القيام باتصال.
1106: القيام بإتصال.
“أستدعي باسمي:
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
بعد طي الرسالة، وجد كلاين شمعة وبدأ في طقس الاستدعاء.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
“أنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
“أستدعي باسمي:
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
“مخلوق غير مرئي يجوب العوالم العليا، جسم روحي غريب ودود للبشر، رسول ينتمي فقط إلى برناديت غوستاف”.
“أستدعي باسمي:
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تفعل الإحساس الروحي لكلاين. لقد قام غريزيًا بتنشيط رؤيته الروحية بفكرة.
تجمد تعبير “…” فورس.
ومع ذلك، لم ير أي شيء.
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
…
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
في المساء، وتحت إضاءة مصابيح الشوارع التي أضيئة الواحدة تلو الأخرى، سارت عربة إلى تقاطع منطقة جسر باكلوند والقسم الشرقي وتوقفت بجانب الشوارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.
مرتدية فستان طويلًا وعباءة داكنة، دفعت فورس أجرة ثلاثة سولي قبل النزول من ااعربة المستأجرة. لقد سارت ببطء على طول ظلال الشارع، تستعد للقيام بانعطاف كبير للهروب من مطاردها الخيالي.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.
ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.
أما السبب فلم يكن هناك داعي لسبب خاص. كان من الطبيعي جدًا الاهتمام بالأصدقاء والمعارف بعد غارة جوية.
‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.
والسبب في عدم حدوثه الأسبوع الماضي هو أنه، في نظر المواطنين العاديين، كان الوضع في باكلوند متوترًا بشكل خاص. قد تكون هناك جولة جديدة من الهجمات في أي لحظة، لذلك حاول الجميع بشكل طبيعي ألا يغادروا المنزل.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
خلال الزيارة، كانت فورس قد خططت في الأصل لتحويل الموضوع إلى الحكايات الغريبة في المستشفى، لكن لدهشتها، لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك على الإطلاق. كان مدرسوها السابقون وزملاؤها ورفقائها يتحدثون عادة عن مثل هذه الأمور من تلقاء أنفسهم بعد بعض الأحاديث العرضية، مما جعل المرء مقتنعًا بأن مثل هذه الأوهام قد حدثت في كل مستشفى.
لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.
‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.
‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’
في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.
عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.
على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
“آه، مساء الخير”. تباطأت خطواتها، لكنها استمرت في المضي قدمًا وحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من علم فورس أن السيد العالم لن يصطادها وأنه كان هنا للوفاء بالعقد، إلا أنها لم تستطع إلا أن تتوتر. كان الأمر كما لو أنها التقت بمعلمها الأكثر صرامة منذ أيام المدرسة.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
“آه… حسنًا، حسنًا”. كانت فورس تنتظر بعصبية من السيد العالم أن “ينقلها” إلى مكان آخر، لكنها لم تتوقع منه أبدًا أن يذكر شيئًا آخر بدون سبب. كادت أن تفشل في الرد.
عندما وصلوا إلى أعماق الزقاق، نظر كلاين حوله وقال بصوت عميق، “ساعديني لأسأل معلمك إذا كان يعرف هذا الشهص- بنيامين إبراهيم. إذا كان يعرفه، فأنا أريد كل معلوماته وكل النصوص و الصور التي تركها وراءه”.
لم تسأل لماذا بينما أومأت بسرعة بالموافقة، وكأنها لم تستطيع الانتظار لفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
‘أه المشكلة الوحيدة أن هذه القصة تفتقر إلى العاطفة الكافية… مريضة تقبل بشغف وجهًا مغطى بالفطر والأعشاب؟ أليست هذه غريب جدا جدًا…’ سارت فورس بينما فكرت، ودخلت في حالة ذهنية إبداعية.
لكن بعد ثوانٍ قليلة، لم يحدث شيء.
“أستدعي باسمي:
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
“اكتبيه الآن”. ثم سمعته يقول بصوت عميق.
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
‘اكتبها الآن…’ لم تسأل فورس عن السبب بينما قالت دون وعي، “لم أحضر معي أي ورق أو قلم أو ظرف أو ختم.”
‘لست مضطرة لإجراء أي تغييرات كبيرة على الإطلاق. طالما يتم تغيير حالات الشفاء الإعجازيع للمرضى إلى أن تشفى جروحهم الجسدية، فقط لكي يصابوا بالجنون بعدها، فسيكون ذلك بمثابة قصة رعب ممتازة. علاوة على ذلك، حدث ذلك في مدينة عرفها الجميع وأيضًا في المستشفى التي غالبًا ما تعامل معها الناس في المدينة ولكنه نضح بجو مرعب. سيؤدي ذلك إلى الانغماس التام. يمكنني تقريبًا أن أتوقع رواية أخرى أكثر مبيعًا على وشك الولادة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني كتابة هذا النوع جيدًا…’
قبل أن تنهي جملتها، ألقيت عليها الأغراض الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، عرفت فورس أنه لم يكن وهمًا، لذلك شعرت بالرعب لسبب غير مفهوم، وإشتبهت في أنها ستواجه كوابيس في الليل.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
“أستدعي باسمي:
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
بالعودة إلى العالم الحقيقي، أخرج كلاين على الفور قلمًا وورقة وكتب رسالة قصيرة:
في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.
في نهاية لقاء تجمع التاروت السابق، تغلبت بسرعة على كسلها وحزمت أمتعتها وخرجت لزيارة معلميها وزملائها في الدراسة وزملائها في العمل السابقين.
وفقًا للعنوان الذي قدمته فورس، كان يراقبها سراً منذ اللحظة التي غادرت فيها المنزل بعد الظهر. تمت مراقبته من خلال جعل الدمى تصلي إلى إله البحر كالفيتوا من وقت لآخر بينما ظل جسده الفعلي فوق الضباب الرمادي، مستخدما نقاط ضوء الصلاة لمراقبة الوضع حول الساحر.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
بمساعدة “رؤيته الحقيقية”، كان كلاين متأكدًا حاليًا من أن زاراتول لم يستهدف الآنسة الساحر. وبالتالي، كان من الآمن الاتصال بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يتربص منذ فترة طويلة حول الآنسة الساحر دون أن يظهر نفسه.
بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
الآن، كان على يقين من أن زاراتول قد انجذب إلى تحفة أثرية مختومة لعائلة إبراهيم أو قديس الأسرار بوتيس. أما بالنسبة للتسلسل 6 فقط مثل الساحر، فهي لم تكن جديرة بالملاحظة. ومن ثم، لم يتم كشفها.
ثم أخذت نفسا عميقا وواصلت الانتظار من جيرمان سبارو أن يقترب منها ويمسك بكتفها ويبدأ “الإنتقال”.
بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
“هل أقوم برميها في صندوق البريد الآن؟” نظرت فورس إلى غلاف الرسالة مع عنوان معلمها واسمها الحقيقي وسألتها بتردد.
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
شعرت أنه كان عليها أن تفعل ذلك بنفسها. لم تستطع تسليمها إلى العالم، أو قد تشكل خطرًا على معلمها.
“أستدعي باسمي:
بالطبع، إذا أصر جيرمان سبارو، شعرت فورس أنه لم يوجد شيء يمكنها القيام به. حتى لو مزقت الرسالة، فقد كان لا يزال هناك احتمال أن يتم تنويمها أو يتم توجيه روحها.
ثم اكتشف أن الرسالة الموضوعة على المذبح كانت قد اختفت.
أومأ كلاين برأسه بشكل غير ظاهر.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
“ارجعي بعد أن تنتهي من نشرها.”
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
فووو… أطلقت فورس تنهد طويل. لقد استدارت، ركضت نحو الشارع ووجدت صندوق البريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، أنهت فورس الكتابة. استخدمت مسحوقًا عشبيًا لزجًا حملته معها لختم الظرف ولصق الختم.
بعد الانتهاء من كل هذا، عادت إلى الزقاق المظلم. ودون انتظار أن يتكلم جيرمان سبارو، سلمت قلم الحبر والطابعين المتبقيين. قالت بسرعة كبيرة، “واحد كان كافي.”
‘إن رسول ملكة الغوامض مميز للغاية… في المرة القادمة، سأغير إلى استخدام رؤية خيوط جسد الروح خاصتي…’ لقد ذهل كلاين لثانية قبل أن يتنهد داخليًا.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.
تجمد تعبير “…” فورس.
في هذه اللحظة، أصبحت رؤيتها غير واضحة. رأت شخصية تخرج من الظل أمامها أين لم يمكن أن تضيء مصابيح الغاز.
‘ما الكبير في ذلك؟ أعلم أيضًا أن معلمك يعيش في ميناء بريتز، وهناك احتمال كبير أنه لم ينتقل بعيدًا بعد… أما لماذا أعطيتك ثلاثة طوابع، بالطبع كان ذلك متعمدًا…’ تمتم كلاين لنفسه قبل اتخاذ خطوات قليلة إلى الأمام للوقوف أمام الآنسة الساحر.
ارتدى الشكل معطفًا أسودًا وقبعة نصفية. كان لديه وجه عميق مع ملامح وجه باردة. ماعدا نظارته ذات الحواف الذهبية، فقد بدا متطابقًا اامغامر المجنون في البحار الخمسة، جيرمان سبارو.
ثم مد يده اليسرى التي كانت ترتدي قفازاً شفافاً وأمسك بكتف السيدة.
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
أخفضت فورس رأسها مرة أخرى دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من الإعداد، وضع الرسالة على المذبح، تراجع خطوتين، وتلى في هيرميس القديمة:
أصبحت الألوان المحيطة على الفور مشبعة وذات طبقات بينما أومضت شخصيات لا حصر لها لا يمكن وصفها.
بكلتا يديه في جيوبه، انتظر كلاين بصبر دون أي علامات على نفاد الصبر.
عندما عادت الأشياء والألوان التي رأتها إلى طبيعتها، رفعت فورس رأسها بشكل غريزي لتشكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ير أي شيء.
ومع ذلك، فقد كان جيرمان سبارو قد إختفى بالفعل!
“…”
استحوذت فورس على محيطها في حالة فارغة وأدركت أنها كانت تقف في زاوية فارغة. كان أمامها باب، وجرس ورائحة الكحول تنبعث من وراء الباب.
أومأ كلاين برأسه دون أن يقول كلمة. لقد استدار وسار إلى زقاق منعزل إلى الجانب. كانت مصابيح الغاز بالداخل متضررة بالفعل لذا كان مظلم.
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
“…” قبضت فورس الأغراض وأخذت بضع خطوات للخلف. وباستخدام مصابيح الغاز في نهاية الزقاق الذي إنفتح على الطربق والجدار الصلب، كتبت الرسالة بسرعة إلى معلمها دوريان غراي إبراهيم.
كانت لديهم سيوف وبنادق، إما معلقة أو مرفوعة في خصورهم. أثناء شرب الخمور القوية، ناقشوا نقاط القوة في أساطيل فيزاك ولوين في حالة معنوية عالية. كان من بينهم عدد كبير من النساء اللواتي يرتدين ملابس جميلة، مثل الفراشات الراقصات.
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
سحبت فورس عباءتها وخرجت من الباب مع تلميح من الخوف، فقط لترى العديد من الرجال يرتدون زي قراصنة.
شعرت بأنها قد كانت مألوفة قليلاً لما قاله لها هؤلاء الناس. كان الأمر كما لو أنها قد كانت جزءًا من فرع للغة كانت قد تعلمتها، لكنها لم تستطع فهمهما على الفور.
بعد أن علم أن الآنسة الساحر قد قابلت دمية زاراتول، كيف يمكن أن يكون مرتاحًا وجريئًا بما يكفي لمقابلتها واصطحابها للـ”سفر”؟
‘أين أنا، ماذا أفعل، من هم…’ بينما كانت فورس في حيرة، ضغط رجل ممتلئ الجسم وقال في لوينية مكسورة، “10 سولي، ليلة واحدة!”
“تحققي من الجزيرة المجهولة التي أدت إلى وفاة غريم وويليام وبولي. يمكن القيام بذلك من خلال أحفاد إدواردز وبنيامين إبراهيم وأحفاد القتلى الثلاثة”.
“…”
نظرت فورس في صدمة للأعلى، فقط لرؤية السيد العالم لا يزال يقف أمامها، ينظر إليها.
شاركت فورس في العديد من دوائر المتجاوزين على مر السنين. على الرغم من أنها لم تكن تعرف مكانها، إلا أنها كانت تعرف جيدًا نوع الموقف الذي كانت فيه. ومض الضوء في عينيها بشكل غريب قبل أن يتكثف في نقطة واحدة.
“…”
انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.
انبثقت هالة لا توصف من جسدها، مما جعل الناس من حولها يتجنبون نظراتها دون وعي.
كانت هذه قوة القاضي، تغيير نوعي في قدرة الوسيط.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
…
على الرغم من البيئة المظلمة، لم تقل فورس كلمة واحدة. لقد اخفضت رأسها قليلاً وتابعت خلف جيرمان سبارو بوتيرة مناسبة.
البحر الهائج، جزيرة ثيروس.
كانت ترتدي عباءة طويلة داكنة اللون بأسلوب باكلوند. كان شعرها البني طويلًا ومتعرجًا قليلاً. كان لديها مزاج ناضج إلى حد ما، لكن تعبيرها عن الخوف جعل الأمر يبدو كما لو أن فورس قد كانت خروفًا دخل إلى قطيع ذئب. لقد كان غير منسجم للغاية ولافت للأنظار، وسرعان ما جذبت انتباه الكثيرين.
اختبأ دانيتز في الظل، وهو يراقب بائع المعلومات المتجول، بارتز، بجدية.
كانت هذه رسالة إلى ملكة الغوامض برناديت، لذلك لم يكتب كلاين السبب. لقد ظن أنها ستفهم ما يعنيه هذا.
ألقى كلاين نظرة على الآنسة الساحر قبل أن يأخذ الختم والقلم وقال بهدوء، “هذا يعني أن مكان سكن معلمك يبعد أقل من 100 كيلومتر عن باكلوند.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
