You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 405

الفصل 405: الوظيفة

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل: “آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

قال: “بمؤهلاتك، لن ترفضك أي شركة اتصالات…”

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته. كانت الساعة تشير إلى 07:29. التقط القط البريطاني ووضعه على طاولة القهوة بجانبه، ثم نهض وجلس على الأريكة.

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام. نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

في الوقت نفسه، فُتح باب غرفة النوم، وخرجت “ليتل بوي” من الغرفة وهي ترتدي منامتها وتبدو عليها آثار النعاس.
تثاءبت وسألت:
“استيقظت مبكرًا؟”

قال بابتسامة: “اتفقنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها:
“قلتِ إن أمامنا الكثير من الأمور لنفعلها اليوم.”

قال بجدية: “يمكنك خصم ثمنها من راتبي. دعيني أقولها ببساطة، هي مهمة جدًا بالنسبة لي…”

قالت وهي تتمطى:
“صحيح، لدينا الكثير، لكن ليس قبل أن أنتهي من عملي.
إذا استطعت تحضير القهوة وتحميص الخبز قبل أن أخرج من الحمّام، فلن أطلب منك دفع ثمن الإفطار.”

قال بهدوء: “فككت لمبة من المصباح الجانبي في غرفة نومك.”

قال بابتسامة:
“اتفقنا.”

نظرت إليه باندهاش: “ماذا؟”

دخل “تشانغ هنغ” المطبخ، وبعد لحظات، خرجت “ليتل بوي” من الحمّام لتجد على الطاولة إبريقًا من القهوة، أربع شرائح من الخبز المحمّص، شرائح من اللحم المقدد، وبيض مقلي.

بعد أن غيّر المصباح، فتح الحنفية وغسل يديه.

قالت بدهشة:
“تعمل بسرعة.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ:
“أمر نادر أن لا تطلبي مني ثمن الإفطار، فقررت أن أبذل جهدًا إضافيًا.”

قال لها وهو يودعها: “يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

بدأت “ليتل بوي” تلتهم الأومليت والخبز بسرعة لا تتناسب أبدًا مع شكل جسدها، ثم شربت كوب القهوة دفعة واحدة.

قالت: “سأذهب للعمل. ابقَ في المنزل، ولا تعبث بشيء. سأعود حوالي الساعة الرابعة مساءً، ثم نذهب لشراء حاجياتك اليومية.”

قالت:
“سأذهب للعمل. ابقَ في المنزل، ولا تعبث بشيء. سأعود حوالي الساعة الرابعة مساءً، ثم نذهب لشراء حاجياتك اليومية.”

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

قال مازحًا:
“هل وظفتِني فقط لأعدّ لك الإفطار؟”

قال فجأة: “هل يمكنني شراء أربع مجموعات من قطع الليغو؟”

ردت:
“بالطبع لا. عملك لن يبدأ إلا مساءً. أوه، ولا تطبخ العشاء. سأعود ومعي بيتزا.”

بدأت “ليتل بوي” تلتهم الأومليت والخبز بسرعة لا تتناسب أبدًا مع شكل جسدها، ثم شربت كوب القهوة دفعة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:
“إذاً، سأقضي الوقت في مراقبة بيبي كروك؟”

الفصل 405: الوظيفة

توقفت قليلًا ثم قالت:
“يمكنك مشاهدة التلفاز أو القراءة. لدي كتاب في غرفتي… إن أردت تعلم مهاراتي في التواصل، ابدأ بأبسط النظريات. حسنًا، لا يمكنني الحديث أكثر، سأتأخر.”

بعد الإفطار، هرولت “ليتل بوي” نحو محطة المترو على بُعد ميل من منزلها، ثم انتقلت عبره واستقلت حافلتين لتصل إلى مطعم البيتزا حيث تعمل. رغم التعب والإرهاق، وصلت قبل دقيقة واحدة فقط من وقت التأخير المسموح به.

قال لها وهو يودعها:
“يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

أجاب: “أبدّل لمبة الإضاءة… اللمبة في حمامك محروقة. ألم تلاحظي؟ ألن تصطدمي بشيء في الليل هكذا؟”

بعد الإفطار، هرولت “ليتل بوي” نحو محطة المترو على بُعد ميل من منزلها، ثم انتقلت عبره واستقلت حافلتين لتصل إلى مطعم البيتزا حيث تعمل.
رغم التعب والإرهاق، وصلت قبل دقيقة واحدة فقط من وقت التأخير المسموح به.

وأخيرًا، حان موعد الانصراف. هذه المرة لم تستقل المترو أو الحافلة، بل استقلت سيارة أجرة مباشرة إلى المنزل. ما إن وصلت إلى المبنى، ركضت بسرعة إلى الأعلى، أخرجت المفتاح على عجل، وفتحت الباب.

دخلت غرفة الموظفين، بدّلت ملابسها بسرعة، ثم تنفّست بعمق وتوجّهت إلى قسم الطلبات.

بعد الإفطار، هرولت “ليتل بوي” نحو محطة المترو على بُعد ميل من منزلها، ثم انتقلت عبره واستقلت حافلتين لتصل إلى مطعم البيتزا حيث تعمل. رغم التعب والإرهاق، وصلت قبل دقيقة واحدة فقط من وقت التأخير المسموح به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يختلف هذا اليوم كثيرًا عن سابقاته، إلا أن زملاءها لاحظوا شرودها، فقد ارتكبت أخطاءً عدة في إدخال الطلبات، وبدا عليها القلق والانزعاج.

قالت بلهجة جادة: ” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

في داخلها، كانت “ليتل بوي” تشعر أنها ارتكبت خطأً كبيرًا بترك ذلك الشخص، الذي قدّم نفسه باسم “لو يان”، وحده في المنزل.
لم تعرف عنه سوى القليل، لم تتأكد حتى من أن اسمه حقيقي، ولا عن خلفيته أو سبب اقترابه منها.

قال مازحًا: “هل وظفتِني فقط لأعدّ لك الإفطار؟”

طوال اليوم، لم تستطع التوقف عن التفكير بما قد يفعله “تشانغ هنغ” في منزلها. شعرت أنها كانت ساذجة للغاية هذه المرة.
وكان من الأفضل أن تأخذ “بيبي كروك” معها، لكن الحيوانات الأليفة غير مسموح بها في مطعم البيتزا، ولم تكن تعرف أين تضعه.

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

انتظرت بفارغ الصبر انتهاء ورديتها. حتى أثناء استراحتها، بدت شاردة جدًا لدرجة أن زملاءها المقربين ترددوا في الحديث معها.

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل: “آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

وأخيرًا، حان موعد الانصراف. هذه المرة لم تستقل المترو أو الحافلة، بل استقلت سيارة أجرة مباشرة إلى المنزل.
ما إن وصلت إلى المبنى، ركضت بسرعة إلى الأعلى، أخرجت المفتاح على عجل، وفتحت الباب.

قالت: “أنا أيضًا على قائمة المطلوبين لدى العش الأسود. إن عملت في شركة كبيرة، سأضطر لاستخدام الهاتف والكمبيوتر، وهم سيراقبون كل تحركاتي. لهذا كنت أعمل في وظائف بسيطة خلال السنوات الماضية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان التلفاز يعرض مباراة كرة قدم، ونسخة من كتاب بعنوان “مبادئ تصميم وحدات الراديو” موضوعة رأسًا على عقب على طاولة القهوة.
الغرفة كانت خالية. حتى “بيبي كروك”، الذي عادة ما يكون ممددًا على الأريكة، لم يكن في مكانه. شعرت “ليتل بوي” بانقباض في صدرها.

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام.
نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

في داخلها، كانت “ليتل بوي” تشعر أنها ارتكبت خطأً كبيرًا بترك ذلك الشخص، الذي قدّم نفسه باسم “لو يان”، وحده في المنزل. لم تعرف عنه سوى القليل، لم تتأكد حتى من أن اسمه حقيقي، ولا عن خلفيته أو سبب اقترابه منها.

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل:
“آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

نظرت إليه باندهاش: “ماذا؟”

سألته بقلق وهي تعقد حاجبيها:
“ما الذي تفعله هناك؟”

قال بابتسامة: “اتفقنا.”

أجاب:
“أبدّل لمبة الإضاءة… اللمبة في حمامك محروقة. ألم تلاحظي؟ ألن تصطدمي بشيء في الليل هكذا؟”

ثم خطر على بالها شيء وسألته: “لا توجد لمبات إضافية في المنزل. من أين أحضرتها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمعت ذلك، زفرت “ليتل بوي” تنهيدة ارتياح، وأعادت مضرب البيسبول إلى مكانه.
قالت وهي تستهزئ:
“فضولي!”

قال لها وهو يودعها: “يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

قال:
“لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

في الوقت نفسه، فُتح باب غرفة النوم، وخرجت “ليتل بوي” من الغرفة وهي ترتدي منامتها وتبدو عليها آثار النعاس. تثاءبت وسألت: “استيقظت مبكرًا؟”

بعد أن غيّر المصباح، فتح الحنفية وغسل يديه.

قالت وهي تتمطى: “صحيح، لدينا الكثير، لكن ليس قبل أن أنتهي من عملي. إذا استطعت تحضير القهوة وتحميص الخبز قبل أن أخرج من الحمّام، فلن أطلب منك دفع ثمن الإفطار.”

ثم خطر على بالها شيء وسألته:
“لا توجد لمبات إضافية في المنزل. من أين أحضرتها؟”

قال بهدوء: “فككت لمبة من المصباح الجانبي في غرفة نومك.”

قال بهدوء:
“فككت لمبة من المصباح الجانبي في غرفة نومك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مقاطعة: “كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لديك مصباحان هناك، لا بأس إن أزلت واحدًا. لكن لا تنسَ أن تستبدله لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها: “قلتِ إن أمامنا الكثير من الأمور لنفعلها اليوم.”

قالت بلهجة جادة:
” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل: “آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

قال مبتسمًا:
“إذا كنتِ تُصرين…”

قالت بلهجة جادة: ” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

خرج من الحمام بعد أن مسح يديه، وسألها:
“أين البيتزا التي وعدتِ بها؟”

انتظرت بفارغ الصبر انتهاء ورديتها. حتى أثناء استراحتها، بدت شاردة جدًا لدرجة أن زملاءها المقربين ترددوا في الحديث معها.

قالت بإحراج:
“…نسيت… كنت مشغولة. طوال عملي، لم أفكر سوى في الخراب الذي قد تسببه.
غدًا سأحضر لك أفضل بيتزا في المطعم.”

سأل: “هل يمكنني أن أعرف طبيعة العمل مسبقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها بدهشة:
“إذاً، أنت تعملين الآن في مطعم بيتزا؟”

أجابت: “نعم.”

أجابت:
“نعم.”

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

قال:
“بمؤهلاتك، لن ترفضك أي شركة اتصالات…”

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام. نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

قالت:
“أنا أيضًا على قائمة المطلوبين لدى العش الأسود. إن عملت في شركة كبيرة، سأضطر لاستخدام الهاتف والكمبيوتر، وهم سيراقبون كل تحركاتي.
لهذا كنت أعمل في وظائف بسيطة خلال السنوات الماضية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك مصباحان هناك، لا بأس إن أزلت واحدًا. لكن لا تنسَ أن تستبدله لاحقًا.”

قال بتفهّم:
“لم تكن حياتك سهلة، هاه…”

قال فجأة: “هل يمكنني شراء أربع مجموعات من قطع الليغو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت مقاطعة:
“كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “إذاً، سأقضي الوقت في مراقبة بيبي كروك؟”

قال فجأة:
“هل يمكنني شراء أربع مجموعات من قطع الليغو؟”

قال: “لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

نظرت إليه باندهاش:
“ماذا؟”

خرج من الحمام بعد أن مسح يديه، وسألها: “أين البيتزا التي وعدتِ بها؟”

قال بجدية:
“يمكنك خصم ثمنها من راتبي. دعيني أقولها ببساطة، هي مهمة جدًا بالنسبة لي…”

سأل: “هل يمكنني أن أعرف طبيعة العمل مسبقًا؟”

نظرت “ليتل بوي” إليه مجددًا، وعندما رأت أنه لا يمزح، وافقت:
“حسنًا، اكتب كل ما تحتاجه، وسنشتريها معًا لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال مبتسمًا:
“لو كان بوسعي التصويت لأفضل صاحبة عمل في السنة، لصوتُّ لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مقاطعة: “كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

قالت وهي تصححه:
“لنوضح الأمور. أنا لست رب عملك. فقط أعرف أين يمكنك أن تعمل، لا أكثر.”

قالت: “لا أعرف. يجب أن تقابل الوسيط لتعرف ما هي الأعمال التي يعرضها. لا تقلق، لن يُسمح لك بعمل شيء خطير… فأنت أساسًا غير قادر على ذلك.”

ثم تنهدت وهزّت رأسها وقالت:
“هيا بنا، يجب أن ننتهي من التسوق قبل غروب الشمس. بعدها ستبدأ عملك.”

سألته بقلق وهي تعقد حاجبيها: “ما الذي تفعله هناك؟”

سأل:
“هل يمكنني أن أعرف طبيعة العمل مسبقًا؟”

دخل “تشانغ هنغ” المطبخ، وبعد لحظات، خرجت “ليتل بوي” من الحمّام لتجد على الطاولة إبريقًا من القهوة، أربع شرائح من الخبز المحمّص، شرائح من اللحم المقدد، وبيض مقلي.

قالت:
“لا أعرف. يجب أن تقابل الوسيط لتعرف ما هي الأعمال التي يعرضها. لا تقلق، لن يُسمح لك بعمل شيء خطير…
فأنت أساسًا غير قادر على ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها بدهشة: “إذاً، أنت تعملين الآن في مطعم بيتزا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التلفاز يعرض مباراة كرة قدم، ونسخة من كتاب بعنوان “مبادئ تصميم وحدات الراديو” موضوعة رأسًا على عقب على طاولة القهوة. الغرفة كانت خالية. حتى “بيبي كروك”، الذي عادة ما يكون ممددًا على الأريكة، لم يكن في مكانه. شعرت “ليتل بوي” بانقباض في صدرها.

ترجمة : RoronoaZ

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل: “آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

في داخلها، كانت “ليتل بوي” تشعر أنها ارتكبت خطأً كبيرًا بترك ذلك الشخص، الذي قدّم نفسه باسم “لو يان”، وحده في المنزل. لم تعرف عنه سوى القليل، لم تتأكد حتى من أن اسمه حقيقي، ولا عن خلفيته أو سبب اقترابه منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط