وسائل شيطانة
1020: وسائل شيطانة.
مع تسارع أفكاره، غيّر كلاين مواقفه فجأة مع خادمه، إنوني، الذي كان في الغرفة المقابلة.
مع تسارع أفكاره، غيّر كلاين مواقفه فجأة مع خادمه، إنوني، الذي كان في الغرفة المقابلة.
وتحت شجرة عنب على بعد 150 متر من المبنى الرئيسي للقصر، تجمد حريش يزحف ببطء فجأة قبل أن يسترخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المستودع، كانت شيو و فورس مختبئتين في الظل، يراقبون منطقة الهدف الصامتة.
في نفس الوقت تقريبًا، اختفى جسده من موقعه. ظهر دواين دانتي في بيجاما زرقاء وبيضاء متقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتناثرت النيران الغريبة بسرعة وظلت قريبة من الأرض وهي تتلاشى. ثم حددت صفًا من نص لويني:
كان كلاين قد بادل الأماكن مع الدمى المتحركة مرة أخرى!
تحولت الأرضية الصفراء ذات اللون البني أمام تريسي إلى صخور بيضاء رمادية اللون حيث امتدت بسرعة نحو الإنسان الوحيد في الغرفة مثل موجة مد.
لقد قرر استخدام هذه الطريقة لتتبع كوناس كيلغور سرًا ومعرفة أين كان ذاهبًا أو ما كان يخطط للقيام به.
وانعكس ذلك في الغرفة الفوضوية، تحولت شظايا السرير والمكتب والكراسي إلى بيضاء مائلة للرمادي، وفقدت بريقها كما لو كانت صخورًا.
على الرغم من أنه لم يكن بإمكانه إلا “التحرك” لـ150 متر في المرة، واستغرقه الأمر من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ بين “الحركات” بسبب عملية تحويل الهدف إلى دمية متحركة، إلا أن هذا كان أكثر إخفاءً مقارنةً بقفزة اللهب أو الإنتقال. جعل من الصعب على كوناس كيلغور اكتشافه.
وقفت تريسي هناك مرتديةً فستانًا أسود داكنًا. كان شعرها يتدحرج بسلاسة بينما كان يرفرف في مهب الريح، مما أبرز جمال وجهها غير الطبيعي. بدت وكأنها أنثى شبح كما تحدثت عنها الحكايات الشعبية.
فبعد كل شيء، كان يتعامل مع نصف إله. حتى في الوظائف التي لم يكن فيها الحدس الروحي هو الأفضل، لم يمكن الاستهانة بنصف إله!
في نفس الوقت تقريبًا، اختفى جسده من موقعه. ظهر دواين دانتي في بيجاما زرقاء وبيضاء متقطعة.
وفقًا للمنطق نفسه، لم يعتمد كلاين على الجوع الزاحف للاختباء في الظل. كان ذلك لأنه قد كان بطيئًا نسبيًا على الرغم من أنه كان يخفيه جيدًا. كان من المستحيل عليه اللحاق بنصف الإله.
وبهذه الطريقة، فإن المنطقة التي حددها كوناس كيلغور- تلك التي لا يمكن لأي شيء أن يفلت من ملاحظته بها- ظهرت في رؤية كلاين.
تحت سماء الليل المظلمة، من قصر مايغور للضفة الجنوبية لنهر توسوك، تصلبت الجرذان، والثعابين، والعناكب، والأسماك التي كانت نشطة في هذا الامتداد من الأرض وأصبحت هامدة.
“الحب…” بعد ضحك تريسى، خفت شخصيتها كأنها كانت تستحم في بريق بحيرة في الليل.
تم تحويلهم إلى دمى متحركة واحدة تلو الأخرى. بمساعدتهم، “تحرك” كلاين باستمرار دون أن يسبب ضجة. سرعان ما وصل إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك، وبعد اللحاق بكوناس كيلغور، حافظ على مسافة كيلومتر واحد.
في تلك اللحظة، لم تعكس المشهد أمامه. بدلا من ذلك، حددت غرفة.
بالنسبة للمشعوذ الأغرب، حتى لو تجاوزت دمية متحركة نطاق سيطرته، فلن تهرب على الفور من حالتها الخاضعة للتحكم أو تموت على الفور. بدون وعي المشعوذ الأغرب كعامل مساعد، كانت هذه العملية بطيئة نوعًا ما وتحتاج إلى ما يقرب العشر دقائق. لذلك، لم يكن كلاين قلقًا من أنه سيفقد إنوني، الذي كان مستلقيًا على السرير، بينما كان يفعل هذا. طالما عاد في غضون عشر دقائق، كان سيكون بإمكانه الاستمرار في السيطرة على الدمية المتحركة.
هذه المرة، كان يتحكم عن عمد في قوته ولم يصدر صوتًا. طارت العملة الذهبية في صمت وسقطت في راحة يده.
بصمت، تبع كلاين كوناس كيلغور أثناء توجههما أعلى النهر. لقد مروا عبر الغابة الكثيفة، وتسلقوا جبلًا بجانب الضفة.
باستخدام قوة شيومأمور، تبعوه طوال الطريق هنا من خلال الحفاظ على مسافة كبيرة بينهم. كما أكدوا أنه دخل إلى المستودع أمامهم.
في هذه اللحظة، توقف كوناس كيلغور، الذي لم يكن يرتدي سترة أو معطف فجأع. لقد فحص محيطه ووسع نطاق بحثه كما لو كان يحاول المطالبة بأرضه.
“لقد كانت تريسي صبورة حقًا. للتعامل معي، لقد أمضت شهورًا في الواقع لتنشئة شيطانة جديدة.” هز الفيسكونت ستراتفورد رأسه بضحكة مكتومة. “ماذا أرادت أن تجني مني؟”
عند رؤية هذا، لم يجرؤ كلاين على البقاء لفترة أطول. قام على الفور بتبديل الأماكن مع الدمى المتحركة الخاصة به وتراجع مرارًا وتكرارًا، مبتعدًا مسافة ثلاثة كيلومترات تقريبًا عن نائب مدير MI9.
في تلك اللحظة، لم تعكس المشهد أمامه. بدلا من ذلك، حددت غرفة.
في هذه اللحظة، تخلى عن السيطرة على الدمى المتحركة أمامه. وفاة عدد قليل من الحشرات لن تحمل أي شك.
في هذه اللحظة، اشتعلت شعلة سوداء على الأرض أمامهم.
كان هذا كله شائعًا في الضواحي والغابات!
في تلك اللحظة، مع قطع اتصال تريسي، تلاشت شبكات العنكبوت حول شيرمين. لم يتمكنوا من تقييد حريتها وتقييدها.
‘بإمكان ملك البحار الخمسة ناست خلق بيئة قتالية مناسبة له. أسيكون لكوناس كيلغور، نصف إله من مسار الإمبراطور الأسود أيضا، القدرة على ترسيم حدود هذه المنطقة. يمكنه تغيير قواعد معينة وتعزيزها واستخدامها وجعل كل من يتتبعه يفضح نفسه دون أن يتمكن من الاختباء؟ ممكن جدا!’ أخذ كلاين بحذر عملة ذهبية وضعها في جيب بيجامة. لقد مررها بين أصابعه وقلبها.
دون انتظار قول الفيسكونت ستراتفورد لكلمة واحدة، سألت بتردد، وأوضحت عيناها أنها تواجه صعوبة في العثور على الكلمات:
هذه المرة، كان يتحكم عن عمد في قوته ولم يصدر صوتًا. طارت العملة الذهبية في صمت وسقطت في راحة يده.
لم يقولوا أي شيء آخر بينما ساد الصمت مرة أخرى. لقد استمروا في الانتظار بصبر.
دون الحاجة إلى النظر إلى الأسفل، انعكس وجه العملة الذهبية بشكل طبيعي في ذهنه.
في هذه اللحظة، اشتعلت شعلة سوداء على الأرض أمامهم.
كانت رأس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرجع نظرته وألقى بها على شيرمين. ارتدى نظرة مختلطة في عينيه قبل أن يتعافى.
هذا يعني أن الشذوذ بالأمام قد كان يحتوي على خطر شديد!
وبهذه الطريقة، فإن المنطقة التي حددها كوناس كيلغور- تلك التي لا يمكن لأي شيء أن يفلت من ملاحظته بها- ظهرت في رؤية كلاين.
‘كما هو متوقع من نصف إله. هذه القدرات بالتأكيد محسودة… ومع ذلك، هل تعتقد أنه يمكنك تجنب “تتبعي”؟’ سخر كلاين داخليا ووجد بقعة منعزلة بشكل غير طبيعي وجعل نفسه يتحول إلى جيرمان سبارو.
في هذه اللحظة، توقف كوناس كيلغور، الذي لم يكن يرتدي سترة أو معطف فجأع. لقد فحص محيطه ووسع نطاق بحثه كما لو كان يحاول المطالبة بأرضه.
بعد ذلك، شد يديه وضغطهما على فمه، هامسًا:
وتحت شجرة عنب على بعد 150 متر من المبنى الرئيسي للقصر، تجمد حريش يزحف ببطء فجأة قبل أن يسترخي.
“مبارك عالم الروح والبحار، حارس أرخبيل رورستد، وحاكم المخلوقات الموجودة تحت سطح البحر، سيد التسونامي والعواصف، كالفيتوا العظيم…”
بعد ذلك، شد يديه وضغطهما على فمه، هامسًا:
بعد الصلاة، خطا كلاين على الفور أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة ووصل فوق الضباب الرمادي. جلس في مقعد الأحمق وأشار لصولجان عظمي مرصع بالجواهر الزرقاء في طرفه.
وفقًا للمنطق نفسه، لم يعتمد كلاين على الجوع الزاحف للاختباء في الظل. كان ذلك لأنه قد كان بطيئًا نسبيًا على الرغم من أنه كان يخفيه جيدًا. كان من المستحيل عليه اللحاق بنصف الإله.
ثم، بمساعدة صلاته، استخدم إستجابة صولجان إله البحر للمؤمنين ورأى المنطقة المحيطة بجيرمان سبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المستودع، كانت شيو و فورس مختبئتين في الظل، يراقبون منطقة الهدف الصامتة.
ثم رفع مجال نظره وأخذ المنطقة المحيطة به. باستخدام هذا كمركز، وسع رؤيته إلى خمسة أميال بحرية. كان هذا هو الحد الذي يمكن أن يراقبه صولجان إله البحر بمساعدة مؤمنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المستودع، كانت شيو و فورس مختبئتين في الظل، يراقبون منطقة الهدف الصامتة.
وبهذه الطريقة، فإن المنطقة التي حددها كوناس كيلغور- تلك التي لا يمكن لأي شيء أن يفلت من ملاحظته بها- ظهرت في رؤية كلاين.
وقفت تريسي هناك مرتديةً فستانًا أسود داكنًا. كان شعرها يتدحرج بسلاسة بينما كان يرفرف في مهب الريح، مما أبرز جمال وجهها غير الطبيعي. بدت وكأنها أنثى شبح كما تحدثت عنها الحكايات الشعبية.
…
لم تكن موجودة بالفعل وكانت تستخدم المرآة الوهمية لإبراز شخصيتها وقوتها عن بُعد. كان الأمر كما لو كان كل شيء حقيقي.
في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
“الحب…” بعد ضحك تريسى، خفت شخصيتها كأنها كانت تستحم في بريق بحيرة في الليل.
مع تسارع أفكاره، غيّر كلاين مواقفه فجأة مع خادمه، إنوني، الذي كان في الغرفة المقابلة.
في غمضة عين، تحولت تريسي، التي كانت مربوطة بإحكام بطبقات من الحرير من قبل شيطانة الشباب الأبدي كاتارينا بيليه، إلى مرآة وهمية.
في تلك اللحظة، لم تعكس المشهد أمامه. بدلا من ذلك، حددت غرفة.
كانت مرآة لكامل الجسم أطول من الإنسان. كان ضوء مائي يتلألأ في الداخل بينما نمت هالة شبحية منهل كما لو كانت باب يقود إلى عالم آخر.
لقد أتى صبرهم ثماره، حيث اكتشفوا أن قائد الحراس الملكي قد غادر سراً قصره في جوف الليل، واندفع إلى منطقة الرصيف بالقرب من جسر باكلوند.
في تلك اللحظة، لم تعكس المشهد أمامه. بدلا من ذلك، حددت غرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج المستودع، كانت شيو و فورس مختبئتين في الظل، يراقبون منطقة الهدف الصامتة.
كانت الغرفة مضاءة بشكل خافت. تم تقطيع السرير والأثاث إلى قطع صغيرة لا تعد ولا تحصى مبعثرة في كل مكان. فقط المنطقة الوسطى كانت مرفوعة وممتدة.
فوجئ الفيسكونت ستراتفورد قبل أن يضحك.
وقفت تريسي هناك مرتديةً فستانًا أسود داكنًا. كان شعرها يتدحرج بسلاسة بينما كان يرفرف في مهب الريح، مما أبرز جمال وجهها غير الطبيعي. بدت وكأنها أنثى شبح كما تحدثت عنها الحكايات الشعبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منطقة الرصيف، داخل مستودع به الكثير من البضائع.
لم تكن موجودة بالفعل وكانت تستخدم المرآة الوهمية لإبراز شخصيتها وقوتها عن بُعد. كان الأمر كما لو كان كل شيء حقيقي.
في نفس الوقت تقريبًا، اختفى جسده من موقعه. ظهر دواين دانتي في بيجاما زرقاء وبيضاء متقطعة.
لذلك، لم تكن مرتبكة على الإطلاق عندما تم السيطرة عليها وإصطيادها.
اتسعت حدقتا شيو و فورس في نفس الوقت. ثم نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة من أمرهم.
عند رؤية هذا المشهد، لم تتردد كاتارينا بيليه، التي كانت ترتدي أردية بيضاء بسيطة ومقدسة، في إطلاق صرخة.
ومع ذلك، قبل أن تختفي المرآة كامل الجسم تمامًا، تراجعت الألوان الرمادية البيضاء بطريقة غريبة داخل الغرفة المتحجرة، وتجسدت في شكل.
سرعان ما انتشرت الموجات غير المرئية مع انتفاخ شعرها، كل خصلة أصبحت واضحة ومميزة. كانت سميكة ومصبوغة بلون أبيض رمادي.
وقفت تريسي هناك مرتديةً فستانًا أسود داكنًا. كان شعرها يتدحرج بسلاسة بينما كان يرفرف في مهب الريح، مما أبرز جمال وجهها غير الطبيعي. بدت وكأنها أنثى شبح كما تحدثت عنها الحكايات الشعبية.
اهتزت المرآة كامل الجسم بالكامل فجأة وإرتجفت وكأنها على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرجع نظرته وألقى بها على شيرمين. ارتدى نظرة مختلطة في عينيه قبل أن يتعافى.
وانعكس ذلك في الغرفة الفوضوية، تحولت شظايا السرير والمكتب والكراسي إلى بيضاء مائلة للرمادي، وفقدت بريقها كما لو كانت صخورًا.
لم تحاول تريسي المقاومة بينما استدارت ولوّحت بيدها وهي تقفز نحو النافذة المفتوحة.
تحولت الأرضية الصفراء ذات اللون البني أمام تريسي إلى صخور بيضاء رمادية اللون حيث امتدت بسرعة نحو الإنسان الوحيد في الغرفة مثل موجة مد.
“أنتِ على الأرجح أكثر شيطانة سخافة وسذاجة قابلتها على الإطلاق…”
لم تحاول تريسي المقاومة بينما استدارت ولوّحت بيدها وهي تقفز نحو النافذة المفتوحة.
في الوقت نفسه، أحدثت مرآة كامل الجسم العميقة والقديمة صدعًا تلو الآخر. وسط أصوات تشقق وهمية، تحطمت واختفت.
في الجو، تجسدت شبكات عنكبوت غير مرئية تنتمي إليها في الواقع. لقد أصبحت مظلمة بينما انتشرت نحو الألوان الرمادية البيضاء.
بعد ذلك، شد يديه وضغطهما على فمه، هامسًا:
في الوقت نفسه، أحدثت مرآة كامل الجسم العميقة والقديمة صدعًا تلو الآخر. وسط أصوات تشقق وهمية، تحطمت واختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويلهم إلى دمى متحركة واحدة تلو الأخرى. بمساعدتهم، “تحرك” كلاين باستمرار دون أن يسبب ضجة. سرعان ما وصل إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك، وبعد اللحاق بكوناس كيلغور، حافظ على مسافة كيلومتر واحد.
ومع ذلك، قبل أن تختفي المرآة كامل الجسم تمامًا، تراجعت الألوان الرمادية البيضاء بطريقة غريبة داخل الغرفة المتحجرة، وتجسدت في شكل.
…
كان الشكل يرتدي رداءًا أبيضًا بسيطًا ومقدسًا وشعرها أسود فاتح. بدت ناضجة وبريئة، كما لو كان لديها زوج من العيون الزرقاء العميقة والطفولة. لقد كانت شيطانة الشباب الأبدي كاتارينا التي كانت داخل المستودع منذ لحظة.
ردت شيو دون النظر إليها، “لكنكِ قلت ذلك بنفسك، لقد كان لديك شعور مزعج بأن الأمور ليست بتلك البساطة وأردتي الانتظار.”
لم يعد الفيسكونت ستراتفورد قادرًا على رؤية الوضع داخل الغرفة “المقابلة” بمجرد أن تبدد الوهج الشبحي.
هذه المرة، كان يتحكم عن عمد في قوته ولم يصدر صوتًا. طارت العملة الذهبية في صمت وسقطت في راحة يده.
لقد أرجع نظرته وألقى بها على شيرمين. ارتدى نظرة مختلطة في عينيه قبل أن يتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم من تلك الوعود التي قطعتها لي كانت حقيقية؟”
“لقد كانت تريسي صبورة حقًا. للتعامل معي، لقد أمضت شهورًا في الواقع لتنشئة شيطانة جديدة.” هز الفيسكونت ستراتفورد رأسه بضحكة مكتومة. “ماذا أرادت أن تجني مني؟”
لم تكن موجودة بالفعل وكانت تستخدم المرآة الوهمية لإبراز شخصيتها وقوتها عن بُعد. كان الأمر كما لو كان كل شيء حقيقي.
في تلك اللحظة، مع قطع اتصال تريسي، تلاشت شبكات العنكبوت حول شيرمين. لم يتمكنوا من تقييد حريتها وتقييدها.
…
ارتدت هذه الفتاة الجميلة تعبيرًا فارغًا بينما ردت بنظرة شاغرة في عينيها، “لقد أرادتني أن أعرف لمن كنت مخلصا حقًا”.
بعد ذلك، شد يديه وضغطهما على فمه، هامسًا:
دون انتظار قول الفيسكونت ستراتفورد لكلمة واحدة، سألت بتردد، وأوضحت عيناها أنها تواجه صعوبة في العثور على الكلمات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تخلى عن السيطرة على الدمى المتحركة أمامه. وفاة عدد قليل من الحشرات لن تحمل أي شك.
“كم من تلك الوعود التي قطعتها لي كانت حقيقية؟”
ردت شيو دون النظر إليها، “لكنكِ قلت ذلك بنفسك، لقد كان لديك شعور مزعج بأن الأمور ليست بتلك البساطة وأردتي الانتظار.”
فوجئ الفيسكونت ستراتفورد قبل أن يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتناثرت النيران الغريبة بسرعة وظلت قريبة من الأرض وهي تتلاشى. ثم حددت صفًا من نص لويني:
“أنتِ على الأرجح أكثر شيطانة سخافة وسذاجة قابلتها على الإطلاق…”
تحت سماء الليل المظلمة، من قصر مايغور للضفة الجنوبية لنهر توسوك، تصلبت الجرذان، والثعابين، والعناكب، والأسماك التي كانت نشطة في هذا الامتداد من الأرض وأصبحت هامدة.
تجمد تعبير شيرمين على وجهها بينما تلاشى بريق عينيها شيئًا فشيئًا.
‘كما هو متوقع من نصف إله. هذه القدرات بالتأكيد محسودة… ومع ذلك، هل تعتقد أنه يمكنك تجنب “تتبعي”؟’ سخر كلاين داخليا ووجد بقعة منعزلة بشكل غير طبيعي وجعل نفسه يتحول إلى جيرمان سبارو.
…
وفقًا للمنطق نفسه، لم يعتمد كلاين على الجوع الزاحف للاختباء في الظل. كان ذلك لأنه قد كان بطيئًا نسبيًا على الرغم من أنه كان يخفيه جيدًا. كان من المستحيل عليه اللحاق بنصف الإله.
خارج المستودع، كانت شيو و فورس مختبئتين في الظل، يراقبون منطقة الهدف الصامتة.
وتحت شجرة عنب على بعد 150 متر من المبنى الرئيسي للقصر، تجمد حريش يزحف ببطء فجأة قبل أن يسترخي.
لقد تبعوا الفيسكونت ستراتفورد إلى هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويلهم إلى دمى متحركة واحدة تلو الأخرى. بمساعدتهم، “تحرك” كلاين باستمرار دون أن يسبب ضجة. سرعان ما وصل إلى الضفة الجنوبية لنهر توسوك، وبعد اللحاق بكوناس كيلغور، حافظ على مسافة كيلومتر واحد.
لقد أتى صبرهم ثماره، حيث اكتشفوا أن قائد الحراس الملكي قد غادر سراً قصره في جوف الليل، واندفع إلى منطقة الرصيف بالقرب من جسر باكلوند.
في هذه اللحظة، اشتعلت شعلة سوداء على الأرض أمامهم.
باستخدام قوة شيومأمور، تبعوه طوال الطريق هنا من خلال الحفاظ على مسافة كبيرة بينهم. كما أكدوا أنه دخل إلى المستودع أمامهم.
ثم رفع مجال نظره وأخذ المنطقة المحيطة به. باستخدام هذا كمركز، وسع رؤيته إلى خمسة أميال بحرية. كان هذا هو الحد الذي يمكن أن يراقبه صولجان إله البحر بمساعدة مؤمنيه.
بالإضافة إلى ذلك، شعروا أيضًا أن حالة الفيسكونت ستراتفورد قد ساءت كما لو كان مصاب.
لقد أتى صبرهم ثماره، حيث اكتشفوا أن قائد الحراس الملكي قد غادر سراً قصره في جوف الليل، واندفع إلى منطقة الرصيف بالقرب من جسر باكلوند.
“في الواقع، كان لدينا لنا الفرصة للتحرك بينما كنا في طريقنا إلى هنا…” نظرت فورس إلى مدخل المستودع وتمتمت.
في هذه اللحظة، اشتعلت شعلة سوداء على الأرض أمامهم.
ردت شيو دون النظر إليها، “لكنكِ قلت ذلك بنفسك، لقد كان لديك شعور مزعج بأن الأمور ليست بتلك البساطة وأردتي الانتظار.”
هذا يعني أن الشذوذ بالأمام قد كان يحتوي على خطر شديد!
“قد يكون هذا حدس منجم. قد يكون أيضًا فعل تسويف…” ردت فورس بطريقة ساخرة من النفس.
على الرغم من أنه لم يكن بإمكانه إلا “التحرك” لـ150 متر في المرة، واستغرقه الأمر من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ بين “الحركات” بسبب عملية تحويل الهدف إلى دمية متحركة، إلا أن هذا كان أكثر إخفاءً مقارنةً بقفزة اللهب أو الإنتقال. جعل من الصعب على كوناس كيلغور اكتشافه.
لم يقولوا أي شيء آخر بينما ساد الصمت مرة أخرى. لقد استمروا في الانتظار بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، كان لدينا لنا الفرصة للتحرك بينما كنا في طريقنا إلى هنا…” نظرت فورس إلى مدخل المستودع وتمتمت.
في هذه اللحظة، اشتعلت شعلة سوداء على الأرض أمامهم.
“أنتِ على الأرجح أكثر شيطانة سخافة وسذاجة قابلتها على الإطلاق…”
وتناثرت النيران الغريبة بسرعة وظلت قريبة من الأرض وهي تتلاشى. ثم حددت صفًا من نص لويني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أرجع نظرته وألقى بها على شيرمين. ارتدى نظرة مختلطة في عينيه قبل أن يتعافى.
“هذه هي الفرصة التي كنتم تتوقون إليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، كان لدينا لنا الفرصة للتحرك بينما كنا في طريقنا إلى هنا…” نظرت فورس إلى مدخل المستودع وتمتمت.
اتسعت حدقتا شيو و فورس في نفس الوقت. ثم نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة من أمرهم.
في تلك اللحظة، لم تعكس المشهد أمامه. بدلا من ذلك، حددت غرفة.
بعد بضع ثوانٍ، أخيرًا لم تستطع فورس إلا أن تسأل، “ماذا نفعل؟”
في هذه اللحظة، توقف كوناس كيلغور، الذي لم يكن يرتدي سترة أو معطف فجأع. لقد فحص محيطه ووسع نطاق بحثه كما لو كان يحاول المطالبة بأرضه.
فوجئ الفيسكونت ستراتفورد قبل أن يضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
