الراعي [1]
الفصل 79: الراعي [1]
“الرجل الملتوي؟”
“الرجل الملتوي؟”
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
هزّ كايل كتفيه.
كيان شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
“…آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكافأة: 40.000 SP
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
عادت ميريل إلى حشو حلقها بالرقاقات.
“على أية حال، يجب أن تتوخى الحذر. الأمور على الجزيرة قد تصبح فوضوية قريبًا. وإن ساءت الأوضاع حقًا، فقد تتدخل الأقسام الأخرى أيضًا، لكنني أعتقد أن الأمر بخير الآن. بوابة مصنفة فُتحت مؤخرًا على الجزيرة الرئيسية. وهذا جزء من سبب هدوء النقابة هذه الأيام.”
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
“بوابة مصنفة <S> …؟”
“…..”
بدا الأمر جادًا للغاية. بحسب علمي، كانت البوابات المصنفة<S> من أخطر البوابات على الإطلاق.
“هاه؟”
وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
بدا ذلك منخفضًا جدًا.
“لا داعي للقلق كثيرًا بشأن البوابة. إنها بوابة من نوع الحشود، مما يعني أنها لا تخصنا. مهمتنا الآن هي التعامل مع هذا الوضع.”
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
مهمتنا؟
لكنني ظللت أومئ برأسي وكأنني أصدّق.
لا، لا.
بدا الأمر كسولًا بعض الشيء.
‘الأمر يخصك وحدك. لا يوجد “مهمتنا”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
“أفهم.”
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
لكنني ظللت أومئ برأسي وكأنني أصدّق.
▪ نظارات طيفية.
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
شعرت مرة أخرى بالامتنان لأنني لم أنضم إلى النقابة.
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
لا، لحظة… لقد انضممت فعلًا.
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
هززت رأسي. أياً يكن الوضع، عليّ العودة إلى المكتب بسرعة وتسليم رقائق البطاطس إلى ميريل.
المتطلبات للترقية:
“على كل حال، أياً يكن الوضع… يبدو صعبًا. آمل أن تتمكن من إيجاد حل قريبًا.”
“جربيها. إنها لذيذة.”
“نعم. بالمعدل الذي تسير به الأمور، لا أظن أنني سأنام كثيرًا.”
─────
استدار كايل وأخذ مرطبانًا آخر مملوءًا بالقهوة الفورية. فكرت في منعه، لكنني قررت تركه وشأنه.
“جاااااائعة.”
كنت أتفهمه.
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
ومع استمرار إخفائي لرقائق البطاطس خلف ظهري، نظرت نحو مكتبي في البُعد وقلت، “على أية حال، علي العودة إلى مكتبي. هناك بعض الأمور المتعلقة بلعبتي عليّ إنهاؤها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
لوّح كايل بإصبعه في الهواء.
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
“كيف تسير الأمور؟”
“…..”
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
بل أفضل من جيد إن أخذ أحدهم في الحسبان المدة التي استغرقها تطوير اللعبة.
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
جعلتني تلك الفكرة أشعر بالحماسة وأنا أستدير، محافظًا على الرقائق خلف ظهري، وأبتعد عن كايل ببطء.
“شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 25…
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
لكنها كانت وظيفة مزيفة وكل ما فيها زائف.
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
▪ نظارات طيفية.
جعلتني تلك الفكرة أشعر بالحماسة وأنا أستدير، محافظًا على الرقائق خلف ظهري، وأبتعد عن كايل ببطء.
“آه…”
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
“…أتمنى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ السيد هاغز.
أخفض كايل رأسه باستسلام بينما كان يسكب مسحوق القهوة في كوبه ويضيف الماء الساخن بعد لحظات. اغتنمت الفرصة واستدرت، مندفعًا نحو مكتبي، وأغلقت الباب على الفور بعد دخولي.
الحالة: الأمر الأول
“جاااااائعة.”
‘حسنًا.’
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
“جا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
“أحضرتها.”
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
“هاه؟”
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
رمشت بعينيها الكبيرتين وهي تحدّق في الرقائق، مائلة برأسها قليلًا.
أخرجت رقائق البطاطس وأريتها لميريل.
“ما هذا؟”
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
“إنها رقائق.”
─────
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
“جربيها. إنها لذيذة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه.”
“…..”
كنت لا أزال غير ملم تمامًا بكيفية عمل النقابة وما الذي تفعله الأقسام الأخرى.
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
“كيف تسير الأمور؟”
ثم…
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
تمدّ يدها الصغيرة ببطء، أمسكت برقاقة واحدة قبل أن تدفعها إلى فمها.
ما هذا بحق الجحيم؟
قرمشة!
“آه…”
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
“هاه؟”
لم يكن هناك أي ردّة فعل تُذكر في البداية.
“كيف تسير الأمور؟”
لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ السيد هاغز.
“…..!”
…وبالطبع، قبل تقويتهم، كنت أخطط لتحسين ولائهم.
اتّسعت حدقتا عينيها على الفور وهي تنظر إلى الرقاقات، وامتدت يداها بسرعة إلى الكيس، تلتقط أكبر قدر ممكن قبل أن تحشوها في فمها بجنون.
نقرة.
قرمشة! قرمشة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
من شدّة نهمها وهي تحشو فمها بالرقاقات، بدأت تُشبه السنجاب، وأصبحت مهمّتي في إيقافها صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرمشة! قرمشة! قرمشة!
“توقّفي. اهدئي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغيّر بسرعة بعد ثوانٍ، حين اتّسعت عيناها.
توقّفت أخيرًا عندما انتزعت الكيس منها، ونظرت إليّ بعينين تنطقان بسؤال صامت: ‘لماذا؟’
‘فقط هذه المرة…’
“توقّفي للحظة. أنا لن آخذ الرقاقات منكِ. تناوليها ببطء. إن أكلتِ الكثير دفعة واحدة، فلن تستطيعي الاستمتاع بها كما ينبغي.”
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
“…..”
“كيف تسير الأمور؟”
ضيّقت ميريل عينيها، لكنها بعد أن حدّقت في الكيس لبرهة، أومأت على مضض برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يُعتقد أنها بوابات شبه مستحيلة الإغلاق.
‘حسنًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: الأمر الأول ▶ [عرض المزيد]
كان فمها لا يزال ممتلئًا، فلم تستطع الكلام.
ثم وسّعت منطقة الأمر الأول.
أعدتُ إليها كيس الرقاقات بعد قليل، وقد بدأت تبطئ من وتيرتها، فتأخذ واحدة تلو الأخرى.
“هاه؟”
وإذ سُررت بمنظرها، حولتُ انتباهي عنها للحظة واحدة فقط، حين…
الولاء: 50 –> 55 [+5] (سعيدة جدًا بالوجبة الخفيفة التي منحتها إياها)
قرمشة! قرمشة! قرمشة!
“أعرف ما تفكر فيه، وأنا أفكر بالمثل. لكنني لا أختار الأسماء. لم يكن اسم ‘الرجل المحنط’ جيدًا أيضًا. أعتقد أنهم اختاروا ‘الرجل الملتوي’ فقط لأن أحشاء جميع الضحايا كانت ملتوية.”
عادت ميريل إلى حشو حلقها بالرقاقات.
الراعي؟
“…..”
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
لم أعد أعرف كيف أتصرف.
دوّى صوت القرمشة وهي تقضم الرقاقة.
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
‘من المؤكد أن هذا لا يُحتسب، صحيح؟’
[تمّ التحديث!]
‘فقط هذه المرة…’
[تم تطبيق التغييرات. الرجاء تحميل التطبيق للمشاهدة!]
“جاااااائعة.”
ارتجفت شفتاي وأنا أرى الرسالة، فيما كانت ميريل لا تزال تملأ فمها بالرقاقات. لكنني سريعًا ما تركت الأمر واتجهت نحو الحاسوب المحمول.
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
‘فقط هذه المرة…’
─────
فهي أيضًا شبح.
“الرجل الملتوي؟”
ميريل كانت ميتة بالفعل، لذا فلن يؤثر ذلك عليها كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنرَ.”
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
─────
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
مطور اللعبة: سيث ثورن
▪ قناع فارغ.
الحالة: الأمر الأول ▶ [عرض المزيد]
‘ربما، وربما فقط، تخطيت حاجز الستة أرقام.’
▪ العقدة الأساسية: وعاء الإحتواء ▶ [عرض المزيد]
“هاه؟”
العناصر:
[الوصف]
▪ قناع فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 25…
▪ نظارات طيفية.
بدا الأمر جادًا للغاية. بحسب علمي، كانت البوابات المصنفة<S> من أخطر البوابات على الإطلاق.
▪ السيد هاغز.
“أحقًا؟ يسعدني سماع ذلك. أنا سعيد لأن الناس يستمتعون بلعبتك.”
▪ زي الخياطة السريعة.
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
المتجر: مفتوح
نقرت على التطبيق وفتحت واجهته.
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
وصلني صوت مألوف جدًا بعد لحظات قليلة، إذ ظهرت ميريل بجانب اللوحة، نصف جسدها خارج منها وهي تحدق بي.
▪ اكشف الطائفة وخططها!
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
المكافأة: 40.000 SP
‘حسنًا.’
الحد الزمني: شهران.
لكن، وقبل أن أتمكن من الالتفات حتى، ظهرت إشعارات جديدة.
الألعاب المطورة:
─────
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆ (1.0)
─────
الرصيد: 4822 SP
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرسوم: الراعي
─────
[تم تطبيق التغييرات. الرجاء تحميل التطبيق للمشاهدة!]
كانت التغييرات واضحة تمامًا.
المتطلبات للترقية:
فلم تقتصر الواجهة الآن على عرض رصيدي فقط، بل صارت تُظهر عدة مناطق يمكنني توسيعها.
[10x] شظايا بلا سِمات
لم أُضِع ثانية واحدة، ونقرت على منطقة [وعاء الإحتواء].
رمشت بعينيها الكبيرتين وهي تحدّق في الرقائق، مائلة برأسها قليلًا.
كان هناك أمر يثير فضولي بشدة.
─────
نقرة.
اقتربت منها أكثر بينما كنت أفتح العبوة وأعطيها إياها.
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
─────
[همسات رقيقة] التقييم: ⯪☆☆☆☆ (0.5)
كيان شاذ ذو رتبة <F> – السائر الليلي
“جربيها. إنها لذيذة.”
[الوصف]
“تمهّلي، تمهّلي! أنا لن أسرق الرقاقات. ما الذي تفعلينه؟”
: كيان ظلّي يزدهر في الظلام الدامس وينكمش أمام أي شيء مشرق. التعرض للضوء يُضعفه تدريجيًا، والتلامس الطويل قد يدمره كليًا. لكنه في الظلام يمتلك قوة تعادل قوة رجل بالغ.
لا، لا.
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
في اللحظة التي نقرت فيها بزر الفأرة الأيسر، ظهرت واجهة جديدة.
كيان شاذ ذو رتبة <D> – ميريل
أطلت ميريل برأسها أكثر من داخل اللوحة، وبدأت تشمّ الرقائق.
[الوصف]
[الوصف]
: روح فتاة صغيرة ظلت تُعاني سنوات من سوء المعاملة على يد أسرتها، مقيّدة بتقاليدهم القاسية. باتت روحها الآن تطارد اللوحة التي طلب والداها رسمها احتفالًا بعيد ميلادها القادم، وهو ذات اليوم الذي قرروا فيه التضحية بها.
فلم تقتصر الواجهة الآن على عرض رصيدي فقط، بل صارت تُظهر عدة مناطق يمكنني توسيعها.
الولاء: 50 –> 55 [+5] (سعيدة جدًا بالوجبة الخفيفة التي منحتها إياها)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرسوم: الراعي
─────
“آه، صحيح… أجل، لعبتك.”
“…..”
المهمات: غير مُقفلة (المتوفرة: 1)
ارتجفت شفتاي لحظة قراءتي لمنطقة ولاء السائر الليلي.
“…أقول إنها تسير بشكل جيد.”
25…
‘فقط هذه المرة…’
بدا ذلك منخفضًا جدًا.
“لنرَ.”
“آه…”
الفصل 79: الراعي [1]
كنت بحاجة حقًا للتفكير في طريقة لإرضائه. ولحسن الحظ، مع هذه الواجهة الجديدة، استطعت الآن أن أرى ما يفكرون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الوصف]
‘في هذه الحالة، قد أتمكن من زيادة ولائه مجددًا…’
في الوقت الحالي، أردت أن أستعرض جميع الميزات الجديدة.
لكن، أكثر من أي شيء آخر، كنت فضوليًا بشأن أمر مختلف.
الولاء: 40 –> 25 [-15] (أتجرؤ على استخدامي كدرع بشري؟)
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
فلم تقتصر الواجهة الآن على عرض رصيدي فقط، بل صارت تُظهر عدة مناطق يمكنني توسيعها.
كانت فكرة مثيرة فعلًا. إن كان بالإمكان جعلهم أقوى، فأردت أن أعرف كيف.
…وبالطبع، قبل تقويتهم، كنت أخطط لتحسين ولائهم.
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
فلا أريد أن أجعلهم أقوى فقط ليقتلوني بشكل أسرع.
─────
تصفحت الصفحة، متجاوزًا الوصف مؤقتًا. كنت أُخطط لمراجعته لاحقًا.
‘فقط هذه المرة…’
في الوقت الحالي، أردت أن أستعرض جميع الميزات الجديدة.
“هل من الممكن أن أُطوّرهم؟ أن أجعلهم أقوى…؟”
ثم وسّعت منطقة الأمر الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّقت ميريل عينيها، لكنها بعد أن حدّقت في الكيس لبرهة، أومأت على مضض برأسها.
─────
ذلك الاسم… لم يكن ملائمًا حقًا حين استعدت في ذهني مقطع الفيديو الذي عرضه علي كايل منذ لحظات.
الحالة: الأمر الأول
النقاء: [0%]————————[100%]
المرسوم: الراعي
لا، لا.
المتطلبات للترقية:
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆ (1.0)
[10x] شظايا بلا سِمات
▪ اكشف الطائفة وخططها!
النقاء: [0%]————————[100%]
اتّسعت حدقتا عينيها على الفور وهي تنظر إلى الرقاقات، وامتدت يداها بسرعة إلى الكيس، تلتقط أكبر قدر ممكن قبل أن تحشوها في فمها بجنون.
─────
لكن مما رأيته، بدا أن كل قسم مشغول حتى النخاع.
“هاه؟”
توقفت عيناي عند منطقة المرسوم.
“حسنًا، أراك لاحقًا. آمل أن تحظى بقسط من الراحة قريبًا.”
الراعي؟
“توقّفي للحظة. أنا لن آخذ الرقاقات منكِ. تناوليها ببطء. إن أكلتِ الكثير دفعة واحدة، فلن تستطيعي الاستمتاع بها كما ينبغي.”
ما هذا بحق الجحيم؟
بدا الأمر جادًا للغاية. بحسب علمي، كانت البوابات المصنفة<S> من أخطر البوابات على الإطلاق.
─────
لم أتحقق بعد من التحليلات الحالية، لكنني كنت متأكدًا من أنها أفضل من ذي قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
