المهمة أُنجزت [2]
الفصل 31: المهمة أُنجزت [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيع الألعاب أمرًا سهلًا إلا إذا كانت من إنتاج استوديو ألعاب ذي سمعة طيبة وله قاعدة جماهيرية كبيرة.
الساعة 8 مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما يعاني من الآثار الجانبية للبوابة. اضطراب ما بعد الصدمة شائع في مهنتنا.”
رمشتُ عدة مرات، آملاً أنني كنت أتوهم، لكن ما إن استقرت الحقيقة أمامي، حتى خرج تأوّه من شفتي. لم أكن أتوهم.
“أنا أصلًا لا أستطيع النوم.”
…لقد نمتُ فعلاً طوال اليوم.
الساعة 8 مساءً.
“وقد تمكنت لتوي من إصلاح جدول نومي.”
لم يكن العثور على كايل صعبًا.
تقلبتُ يمينًا ويسارًا، ثم ركلتُ الأغطية بعيدًا وخرجتُ من السرير. لا يمكنني القول إنني كنت منتعشًا تمامًا، لكن بالنظر إلى مدى حرماني من النوم، كنتُ بالتأكيد أشعر بتحسن كبير مقارنةً بالسابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا بأس.”
“صحيح، هناك هذا أيضًا.”
“لا. تلمسني.”
انخفض رأسي عندما تذكّرت المهمة الجديدة التي تلقيتها للتو.
“هل خرجتَ لتوك من بوابة؟ لماذا تتصرف هكذا…؟”
“بِع اللعبة.”
“تيرانس؟”
ذلك أسهل قولًا من فعله.
حدّق تيرانس بي، وارتجفت عيناه مجددًا. وكلما طالت نظراته، بدا أن الخوف يتسلل أكثر إلى وجهه. ثم، موجّهًا نظره نحو كايل، فتح شفتيه.
لم يكن بيع الألعاب أمرًا سهلًا إلا إذا كانت من إنتاج استوديو ألعاب ذي سمعة طيبة وله قاعدة جماهيرية كبيرة.
‘ومحتمل أنها تكرهني.’
ورغم أنني كنت أكثر ثقة حيال اللعبة، بما أن النظام قد وافق عليها، إلا أنني لو أطلقتها فجأة هكذا، فأنا متأكد أنها لن تثير أي ضجة. ربما في المستقبل، لكنني لم أكن أملك رفاهية الوقت.
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق اللعبة وجذب الانتباه نحوها.
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق اللعبة وجذب الانتباه نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لماذا تنظر إليّ هكذا؟ أنا أقدم لك معروفًا. لقد حلّ المساء—إذا شربت القهوة الآن، فلن تتمكن من النوم.”
لكن ذلك أسهل قولًا من فعله.
تصفّحت متجر النظام، آملًا أن أجد شيئًا مفيدًا، لكن عندما لم يلفت شيء نظري، لم يكن بوسعي سوى أن أتنهد بخيبة.
واكتفى بذلك، وهو يمرّ بجوارنا متجهًا إلى منطقة العملاء الميدانيين. لم يكن بوسعي سوى التحديق في ظهره المتراجع للحظة، قبل أن ألتقي بنظرات كايل الذي بدا غارقًا في التفكير.
“أظن أنني سأحاول سؤال كايل. ربما يعرف بعض الأشخاص.”
─────
مع أنني لم أكن أعلّق آمالًا كبيرة.
فهو لا يعرف شيئًا عن الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلبتُ يمينًا ويسارًا، ثم ركلتُ الأغطية بعيدًا وخرجتُ من السرير. لا يمكنني القول إنني كنت منتعشًا تمامًا، لكن بالنظر إلى مدى حرماني من النوم، كنتُ بالتأكيد أشعر بتحسن كبير مقارنةً بالسابق.
لم يكن العثور على كايل صعبًا.
كنتُ على وشك تشغيل الكمبيوتر المحمول للتأكد من سلامة محتويات الـUSB، لكنني تجمّدت فجأة.
بعد أن بدّلت ملابسي وتوجهت إلى المكتب، وجدته يتسكع في المطبخ، يحضّر لنفسه قهوة فورية. من المدهش أن النقابة كانت لا تزال مكتظة رغم أن وقت الإغلاق قد حان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، لم يكن أمامي سوى البحث عن بديل.
“شكرًا.”
مع أنني لم أكن أعلّق آمالًا كبيرة.
“ها؟ آه…؟ هذه قهوتي!”
“آه، عذرًا.”
“لطيفٌ منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أفكاري، وتحول بصري نحو الجدار—ذلك الذي كانت عليه علامات الدم.
أخذتُ رشفة من القهوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بانقباض في صدري.
طعمها سيئة للغاية.
…لقد نمتُ فعلاً طوال اليوم.
“…لماذا تنظر إليّ هكذا؟ أنا أقدم لك معروفًا. لقد حلّ المساء—إذا شربت القهوة الآن، فلن تتمكن من النوم.”
ثم توقف، ونظر إليّ مجددًا.
“أنا أصلًا لا أستطيع النوم.”
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق اللعبة وجذب الانتباه نحوها.
“إذاً فهذه ستساعدك.”
“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم؟”
أخذتُ رشفة أخرى.
─────
لا، جديًا. هذه قهوة سيئة حقًا.
الفصل 31: المهمة أُنجزت [2]
“…..”
لماذا بدا خائفًا مني إلى هذا الحد؟
توقّف كايل عن الكلام حينها. بدا مترددًا. كأنه يوافق ويعترض في الوقت ذاته.
أخذتُ رشفة من القهوة.
لم أهتم بتعبير وجهه ودخلت في الموضوع مباشرةً.
“ماذا؟”
“أنهيتُ لعبتي.”
أخذتُ رشفة من القهوة.
“…أوه.”
حدّق تيرانس بي، وارتجفت عيناه مجددًا. وكلما طالت نظراته، بدا أن الخوف يتسلل أكثر إلى وجهه. ثم، موجّهًا نظره نحو كايل، فتح شفتيه.
ارتبك كايل قليلًا عند سماعه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد عني.”
‘آه، صحيح. هو لم يجرّب النسخة المكتملة بعد.’
بعد أن بدّلت ملابسي وتوجهت إلى المكتب، وجدته يتسكع في المطبخ، يحضّر لنفسه قهوة فورية. من المدهش أن النقابة كانت لا تزال مكتظة رغم أن وقت الإغلاق قد حان.
“لا تقلق، لن أطلب منك اختبار اللعبة مجددًا. جئتُ لأمرٍ آخر.”
“أنا أصلًا لا أستطيع النوم.”
“حقًا؟”
كانت تلك الـUSB الخاصة بي!
أضاءت عينا كايل.
“صحيح، هناك هذا أيضًا.”
لم بدا سعيدًا إلى هذا الحد؟
توقّف كايل عن الكلام حينها. بدا مترددًا. كأنه يوافق ويعترض في الوقت ذاته.
“نعم…”
“نعم، لكن…”
حاولتُ جاهدًا ألا ألتفت إلى ملامحه.
“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم؟”
“أردتُ فقط أن أعرف إن كنتَ تعرف أحدًا يمكنه مساعدتي في تسويق اللعبة. أنا أنوي إصدارها قريبًا، لكن من دون وسيلة مناسبة للإعلان عنها، أشكّ في أنها ستلقى رواجًا.”
توقفتُ عن محاولة الفهم واكتفيتُ بإيماءة، ثم ودّعتُه وعدتُ إلى مكتبي.
“التسويق…؟”
الفصل 31: المهمة أُنجزت [2]
قطّب كايل حاجبيه فجأة ورفع يده إلى وجهه. بدا غارقًا في التفكير، لكنه سرعان ما هزّ رأسه.
كنت على وشك العودة إلى مكتبي حين اصطدمتُ بشخصٍ ما.
“لا شيء يخطر ببالي—آه.”
“ذلك…”
وكأن شيئًا ما ضربه فجأة، صفع كايل قبضته بكفّه المفتوحة. لكن تعبيره سرعان ما تغيّر إلى الغرابة.
ورغم أنني كنت أكثر ثقة حيال اللعبة، بما أن النظام قد وافق عليها، إلا أنني لو أطلقتها فجأة هكذا، فأنا متأكد أنها لن تثير أي ضجة. ربما في المستقبل، لكنني لم أكن أملك رفاهية الوقت.
“ماذا؟ لماذا تتجهم هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أنا…”
“ذلك…”
طلب المساعدة منها كان بمثابة طلب صداع.
حكّ كايل جانب وجهه وهو يتمتم، ‘قد تنجح بالفعل، لكن لا أدري إن كانت ستقبل…’
لكن ذلك أسهل قولًا من فعله.
ثم توقف، ونظر إليّ مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ماذا؟ لماذا تجرّ كلامك هكذا؟”
“…ربما لا يمكنني مساعدتك، لكنني أعرف من قد يستطيع.”
وكأن شيئًا ما ضربه فجأة، صفع كايل قبضته بكفّه المفتوحة. لكن تعبيره سرعان ما تغيّر إلى الغرابة.
“أحقًا؟”
اضطراب ما بعد الصدمة؟ طبيعي…؟
“نعم، لكن…”
“التسويق…؟”
“لكن ماذا؟ لماذا تجرّ كلامك هكذا؟”
متى وُضِع ذلك هناك؟
“حسنًا، لا تقل إنني لم أحذّرك.”
أخرج كايل هاتفه وبدأ يكتب بسرعة. خلال ثوانٍ، أظهر لي شاشة هاتفه—كانت صفحة شخصية في أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي.
لم أهتم بتعبير وجهه ودخلت في الموضوع مباشرةً.
─────
رمشتُ عدة مرات، آملاً أنني كنت أتوهم، لكن ما إن استقرت الحقيقة أمامي، حتى خرج تأوّه من شفتي. لم أكن أتوهم.
[زوي تيرلين]
“لطيفٌ منك.”
المنشورات: 73 المتابعون: 21.3 مليون المتابَعون: 2
“حسنًا، لا تقل إنني لم أحذّرك.”
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم بدا سعيدًا إلى هذا الحد؟
“…إن كنت بحاجة إلى المساعدة، فهي الشخص المناسب.”
“آه، عذرًا.”
فتحتُ فمي، لكنني أغلقتُه بسرعة. 21.3 مليون متابع؟ بهذا العدد…؟
توقفتُ عن محاولة الفهم واكتفيتُ بإيماءة، ثم ودّعتُه وعدتُ إلى مكتبي.
رغم أنني كنت أعلم أنها مشهورة، بالنظر إلى ملف شخصيتها ومظهرها، لم أكن أظن أنها بلغت هذه الدرجة.
حقًا لا أظن ذلك.
إنها مشهورة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبك كايل قليلًا عند سماعه ذلك.
‘ومحتمل أنها تكرهني.’
مع أنني لم أكن أعلّق آمالًا كبيرة.
كتمتُ أنينًا بصعوبة. كنتُ أعرفها جيدًا لأدرك أن طلب المساعدة منها لن يؤدي إلا لتعقيد الأمور. ستماطل بلا نهاية فقط لتنتقم مني على ما حدث سابقًا—ومن المرجّح أنها لن تروّج للعبة أصلًا.
لم أهتم بتعبير وجهه ودخلت في الموضوع مباشرةً.
طلب المساعدة منها كان بمثابة طلب صداع.
“حسنًا، لا تقل إنني لم أحذّرك.”
“انسَ الأمر.”
“آه، عذرًا.”
في النهاية، لم يكن أمامي سوى البحث عن بديل.
لكن ذلك أسهل قولًا من فعله.
كنت على وشك العودة إلى مكتبي حين اصطدمتُ بشخصٍ ما.
مع أنني لم أكن أعلّق آمالًا كبيرة.
“آه، عذرًا.”
“نعم، لكن…”
“انتبه على—”
“بِع اللعبة.”
توقفت فجأة، وأنا أتهيأ لانفجار الشخص الذي اصطدمتُ به. كان على وشك ذلك حين تجمّد فجأة، واهتزّت عيناه لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أنني سأحاول سؤال كايل. ربما يعرف بعض الأشخاص.”
“ها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
مرتبكًا من ردّ فعله، مددتُ يدي نحوه—لكنه تراجع فورًا خطوة إلى الوراء.
اضطراب ما بعد الصدمة؟ طبيعي…؟
“لا. تلمسني.”
أخذتُ رشفة من القهوة.
كان هناك رجفة خفيفة في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنشورات: 73 المتابعون: 21.3 مليون المتابَعون: 2
لكن الأهم من ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلبتُ يمينًا ويسارًا، ثم ركلتُ الأغطية بعيدًا وخرجتُ من السرير. لا يمكنني القول إنني كنت منتعشًا تمامًا، لكن بالنظر إلى مدى حرماني من النوم، كنتُ بالتأكيد أشعر بتحسن كبير مقارنةً بالسابق.
“ابتعد عني.”
فهو لا يعرف شيئًا عن الألعاب.
لماذا بدا خائفًا مني إلى هذا الحد؟
“نعم، لكن…”
“تيرانس؟”
“أنهيتُ لعبتي.”
تقدّم كايل بعد لحظة، ينظر إلى تيرانس باستغراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
“هل خرجتَ لتوك من بوابة؟ لماذا تتصرف هكذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أفكاري، وتحول بصري نحو الجدار—ذلك الذي كانت عليه علامات الدم.
“لا، أنا…”
انتزعتُ الـUSB بسرعة، ونفختُ عليها عدة مرات على عجل، ثم فتحتُ باب المكتب بالمفاتيح. وما إن دخلتُ، استقبلتني الفوضى ذاتها كما كانت.
حدّق تيرانس بي، وارتجفت عيناه مجددًا. وكلما طالت نظراته، بدا أن الخوف يتسلل أكثر إلى وجهه. ثم، موجّهًا نظره نحو كايل، فتح شفتيه.
الساعة 8 مساءً.
“أنتما الاثنان… لا أحد منكما طبيعي.”
كنتُ على وشك تشغيل الكمبيوتر المحمول للتأكد من سلامة محتويات الـUSB، لكنني تجمّدت فجأة.
واكتفى بذلك، وهو يمرّ بجوارنا متجهًا إلى منطقة العملاء الميدانيين. لم يكن بوسعي سوى التحديق في ظهره المتراجع للحظة، قبل أن ألتقي بنظرات كايل الذي بدا غارقًا في التفكير.
ورغم أنني كنت أكثر ثقة حيال اللعبة، بما أن النظام قد وافق عليها، إلا أنني لو أطلقتها فجأة هكذا، فأنا متأكد أنها لن تثير أي ضجة. ربما في المستقبل، لكنني لم أكن أملك رفاهية الوقت.
“ما الذي كان ذلك بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكّ كايل جانب وجهه وهو يتمتم، ‘قد تنجح بالفعل، لكن لا أدري إن كانت ستقبل…’
“…ربما يعاني من الآثار الجانبية للبوابة. اضطراب ما بعد الصدمة شائع في مهنتنا.”
كنت بحاجة لإيجاد طريقة لتسويق اللعبة وجذب الانتباه نحوها.
قال ذلك بهدوء وثقة حتى كدتُ أوافقه الرأي. إلى أن أدركت ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنشورات: 73 المتابعون: 21.3 مليون المتابَعون: 2
اضطراب ما بعد الصدمة؟ طبيعي…؟
توقفتُ عن محاولة الفهم واكتفيتُ بإيماءة، ثم ودّعتُه وعدتُ إلى مكتبي.
“ماذا؟”
أمال كايل رأسه ببراءة.
“حسنًا، لا تقل إنني لم أحذّرك.”
“…لا بأس.”
كان هناك رجفة خفيفة في صوته.
توقفتُ عن محاولة الفهم واكتفيتُ بإيماءة، ثم ودّعتُه وعدتُ إلى مكتبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ربما يعاني من الآثار الجانبية للبوابة. اضطراب ما بعد الصدمة شائع في مهنتنا.”
‘لا أظن أنني سأتأقلم يومًا مع المنطق السائد في هذا العالم.’
متى وُضِع ذلك هناك؟
حقًا لا أظن ذلك.
أخذتُ رشفة من القهوة.
“هم؟”
‘آه، صحيح. هو لم يجرّب النسخة المكتملة بعد.’
توقفتُ أمام باب مكتبي، فوقعت عيناي على عصًا سوداء صغيرة ملقاة بجوار الباب، فسَرَحَ ذهني للحظة قبل أن أسرع بتفقد ظهري.
وفي مكانها كان هناك حرف V واحد، بلون الدم.
“اللعنة!”
مرتبكًا من ردّ فعله، مددتُ يدي نحوه—لكنه تراجع فورًا خطوة إلى الوراء.
كانت تلك الـUSB الخاصة بي!
…لقد نمتُ فعلاً طوال اليوم.
انتزعتُ الـUSB بسرعة، ونفختُ عليها عدة مرات على عجل، ثم فتحتُ باب المكتب بالمفاتيح. وما إن دخلتُ، استقبلتني الفوضى ذاتها كما كانت.
“…إن كنت بحاجة إلى المساعدة، فهي الشخص المناسب.”
كنتُ على وشك تشغيل الكمبيوتر المحمول للتأكد من سلامة محتويات الـUSB، لكنني تجمّدت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بيع الألعاب أمرًا سهلًا إلا إذا كانت من إنتاج استوديو ألعاب ذي سمعة طيبة وله قاعدة جماهيرية كبيرة.
توقفت أفكاري، وتحول بصري نحو الجدار—ذلك الذي كانت عليه علامات الدم.
كانت تلك الـUSB الخاصة بي!
الـVI اختفت.
لكن ذلك أسهل قولًا من فعله.
وفي مكانها كان هناك حرف V واحد، بلون الدم.
لكن ذلك أسهل قولًا من فعله.
لكن لم يكن ذلك كل شيء.
─────
أسفل العلامة مباشرةً، كان هناك مربع أسود، مغطى بقطعة قماش سوداء.
“بِع اللعبة.”
شعرتُ بانقباض في صدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مشهورة تمامًا.
متى…؟
تصفّحت متجر النظام، آملًا أن أجد شيئًا مفيدًا، لكن عندما لم يلفت شيء نظري، لم يكن بوسعي سوى أن أتنهد بخيبة.
متى وُضِع ذلك هناك؟
حاولتُ جاهدًا ألا ألتفت إلى ملامحه.
‘آه، صحيح. هو لم يجرّب النسخة المكتملة بعد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها مشهورة تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
