لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
“ماذا عرضت عليه؟”
وصل خبر انفتاح البوابة بسرعة إلى آذان جميع النقابات الكبرى في الجزيرة.
—هــاه؟
كان هناك ما مجموعه اثنتان وسبعون نقابة داخل الجزيرة، من بينها فقط اثنتان من درجة الملك. كانت النقابات تُصنَّف وفقًا لهرمية رقعة الشطرنج، حيث تأتي النقابات من درجة البيدق في القاع، وتعلوها حتى تصل إلى درجة الملك في القمة.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
ما زال ينقصهم الإنجازات اللازمة وعدد الأعضاء الكافي لبلوغ درجة الملك. لكن لم يكن ذلك يشكل مشكلة. فحتى وإن لم يصلوا بعد إلى درجة الملك، إلا أنهم كانوا يُعتبرون النقابة الأوفر حظًا للترقي إليها.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
في هذه اللحظة بالذات، كان اجتماع يُعقد في الطابق الخمسين من مبنى النقابة.
“رفض؟”
الطابق العلوي، طابق سيد النقابة.
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
“تم تحديد البوابة على أنها بوابة شاذة مُصنَّفة. هناك بالفعل العديد من النقابات التي تحاول وضع يدها على البوابة. وعلى وجه الخصوص، سقوط التاج وهيمنة العاج.”
“رفض؟”
“هذا مقلق بعض الشيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
—كنت ألعب كرة القدم. مؤخرًا، أشعر أن ساقي لم تعد قوية كما كانت من قبل. آخر مرة حاولت الركل-
وبتعبير خالٍ من المشاعر، اتكأ سيد النقابة إلى الوراء على كرسيه، بينما كان الضوء يغمر الغرفة من النوافذ الضخمة خلفه.
—هــاه.
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
“لا يمكننا التفريط في هذه البوابة. وخصوصًا بعدما عثرنا على عدد كبير من المجندين الموهوبين.”
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
—شروطًا جيدة جدًا. الأفضل حتى لأفضل المجندين في سنتهم الأولى.
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
“وماذا كنت تفعل بالضبط؟”
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
قاطعت مساعدة سيد النقابة أفكاره، وتقدّمت تحمل مجلدًا تعانقه إلى صدرها، بينما كانت تصلح نظارتها ذات الزاوية الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، كان في كل قسم من أقسامهم عدد من “العباقرة” الذين يمكن أن يجعلوا أي نقابة أخرى تذوب حسدًا.
“هناك أمر مثير للاهتمام اكتشفته أثناء تحقيقي في البوابة الأخيرة.”
“هل تعاني من الإمساك؟”
“أوه؟ قولي ما عندك.”
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
لمعت شرارة اهتمام في عيني سيد النقابة. ماذا يمكن أن تكون أديلين قد اكتشفته؟
الطابق العلوي، طابق سيد النقابة.
“ألقِ نظرة هنا.”
هذا غيّر الموقف بالكامل.
وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
أشارت إلى الصورة.
“هل تعاني من الإمساك؟”
“هو، إلى جانب أحد أصحاب البثوث المعروف باسم جيمي TV، كانا مسؤولين عن كشف الشذوذ داخل المتحف.”
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
“وماذا بعد…؟”
“هذا الشخص تحديدًا.”
“هذا الشخص تحديدًا.”
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
أشارت إلى الرجل ذو النظارات الشمسية.
وبتعبير خالٍ من المشاعر، اتكأ سيد النقابة إلى الوراء على كرسيه، بينما كان الضوء يغمر الغرفة من النوافذ الضخمة خلفه.
“هو في الواقع أحد المراقبين ضمن نقابتنا لقسم الاحتواء، تابعًا لأحد النجوم الصاعدين هناك. إذا لعبنا أوراقنا بشكل صحيح، فقد نتمكن من تأمين موقع في الغارة.”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
“هممم.”
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
عقد سيد النقابة ذراعيه، محدقًا بالرجل ذي النظارات الشمسية. إذاً هو في داخل النقابة؟
—أنا.. أريده حقًا.
هذا غيّر الموقف بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
أحد القوانين التي وضعتها الهيئة هو أن من يكتشف البوابة له الحق في المطالبة بموقع ضمنها. وإذا كان الشاب ذو النظارات الشمسية بالفعل ضمن نقابتهم، فكل ما عليهم فعله هو إقناعه بالانضمام، وسيصبح الموقع من نصيبهم.
“وماذا بعد…؟”
حينها اتخذ سيد النقابة قراره.
“وماذا بعد…؟”
“تواصلوا معه. وقدموا له عرض عمل هنا.”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
“مفهوم. كم يجب أن نعرض عليه؟”
“نعم، سأفعل.”
“هممم.”
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
فكر سيد النقابة للحظة قبل أن ينظر مجددًا إلى مساعدته.
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
“أي قسم كان مجددًا؟ الاحتواء؟”
كان هناك ما مجموعه اثنتان وسبعون نقابة داخل الجزيرة، من بينها فقط اثنتان من درجة الملك. كانت النقابات تُصنَّف وفقًا لهرمية رقعة الشطرنج، حيث تأتي النقابات من درجة البيدق في القاع، وتعلوها حتى تصل إلى درجة الملك في القمة.
“نعم.”
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
توجد أنواع متعددة من الشظايا، وكل مرسوم يتطلب تسلسلًا معينًا أو عددًا محددًا من أنواع معينة من الشظايا للترقي إلى الرتبة التالية وفتح العقدة التالية.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
—أه؟ سيد النقابة؟ لماذا تتصل؟ أنا مشغول قليلًا الآن…
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
ابتسمت أديلين بمرارة عند سماع الصوت الصادر من السماعة. وحده هو يتحدث بهذه الطريقة إلى سيد النقابة.
—هــاه؟
—…إنه وضع حياة أو موت، تعلم؟ إنه… إررركخ!
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
“ما الأمر؟ هل أنت داخل بوابة الآن؟ إن كان كذلك—”
حينها اتخذ سيد النقابة قراره.
—لا، أنا فقط أعاني من إمساك.
“ماذا عرضت عليه؟”
“…”
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
خيم الصمت على الغرفة في لحظة، قبل أن ينفجر سيد النقابة بالضحك فجأة. دوّى ضحكه في الأرجاء الهادئة، بينما كانت أديلين تغطي وجهها وتهز رأسها بخجل.
—هــاه.
حقًا…
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
—إررك. سيد النقابة. هـ… هذا ليس أمرًا مضحكًا. أنا فعليًا أحتضر هنا. هل يمكنك أن تختصر؟
“سيث؟”
“نعم، سأفعل.”
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
“ألقِ نظرة هنا.”
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
كان هناك سببٌ لكونه رئيس قسم الاحتواء.
—هــاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت مساعدة سيد النقابة أفكاره، وتقدّمت تحمل مجلدًا تعانقه إلى صدرها، بينما كانت تصلح نظارتها ذات الزاوية الحادة.
كما لو أنه نسي كل ما حول وضعه، ساد الصمت في الخط.
“سيد النقابة، إذا سمحت لي بالكلام…”
ظل الصمت لثوانٍ قبل أن يعلو صوته مجددًا.
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
—هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
الفصل 55 – لقد أُعيد تفعيل حسابك [2]
“سيث؟”
“نعم، سأفعل.”
التفت سيد النقابة إلى أديلين التي أومأت برأسها ببطء.
“البث المباشر؟”
“نعم، هو. ما رأيك فيه؟”
“صحيح.”
—هــاه.
أحتاج منك أن تخبرني عن المراقب الذي أحضره أحد مجنديك. ما رأيك فيه؟
خرج صوت متعب من رئيس القسم بينما عاد الخط إلى الصمت. ومع رؤية سيباستيان يتصرف بهذه الطريقة، ازداد فضول سيد النقابة. فبينما كان سيباستيان يميل إلى التصرف بفوضوية وتقلب، كان رجلاً كفؤًا للغاية.
“لا يمكننا التفريط في هذه البوابة. وخصوصًا بعدما عثرنا على عدد كبير من المجندين الموهوبين.”
كان هناك سببٌ لكونه رئيس قسم الاحتواء.
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
“نعم، سأفعل.”
—أنا.. أريده حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
كان بإمكانه أن يشعر بالرغبة في صوت رئيس القسم وهو يتكلم.
لم يكن صعود نقابة أخرى من درجة الملك في صالحهم. لذا لم يكن من الغريب أن يحاولا جعل الأمور أكثر صعوبة عليهم.
—سيد النقابة… ألم تشاهد البث المباشر؟
“هــا؟”
“البث المباشر؟”
نظر سيد النقابة إلى مساعدته التي عرضت له فيديو معينًا. شاهد بحذر بينما كان رئيس القسم يتحدث عبر الهاتف.
نظر سيد النقابة إلى مساعدته التي عرضت له فيديو معينًا. شاهد بحذر بينما كان رئيس القسم يتحدث عبر الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…كنت أكذب.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
ضيّق سيد النقابة عينيه وهو يتخطى عدة مشاهد ويراقب الموضوع بتمعن شديد.
أشارت إلى الصورة.
حلل كل شيء. من سرعة أفكاره، وتعاملاته مع الموقف، وهدوئه العام.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
بدأ يرى ببطء ما كان يتحدث عنه رئيس القسم.
“هــا؟”
لكن بعد ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
—لكن هذا ليس السبب الوحيد، أليس كذلك؟ أراهن أن لديك دوافع أخرى وراء أفعالك.
“هم؟”
“هل تعاني من الإمساك؟”
وجه سيد النقابة انتباهه إلى الهاتف مجددًا.
وكلما ارتفعت الرتبة، أصبحت المتطلبات أكثر غرابة.
“رفض؟”
أومأ سيد النقابة.
—نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ماذا عرضت عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل رئيس القسم.
—شروطًا جيدة جدًا. الأفضل حتى لأفضل المجندين في سنتهم الأولى.
أدار ببطء انتباهه نحو الشخصية المرتدية للنظارات الشمسية في الملف أمامه، وطرق أصابعه على الطاولة.
“ومع ذلك رفض؟”
“حسنًا، دعيني أجري اتصالًا.”
—نعم، قال إنه يريد الاستمرار في تطوير الألعاب.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
“الألعاب؟”
ظل الصمت لثوانٍ قبل أن يعلو صوته مجددًا.
توقف سيد النقابة، ورمش بعينيه بسرعة قبل أن ينفجر في الضحك مجددًا. كان ضحكه هذه المرة أعلى من السابق، والسرور واضح على وجهه.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
وبعد أن هدأ، نظر إلى أديلين.
“…إذا كان هذان الاثنان يحاولان السيطرة على البوابة، فسيكون الأمر معقدًا جدًا بالنسبة لنا. أنا واثق من أنهما سيبذلان كل ما بوسعهما لضمان ألا نحصل على موطئ قدم.”
“حضري مسودة عقد.”
وكلماته التالية جعلت سيد النقابة في غاية الدهشة.
—سيد النقابة؟ هل ستعرض عليه عقدًا؟ أخشى أنه سيرفضه مجددًا. هو-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد رجل في منتصف العمر، صوته منخفض وثابت. كان يرتدي بدلة داكنة تشد على بنيته العريضة، بينما كان شعره ولحيته السوداء مشذبان بدقة.
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
أومأ سيد النقابة.
ثم، بعد الانتهاء، انحنت قبل أن تغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هــاه؟
—هــاه؟
أومأ سيد النقابة.
ظل رئيس القسم مذهولًا على الهاتف. ومع ذلك، استعاد توازنه وبدأ يتكلم بسرعة.
مد سيد النقابة يده نحو الهاتف بجانبه واتصل برقمٍ ما. وبعد بضع ثوانٍ، دوّى صوت أجش من السماعة.
—انتظر، هل ستعطيه منصبًا مزيفًا؟ لماذا؟ آه، انتظر… هل من أجل البوابة؟
—عرضت عليه منصبًا، لكنه رفض.
“صحيح.”
“ألقِ نظرة هنا.”
أومأ سيد النقابة.
هذا غيّر الموقف بالكامل.
“إذا عمل معنا، فسنحصل على حق على البوابة. الربح الذي سنجنيه من البوابة سيتجاوز بكثير الراتب الذي نعرضه عليه.”
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
—آه…
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
بدأ رئيس القسم يفهم، لكنه سرعان ما ضحك.
حقًا…
—لكن هذا ليس السبب الوحيد، أليس كذلك؟ أراهن أن لديك دوافع أخرى وراء أفعالك.
كانت نقابة النجم المبتور نقابة جديدة تمت ترقيتها مؤخرًا إلى درجة الملكة، وكانت قريبة من درجة الملك.
ابتسم سيد النقابة ببساطة دون أن يجيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع هزّة من رأسه، دخل سيد النقابة مباشرة في صلب الموضوع.
واصل رئيس القسم.
ولهذا السبب لم يكن بإمكانهم التخلي عن البوابة.
—أنت تبتسم، أليس كذلك؟ اللعنة. مجرد التفكير في الأمر يجعلني أقشعر. اللعنة. أنا-
أخذت أديلين الأوامر بجدية ودونت كل شيء.
“هل تعاني من الإمساك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت أديلين ملفًا على المكتب، تكشف فيه عن صورة لرجل لفت الأنظار على الفور، والسبب الأبرز كان نظارته الشمسية.
—هــاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل رئيس القسم.
توقف الخط قبل أن يتنهد رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أهمية البوابات تكمن في الشظايا التي يمكن جمعها منها. فالشظايا لم تكن فقط ذات قيمة كبيرة، بل كانت أيضًا توفّر طاقة نقية تُستخدم لدعم الجزيرة والعديد من العمليات المهمة الأخرى، كما كانت حاسمة في تطوّر المستيقظين.
—…كنت أكذب.
“صحيح.”
“هــا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
لم يبدو سيد النقابة متفاجئًا.
—أول مرة أُعجبت به كان أثناء محاكمة المبتدئين. كان هناك فقط ليشاهد، لكنه قرر المحاولة. لقد.. أنهى برقم قياسي لأسرع وقت في المحاكمة. فكرت في أنني قد أكون متسرعًا، لكني شاهدت بثه. ذلك الرجل.. قد يكون وحشًا بالفعل.
“وماذا كنت تفعل بالضبط؟”
ضيّق سيد النقابة عينيه وهو يتخطى عدة مشاهد ويراقب الموضوع بتمعن شديد.
—كنت ألعب كرة القدم. مؤخرًا، أشعر أن ساقي لم تعد قوية كما كانت من قبل. آخر مرة حاولت الركل-
هذا غيّر الموقف بالكامل.
دو. دو.
نظر سيد النقابة إلى مساعدته التي عرضت له فيديو معينًا. شاهد بحذر بينما كان رئيس القسم يتحدث عبر الهاتف.
أنهى سيد النقابة المكالمة هناك، وأعاد الصمت إلى المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…كنت أكذب.
ثـم…
“رفض؟”
أدار ببطء انتباهه نحو الشخصية المرتدية للنظارات الشمسية في الملف أمامه، وطرق أصابعه على الطاولة.
“ماذا عرضت عليه؟”
“لكي يقول رئيس القسم شيئًا كهذا… بدأت أجد نفسي مهتمًا أيضًا.”
“أضف لقب ‘استشاري الصدمات’. أعطه راتبًا أساسيًا يبلغ حوالي 2500 دولار شهريًا وقل له إنه يمكنه فعل ما يريد. نحن بحاجة إليه فقط من أجل البوابة.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هل تتحدث عن الفتى المسمى سيث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
