القطعة المفقودة [4]
الفصل 26: القطعة المفقودة [4]
صمت.
صمت.
“أنا عالق.”
في اللحظة التي توقفت فيها الموسيقى، سكن كل شيء. تلاشى النفس خلفي—ومعه، كل الضوضاء.
[VI]
كنت وحدي الآن.
ومع ذلك، كنت أعلم الآن أن السائر الليلي لا يتأثر بالموسيقى.
وحيدًا تمامًا، بشكل مستحيل، في الغرفة.
‘أوه، لا.’
لكن ذكريات ما حدث للتو ما تزال عالقة في ذهني، تضغط عليه من كل الجهات.
أفكاري كانت تتصارع بينما كنت أحدّق في العلامات على الحائط.
صدري كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، شفتي ترتجفان، ويدايا تقبضان على مسند الكرسي بشدة حتى بدأ الألم يتسلل إليهما.
لم أرمش. لم أتنفس.
استغرق الأمر دقائق—دقائق طويلة ومُنهِكة—قبل أن أتمكن من تهدئة نفسي بما يكفي لأتنفس من جديد.
‘مع ذلك، فهذه مشكلة بالفعل.’
‘لقد نجوت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
أو هكذا كنت آمل.
سبب آخر لاحتفاظي به قربي هو احتمال حدوث موقف كهذا.
الظلام ما يزال يلفني كجلدٍ ثانٍ، يداعبني بلمسته الباردة. لم أكن أرى شيئًا. الصوت الوحيد الذي أسمعه هو نفسي، أنفاسي الثقيلة والبطيئة بينما أحاول أن أبقيها منتظمة.
‘لقد نجوت.’
كنت بحاجة إلى أن أتحرك. أن أخرج من الكرسي. أن أرى الغرفة بنفسي.
لطخة حمراء صارخة كانت تمتد على السطح الأبيض، خشنة ومهتزة—كما لو أن شيئًا ما تمزق أو زحف عليه.
كنت أرغب في أن أعرف إن كان كل ما حدث حقيقيًا. أن… كل ذلك لم يكن مجرد خيال.
لم يتحرك.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
امتد ظل أمامي. أطلقت زفرة لم أكن أعلم أنني كنت أحبسها.
“أنا عالق.”
أصغيت إلى اللحن بانتباه حتى…
السائر الليلي لم يكن في أي مكان. اختفى. كما لو أنه لم يكن موجودًا أصلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
سقط قلبي.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
‘لا تخبرني أنه قُتل…’
“هاها.”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أشعر به. لم تكن لديّ أبدًا ذكريات جميلة عن السائر الليلي، لكنه كان لي. قاتلت لأجله بشدة. وكان في صفي. أن يختفي هكذا، بكل بساطة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
“…قد يكون هذا أمرًا إشكاليًا جدًا.”
[VI]
لو لم أكن يائسًا، لما ناديت عليه أبدًا.
ومع ذلك، كنت أعلم الآن أن السائر الليلي لا يتأثر بالموسيقى.
“هل لا خيار أمامي سوى الاتصال بكايل؟”
‘مع ذلك، فهذه مشكلة بالفعل.’
‘لا تخبرني…’
غياب السائر الليلي جعل الوضع معقدًا قليلًا بالنسبة لي. كنت قد خططت سابقًا أن يحررني عندما ينتهي كل شيء، لكن هذا لم يعد ممكنًا الآن.
مع انبعاث أضواء المكتب، أغمضت عيناي بشكل لا إرادي.
“هل لا خيار أمامي سوى الاتصال بكايل؟”
لم أرمش. لم أتنفس.
نظرت إلى الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلام ما يزال يلفني كجلدٍ ثانٍ، يداعبني بلمسته الباردة. لم أكن أرى شيئًا. الصوت الوحيد الذي أسمعه هو نفسي، أنفاسي الثقيلة والبطيئة بينما أحاول أن أبقيها منتظمة.
سبب آخر لاحتفاظي به قربي هو احتمال حدوث موقف كهذا.
“أنا عالق.”
لكن كيف لي أن أشرح له وضعي الحالي؟ الحالة التي كنت عليها؟
كنت بحاجة إلى أن أتحرك. أن أخرج من الكرسي. أن أرى الغرفة بنفسي.
فكرت في الغرفة وكل تلك الضوضاء التي سمعتها. كنت متأكدًا أن المكتب لم يكن بحالة جيدة. كيف سأشرح له ذلك أيضًا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السائر الليلي عاد بطريقة ما.
‘هل أقول إنني كنت أحاول محاكاة سيناريو رعب لإلهام نفسي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يعنيه هذا تحديدًا؟
شعرت أن هناك احتمالًا لنجاح هذه الكذبة. مع ذلك، كان هذا آخر ما أردت فعله. كايل لم يكن غبيًا. كان ذكيًا جدًا. بإمكانه على الأرجح أن يكتشف التناقضات في قصتي، إضافة إلى الأدلة الظاهرة للعيان.
شعرت بإحساس مألوف خافت إلى جانب الألم، وأضاءت عيناي.
وبسبب متطلبات النظام، لم يكن بوسعي أن أسمح له باكتشاف أي شيء بشأنه.
وحيدًا تمامًا، بشكل مستحيل، في الغرفة.
الاتصال به كان الملاذ الأخير.
[VI]
“إذًا ماذا…؟ ماذا يجب أن أفعل؟”
التسجيل…
أرجعت رأسي إلى الوراء، وأنا أجهد عقلي.
هل بإمكاني إسقاط الكرسي؟ فرك الحبال حتى تنفك؟ كسر معصمي؟
صمت.
كل فكرة بدت أكثر جنونًا من التي سبقتها. بعضها كان غبيًا إلى درجة أنني رغبت بصفع نفسي فقط لأني فكرت بها.
كنت أرغب في أن أعرف إن كان كل ما حدث حقيقيًا. أن… كل ذلك لم يكن مجرد خيال.
مررت بكل الاحتمالات وانتهيت إلى استنتاج واحد.
“إذًا ماذا…؟ ماذا يجب أن أفعل؟”
‘أعتقد أنني بدأت أفقد صوابي.’
ضحكة خافتة خرجت من شفتي حينها.
مجرد أنني فكرت، ولو للحظة، في كسر معصمي، كان كافيًا كدليل.
امتد ظل أمامي. أطلقت زفرة لم أكن أعلم أنني كنت أحبسها.
زفرت زفرة ثقيلة، واستمررت في التفكير في كل أنواع الحلول الممكنة لأُخرج نفسي من موقفي الحالي. لكن كل حل بدا أكثر عبثية من الذي قبله، وفقط عندما استسلمت لفكرة الاتصال بكايل، شعرت بإحساس حارق قادم من معصمي.
مجازفتي أتت ثمارها، وفي اللحظة التي أدركت فيها ذلك، بدأت العمل على الفور، أنقل التسجيل إلى حاسوبي المحمول بينما أحمّل المحرك(إينجن).
“…!؟”
حاد، مفاجئ—كأن آلاف الإبر انغرست تحت جلدي.
“…!؟”
قفز قلبي، وداهمني الرعب. هل هو القائد من جديد؟ إن كان كذلك، إذًا…
وبسبب متطلبات النظام، لم يكن بوسعي أن أسمح له باكتشاف أي شيء بشأنه.
‘أوه، لا.’
مع انبعاث أضواء المكتب، أغمضت عيناي بشكل لا إرادي.
لكن أفكاري هدأت بسرعة عندما أدركت أن الأمر مختلف تمامًا.
بينما كانت إصبعي تحوم فوق زر التشغيل، ترددت للحظة قبل أن أضغط عليه.
“هذا…”
لكن ما جمد الدم في عروقي…
نظرت نحو معصمي، مصدر الألم.
ومع ذلك، كنت أعلم الآن أن السائر الليلي لا يتأثر بالموسيقى.
شعرت بإحساس مألوف خافت إلى جانب الألم، وأضاءت عيناي.
‘عاد!’
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
السائر الليلي عاد بطريقة ما.
لكن كيف لي أن أشرح له وضعي الحالي؟ الحالة التي كنت عليها؟
لم أسأل كيف أو لماذا. الشيء الوحيد الذي كان في ذهني هو التحرر من الحبال.
‘لا تخبرني…’
لم أتردد، وأومأت لذراعي في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذكريات ما حدث للتو ما تزال عالقة في ذهني، تضغط عليه من كل الجهات.
امتد ظل أمامي. أطلقت زفرة لم أكن أعلم أنني كنت أحبسها.
ولحسن الحظ، لم تواجهني أية مشكلة هناك.
“ساعدني على فك الحبال.”
كنت وحدي الآن.
لكن—
‘أوه، لا.’
“…..”
مقلق.
لم يتحرك.
‘مع ذلك، فهذه مشكلة بالفعل.’
الظل وقف أمامي في صمت، نظرته موجهة إليّ دون أن يصدر منه صوت. شعرت بقشعريرة في فروة رأسي تحت نظراته، وابتلعت ريقي بتوتر.
ثم، ببطء، مد يده—وبدأ يفك الحبال.
‘لا تخبرني…’
فكرت في الغرفة وكل تلك الضوضاء التي سمعتها. كنت متأكدًا أن المكتب لم يكن بحالة جيدة. كيف سأشرح له ذلك أيضًا…؟
تحرك، وجسدي تجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذكريات ما حدث للتو ما تزال عالقة في ذهني، تضغط عليه من كل الجهات.
وصل أمامي، وسقط نَفَسه عليّ بينما كنت أحدّق فيه دون أن أرمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يعنيه هذا تحديدًا؟
لم أرمش. لم أتنفس.
‘لا تخبرني…’
كنت أحدّق فيه بكل قلقي وتوتري.
لم يتحرك.
ثم، ببطء، مد يده—وبدأ يفك الحبال.
“…قد يكون هذا أمرًا إشكاليًا جدًا.”
لم أشعر بالفرح بينما تُفك الحبال من جسدي. طوال الوقت، كانت عيناي موجهتين نحو السائر الليلي أمامي. كان هناك شيء ما فيه غير طبيعي.
ثم، ببطء، مد يده—وبدأ يفك الحبال.
مقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أفكاري هدأت بسرعة عندما أدركت أن الأمر مختلف تمامًا.
وكلما نظرت إليه أكثر، ازداد قلقي، وفي اللحظة التي فُكت فيها جميع الحبال، سحبته فورًا إلى معصمي.
“ستة؟”
ولحسن الحظ، لم تواجهني أية مشكلة هناك.
الفصل 26: القطعة المفقودة [4]
عاد الصمت، ونهضت واقفًا. ثم رفعت يدي الاثنتين وأخذت أتحسس الحائط، أبحث عن مفتاح الضوء.
ومع ذلك، كنت أعلم الآن أن السائر الليلي لا يتأثر بالموسيقى.
استغرق الأمر بعض الوقت، لكنني وجدته أخيرًا.
ولحسن الحظ، لم تواجهني أية مشكلة هناك.
نقـرة!
“إذًا ماذا…؟ ماذا يجب أن أفعل؟”
مع انبعاث أضواء المكتب، أغمضت عيناي بشكل لا إرادي.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ كي أتكيف مع الضوء، وما إن فعلت، حتى لاحظت أخيرًا حالة المكتب.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ كي أتكيف مع الضوء، وما إن فعلت، حتى لاحظت أخيرًا حالة المكتب.
استنشقت نفسًا باردًا.
‘لا تخبرني أنه قُتل…’
‘…أسوأ مما توقعت.’
وصل أمامي، وسقط نَفَسه عليّ بينما كنت أحدّق فيه دون أن أرمش.
تشققات تشبه شبكة العنكبوت غطت الطاولة الخشبية، والباب امتلأ بشقوق عميقة ومتشظية. السجادة الرمادية كانت ممزقة في عدة أماكن، خيوطها مهترئة وكأن شيئًا ما زحف فوقها بمخالبه.
كنت بحاجة إلى أن أتحرك. أن أخرج من الكرسي. أن أرى الغرفة بنفسي.
لكن ما جمد الدم في عروقي…
كل فكرة بدت أكثر جنونًا من التي سبقتها. بعضها كان غبيًا إلى درجة أنني رغبت بصفع نفسي فقط لأني فكرت بها.
كان الحائط.
تقلصت معدتي. هل كان يحاول إخباري أن لدي ستة أيام فقط؟ وأنه سيعود إليّ بعد ستة أيام؟ …أم كانت ست ساعات؟ ست دقائق؟
لطخة حمراء صارخة كانت تمتد على السطح الأبيض، خشنة ومهتزة—كما لو أن شيئًا ما تمزق أو زحف عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يعنيه هذا تحديدًا؟
وفوقها مباشرة، مكتوب بالأحمر ذاته:
وكلما نظرت إليه أكثر، ازداد قلقي، وفي اللحظة التي فُكت فيها جميع الحبال، سحبته فورًا إلى معصمي.
[VI]
لم أسأل كيف أو لماذا. الشيء الوحيد الذي كان في ذهني هو التحرر من الحبال.
“ستة؟”
وبعد قليل، بدأ لحن مألوف يعزف في الهواء.
حدّقت في الرمز.
الاتصال به كان الملاذ الأخير.
عرفته—VI، الرقم الروماني للعدد ستة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يعنيه هذا تحديدًا؟
“ما معنى هذا؟ نوع من التحذير…؟”
استغرق الأمر دقائق—دقائق طويلة ومُنهِكة—قبل أن أتمكن من تهدئة نفسي بما يكفي لأتنفس من جديد.
تقلصت معدتي. هل كان يحاول إخباري أن لدي ستة أيام فقط؟ وأنه سيعود إليّ بعد ستة أيام؟ …أم كانت ست ساعات؟ ست دقائق؟
وبعد قليل، بدأ لحن مألوف يعزف في الهواء.
أفكاري كانت تتصارع بينما كنت أحدّق في العلامات على الحائط.
لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط.
لكنني سرعان ما أفقت من شرودي، وحولت انتباهي إلى حاسوبي. بشعور من الذعر المفاجئ، توجهت إليه وفتحت اللعبة. وفي الوقت ذاته، فتحت هاتفي ونظرت إلى التسجيل.
كل فكرة بدت أكثر جنونًا من التي سبقتها. بعضها كان غبيًا إلى درجة أنني رغبت بصفع نفسي فقط لأني فكرت بها.
أخذت نفسًا عميقًا.
“هل لا خيار أمامي سوى الاتصال بكايل؟”
‘أرجوك، اعمل. أرجوك، اعمل. أرجوك…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك، وجسدي تجمد.
بينما كانت إصبعي تحوم فوق زر التشغيل، ترددت للحظة قبل أن أضغط عليه.
لم أرمش. لم أتنفس.
وبعد قليل، بدأ لحن مألوف يعزف في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السائر الليلي لم يكن في أي مكان. اختفى. كما لو أنه لم يكن موجودًا أصلًا.
أصغيت إلى اللحن بانتباه حتى…
كنت بحاجة إلى أن أتحرك. أن أخرج من الكرسي. أن أرى الغرفة بنفسي.
بدأ عقلي يشعر بالضبابية.
وحيدًا تمامًا، بشكل مستحيل، في الغرفة.
في اللحظة التي حدث فيها ذلك، لم أتردد وأغلقت التسجيل، ثم سقطت على الكرسي.
شعرت بإحساس مألوف خافت إلى جانب الألم، وأضاءت عيناي.
“هاها.”
مررت بكل الاحتمالات وانتهيت إلى استنتاج واحد.
ضحكة خافتة خرجت من شفتي حينها.
لم يتحرك.
“لقد نجح الأمر.”
نقـرة!
التسجيل…
تشققات تشبه شبكة العنكبوت غطت الطاولة الخشبية، والباب امتلأ بشقوق عميقة ومتشظية. السجادة الرمادية كانت ممزقة في عدة أماكن، خيوطها مهترئة وكأن شيئًا ما زحف فوقها بمخالبه.
نجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الهاتف.
مجازفتي أتت ثمارها، وفي اللحظة التي أدركت فيها ذلك، بدأت العمل على الفور، أنقل التسجيل إلى حاسوبي المحمول بينما أحمّل المحرك(إينجن).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما معنى هذا؟ نوع من التحذير…؟”
لم يكن لدي وقت لأضيعه.
في اللحظة التي توقفت فيها الموسيقى، سكن كل شيء. تلاشى النفس خلفي—ومعه، كل الضوضاء.
خاصة بعد التفكير في العلامات خلفي.
صدري كان يعلو ويهبط بشكل غير منتظم، شفتي ترتجفان، ويدايا تقبضان على مسند الكرسي بشدة حتى بدأ الألم يتسلل إليهما.
‘ستة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السائر الليلي لم يكن في أي مكان. اختفى. كما لو أنه لم يكن موجودًا أصلًا.
ما الذي يمكن أن يعنيه هذا تحديدًا؟
لكن ما جمد الدم في عروقي…
لم أرمش. لم أتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت زفرة ثقيلة، واستمررت في التفكير في كل أنواع الحلول الممكنة لأُخرج نفسي من موقفي الحالي. لكن كل حل بدا أكثر عبثية من الذي قبله، وفقط عندما استسلمت لفكرة الاتصال بكايل، شعرت بإحساس حارق قادم من معصمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
