استمتع بالانتصار
الفصل 320: استمتع بالانتصار
الفصل 320: استمتع بالانتصار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق إنذار التحذير مرة أخرى، وومض ضوء أحمر. نظرًا لأن الضوضاء كانت عالية، قام أرمسترونغ على الفور بتعطيلها لمنع تشتيت انتباه تشانغ هينغ. هبطت وحدة القمر تدريجيًا، وسرعان ما كانت تحلق فوق الوادي. لكن بالنظر من الأعلى، لم يروا سوى الظلام – مثل فم هائل، ينتظر أن يلتهم المركبة الفضائية.
نظر تشانغ هينغ إلى أرمسترونغ ووجده يحدق في الوادي أمامه. يبدو أنه لم يلاحظ الصوت القادم من قناة الاتصال. أما غرفة التحكم في هيوستن، فبدت جميع الخطوط آمنة، ولم تكن هناك أي علامة على تدخل. أدرك تشانغ هينغ بسرعة أنه الوحيد الذي يمكنه سماع الصوت.
“لقد تغيرت الأوقات. قبل أربعمائة عام، كان من المقبول حرق جيوردانو برونو حتى الموت لمنعه من نشر نظرية مركزية الشمس. لقد حان وقتنا؛ الجيل الأكبر يصبح أضعف. ومع ذلك، فهم غير راغبين في أن ينساهم الزمن، ويتمنون استخدام هذه اللعبة لاستعادة مجدهم السابق. بالطبع، نعلم جميعًا أنها مجرد كذبة يخدعون بها أنفسهم.
“لقد خسروا منذ وقت طويل وهزموا تمامًا. على حد علمي، يعيش بعضهم أسوأ من الكلاب. هذا محزن حقًا. كان عليهم أن يقتلوا أنفسهم منذ مئات السنين، وربما، يمكنهم على الأقل أن يموتوا ببعض الكرامة. الانتقاء الطبيعي وبقاء الأقوى. هذه هي الكلمات الحكيمة لداروين. الانتصار سيكون دائمًا من نصيب الجيل الأحدث. لذا فإن نصيحتي لك هي أن تختار جانبك بعناية. لا تريد أن تصعد على سفينة تغرق مثل التايتانيك. تحت الثوب الفاخر قد تكمن إصابة بالقمل. أنا معجب بك. سنلتقي مرة أخرى. أخيرًا، استمتع بالانتصار. ليس كل شخص يمكنه الوقوف بجانب نيل أ
“عليك أن تتخذ قرارًا. لديك 19 ثانية فقط من الوقود المتبقي”، ذكّره الصوت.
“عليك أن تتخذ قرارًا. لديك 19 ثانية فقط من الوقود المتبقي”، ذكّره الصوت.
نظر تشانغ هينغ إلى الأسفل مرة أخرى ووجد أن الموقع كان وعرًا جدًا للهبوط. الوادي على الجانب الآخر بدا خطيرًا بنفس القدر. كما أنه كان جاهلاً بما يكمن خلف الوادي. قد يكون السطح بنفس الوعورة على التضاريس التي كان يحلق فوقها الآن. إذا كان يعرف الكمية الدقيقة للوقود المتبقي، لكان أكثر ميلاً للمراهنة على هذا المكان، ولكن الآن، مع التلميح من الصوت الغامض، اتخذ تشانغ هينغ قراره أخيرًا ووجّه المركبة نحو الوادي. “اختيار شجاع جدًا، لا يزال لديك 13 ثانية من الوقود المتبقي، على ارتفاع 640 قدمًا فوق الأرض.”
“32 قدمًا…”
استمر الصوت في قناة الاتصال، وقدم لتشانغ هينغ الأرقام التي يحتاجها أكثر. سمح له ذلك باستعادة السيطرة على حالة الإيجل الحالية بعد فقدان الأدوات. مع مرور الثواني، اقتربت وحدة القمر أكثر فأكثر من الوادي. إذا كان القائد شخصًا آخر، لربما شكك في قرار تشانغ هينغ في وقت مثل هذا. لكن القائد أرمسترونغ ظل صامتًا، وقرر الوثوق في حكم تشانغ هينغ.
بعد الملاحظة الأولية، قدر تشانغ هينغ أنهم ما زالوا بحاجة إلى السفر لحوالي 1.7 كيلومتر، وسيستغرق ذلك دقيقة ونصف للوصول إلى هناك بسرعتهم الحالية. كانوا الآن على بعد أقل من 50 قدمًا من الأرض وكادوا يلمسون المنحدرات التي تحيط بالوادي. كان على تشانغ هينغ أن ينفق ثانيتين إضافيتين من الوقود الثمين لزيادة ارتفاع وحدة القمر.
“تهانينا، عشر من عشر لهبوط مثالي”، قال الصوت على جهاز الاتصال. “ستدخل قريبًا إلى الجزء المفضل لدي. نيل أرمسترونغ بجانبك على وشك أن ينطق بجملتي المفضلة. هذا هو المشهد المفضل لدي في تاريخنا البشري بأكمله.”
انطلق إنذار التحذير مرة أخرى، وومض ضوء أحمر. نظرًا لأن الضوضاء كانت عالية، قام أرمسترونغ على الفور بتعطيلها لمنع تشتيت انتباه تشانغ هينغ. هبطت وحدة القمر تدريجيًا، وسرعان ما كانت تحلق فوق الوادي. لكن بالنظر من الأعلى، لم يروا سوى الظلام – مثل فم هائل، ينتظر أن يلتهم المركبة الفضائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…7 ثوانٍ من الوقود المتبقي، 315 قدمًا فوق الأرض.”
الفصل 320: استمتع بالانتصار
بسبب استنفاد الوقود بسرعة، قرر تشانغ هينغ إيقاف المحركات الصاروخية. لن يشعلها مرة أخرى إلا بعد أن ينزلق لبعض المسافة. جاذبية القمر هي سدس جاذبية الأرض فقط، وحتى إذا نفد الوقود، لن تسقط الإيجل على السطح على الفور.
كان الوادي أسفلهم يقترب بسرعة. لحسن الحظ، مع بقاء 5 ثوانٍ من الوقود، رأى تشانغ هينغ أخيرًا الجانب الآخر من الوادي. كانت تضاريس مسطحة جدًا، مكان ممتاز لهبوط المركبة الفضائية. لذا فإن السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا كان لديهم ما يكفي من الوقود للوصول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الملاحظة الأولية، قدر تشانغ هينغ أنهم ما زالوا بحاجة إلى السفر لحوالي 1.7 كيلومتر، وسيستغرق ذلك دقيقة ونصف للوصول إلى هناك بسرعتهم الحالية. كانوا الآن على بعد أقل من 50 قدمًا من الأرض وكادوا يلمسون المنحدرات التي تحيط بالوادي. كان على تشانغ هينغ أن ينفق ثانيتين إضافيتين من الوقود الثمين لزيادة ارتفاع وحدة القمر.
مثل شبح ظلي، انزلقت وحدة القمر بصمت فوق الوادي.
الآن، كان عليه تعديل وضع وحدة القمر وإبطاء سرعتها أثناء الهبوط. بعبارة أخرى، كان عليه الاستفادة الجيدة من الوقود المتبقي على متنها.
في اللحظة التي تحدث فيها، أدرك تشانغ هينغ أن الصوت يعود للرجل الذي يدعي أنه أينشتاين. هذا يفسر سبب تشغيل سماعة البلوتوث من تلقاء نفسها. لم يكن تشانغ هينغ يعرف أصول أو هوية أينشتاين، لكن بناءً على ظروف لقائهما الأول، كان متأكدًا أن أينشتاين لم يكن لديه نوايا سيئة تجاهه. أيضًا، كان أينشتاين عونًا كبيرًا في الهبوط.
أصبحت يد تشانغ هينغ أكثر برودة وهو يمسك بعصي التحكم. كانت وحدة القمر تتجه في الاتجاه الصحيح، لكنها كانت في زاوية هبوط ضحلة، مما يعني أن المركبة يمكن أن تصطدم بجدار الصخور قبل أن تهبط. مع اقترابه أكثر فأكثر من نقطة الهبوط، تجاوزت وحدة القمر جدار الصخور بأقل من 15 قدمًا. ظل تشانغ هينغ مركزًا للغاية، ولم يزعج نفسه بالاحتفال بعد الهروب من المأزق. قاد المركبة الفضائية للأمام لمسافة قصيرة قبل أن يدخل في إجراءات الهبوط.
مثل شبح ظلي، انزلقت وحدة القمر بصمت فوق الوادي.
مثل شبح ظلي، انزلقت وحدة القمر بصمت فوق الوادي.
“32 قدمًا…”
ابتسم أينشتاين عندما سمع صوت تشانغ هينغ.
______
أصبحت يد تشانغ هينغ أكثر برودة وهو يمسك بعصي التحكم. كانت وحدة القمر تتجه في الاتجاه الصحيح، لكنها كانت في زاوية هبوط ضحلة، مما يعني أن المركبة يمكن أن تصطدم بجدار الصخور قبل أن تهبط. مع اقترابه أكثر فأكثر من نقطة الهبوط، تجاوزت وحدة القمر جدار الصخور بأقل من 15 قدمًا. ظل تشانغ هينغ مركزًا للغاية، ولم يزعج نفسه بالاحتفال بعد الهروب من المأزق. قاد المركبة الفضائية للأمام لمسافة قصيرة قبل أن يدخل في إجراءات الهبوط.
“عليك أن تتخذ قرارًا. لديك 19 ثانية فقط من الوقود المتبقي”، ذكّره الصوت.
ثم، أشعل المحركات الصاروخية، وكانت تعمل على البخار في هذه المرحلة، وأضاءت، مما أوقف المركبة الفضائية. انطفأت المحركات الصاروخية مع أنفاسها الأخيرة، وبمجرد استنفاد كل الوقود، كانت أرجل الهبوط الأربعة للإيجل قد استقرت على سطح القمر.
“عليك أن تتخذ قرارًا. لديك 19 ثانية فقط من الوقود المتبقي”، ذكّره الصوت.
كان الوادي أسفلهم يقترب بسرعة. لحسن الحظ، مع بقاء 5 ثوانٍ من الوقود، رأى تشانغ هينغ أخيرًا الجانب الآخر من الوادي. كانت تضاريس مسطحة جدًا، مكان ممتاز لهبوط المركبة الفضائية. لذا فإن السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا كان لديهم ما يكفي من الوقود للوصول إلى هناك.
“هيوستن، هذا قاعدة جينغهاي. الإيجل هبطت”، أبلغ أرمسترونغ. على الرغم من تجاوز عقبة هائلة، ظل نبرة صوته متحفظًا ولم يتغير أبدًا.
“…7 ثوانٍ من الوقود المتبقي، 315 قدمًا فوق الأرض.”
في لحظة، انفجرت هتافات وصرخات عالية عبر مركز التحكم في المهمة في هيوستن، وركض الجميع بحماس مع كل ما يمكنهم حمله في أيديهم. كان لديهم سبب وجيه للشعور بهذا الفرح لأنه، ولأول مرة في التاريخ، هبط إنسان على القمر!
في اللحظة التي تحدث فيها، أدرك تشانغ هينغ أن الصوت يعود للرجل الذي يدعي أنه أينشتاين. هذا يفسر سبب تشغيل سماعة البلوتوث من تلقاء نفسها. لم يكن تشانغ هينغ يعرف أصول أو هوية أينشتاين، لكن بناءً على ظروف لقائهما الأول، كان متأكدًا أن أينشتاين لم يكن لديه نوايا سيئة تجاهه. أيضًا، كان أينشتاين عونًا كبيرًا في الهبوط.
رمسترونغ على القمر.”
ألقى ناسا بكل ما لديهم فقط ليحدث هذا اليوم. الشكوك والضغوط الهائلة التي واجهوها من الجمهور تعني أن عليهم بذل جهد مضاعف وإثبات أنهم يستحقون. عندما أصبح حلمهم أخيرًا حقيقة، لم يتمكن الفريق من منع الدموع. كان تشانغ هينغ سعيدًا، وعلى الرغم من أنه علم أن هذه مجرد لعبة، إلا أنه شعر كما لو كان جزءًا من التاريخ الآن.
بسبب استنفاد الوقود بسرعة، قرر تشانغ هينغ إيقاف المحركات الصاروخية. لن يشعلها مرة أخرى إلا بعد أن ينزلق لبعض المسافة. جاذبية القمر هي سدس جاذبية الأرض فقط، وحتى إذا نفد الوقود، لن تسقط الإيجل على السطح على الفور.
“تهانينا، عشر من عشر لهبوط مثالي”، قال الصوت على جهاز الاتصال. “ستدخل قريبًا إلى الجزء المفضل لدي. نيل أرمسترونغ بجانبك على وشك أن ينطق بجملتي المفضلة. هذا هو المشهد المفضل لدي في تاريخنا البشري بأكمله.”
“عليك أن تتخذ قرارًا. لديك 19 ثانية فقط من الوقود المتبقي”، ذكّره الصوت.
“إنه أمر لا يصدق، أليس كذلك؟ قبل خمسمائة عام، اعتقد معظم الناس أن الأرض مسطحة. الآن، أنت تقف هنا على القمر على بعد 300,000 كيلومتر من الأرض. لا يوجد أكسجين هنا، لكن بدلات الفضاء تسمح لك بالتنفس. غيرت العلوم والتكنولوجيا أنماط الحياة والإدراك إلى الأبد. على الرغم من ذلك، ما زال بعض الناس يعتقدون أن الأرض مسطحة… أقاموا حفلة في نورث كارولينا منذ وقت ليس ببعيد. لكن هذا ليس مهمًا الآن. دماغنا شيء جيد، لكن لا يمكنك أن تتوقع من الجميع أن يكون لديهم دماغ جيد… حسنًا.. النقطة هي، التكنولوجيا رائعة، أليس كذلك؟”
ثم، أشعل المحركات الصاروخية، وكانت تعمل على البخار في هذه المرحلة، وأضاءت، مما أوقف المركبة الفضائية. انطفأت المحركات الصاروخية مع أنفاسها الأخيرة، وبمجرد استنفاد كل الوقود، كانت أرجل الهبوط الأربعة للإيجل قد استقرت على سطح القمر.
كان الوادي أسفلهم يقترب بسرعة. لحسن الحظ، مع بقاء 5 ثوانٍ من الوقود، رأى تشانغ هينغ أخيرًا الجانب الآخر من الوادي. كانت تضاريس مسطحة جدًا، مكان ممتاز لهبوط المركبة الفضائية. لذا فإن السؤال الوحيد المتبقي هو ما إذا كان لديهم ما يكفي من الوقود للوصول إلى هناك.
“من أنت؟” قال تشانغ هينغ وهو يعبس. “لقاؤنا في منطقة 51 لم يكن صدفة، أليس كذلك؟ لماذا تسللت إلى مهمتنا؟ هل أنت لاعب؟ ما هو هدفك من البحث عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي تحدث فيها، أدرك تشانغ هينغ أن الصوت يعود للرجل الذي يدعي أنه أينشتاين. هذا يفسر سبب تشغيل سماعة البلوتوث من تلقاء نفسها. لم يكن تشانغ هينغ يعرف أصول أو هوية أينشتاين، لكن بناءً على ظروف لقائهما الأول، كان متأكدًا أن أينشتاين لم يكن لديه نوايا سيئة تجاهه. أيضًا، كان أينشتاين عونًا كبيرًا في الهبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق إنذار التحذير مرة أخرى، وومض ضوء أحمر. نظرًا لأن الضوضاء كانت عالية، قام أرمسترونغ على الفور بتعطيلها لمنع تشتيت انتباه تشانغ هينغ. هبطت وحدة القمر تدريجيًا، وسرعان ما كانت تحلق فوق الوادي. لكن بالنظر من الأعلى، لم يروا سوى الظلام – مثل فم هائل، ينتظر أن يلتهم المركبة الفضائية.
ابتسم أينشتاين عندما سمع صوت تشانغ هينغ.
“لقد تغيرت الأوقات. قبل أربعمائة عام، كان من المقبول حرق جيوردانو برونو حتى الموت لمنعه من نشر نظرية مركزية الشمس. لقد حان وقتنا؛ الجيل الأكبر يصبح أضعف. ومع ذلك، فهم غير راغبين في أن ينساهم الزمن، ويتمنون استخدام هذه اللعبة لاستعادة مجدهم السابق. بالطبع، نعلم جميعًا أنها مجرد كذبة يخدعون بها أنفسهم.
“…7 ثوانٍ من الوقود المتبقي، 315 قدمًا فوق الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد خسروا منذ وقت طويل وهزموا تمامًا. على حد علمي، يعيش بعضهم أسوأ من الكلاب. هذا محزن حقًا. كان عليهم أن يقتلوا أنفسهم منذ مئات السنين، وربما، يمكنهم على الأقل أن يموتوا ببعض الكرامة. الانتقاء الطبيعي وبقاء الأقوى. هذه هي الكلمات الحكيمة لداروين. الانتصار سيكون دائمًا من نصيب الجيل الأحدث. لذا فإن نصيحتي لك هي أن تختار جانبك بعناية. لا تريد أن تصعد على سفينة تغرق مثل التايتانيك. تحت الثوب الفاخر قد تكمن إصابة بالقمل. أنا معجب بك. سنلتقي مرة أخرى. أخيرًا، استمتع بالانتصار. ليس كل شخص يمكنه الوقوف بجانب نيل أ
رمسترونغ على القمر.”
نظر تشانغ هينغ إلى الأسفل مرة أخرى ووجد أن الموقع كان وعرًا جدًا للهبوط. الوادي على الجانب الآخر بدا خطيرًا بنفس القدر. كما أنه كان جاهلاً بما يكمن خلف الوادي. قد يكون السطح بنفس الوعورة على التضاريس التي كان يحلق فوقها الآن. إذا كان يعرف الكمية الدقيقة للوقود المتبقي، لكان أكثر ميلاً للمراهنة على هذا المكان، ولكن الآن، مع التلميح من الصوت الغامض، اتخذ تشانغ هينغ قراره أخيرًا ووجّه المركبة نحو الوادي. “اختيار شجاع جدًا، لا يزال لديك 13 ثانية من الوقود المتبقي، على ارتفاع 640 قدمًا فوق الأرض.”
______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة تعبان النعسان
“تهانينا، عشر من عشر لهبوط مثالي”، قال الصوت على جهاز الاتصال. “ستدخل قريبًا إلى الجزء المفضل لدي. نيل أرمسترونغ بجانبك على وشك أن ينطق بجملتي المفضلة. هذا هو المشهد المفضل لدي في تاريخنا البشري بأكمله.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات