المساعدة والإكتشاف
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“لا داعي للقلق ، أنا لست مثلهم ، لقد درست بعض الطرق الأخرى فقط ، ألم يلتقي أي منكم بأشكال فكرية أخرى وتفاعل معها من قبل؟ ” أمام جيليان ، لم يخف ليلين هويته كأجنبي.
ربما في المرة القادمة التي أتى فيها إلى هنا ، كان هؤلاء السكان الأصليون قد خضعوا لتغيير هائل.
أصيب ليلين بخيبة أمل طفيفة بعد الاستماع إلى قصة جيليان.
أخبرته التجربة أن مثل هذا التظاهر كان فعالًا جدًا في إخفائه في بيئة غير مألوفة.
سيكون من المبالغة توقع أي نظام قوة جيد أو طريقة تدريب من مثل هذا العرق الضعيف.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
[ المترجم : أحنا نلغي رواية وارلوك خالص ونخليها رواية لمس ليلين ذقنه 🙂 ]
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
“لا … لا … لا تذهب …” بدت جيليان قلقة في أحلامها ، ويداها تمسكان البطانية وحواجبها مجعدان بشدة.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
“سمعت من أبي أنه منذ فترة طويلة ، ظهرت قلعة عملاقة عند عقدة ، عاش بالداخل جد عجوز ذو لحية بيضاء ، وكان مثل الماجستير الذين لديهم القدرة على التحكم في البرق والنار ، حتى أنه نقل أساليب للتلاعب بهذه القوى إلى العم موران … “.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
ألقى ليلين نظرة حوله.
فقط بعد أن رأت النار المشتعلة بدأت بالهدوء.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
دهن اللحوم وشويها معًا لتقديم أكثر الروائح إثارة ، تسبب ذلك في إبتلاع جيليان اللعاب في حلقها.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
“جيليان الصغيرة!” بدأت الأشجار على الطرف المقابل تهتز ، وكشفت عن رجل في منتصف العمر له سوالف.
“بالطبع!” كانت ابتسامة ليلين لطيفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا!.
لم يكن هناك أي تعاسة فيها ، وهل كان إعطاءها اللحم المشوي والخبز إهدارًا؟.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
لم يكن هذا الشيء شيئًا على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين ، لذلك من الواضح أنه لا يمانع في أن يكون لطيفًا.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
أخبرته التجربة أن مثل هذا التظاهر كان فعالًا جدًا في إخفائه في بيئة غير مألوفة.
“لا … لا … لا تذهب …” بدت جيليان قلقة في أحلامها ، ويداها تمسكان البطانية وحواجبها مجعدان بشدة.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
[ المترج : الشيخ ليلين يرعى القطط والكلاب الضالة ].
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
“شكرا – شكراً لك!” تحدثت جيليان بصوت منخفض ، وأمسكت على الفور باللحم وبدأت تعضه بشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” لم يفوق دهشة ليلين سوى فضوله “هل رأيت ماجوس من قبل؟ ، أين تواصلت معهم؟ “.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“ليس هناك عجلة ، لا يزال لدي الكثير من الطعام ، إنتهي من تناول الطعام أولاً ثم سأصطحبك إلى رفاقك ” أدرك ليلين ما كانت تشعر به جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف المعسكر آثير حريق كبير ، بالإضافة إلى قطعة أرض صغيرة بها خضروات وما شابه.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
“العم مارك!” تقدمت جيليان إلى الأمام وعانقته بشدة “أنا آسفة لجعلك قلقاً! ، هنا… اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد ليلين الذي أنقذني من العقدة! “.
……
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
كا تشا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
تم قطع أغصان ذابلة عند الدوس عليها.
دهن اللحوم وشويها معًا لتقديم أكثر الروائح إثارة ، تسبب ذلك في إبتلاع جيليان اللعاب في حلقها.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
أصيب ليلين بخيبة أمل طفيفة بعد الاستماع إلى قصة جيليان.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
ألقى ليلين نظرة حوله.
أصبح صوتها منخفضًا “لولا أنهم ينظرون إلينا بازدراء ويعاملوننا مثل النمل ، لربما ماتنا جميعًا منذ فترة طويلة …”.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
في هذه المرحلة ، حدقت في ليلين.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
“لا داعي للقلق ، أنا لست مثلهم ، لقد درست بعض الطرق الأخرى فقط ، ألم يلتقي أي منكم بأشكال فكرية أخرى وتفاعل معها من قبل؟ ” أمام جيليان ، لم يخف ليلين هويته كأجنبي.
ضحك ليلين ولم يرد.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
“سمعت من أبي أنه منذ فترة طويلة ، ظهرت قلعة عملاقة عند عقدة ، عاش بالداخل جد عجوز ذو لحية بيضاء ، وكان مثل الماجستير الذين لديهم القدرة على التحكم في البرق والنار ، حتى أنه نقل أساليب للتلاعب بهذه القوى إلى العم موران … “.
لم يكن هذا الشيء شيئًا على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين ، لذلك من الواضح أنه لا يمانع في أن يكون لطيفًا.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
……
“إنه لاشيء!” بدت جيليان قوية إلى حد ما ، وبعد أن رأت لافتة على الطريق ، ابتهجت بحماسة “نحن قريبون جدًا من معسكرنا!”.
ضحك ليلين ولم يرد.
وييز!.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
ضحك ليلين ولم يرد.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
لقد لاحظ بالفعل الطرف الآخر منذ فترة طويلة ، لكن من الواضح أنه كان من الأفضل أن تتعامل جيليان معه.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
“جيليان الصغيرة!” بدأت الأشجار على الطرف المقابل تهتز ، وكشفت عن رجل في منتصف العمر له سوالف.
ألقى ليلين نظرة حوله.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
“العم مارك!” تقدمت جيليان إلى الأمام وعانقته بشدة “أنا آسفة لجعلك قلقاً! ، هنا… اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد ليلين الذي أنقذني من العقدة! “.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
ضحك ليلين ولم يمانع على الإطلاق.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
كان بخير طالما وجد المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
بعد كل شيء بالنظر إلى قدراته ، هل يمكن للسكان الأصليين منع هجماته؟.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
بالطبع لم يجرؤ ليلين على تجاوز حدوده بسبب ألغاز عالم الأحلام.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوتها منخفضًا “لولا أنهم ينظرون إلينا بازدراء ويعاملوننا مثل النمل ، لربما ماتنا جميعًا منذ فترة طويلة …”.
الواقع المشوه والتعقيدات هنا فاقت توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا!.
ربما في المرة القادمة التي أتى فيها إلى هنا ، كان هؤلاء السكان الأصليون قد خضعوا لتغيير هائل.
سيكون من المبالغة توقع أي نظام قوة جيد أو طريقة تدريب من مثل هذا العرق الضعيف.
إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
ألقى ليلين نظرة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا!.
من الواضح أن هذه كانت قاعدة مؤقتة ، مع العديد من الأكوام الخشبية التي تم قطعها ولم يتم ترتيبها بعد في المناطق المحيطة.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
خلف المعسكر آثير حريق كبير ، بالإضافة إلى قطعة أرض صغيرة بها خضروات وما شابه.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
ضحك ليلين ولم يرد.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوتها منخفضًا “لولا أنهم ينظرون إلينا بازدراء ويعاملوننا مثل النمل ، لربما ماتنا جميعًا منذ فترة طويلة …”.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه لاشيء!” بدت جيليان قوية إلى حد ما ، وبعد أن رأت لافتة على الطريق ، ابتهجت بحماسة “نحن قريبون جدًا من معسكرنا!”.
تم بناء منزل خشبي من بعض الأشجار مجتمعة.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
وييز!.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
في المنزل الخشبي البسيط والخشن ، إلتقى ليلين بوالد جيليان.
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“السعال … شكراً لك أيها الضيف من بلدان بعيدة! ، جيليان هي كل شيء بالنسبة لي ، أنا حقًا لا أعرف ما يمكنني فعله لأظهر لك امتناني ، هناك هذا الطعام أيضًا … هذا … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
كان الرجل في منتصف العمر يتفحص الخبز الأبيض والبسكويت والأطعمة الأخرى المكدسة أمامه ، ويتصاعد تدفق على وجهه.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
مثل هذا الطعام من الدرجة الأولى كان شيئًا لا يمكنه الاستمتاع به عادة.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
“أرجوك سامح فظاظتي ، ولكن بناء على ما قالته جيليان ، أنت … ماجوس؟” سعل الرجل لفترة قبل أن يسأل فجأة.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
“نعم!” لم يفوق دهشة ليلين سوى فضوله “هل رأيت ماجوس من قبل؟ ، أين تواصلت معهم؟ “.
في هذه المرحلة ، حدقت في ليلين.
“السعال … كان مورين هو من أخبرني بهذا …” أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر خطورة ، لدرجة أن ليلين شعر أن نيران حياته على وشك أن تنطفئ.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
“لا ، في يوم معين إختفت القلعة والعقدة بالكامل ، لولا مورين لقضاء الليلة في مكان آخر ذلك اليوم ، فأنا خائف أن … “.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
هز الرجل رأسه وبدا أنه يفكر في شيء.
مثل هذا الطعام من الدرجة الأولى كان شيئًا لا يمكنه الاستمتاع به عادة.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
“هذا …” بعد أخذ الجلد ، تقلصت عيون ليلين فجأة.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
على قمة جلود الحيوانات كانت هناك بعض التصاميم والرونيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
مثل هذا الطعام من الدرجة الأولى كان شيئًا لا يمكنه الاستمتاع به عادة.
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
تم قطع أغصان ذابلة عند الدوس عليها.
‘أنا مورين ، ما يسمونه أحد سكان عالم الأحلام بالماجيستير ، إذا رأيت هذه المعلومات ، من فضلك عامل أفراد عشيرتي جيدًا ، ما ستراه بعد ذلك هو المسار الذي إبتكره الماجستير بعد أن أمضى عقودًا في دراسة جسدي – الماجوس … “.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ المترجم : أحنا نلغي رواية وارلوك خالص ونخليها رواية لمس ليلين ذقنه 🙂 ]
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
