الإرادة المتبقية.
1114: الإرادة المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فووو… ليست هناك حاجة لي لفعل أي شيء… يجب أن أقول، صليب اللامظلل ذلك حقًا مفيد جدًا في بلاط الملك العملاق. إنه جيد جدا لدرجة أنني أتساءل عما إذا كان هذا هو هدف آدم…’ فوق الضباب الرمادي، تنهد كلاين بإرتياح وأنزل صولجان إله البحر الذي تم رفعه إلى أعلى.
كانت الغابة التي كان ينبغي أن يبتلعها الظلام وفي حالة انحطاط مليئة بضوء الغسق البرتقالي والأحمر. كان الضوء شديدًا ومحترقًا كالنار، لكنه لم يسع إلا أن يحمل معه إحساسًا بالتألق لا يمكن تجاهله.
مع ‘سوووش’، حلقت شفرة بيضاء فضية ملفوفة بصواعق كهربائية صغيرة تشبه الثعبان عبر جانب عنق ديريك، وبخرت شكلًا ضبابيًا وملتويًا في ضوء الغسق.
مع صليب اللامظلل الذي بدا وكأنه ضوء نقي يتكثف في يده، سار ديريك بيرغ ببطء إلى الأمام. كان صائد الشيطان كولين، الذي كان يسير خلفه إلى اليسار، يحمل سيفين مستقيمين في يده. كان هاييم يسير خلفه إلى اليمين، أمسك بمطرقة زئير إله الرعد. كان هذا النصف عملاق الذي بلغ طوله مترين جاهز لتبديل المطرقة بالتحفة الأثرية المختومة مع ديريك في أي وقت.
كانت تحتوي على غموض يمكن أن يحرك قوى الطبيعة. سمحت للشخص أن يشعر مباشرة بالعواطف المختلطة من الحنين والحزن والألم والذنب دون أن يدرك أنهم قد أصيبوا ويشعرون بالاكتئاب.
أصبح الإشراق المنبعث من صليب اللامظلل خافتًا بشكل متزايد، كما لو أن الشمس قد غربت بالفعل في الأفق، ولم تترك سوى قطعة صغيرة من الضوء الذهبي.
ووش!
بالطبع، لم يرَ أحد من مدينة الفضة مثل هذا المشهد من قبل. لم يكن بإمكانهم إلا استخدام الأوصاف من الأدب القديم لتخيلها. وبالمثل، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفهمون فيها معنى غروب الشمس.
لم يكن الضرر هنا خطيرًا للغاية. ظلت الأغصان والأوراق معلقة في الهواء، مما أدى إلى حجب الغسق المتجمد، مما جعل البيئة مظلمة.
ووش!
خلف العمود الحجري كان هناك قبر، لكنه قد تم تدميره بالفعل، وكشف عن نعشين أسودين تحته.
بينما غامر فريق الاستكشاف بعمق أكبر، بدأت رياح تهب في غابة التلاشي المتجمدة تقريبًا. كان الأمر كما لو أن كائنات حية لا حصر لها كانت تبكي في أعماق الغابة.
في وقت ما، ظهرت الشيخ الراعي لوفيا بجانب ديريك. كانت أمامها شخصية طويلة وهمية مغطاة بدرع فضي.
ومع ذلك، لم يشعر ديريك ورفاقه بأي آثار للرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من مراقبتهم بعناية، كانت أشعة الغسق التي أشرقت من خلال فجوات الأوراق قد أحدثت تأثير انكسار غريبفي نفس الوقت، متشابكة في شكل ضخم يبلغ ارتفاعه حوالي العشرة أمتار.
ووش!
لم يتردد جوشوا وهاييم والآخرون في شن أقوى هجماتهم.
اشتد صوت الريح، مما جعل قلبه يرتعش. شعر ديريك فجأة بقشعريرة تركض أسفل رقبته، مما تسبب في وقوف شعره على نهايته. أصبح جسده وعقله باردين.
في وقت ما، ظهرت الشيخ الراعي لوفيا بجانب ديريك. كانت أمامها شخصية طويلة وهمية مغطاة بدرع فضي.
بشكل عام، كانت غريزة الإنسان هي تقليص رقابهم ورفع أذرعهم والدفاع عن ظهورهم في مثل هذه اللحظات من الزمن. ثم يقومون بتحويل أجسادهم نصفيا، ومراقبة الوضع، والاستعداد للهجوم. ومع ذلك، لم يفعل ديريك ذلك، لأنه في بيئة خطرة، غالبًا ما يؤدي الاندفاع إلى مواقف مروعة. علاوة على ذلك، كان لديه الزعيم وزميله خلفه. كان لديه إيمان كامل بهم وبمن أنهم سيردون في الوقت المناسب؛ لقد كان قد سلم حياته لهم.
كانت تحتوي على غموض يمكن أن يحرك قوى الطبيعة. سمحت للشخص أن يشعر مباشرة بالعواطف المختلطة من الحنين والحزن والألم والذنب دون أن يدرك أنهم قد أصيبوا ويشعرون بالاكتئاب.
مع ‘سوووش’، حلقت شفرة بيضاء فضية ملفوفة بصواعق كهربائية صغيرة تشبه الثعبان عبر جانب عنق ديريك، وبخرت شكلًا ضبابيًا وملتويًا في ضوء الغسق.
كانت الغابة التي كان ينبغي أن يبتلعها الظلام وفي حالة انحطاط مليئة بضوء الغسق البرتقالي والأحمر. كان الضوء شديدًا ومحترقًا كالنار، لكنه لم يسع إلا أن يحمل معه إحساسًا بالتألق لا يمكن تجاهله.
في الوقت نفسه، تم تفعيل صليب اللامظلل بشيء ما. لقد فقد خرج فجأة من حالته القاتمة والمظلمة، جاعلاً الضوء الذي إنبعث منه يصبح مرة أخرى مشرق ونقي.
ومع ذلك، لم يشعر ديريك ورفاقه بأي آثار للرياح.
لقد بدا وكأن الفجر قد جاء إلى المنطقة المحيطة على الفور حيث بدأت الظلال السوداء التي لا توصف في الظهور في ضوء الفجر قبل أن تذوب بسرعة.
لم يتردد جوشوا وهاييم والآخرون في شن أقوى هجماتهم.
بعد أن هدأ كل شيء، نظر ديريك إلى الأمام وسأل بفضول، “ما هذه؟ إنهم لا يشبهون الأرواح أو الظلال أو الأرواح الشريرة…”
أينما مر الضوء، ذبلت الأشجار وتحولت التربة إلى رمل. بدأ كل شيء في التلاشي بطريقة لا رجوع عنها بينما تم رسم مسار.
قام صائد الشياطين كولين بمسح المنطقة وقال ببطء، “هالة متبقية من نوع ما… يبدو أنها اجتمعت مع قوة الغسق، مما تسبب في حالة شاذة معينة.”
‘الملك العملاق، الإله القديم أورمير!’
‘لم أر مثل هذه الوحوش من قبل…’ أحكم ديريك قبضته على صليب اللامظلل وحرك إصبعه الآخر، الذي لم يُطعن، على الأشواك.
ثم انحنى وضرب بقبضته بشدة على الأرض.
بالاعتماد على صليب اللامظلل الذي كان عدو الشر من حولهم، سار فريق الحملة بسلاسة إلى حد ما. وسرعان ما وصلوا إلى أعماق غابة التلاشي. من خلال الأشجار، تمكنوا من رؤية جرف وغيوم برتقالية حمراء على مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش!
لم يكن الضرر هنا خطيرًا للغاية. ظلت الأغصان والأوراق معلقة في الهواء، مما أدى إلى حجب الغسق المتجمد، مما جعل البيئة مظلمة.
كان ديريك بيرغ على ما يرام نسبيًا لأن الضوء النقي لصليب اللامظلل قد غلفه، مما منحه شعورًا دافئًا ،
بعد الدوران بعناية حول المكان، أضاءت المنطقة أمام عيون ديريك فجأة. رأى شواهد القبور المرقطة ذات اللون الأبيض الرمادي.
ثم ألقى بنظرته على المكان الذي استمرت فيه إرادة الملك العملاق المتبقية في حمايته لأكثر من آلاف السنين.
قبل أن يتمكن من مراقبتهم بعناية، كانت أشعة الغسق التي أشرقت من خلال فجوات الأوراق قد أحدثت تأثير انكسار غريبفي نفس الوقت، متشابكة في شكل ضخم يبلغ ارتفاعه حوالي العشرة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثلاث جولات، بدأ الشكل الوهمي الذي بدا وكأنه قد انتقل من الزمن في الانهيار أخيرًا، وتحول إلى نقاط برتقالية من الضوء.
كان هذا الشكل ضبابيًا جدًا ويحتوي على هواء دائم لا يمكن إثارة إضطراب فيه، كان مثل انعكاس من عصر أسطوري.
فجأة، ومض الوهج على وجهه.
كان جلده أزرق مائل للرمادي، وكان يرتدي درعًا فضيًا رماديًا بدا وكأنه ملطخ بالدماء. كان وجهه يتوهج مثل غروب الشمس، وكأنه تجسد لعينيه. تسبب مجرد وجوده وحده في انحناء الأشجار المحيطة والفراغ، مما جعل كل شيء حوله يبدأ في التضاؤل بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
مع ‘سوووش’، حلقت شفرة بيضاء فضية ملفوفة بصواعق كهربائية صغيرة تشبه الثعبان عبر جانب عنق ديريك، وبخرت شكلًا ضبابيًا وملتويًا في ضوء الغسق.
عند رؤية هذا المشهد ظهرت فكرة في أذهان الجميع دون أي تفسير:
طاااا… طااااااااا… طااااااااااااا……
‘الملك العملاق، الإله القديم أورمير!’
بالطبع، لم يرَ أحد من مدينة الفضة مثل هذا المشهد من قبل. لم يكن بإمكانهم إلا استخدام الأوصاف من الأدب القديم لتخيلها. وبالمثل، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفهمون فيها معنى غروب الشمس.
ظهرت نتوأت على جلود أعضاء فريق الرحلة- جوشوا، وهاييم، وأنتيونا. شيئًا فشيئًا، انبعثت من النتوأت ألوان زرقاء رمادية. في وسط حواجبهم، كان اللحم والدم يتلوى، كما لو كان وحش على وشك الخروج.
ظهرت عاصفة الضوء ذات اللون البرتقالي والأحمر فجأة واكتسحت نحو صائد الشياطين كولين، وكذلك ديريك وشركائه الذين كانوا خلفه مباشرة.
لقد تم وضعهم بشكل جماعي في حالة كونهم على وشك فقدان السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نتوأت على جلود أعضاء فريق الرحلة- جوشوا، وهاييم، وأنتيونا. شيئًا فشيئًا، انبعثت من النتوأت ألوان زرقاء رمادية. في وسط حواجبهم، كان اللحم والدم يتلوى، كما لو كان وحش على وشك الخروج.
لم يروا حتى شكل المخلوق الأسطوري. مجرد الاقتراب من الشكل أدى إلى علامات لفقدان السيطرة مع زيادة شدت الوضع.
كان ديريك بيرغ على ما يرام نسبيًا لأن الضوء النقي لصليب اللامظلل قد غلفه، مما منحه شعورًا دافئًا ،
كان ديريك بيرغ على ما يرام نسبيًا لأن الضوء النقي لصليب اللامظلل قد غلفه، مما منحه شعورًا دافئًا ،
عند سماع كلمات الزعيم، وجه الجميع أنظارهم إلى الأمام، نحو المكان الذي منع فيه الشبح المرعب طريقهم. كان الجو ثقيلًا نوعًا ما.
في هذه اللحظة، كان كولين إلياد قد انحنى بالفعل. كان يحمل سيفين ملطختين بالمرهم، وركض نحو ذلك الشكل المرعب مثل الإعصار بسرعة عالية.
أول ما رآه كان شواهد قبور قديمة مرقطة. كانت عليها كلمتا “أبي” و “أمي” في جوتون.
ومع ذلك، لم ينقض هذا صائد الشياطين هذا في خط مستقيم. كانت حركة قدمه بارعة وهو يتحرك يسارًا ويمينًا ويقترب من عدوه بطريقة متعرجة.
مع ‘سوووش’، حلقت شفرة بيضاء فضية ملفوفة بصواعق كهربائية صغيرة تشبه الثعبان عبر جانب عنق ديريك، وبخرت شكلًا ضبابيًا وملتويًا في ضوء الغسق.
نظرت الشخصية العملاقة التي وقفت في الشفق إلى كل شيء بعيون تشبه غروب الشمس. لقد بدا بلا عاطفة، مثل تمثال منحوت في الحجر.
في وقت ما، ظهرت الشيخ الراعي لوفيا بجانب ديريك. كانت أمامها شخصية طويلة وهمية مغطاة بدرع فضي.
فجأة، ومض الوهج على وجهه.
مع صليب اللامظلل الذي بدا وكأنه ضوء نقي يتكثف في يده، سار ديريك بيرغ ببطء إلى الأمام. كان صائد الشيطان كولين، الذي كان يسير خلفه إلى اليسار، يحمل سيفين مستقيمين في يده. كان هاييم يسير خلفه إلى اليمين، أمسك بمطرقة زئير إله الرعد. كان هذا النصف عملاق الذي بلغ طوله مترين جاهز لتبديل المطرقة بالتحفة الأثرية المختومة مع ديريك في أي وقت.
ثم انحنى وضرب بقبضته بشدة على الأرض.
أينما مر الضوء، ذبلت الأشجار وتحولت التربة إلى رمل. بدأ كل شيء في التلاشي بطريقة لا رجوع عنها بينما تم رسم مسار.
بوووم!
برؤية أن الشبح الذي نشأ عن أسطورة خرافية قد تم حظره، تابع ديريك بسرعة الهزة المفاجئة والحرارة من صليب اللامظلل في راحة يده، وضغط بإصبعه على الشوكة.
اهتزت الأرض بعنف بينما انفتح الشق. جعل ديريك والآخرين يفقدون توازنهم وهم يترنحون وكادوا يسقطون.
‘لحسن الحظ، لم يكن سوى روح شريرة تم تقييدها بواسطة صليب اللامظلل… كان مجرد جزء صغير من إرادته المتبقية ولم يتبق منه أي قوة تقريبًا. بعد آلاف السنين، لا يزال مرعبًا كما كان دائمًا. كيف يمكن أن يكون الإله القديم الحقيقي… آه، لماذا *يمتلك* هذه الإرادة القوية لحماية هذا؟ هل لأنه مكان دفن *والديه*؟’ بينما تنهد ديريك بإرتياح، تبع الزعيم والرفقة نحو القبر بينما كان يعاني من الحيرة والفضول.
أما بالنسبة لصائد الشيطان كولين، فقد قفز في وقت مبكر إلى ارتفاع يزيد عن ااعشرة أمتار، وقطع إلى الأسفل بسيفيه بطريقة استبدادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت الأرض بعنف بينما انفتح الشق. جعل ديريك والآخرين يفقدون توازنهم وهم يترنحون وكادوا يسقطون.
في تلك اللحظة، قام الشخص الذي بدا وكأنه قد جاء من أسطورة أسطورية بسحب سيف وهمي من الشق في الأرض. كان السيف العملاق الذي بدا وكأنه مظهر من مظاهر الغسق نفسه يتأرجح فجأة إلى الأمام.
بينما غامر فريق الاستكشاف بعمق أكبر، بدأت رياح تهب في غابة التلاشي المتجمدة تقريبًا. كان الأمر كما لو أن كائنات حية لا حصر لها كانت تبكي في أعماق الغابة.
ظهرت عاصفة الضوء ذات اللون البرتقالي والأحمر فجأة واكتسحت نحو صائد الشياطين كولين، وكذلك ديريك وشركائه الذين كانوا خلفه مباشرة.
أما بالنسبة لصائد الشيطان كولين، فقد قفز في وقت مبكر إلى ارتفاع يزيد عن ااعشرة أمتار، وقطع إلى الأسفل بسيفيه بطريقة استبدادية.
أينما مر الضوء، ذبلت الأشجار وتحولت التربة إلى رمل. بدأ كل شيء في التلاشي بطريقة لا رجوع عنها بينما تم رسم مسار.
مع صليب اللامظلل الذي بدا وكأنه ضوء نقي يتكثف في يده، سار ديريك بيرغ ببطء إلى الأمام. كان صائد الشيطان كولين، الذي كان يسير خلفه إلى اليسار، يحمل سيفين مستقيمين في يده. كان هاييم يسير خلفه إلى اليمين، أمسك بمطرقة زئير إله الرعد. كان هذا النصف عملاق الذي بلغ طوله مترين جاهز لتبديل المطرقة بالتحفة الأثرية المختومة مع ديريك في أي وقت.
بوووم!
كانت تحتوي على غموض يمكن أن يحرك قوى الطبيعة. سمحت للشخص أن يشعر مباشرة بالعواطف المختلطة من الحنين والحزن والألم والذنب دون أن يدرك أنهم قد أصيبوا ويشعرون بالاكتئاب.
تم حظر عاصفة الشفق بواسطة جدران غير مرئية، مما تسبب في اهتزاز الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من مراقبتهم بعناية، كانت أشعة الغسق التي أشرقت من خلال فجوات الأوراق قد أحدثت تأثير انكسار غريبفي نفس الوقت، متشابكة في شكل ضخم يبلغ ارتفاعه حوالي العشرة أمتار.
في وقت ما، ظهرت الشيخ الراعي لوفيا بجانب ديريك. كانت أمامها شخصية طويلة وهمية مغطاة بدرع فضي.
لقد بدا وكأن الفجر قد جاء إلى المنطقة المحيطة على الفور حيث بدأت الظلال السوداء التي لا توصف في الظهور في ضوء الفجر قبل أن تذوب بسرعة.
الشكل ذو التوهج الأحمر الداكن بالقرب من عينيه ركع وطعن سيفًا وهميا في الأرض، مما خلق جدارًا قويًا وغير مرئي بشكل غير عادي.
بوووم!
بام!
فجأة، ومض الوهج على وجهه.
في هذه اللحظة، قطع سيفي صائد الشياطين كولين الشكل الذي بلغ ارتفاعه حوالي العشر أمتار والذي كان يمتلك هالة إله قديم، مما أطلق شرارات لا حصر لها.
مع صليب اللامظلل الذي بدا وكأنه ضوء نقي يتكثف في يده، سار ديريك بيرغ ببطء إلى الأمام. كان صائد الشيطان كولين، الذي كان يسير خلفه إلى اليسار، يحمل سيفين مستقيمين في يده. كان هاييم يسير خلفه إلى اليمين، أمسك بمطرقة زئير إله الرعد. كان هذا النصف عملاق الذي بلغ طوله مترين جاهز لتبديل المطرقة بالتحفة الأثرية المختومة مع ديريك في أي وقت.
لم يتعرض الشكل الفضي-الأبيض لأي ضرر. أصبح الدرع الفضي الرمادي المغطى ببقع الدم خافتًا قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، كانت غريزة الإنسان هي تقليص رقابهم ورفع أذرعهم والدفاع عن ظهورهم في مثل هذه اللحظات من الزمن. ثم يقومون بتحويل أجسادهم نصفيا، ومراقبة الوضع، والاستعداد للهجوم. ومع ذلك، لم يفعل ديريك ذلك، لأنه في بيئة خطرة، غالبًا ما يؤدي الاندفاع إلى مواقف مروعة. علاوة على ذلك، كان لديه الزعيم وزميله خلفه. كان لديه إيمان كامل بهم وبمن أنهم سيردون في الوقت المناسب؛ لقد كان قد سلم حياته لهم.
بقوة الارتداد، ارتفع كولين مرة أخرى. انقلب في الجو وشن هجومه مرة أخرى.
بعد أن هدأ كل شيء، نظر ديريك إلى الأمام وسأل بفضول، “ما هذه؟ إنهم لا يشبهون الأرواح أو الظلال أو الأرواح الشريرة…”
في مجال التلاشي، لم يجرؤ على إطلاق شكل المخلوق الأسطوري خاصته، لأنه من المحتمل جدًا أنه لن توجد فرصة له لعكسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام صائد الشياطين كولين بمسح المنطقة وقال ببطء، “هالة متبقية من نوع ما… يبدو أنها اجتمعت مع قوة الغسق، مما تسبب في حالة شاذة معينة.”
برؤية أن الشبح الذي نشأ عن أسطورة خرافية قد تم حظره، تابع ديريك بسرعة الهزة المفاجئة والحرارة من صليب اللامظلل في راحة يده، وضغط بإصبعه على الشوكة.
ثم ألقى بنظرته على المكان الذي استمرت فيه إرادة الملك العملاق المتبقية في حمايته لأكثر من آلاف السنين.
تدفق دمه إلى الصليب مع الألم. انبعث ضوء قوي ومشرق، وحلّق في الهواء وانعطف إلى الأسفل، مغلفا الشكل في درع فضي رمادي على الفور، كانت عيناه كغروب شمس مصغر.
في هذه اللحظة، كان كولين إلياد قد انحنى بالفعل. كان يحمل سيفين ملطختين بالمرهم، وركض نحو ذلك الشكل المرعب مثل الإعصار بسرعة عالية.
في الضوء المقدس، المهيب، والنقي، توقف الشكل الضخم الوهمي عن الحركة، كما لو أنه واجه عدوه الطبيعي، وبدأ الدرع الفضي الرمادي الذي كان ملوثًا بنور الغسق في الذوبان.
“أي أسرار مخفية هنا…”
مغتنامًا لهذه الفرصة، أخرج فارس الروح الشرير أمام الشيخ الراعي لوفيا السيف العظيم الوهمي من الأرض. مع العديد من الصدوع الفضية التي كانت تتأرجح بين الاختفاء والعودة للظهور، قاموا على الفور بضرب العدو.
في تلك اللحظة، قام الشخص الذي بدا وكأنه قد جاء من أسطورة أسطورية بسحب سيف وهمي من الشق في الأرض. كان السيف العملاق الذي بدا وكأنه مظهر من مظاهر الغسق نفسه يتأرجح فجأة إلى الأمام.
شق سيفا صائد الشياطين كولين إلى الأسفل، كما لو كان ينبعث منه أشعة ضوء فجر تلف رأس الشخصية القديمة.
كان هذان الهيكلان العظميان على شكل بشري. كان أحدهما أقل من 1.9 متر، بينما كان الآخر أقل من 1.8 متر.
لم يتردد جوشوا وهاييم والآخرون في شن أقوى هجماتهم.
عند رؤية هذا المشهد ظهرت فكرة في أذهان الجميع دون أي تفسير:
بعد ثلاث جولات، بدأ الشكل الوهمي الذي بدا وكأنه قد انتقل من الزمن في الانهيار أخيرًا، وتحول إلى نقاط برتقالية من الضوء.
بينما غامر فريق الاستكشاف بعمق أكبر، بدأت رياح تهب في غابة التلاشي المتجمدة تقريبًا. كان الأمر كما لو أن كائنات حية لا حصر لها كانت تبكي في أعماق الغابة.
عندما هبط صائد الشياطين كولين على الأرض، ناقش وقال، “ينبغي أن يكون هذا من بقايا إرادة الملك العملاق لحماية هذه المنطقة. بعد سنوات عديدة من الاندماج مع البيئة، لديها درجة معينة من القوة و الشكل، إنه نوع من الروح الشريرة.”
~~~~~~~~~~~
“أي أسرار مخفية هنا…”
‘لم أر مثل هذه الوحوش من قبل…’ أحكم ديريك قبضته على صليب اللامظلل وحرك إصبعه الآخر، الذي لم يُطعن، على الأشواك.
عند سماع كلمات الزعيم، وجه الجميع أنظارهم إلى الأمام، نحو المكان الذي منع فيه الشبح المرعب طريقهم. كان الجو ثقيلًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ينقض هذا صائد الشياطين هذا في خط مستقيم. كانت حركة قدمه بارعة وهو يتحرك يسارًا ويمينًا ويقترب من عدوه بطريقة متعرجة.
‘لحسن الحظ، لم يكن سوى روح شريرة تم تقييدها بواسطة صليب اللامظلل… كان مجرد جزء صغير من إرادته المتبقية ولم يتبق منه أي قوة تقريبًا. بعد آلاف السنين، لا يزال مرعبًا كما كان دائمًا. كيف يمكن أن يكون الإله القديم الحقيقي… آه، لماذا *يمتلك* هذه الإرادة القوية لحماية هذا؟ هل لأنه مكان دفن *والديه*؟’ بينما تنهد ديريك بإرتياح، تبع الزعيم والرفقة نحو القبر بينما كان يعاني من الحيرة والفضول.
مغتنامًا لهذه الفرصة، أخرج فارس الروح الشرير أمام الشيخ الراعي لوفيا السيف العظيم الوهمي من الأرض. مع العديد من الصدوع الفضية التي كانت تتأرجح بين الاختفاء والعودة للظهور، قاموا على الفور بضرب العدو.
‘فووو… ليست هناك حاجة لي لفعل أي شيء… يجب أن أقول، صليب اللامظلل ذلك حقًا مفيد جدًا في بلاط الملك العملاق. إنه جيد جدا لدرجة أنني أتساءل عما إذا كان هذا هو هدف آدم…’ فوق الضباب الرمادي، تنهد كلاين بإرتياح وأنزل صولجان إله البحر الذي تم رفعه إلى أعلى.
نظرت الشخصية العملاقة التي وقفت في الشفق إلى كل شيء بعيون تشبه غروب الشمس. لقد بدا بلا عاطفة، مثل تمثال منحوت في الحجر.
ثم ألقى بنظرته على المكان الذي استمرت فيه إرادة الملك العملاق المتبقية في حمايته لأكثر من آلاف السنين.
في وقت ما، ظهرت الشيخ الراعي لوفيا بجانب ديريك. كانت أمامها شخصية طويلة وهمية مغطاة بدرع فضي.
أول ما رآه كان شواهد قبور قديمة مرقطة. كانت عليها كلمتا “أبي” و “أمي” في جوتون.
كان جلده أزرق مائل للرمادي، وكان يرتدي درعًا فضيًا رماديًا بدا وكأنه ملطخ بالدماء. كان وجهه يتوهج مثل غروب الشمس، وكأنه تجسد لعينيه. تسبب مجرد وجوده وحده في انحناء الأشجار المحيطة والفراغ، مما جعل كل شيء حوله يبدأ في التضاؤل بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كانت تحتوي على غموض يمكن أن يحرك قوى الطبيعة. سمحت للشخص أن يشعر مباشرة بالعواطف المختلطة من الحنين والحزن والألم والذنب دون أن يدرك أنهم قد أصيبوا ويشعرون بالاكتئاب.
مع صليب اللامظلل الذي بدا وكأنه ضوء نقي يتكثف في يده، سار ديريك بيرغ ببطء إلى الأمام. كان صائد الشيطان كولين، الذي كان يسير خلفه إلى اليسار، يحمل سيفين مستقيمين في يده. كان هاييم يسير خلفه إلى اليمين، أمسك بمطرقة زئير إله الرعد. كان هذا النصف عملاق الذي بلغ طوله مترين جاهز لتبديل المطرقة بالتحفة الأثرية المختومة مع ديريك في أي وقت.
خلف العمود الحجري كان هناك قبر، لكنه قد تم تدميره بالفعل، وكشف عن نعشين أسودين تحته.
ووش!
لم يكن معروف من فتح أغطية النعوش. وكأن تأكيدا قد تم. جعل هذا الهيكلين العظميين باللونين الرمادي والأبيض المستلقيين بالداخل يستحمان في الضوء الذي إخترق الأوراق، وصبغها بلون برتقالي أحمر يشبه الدم.
الشكل ذو التوهج الأحمر الداكن بالقرب من عينيه ركع وطعن سيفًا وهميا في الأرض، مما خلق جدارًا قويًا وغير مرئي بشكل غير عادي.
كان هذان الهيكلان العظميان على شكل بشري. كان أحدهما أقل من 1.9 متر، بينما كان الآخر أقل من 1.8 متر.
أصبح الإشراق المنبعث من صليب اللامظلل خافتًا بشكل متزايد، كما لو أن الشمس قد غربت بالفعل في الأفق، ولم تترك سوى قطعة صغيرة من الضوء الذهبي.
~~~~~~~~~~~
شق سيفا صائد الشياطين كولين إلى الأسفل، كما لو كان ينبعث منه أشعة ضوء فجر تلف رأس الشخصية القديمة.
طاااا… طااااااااا… طااااااااااااا……
ووش!
بقوة الارتداد، ارتفع كولين مرة أخرى. انقلب في الجو وشن هجومه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
