الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
الفصل 335: اللقاء في وادي السيليكون
ثم أخرج من جيبه كتيبًا سياحيًا وبدأ بتصفحه.
في مطار سان خوسيه، لم يعد الرجل العجوز يرتدي بذلته الصينية التقليدية الغريبة.
وضع العجوز السماعات على أذنيه، مستغرقًا في الاستماع.
كان يرتدي ملابس سياحية عادية، ويبدو كما لو أنه أنهى رحلته للتو. كان يحمل حقيبة صغيرة بيده، ومقبضها الذهبي محفور عليه مخلوق سحري بجسم أفعى ورؤوس أسد وثور وإنسان. خرج من بوابة المطار، ورفع يده مستوقفًا سيارة أجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
قال وهو يغلق الباب خلفه:
“من فضلك، خذني إلى فندق ويستن بالو ألتو.”
بصق قطعة العلكة التي فقدت طعمها على الأرض. عندها، انتبه الكلب الآلي، ورفع أذنيه، وبدأ بمسح الأرضية باستخدام ماسح ضوئي. خلال خمس ثوانٍ فقط، كانت الأرض قد نُظّفت تمامًا من أثر العلكة، وعاد الكلب الآلي إلى مكانه.
ثم أخرج من جيبه كتيبًا سياحيًا وبدأ بتصفحه.
ثم أضاف: “البقاء للأقوى — أليس هذا ما تؤمن به دائمًا؟ رغم أنني كنت أفضل أن أراك في دور ‘جوردانو برونو’، مربوطًا إلى عمود الإعدام، إلا أننا لا نستطيع العودة إلى تلك الأيام الجميلة، أليس كذلك؟”
“حسنًا، سيدي.”
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
ألقى السائق ذو البشرة السوداء نظرة عبر المرآة الخلفية نحو العجوز.
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
قال الأخير وهو يضع حقيبته جانبًا:
“أوه، بالمناسبة، أريد الاستماع إلى موسيقى الهيب هوب. ألا تحبها أنت أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد “آينشتاين” بنبرة حادة: “ألا تخجل من نفسك وأنت تُحدثني عن خرق القواعد؟ هل ظننت حقًا أنني لن ألاحظ معدل تقدمه غير الطبيعي؟ لا يوجد إنسان عادي يمكنه أن يحقق ما حققه في هذه الفترة القصيرة. هذا واضح تمامًا أنه من تدبيرك، أنت وحِيَلك المرتبطة بالزمن. هل كنت تعتقد أنك قادر على إخفاء ذلك؟”
رد السائق ببرود:
“أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
وضع العجوز السماعات على أذنيه، مستغرقًا في الاستماع.
قال العجوز بنبرة متمهلة:
“هل هذه طريقتكم في إرضاء الزبائن؟ حتى هذا الطلب البسيط لا يمكنك تلبيته؟”
رد العجوز: “أنت تعرف السبب، أليس كذلك؟ وإلا لما أرسلت رجالك ليعترضوا طريقي عند بوابة المطار، صحيح؟”
انزعج السائق وقال:
“ماذا تقصد بذلك؟”
رد العجوز بابتسامة مائلة: “سأحاول أن أضع نصيحتك في الحسبان، يا ‘ساينز’.”
رد العجوز:
“لا تضيّع وقتك، صدقني يا بني، لا أحد في هذا العالم يملك وقتًا أكثر مني. لا تضيّع وقتك عليّ.”
قال وهو يغلق الباب خلفه: “من فضلك، خذني إلى فندق ويستن بالو ألتو.”
ثم فتح علبة علكة وسكب عشر قطع دفعة واحدة في فمه.
وضع العشر قطع في فمه وواصل طريقه نحو مرض السكري دون تردد.
ساد صمت قصير، ثم بدأ السائق بتحريك السيارة.
وادي السيليكون هو بوتقة صناعة التكنولوجيا الأمريكية، ومركز الابتكار الإلكتروني عالميًا، حيث تتواجد مقرات كبرى شركات التكنولوجيا مثل “أبل” و”غوغل” و”ياهو” و”فيسبوك” و”أوراكل”، ويُعد جنة لعشاق التقنية.
قال العجوز مبتسمًا:
“شاب جيد، الآن يمكنك تشغيل موسيقى الهيب هوب.”
في مطار سان خوسيه، لم يعد الرجل العجوز يرتدي بذلته الصينية التقليدية الغريبة.
أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه:
“يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
ثم فتح علبة علكة وسكب عشر قطع دفعة واحدة في فمه.
“أوه، نيكي ميناج؟ مفضلتي! ممتاز! لا بد أن نعترف بأن التكنولوجيا جعلت الحياة أكثر راحة بكثير.”
ثم قال ببرود: “لماذا غيّرت عدد اللاعبين المسموح لهم بإكمال المهمة؟ لقد زدت الأمر صعوبة على رجالي. ما فعلته يُعد خرقًا لقواعد اللعبة، أليس كذلك؟”
وضع العجوز السماعات على أذنيه، مستغرقًا في الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه: “يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
نصف ساعة لاحقًا، وصلت السيارة إلى وادي السيليكون.
وادي السيليكون ليس تقسيمًا إداريًا في حد ذاته. في البداية، كان المصطلح يُطلق فقط على المناطق المحيطة بوادي سانتا كلارا، ثم توسّع تدريجيًا ليشمل مقاطعة سانتا كلارا، ومقاطعة سان ماتيو جنوب غربًا، وخليج سان فرانسيسكو وأجزاء من مقاطعة ألاميدا شرقًا.
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
وادي السيليكون هو بوتقة صناعة التكنولوجيا الأمريكية، ومركز الابتكار الإلكتروني عالميًا، حيث تتواجد مقرات كبرى شركات التكنولوجيا مثل “أبل” و”غوغل” و”ياهو” و”فيسبوك” و”أوراكل”، ويُعد جنة لعشاق التقنية.
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
توقفت سيارة الأجرة أخيرًا عند بوابة شركة ناشئة صغيرة.
مقارنةً بشركات كبرى مثل إنتل أو تيسلا، كانت هذه الشركة لا تُذكر. مجالها كان تطوير ألبومات الصور الإلكترونية، ويعمل بها أقل من عشرة موظفين.
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
حمل العجوز صندوقه وتوجه إلى باب مكتب المدير التقني، الذي كان في الوقت نفسه المدير التنفيذي وصاحب الشركة.
ساد صمت قصير، ثم بدأ السائق بتحريك السيارة.
ثوانٍ بعد وقوفه، فُتح الباب تلقائيًا.
رد العجوز بابتسامة مائلة: “سأحاول أن أضع نصيحتك في الحسبان، يا ‘ساينز’.”
قال العجوز معجبًا:
“رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيدي.”
دخل المكتب، وأُغلق الباب خلفه تلقائيًا، وأُخفضت الإضاءة إلى درجة مريحة.
لاحظ العجوز أن الأرضية بأكملها كانت عبارة عن شاشة عرض ضخمة، لكنها بدت وكأنها سجادة تحت قدميه. حتى أن موجات مياه إلكترونية كانت تظهر تحت خطاه.
شعر بالمادة الناعمة تحت جسده، ولم يكن يتوقع أنها ستكون بهذا القدر من الراحة.
عندما لاحظ الكلب الآلي الغريب وجود شخص غريب، نهض من مكانه وبدأ بالنباح. لكن بمجرد أن رُميت إليه لوحة دارات كهربائية، هدأ واستلقى مجددًا وبدأ يلعقها بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه: “يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
كان الرجل الذي يدعى “آينشتاين” — والذي رآه “تشانغ هنغ” في إحدى المهمات — جالسًا خلف مكتبه. وعلى طرف المكتب كان هناك نموذج لصاروخ ساتورن V.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج السائق جهاز iPod من جيبه وقدّمه مع سماعات للرجل خلفه: “يحتوي على نِـيكي ميناج، بوست مالون، وجاي زي…”
مد “آينشتاين” يده مرحّبًا، فاقترب منه العجوز ورفع حاجبيه، ثم جلس على الأريكة التي خرجت من الجدار أمامه فورًا عند اقترابه.
تجهم “آينشتاين” وسأل: “ما الذي تخطط لفعله مع تلميذك؟ لا أصدق أنك ضحيت بأكثر من 80% من قوتك من أجله. هذا ثمن باهظ، حتى بالنسبة لك. أنت لست مثل أولئك الضعفاء الذين ينتظرون حفرتهم. رغم أن قوتك تراجعت مع السنين، إلا أنك ما زلت بعيدًا عن مغادرة هذا العالم. فلماذا تجازف بهذه الخطوة الآن؟ حسب معرفتي بك، أنت لا تقوم باستثمار كهذا إلا إذا كنت تطمح إلى مكاسب عظيمة.”
قال مبتسمًا وهو يجلس بقوة متعمدة:
“مبهر.”
قال العجوز معجبًا: “رائع.”
شعر بالمادة الناعمة تحت جسده، ولم يكن يتوقع أنها ستكون بهذا القدر من الراحة.
كان يرتدي ملابس سياحية عادية، ويبدو كما لو أنه أنهى رحلته للتو. كان يحمل حقيبة صغيرة بيده، ومقبضها الذهبي محفور عليه مخلوق سحري بجسم أفعى ورؤوس أسد وثور وإنسان. خرج من بوابة المطار، ورفع يده مستوقفًا سيارة أجرة.
قال “آينشتاين” بوجه خالٍ من التعبير وهو يُسكت مؤتمرًا تقنيًا كان يشاهده:
“زيارتك اليوم جعلتني أدرك أنني أضعت حياتي.”
كان يرتدي ملابس سياحية عادية، ويبدو كما لو أنه أنهى رحلته للتو. كان يحمل حقيبة صغيرة بيده، ومقبضها الذهبي محفور عليه مخلوق سحري بجسم أفعى ورؤوس أسد وثور وإنسان. خرج من بوابة المطار، ورفع يده مستوقفًا سيارة أجرة.
رد العجوز:
“أنت تعرف السبب، أليس كذلك؟ وإلا لما أرسلت رجالك ليعترضوا طريقي عند بوابة المطار، صحيح؟”
رد السائق ببرود: “أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
بصق قطعة العلكة التي فقدت طعمها على الأرض.
عندها، انتبه الكلب الآلي، ورفع أذنيه، وبدأ بمسح الأرضية باستخدام ماسح ضوئي.
خلال خمس ثوانٍ فقط، كانت الأرض قد نُظّفت تمامًا من أثر العلكة، وعاد الكلب الآلي إلى مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت سيارة الأجرة أخيرًا عند بوابة شركة ناشئة صغيرة. مقارنةً بشركات كبرى مثل إنتل أو تيسلا، كانت هذه الشركة لا تُذكر. مجالها كان تطوير ألبومات الصور الإلكترونية، ويعمل بها أقل من عشرة موظفين.
سكب العجوز دفعة جديدة من عشر قطع علكة في يده.
ثم قال ببرود:
“لماذا غيّرت عدد اللاعبين المسموح لهم بإكمال المهمة؟ لقد زدت الأمر صعوبة على رجالي. ما فعلته يُعد خرقًا لقواعد اللعبة، أليس كذلك؟”
رد السائق ببرود: “أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
رد “آينشتاين” بنبرة حادة:
“ألا تخجل من نفسك وأنت تُحدثني عن خرق القواعد؟ هل ظننت حقًا أنني لن ألاحظ معدل تقدمه غير الطبيعي؟ لا يوجد إنسان عادي يمكنه أن يحقق ما حققه في هذه الفترة القصيرة. هذا واضح تمامًا أنه من تدبيرك، أنت وحِيَلك المرتبطة بالزمن. هل كنت تعتقد أنك قادر على إخفاء ذلك؟”
ترجمة : RoronoaZ
رد العجوز بلا مبالاة:
“حسنًا… لحسن الحظ، لا تزال لدي علاقات جيدة. الآن، كل ما علي فعله هو أن أصلي كي يتغاضى الجميع عمّا فعلته.”
رد السائق ببرود: “أخشى أنني لا أستطيع فعل شيء حيال ذلك، فالأمر كله يعتمد على ما يبثه الراديو.”
وضع العشر قطع في فمه وواصل طريقه نحو مرض السكري دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيدي.”
تجهم “آينشتاين” وسأل:
“ما الذي تخطط لفعله مع تلميذك؟ لا أصدق أنك ضحيت بأكثر من 80% من قوتك من أجله. هذا ثمن باهظ، حتى بالنسبة لك. أنت لست مثل أولئك الضعفاء الذين ينتظرون حفرتهم. رغم أن قوتك تراجعت مع السنين، إلا أنك ما زلت بعيدًا عن مغادرة هذا العالم. فلماذا تجازف بهذه الخطوة الآن؟ حسب معرفتي بك، أنت لا تقوم باستثمار كهذا إلا إذا كنت تطمح إلى مكاسب عظيمة.”
وضع العشر قطع في فمه وواصل طريقه نحو مرض السكري دون تردد.
رفع العجوز كتفيه وقال:
“أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
قال “آينشتاين” باستهزاء:
“وهل تعتقد أن تلك الملابس السخيفة ستجعلك تندمج مع مجتمع مختلف بالكامل؟”
رفع العجوز كتفيه وقال: “أخبرتك بالحقيقة منذ وقت طويل، لكنك لا تريد تصديقي. كل ما أريده هو الفوز في هذه اللعبة، والحصول على نصيبي من السوق الجديد. أريد استعادة أمجادي القديمة، وأجعل اسمي لامعًا من جديد.”
أجابه العجوز وهو يغمز:
“ولِمَ لا؟ حتى كنتاكي قدّم لفائف الدجاج على الطريقة الصينية في بكين.”
رد العجوز بلا مبالاة: “حسنًا… لحسن الحظ، لا تزال لدي علاقات جيدة. الآن، كل ما علي فعله هو أن أصلي كي يتغاضى الجميع عمّا فعلته.”
ثم أضاف:
“البقاء للأقوى — أليس هذا ما تؤمن به دائمًا؟ رغم أنني كنت أفضل أن أراك في دور ‘جوردانو برونو’، مربوطًا إلى عمود الإعدام، إلا أننا لا نستطيع العودة إلى تلك الأيام الجميلة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “آينشتاين” بوجه خالٍ من التعبير وهو يُسكت مؤتمرًا تقنيًا كان يشاهده: “زيارتك اليوم جعلتني أدرك أنني أضعت حياتي.”
قال “آينشتاين” بتحذير صارم:
“كن حذرًا يا ‘كرونوس’، لا تشعل النار في نفسك.”
ثم قال ببرود: “لماذا غيّرت عدد اللاعبين المسموح لهم بإكمال المهمة؟ لقد زدت الأمر صعوبة على رجالي. ما فعلته يُعد خرقًا لقواعد اللعبة، أليس كذلك؟”
رد العجوز بابتسامة مائلة:
“سأحاول أن أضع نصيحتك في الحسبان، يا ‘ساينز’.”
في مطار سان خوسيه، لم يعد الرجل العجوز يرتدي بذلته الصينية التقليدية الغريبة.
________________________
ساد صمت قصير، ثم بدأ السائق بتحريك السيارة.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________
مد “آينشتاين” يده مرحّبًا، فاقترب منه العجوز ورفع حاجبيه، ثم جلس على الأريكة التي خرجت من الجدار أمامه فورًا عند اقترابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات