الفصل 393: أعضاء الفريق
سأله “تشانغ هنغ”:
كان التعديل الذي أجراه “والدو” هو الأفضل بين أعضاء الفريق على متن الطائرة. عادةً ما لا يخرج من منزله، ويقضي معظم وقته منزوياً في علية منزل والدته. وكانت مهمته في هذه العملية بسيطة جدًا. كل ما عليه فعله هو الوصول إلى الكازينو قبل “فيليب” و”جوستينا”، ثم استخدام الكاميرا الصغيرة المخفية داخل مجلة لتسجيل طريقة عمل آلات البوكر. وبعد ذلك، عليه إرسال التسجيل إلى الفريق لتحليله. كانت المهمة سهلة ومباشرة.
في تلك اللحظة، مرّ شريط حياة “ليتل بوي” أمام عينيها، وبدأ جسدها يقشعر من شدة المفاجأة. لكنها فوجئت بأن “تشانغ هنغ” لم يستغل الفرصة لتهديدها أو إذلالها، ولم يظهر أي نية لإيذائها. وعندما حرّك أصابعه، اختفى السكين.
وكان الشيء الوحيد الذي ندم عليه هو أنه لم يحصل على رفيقة أنثى مثل “فيليب”.
هؤلاء هم جميع أعضاء فرقة حرب العصابات 01.
لكن بالنظر إلى الأمر من زاوية أخرى، فقد تم تعويضه بالسفر في الدرجة الأولى إلى “غرونوبل”. بينما كان “فيليب” عليه زيارة أربعة كازينوهات مختلفة خلال ثلاثة أيام من أجل الفوز بعدة مرات بتركيبة الورقة الملكية. جميع المهمات السابقة التي نفذتها فرقة حرب العصابات 01 كانت بهدف جمع ما يكفي من الأموال لتنفيذ العملية التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الناحية التقنية، قد تكونين محقة، لكن هناك نقص واضح لديكم. لا يوجد بينكم أي ممثل. على سبيل المثال، الآن، لا يملك أي منكم فرصة للفوز ضدي.”
وبالإضافة إلى اختراق آلات القمار، فكّر أعضاء فريق 01 أيضًا في طرق أخرى، مثل اختراق أجهزة الصراف الآلي، أو مواقع التسوق الإلكترونية، واستغلال الثغرات الأمنية لنسخ عدد غير محدود من القسائم الشرائية، ثم بيعها للمستهلكين لجني الأرباح. ومع ذلك، فإن هذا قد يسبب لهم الكثير من المتاعب غير الضرورية. فبمجرد اكتشاف الثغرة، سيتم إبطال القسائم على الفور، وإبطال القسائم يعادل خداع المستهلك، وهو ما يتعارض مع مبادئ فريق 01. وفي النهاية، قرر الجميع أن أفضل طريقة لجني المال هي استهداف الكازينوهات.
حتى “فيليب”، الذي كان الأكثر توترًا بينهم، اعترف في النهاية بأنه شعر بمتعة كبيرة عندما استخدم موظف الكازينو الواثق جهاز قراءة شرائح الذاكرة لفحص الآلة، ولم يجد فيها أي خلل. في تلك اللحظة، شعر وكأنه قد تفوق على الكازينو بأكمله.
بالطبع، كانت هذه العملية محفوفة بالمخاطر، لكن بما أنهم كانوا يستهدفون الكازينوهات، فلم يشعروا بالقلق كثيرًا. وعلى حد تعبير “والدو”، فإن الكازينوهات تحقق أرباحها من خداع المقامرين ودفعهم للعب ألعاب لا يمكنهم الفوز بها أبدًا، ولذلك، فإن استهدافهم للكازينوهات هو نوع من الانتقام لصالح هؤلاء المقامرين. علاوة على ذلك، فإن اللعبة تدور حول اختيار الورق المناسب، وكل ما فعلوه هو تجاوز الحواجز واختيار الأوراق الصحيحة. ومهما حدث، فهم لا يعتبرون أنفسهم مخطئين.
صُدم “ذو تسريحة الذيل”:
حتى “فيليب”، الذي كان الأكثر توترًا بينهم، اعترف في النهاية بأنه شعر بمتعة كبيرة عندما استخدم موظف الكازينو الواثق جهاز قراءة شرائح الذاكرة لفحص الآلة، ولم يجد فيها أي خلل. في تلك اللحظة، شعر وكأنه قد تفوق على الكازينو بأكمله.
حتى “فيليب”، الذي كان الأكثر توترًا بينهم، اعترف في النهاية بأنه شعر بمتعة كبيرة عندما استخدم موظف الكازينو الواثق جهاز قراءة شرائح الذاكرة لفحص الآلة، ولم يجد فيها أي خلل. في تلك اللحظة، شعر وكأنه قد تفوق على الكازينو بأكمله.
في الواقع، كان كل عضو في فرقة 01 خبيرًا في مجاله، لكنهم نادرًا ما استخدموا مهاراتهم لكسب المال بطرق غير مشروعة. كانت هذه المرة الأولى التي يستهدفون فيها كازينو، وكان الأمر كله مثيرًا للغاية بالنسبة لهم. ولم تكن فترة ذروة الموسم السياحي، لذا لم يكن هناك عدد كبير من الركاب على متن الطائرة. وكان هناك فقط ستة ركاب في منطقة الدرجة الأولى، مما جعل من السهل على المجموعة التحدث.
سأله “تشانغ هنغ”:
من بين أعضاء فرقة حرب العصابات، وباستثناء “فيليب” و”والدو”، و”ليتل بوي” التي التقى بها لاحقًا في المركز التجاري، لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف الكثير عن “ذو تسريحة الذيل” أو الرجل الذي كان يغطي نفسه بالكامل. فلم يتحدثوا كثيرًا في المقهى.
“هذه هي جوهر تكوين الفريق. كل شخص لديه نقاط قوة وضعف. سمعت أن ’توم‘ قال إنكِ خبيرة ممتازة في الاتصالات، وأتطلع إلى العمل معك.”
قال “ذو تسريحة الذيل” معرفًا به:
“نقص؟ نحن الأفضل في مجالاتنا. فرقة حرب العصابات 01 فريق مثالي، وأعتقد أننا قادرون على التغلب على أي صعوبة تُطرح أمامنا.”
“’سيميبرايم‘، خبير في علم التشفير.”
رد “ذو تسريحة الذيل” مرتبكًا:
سأله “تشانغ هنغ”:
هؤلاء هم جميع أعضاء فرقة حرب العصابات 01.
“’سيميبرايم‘؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى الوضع الحالي، لم يكن باستطاعتهم رفض “تشانغ هنغ”، حتى لو لم يوافقوا على انضمامه رسميًا إلى الفريق. أما “تشانغ هنغ”، فقد بدا هادئًا تمامًا حتى في مثل هذا الموقف. وبعد أن سمع حديثها، قال لـ”ليتل بوي”:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
“حسنًا، بما أن الجميع تعرّف على بعضه، يمكننا الآن البدء بمناقشة الخطة.”
“نعم، عندما تضرب عددين أوليين ببعضهما، تحصل على عدد شبه أولي. عملية الضرب بسيطة، ويمكن للكمبيوتر تنفيذها في نصف ثانية. لكن العملية العكسية، أي تفكيك العدد إلى عوامله الأولية، تصبح صعبة للغاية. وكلما زاد الرقم، ازدادت صعوبة المعادلة. وربما حتى مئات الحواسيب لن تتمكن من حلها بعد مئات السنين. بطاقات الائتمان والتسوق عبر الإنترنت تستخدم هذا النوع من التشفير. فقط أنت والبنك تعرفان العددين الأوليين اللازمين لفك الشفرة. وهذا يعد من أكثر طرق التشفير أمانًا.”
وكانت “ليتل بوي” هي أكثر من أبدت عداء تجاه “تشانغ هنغ”. وعلى الرغم من أن “تشانغ هنغ” وعد بمساعدة الفريق في إنقاذ شخص ما مقابل كسب ثقتهم، إلا أن “ليتل بوي” لم تقتنع بما قاله. نظرت إليه بحذر، ثم التفتت إلى “ذو تسريحة الذيل” قائلة:
سأله “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
“…لكن؟”
“إنها أخت ’إدوارد‘، وهي الشخص الذي يهتم لأمره أكثر من أي أحد آخر. بعد أن هرب ’إدوارد‘، بدأ ’العش الأسود‘ يراقبها عن كثب. وكان ’إدوارد‘ قلقًا من أنه إن قام بنشر المعلومات التي يملكها، فإن أفراد العش الأسود سيهاجمونها بلا شك. لذلك، علينا إنقاذها أولًا.”
ابتسم “سيميبرايم”، ولم يُكمل الحديث. بل مد يده ليصافح “تشانغ هنغ” قائلًا:
هؤلاء هم جميع أعضاء فرقة حرب العصابات 01.
“أنا أرتدي بهذه الطريقة لأنني مصاب بالمهق. لا أريد لأحد أن يراني.”
ردت عليه بغضب:
أومأ “تشانغ هنغ” تعبيرًا عن تفهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “والدو”، فقد كان مندهشًا:
ووفقًا لـ”ذو تسريحة الذيل”، فإن فرقة 01 لديها عضو آخر، لكنه لم يتمكن من المشاركة في هذه العملية لأسباب شخصية، وسيجتمع بالفريق بعد الانتهاء من المهمة الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “والدو”، فقد كان مندهشًا:
هؤلاء هم جميع أعضاء فرقة حرب العصابات 01.
“أه… لأنني لم أكن أعرف حينها إن كنت صديقًا أم عدوًا. الحذر لا يضر.”
وكانت “ليتل بوي” هي أكثر من أبدت عداء تجاه “تشانغ هنغ”. وعلى الرغم من أن “تشانغ هنغ” وعد بمساعدة الفريق في إنقاذ شخص ما مقابل كسب ثقتهم، إلا أن “ليتل بوي” لم تقتنع بما قاله. نظرت إليه بحذر، ثم التفتت إلى “ذو تسريحة الذيل” قائلة:
“بإمكاني تعويض النقص الموجود لديكم.”
“هل يجب علينا فعلًا السماح لهذا الشخص الغامض بالانضمام إلينا؟ إنه لا يعكس روح فريق 01، أليس كذلك؟ و’توم‘، وفقًا لاتفاقنا السابق، يجب أن يوافق ثلثا الأعضاء على الأقل قبل انضمام أي عضو جديد.”
في تلك اللحظة، مرّ شريط حياة “ليتل بوي” أمام عينيها، وبدأ جسدها يقشعر من شدة المفاجأة. لكنها فوجئت بأن “تشانغ هنغ” لم يستغل الفرصة لتهديدها أو إذلالها، ولم يظهر أي نية لإيذائها. وعندما حرّك أصابعه، اختفى السكين.
ابتسم “ذو تسريحة الذيل” بمرارة، ولم يعرف كيف يرد.
وكانت “ليتل بوي” هي أكثر من أبدت عداء تجاه “تشانغ هنغ”. وعلى الرغم من أن “تشانغ هنغ” وعد بمساعدة الفريق في إنقاذ شخص ما مقابل كسب ثقتهم، إلا أن “ليتل بوي” لم تقتنع بما قاله. نظرت إليه بحذر، ثم التفتت إلى “ذو تسريحة الذيل” قائلة:
وبالنظر إلى الوضع الحالي، لم يكن باستطاعتهم رفض “تشانغ هنغ”، حتى لو لم يوافقوا على انضمامه رسميًا إلى الفريق. أما “تشانغ هنغ”، فقد بدا هادئًا تمامًا حتى في مثل هذا الموقف. وبعد أن سمع حديثها، قال لـ”ليتل بوي”:
كان التعديل الذي أجراه “والدو” هو الأفضل بين أعضاء الفريق على متن الطائرة. عادةً ما لا يخرج من منزله، ويقضي معظم وقته منزوياً في علية منزل والدته. وكانت مهمته في هذه العملية بسيطة جدًا. كل ما عليه فعله هو الوصول إلى الكازينو قبل “فيليب” و”جوستينا”، ثم استخدام الكاميرا الصغيرة المخفية داخل مجلة لتسجيل طريقة عمل آلات البوكر. وبعد ذلك، عليه إرسال التسجيل إلى الفريق لتحليله. كانت المهمة سهلة ومباشرة.
“بإمكاني تعويض النقص الموجود لديكم.”
ثم أشار إلى الفتاة في الصورة وقال:
ردت عليه بغضب:
“أنا أرتدي بهذه الطريقة لأنني مصاب بالمهق. لا أريد لأحد أن يراني.”
“نقص؟ نحن الأفضل في مجالاتنا. فرقة حرب العصابات 01 فريق مثالي، وأعتقد أننا قادرون على التغلب على أي صعوبة تُطرح أمامنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كانت هذه العملية محفوفة بالمخاطر، لكن بما أنهم كانوا يستهدفون الكازينوهات، فلم يشعروا بالقلق كثيرًا. وعلى حد تعبير “والدو”، فإن الكازينوهات تحقق أرباحها من خداع المقامرين ودفعهم للعب ألعاب لا يمكنهم الفوز بها أبدًا، ولذلك، فإن استهدافهم للكازينوهات هو نوع من الانتقام لصالح هؤلاء المقامرين. علاوة على ذلك، فإن اللعبة تدور حول اختيار الورق المناسب، وكل ما فعلوه هو تجاوز الحواجز واختيار الأوراق الصحيحة. ومهما حدث، فهم لا يعتبرون أنفسهم مخطئين.
قال “تشانغ هنغ”:
من بين أعضاء فرقة حرب العصابات، وباستثناء “فيليب” و”والدو”، و”ليتل بوي” التي التقى بها لاحقًا في المركز التجاري، لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف الكثير عن “ذو تسريحة الذيل” أو الرجل الذي كان يغطي نفسه بالكامل. فلم يتحدثوا كثيرًا في المقهى.
“من الناحية التقنية، قد تكونين محقة، لكن هناك نقص واضح لديكم. لا يوجد بينكم أي ممثل. على سبيل المثال، الآن، لا يملك أي منكم فرصة للفوز ضدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يده الممتدة نحوها، وترددت للحظة، ثم مدت يدها اليمنى. لكنها ما لبثت أن سحبتها بسرعة، وكأنها خافت من الاحتراق.
شعر “فيليب” بالخجل، لأنه علم في قرارة نفسه أن “تشانغ هنغ” كان على حق، على الرغم من قسوة كلامه. أكبر مشكلة في فرقة حرب العصابات 01 هي أن كل أعضائها تقنيون يعملون في الخلفية. وقد واجهوا صعوبة ملحوظة في التعامل مع آلات القمار، ولا يستطيع “فيليب” تخيل ما الذي سيحدث إن واجهوا “العش الأسود”. فليس كل شيء يمكن حله باستخدام المهارات التقنية.
“نقص؟ نحن الأفضل في مجالاتنا. فرقة حرب العصابات 01 فريق مثالي، وأعتقد أننا قادرون على التغلب على أي صعوبة تُطرح أمامنا.”
أما “ليتل بوي”، فلم ترَ من قبل ما يمكن لـ”تشانغ هنغ” فعله. وقبل أن تتمكن من الرد، شعرت ببرودة معدنية لشفرة سكين تلامس عنقها.
لكن بالنظر إلى الأمر من زاوية أخرى، فقد تم تعويضه بالسفر في الدرجة الأولى إلى “غرونوبل”. بينما كان “فيليب” عليه زيارة أربعة كازينوهات مختلفة خلال ثلاثة أيام من أجل الفوز بعدة مرات بتركيبة الورقة الملكية. جميع المهمات السابقة التي نفذتها فرقة حرب العصابات 01 كانت بهدف جمع ما يكفي من الأموال لتنفيذ العملية التالية.
صُدم “ذو تسريحة الذيل”:
لكن بالنظر إلى الأمر من زاوية أخرى، فقد تم تعويضه بالسفر في الدرجة الأولى إلى “غرونوبل”. بينما كان “فيليب” عليه زيارة أربعة كازينوهات مختلفة خلال ثلاثة أيام من أجل الفوز بعدة مرات بتركيبة الورقة الملكية. جميع المهمات السابقة التي نفذتها فرقة حرب العصابات 01 كانت بهدف جمع ما يكفي من الأموال لتنفيذ العملية التالية.
“كيف أحضرت هذا السكين إلى الطائرة؟ هل قمت باختراق نظام أمن المطار؟”
ردت عليه بغضب:
أما “والدو”، فقد كان مندهشًا:
“هذه هي جوهر تكوين الفريق. كل شخص لديه نقاط قوة وضعف. سمعت أن ’توم‘ قال إنكِ خبيرة ممتازة في الاتصالات، وأتطلع إلى العمل معك.”
“إنه محترف بحق! اليوم فقط تأكدت أن ’جيسون بورن‘ حقيقي!”
صُدم “ذو تسريحة الذيل”:
في تلك اللحظة، مرّ شريط حياة “ليتل بوي” أمام عينيها، وبدأ جسدها يقشعر من شدة المفاجأة. لكنها فوجئت بأن “تشانغ هنغ” لم يستغل الفرصة لتهديدها أو إذلالها، ولم يظهر أي نية لإيذائها. وعندما حرّك أصابعه، اختفى السكين.
وبالإضافة إلى اختراق آلات القمار، فكّر أعضاء فريق 01 أيضًا في طرق أخرى، مثل اختراق أجهزة الصراف الآلي، أو مواقع التسوق الإلكترونية، واستغلال الثغرات الأمنية لنسخ عدد غير محدود من القسائم الشرائية، ثم بيعها للمستهلكين لجني الأرباح. ومع ذلك، فإن هذا قد يسبب لهم الكثير من المتاعب غير الضرورية. فبمجرد اكتشاف الثغرة، سيتم إبطال القسائم على الفور، وإبطال القسائم يعادل خداع المستهلك، وهو ما يتعارض مع مبادئ فريق 01. وفي النهاية، قرر الجميع أن أفضل طريقة لجني المال هي استهداف الكازينوهات.
قال بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى يده الممتدة نحوها، وترددت للحظة، ثم مدت يدها اليمنى. لكنها ما لبثت أن سحبتها بسرعة، وكأنها خافت من الاحتراق.
“هذه هي جوهر تكوين الفريق. كل شخص لديه نقاط قوة وضعف. سمعت أن ’توم‘ قال إنكِ خبيرة ممتازة في الاتصالات، وأتطلع إلى العمل معك.”
نظرت إلى يده الممتدة نحوها، وترددت للحظة، ثم مدت يدها اليمنى. لكنها ما لبثت أن سحبتها بسرعة، وكأنها خافت من الاحتراق.
قال بهدوء:
قال “ذو تسريحة الذيل”:
ابتسم “ذو تسريحة الذيل” بمرارة، ولم يعرف كيف يرد.
“حسنًا، بما أن الجميع تعرّف على بعضه، يمكننا الآن البدء بمناقشة الخطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووفقًا لـ”ذو تسريحة الذيل”، فإن فرقة 01 لديها عضو آخر، لكنه لم يتمكن من المشاركة في هذه العملية لأسباب شخصية، وسيجتمع بالفريق بعد الانتهاء من المهمة الحالية.
رؤية أن المشكلة الأكثر إزعاجًا قد تم حلها بهذه السرعة جعلت “ذو تسريحة الذيل” يشعر بالإعجاب بمهارات “تشانغ هنغ”. ثم فتح جهاز الحاسوب المحمول وعرض الصور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
سأل “تشانغ هنغ” وهو ينظر إلى صورة طالبة تبتسم:
صُدم “ذو تسريحة الذيل”:
“أذكر أنك أخبرتني أنه من المفترض أن يكون ’هو‘.”
قال “ذو تسريحة الذيل” معرفًا به:
رد “ذو تسريحة الذيل” مرتبكًا:
سأله “تشانغ هنغ”:
“أه… لأنني لم أكن أعرف حينها إن كنت صديقًا أم عدوًا. الحذر لا يضر.”
“كيف أحضرت هذا السكين إلى الطائرة؟ هل قمت باختراق نظام أمن المطار؟”
ثم أشار إلى الفتاة في الصورة وقال:
“إنها أخت ’إدوارد‘، وهي الشخص الذي يهتم لأمره أكثر من أي أحد آخر. بعد أن هرب ’إدوارد‘، بدأ ’العش الأسود‘ يراقبها عن كثب. وكان ’إدوارد‘ قلقًا من أنه إن قام بنشر المعلومات التي يملكها، فإن أفراد العش الأسود سيهاجمونها بلا شك. لذلك، علينا إنقاذها أولًا.”
“إنها أخت ’إدوارد‘، وهي الشخص الذي يهتم لأمره أكثر من أي أحد آخر. بعد أن هرب ’إدوارد‘، بدأ ’العش الأسود‘ يراقبها عن كثب. وكان ’إدوارد‘ قلقًا من أنه إن قام بنشر المعلومات التي يملكها، فإن أفراد العش الأسود سيهاجمونها بلا شك. لذلك، علينا إنقاذها أولًا.”
من بين أعضاء فرقة حرب العصابات، وباستثناء “فيليب” و”والدو”، و”ليتل بوي” التي التقى بها لاحقًا في المركز التجاري، لم يكن “تشانغ هنغ” يعرف الكثير عن “ذو تسريحة الذيل” أو الرجل الذي كان يغطي نفسه بالكامل. فلم يتحدثوا كثيرًا في المقهى.
______________________________________________
سأله “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
“أنا أرتدي بهذه الطريقة لأنني مصاب بالمهق. لا أريد لأحد أن يراني.”
كان التعديل الذي أجراه “والدو” هو الأفضل بين أعضاء الفريق على متن الطائرة. عادةً ما لا يخرج من منزله، ويقضي معظم وقته منزوياً في علية منزل والدته. وكانت مهمته في هذه العملية بسيطة جدًا. كل ما عليه فعله هو الوصول إلى الكازينو قبل “فيليب” و”جوستينا”، ثم استخدام الكاميرا الصغيرة المخفية داخل مجلة لتسجيل طريقة عمل آلات البوكر. وبعد ذلك، عليه إرسال التسجيل إلى الفريق لتحليله. كانت المهمة سهلة ومباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات