Lord of the Mysteries-940

940: قصة.

“”””أه… هذا العنوان مجددا???””””

استذكرت دالي المعلومات المتعلقة بإنس زانغويل وأومئت برأسها.

بعد مغادرة قاعدة صقور الليل المحلية التي كانت متخفية في هيئة مكتب تحري خاص، ألقى ليونارد نظرة خاطفة على دالي سيمون التي اقترحت التعاون معه.

“الدافع الحقيقي لإنس زانغويل للمجيء إلى القارة الجنوبية قد كان:

“من أين نبدأ؟ أي اقتراحات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تقول هذا؟” لم تكن دالي تمزح بينما كان تعبيرها يرتدي نظرة نادرة مهيبة.

ألقت دالي سيمون، التي كانت ترتدي رداء أسود متوسط ​​الحجم مع غطاء رأسها ممدودًا على رأسها، بجمال خارق وهواء ناضج، نظرة على ليونارد ميتشل.

“هذا هو الوقت الذي يجب فيه استعراض حسم الرجل المحترم وأسلوبه.”

طااا… طاااااا…. طااااااااااا

نظر ليونارد إلى يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازًا أحمر. لقد درس وقال، “إذا بدأنا باتباع ترتيبات القائد سويست، فقد يسمح لنا ذلك بالعثور على بعض الأدلة، لكنها ليست مفيدة بالضرورة. أظن أن صاحبة جلالة عين الإلهة تعرف ذلك. إنها تعطينا شيئًا لنفعله فقط من أجل إرباك إنس زانغويل “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسوء الحظ، كانت فرضيتهم خاطئة. على الرغم من أن الروح الشريرة استحوذت على إنس زانغويل، فإن أفعاله لم تتأثر أبدًا! كل ما فعله من قبل كان تمثيلا. وقد تم وفقًا لاقتراحات ساورون إنهورن ميديتشي، بهدف إرباك كنيسة الليل الدائم ولجعل إيليا تهاجم بشكل أعمى. وكانت روح ملاك أحمر شريرة كانت على استعداد للمساعدة والتعاون كافية لتغيير وضع ساحة المعركة.”

“لماذا تقول هذا؟” لم تكن دالي تمزح بينما كان تعبيرها يرتدي نظرة نادرة مهيبة.

“في غضون ذلك، كان ليونارد ميتشل ودالي سيمون يشككان بالفعل في أن الروح الشريرة التي إمتلكت إنس زانغويل تنتمي إلى مسار الصياد…”

نظر ليونارد إلى جانبيه بينما قال بصوت ثقيل دون أن يدرك ذلك، “بناءً على ما أعرفه، تتميز 0.08 بخاصية ‘بمجرد أن تعرف عنها، ستعرف عنك أيضًا’. لا ينبغي أن نتأثر أثناء بقائنا على هامش تصورها لأننا لسنا متأكدين من اسمها الحقيقي أو قواها، ونستخدم فقط الاسم الرمزي الذي قدمناه لها. ولكن بصفتنا قفازات حمراء، يتابعون شؤون الأسقفية المقدسة، و بعد أن ناقشنا إنس زانغويل عدة مرات، أعتقد أن وضعنا قد تم إدراكه بالفعل من قبل 0.08. وبهذه الطريقة، يجب أن يعرف إنس زانغويل أن حالته غير الطبيعية قد تم الكشف عنها. ومن ذلك، سوف يتجنبنا من خلال خلق الصدف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

استذكرت دالي المعلومات المتعلقة بإنس زانغويل وأومئت برأسها.

“لقد ذكر سويست أيضًا هذه المشكلة في البداية. ومع ذلك، فهو لم يلفظها بوضوح كما فعلت أنت. لا تزال في مرحلة الاستدلال المتخلف من نتيجة الفشل.”

“لذلك، أوصلتنا صاحبة الجلالة عين الإلهة إلى التحقيق في قضايا عناصر ومكونات مسار الصياد في الأقسام المجاورة، والتظاهر كما لو أنه لم يتم تأكيد أي شيء. في تلك الأثناء، تقوم جلالتها بإعداد غرض مقابل لوضع فخ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن يكون هذا هو الحال، لكني أظن أنه من غير المحتمل ألا تعلم 0.08 عن الأمر…”

للحظة التي تسيطر فيها الروح الشريرة على إنس زانغويل وهكذا تظهر؟”

أدار ليونارد جسده وتحدث وهو يمشي:

“… كنت أعرف أنه سيكون لزميل مثلك بعض الحيل تحت سواعده!” قال دانيتز بأسنان معضوضة وهو يشير إلى الشارع الرئيسي بجوار الميدان. “وداعا!”

“من المحتمل أن يكون هذا هو الحال، لكني أظن أنه من غير المحتمل ألا تعلم 0.08 عن الأمر…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… بعد العديد من الاستفزازات، قام توني داون من منظمة نظام صليب الحديد والدم أخيرًا بإيجاد إنس زانغويل وبدأ في ملاحقته. خلال هذه العملية، أظهر أسقف الحرب هذا، الذي وضع هدفه في أن يصبح غازي، قواه دون أي قيود. عندما حدثت عاصفة أوقفت مطاردته، ظهر على متن سفينة مليئة بالناس العاديين بطريقة تلفت الأنظار قبل أن يسحب الزميل المتنكّر في هيئة إنس زانغويل.”

تبعته دالي مباشرةً بينما قالت في تفكير، “أعتقد أنه لا تزال هناك فرصة للنجاح. لا تنس أن أحد الأسماء الشرفية للإلهة هي أم الإخفاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“يمكن أن يواجه ذلك 0.08؟ للكنيسة عضو رفيع المستوى أو تحفة أثرية مختومة يمكنها مواجهة 0.08؟ لا عجب أن الكنيسة حصلت على 0.08 ذات مرة وختمتها تحت الكاتدرائية المقدسة…” أضاءت عيون ليونارد بينما توصل إلى إدراك.

أومأت دالي برأسها بشكل طفيف للغاية بينما أصبح تعبيرها رقيقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد بضع ثوان، تقلص بؤبؤاها وهي تنفجر، “هل تعتقد أن مناقشتنا قد لفتت انتباه 0.08؟”

سقط تعبير ليونارد، لكنه لم يجرؤ على تأكيد أي شيء أو هز رأسه. لقد نظر هو ودالي إلى بعضهما البعض، ونظروا للأمام والخلف وهم صامتين للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

…

في هذه اللحظة، أخذ أندرسون خريطة وكومة من المعلومات. قال بضحكة خافتة: “لقد اكتشفت بالفعل الموقع التقريبي لضريح قديم. استنادًا إلى تقاليد شرقر وغربي بالام، هناك بالتأكيد الكثير من الكنوز فيه. هنا، الموت لا يعني نهاية ولكن بداية جديدة. لهذا السبب لديهم العشرات من المقابر”.

في غرفة معينة، قلبت يد شاحبة قليلاً دفتر ملاحظات إلى صفحته الأولى، ثم قلبت صفحة تلو الأخرى:

تفاجأ دانيتز بينما سأل في مفاجأة، “اعتقدت أنك لست بارعًا في الدوتانية؟”

“… بعد مغادرة ميناء بانسي، لم يعد ساورون إنهورن ميديتشي، الذي حصل على شيء معين، عنيدًا أو قادرًا فقط على التآمر بشكل غريزي. بعد النضالات والمقاومة المتكررة، حصل إنس زانغويل وهو على هدنة وحتى أنهم قرروا العمل بجهد تعاوني محدود لتحقيق أهداف بعضهم البعض.”

“بالنسبة لروح شريرة من مسار الكاهن الأحمر، لا يمكن ضمان أن يكون مثل هذا الوعد فعال، ولكن لم يعد أمام إنس زانغويل أي خيار آخر.”

“من وجهة نظره، كان لهذه السلسلة من الأمور العديد من الصدف، ولكن بشكل أساسي، كان هذا أمرًا لا مفر منه. على الأقل، كان ساورون أينهورن ميديشي أفضل منه في صناعة القصص.”

“… بعد التأكد من أن الوجهة هي شرقي بالام في القارة الجنوبية، استقل إنس زانغويل سفينة إلى البحر الهائج… كان سيدخل في كل مر جزر إنتيس الاستعمارية، يستفز بشكل غير عقلاني المتجاوزين الرسميين ويصطاد المتجاوزين من مسار الصياد. ثم، قبل أن يصل الخطر، سرعان ما سيستعيد وضوحه، يغطي آثاره ويهرب بعيدًا.”

“ولكن هل هذه حقيقة الأمر؟ هل سيتطور كل شيء وفقًا لما يدور في ذهن دالي سيمون وليونارد ميتشل وفريق القفازات الحمراء خاصة سويست؟”

“قد يبدو هذا وكأنه صدفة، لكن المشكلة هي أنه عندما تكون نفس الصدفة في كل مرة، هل هي صدفة أكثر من اللازم؟”

“من منظور المنطق والعقل، تشير الكثير من الصدف إلى وجود عناصر أو قواعد معينة سراً. والسبب الذي جعل إنس قادرًا على فعل ذلك هو أنه كتب الكلمات أعلاه. باستخدام ريشة ألزهود، سمح بشكل طبيعي لنفسه بالتبديل بين حالتي “امتلاك روح شرير” و “الاستقلال الذاتي”. يا له من زميل ماكر. لم يكن هذا موجهًا فقط إلى إنس زانغويل، ولكن أيضًا إلى ساورون إنهورن ميديتشي. من الواضح أنهم كانوا يتعايشون بالفعل في سلام، لكنهم تصرفوا وكأنهم في صراع كما لو كانوا يعتمدون على قوة خارجية لتحقيق توازن ما.”

“… كان شراء إنس زانغويل لمكونات مسار الشاعر الملحمي والمحارب الإضافية منطقي للغاية. كان هذا لأنه كان يخفي الدلائل على أن الروح الشريرة كانت تستخدمه للبحث عن أغراض مختلفة من مسار الصياد، ولمنع الآخرين من إدراك أن كل هذا كان بوافقته الضمنية، مخفيًا ذلك على أنه محاولاته للمقاومة. بالإضافة إلى ذلك، كان لدى مسار الشاعر الملحمي و المحارب القدرة على مقاومة الموتى وطرد الأرواح الشريرة. طالما سيفكر الشخص الذكي في الأمر بعناية، سيلاحظ الأمر بلا شك ويتحقق من أن إنس زانغويل كان ممسوس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“… بعد العديد من الاستفزازات، قام توني داون من منظمة نظام صليب الحديد والدم أخيرًا بإيجاد إنس زانغويل وبدأ في ملاحقته. خلال هذه العملية، أظهر أسقف الحرب هذا، الذي وضع هدفه في أن يصبح غازي، قواه دون أي قيود. عندما حدثت عاصفة أوقفت مطاردته، ظهر على متن سفينة مليئة بالناس العاديين بطريقة تلفت الأنظار قبل أن يسحب الزميل المتنكّر في هيئة إنس زانغويل.”

“كان هذا صدفة كبيرة إلى حد ما، لكنه لم يكن مفاجئًا. كان هذا لأن اعتقاد نظام صليب الحديد والدم هو أن تكون الخوارق معروفة للجميع، وأن يوضعوا فوق كل الناس العاديين. وغالبًا ما إستخدم توني داون المتغطرس قوته الخاصة لتحطيم شكوك الآخرين وكان لديه ثقة كبيرة للغاية، لذلك كانت الطريقة التي تصرف بها خالية من المشاكل.

تبعته دالي مباشرةً بينما قالت في تفكير، “أعتقد أنه لا تزال هناك فرصة للنجاح. لا تنس أن أحد الأسماء الشرفية للإلهة هي أم الإخفاء.”

“وبالمثل، كان واثقًا بشكل مفرط، مما جعله يتجاهل احتمال أن يكون إنس زانغويل أيضًا على متن السفينة. لم يتطابق هذا مع حدسه كصياد، ولكن في هذا العالم، يمكن لأي شخص أن يرتكب أخطاء!”

“عندما نزل إنس زانغويل في جزيرة وايبوينت، شعر أن شخصًا ما كان يراقبه من حجرة من الدرجة الأولى، لكنه لم يكن يمانع في ذلك. كان هذا هو التأثير الذي أراده بالضبط. كان أفضل تطور إذا صادف أن يعرفه أحد الركاب! نعم، صادف…”

“… لم مبكرًا جدا أو متأخرًا جدًا. قبل أن يتخذ فريق سويست للقفازات الحمراء أي إجراء، التقى إنس زانغويل مع يد الشحوب بالينكوا تاسيبليوس من فصيل الموت الاصطناعي في الأسقفية المقدسة، على أمل الحصول على مساعدتهم في طرد الروح الشريرة…”

آثار كلمات مشطوبة.

“”””أه… هذا العنوان مجددا???””””

“… أصبح تطور الأشياء غريبًا بعض الشيء. قبل الحصول على قدرٍ كافٍ من الدلائل، بدا وكأن ليونارد ميتشل ودالي سيمون من فريق سويست للقفازات الحمراء قد توصلوا إلى استنتاج. ويبدو أنه قد جاء من رسالة بعثتها رينيت تينكير…”

“لذلك، أوصلتنا صاحبة الجلالة عين الإلهة إلى التحقيق في قضايا عناصر ومكونات مسار الصياد في الأقسام المجاورة، والتظاهر كما لو أنه لم يتم تأكيد أي شيء. في تلك الأثناء، تقوم جلالتها بإعداد غرض مقابل لوضع فخ

“أين تكمن المشكلة؟ لقد كان إنس زانغويل في حيرة من هذا الأمر. من وجهة نظره، ما لم يتمكن المرء من القبض على بالينكوا تاسيبليوس أو غيره من الموظفين الرئيسيين في الأسقفية المقدسة، فلن يتمكن أحد من التوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بهذه السرعة.”

“هذا جعل استعداداته متسرعة بعض الشيء، لكن لحسن الحظ، كانت هذه نتيجة أرادها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“… اكتشف فريق القفازات الحمراء بقيادة سويست تشوهات إنس زانغويل من الردود من مختلف البرقيات. استخدمت دالي سيمون هذه الفرصة للإشارة إلى افتراض امتلاك روح شريرة وحصل على اتفاق بالإجماع.”

“لقد ادعت أنها نظرية معقولة، لكنها كانت تعرف بالفعل. لقد عرفت من ليونارد ميتشل، الذي لديه طفيلي، ومصدر معلومات ليونارد ميتشل جاء من رسالة أرسلتها رينيت تينكر. من يمكن أن يكون الشخص الذي أرسلها؟”

“في غضون ذلك، كان ليونارد ميتشل ودالي سيمون يشككان بالفعل في أن الروح الشريرة التي إمتلكت إنس زانغويل تنتمي إلى مسار الصياد…”

“عندما نزل إنس زانغويل في جزيرة وايبوينت، شعر أن شخصًا ما كان يراقبه من حجرة من الدرجة الأولى، لكنه لم يكن يمانع في ذلك. كان هذا هو التأثير الذي أراده بالضبط. كان أفضل تطور إذا صادف أن يعرفه أحد الركاب! نعم، صادف…”

“ولكن هل هذه حقيقة الأمر؟ هل سيتطور كل شيء وفقًا لما يدور في ذهن دالي سيمون وليونارد ميتشل وفريق القفازات الحمراء خاصة سويست؟”

“… بعد المناقشة مع ذلك الشخص في كاتدرائية الصفاء، صدقت إيليا، شماسة كاتدرائية الصفاء رفيعة المستوى، نظرية دالي وقررت استخدام تحفة أثرية مختومة بالدرجة 1 من مسار الصياد كطعم، وذلك للسماح لإنس زانغويل بالسقوط في فخ بينما كانت الروح الشرير تتملكه.”

كعلق هناك قد كان صليب فضي.

“لإخفاء هذا الهدف، طلبت من فريق القفازات الحمراء خاصة سويست مواصلة التحقيق في الدلائل ذات الصلة.”

في هذه اللحظة، أخذ أندرسون خريطة وكومة من المعلومات. قال بضحكة خافتة: “لقد اكتشفت بالفعل الموقع التقريبي لضريح قديم. استنادًا إلى تقاليد شرقر وغربي بالام، هناك بالتأكيد الكثير من الكنوز فيه. هنا، الموت لا يعني نهاية ولكن بداية جديدة. لهذا السبب لديهم العشرات من المقابر”.

“لسوء الحظ، كانت فرضيتهم خاطئة. على الرغم من أن الروح الشريرة استحوذت على إنس زانغويل، فإن أفعاله لم تتأثر أبدًا! كل ما فعله من قبل كان تمثيلا. وقد تم وفقًا لاقتراحات ساورون إنهورن ميديتشي، بهدف إرباك كنيسة الليل الدائم ولجعل إيليا تهاجم بشكل أعمى. وكانت روح ملاك أحمر شريرة كانت على استعداد للمساعدة والتعاون كافية لتغيير وضع ساحة المعركة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“الدافع الحقيقي لإنس زانغويل للمجيء إلى القارة الجنوبية قد كان:

كان يرتدي رداء أبيض بسيط بشكل غريب. كانت له لحية ذهبية شاحبة تغطي نصف وجهه. كانت عيونه ذات الألوان الفاتحة صافية مثل خاصة الطفل. كان لديه نظرة لطيفة ومتحفظة.

“اصطياد الشماسة رفيعة المستوى، إيليا، من كنيسة الليل الدائم! كان من أجل استعداداته للتقدم من خلال الحصول على خاصية التجاوز خاصتها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد أراد أن يثبت للجميع أن كنيسة الليل الدائم ارتكبت خطأً أحمق بالتخلي عنه في ذلك الوقت!”

“من أين نبدأ؟ أي اقتراحات؟”

“بالطبع، قبل بدء هذه العملية، كان على إنس زانغويل أولاً إرضاء عطش ساورون إنهورن ميديتشي- تعطش لخصائص التسلسلات المتوسطة ​​والعليا لمسار الصياد. لإبقائه سراً، لم يخطط للصيد محليًا، وقد استعد للقيام بذلك بعيدًا.”

“… بعد المناقشة مع ذلك الشخص في كاتدرائية الصفاء، صدقت إيليا، شماسة كاتدرائية الصفاء رفيعة المستوى، نظرية دالي وقررت استخدام تحفة أثرية مختومة بالدرجة 1 من مسار الصياد كطعم، وذلك للسماح لإنس زانغويل بالسقوط في فخ بينما كانت الروح الشرير تتملكه.”

“عندما اجتمعت الطبيعة الأبدية للروح الشريرة، ومستوى الملاك الأحمر، وتفرد حارس البوابة، امتلك إنس زانغويل قدرة تجاوز عالية نسبيًا ‘سفر عالم الروح’ لمسار الموت. كان قادرًا على التوجه إلى المناطق النائية والعودة بفترات قصيرة من الزمن، وكان قد أخفى ذلك عمداً من قبل.”

لم يكن أندرسون يعرف الرجل في منتصف العمر، لكن جسده لم يستطع إلا أن يرتجف كما لو كان يواجه خصمه.

“بعد إرضاء ساورون إنهورن ميديتشي، قرر إنس زانغويل أولاً قتل دالي سيمون و ليونارد ميتشل والتظاهر بإحساسه بشكل غامض بفخ كنيسة الليل الدائم. كان سيقوم بهجوم مضاد بقوة، فقط ليفقد عقلانيته ويتجه نحو الفخ.”

“لم يكن يخطط لترك أي عناصر غير مستقرة. كل المنتقمين الذين نجوا من تينغن كان عليهم أن يموتوا!”

انقلب دفتر الملاحظات إلى مكان فارغ بينما أمسكت يد بيضاء شاحبة ريشة وأضافت الكلمات: “اليوم، كل شيء سيسير بسلاسة”.

…

“”””أه… هذا العنوان مجددا???””””

غربي بالام، الولاية الشمالية، مدينة كوكاوا.

“أين تكمن المشكلة؟ لقد كان إنس زانغويل في حيرة من هذا الأمر. من وجهة نظره، ما لم يتمكن المرء من القبض على بالينكوا تاسيبليوس أو غيره من الموظفين الرئيسيين في الأسقفية المقدسة، فلن يتمكن أحد من التوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بهذه السرعة.”

“لم تنتهي من تحقيقاتك؟” سأل أندرسون بملل وهو يسير بجانب دانيتز.

“… بعد مغادرة ميناء بانسي، لم يعد ساورون إنهورن ميديتشي، الذي حصل على شيء معين، عنيدًا أو قادرًا فقط على التآمر بشكل غريزي. بعد النضالات والمقاومة المتكررة، حصل إنس زانغويل وهو على هدنة وحتى أنهم قرروا العمل بجهد تعاوني محدود لتحقيق أهداف بعضهم البعض.”

“قريبا!” رد دانيتز بينما وجد صعوبة في التركيز. “هل لديك ما تفعله؟”

في هذه اللحظة، أخذ أندرسون خريطة وكومة من المعلومات. قال بضحكة خافتة: “لقد اكتشفت بالفعل الموقع التقريبي لضريح قديم. استنادًا إلى تقاليد شرقر وغربي بالام، هناك بالتأكيد الكثير من الكنوز فيه. هنا، الموت لا يعني نهاية ولكن بداية جديدة. لهذا السبب لديهم العشرات من المقابر”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من…’ أدار أندرسون رأسه بهدوء ورأى شخصية تظهر بجانبه بشكل غريب على الرغم من عدم وجود أي شخص هناك في المقام الأول.

تفاجأ دانيتز بينما سأل في مفاجأة، “اعتقدت أنك لست بارعًا في الدوتانية؟”

“أين تكمن المشكلة؟ لقد كان إنس زانغويل في حيرة من هذا الأمر. من وجهة نظره، ما لم يتمكن المرء من القبض على بالينكوا تاسيبليوس أو غيره من الموظفين الرئيسيين في الأسقفية المقدسة، فلن يتمكن أحد من التوصل إلى مثل هذا الاستنتاج بهذه السرعة.”

‘كيف جمع المعلومات؟’

ضحك أندرسون ورفع راحة يده اليسرى ذات القفاز الأسود. مد أصابعه وقال، “لا أفعل، لكن يمكنني سرقة لغتهم مؤقتًا حتى أنتهي من العثور على المعلومات.”

“… كنت أعرف أنه سيكون لزميل مثلك بعض الحيل تحت سواعده!” قال دانيتز بأسنان معضوضة وهو يشير إلى الشارع الرئيسي بجوار الميدان. “وداعا!”

“كان هذا صدفة كبيرة إلى حد ما، لكنه لم يكن مفاجئًا. كان هذا لأن اعتقاد نظام صليب الحديد والدم هو أن تكون الخوارق معروفة للجميع، وأن يوضعوا فوق كل الناس العاديين. وغالبًا ما إستخدم توني داون المتغطرس قوته الخاصة لتحطيم شكوك الآخرين وكان لديه ثقة كبيرة للغاية، لذلك كانت الطريقة التي تصرف بها خالية من المشاكل.

لم يمنعه أندرسون بينما راقبه مبتسمًا يبتعد بخطوات واسعة.

في هذه اللحظة، لاحظ الاثنان في نفس الوقت شخصية تمشي نحوهما.

“من منظور المنطق والعقل، تشير الكثير من الصدف إلى وجود عناصر أو قواعد معينة سراً. والسبب الذي جعل إنس قادرًا على فعل ذلك هو أنه كتب الكلمات أعلاه. باستخدام ريشة ألزهود، سمح بشكل طبيعي لنفسه بالتبديل بين حالتي “امتلاك روح شرير” و “الاستقلال الذاتي”. يا له من زميل ماكر. لم يكن هذا موجهًا فقط إلى إنس زانغويل، ولكن أيضًا إلى ساورون إنهورن ميديتشي. من الواضح أنهم كانوا يتعايشون بالفعل في سلام، لكنهم تصرفوا وكأنهم في صراع كما لو كانوا يعتمدون على قوة خارجية لتحقيق توازن ما.”

كان الشخص يحمل ريشة كلاسيكية ويرتدي رداء رجل دين أسود. كان لديه شعر أشقر غامق مع ملامح وجه مشابهة لمثال كلاسيكي. كانت إحدى عينيه زرقاء لدرجة أنها كانت شبه سوداء، والأخرى مليئة بأوعية دموية صغيرة ولكن واضحة. كان يقترب من أندرسون ودانيتز.

940: قصة.

لم يكن أندرسون يعرف الرجل في منتصف العمر، لكن جسده لم يستطع إلا أن يرتجف كما لو كان يواجه خصمه.

ظهرت علامات الخطر في ذهنه مع اتساع حدقتي عينيه بسرعة!

فجأة سمع صوتًا دافئًا بجانب أذنيه:

“لا تكن متوتر.”

‘من…’ أدار أندرسون رأسه بهدوء ورأى شخصية تظهر بجانبه بشكل غريب على الرغم من عدم وجود أي شخص هناك في المقام الأول.

في هذه اللحظة، لاحظ الاثنان في نفس الوقت شخصية تمشي نحوهما.

لقد بدا وكأن ذلك الشخص قد كان موجود هناك طوال هذا الوقت، لكن لقد تم تجاهله دائمًا.

لم يكن أندرسون يعرف الرجل في منتصف العمر، لكن جسده لم يستطع إلا أن يرتجف كما لو كان يواجه خصمه.

كان يرتدي رداء أبيض بسيط بشكل غريب. كانت له لحية ذهبية شاحبة تغطي نصف وجهه. كانت عيونه ذات الألوان الفاتحة صافية مثل خاصة الطفل. كان لديه نظرة لطيفة ومتحفظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط تعبير ليونارد، لكنه لم يجرؤ على تأكيد أي شيء أو هز رأسه. لقد نظر هو ودالي إلى بعضهما البعض، ونظروا للأمام والخلف وهم صامتين للحظة.

ناظرا إلى الريشة في يد إنس زانغويل، أغلق هذا الرجل في منتصف العمر الذي كان يرتدي زي الكاهن العادي نصف عينيه، رفع يده اليمنى، وأشار أمامه بأربع نقاط.

“الدافع الحقيقي لإنس زانغويل للمجيء إلى القارة الجنوبية قد كان:

كعلق هناك قد كان صليب فضي.

~~~~~~~~~~~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

طااا… طاااااا…. طااااااااااا