تقوية الزملاء
1124: تقوية الزملاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
تجمدت نظرة هازل على الفور بينما شعرت بشيء يتوسع بسرعة في عقلها. كان على وشك تمزيق حاجز غير مرئي والخروج.
من الواضح أن الخادمة وسائقها لم يتذكروا الأمر السابق.
نظرت غريزيًا بعيدًا وإنكمشت قليلاً.
أومأ كلاين برأسه قليلًا وراقب الرسول يتفكك في عظام قبل أن يختفي.
بعد ذلك، شعرت بشعاع من الضوء ينطلق من أعماق قلبها، وينفجر في شظايا ذاكرة لا حصر لها في عقلها وهي تعوي، مدمرة يمينا ويسارا.
اندهش ويل أوسبتين، الذي كان يمص إبهامه.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
في فجوة العربة، حركت نملة سوداء مستشعرها الأيمن وهمست بصوت بشري، “البشر في الوقت الحاضر يفتقرون حقًا إلى الإبداع. يذهبون إلى الكاتدرائيات عند الظهور الأول للمشاكل. اعتقدت أنني سأكتشف شيئًا إذا تابعتُها، في المرة القادمة سأسرق الكاتدرائية من أمامهم”.
انهار التعبير على وجه هازل وهي تنكمش في كرة وترتجف. صُدمت الخادمة في العربة بينما وقفت على عجل ومدت يديها في محاولة لمساعدتها على النهوض.
فجأة، تفعل إحساسها الروحي بينما نظرت غريزيًا إلى الجانب.
“لا!” ارتجفت هازل وهي تصرخ بصوتٍ شبه حاد.
دون انتظار أن يتكلم الطرف الآخر، سأل مباشرة: “هل تعرف من يمكنه توفير الطريقة اللازمة لاستيعاب التفرد؟ ما هو نوع السعر الذي يتطلبه ذلك؟”
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
“لـ لم أكن أعر أنني بحالة جيدة توا. أشعر بتحسن كبير الآن”، بالكاد أدارت هازل رأسها وقالت للخادمة.
بعد الصراخ، هدأت هازل. جلست ونظرت إلى الأمام في خوف شديد. رأت ساعي البريد يدخل شارعًا آخر تاركًا ظهره فقط.
وبينما كان يقف هناك ويراقب الطرف الآخر المشغول، قال فجأة، “كيف هو تقدم قصة الرعب؟”
“لـ لم أكن أعر أنني بحالة جيدة توا. أشعر بتحسن كبير الآن”، بالكاد أدارت هازل رأسها وقالت للخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزي السيد أزيك،
أدركت أنها لم تكن خائفة كما تذكرت. كان الأمر كما لو أنها قد تعودت بالفعل على الموقف بعد مرور بعض الوقت.
في أعماق البرج الحاد شديد السواد، التقى كلاين مرة أخرى بويل أوسبتين، الذي كان جالسًا في عربة أطفال سوداء.
‘لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما كنت قد فقدت السيطرة الآن… لماذا أستخدم كلمة “فقد السيطرة”… لحسن الحظ، نسيت تلك الذكريات ولم أفعل أي شيء لافت للنظر عندما رأيت ساعي البريد. استغرقني الأمر عشر ثوانٍ للمعاناة من ذثك. لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما تم اكتشافي، ولربما حدث شيء مرعب…’ أومضت أفكارها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جسدها يرتجف قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
“آنسة، هل أنتِ بحاجة للذهاب إلى العيادة؟” سألت الخادمة على عجل.
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
هزت هازل رأسها بشكل غريزي بينما أقبح ذهنها فوضوي بيتما قالت عرضيا، “دعينا نذهب أولاً إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. أتذكر أنه هناك عيادة خاصة قريبة.”
“أخيرًا، أتمنى لك التوفيق. أتمنى أيضًا أن تستيقظ قريبًا. تلميذك الأبدي، كلاين موريتي.”
“حسنا.” استدارت الخادمة وأمرت قائد العربة بالإسراع.
“يتضمن هذا التاريخ بعض الأسرار المخفية، لذلك ليس من الملائم وصفها في رسالة. عندما تستيقظ، سأشاركه معك شخصيًا…”
استمرت هازل في أخذ أنفاس عميقة في محاولة لتنظيم مشاعرها المتوترة، ذعرها وخوفها.
“يبدو أن ‘أنا’ قد تفاعل معها من قبل. آه، إنها مقيمة في شارع بوكلوند. مثير للاهتمام…”
يجب أن يقال أن ذلك كات فعال إلى حد ما. لقد بدا وكأنها قد هدأت قليلاً بدلاً من الانهيار على الفور.
دون أن يقول كلمة، أشار كلاين إلى الأغراض الموجودة على المكتب بذقنه، مشيرًا إلى أن تقوم الآنسة الساحر بحزم أمتعتها بسرعة.
في تلك اللحظة، كان عصفور قد ظهر فوق العربة في وقت ما. لقد ضغط عينه اليمنى وتكلم لغة بشرية بلا صوت تقريبًا.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
“يبدو أنه لديها بعض سوء الفهم غير الضروري عني.”
في فجوة العربة، حركت نملة سوداء مستشعرها الأيمن وهمست بصوت بشري، “البشر في الوقت الحاضر يفتقرون حقًا إلى الإبداع. يذهبون إلى الكاتدرائيات عند الظهور الأول للمشاكل. اعتقدت أنني سأكتشف شيئًا إذا تابعتُها، في المرة القادمة سأسرق الكاتدرائية من أمامهم”.
“يبدو أن ‘أنا’ قد تفاعل معها من قبل. آه، إنها مقيمة في شارع بوكلوند. مثير للاهتمام…”
“يتضمن هذا التاريخ بعض الأسرار المخفية، لذلك ليس من الملائم وصفها في رسالة. عندما تستيقظ، سأشاركه معك شخصيًا…”
لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى شارع فيلبس. عندما رأت أن مؤسسة المنح الخيرية لم تكن بعيدة، قالت هازل فجأة، “إلى الكاتدرائية.”
…
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
…
“أريد أن أصلي.”
“لا!” ارتجفت هازل وهي تصرخ بصوتٍ شبه حاد.
أرادت أن تخبر الأساقفة بما حدث ذلك اليوم وما رأت اليوم!
“تذكري أن تعدي لي القهوة!”
في فجوة العربة، حركت نملة سوداء مستشعرها الأيمن وهمست بصوت بشري، “البشر في الوقت الحاضر يفتقرون حقًا إلى الإبداع. يذهبون إلى الكاتدرائيات عند الظهور الأول للمشاكل. اعتقدت أنني سأكتشف شيئًا إذا تابعتُها، في المرة القادمة سأسرق الكاتدرائية من أمامهم”.
…
وبينما كانت تتكلم، تحرك أيضًا مستشعر النملة الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعتها شيو إلى باب غرفة النوم. عندما سمعت ذلك، فتحت فمها لكنها لم تقل شيئًا.
نسيت هازل على الفور ما قالته للتو وما تذكرته للتو. لقد نسيت أنها قابلت ساعي بريد يرتدي نظارة أحادية. نزلت من العربة عند مدخل مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية وتوجهت مع خادمتها في عربة.
“حسنا.” استدارت الخادمة وأمرت قائد العربة بالإسراع.
من الواضح أن الخادمة وسائقها لم يتذكروا الأمر السابق.
“أخيرًا، أتمنى لك التوفيق. أتمنى أيضًا أن تستيقظ قريبًا. تلميذك الأبدي، كلاين موريتي.”
في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، رحبت أودري بهازل وجلبت صديقتها الجديدة إلى الأنشطة اللازمة لمساعدة الجنود المصابين في الخطوط الأمامية.
“إهتمي بأي ردود. أيضًا، اسألي معلمك مرة أخرى إذا كانت هناك أي معلومات تتعلق بإمبراطور الدم ثيودور، بشكل أساسي حول الأنقاض المختلفة.”
لأن العالم جيرمان سبارو كان قد ذكر أن زعيم النظام السري، زاراتول، وملائكة آخرين كانوا مختبئين في باكلوند، تخلت أودري بعناية عن المرحلة الثالثة من علاج هازل. كانت تأمل ألا تتذكر هازل ما مرت به في الوقت الحالي لمنع وقوع أي حوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، عادت إلى باكلوند وعادت إلى الزقاق حيث اختفت من قبل. سمعت العالم جيرمان سبارو يقول، “استريحي لبضعة أيام قبل الانطلاق.”
كانت خطتها الحالية هي أن تشغل نفسها بالعمل الخيري، ومساعدة الآخرين على جعل هازل تنفتح تدريجياً وتقوي قدرتها على تحمل الصدمات النفسية.
بمجرد انتهائه من الحديث، نزلت دموع ويل أوسبتين من على خديه.
…
“لا!” ارتجفت هازل وهي تصرخ بصوتٍ شبه حاد.
في المدينة الحرة للقرصنة، كانت فورس تشرب نبيذ فاكهة منتج محليًا عالي الجودة، مسجلة ما سمعته وواجهته اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ‘وووش’، وقفت فورس مع كأس النبيذ خاصتها وقلم الحبر. قالت دون وعي، “مساء الخير، آه، أيها السيد سبارو.”
فجأة، تفعل إحساسها الروحي بينما نظرت غريزيًا إلى الجانب.
“لـ لم أكن أعر أنني بحالة جيدة توا. أشعر بتحسن كبير الآن”، بالكاد أدارت هازل رأسها وقالت للخادمة.
رأت على الفور شخصية تظهر في الفراغ، وسرعان ما تشكلت. كان جيرمان سبارو يرتدي قبعة رأس، ومعطف أسود، وتعبير بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
مع ‘وووش’، وقفت فورس مع كأس النبيذ خاصتها وقلم الحبر. قالت دون وعي، “مساء الخير، آه، أيها السيد سبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمضي وقت طويل حتى وصلت العربة إلى شارع فيلبس. عندما رأت أن مؤسسة المنح الخيرية لم تكن بعيدة، قالت هازل فجأة، “إلى الكاتدرائية.”
وبينما كانت تتحدث، وضعت الأشياء على الطاولة على عجل.
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
ضغط كلاين على قبعته ونظر حوله.
أجابت فورس: “أسبوع – لا، خمسة أيام. خمسة أيام، على الأكثر”.
“هل ترغبين في المغادرة؟”
في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، رحبت أودري بهازل وجلبت صديقتها الجديدة إلى الأنشطة اللازمة لمساعدة الجنود المصابين في الخطوط الأمامية.
اندفعت عيونها على جانبيها قبل أن تقول، “حسنًا”.
“حسنا.” وافقت فورس بسرعة وشكرته.
خلال الأيام القليلة الماضية، كانت قد سجلت بالفعل سجلات أولية لسمات المدينة التي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى.
‘لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما كنت قد فقدت السيطرة الآن… لماذا أستخدم كلمة “فقد السيطرة”… لحسن الحظ، نسيت تلك الذكريات ولم أفعل أي شيء لافت للنظر عندما رأيت ساعي البريد. استغرقني الأمر عشر ثوانٍ للمعاناة من ذثك. لو لم يكن الأمر كذلك، فلربما تم اكتشافي، ولربما حدث شيء مرعب…’ أومضت أفكارها بشكل لا يمكن السيطرة عليه بينما كان جسدها يرتجف قليلاً.
دون أن يقول كلمة، أشار كلاين إلى الأغراض الموجودة على المكتب بذقنه، مشيرًا إلى أن تقوم الآنسة الساحر بحزم أمتعتها بسرعة.
فجأة، تفعل إحساسها الروحي بينما نظرت غريزيًا إلى الجانب.
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
رأت على الفور شخصية تظهر في الفراغ، وسرعان ما تشكلت. كان جيرمان سبارو يرتدي قبعة رأس، ومعطف أسود، وتعبير بارد.
وبينما كان يقف هناك ويراقب الطرف الآخر المشغول، قال فجأة، “كيف هو تقدم قصة الرعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع البجعة الورقية تحت وسادته واستلقى عليها. بمساعدة “التأمل”، دخل في نوم عميق.
ارتعدت فورس بشكل غير واضح قبل أن تجيب “قريباً، قريباً”.
هزت هازل رأسها بشكل غريزي بينما أقبح ذهنها فوضوي بيتما قالت عرضيا، “دعينا نذهب أولاً إلى مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية. أتذكر أنه هناك عيادة خاصة قريبة.”
أومأ كلاين برأسه برفق.
في تلك اللحظة، كان عصفور قد ظهر فوق العربة في وقت ما. لقد ضغط عينه اليمنى وتكلم لغة بشرية بلا صوت تقريبًا.
“كم تبقى من الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت هازل في أخذ أنفاس عميقة في محاولة لتنظيم مشاعرها المتوترة، ذعرها وخوفها.
أجابت فورس: “أسبوع – لا، خمسة أيام. خمسة أيام، على الأكثر”.
ركضت فورس مباشرة إلى الغرفة بالداخل وجلست أمام المكتب. فتحت المسودات والتقطت قلمًا. قالت دون أن تنظر إلى الوراء، “من أجل الكتاب الجديد!”
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية، كانت قد سجلت بالفعل سجلات أولية لسمات المدينة التي كانت مختلفة عن الأماكن الأخرى.
أومض عدد لا يحصى من الشخصيات التي لا توصف عبرها، وشعرت فورس براحة أكبر من ذي قبل. حتى أنها حاولت “تسجيل” هذا “السفر”.
“أيضًا، يمكنني إنشاء تميمة تسمى ‘الأمس مجددا’. بمجرد استخدامها، يمكنك العثور على ماضيك من خلال الفراغ التاريخي واستعارة القوة *منه*.”
بعد فترة وجيزة، عادت إلى باكلوند وعادت إلى الزقاق حيث اختفت من قبل. سمعت العالم جيرمان سبارو يقول، “استريحي لبضعة أيام قبل الانطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرفقت إثنتين بهذه الرسالة. إذا استيقظت، يمكنك تجربة تأثيرهما…”
“إهتمي بأي ردود. أيضًا، اسألي معلمك مرة أخرى إذا كانت هناك أي معلومات تتعلق بإمبراطور الدم ثيودور، بشكل أساسي حول الأنقاض المختلفة.”
أجابت فورس: “أسبوع – لا، خمسة أيام. خمسة أيام، على الأكثر”.
“حسنا.” وافقت فورس بسرعة وشكرته.
“يبدو أن ‘أنا’ قد تفاعل معها من قبل. آه، إنها مقيمة في شارع بوكلوند. مثير للاهتمام…”
بعد انفصالها عن جيرمان سبارو، عادت إلى شارع في القسم الشرقي ودخلت شقة كانت تشاركها مع شيو.
بعد القيام بكل هذا، استخدم إصبعين لسحب البجعة الورقية لويل أوسبتين من محفظته. كتب عليها بقلم رصاص:
أنزلت شيو الصحيفة ونظرت إلى صديقتها.
…
“هل كان فعال؟”
في مؤسسة لوين للمنح المدرسية الخيرية، رحبت أودري بهازل وجلبت صديقتها الجديدة إلى الأنشطة اللازمة لمساعدة الجنود المصابين في الخطوط الأمامية.
“جيد جدًا. لقد ذهبت إلى مدينة حرة تابعة للقراصنة هذه المرة…” قبل أن تنتهي فورس من الكلام، تغير تعبيرها قليلاً. “أعطيني حبوب البن والسجائر.”
“حسنا.” وافقت فورس بسرعة وشكرته.
“لماذا؟ هل كانت ناقصة هناك؟” سألت شيو في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان فعال؟”
ركضت فورس مباشرة إلى الغرفة بالداخل وجلست أمام المكتب. فتحت المسودات والتقطت قلمًا. قالت دون أن تنظر إلى الوراء، “من أجل الكتاب الجديد!”
أومض عدد لا يحصى من الشخصيات التي لا توصف عبرها، وشعرت فورس براحة أكبر من ذي قبل. حتى أنها حاولت “تسجيل” هذا “السفر”.
“تذكري أن تعدي لي القهوة!”
“حسنا.” استدارت الخادمة وأمرت قائد العربة بالإسراع.
تبعتها شيو إلى باب غرفة النوم. عندما سمعت ذلك، فتحت فمها لكنها لم تقل شيئًا.
تذكرت فجأة ما حدث في المنزل في ذلك اليوم. تذكرت والدها، والدتها، خادمتها، والخدم الذين إرتدوا عدسات أحادية أو قرصوا تجاويف عيونهم. كان الرعب الذي لا يوصف حيًا للغاية، كما لو كان محفورًا في عظامها.
…
“هذا في الواقع ليس شيئًا يستحق الاهتمام به. الأهم هو أنه يمكنك استعادة ذكرياتك من ذاتك السابقة. ليست هناك حاجة لك لاستخدام عقود لإيقاظها ببطء. أعتقد أنك ستحبها…”
في مكان آخر في القسم الشرقي، في شقة مستأجرة بتصميم مماثل.
“آنسة، هل أنتِ بحاجة للذهاب إلى العيادة؟” سألت الخادمة على عجل.
نظرًا لأن زاراتول قد وصل بالفعل إلى باكلوند، لم يكن معروفًا متى سيتم “جذب” لآمون. كانت الدوافع الحقيقية لروح الملاك الأحمر الشريرة غير معروفة، وكان كلاين يخطط لمنع جورج الثالث من أن يصبح الإمبراطور الأسود. من ناحية، كان كلاين يبذل قصارى جهده لهضم جرعة المشعوذ الأغرب، ومن ناحية أخرى، كان يقوم بالعديد من الاستعدادات.
أنزلت شيو الصحيفة ونظرت إلى صديقتها.
في هذه اللحظة، بعد التعامل مع الساحر، فتح قطعة من الورق وكتب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
“عزيزي السيد أزيك،
في هذه اللحظة، بعد التعامل مع الساحر، فتح قطعة من الورق وكتب:
“لقد تعلمت مؤخرًا قدرًا كبيرًا من التاريخ القديم. أعتقد أنك ستكون مهتمًا جدًا به. وإلا لما اخترت أن تكون مدرسًا للتاريخ بعد أن فقدت ذكرياتك.”
“لدي شيء لأسألك عنه.”
“يتضمن هذا التاريخ بعض الأسرار المخفية، لذلك ليس من الملائم وصفها في رسالة. عندما تستيقظ، سأشاركه معك شخصيًا…”
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
“أيضًا، يمكنني إنشاء تميمة تسمى ‘الأمس مجددا’. بمجرد استخدامها، يمكنك العثور على ماضيك من خلال الفراغ التاريخي واستعارة القوة *منه*.”
…
“هذا في الواقع ليس شيئًا يستحق الاهتمام به. الأهم هو أنه يمكنك استعادة ذكرياتك من ذاتك السابقة. ليست هناك حاجة لك لاستخدام عقود لإيقاظها ببطء. أعتقد أنك ستحبها…”
“آنسة، هل أنتِ بحاجة للذهاب إلى العيادة؟” سألت الخادمة على عجل.
“أرفقت إثنتين بهذه الرسالة. إذا استيقظت، يمكنك تجربة تأثيرهما…”
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
“أنا حاليًا في بيئة مليئة بالتيارات السفلية. إذا أتيت، أرجوا أن تتوخى الحذر. أرجوا مراقبة الموقف مقدمًا…”
لم تتردد فورس على الإطلاق في تنظيم مسوداتها على عجل، وكأنها سمعت تعليمات.
“… فيما يتعلق بمسألة تقدم جورج الثالث إلى الإمبراطور الأسود، سأحاول أن أفعل شيئًا، لكن فرص النجاح ضئيلة للغاية…”
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
“أخيرًا، أتمنى لك التوفيق. أتمنى أيضًا أن تستيقظ قريبًا. تلميذك الأبدي، كلاين موريتي.”
“هل ترغبين في المغادرة؟”
بعد طي الرسالة، حشى كلاين اثنين من تميمة الأمس مجددا في الظرف.
اندهش ويل أوسبتين، الذي كان يمص إبهامه.
بعد ذلك، أخرج صافرة أزيك النحاسية ونفخها.
…
خرج رسول الهيكل العظمي الضخم على الفور من الأرض وتلقى الرسالة ورأسه على ارتفاع أقل من كلاين.
لم يقل كلاين أي شيء آخر. بعد أن جمعت فورس المسودات، وقلم الحبر، ونصف زجاجة نبيذ، وغيرها من التذكارات، خطا خطوتين إلى الأمام وأمسك بكتفها.
أومأ كلاين برأسه قليلًا وراقب الرسول يتفكك في عظام قبل أن يختفي.
كانت الخادمة مصدومة وخائفة. لقد وقفت على الأرض ولم تعرف كيف تتصرف.
بعد القيام بكل هذا، استخدم إصبعين لسحب البجعة الورقية لويل أوسبتين من محفظته. كتب عليها بقلم رصاص:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ‘وووش’، وقفت فورس مع كأس النبيذ خاصتها وقلم الحبر. قالت دون وعي، “مساء الخير، آه، أيها السيد سبارو.”
“لدي شيء لأسألك عنه.”
“أيضًا، يمكنني إنشاء تميمة تسمى ‘الأمس مجددا’. بمجرد استخدامها، يمكنك العثور على ماضيك من خلال الفراغ التاريخي واستعارة القوة *منه*.”
وضع البجعة الورقية تحت وسادته واستلقى عليها. بمساعدة “التأمل”، دخل في نوم عميق.
“أخيرًا، أتمنى لك التوفيق. أتمنى أيضًا أن تستيقظ قريبًا. تلميذك الأبدي، كلاين موريتي.”
في أعماق البرج الحاد شديد السواد، التقى كلاين مرة أخرى بويل أوسبتين، الذي كان جالسًا في عربة أطفال سوداء.
وبينما كانت تتحدث، وضعت الأشياء على الطاولة على عجل.
دون انتظار أن يتكلم الطرف الآخر، سأل مباشرة: “هل تعرف من يمكنه توفير الطريقة اللازمة لاستيعاب التفرد؟ ما هو نوع السعر الذي يتطلبه ذلك؟”
“كم تبقى من الوقت؟”
‘إذا كان السعر مرتفعًا جدًا، فعليك نسيانه…’ أضاف كلاين داخليًا.
“جيد جدًا. لقد ذهبت إلى مدينة حرة تابعة للقراصنة هذه المرة…” قبل أن تنتهي فورس من الكلام، تغير تعبيرها قليلاً. “أعطيني حبوب البن والسجائر.”
اندهش ويل أوسبتين، الذي كان يمص إبهامه.
ركضت فورس مباشرة إلى الغرفة بالداخل وجلست أمام المكتب. فتحت المسودات والتقطت قلمًا. قالت دون أن تنظر إلى الوراء، “من أجل الكتاب الجديد!”
“هل تريد مساعدتي في استيعاب نرد الإمكانيات؟”
وبينما كان يقف هناك ويراقب الطرف الآخر المشغول، قال فجأة، “كيف هو تقدم قصة الرعب؟”
أومأ كلاين برأسه بجدية وقال، “بغض النظر عما إذا كان نجاحًا أم لا، يجب أن نبذل قصارى جهدنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كلاين برأسه برفق.
بمجرد انتهائه من الحديث، نزلت دموع ويل أوسبتين من على خديه.
“هل ترغبين في المغادرة؟”
ضرب الطفل السمين يديه جانباً وبكى بحزن. لقد نحب وقال، “إنه عديم الفائدة… لقد فات الأوان… لقد قمت بإعادة بالفعل، وما زلت مضطرًا لقضاء ما لا يقل عن اااثنين وعشرين عامًا في النمو قبل أن أتمكن من استيعاب التفرد…”
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
“أنا غير محظوظ حقًا… لابد أنه كان ذلك الثعبان الغبي، أوروبوروس، الذي أخذ الكثير من حظي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنها لم تكن خائفة كما تذكرت. كان الأمر كما لو أنها قد تعودت بالفعل على الموقف بعد مرور بعض الوقت.
~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت هازل في أخذ أنفاس عميقة في محاولة لتنظيم مشاعرها المتوترة، ذعرها وخوفها.
فورس مسكينة?????
في مكان آخر في القسم الشرقي، في شقة مستأجرة بتصميم مماثل.
أنا مثلها تماما، أعمل تحت الضغط فقط أو التهديد????
فورس مسكينة?????
“استديري نحو كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
