الفصل 20 - المندمج
“كان يجب أن يعود ليجد آه يان.”
“ألم تسمع؟” اندهش تشيان فان. “قبل ليلتين… في ليلة تقاطع المنطقة الرمادية، دخلت كارثة إلى المنطقة الثانية، وقتلت نصف سكان الشارع.”
تحركت العربة على الطريق الحصوي، وجلس تشين لينغ بداخلها، وجهه غاية في الجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توجه نحو الأماكن المزدحمة، دع الناس يرونك، حتى لا يتمكن من التملص من الدفع.”
لم يكن يعرف أي جزء حدث فيه خطأ، مما جعل هان منغ يشك فيه بهذه السرعة، حتى أنه دفع من جيبه الخاص لإرساله بعيدًا واستجواب تشين يان على حدة.
“إذن، هل أستمر في القيادة حقًا؟”
لكن المشكلة كانت أن جميع طرق هروبه أصبحت مسدودة الآن.
أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “جيد أنك جئت مبكرًا. نعاني من نقص في الأيدي هنا… أنا تشيان فان، المسؤول حاليًا عن إنفاذ القانون في شارع نبع الجليد. ستعمل معي خلال اليومين المقبلين.”
حتى إذا عاد للبحث عن تشين يان، فبصرف النظر عن العربة، سيكتشف هان منغ الأمر قريبًا. عندها سيكون التخلص من الشكوك أكثر صعوبة.
الجبل الخلفي…
بعد ذلك، لم يعد أمامه سوى انتظار كيف سيتعامل تشين يان مع الأمر…
“…ماذا؟”
لكن تشين لينغ كان قد عقد العزم بالفعل. بمجرد الكشف عن هويته، سيهرب مباشرة من المنطقة الثانية. بعد كل شيء، سيستغرق هان منغ بعض الوقت للانتقال من المنطقة الثالثة.
“ألا تعتقد أن هاتين الكارثتين غريبتان؟ عادةً، بعد أن تسبب الكارثة ضجة، يتم القبض عليها بسرعة. من ناحية بسبب حجمها الكبير، ومن ناحية أخرى لأنها لا تستطيع السيطرة على رغبتها في الاستمرار في القتل… لكن هذه المرة، اختفت الكارثتان في نفس الوقت، كما لو أنهما تبخرتا من الأرض!”
أما تشين يان، فهو مجرد شخص عادي، غير مدرك لهوية تشين لينغ كمندمج، أو حتى ما هو المندمج… حتى لو حدث له شيء، فلن يتأثر.
كان اتصاله بـ”الجمهور” يعتمد بالكامل على المسرح، ولا يبدو أن هناك عملية اندماج كما وصف… رغم أن “الجمهور” قد يدفعه أحيانًا إلى الجنون.
“أخي، قلت إنك لا تملك أي مال.” التفت الرجل الذي يسحب العربة وقال، “حتى هان منغ، رجل الإنفاذ، يعوض نفقات سفرك. هويتك ليست بسيطة.”
“إذن، هل أستمر في القيادة حقًا؟”
“هه، بالفعل ليست بسيطة.” تذكر تشين لينغ مظهر هان منغ في ذهنه، وشعر بموجة مرارة في صدره. ثم سأل، “كم من الوقت حتى نصل؟”
“…ماذا؟”
“كدنا نصل، ربما عشر دقائق أخرى.”
عندما نزل تشين لينغ من العربة، كادت ابتسامة الرجل تصل إلى أذنيه. تمنى لو يستطيع الانحناء لهذا إله الثروة في الحال.
“لا داعي للعجلة، تجول في هذا الشارع عدة مرات أخرى.”
“…ماذا؟”
“…ماذا؟”
تذكر تشين لينغ أن الجبل الخلفي يقع بين المنطقة الثانية والثالثة.
“فقط اسرع عندما آمرك بذلك. بما أنه يدفع بالكيلومتر، سأجعله يحصل على ما يستحقه من مال.” سخر تشين لينغ، “بما أنه غني جدًا، سأنفق ماله نيابة عنه…”
كان يعتقد دائمًا أن الكارثة في ذهنه هي الوحيدة التي خرجت من المنطقة الرمادية… لكن الآن هناك أخرى؟
“إذن، هل أستمر في القيادة حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المندمجون…” هز تشيان فان رأسه. “هل تعتقد أنه من السهل أن تندمج الكارثة مع البشر؟ للاندماج مع كارثة والبقاء على قيد الحياة، يجب أن تتحقق ثلاثة شروط… أولاً، يجب أن تتأكد أن الكارثة لن تقتلك. هذا الشرط وحده يلغي 99% من الكوارث لأن معظمها يفتقر إلى ضبط النفس. يمكنك القول أنك تمكنت من إضعافها إلى حد الموت صناعيًا، لكن المشكلة التالية هي التأكد من أن بنيتك الجسدية تتوافق معها… هذا غير متوقع. الإنسان والكارثة ليسا من نفس النوع. محاولة دمجهما تشبه التقاط حجر عشوائيًا على أمل أن تكون عروقه الطبيعية مكتوبًا عليها اسمك. حتى إذا كنت محظوظًا بما يكفي لتحقيق الشرطين الأولين، يجب أن تتأكد أن الكارثة بعد الاندماج لن تقودك إلى الجنون… على حد علمي، معظم المندمجين ينتهي بهم الأمر مجانين ولا يعيشون أكثر من بضع سنوات.”
“توجه نحو الأماكن المزدحمة، دع الناس يرونك، حتى لا يتمكن من التملص من الدفع.”
لكن المشكلة كانت أن جميع طرق هروبه أصبحت مسدودة الآن.
“فهمت!”
تذكر تشين لينغ أن الجبل الخلفي يقع بين المنطقة الثانية والثالثة.
استمر الرجل في نقل تشين لينغ حول الشارع، متجولًا في أكثر شوارع المنطقة الثانية ازدحامًا أكثر من عشر مرات. كان واضحًا أن الرجل كان متحمسًا جدًا أيضًا. بعد كل شيء، المسافة الإضافية التي قطعها ستكفيه لتحصيل أجر يومين أو ثلاثة.
أما تشين يان، فهو مجرد شخص عادي، غير مدرك لهوية تشين لينغ كمندمج، أو حتى ما هو المندمج… حتى لو حدث له شيء، فلن يتأثر.
عندما نزل تشين لينغ من العربة، كادت ابتسامة الرجل تصل إلى أذنيه. تمنى لو يستطيع الانحناء لهذا إله الثروة في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد وصوله إلى شارع نبع الجليد، تجعد جبين تشين لينغ.
بما أنه الشخص الوحيد الذي “أُجبر على المغادرة”، سيستغرق وو يودونغ بضع ساعات أخرى للوصول. لم يجد تشين لينغ بديلًا سوى الذهاب إلى شارع نبع الجليد بمفرده والالتقاء برجال الإنفاذ الذين يقومون بدوريات هناك.
تذكر تشين لينغ أن الجبل الخلفي يقع بين المنطقة الثانية والثالثة.
بمجرد وصوله إلى شارع نبع الجليد، تجعد جبين تشين لينغ.
عندما نزل تشين لينغ من العربة، كادت ابتسامة الرجل تصل إلى أذنيه. تمنى لو يستطيع الانحناء لهذا إله الثروة في الحال.
شريط الحذر الأصفر أغلق الشارع بأكمله تقريبًا. لا يزال الهواء يحمل رائحة دم متبقية، والمباني المنخفضة والمتداعية على الجانبين كانت فارغة، خالية من أي أشخاص. فقط بقع دم قرمزية متناثرة على الجدران البيضاء، مشهد يقشعر له الأبدان.
“نعم.” أومأ تشيان فان برأسه. “ألم يخبرك رجل الإنفاذ ما تشونغ من منطقتكم الثالثة؟ هذه المرة، مع تقاطع المنطقة الرمادية، من المحتمل جدًا أن تكون كارثتان قد خرجتا… واحدة من المستوى الخامس وواحدة من المستوى الثالث. التي ظهرت في منطقتكم الثالثة كانت من المستوى الخامس، لكن يبدو أن قوتها التدميرية كانت ضئيلة، تسببت في إصابات قليلة جدًا… أما التي من المستوى الثالث هنا في منطقتنا الثانية، رغم أن مستواها ليس عاليًا، إلا أن نيتها القتلية شرسة حقًا…”
بعد الانحناء ليمر تحت شريط الحذر، وجد تشين لينغ صخورًا مكسورة تحت قدميه، كما لو أن وحشًا شرسًا ظهر هنا ذات يوم، ذبح الشارع بأكمله.
كان اتصاله بـ”الجمهور” يعتمد بالكامل على المسرح، ولا يبدو أن هناك عملية اندماج كما وصف… رغم أن “الجمهور” قد يدفعه أحيانًا إلى الجنون.
“ما هذا…” ظهر الارتباك في عيني تشين لينغ.
في البداية، كان تشين لينغ يعتقد دائمًا أنه مندمج، لكن بعد سماع وصف تشيان فان، شعر أن هناك شيئًا غير صحيح…
في المسافة، تحرك عدة أشخاص يرتدون زيًّا أسود وأحمر بين الأنقاض. عندما رأوا تشين لينغ يدخل المنطقة المحظورة، توجهوا نحوه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المندمجون…” هز تشيان فان رأسه. “هل تعتقد أنه من السهل أن تندمج الكارثة مع البشر؟ للاندماج مع كارثة والبقاء على قيد الحياة، يجب أن تتحقق ثلاثة شروط… أولاً، يجب أن تتأكد أن الكارثة لن تقتلك. هذا الشرط وحده يلغي 99% من الكوارث لأن معظمها يفتقر إلى ضبط النفس. يمكنك القول أنك تمكنت من إضعافها إلى حد الموت صناعيًا، لكن المشكلة التالية هي التأكد من أن بنيتك الجسدية تتوافق معها… هذا غير متوقع. الإنسان والكارثة ليسا من نفس النوع. محاولة دمجهما تشبه التقاط حجر عشوائيًا على أمل أن تكون عروقه الطبيعية مكتوبًا عليها اسمك. حتى إذا كنت محظوظًا بما يكفي لتحقيق الشرطين الأولين، يجب أن تتأكد أن الكارثة بعد الاندماج لن تقودك إلى الجنون… على حد علمي، معظم المندمجين ينتهي بهم الأمر مجانين ولا يعيشون أكثر من بضع سنوات.”
“هل أنت الاحتياطي من المنطقة الثالثة؟ لماذا أتيت مبكرًا جدًا؟” سأل أحد رجال الإنفاذ.
أما تشين يان، فهو مجرد شخص عادي، غير مدرك لهوية تشين لينغ كمندمج، أو حتى ما هو المندمج… حتى لو حدث له شيء، فلن يتأثر.
سلم تشين لينغ أمر النقل، ملقياً باللوم كله على هان منغ، قائلاً إنه أمره بالمغادرة في أسرع وقت ممكن.
“وماذا عن كارثة المستوى الثالث؟ هل تم القبض عليها؟”
أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “جيد أنك جئت مبكرًا. نعاني من نقص في الأيدي هنا… أنا تشيان فان، المسؤول حاليًا عن إنفاذ القانون في شارع نبع الجليد. ستعمل معي خلال اليومين المقبلين.”
سأل تشين لينغ، “إذن حسب رأيك، احتمالية ظهور المندمجين قريبة من الصفر؟”
“حسنًا.” توقف تشين لينغ. “فان غه، ماذا حدث هنا بالضبط؟”
بما أنه الشخص الوحيد الذي “أُجبر على المغادرة”، سيستغرق وو يودونغ بضع ساعات أخرى للوصول. لم يجد تشين لينغ بديلًا سوى الذهاب إلى شارع نبع الجليد بمفرده والالتقاء برجال الإنفاذ الذين يقومون بدوريات هناك.
“ألم تسمع؟” اندهش تشيان فان. “قبل ليلتين… في ليلة تقاطع المنطقة الرمادية، دخلت كارثة إلى المنطقة الثانية، وقتلت نصف سكان الشارع.”
كان اتصاله بـ”الجمهور” يعتمد بالكامل على المسرح، ولا يبدو أن هناك عملية اندماج كما وصف… رغم أن “الجمهور” قد يدفعه أحيانًا إلى الجنون.
اندهش تشين لينغ. “قبل ليلتين؟”
بما أنه الشخص الوحيد الذي “أُجبر على المغادرة”، سيستغرق وو يودونغ بضع ساعات أخرى للوصول. لم يجد تشين لينغ بديلًا سوى الذهاب إلى شارع نبع الجليد بمفرده والالتقاء برجال الإنفاذ الذين يقومون بدوريات هناك.
“نعم.” أومأ تشيان فان برأسه. “ألم يخبرك رجل الإنفاذ ما تشونغ من منطقتكم الثالثة؟ هذه المرة، مع تقاطع المنطقة الرمادية، من المحتمل جدًا أن تكون كارثتان قد خرجتا… واحدة من المستوى الخامس وواحدة من المستوى الثالث. التي ظهرت في منطقتكم الثالثة كانت من المستوى الخامس، لكن يبدو أن قوتها التدميرية كانت ضئيلة، تسببت في إصابات قليلة جدًا… أما التي من المستوى الثالث هنا في منطقتنا الثانية، رغم أن مستواها ليس عاليًا، إلا أن نيتها القتلية شرسة حقًا…”
تخطى قلب تشين لينغ نبضة. سأل بسؤال عابر، “سمعت أن هناك شيء يسمى… المندمجون؟”
عند سماع هذا، لم يستطع عقل تشين لينغ متابعة الحديث.
لم يكن يعرف أي جزء حدث فيه خطأ، مما جعل هان منغ يشك فيه بهذه السرعة، حتى أنه دفع من جيبه الخاص لإرساله بعيدًا واستجواب تشين يان على حدة.
كان يعتقد دائمًا أن الكارثة في ذهنه هي الوحيدة التي خرجت من المنطقة الرمادية… لكن الآن هناك أخرى؟
“هه، بالفعل ليست بسيطة.” تذكر تشين لينغ مظهر هان منغ في ذهنه، وشعر بموجة مرارة في صدره. ثم سأل، “كم من الوقت حتى نصل؟”
“وماذا عن كارثة المستوى الثالث؟ هل تم القبض عليها؟”
أومأ رجل الإنفاذ برأسه. “جيد أنك جئت مبكرًا. نعاني من نقص في الأيدي هنا… أنا تشيان فان، المسؤول حاليًا عن إنفاذ القانون في شارع نبع الجليد. ستعمل معي خلال اليومين المقبلين.”
“إذا تم القبض عليها، فلماذا نحتاج كل هذا العدد من الأشخاص هنا؟” تنهد تشيان فان. “بعد قتل الناس، اختفت تلك الكارثة… لكن بعض رجال الإنفاذ شهدوا اتجاه مغادرتها. يجب أنها ذهبت نحو الجبل الخلفي.”
تذكر تشين لينغ أن الجبل الخلفي يقع بين المنطقة الثانية والثالثة.
الجبل الخلفي…
لكن المشكلة كانت أن جميع طرق هروبه أصبحت مسدودة الآن.
تذكر تشين لينغ أن الجبل الخلفي يقع بين المنطقة الثانية والثالثة.
“ما هذا…” ظهر الارتباك في عيني تشين لينغ.
“ألا تعتقد أن هاتين الكارثتين غريبتان؟ عادةً، بعد أن تسبب الكارثة ضجة، يتم القبض عليها بسرعة. من ناحية بسبب حجمها الكبير، ومن ناحية أخرى لأنها لا تستطيع السيطرة على رغبتها في الاستمرار في القتل… لكن هذه المرة، اختفت الكارثتان في نفس الوقت، كما لو أنهما تبخرتا من الأرض!”
أما تشين يان، فهو مجرد شخص عادي، غير مدرك لهوية تشين لينغ كمندمج، أو حتى ما هو المندمج… حتى لو حدث له شيء، فلن يتأثر.
تخطى قلب تشين لينغ نبضة. سأل بسؤال عابر، “سمعت أن هناك شيء يسمى… المندمجون؟”
استمر الرجل في نقل تشين لينغ حول الشارع، متجولًا في أكثر شوارع المنطقة الثانية ازدحامًا أكثر من عشر مرات. كان واضحًا أن الرجل كان متحمسًا جدًا أيضًا. بعد كل شيء، المسافة الإضافية التي قطعها ستكفيه لتحصيل أجر يومين أو ثلاثة.
“المندمجون…” هز تشيان فان رأسه. “هل تعتقد أنه من السهل أن تندمج الكارثة مع البشر؟ للاندماج مع كارثة والبقاء على قيد الحياة، يجب أن تتحقق ثلاثة شروط… أولاً، يجب أن تتأكد أن الكارثة لن تقتلك. هذا الشرط وحده يلغي 99% من الكوارث لأن معظمها يفتقر إلى ضبط النفس. يمكنك القول أنك تمكنت من إضعافها إلى حد الموت صناعيًا، لكن المشكلة التالية هي التأكد من أن بنيتك الجسدية تتوافق معها… هذا غير متوقع. الإنسان والكارثة ليسا من نفس النوع. محاولة دمجهما تشبه التقاط حجر عشوائيًا على أمل أن تكون عروقه الطبيعية مكتوبًا عليها اسمك. حتى إذا كنت محظوظًا بما يكفي لتحقيق الشرطين الأولين، يجب أن تتأكد أن الكارثة بعد الاندماج لن تقودك إلى الجنون… على حد علمي، معظم المندمجين ينتهي بهم الأمر مجانين ولا يعيشون أكثر من بضع سنوات.”
شريط الحذر الأصفر أغلق الشارع بأكمله تقريبًا. لا يزال الهواء يحمل رائحة دم متبقية، والمباني المنخفضة والمتداعية على الجانبين كانت فارغة، خالية من أي أشخاص. فقط بقع دم قرمزية متناثرة على الجدران البيضاء، مشهد يقشعر له الأبدان.
سأل تشين لينغ، “إذن حسب رأيك، احتمالية ظهور المندمجين قريبة من الصفر؟”
كان يعتقد دائمًا أن الكارثة في ذهنه هي الوحيدة التي خرجت من المنطقة الرمادية… لكن الآن هناك أخرى؟
“بالضبط.” أومأ تشيان فان برأسه. “لكن سمعت أن بعض الباحثين في فصيل المندمجين يدرسون طرقًا لزيادة معدل نجاح الاندماج… لا أعرف التفاصيل.”
أما تشين يان، فهو مجرد شخص عادي، غير مدرك لهوية تشين لينغ كمندمج، أو حتى ما هو المندمج… حتى لو حدث له شيء، فلن يتأثر.
في البداية، كان تشين لينغ يعتقد دائمًا أنه مندمج، لكن بعد سماع وصف تشيان فان، شعر أن هناك شيئًا غير صحيح…
“فهمت!”
كان اتصاله بـ”الجمهور” يعتمد بالكامل على المسرح، ولا يبدو أن هناك عملية اندماج كما وصف… رغم أن “الجمهور” قد يدفعه أحيانًا إلى الجنون.
بما أنه قد لا يكون مندمجًا، إذن أليس من الممكن أن يتقن… مساره الإلهي الخاص؟
في نفس الوقت، خطرت فكرة في ذهن تشين لينغ.
ملاحظات المترجم: تشين لينغ يسعى لتحسين نفسه، هيا بنا!
بما أنه قد لا يكون مندمجًا، إذن أليس من الممكن أن يتقن… مساره الإلهي الخاص؟
“ألم تسمع؟” اندهش تشيان فان. “قبل ليلتين… في ليلة تقاطع المنطقة الرمادية، دخلت كارثة إلى المنطقة الثانية، وقتلت نصف سكان الشارع.”
ملاحظات المترجم: تشين لينغ يسعى لتحسين نفسه، هيا بنا!
“ألم تسمع؟” اندهش تشيان فان. “قبل ليلتين… في ليلة تقاطع المنطقة الرمادية، دخلت كارثة إلى المنطقة الثانية، وقتلت نصف سكان الشارع.”
سلم تشين لينغ أمر النقل، ملقياً باللوم كله على هان منغ، قائلاً إنه أمره بالمغادرة في أسرع وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
