الراعي [3]
الفصل 81: الراعي [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انتظر…”
“انتظر، إذًا طالما أنني أجمع الشظايا، بغض النظر عن نوع الخاصية التي تحملها، يمكنني استخدامها لترقية الحالات الشاذة الخاصة بي؟”
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
حاولت كتابة السؤال في دردشة التطبيق، لكنني لم أتلقَّ أي إجابة.
كانت صلبة جدًا.
هذا…
طردت كل الأفكار من رأسي وركّزت انتباهي على البلورة في يدي.
مفيد للغاية.
لكن، هذا ما حدث فعلًا.
‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
“آه، لا يهم.”
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
هل سيرتقي في الرتبة؟
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطرح الأمر بهذه الطريقة، بدا حقًا غير قابل للتصديق…
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل لحظات.
كنت فضوليًا حقًا.
أجاب رئيس القسم بينما كان يحكّ ذقنه المتناثرة بالشعر.
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي تمامًا.”
“ربما من الجيد أنني لا أملك المزيد. أخشى أن أضيع إحدى الخصائص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
إذا لم يكن بإمكان السائر الليلي امتصاص السمة(الخاصية.)، فسيكون ذلك مجرد هدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
ماذا لو قدمت له شظية من نوع مختلف؟
مرة أخرى، الكثير من الأسئلة بلا أجوبة.
هل سيرتقي في الرتبة؟
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
طردت كل الأفكار من رأسي وركّزت انتباهي على البلورة في يدي.
هل سيرتقي في الرتبة؟
“والآن، ماذا أفعل بهذه…؟”
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
وضعت البلورة بالقرب من فمي وحاولت عضها، ولكن…
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
“لا أعتقد أن هذا ممكن.”
طق.
كانت صلبة جدًا.
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
حككت مؤخرة رأسي بينما أحدق في الشظية.
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
“يُقال إنني بحاجة إلى عشر شظايا بلا خصائص من أجل الانتقال إلى المرتبة الثانية. أعتقد أن عليّ إيجاد طريقة لجمع التسع المتبقية قبل التفكير في أي شيء آخر.”
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
لم أكن قلقًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عينا زوي، حتى…
“أعتقد أن العيش داخل نقابة له مزاياه.”
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
يمكنني إيجاد كل المعلومات التي أحتاجها هنا. كما أن كايل موجود لمساعدتي. إذا أردت إيجاد طريقة للحصول على المزيد من الشظايا بسرعة، فالنقابة هي المكان المثالي لجمع بعض المعلومات عن ذلك.
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
وأي بوابة كانت تلك؟
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
كانت عالية جدًا.
ناظرًا إلى خنصره، صرفها رئيس القسم بيده.
—أين رقائق البطاطا خاصتي بحق الجحيم؟!
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت زوي بعينيها وقد ارتبكت فجأة من كلمات رئيس القسم. ماذا يقصد بكلامه؟
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، انتظر…”
نظرت إلى مقبض الباب وسحبت يدي للخلف قبل أن أجلس مجددًا على الكرسي.
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
“عند التفكير مرة أخرى، يبدو أن اللعبة تحتاج إلى تحديث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
ضيّقت عينيّ وانحنيت إلى الأمام.
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
“لِنَرَ…”
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
—
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
قبل لحظات.
لسوء الحظ، لم تكن بحوزتي أي شظايا أخرى.
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
“بما أنه لا توجد أي شظية أخرى، أفترض أنه لا يمكنه الترقية إلا في مرسوم التصور…”
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
في نهاية قسم العملاء الميدانيين، كان مكتب رئيس القسم.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
ساد الصمت الغرفة.
وبمجرّد التفكير برقائقها، شعرت زوي بفرحة طفولية تغمرها. تلك الرقائق… آه، تلك الرقائق. كانت رقائق خاصة. كانت شيئًا تعدّه عادةً قبل دخول أي بوابة.
لم يتحدث أي منهما، بينما كان رئيس القسم ينقر بأصابعه فوق الطاولة.
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
استمر على هذا الحال حتى اعتدلت شفتاه وسقط القلم على المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
طق.
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
“أنتِ تقولين إذًا إن شخصية ما ترتدي قناع مهرج تمكنت من التسلل إلى البوابة، تحت أنوف ثلاث من أكبر النقابات على الجزيرة، وتمكنت بطريقة ما من اجتياز السيناريو. ليس هذا فحسب، بل إن مستوى الصعوبة ارتفع أيضًا؟”
لكن من؟
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
بطرح الأمر بهذه الطريقة، بدا حقًا غير قابل للتصديق…
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
لكن، هذا ما حدث فعلًا.
حاولت كتابة السؤال في دردشة التطبيق، لكنني لم أتلقَّ أي إجابة.
ولو كانت مكان رئيس القسم، لَما صدقت الأمر أيضًا. لا توجد عمليًا أي طريقة لتسلل أحد إلى بوابة ما لم تكن إحدى النقابات قد خططت لذلك مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت البلورة بالقرب من فمي وحاولت عضها، ولكن…
لكن… هل كانوا حقًا مسؤولين عن السماح للمهرج بالدخول؟
كيف يمكن أن يستفيدوا من ظهوره؟
كيف يمكن أن يستفيدوا من ظهوره؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي تمامًا.”
بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
هل سيرتقي في الرتبة؟
“سيدي… رئيس القسم. أعلم أن الأمر قد يبدو غير قابل للتصديق، لكنني لم أكن الوحيدة هناك. يمكنك أن—”
وقفت زوي أمام رئيس القسم الذي اتكأ على كرسيه، وقلم رصاص مضغوط عند طرف شفتيه.
“أوه، لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عينا زوي، حتى…
قاطع رئيس القسم زوي، ولوّح بيده بلا مبالاة.
طق.
“ليس لأنني لا أصدقك. بل، في الواقع، أصدقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
“هاه…؟ حقًا؟”
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
“نعم.”
وأي بوابة كانت تلك؟
“إذًا…”
“مـ-ماذا…”
“السبب في دهشتي هو أنني سمعت هذا الوصف من قبل.”
وانفجر الجحيم.
“هم؟”
لكن… هل كانوا حقًا مسؤولين عن السماح للمهرج بالدخول؟
رمشت زوي بعينيها وقد ارتبكت فجأة من كلمات رئيس القسم. ماذا يقصد بكلامه؟
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها هي تمامًا.”
“ماذا…؟”
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
عقدت زوي حاجبيها. إذا كان الأمر متعلقًا بأحد الكبار، فهذا يعني… أن الحادثة وقعت في بوابة أعلى رتبة؟
“هم؟”
وأي بوابة كانت تلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
“إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
وأي بوابة كانت تلك؟
“…..!”
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
“لقد حدث هذا منذ وقت ليس ببعيد. أنا متأكد أنك سمعتِ عن الحادثة من قبل. إنها تتعلق بأحد كباركِ.”
ذلك لأنها كانت تدرك تمامًا البوابة التي يتحدث عنها رئيس القسم.
“ربما من الجيد أنني لا أملك المزيد. أخشى أن أضيع إحدى الخصائص…”
“لا يمكن أن تكون تقصد ‘تلك’ البوابة، أليس كذلك؟ تلك…”
“…..!”
“إنها هي تمامًا.”
“نعم؟”
أجاب رئيس القسم بينما كان يحكّ ذقنه المتناثرة بالشعر.
“إذًا…”
“…أول بوابة من رتبة <A> في القسم.”
“مـ-ماذا…”
اتسعت عينا زوي فجأة في صدمة.
شعرت وكأن أنفاسها قد سُلبت من صدرها. لم تستطع تصديق ما كانت تسمعه.
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
“لِنَرَ…”
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
فقط النخبة العليا كانت تملك القدرة على دخول مثل تلك البوابة.
—أين رقائق البطاطا خاصتي بحق الجحيم؟!
ومع ذلك، هل ظهر المهرج هناك؟
“ذلك المهرج… لم يقتحم البوابة فحسب، بل وفقًا لما أعلمه، كان هو السبب الرئيسي في نجاح اجتياز البوابة منذ البداية. للأسف، لم نتمكن من الحصول على أي شظايا منها، لكن الفريق بأكمله تمكن من الخروج حيًا، وذلك هو الأهم.”
‘ثم مجددًا، لا أعلم إن كانت السمة ستختفي أم لا.’
“انتظر، انتظر…”
اضطرت زوي لإيقاف رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد كل شيء، فإن إتمام بوابة شاذة من أحدث بوابات رتبة <A> كان إنجازًا ضخمًا. وكان أيضًا أحد العوامل الأساسية التي دفعت رتبة نقابتهم إلى الحافة العليا من درجة الملكة.
“نعم؟”
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
“هل قلتَ للتو إنه كان السبب الرئيسي في اجتياز البوابة منذ البداية؟”
حككت مؤخرة رأسي بينما أحدق في الشظية.
“نعم، هذا ما قلتُه.”
“والآن، ماذا أفعل بهذه…؟”
“مـ-ماذا…”
ابتسمت زوي ابتسامة متكلفة.
زوي وجدت نفسها مرة أخرى عاجزة تمامًا، وقد بدأ صدرها يثقل. ومضت صورة المهرّج في ذهنها، مما جعل الثقل في صدرها يتضاعف.
“في أسوأ الأحوال، سأطلب من كايل مجددًا. أنا متأكد أنه يعرف شيئًا.”
تذكّرت كلماتها التي قالتها للمهرّج أثناء رقصتهما، وبدأ العرق يتصبّب من كفّيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
—من سرق رقائقي؟؟؟ سأقتلكم إن لم يعترف أحدكم حالًا!
تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
“هيهي.”
“حسنًا، لا تقلقي كثيرًا.”
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
—
“ثمّة احتمال أن المهرّج لا يكون شخصًا واحدًا، بل مجموعة كاملة ترتدي القناع نفسه. سنُجري تحقيقًا أدقّ بشأن هذا الأمر. عليكِ أن ترتاحي في هذه الأثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها أحدث بوابة من رتبة(مصنفة) <A>. تلك التي تمكنت كلارا من إكمالها.”
ناظرًا إلى خنصره، صرفها رئيس القسم بيده.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
“سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
“…أوه، حسنًا.”
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
عضّت زوي شفتيها، ثمّ أخفضت رأسها أخيرًا وغادرت الغرفة.
لكن… تمامًا عندما كنت على وشك فتح الباب، توقفت فجأة على وقع صرخة مفاجئة من الجهة الأخرى.
لكن، حتى عندما خرجت من مكتب رئيس القسم، ظلّ ذهنها يدور حول المهرّج.
حاولت كتابة السؤال في دردشة التطبيق، لكنني لم أتلقَّ أي إجابة.
كان هناك شيءٌ بشأنه…
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
شيءٌ ما فيه بدا مألوفًا لها.
“…..”
شعرت بذلك حينها، وما زالت تشعر به الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قلقًا حقًا.
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
لكن من؟
لكن من؟
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
“آه، لا يهم.”
كما كانت بوابة شديدة الصعوبة.
دلّكت وجهها، وتخلّت عن الفكرة.
“هيهي.”
فقط التفكير في الأمر كان يسبب لها صداعًا.
“لا أعتقد أن هذا ممكن.”
“سأرتاح قليلًا الآن وآكل رقائقي.”
وبمجرّد التفكير برقائقها، شعرت زوي بفرحة طفولية تغمرها. تلك الرقائق… آه، تلك الرقائق. كانت رقائق خاصة. كانت شيئًا تعدّه عادةً قبل دخول أي بوابة.
“اللعنة أين رقائقي؟!”
نوع من تعويذة الحظ.
كان هناك شيءٌ بشأنه…
ولكي لا يسرقها أحد، اعتادت أن تخبّئها.
“هيهي.”
وبالطبع، كان الجميع يعلم أنّها رقائقها، لكنها كانت عادة قديمة نشأت لديها منذ أن كانت ضعيفة.
الرقائق. تلك الرقائق اللذيذة، المالحة قليلًا، والخفيفة…
حينها، لم يكن كبارها يهتمّون إن كانت رقائقها أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتكفّل بهذا الأمر. أنا واثق أنكِ متعبة. فقط خذي قسطًا من الراحة الآن. سأستدعيكِ إذا حصل شيء.”
“هيهي.”
رميتها بخفة ثم أمسكتها مجددًا، ضغطت عليها بيدي، لكن لم يحدث شيء. ماذا يُفترض بي أن أفعل بها؟
قهقهت زوي وهي تتّجه نحو المطبخ، تفتح الخزانة المألوفة جيدًا، وتصل إلى مكانها السري. ذاك المكان الذي لم تكن تعرفه سواها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
لكن…
“لِنَرَ…”
“إيه؟”
راود زوي شعور بأنّها تودّ لكم نسختها السابقة. إن كان المهرّج هو نفسه بالفعل، وقد ساعد في تطهير بوابة من رتبة <A>، فهي حقًا كادت أن تفقد حياتها.
الرقائق. تلك الرقائق اللذيذة، المالحة قليلًا، والخفيفة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قلقًا حقًا.
اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّل عرقٌ باردٌ على طول ظهرها.
“كـ-كيف يمكن أن يحدث هذا؟”
“لِنَرَ…”
ارتعشت عينا زوي، حتى…
نظرت إلى واجهة التطبيق مرة أخرى وحدقت في صفحة السائر الليلي. كنت فضوليًا لمعرفة ما سيحدث بمجرد أن يتمكن من امتصاص عشر شظايا من التصور.
“اللعنة أين رقائقي؟!”
نوع من تعويذة الحظ.
انفجرت، وراحت يداها تقذفان برطمانات القهوة الفورية في كلّ اتجاه.
‘هل قلتُ حقًا شيئًا كهذا؟ يا إلهي…’
“من سرق رقائقي؟؟؟ سألعنكم جميعًا إن لم يعترف السارق الآن!”
أيمكن أن يكون شخصًا تعرفه؟
وانفجر الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما رأت، بدا أنهم هم أيضًا فوجئوا وصُدموا بظهوره.
وللحظةٍ وجيزة فقط، ظنّ بعض المجنّدين أن كائنًا شاذًا قد هرب من منشأة الاحتواء.
وبدت غاضبة جدًا أيضًا.
لكن، حتى عندما خرجت من مكتب رئيس القسم، ظلّ ذهنها يدور حول المهرّج.
انتشلها من أفكارها رئيس القسم وهو يحكّ أذنه الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما لا يعرف، أو لا يريد إخباري فحسب. أعتقد أن عليّ اكتشاف الأمر بنفسي.’
وبناء على ذلك، أغلقت الحاسوب المحمول ونهضت من مقعدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
