السيدة سامر.
215: السيدة سامر.
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
جلس في غرفة معيشة فارغة وشعر بالوحدة فجأة. وبالتالي، أجبر نفسه على النظر في خططه المستقبلية.
“هل رأيت فتى في سن المراهقة؟ إنه يرتدي معطفا قديما!” سأل أحد الرجال الذين اندفعوا للعربة وسألوا الموظف بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القيام بجولة من التفريغ، استقر كلاين أخيرًا في باكلوند.
على الأرجح لاحظ معظمكم هذا ولكن سأظعه هنا على أي حال، الإسم الذي إختاره هو مزيج بين شارلوك هولمز، ومورياتي من البروفيسور جيمس مورياتي، كلاهما شخصيات خيالية من الكاتب الشهير أرثر كونان دويل.
نظر كلاين إلى الرجل من خلال زاوية عينيه. كان نحيفًا وقاسيا. لجلده نظرع داكنة من التعرض الطويل للشمس. كانت عيناه أكثر تراجعا من مواطن مملكة لوين النموذجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا هو مدير شركة كويم ما، عضو جمعية تقليل السخام للمملكة…’ قال كلاين مبتسما “أنا آسف جدا، السيد سامر. لقد أكلت على قاطرة البخار، على الرغم من أن ذغك الذوق قد ترك حقا انطباعا عميقا على المرء “.
‘من الأراضي العالية؟ أو دم مختلط؟’ لقد أومأ في تفكير.
في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة. دخل رجل شجاع، وكان يرتدي بدلة سوداء مزدوجة جيوب الصدر وقفازات جلدية من نفس اللون. فوق شفتيه كان هناك شاربان أنيقان.
في منتصف القارة الشمالية، النقطة التي بدأت فيها سلسلة جبال هورناكيس، كان هناك مرتفعات شديدة الحرارة والجفاف. ينتمي معظمها إلى مملكة فينابوتر، بينما تنتمي المنطقة الغربية إلى جمهورية إنتيس. تنتمي المنطقة الواقعة إلى الشرق إلى مملكة لوين. كان مواطنوها نحيفين وبربريين، لكنهم كانوا شجعان وماهرين في الحرب. منذ فترة طويلة، كانوا يمثلون واحدة من أكبر المشاكل للدول الثلاث. ولكن مع تقدم البارود، والتغيرات في طريقة تنفيذ الحرب، أدرك سكان المرتفعات هؤلاء في النهاية الواقع وإستسلموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيدتي، ليست هناك حاجة للخوض في مثل هذه التفاصيل. أنا لست هنا في موعد أعمى مع زوجك…’ سخر كلاين بينما قال دون أن تختفي ابتسامته، “السيدة سامر، أود استئجار الوحدة 15.”
على الأرجح لاحظ معظمكم هذا ولكن سأظعه هنا على أي حال، الإسم الذي إختاره هو مزيج بين شارلوك هولمز، ومورياتي من البروفيسور جيمس مورياتي، كلاهما شخصيات خيالية من الكاتب الشهير أرثر كونان دويل.
غادر عدد كبير منهم المرتفعات ودخلوا باكلوند و ترير، ومدينة فينابوتر والعديد من المدن أو الموانئ المزدهرة في القارة الشمالية. كان بعضهم عمالًا، بينما أصبح الآخرون صعاليك للعصابات المحلية. تجرأوا على القتل ولم يظهروا خوفًا من المواقف الشائكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا على الإطلاق. أرجوا ان تنتظر للحظة”. إنحنت الخادمة بأدب.
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
كان موظف التذاكر رجلاً في العشرينات من عمره. انكمش عندما سمع ذلك بينما أشار في اتجاه عربة الدرجة الثالثة.
بقية الرحلة حدثت بثبات وهدوء. وصل كلاين بعد ذلك بعشرين دقيقة إلى إحدى محطات القطارات الثلاث في قسم شاروود.
“رأيته… ذهب بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ القائد، مرتديًا معطفًا أسود وقبعة نصفية، بشكل لا يمكن تمييزه. قاد رجاله واندفع إلى عربة الدرجة الثالثة ولم يبدي أي إهتمام تجاه الركاب المحيطين.
في تلك اللحظة، أمسك بنفحة من المطبخ وشاهد الأنابيب المعقدة.
كووهوو! كوووهوو!
‘لو كنت ذلك الصبي، لكانت قد نزلت بالفعل من عربة الدرجة الثالثة…’ بينما قرأ كلاين صحيفته، بدأ في ترك أفكاره تلف.
“السيدة سامر، يجب أن تكونِ قادرة على معرفة أنني قد وصلت للتو إلى باكلوند. لا أعرف ما الذي سيحدث لي مع الوقت. دفع 50 جنيهً كوديعة سيقلل من قدرتي على مقاومة أي مخاطر. الحد الأقصى هو نصف عام. 25 جنيه”.
بعد حوالي الدقيقة، صفّر القطار بينما أغلقت أبواب العربة.
شووغ! شووغ! بدأ المترو البخاري في التسارع وهو يتحرك للأمام. ولكن في تلك اللحظة، شعر كلاين فجأة بشيء وهو ينظر إلى الأعلى لرؤية الباب المؤدي إلى عربات الدرجة الثانية الأخرى.
سواء أعجبه ذلك أم لا، لا يمكنه الانتقام والتقدم في غمضة عين. لذلك، كان عليه الحصول على وظيفة مربحة لمنع نفسه من مواجهة أي مشاكل مالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الانسه فى الثلاثينات من عمرها كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. بدت جميلة نوعًا ما وحافظت على شبابها جيدًا. كانت تحمل مروحة ملكية مرصعة بالفضة في يدها.
مشى الصبي ببطء في العربة مرتديا معطفه القديم وقبعة مستديرة بينما كان يحمل حقيبة خشنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يبدو مراهقًا ولديه ملامح وجه جيدة. كانت عيناه الحمروان مركزة وجادة.
كان هذا أيضًا السبب في أنه أخذ اسمًا مزيفًا.
‘…مثير للإعجاب. نزل من عربة الدرجة الثالثة ولف حولها للدخول من عربة الدرجة الأولى مرة أخرى؟ هل كان يخشى أن يكون لمطارديه شركاء ينتظرون داخل محطة المترو؟’ فوجئ كلاين قليلاً. شعر أن تعامل الصبي مع الموقف كان ناضجًا وحذرًا إلى حد ما. كان أفضل بكثير من معظم الناس في العشرينات من العمر.
لقد نقر على ضرسه الأيسر بخفة وفعل رؤيته الروحية سرا. مسح الصبي ورأى أنه في حالة تعب. كانت مشاعره متوترة وكان محبطًا. ومع ذلك، كان لا يزال يحافظ على الزرقة التي تمثل التفكير الهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أحضرت الخادمة، جوليان، كوبًا من الشاي الأسود. كان الكأس من الخزف الأبيض مع أنماط منمقة كلاسيكية. تم طلاء بعض المناطق بالذهب.
‘مثير للإعجاب… في سنه…’ تمتم كلاين بصمت وهو يخفض رأسه ويستمر في قراءة صحيفته.
في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة. دخل رجل شجاع، وكان يرتدي بدلة سوداء مزدوجة جيوب الصدر وقفازات جلدية من نفس اللون. فوق شفتيه كان هناك شاربان أنيقان.
لم يلاحظ الصبي أنه تم فحصه من قبل متجاوز بينما كان يتجه إلى عربة الدرجة الثالثة مرة أخرى.
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
بقية الرحلة حدثت بثبات وهدوء. وصل كلاين بعد ذلك بعشرين دقيقة إلى إحدى محطات القطارات الثلاث في قسم شاروود.
كووهوو! كوووهوو!
أخذ عربة مستأجرة لمدة عشر دقائق تقريبًا قبل العثور على شارع مينسك. ووفقًا للأوصاف الواردة في الأوراق، لقد وصل إلى الوحدة 17 التي كانت بجوار الوحدة 15 وسحب جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتفاقه أرضى السيدة سامر إلى حد كبير حيث تحركت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كووهوو! كوووهوو!
“لوك. هذا هو السيد موريارتي. سيكون جارنا”، ذهبت السيدة ستيلين سامر وقدمته له.
بينما تردد صدى الأصوات داخل المنزل، برز طائر ميكانيكي لا يبدو فاخرًا للغاية من فوق الباب. كان بحجم الكف، ويتكون من تروس وأجزاء أخرى. أومأ رأسه باستمرار وأخرج صوت طائر الوقواق.
أخيرا إختار الخيار الثالث.
‘ليست لعبة سيئة. كل ما في الأمر انها ليست جيدة الصنع جدا…’ قام كلاين بتقييم موضوعي.
بعد عشرين ثانية تقريبًا، تم فتح الباب المظلم. خادمة شابة ترتدي الأبيض والأسود نظرت بحذر إلى كلاين وسألت، “هل يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس كلاين على الأريكة وأجاب بصراحة “الشاي من فضلك”.
ابتسم كلاين ولوح بعصاه الملفوفة الآن بالصحف.
في تلك اللحظة، أمسك بنفحة من المطبخ وشاهد الأنابيب المعقدة.
“أنا هنا لأجد السيدة سامر حول استئجار منزل. أعتقد أنه لم يتم تأجيره بعد؟”
“شاي ماركيز أسود أصيل جدا.” وأثنى بوصف لا يمكن تشويهه.
الاسم الكامل في الصحيفة كان ستيلين سامر.
كان يبدو مراهقًا ولديه ملامح وجه جيدة. كانت عيناه الحمروان مركزة وجادة.
جلس في غرفة معيشة فارغة وشعر بالوحدة فجأة. وبالتالي، أجبر نفسه على النظر في خططه المستقبلية.
“لا على الإطلاق. أرجوا ان تنتظر للحظة”. إنحنت الخادمة بأدب.
“لقد كانت في الأصل لشقيقتي الكبرى وزوجها، ولكن بسبب فشل تجاري، لم يكن أمام أخي إلا الانتقال إلى القارة الجنوبية. لديهم مزرعة في بالام. لكنني لا أتفق مع اختيارهم. هذا غير عادل بالنسبة لابنة أخي وابن أخي. لا توجد مدارس قواعد لغة جيدة هناك؛ ولا حتى مدرس منزلي جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أحضرت الخادمة، جوليان، كوبًا من الشاي الأسود. كان الكأس من الخزف الأبيض مع أنماط منمقة كلاسيكية. تم طلاء بعض المناطق بالذهب.
هرعت إلى الداخل وأبلغت سيدتها. بعد ذلك بلحظات، خرجت مرة أخرى وأدخلته. ثم ساعدته في وضع العصا والأمتعة في البهو وتعليق معطفه وقبعته على رف ملابس في نفس المكان.
كان لا يزال يخطط لاستئجار شقة أخرى بغرفة نوم واحدة في قسم باكلوند الشرقي. كان سيستخدمه لتغيير ملابسه، والتنكر، وتجنب أي مخلفات. كان ذلك ضروري لما سيخطط للقيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يصبح مؤلفًا عن طريق أن يصبح سارقا أدبيا. ومع ذلك، كانت هويته حساسة، لذلك كلما أصبح أكثر شهرة، كلما كان ذلك يعني المزيد من المتاعب. كل ما استطاع فعله هو الاستسلام دون رغبة.
ضربته نفحة شديدة من الهواء، مما أدى إلى تفريق البرد الذي جلبه كلاين. قام بفحص المنطقة وشاهد لأول مرة مدفأة مصممة بشكل فريد. رأى قطع من الفحم الأحمر الذي لا يدخن يحترق في الداخل.
“مساء الخير. تفضل بالجلوس. هل ترغب في بعض القهوة أو الشاي؟”
كانت غرفة معيشة سامر كبيرة نوعًا ما. كان تكافئ تقريبا الطابق الأول من موريتي في المساحة. تم تزيين بعض المناطق بالسجاد أو اللوحات الزيتية لمناظر جميلة.
“أنا آسف. كنت في عجلة من أمري عندما غادرت المنزل ونسيت أن أحضرها معي. هيه، لقد نسيت أن أقدم نفسي. أنا من ميدسيشاير”. استخدم كلاين بشكل متعمد اللهجة التي استخدمها زميله في الصف، ولش، غالبًا.
جلبت الخادمة كلاين إلى الأريكة وقالت لسيدتها ذات الفستان الأصفر الشاحب، “سيدتي، الضيف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الانسه فى الثلاثينات من عمرها كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. بدت جميلة نوعًا ما وحافظت على شبابها جيدًا. كانت تحمل مروحة ملكية مرصعة بالفضة في يدها.
شكرها كلاين وشارك في بضع دقائق من الكلام العادي معها حتى وجدت خادمة أخرى عقد من غرفة الدراسة.
“لوك. هذا هو السيد موريارتي. سيكون جارنا”، ذهبت السيدة ستيلين سامر وقدمته له.
لأنها كانت في المنزل، وأحدثت المدفأة بيئة دافئة، لم ترتدي أي شيء حول رقبتها، وكشفت عن صدرها الأبيض وعنقها الطويل اللامع.
‘…مثير للإعجاب. نزل من عربة الدرجة الثالثة ولف حولها للدخول من عربة الدرجة الأولى مرة أخرى؟ هل كان يخشى أن يكون لمطارديه شركاء ينتظرون داخل محطة المترو؟’ فوجئ كلاين قليلاً. شعر أن تعامل الصبي مع الموقف كان ناضجًا وحذرًا إلى حد ما. كان أفضل بكثير من معظم الناس في العشرينات من العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليست لعبة سيئة. كل ما في الأمر انها ليست جيدة الصنع جدا…’ قام كلاين بتقييم موضوعي.
“مرحبًا، السيدة سامر.” ضغط كلاين كف واحد على صدره وانحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليست لعبة سيئة. كل ما في الأمر انها ليست جيدة الصنع جدا…’ قام كلاين بتقييم موضوعي.
ابتسمت السيدة سامر بطريقة محفوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مساء الخير. تفضل بالجلوس. هل ترغب في بعض القهوة أو الشاي؟”
كان يبدو مراهقًا ولديه ملامح وجه جيدة. كانت عيناه الحمروان مركزة وجادة.
جلس كلاين على الأريكة وأجاب بصراحة “الشاي من فضلك”.
بعد بعض المداولات وإلغاء الوظائف غير المناسبة، ترك لكلاين ثلاثة خيارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الانسه فى الثلاثينات من عمرها كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. بدت جميلة نوعًا ما وحافظت على شبابها جيدًا. كانت تحمل مروحة ملكية مرصعة بالفضة في يدها.
“جوليان، شاي المركيز الأسود” أعطت السيدة سامر تغليمات. ثم وجهت عينيها إلى كلاين وسألت، “كيف يمكنني أن أدعوك؟”
بعد عشرين ثانية تقريبًا، تم فتح الباب المظلم. خادمة شابة ترتدي الأبيض والأسود نظرت بحذر إلى كلاين وسألت، “هل يمكنني مساعدتك؟”
في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة. دخل رجل شجاع، وكان يرتدي بدلة سوداء مزدوجة جيوب الصدر وقفازات جلدية من نفس اللون. فوق شفتيه كان هناك شاربان أنيقان.
“شارلوك موريارتي. يمكنك دعوتب شارلوك.” كان كلاين قد فكر بالفعل في اسم مزيف.
في تلك اللحظة، أمسك بنفحة من المطبخ وشاهد الأنابيب المعقدة.
“هيه هيه، هذه من تصميم زوجي. على الرغم من أن وظيفته الفعلية هي مدير في شركة كويم، فهو هاوي للآلات. وهو أيضًا عضو في جمعية الحد من السخام بالمملكة.” لاحظت السيدة سامر نظرة كلاين وشرحت بابتسامة.
في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة. دخل رجل شجاع، وكان يرتدي بدلة سوداء مزدوجة جيوب الصدر وقفازات جلدية من نفس اللون. فوق شفتيه كان هناك شاربان أنيقان.
‘سيدتي، ليست هناك حاجة للخوض في مثل هذه التفاصيل. أنا لست هنا في موعد أعمى مع زوجك…’ سخر كلاين بينما قال دون أن تختفي ابتسامته، “السيدة سامر، أود استئجار الوحدة 15.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
قامت السيدة سامر بإقامة ظهرها وهي تجلس بأناقة. قالت بابتسامة، “يجب أن أذكرك بأشياء معينة. الوحدة 15 لا تحتوي على مثل هذه الأنابيب، والكراسي المائلة، وطاولات البطاقات، وخزائن المطبخ ، والخزف الناعم، وأدوات المائدة الفضية، ومجموعات الشاي المطلية بالذهب، أو السجاد القابل للإزالة… “
كان لا يزال يخطط لاستئجار شقة أخرى بغرفة نوم واحدة في قسم باكلوند الشرقي. كان سيستخدمه لتغيير ملابسه، والتنكر، وتجنب أي مخلفات. كان ذلك ضروري لما سيخطط للقيام به.
وأشارت إلى الأشياء الموجودة في منزلها أثناء عرضها، واحدة تلو الأخرى. وأضافت بعد الانتهاء،
“لقد كانت في الأصل لشقيقتي الكبرى وزوجها، ولكن بسبب فشل تجاري، لم يكن أمام أخي إلا الانتقال إلى القارة الجنوبية. لديهم مزرعة في بالام. لكنني لا أتفق مع اختيارهم. هذا غير عادل بالنسبة لابنة أخي وابن أخي. لا توجد مدارس قواعد لغة جيدة هناك؛ ولا حتى مدرس منزلي جيد.”
“لقد كانت في الأصل لشقيقتي الكبرى وزوجها، ولكن بسبب فشل تجاري، لم يكن أمام أخي إلا الانتقال إلى القارة الجنوبية. لديهم مزرعة في بالام. لكنني لا أتفق مع اختيارهم. هذا غير عادل بالنسبة لابنة أخي وابن أخي. لا توجد مدارس قواعد لغة جيدة هناك؛ ولا حتى مدرس منزلي جيد.”
‘سيدتي، هذا ليس شيئًا أود أن أعرفه…’ أومأ كلاين بصدق وقال: “بصرف النظر عن الطقس، لا يوجد مكان في القارة الجنوبية يمكن مقارنته مع باكلوند.”
‘سيدتي، هذا ليس شيئًا أود أن أعرفه…’ أومأ كلاين بصدق وقال: “بصرف النظر عن الطقس، لا يوجد مكان في القارة الجنوبية يمكن مقارنته مع باكلوند.”
ابتسمت السيدة سامر بطريقة محفوظة.
اتفاقه أرضى السيدة سامر إلى حد كبير حيث تحركت عيناها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المنزل لا يزال لديه إيجار لمدة ثلاث سنوات. أتمنى أن تدفع إيجارًا عام مرة واحدة. 18 سولي في الأسبوع. استخدام الأثاث سيكلف سولي واحد. يمكنني أخذ وديعة 50 جنيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيدتي، ليست هناك حاجة للخوض في مثل هذه التفاصيل. أنا لست هنا في موعد أعمى مع زوجك…’ سخر كلاين بينما قال دون أن تختفي ابتسامته، “السيدة سامر، أود استئجار الوحدة 15.”
هز كلاين رأسه وابتسم.
“جوليان، شاي المركيز الأسود” أعطت السيدة سامر تغليمات. ثم وجهت عينيها إلى كلاين وسألت، “كيف يمكنني أن أدعوك؟”
“السيدة سامر، يجب أن تكونِ قادرة على معرفة أنني قد وصلت للتو إلى باكلوند. لا أعرف ما الذي سيحدث لي مع الوقت. دفع 50 جنيهً كوديعة سيقلل من قدرتي على مقاومة أي مخاطر. الحد الأقصى هو نصف عام. 25 جنيه”.
كان التخطيط مشابهًا جدًا للوحدة المجاورة. يحتوي الطابق الأول على غرفة معيشة ضخمة وغرفة طعام مع إضاءة لائقة وغرفتين للضيوف وحمام وقبو ومطبخ يمتد إلى الوراء. في الطابق الثاني، كانت هناك أربع غرف نوم وغرفة نشاط ومقصورة تشمس وغرفة دراسة وغرفتي نوم وشرفة ضخمة.
بعد تبادل بعض المجاملات، تم قيادة كلاين من قبل جوليان للمنزل إلى الوحدة 15 المجاورة.
كان لا يزال يخطط لاستئجار شقة أخرى بغرفة نوم واحدة في قسم باكلوند الشرقي. كان سيستخدمه لتغيير ملابسه، والتنكر، وتجنب أي مخلفات. كان ذلك ضروري لما سيخطط للقيام به.
‘لو كنت ذلك الصبي، لكانت قد نزلت بالفعل من عربة الدرجة الثالثة…’ بينما قرأ كلاين صحيفته، بدأ في ترك أفكاره تلف.
أومأ السيدة ستيلين برأسها وسألته: “هل درست في مدرسة القواعد؟”
شووغ! شووغ! بدأ المترو البخاري في التسارع وهو يتحرك للأمام. ولكن في تلك اللحظة، شعر كلاين فجأة بشيء وهو ينظر إلى الأعلى لرؤية الباب المؤدي إلى عربات الدرجة الثانية الأخرى.
ضحك كلاين وقال، “نعم، لقد درست التاريخ لاحقًا.”
“هل لديك أي هوية معك؟” سألت ستيلين عرضيا.
بعد حوالي الدقيقة، صفّر القطار بينما أغلقت أبواب العربة.
“أنا آسف. كنت في عجلة من أمري عندما غادرت المنزل ونسيت أن أحضرها معي. هيه، لقد نسيت أن أقدم نفسي. أنا من ميدسيشاير”. استخدم كلاين بشكل متعمد اللهجة التي استخدمها زميله في الصف، ولش، غالبًا.
ضحك كلاين وقال، “نعم، لقد درست التاريخ لاحقًا.”
عندما قال “نسيت”، ذكره ذلك بالقائد دون سميث. أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر إشراقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، أحضرت الخادمة، جوليان، كوبًا من الشاي الأسود. كان الكأس من الخزف الأبيض مع أنماط منمقة كلاسيكية. تم طلاء بعض المناطق بالذهب.
“السيد موريارتي، أعتقد أنك ستجد وظيفة في باكلوند؟”
“شاي ماركيز أسود أصيل جدا.” وأثنى بوصف لا يمكن تشويهه.
أخذ كلاين رشفة ووجد العطر بعيدًا. كان مزيج الحموضة والحلاوة مثاليًا، وكان من الواضح أنه أفضل بكثير من شاي سيبا الأسود الذي كان يشربه غالبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ الصبي أنه تم فحصه من قبل متجاوز بينما كان يتجه إلى عربة الدرجة الثالثة مرة أخرى.
“شاي ماركيز أسود أصيل جدا.” وأثنى بوصف لا يمكن تشويهه.
سواء أعجبه ذلك أم لا، لا يمكنه الانتقام والتقدم في غمضة عين. لذلك، كان عليه الحصول على وظيفة مربحة لمنع نفسه من مواجهة أي مشاكل مالية.
قامت السيدة ستيلين سامر بتجعيد شفتيها وقالت: “فلنقم بإيجار نصف عام اذا. 25 جنيه”.
غادر عدد كبير منهم المرتفعات ودخلوا باكلوند و ترير، ومدينة فينابوتر والعديد من المدن أو الموانئ المزدهرة في القارة الشمالية. كان بعضهم عمالًا، بينما أصبح الآخرون صعاليك للعصابات المحلية. تجرأوا على القتل ولم يظهروا خوفًا من المواقف الشائكة.
“السيد موريارتي، أعتقد أنك ستجد وظيفة في باكلوند؟”
شكرها كلاين وشارك في بضع دقائق من الكلام العادي معها حتى وجدت خادمة أخرى عقد من غرفة الدراسة.
“هل رأيت فتى في سن المراهقة؟ إنه يرتدي معطفا قديما!” سأل أحد الرجال الذين اندفعوا للعربة وسألوا الموظف بشراسة.
بعد أن وقع الطرفان على العقد، أحصى كلاين 25 جنيها أثناء الشعور بالقرصة ودفعه إلى السيدة سامر.
هرعت إلى الداخل وأبلغت سيدتها. بعد ذلك بلحظات، خرجت مرة أخرى وأدخلته. ثم ساعدته في وضع العصا والأمتعة في البهو وتعليق معطفه وقبعته على رف ملابس في نفس المكان.
عدتها ستيلين بصمت قبل أن تبتسم.
“السيد موريارتي، أعتقد أنك ستجد وظيفة في باكلوند؟”
ابتسمت السيدة سامر بطريقة محفوظة.
الخيار الثاني هو أن يكون مراسلا صحفي. كان هذا يعتبر عملًا لائقًا في هذا الوقت وهذا العصر. ومع ذلك، تتطلب طلبات العمل شهاداته التعليمية ووثائق أخرى. كان كلاين عاجزًا في هذا الصدد.
“نعم”، أجاب كلاين يشعر بالضياع قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدتها ستيلين بصمت قبل أن تبتسم.
رفعت زوايا فم ستيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أقدم لك بعض الاقتراحات. مع راتب أسبوعي أقل من 3 جنيهات، سيكون من الصعب عليك العيش في قسم شاروود. الإيجار ونفقات الطعام والمياه والغاز والفحم ومصاريف النقل وكل شيء آخر مضاف سيكلفك ما لا يقل عن 2 جنيه و5 سولي صدقني، هذه هي باكلوند. لا يزال يتعين على المرء أن يفكر في الملابس الجديدة وأدوات المائدة والشاي الجيدة… الراتب الأسبوعي المقدر بـ3 جنيه هو الحد الأدنى.”
كان هذا أيضًا السبب في أنه أخذ اسمًا مزيفًا.
شكرها كلاين وشارك في بضع دقائق من الكلام العادي معها حتى وجدت خادمة أخرى عقد من غرفة الدراسة.
“إذا وصل راتبك الأسبوعي إلى 5 جنيهات، يمكنك استئجار خادمة. في 6 جنيهات، يمكنك التفكير في توظيف طاهٍ. بسعر 7 جنيهات، يمكنك إضافة خادم عمل. مقابل 8 جنيهات، يمكنك استئجار خادمة إضافية… “
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
“هيه هيه، هذه من تصميم زوجي. على الرغم من أن وظيفته الفعلية هي مدير في شركة كويم، فهو هاوي للآلات. وهو أيضًا عضو في جمعية الحد من السخام بالمملكة.” لاحظت السيدة سامر نظرة كلاين وشرحت بابتسامة.
في تلك اللحظة، فتح الباب فجأة. دخل رجل شجاع، وكان يرتدي بدلة سوداء مزدوجة جيوب الصدر وقفازات جلدية من نفس اللون. فوق شفتيه كان هناك شاربان أنيقان.
“جوليان، شاي المركيز الأسود” أعطت السيدة سامر تغليمات. ثم وجهت عينيها إلى كلاين وسألت، “كيف يمكنني أن أدعوك؟”
“لوك. هذا هو السيد موريارتي. سيكون جارنا”، ذهبت السيدة ستيلين سامر وقدمته له.
ابتسمت السيدة سامر بطريقة محفوظة.
رب البيت بشكل واضح، قام لوك بنزع معطفه وسلمه إلى خادمه خلفه. ابتسم بأدب وقال: “السيد موريارتي، هل تود الانضمام إلينا لتناول العشاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الانسه فى الثلاثينات من عمرها كان لديها شعر أشقر وعيون زرقاء. بدت جميلة نوعًا ما وحافظت على شبابها جيدًا. كانت تحمل مروحة ملكية مرصعة بالفضة في يدها.
‘هذا هو مدير شركة كويم ما، عضو جمعية تقليل السخام للمملكة…’ قال كلاين مبتسما “أنا آسف جدا، السيد سامر. لقد أكلت على قاطرة البخار، على الرغم من أن ذغك الذوق قد ترك حقا انطباعا عميقا على المرء “.
ابتسمت السيدة سامر بطريقة محفوظة.
‘سيدتي، هذا ليس شيئًا أود أن أعرفه…’ أومأ كلاين بصدق وقال: “بصرف النظر عن الطقس، لا يوجد مكان في القارة الجنوبية يمكن مقارنته مع باكلوند.”
بعد تبادل بعض المجاملات، تم قيادة كلاين من قبل جوليان للمنزل إلى الوحدة 15 المجاورة.
‘سيدتي، هذا ليس شيئًا أود أن أعرفه…’ أومأ كلاين بصدق وقال: “بصرف النظر عن الطقس، لا يوجد مكان في القارة الجنوبية يمكن مقارنته مع باكلوند.”
كان التخطيط مشابهًا جدًا للوحدة المجاورة. يحتوي الطابق الأول على غرفة معيشة ضخمة وغرفة طعام مع إضاءة لائقة وغرفتين للضيوف وحمام وقبو ومطبخ يمتد إلى الوراء. في الطابق الثاني، كانت هناك أربع غرف نوم وغرفة نشاط ومقصورة تشمس وغرفة دراسة وغرفتي نوم وشرفة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أحضرت الخادمة، جوليان، كوبًا من الشاي الأسود. كان الكأس من الخزف الأبيض مع أنماط منمقة كلاسيكية. تم طلاء بعض المناطق بالذهب.
“تود السيدة سامر أن تخبرك أنه يمكنك إيجار جزء منها، ولكن ليس للعمال أو جعل هذا المكان معبئا أو مزعجًا للغاية. أوه… سأجلب لك البطانيات والأغطية وأغطية الوسائد النظيفة في الحين.” عادت جوليان إلى منزل عائلة سامر بعد إبلاغ كلاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أحضرت الخادمة، جوليان، كوبًا من الشاي الأسود. كان الكأس من الخزف الأبيض مع أنماط منمقة كلاسيكية. تم طلاء بعض المناطق بالذهب.
بعد القيام بجولة من التفريغ، استقر كلاين أخيرًا في باكلوند.
جلبت الخادمة كلاين إلى الأريكة وقالت لسيدتها ذات الفستان الأصفر الشاحب، “سيدتي، الضيف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس في غرفة معيشة فارغة وشعر بالوحدة فجأة. وبالتالي، أجبر نفسه على النظر في خططه المستقبلية.
جلس في غرفة معيشة فارغة وشعر بالوحدة فجأة. وبالتالي، أجبر نفسه على النظر في خططه المستقبلية.
سواء أعجبه ذلك أم لا، لا يمكنه الانتقام والتقدم في غمضة عين. لذلك، كان عليه الحصول على وظيفة مربحة لمنع نفسه من مواجهة أي مشاكل مالية.
ضربته نفحة شديدة من الهواء، مما أدى إلى تفريق البرد الذي جلبه كلاين. قام بفحص المنطقة وشاهد لأول مرة مدفأة مصممة بشكل فريد. رأى قطع من الفحم الأحمر الذي لا يدخن يحترق في الداخل.
غادر عدد كبير منهم المرتفعات ودخلوا باكلوند و ترير، ومدينة فينابوتر والعديد من المدن أو الموانئ المزدهرة في القارة الشمالية. كان بعضهم عمالًا، بينما أصبح الآخرون صعاليك للعصابات المحلية. تجرأوا على القتل ولم يظهروا خوفًا من المواقف الشائكة.
ومع ذلك، لم تستطع الوظيفة تقييده والتأثير على تحركاته وخططه. وبعبارة أخرى، كان بحاجة إلى حرية كافية.
بعد بعض المداولات وإلغاء الوظائف غير المناسبة، ترك لكلاين ثلاثة خيارات.
بعد بعض المداولات وإلغاء الوظائف غير المناسبة، ترك لكلاين ثلاثة خيارات.
‘السيدة سامر، أعتقد أنكِ تتباهين بثروتك… لقد كسبت ذات مرة أكثر من 10 جنيهات أسبوعيًا…’ حافظ كلاين على ابتسامته وهو يستمع بانتباه.
يمكن أن يصبح مؤلفًا عن طريق أن يصبح سارقا أدبيا. ومع ذلك، كانت هويته حساسة، لذلك كلما أصبح أكثر شهرة، كلما كان ذلك يعني المزيد من المتاعب. كل ما استطاع فعله هو الاستسلام دون رغبة.
الخيار الثاني هو أن يكون مراسلا صحفي. كان هذا يعتبر عملًا لائقًا في هذا الوقت وهذا العصر. ومع ذلك، تتطلب طلبات العمل شهاداته التعليمية ووثائق أخرى. كان كلاين عاجزًا في هذا الصدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاسم الكامل في الصحيفة كان ستيلين سامر.
أخيرا إختار الخيار الثالث.
محقق خاص!
كان هذا أيضًا السبب في أنه أخذ اسمًا مزيفًا.
جلس في غرفة معيشة فارغة وشعر بالوحدة فجأة. وبالتالي، أجبر نفسه على النظر في خططه المستقبلية.
~~~~~~~~~
بينما تردد صدى الأصوات داخل المنزل، برز طائر ميكانيكي لا يبدو فاخرًا للغاية من فوق الباب. كان بحجم الكف، ويتكون من تروس وأجزاء أخرى. أومأ رأسه باستمرار وأخرج صوت طائر الوقواق.
في تلك اللحظة، أمسك بنفحة من المطبخ وشاهد الأنابيب المعقدة.
على الأرجح لاحظ معظمكم هذا ولكن سأظعه هنا على أي حال، الإسم الذي إختاره هو مزيج بين شارلوك هولمز، ومورياتي من البروفيسور جيمس مورياتي، كلاهما شخصيات خيالية من الكاتب الشهير أرثر كونان دويل.
“أنا آسف. كنت في عجلة من أمري عندما غادرت المنزل ونسيت أن أحضرها معي. هيه، لقد نسيت أن أقدم نفسي. أنا من ميدسيشاير”. استخدم كلاين بشكل متعمد اللهجة التي استخدمها زميله في الصف، ولش، غالبًا.
“إذا وصل راتبك الأسبوعي إلى 5 جنيهات، يمكنك استئجار خادمة. في 6 جنيهات، يمكنك التفكير في توظيف طاهٍ. بسعر 7 جنيهات، يمكنك إضافة خادم عمل. مقابل 8 جنيهات، يمكنك استئجار خادمة إضافية… “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
