موبيوس
كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لم يحصل بعد على معلومات كافية ولم يكن يعرف سوى القليل عن كيفية تعامل الأمور مع طائفة ثلاثي الثعبان . لم تكن فكرة جيدة الاتصال بهم بتهور.
[ المترجم : التزلف هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .
على عكس القوات العادية ، كانت هذه مجموعة نخبة ، احتاجت لبدء المهام على الفور.
لقد أنفق اتحاد أطلان الكثير من القوى العاملة والموارد المادية على دعم الفرقة الخاصة ، وكان من الطبيعي عدم الاستهانة بها.
لقد أنفق اتحاد أطلان الكثير من القوى العاملة والموارد المادية على دعم الفرقة الخاصة ، وكان من الطبيعي عدم الاستهانة بها.
“طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟” تجعدت حواجب ليلين .
ومع ذلك ، أدت طريقة التوجيه هذه من خلال القتال إلى استياء بعض الأعضاء.
بينما كان شيكير منغمسًا في رواياته المستمرة ، فشل في إدراك التغيير المثير للاهتمام في تعبير ليلين.
بالطبع ، مع وجود شيكير من رتبة السماء حولهم ، بدا الأمر كما لو لم يحدث شيء.
إلى جانب الانفجار الهائل ، انفجرت الأرض القاحلة التي كانت فارغة في البداية ، وكشفت عن مبنى كبير به عدد من الطوابق.
“مرحبًا يا لي ! ، أنا ميس ، هذه هي المرة الأولى لنا في ساحة المعركة ، كيف تشعر؟ ، متوتر؟“
“لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .
انحنى الشاب الشاحب الذي كان أول من خضع للاختبار نحوه ، متطلعًا إلى التزلف عليه.
حمل تعبير ليلين آثار الشفقة.
[ المترجم : التزلف هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .
بو! ..
“حسنًا ” أجاب ليلين بشكل غير مبال ، ثم أشار إلى الرجل القوي البنية الذي أتقن المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر “ما أسمه؟“.
“حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.
“هو؟ ، إنه لوك ، وهناك شائعات أنه كان خبير مرتزقة ، انظر إلى هذا العرض الطنان ، كما لو كانت كل الأنظار عليه … “.
اجتاح صوت لوك البارد المنطقة ، وأومأ شيكير دون توقف أثناء مشاهدته في الخفاء.
لعب ميس دور الخادم بشكل جيد للغاية حيث وقف على الفور في الصف ، وغريزته الكاملة الآن موجهة لمساعدة رئيسه في التغلب على الرقم الثاني.
ما ظهر لأول مرة كان منحوتة سوداء مشوهة مجيدة.
“يا!” قال ليلين باستخفاف ولم يواصل الاستفسار.
[ المترجم : التزلف هو أسلوب نفسي يحاول به الفرد التأثير والتلاعب أو السيطرة على الآخر ، وذلك من خلال أن يصبح الشخص أكثر جاذبية أو محبة لـ الشخص المستهدف ] .
بصفتهم مجندين جدد ، فقد حصلوا على مجموعة من الملابس الجديدة التي كانت مرنة للغاية ، ويمكن أن تحمي من درجات الحرارة المرتفعة والسكاكين العادية.
بدأ الأعضاء في مناقشة هذا بهدوء ، أختلطت أصوات الهمسات التى لا تنتهي معًا.
“انظر إلى هذه الملابس ، كم هي أنيقة!” نظر ميس إلى الزي الأسود بالكامل ، ولم يستطع إلا أن يكون مفتونًا به وهو يرتب زيه.
لم يكن هناك دليل أفضل من المعارك الحقيقية.
عندما شاهده يتصرف بحماقة شديدة ، لم يكن لدى ليلين الكثير ليقوله “نحن في مهمة ، التركيز!”.
خمّن ليلين أن هذه العملية قد تكون مخصصة لهم فقط ، لو لم يكن الأمر كذلك ، لكانت الصعوبة كبيرة للغاية ، سيتم القضاء على معظم الأعضاء ، وربما حتى الفريق بأكمله.
عند سماع هذا ، تجمد ميس للحظة بينما استمر في التحرك بسرعة.
بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.
بعد ذلك مباشرة ، نظر في اتجاه شيكير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأساقفة يرتدون الزي الديني الأحمر ، ويبعثون تموجات مرعبة لرتب السماء.
عندما رأى أن الضابط لم يكن يركز نحو اتجاههم ، استرخى وأخرج نفس راحة .
بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.
بعد الإثارة ، هدأ ميس.
“حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.
بدا مضطربًا ، وتوتره الطفيف كان واضحًا بينما كان ينظر نحو ليلين “يا لي ، ما نوع المهمة التي تعتقد أننا سنكلف بها؟“.
“حسناً! ، هؤلاء هم المحاربون الذين يحتاجهم أتحادنا! ” بدا شيكير راضياً “المنظمة لديها عدد قليل فقط من الرتب على مستوى الأرض ، ما أهمية ذلك؟ ، بعد النجاح ، تكفيك المكافآت وحدها لقضاء بضعة أشهر! ، يمكنك حتى تجميع النقاط لتصبح من النبلاء … الآن ، سنخصص المهام … “.
في نظره ، كان هذا الرفيق غامضًا بشكل استثنائي ، وكان يتمتع بالهدوء الذي يفتقر إليه معظمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ” أجاب ليلين بشكل غير مبال ، ثم أشار إلى الرجل القوي البنية الذي أتقن المستوى السادس من تقنية أجنحة إمبر “ما أسمه؟“.
حتى مجرد البقاء بجانبه منحه شعورًا بالأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.
“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.
صرخ شيكير بصوت عال ، لكن بعد فوات الأوان.
في الواقع ، كان يخمن أن المهمة كانت اختبارًا للمجندين.
“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.
لم يكن هناك دليل أفضل من المعارك الحقيقية.
من خلال مسح قوته الروحية ، وجد ليلين أن هناك عددًا غير قليل من كهنة رتبة الأرض في منظمة موبيوس .
من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.
خمّن ليلين أن هذه العملية قد تكون مخصصة لهم فقط ، لو لم يكن الأمر كذلك ، لكانت الصعوبة كبيرة للغاية ، سيتم القضاء على معظم الأعضاء ، وربما حتى الفريق بأكمله.
لم يكن هناك دليل أفضل من المعارك الحقيقية.
كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.
بالطبع ، مع وجود شيكير من رتبة السماء حولهم ، بدا الأمر كما لو لم يحدث شيء.
“لكن … هل سأصطدم بالطائفة الثلاثية في المهمة الأولى؟” أثير الشك في عقل ليلين.
عندما شاهده يتصرف بحماقة شديدة ، لم يكن لدى ليلين الكثير ليقوله “نحن في مهمة ، التركيز!”.
لم يحصل بعد على معلومات كافية ولم يكن يعرف سوى القليل عن كيفية تعامل الأمور مع طائفة ثلاثي الثعبان . لم تكن فكرة جيدة الاتصال بهم بتهور.
برؤية هذا ، سطع الضوء الأحمر من عيون شيكير “الصمت!”.
لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.
“حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.
لقد كانوا الآن بعيدين عن الثكنات والمدينة ، ووصلوا إلى منطقة مقفرة مفتوحة.
حتى مجرد البقاء بجانبه منحه شعورًا بالأمان.
تعكس كميات كبيرة من الحمم البركانية الحمراء روعة برتقالية حتى أنها صبغت الأفق بلون قرمزي.
كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.
مع المكافأة الممثلة في تقنية أجنحة إمبر ، حافظ أعضاء الفرقة الخاصة جميعًا على قوة بدنية قوية ، وكانوا لا يزالون في حالة جيدة حتى بعد الجري لمسافات طويلة.
لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.
“منظمة موبيوس؟” صرخ ميس على الفور “تلك الطائفة المقززة التي تحب التضحيات بالدم وتقطيع أوصالها؟“.
عندما رأى قواته تتجه باستمرار بعد انتصاراتهم ، تقلصت عيونه لأنه أدرك أن أفراده قد فقدوا تشكيلهم.
“طائفة مقززة تحب الذبيحة وتقطيع أوصالها؟” تجعدت حواجب ليلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع المكافأة الممثلة في تقنية أجنحة إمبر ، حافظ أعضاء الفرقة الخاصة جميعًا على قوة بدنية قوية ، وكانوا لا يزالون في حالة جيدة حتى بعد الجري لمسافات طويلة.
بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.
أصبح شيكير على الفور هادئًا ، حيث كان يتذكر أفعال ليلين والمعلومات التي حصل عليها سابقًا.
كانت هناك شائعات بأنها وصلت حتى إلى الإمبراطورية الإلهية ، ولا يمكن تدميرها.
في هذه الأثناء ، قد يبدو ميس جبانًا ، لكن يبدو أنه كان متعطشًا للدماء ، خاصة بعد رؤية فريقه يفوز بجميع المعارك.
بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.
لقد أنفق اتحاد أطلان الكثير من القوى العاملة والموارد المادية على دعم الفرقة الخاصة ، وكان من الطبيعي عدم الاستهانة بها.
“منظمة موبيوس تلك؟ ، السماء! ، سمعت أنهم مجانين للانتقام من أحد أساقفتهم ، وذبحوا مدينة كاملة… “.
عند سماع هذا ، تجمد ميس للحظة بينما استمر في التحرك بسرعة.
بدأ الأعضاء في مناقشة هذا بهدوء ، أختلطت أصوات الهمسات التى لا تنتهي معًا.
صاح فيما غطت الموجات الصوتية الهائلة المنطقة.
برؤية هذا ، سطع الضوء الأحمر من عيون شيكير “الصمت!”.
لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.
صاح فيما غطت الموجات الصوتية الهائلة المنطقة.
من خلال مسح قوته الروحية ، وجد ليلين أن هناك عددًا غير قليل من كهنة رتبة الأرض في منظمة موبيوس .
إذا لم يكن قد استشعر وجود حاجز عازل للصوت تم إنشاؤه قبل ذلك بقليل ، لكان ليلين قد افترض أن شيكير كان جاسوسًا ، وأبلغ منظمة موبيوس عن قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! ..
” نحن جنود ، من واجبنا إطاعة الأوامر ، ، أليست مجرد منظمة موبيوس؟ ، من ماذا انتم خائفون؟ ، لا تنسى ، أنتم الآن أعضاء الفرقة الخاصة ، في اللحظة التي تعصي فيها أمرًا ما ، سأقوم بقتلك على الفور ، حتى لو تمكنت من الهروب ، فسيتعين عليك التعامل مع كونك هدفً قتل للنقابة! “.
انحنى الشاب الشاحب الذي كان أول من خضع للاختبار نحوه ، متطلعًا إلى التزلف عليه.
كانت كلمات شيكير باردة بشكل مخيف ، ومع تموجات مجال القوة القوية لرتبة السماء ، تم القضاء على الميل الأصلي للفوضى.
عندما شاهده يتصرف بحماقة شديدة ، لم يكن لدى ليلين الكثير ليقوله “نحن في مهمة ، التركيز!”.
“هل تريدون خيانة النقابة؟” جعلت كلمات شيكير على الفور أعضاء الفرقة الخاصة أكثر حزماً عندما أجابوا في انسجام تام “لا ، بالتأكيد لا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أعضاء الفرقة الخاصة قد رأوا منذ فترة طويلة اللون الأحمر وانقضوا إلى الأمام ، وومضت أشعة ساخنة على أجسادهم ، تم تنشيط تقنية أجنحة إمبر ، مما يمنحهم دعمًا هائلاً.
“حسناً! ، هؤلاء هم المحاربون الذين يحتاجهم أتحادنا! ” بدا شيكير راضياً “المنظمة لديها عدد قليل فقط من الرتب على مستوى الأرض ، ما أهمية ذلك؟ ، بعد النجاح ، تكفيك المكافآت وحدها لقضاء بضعة أشهر! ، يمكنك حتى تجميع النقاط لتصبح من النبلاء … الآن ، سنخصص المهام … “.
صرخ شيكير بصوت عال ، لكن بعد فوات الأوان.
“همم ؟!”..
من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.
بينما كان شيكير منغمسًا في رواياته المستمرة ، فشل في إدراك التغيير المثير للاهتمام في تعبير ليلين.
مع اكتساح قوته الروحية ، تم تقديم التموجات المخفية وحتى عرض كامل للهيكل أمام ليلين ، وضحك.
من خلال المعارك الشديدة ، سيفشل الضعيف ويتم القضاء عليه ، بينما سيبقى القوي على قيد الحياة ويكتسب المزيد من الموارد ، كان هذا هو القانون القاسي للطبيعة.
‘ يبدو أن النقابة تلقت معلومات استخبارية ذات صلة وتعرف القوة العسكرية داخل المعقل مثل ظهر أيديهم ، بناءً على خطط شيكير كان من المفترض أن تحظى فريقنا بفرصة كبيرة للنجاح ، لكن هذا أمر مؤسف … ‘.
“هل تريدون خيانة النقابة؟” جعلت كلمات شيكير على الفور أعضاء الفرقة الخاصة أكثر حزماً عندما أجابوا في انسجام تام “لا ، بالتأكيد لا!”.
من خلال مسح قوته الروحية ، وجد ليلين أن هناك عددًا غير قليل من كهنة رتبة الأرض في منظمة موبيوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الإثارة ، هدأ ميس.
علاوة على ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأساقفة يرتدون الزي الديني الأحمر ، ويبعثون تموجات مرعبة لرتب السماء.
في نظره ، كان هذا الرفيق غامضًا بشكل استثنائي ، وكان يتمتع بالهدوء الذي يفتقر إليه معظمهم.
‘ من الواضح أن هذا فخ ، رغم أنني لا أعرف ما إذا كان هذا يستهدف شيكير على وجه التحديد ، مهما كان ..فهو في ورطة … ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.
حمل تعبير ليلين آثار الشفقة.
“كيكي ، شيكير ، نلتقي مرة أخرى!”.
“حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.
لعب ميس دور الخادم بشكل جيد للغاية حيث وقف على الفور في الصف ، وغريزته الكاملة الآن موجهة لمساعدة رئيسه في التغلب على الرقم الثاني.
على العكس من ذلك ، أراد أن يشاهد كيف سيقوم ليلين ولوك والباقي بأدائهم وتقييمهم.
أومأ شيكير برأسه بارتياح ، ولكن عندما كانت عيناه على ليلين ، انقبض وجهه في حالة من عدم الرضا.
بووم! ..
“حسناً ، هذه هي الخطة الشاملة ، نقل!” من الواضح أن شيكير لا يعرف شيئًا عن أفكار ليلين في الوقت الحالي.
إلى جانب الانفجار الهائل ، انفجرت الأرض القاحلة التي كانت فارغة في البداية ، وكشفت عن مبنى كبير به عدد من الطوابق.
لحسن الحظ ، بدأ شيكير ، الذي كان يقف في المقدمة ، في التحدث ببرود ، وبدد شكوك ليلين “مهمتنا هذه المرة هي القضاء على طائفة دموية شريرة للغاية ، فرع من منظمة موبيوس ، اقتلوا جميع الأعضاء! “.
ما ظهر لأول مرة كان منحوتة سوداء مشوهة مجيدة.
“مهما كان الأمر ، لن يكون الأمر سهلاً ” قال ليلين بفظاظة.
كانت الخطوط بسيطة ، ومع ذلك فقد أعطت ليلين انطباعًا شيطانيًا.
كان ليلين ، الذي كان يعتقد أنه يجب أن يندفع إلى الخطوط الأمامية ، يتجول داخل المجموعة.
تحت التمثال كان هناك العديد من التصاميم الزخرفية التي أعطته أسلوبًا مشابهًا لأسلوب المذبح.
بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.
وكانت عليها أطراف وأكباد من الكائنات الحية ، ولم يجف الدم بعد.
كان لدى أتحاد أطلان ما يكفي من القوة والدعم ، كان ذلك كافياً لجذب العديد من المشاركين الراغبين ، ولم يكن هناك خوف من نقص المقاتلين.
ظل الدم الطازج يقطر ويملأ تشكيل التعويذة.
بدأ الأعضاء في مناقشة هذا بهدوء ، أختلطت أصوات الهمسات التى لا تنتهي معًا.
من الواضح أن عملية الذبيحة قد توقفت ، وأطلق عدد قليل من المصلين ذوي الرتب الدنيا زئيرًا من الغضب.
حمل تعبير ليلين آثار الشفقة.
“لا تتركوا أحداً حياً ، أسحقوهم!” صرخ شيكير .
كانت كلمات شيكير باردة بشكل مخيف ، ومع تموجات مجال القوة القوية لرتبة السماء ، تم القضاء على الميل الأصلي للفوضى.
لم يكن في الواقع بحاجة إلى الصراخ.
كان أعضاء الفرقة الخاصة قد رأوا منذ فترة طويلة اللون الأحمر وانقضوا إلى الأمام ، وومضت أشعة ساخنة على أجسادهم ، تم تنشيط تقنية أجنحة إمبر ، مما يمنحهم دعمًا هائلاً.
عندما رأى قواته تتجه باستمرار بعد انتصاراتهم ، تقلصت عيونه لأنه أدرك أن أفراده قد فقدوا تشكيلهم.
بو! ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كان يخمن أن المهمة كانت اختبارًا للمجندين.
هالة مليئة باللهب استخرجت نفسها من جسد أحد المصلين ، وأحرقت النيران المصاحبة لهذا المصلي الشرير إلى رماد “يجب أن تموتوا جميعًا!”.
برؤية هذا ، سطع الضوء الأحمر من عيون شيكير “الصمت!”.
اجتاح صوت لوك البارد المنطقة ، وأومأ شيكير دون توقف أثناء مشاهدته في الخفاء.
“أنت … لذلك كان فخًا ” بقي شيكير هادئاً.
في هذه الأثناء ، قد يبدو ميس جبانًا ، لكن يبدو أنه كان متعطشًا للدماء ، خاصة بعد رؤية فريقه يفوز بجميع المعارك.
كان العديد من الأعضاء في حالة معنوية عالية حيث تعمقوا أكثر في القاعدة.
” نحن جنود ، من واجبنا إطاعة الأوامر ، ، أليست مجرد منظمة موبيوس؟ ، من ماذا انتم خائفون؟ ، لا تنسى ، أنتم الآن أعضاء الفرقة الخاصة ، في اللحظة التي تعصي فيها أمرًا ما ، سأقوم بقتلك على الفور ، حتى لو تمكنت من الهروب ، فسيتعين عليك التعامل مع كونك هدفً قتل للنقابة! “.
“ماذا يفعل لي ؟“.
” نحن جنود ، من واجبنا إطاعة الأوامر ، ، أليست مجرد منظمة موبيوس؟ ، من ماذا انتم خائفون؟ ، لا تنسى ، أنتم الآن أعضاء الفرقة الخاصة ، في اللحظة التي تعصي فيها أمرًا ما ، سأقوم بقتلك على الفور ، حتى لو تمكنت من الهروب ، فسيتعين عليك التعامل مع كونك هدفً قتل للنقابة! “.
أومأ شيكير برأسه بارتياح ، ولكن عندما كانت عيناه على ليلين ، انقبض وجهه في حالة من عدم الرضا.
تحت التمثال كان هناك العديد من التصاميم الزخرفية التي أعطته أسلوبًا مشابهًا لأسلوب المذبح.
كان ليلين ، الذي كان يعتقد أنه يجب أن يندفع إلى الخطوط الأمامية ، يتجول داخل المجموعة.
انفجرت كميات كبيرة من الشرر مشكلة موجة حر قضت على معظم أعضاء الفرقة الخاصة.
حتى عندما قام بحركة ، بدا الأمر وكأنه كان يرتعد وبدا فاترًا ، متخلفًا عن لوك بهامش كبير من حيث عدد قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن قد استشعر وجود حاجز عازل للصوت تم إنشاؤه قبل ذلك بقليل ، لكان ليلين قد افترض أن شيكير كان جاسوسًا ، وأبلغ منظمة موبيوس عن قصد.
“همم؟ ، هذا غير صحيح ، طريقته في المضي قدمًا تعني أنه لديه تحفظات على شيء ما ، هل اكتشف شيئًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أدت طريقة التوجيه هذه من خلال القتال إلى استياء بعض الأعضاء.
أصبح شيكير على الفور هادئًا ، حيث كان يتذكر أفعال ليلين والمعلومات التي حصل عليها سابقًا.
حمل تعبير ليلين آثار الشفقة.
عندما رأى قواته تتجه باستمرار بعد انتصاراتهم ، تقلصت عيونه لأنه أدرك أن أفراده قد فقدوا تشكيلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك عدد قليل من الأساقفة يرتدون الزي الديني الأحمر ، ويبعثون تموجات مرعبة لرتب السماء.
” فلتعودوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! بووم! بوم! …
صرخ شيكير بصوت عال ، لكن بعد فوات الأوان.
“نعم. هذا فخ خصيصاً للتعامل معك! ، ما حدث قبل خمسة عشر عامًا يمكن تسويته بشكل صحيح الآن! ” كان الأسقفان اللذان يرتديان ملابس حمراء يحملان أثر الكراهية في أعينهما.
بووم! بووم! بوم! …
حتى عندما قام بحركة ، بدا الأمر وكأنه كان يرتعد وبدا فاترًا ، متخلفًا عن لوك بهامش كبير من حيث عدد قتله.
انفجرت كميات كبيرة من الشرر مشكلة موجة حر قضت على معظم أعضاء الفرقة الخاصة.
“كيكي ، شيكير ، نلتقي مرة أخرى!”.
حتى مع حماية تقنية أجنحة إمبر ، تجاوزت درجة الحرارة المرتفعة حدودها مما تسبب في تحولهم إلى جثث متفحمة.
لقد كانوا الآن بعيدين عن الثكنات والمدينة ، ووصلوا إلى منطقة مقفرة مفتوحة.
“كيكي ، شيكير ، نلتقي مرة أخرى!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع بأساليبهم المتطرفة لم يكونوا موضع ترحيب.
وقف أمام شيكير شخصيات قليلة ملفوفة بالنور ، برفقة المحاربين والمصلين ، مرتدين ثياب طائفتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ، هذا غير صحيح ، طريقته في المضي قدمًا تعني أنه لديه تحفظات على شيء ما ، هل اكتشف شيئًا؟ “
”مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.
بدا أن الطائفة سرية للغاية ، وكان لدى كبار المسؤولين قوة هائلة.
“أنت … لذلك كان فخًا ” بقي شيكير هادئاً.
لعب ميس دور الخادم بشكل جيد للغاية حيث وقف على الفور في الصف ، وغريزته الكاملة الآن موجهة لمساعدة رئيسه في التغلب على الرقم الثاني.
“نعم. هذا فخ خصيصاً للتعامل معك! ، ما حدث قبل خمسة عشر عامًا يمكن تسويته بشكل صحيح الآن! ” كان الأسقفان اللذان يرتديان ملابس حمراء يحملان أثر الكراهية في أعينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مرتبة السماء! ، رتبتان في مرتبة السماء! ” شاهد ميس ، الذي كان محظوظًا لأنه نجا ، الشخصين القويين في الهواء وصرخ من الألم واليأس.
برؤية هذا ، سطع الضوء الأحمر من عيون شيكير “الصمت!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
