)، الذي ظهر في منتصف طريقة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
