نوع أخر من الصحبة
1139: نوع أخر من الصحبة.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
فوق الضباب اللامتناهي ذي اللون الرمادي والأبيض، ظهرت شخصية كلاين في القصر القديم.
‘هذا يختلف كثيرًا عن الصلاة القادمة من قلعة صِفِيرة. إنه واضح جدًا…’ بفكرة، أعطت دودة الروح الخاصة به ردًا على أساس القواعد التي وضعها مسبقًا.
نظر حوله لفترة وجيزة فقط، وأدرك أنه قد كان هناك بعض التغييرات.
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أن حالة الفضاء الغامض وتخطيطه قد تم إسقاطهما بالكامل في جسده الروحي. حتى على مسافة بعيدة، كان لا يزال بإمكانه رؤية الغيوم البيضاء الرمادية وباب النور الغريب هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يحدق في “الشرانق” الشفافة المعلقة بالخيوط السوداء، مد كلاين يده اليمنى ومد يده ببطء إلى باب الضوء في محاولة للمسه.
‘ماعدا القصر الذي استحضرته وباب النور الذي كان موجودًا في الأصل، لا يوجد شيء هنا. إنه فارغ، لا حدود له، ومليئ بقوة عالية…’ وبينما هو يتمتم، جلس، رفع يده اليمنى، وعلاها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
في غمضة عين، غلى الضباب الرمادي بأكمله. ارتجف الفضاء الغامض الذي كان يحمله بينما انبعثت أشعة من ضوء قاتم قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد حدد بالفعل موعدًا مع الآنسة شارون وماريك للقاء في منزل غير مأهول الليلة.
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
“جيرمان سبارو العظيم”.
‘ليست هناك حاجة لإضافة بطاقة الإمبراطور الأسود أو بطاقة الطاغية أو بطاقة الكاهن الأحمر. ليست هناك حاجة لاستخدام صولجان إله البحر أيضًا. من خلال قوتي وحدها، يمكنني تحريك معظم قوى هذا الفضاء الغامض إلى أقصى إمكاناته، مما يسمح لملاك الأحمق بأن يصبح ملاك حقيقي بالتسلسل 2. بالطبع، هذا الملاك غير قادر على الاستجابة للصلاة أو أن يبقى لفترة طويلة. إنه موجود فقط في شكل “العناق” وضمن عدد قليل من الهجمات، ولديه بعض القوى في مجال المعجزات…’
“اللغز الناشئ عن العصور القديمة؛
‘تماما، القدرة على الإحياء هي هدية من قلعة صِفِيرة. بالنسبة لعدد المرات التي يمكنني فيها العودة، لا أستطيع أن أصل إلى نتيجة الآن. إذا كان بإمكاني الحصول على تجفة أثرية مختومة من الدرجة 0 واستخدمت مستواها لمراقبتها، فسأكون قادرًا على رؤيتها بشكل أكثر وضوحًا… سأتعامل معه على أنه مرة أخرى فقط. ليس من السيئ أن تخطئ مع توخي الحذر. هذا يذكرني بأن أكون حذر… هذا هو السبيل للبقاء على قيد الحياة لمتجاوزي مسار المتنبئ…’
‘ماعدا القصر الذي استحضرته وباب النور الذي كان موجودًا في الأصل، لا يوجد شيء هنا. إنه فارغ، لا حدود له، ومليئ بقوة عالية…’ وبينما هو يتمتم، جلس، رفع يده اليمنى، وعلاها برفق.
‘لسوء الحظ، لا يمكن استخدام هذه “المعجزة” إلا لنفسي الآن…’
نظر حوله لفترة وجيزة فقط، وأدرك أنه قد كان هناك بعض التغييرات.
‘نعم، على الأكثر، من أجل امتلاك هذا الفضاء الغامض والتحكم فيه حقًا، يجب أن أصبح ملاكًا أو حتى ملاك التسلسل 1 على الأقل. ترقى إلى مستوى اسمها باسم قلعة صِفِيرة. أما بالنسبة لذلك الباب الغريب من الضوء، فإن متطلباته أعلى حتى. من المستحيل معرفة ما إذا كانت هناك أي مخاطر خفية في الوقت الحالي…’
بعد أن وضع المفتاح الرئيسي بعيدًا، ارتدى معطفه مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير، والتقط عصاه الذهبية، وخرج من الغرفة.
‘ما معنى وجود قلعة صِفِيرة؟ “خداع” المنتقلين لإحياء الخالق الأصلي؟’ بنقرة من يده اليمنى، تبدد الملاك المقدس والقوي في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت كرة من النار أمام إنوني. كانت تطفو في الجو لتضيء الغرفة بأكملها.
هدأت قلعة صِفِيرة بأكملها.
نظرًا لأن متجاوز التسلسل 3 لم يكن إلهًا حقيقيًا، لم يستطع استخدام وصف مكون من ثلاثة أسطر. بعد بعض التفكير، أضاف سطرين آخرين:
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
‘لسوء الحظ، لا يمكن استخدام هذه “المعجزة” إلا لنفسي الآن…’
كان باب الضوء ملوثًا ببعض اللون الأسود المزرق. كان جوهر كل ضوء كروي عبارة عن دودة شفافة ونصف شفافة تشكلت على شكل كرة.
كانت هناك غرفة فسيحة ومشرقة بها صفان من النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في بقعة الضوء. في الغرفة، كان رجل يرتدي معطف أحمر داكن مطر كز بخطوط ذهبية يقف بجانب النافذة، ينظر إلى المكان الذي غربت فيه الشمس.
وبينما كان يحدق في “الشرانق” الشفافة المعلقة بالخيوط السوداء، مد كلاين يده اليمنى ومد يده ببطء إلى باب الضوء في محاولة للمسه.
‘هذا يختلف كثيرًا عن الصلاة القادمة من قلعة صِفِيرة. إنه واضح جدًا…’ بفكرة، أعطت دودة الروح الخاصة به ردًا على أساس القواعد التي وضعها مسبقًا.
إنش، إنشين، ثلاث إمشات. لمست يده أخيرًا حافة باب النور، لكنها مرت من خلاله كما لو كان مجرد وهم.
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
ومع ذلك، بالمقارنة مع محاولته السابقة، كان من الواضح أن باب الضوء الوهمي كان أكثر لزوجة قليلاً، كما لو كان على وشك التحول إلى مادي.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
‘هذا عنصر يمثل جوهر قلعة صِفِيرة؟’ بعد أن فكر في الأمر لبضع ثوانٍ، استدار وعاد إلى القصر القديم.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده اليمنى وفرك صدغيه بتعبير غريب.
دون أي تأخير، ترك العالم فوق الضباب الرمادي وبدأ في تجربة القوى المختلفة التي اكتسبها للتو.
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
‘يجب أن أحصل أولاً على اسم شرفي… نطاق الاستجابة للصلاة لمتجاوز التسلسل 3 هو منطقة. يختلف هذا النطاق حسب السلطة التي يتمتع بها المرء. من الواضح أن نطاق ملك البحر هو نوع بعيد المدى نسبيًا… لذلك، فإن لاسمي هذا حدوده أيضًا. الحامي لجميع الأطفال المساكين في باكلوند؟ إنه يطعي شعور غريب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، على الأكثر، من أجل امتلاك هذا الفضاء الغامض والتحكم فيه حقًا، يجب أن أصبح ملاكًا أو حتى ملاك التسلسل 1 على الأقل. ترقى إلى مستوى اسمها باسم قلعة صِفِيرة. أما بالنسبة لذلك الباب الغريب من الضوء، فإن متطلباته أعلى حتى. من المستحيل معرفة ما إذا كانت هناك أي مخاطر خفية في الوقت الحالي…’
‘نعم، قد يكون هناك قيود على أشخاص آخرين، ولكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لي بالضرورة. يمكنني استخدام عالم الروح ومباركة قلعة صِفِيرة كبديل. يجب أن أكون المبارك الوحيد في كلا المنطقتين. إنه فريد بما فيه الكفاية. بهذه الطريقة، طالما أن هناك شخصًا ما في نفس المدينة أو الحي مثلي، يمكنهم استخدام هذا الاسم الشرفي للصلاة إلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، غلى الضباب الرمادي بأكمله. ارتجف الفضاء الغامض الذي كان يحمله بينما انبعثت أشعة من ضوء قاتم قليلاً.
‘لا يمكنني فعل أي شيء إذا لم نكن في نفس المنطقة. لا يمكنني فعل نفس الشيء كرمي صولجان إله البحر فوق الضباب الرمادي، وتقسيم بعض ديدان الروح إلى العالم فوق الضباب الرمادي، واستخدام مستوى قلعة صِفِيرة للرد في جميع أنحاء العالم… على الرغم من أنني لا أستطيع تأكيد العلاقة بين الملاك المظلم وإله الشمس القديم، هذا يكفي لتذكيري بالحذر مع نسخي ودماي المتحركة. أيضًا، الأمر ليس ببساطة تقسيم بعض الديدان فقط. يجب ترك عدد كبير من ديدان الروح في قلعة صِفِيرة لتحقيق التأثير المطلوب. لا يمكنني حاليًا القيام بذلك…’
ثم توقف قلم الحبر عن الحركة، كما لو أنه لم يفكر فيما يكتب بعد ذلك.
‘صحيح، حالتي العقلية ليست سيئة للغاية. أنا لا أعاني من اضطراب إنفصام، وليس لدي دافع لا يقاوم لأصبح بارد ومرعب. هذا يعني أن علامة عالم التاريخ في التارياخ هي مرساته… كما أن وضع الإمبراطور ساء فقط بعد أن أصبح ملاكًا، مما جعله لا يمتلك خيارًا سوى الاعتماد على مؤمنيه كمراسيه لـ”ترسيخه” في مكانه . ما زلت على بعد مستوى واحد كبير… أحتاج إلى معرفة ما يمكن استخدامه أيضًا كمراسي، ماعدا المؤمنين، لضمان عدم حدوث أي خطأ…’ في وسط أفكاره، التقط كلاين القلم والورقة.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
كتب السطر الأول من اسمه الفخري:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم “يسمع” الصلاة.
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة”.
فوق الضباب اللامتناهي ذي اللون الرمادي والأبيض، ظهرت شخصية كلاين في القصر القديم.
بعد بعض التفكير، بدأ في كتابة السطر الثاني والثالث بناءً على خبرته الغنية والمعرفة التي حصل عليها من أنماط الألوهية:
‘ما معنى وجود قلعة صِفِيرة؟ “خداع” المنتقلين لإحياء الخالق الأصلي؟’ بنقرة من يده اليمنى، تبدد الملاك المقدس والقوي في الجو.
“اللغز الناشئ عن العصور القديمة؛
‘تماما، القدرة على الإحياء هي هدية من قلعة صِفِيرة. بالنسبة لعدد المرات التي يمكنني فيها العودة، لا أستطيع أن أصل إلى نتيجة الآن. إذا كان بإمكاني الحصول على تجفة أثرية مختومة من الدرجة 0 واستخدمت مستواها لمراقبتها، فسأكون قادرًا على رؤيتها بشكل أكثر وضوحًا… سأتعامل معه على أنه مرة أخرى فقط. ليس من السيئ أن تخطئ مع توخي الحذر. هذا يذكرني بأن أكون حذر… هذا هو السبيل للبقاء على قيد الحياة لمتجاوزي مسار المتنبئ…’
“الشاهد على تاريخ طويل”.
كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أن حالة الفضاء الغامض وتخطيطه قد تم إسقاطهما بالكامل في جسده الروحي. حتى على مسافة بعيدة، كان لا يزال بإمكانه رؤية الغيوم البيضاء الرمادية وباب النور الغريب هذا.
نظرًا لأن متجاوز التسلسل 3 لم يكن إلهًا حقيقيًا، لم يستطع استخدام وصف مكون من ثلاثة أسطر. بعد بعض التفكير، أضاف سطرين آخرين:
بعد بعض التعديلات، تلا إنوني مرة أخرى في هيرميس القديمة، “مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة؛
“حامي السحرة ولاعبي الدراما؛
‘لسوء الحظ، لا يمكن استخدام هذه “المعجزة” إلا لنفسي الآن…’
“جيرمان سبارو العظيم”.
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
في الواقع، يمكن للآلهة غير الحقيقية أيضًا أن تستخدم أوصافًا من ثلاثة أسطر، لكن كان عليهم الاعتماد على مستوى إله حقيقي. على سبيل المثال، يمكن أن يستخدم كلاين عبارة “مبارك إلهة الليل الدائم”. في ظل هذه الظروف، كان يشبه في الأساس نوعًا من تعويذة الاستدعاء، وليس اسمًا مشرّفًا للصلاة، مثل اسم الرسول. وإذا كان الرسول مخلوق عالم روح، فإن تقييد كونك مبارك لإله حقيقي معين لم يكن ضروريًا. لذلك، غالبًا ما كان غير معروف ما الذي سيتم استدعاؤه، مما جعله خطيرًا إلى حد ما.
دون أي تأخير، ترك العالم فوق الضباب الرمادي وبدأ في تجربة القوى المختلفة التي اكتسبها للتو.
بعد التفكيرات المتكررة لفترة من الوقت، سيطر كلاين على دميته المتحركة، إنوني، وتلا الاسم الشرفي في هيرميس القديمة.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده اليمنى وفرك صدغيه بتعبير غريب.
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده اليمنى وفرك صدغيه بتعبير غريب.
1139: نوع أخر من الصحبة.
لم “يسمع” الصلاة.
بااا!
‘ما الخطأ في هذا الاسم الشرفي؟’ درس كلاين ذلك بعناية عدة مرات وتوصل إلى فكرة تدريجيًا. ‘قد لا أكون المبارك الوحيد لعالم الروح وقلعة صِفِيرة. تعد كلاب صيد فولغريم كذلك أيضًا… لا بد لي من إضافة قيود…’
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
بعد بعض التعديلات، تلا إنوني مرة أخرى في هيرميس القديمة، “مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة؛
بعد ثوانٍ قليلة، رفع كلاين يده اليمنى وفرك صدغيه بتعبير غريب.
“اللغز الناشئ عن العصور القديمة؛
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
“حامي السحرة ولاعبي الدراما بباكلوند؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة”.
“جيرمان سبارو العظيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حامي السحرة ولاعبي الدراما؛
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
1139: نوع أخر من الصحبة.
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
بعد ذلك، وقف كلاين وخطى خطوة نحو السحابة البيضاء الرمادية في الجو. وقف أمام باب نور غريب يتكون من عدد لا يحصى من الأضواء الكروية.
‘هذا يختلف كثيرًا عن الصلاة القادمة من قلعة صِفِيرة. إنه واضح جدًا…’ بفكرة، أعطت دودة الروح الخاصة به ردًا على أساس القواعد التي وضعها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم “يسمع” الصلاة.
ظهرت كرة من النار أمام إنوني. كانت تطفو في الجو لتضيء الغرفة بأكملها.
في الواقع، يمكن للآلهة غير الحقيقية أيضًا أن تستخدم أوصافًا من ثلاثة أسطر، لكن كان عليهم الاعتماد على مستوى إله حقيقي. على سبيل المثال، يمكن أن يستخدم كلاين عبارة “مبارك إلهة الليل الدائم”. في ظل هذه الظروف، كان يشبه في الأساس نوعًا من تعويذة الاستدعاء، وليس اسمًا مشرّفًا للصلاة، مثل اسم الرسول. وإذا كان الرسول مخلوق عالم روح، فإن تقييد كونك مبارك لإله حقيقي معين لم يكن ضروريًا. لذلك، غالبًا ما كان غير معروف ما الذي سيتم استدعاؤه، مما جعله خطيرًا إلى حد ما.
‘ليس سيئًا… إذا استخدمت هيرميس للصلاة، يجب أن أقوم بطقس ورسم الرموز… أما بالنسبة للزيوت العطرية والأعشاب، فلا يهم إذا تم توفيرها أم لا. هل أنا شخص تسعدني هذه الأشياء؟ تتكون الرموز من مخطوطات تمثل التاريخ، العين الكاملة التي تمثل الشاهد، والخطوط التي ترمز إلى التغيير…’ في الوقت الحالي، لم يكن كلاين ينوي نشر اسمه الشرفي. فبعد كل شيء، فإن السماح للآخرين بمعرفة أن جيرمان سبارو قد وصل إلى التسلسل 3 سيكون بمثابة حالة فقدانه لورقة رابحة. علاوة على ذلك، كان لديه الهوية البديلة كإله البحر والأحمق. لم تكن هناك حاجة لاسم مشرف جديد.
بلمسة من أصابعه، أشعل الورقة بالاسم الشرفي لجيرمان سبارو على الطاولة.
بااا!
رفع يده الأخرى وقرص هدسته الأحادية. أخيرًا، كتب جملة:
بلمسة من أصابعه، أشعل الورقة بالاسم الشرفي لجيرمان سبارو على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أحصل أولاً على اسم شرفي… نطاق الاستجابة للصلاة لمتجاوز التسلسل 3 هو منطقة. يختلف هذا النطاق حسب السلطة التي يتمتع بها المرء. من الواضح أن نطاق ملك البحر هو نوع بعيد المدى نسبيًا… لذلك، فإن لاسمي هذا حدوده أيضًا. الحامي لجميع الأطفال المساكين في باكلوند؟ إنه يطعي شعور غريب…’
‘يمتلك عالم التاريخ أيضًا الوسائل لإنشاء ضباب لخفض درجة الحرارة، لكنه ليس قوة أساسية… تاليا، يجب أن أحاول استدعاء إسقاط من الفراغ التاريخي. من سيكون أول متطوع لي؟’ بينما تمتم بصمت لنفسه، تنهد كلاين فجأة.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
ثم أغمض عينيه نصفيا واستخدم ألوهيته للسماح لجزء من روحه بدخول الضباب الرمادي والتجول وسط التاريخ.
فوق الضباب اللامتناهي ذي اللون الرمادي والأبيض، ظهرت شخصية كلاين في القصر القديم.
تابعا المواقع المختلفة التي أنشأها سابقًا، وصل على الفور أمام بقعة مضيئة.
بمجرد أن تلاشى صوت إنوني، سمع كلاين صلاته. علاوة على ذلك، لم يسمعها سوى عدد قليل من ديدان الروح. لم يؤثر على جسده الحقيقي على الإطلاق.
كانت هناك غرفة فسيحة ومشرقة بها صفان من النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في بقعة الضوء. في الغرفة، كان رجل يرتدي معطف أحمر داكن مطر كز بخطوط ذهبية يقف بجانب النافذة، ينظر إلى المكان الذي غربت فيه الشمس.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره، بشعره الكستنائي الطويل المجعد، عينان زرقاون، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان لديه شارب أنيق ويبدو جيدًا.
بلمسة من أصابعه، أشعل الورقة بالاسم الشرفي لجيرمان سبارو على الطاولة.
روزيل غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
رفع يده الأخرى وقرص هدسته الأحادية. أخيرًا، كتب جملة:
“أصلي من أجل بركاتك. أتمنى أن تضيء الظلام أمامي.”
“مبارك عالم الروح وقلعة صِفِيرة…”
كانت هناك غرفة فسيحة ومشرقة بها صفان من النوافذ الممتدة من الأرض حتى السقف في بقعة الضوء. في الغرفة، كان رجل يرتدي معطف أحمر داكن مطر كز بخطوط ذهبية يقف بجانب النافذة، ينظر إلى المكان الذي غربت فيه الشمس.
ثم توقف قلم الحبر عن الحركة، كما لو أنه لم يفكر فيما يكتب بعد ذلك.
بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره، بشعره الكستنائي الطويل المجعد، عينان زرقاون، وجسر أنف مرتفع، وشفتين رفيعتين. كان لديه شارب أنيق ويبدو جيدًا.
في شقة مستأجرة من غرفتي نوم في القسم الشرقي، أخرج كلاين ساعة جيبه الذهبية وفتحها.
‘صحيح، حالتي العقلية ليست سيئة للغاية. أنا لا أعاني من اضطراب إنفصام، وليس لدي دافع لا يقاوم لأصبح بارد ومرعب. هذا يعني أن علامة عالم التاريخ في التارياخ هي مرساته… كما أن وضع الإمبراطور ساء فقط بعد أن أصبح ملاكًا، مما جعله لا يمتلك خيارًا سوى الاعتماد على مؤمنيه كمراسيه لـ”ترسيخه” في مكانه . ما زلت على بعد مستوى واحد كبير… أحتاج إلى معرفة ما يمكن استخدامه أيضًا كمراسي، ماعدا المؤمنين، لضمان عدم حدوث أي خطأ…’ في وسط أفكاره، التقط كلاين القلم والورقة.
كان قد حدد بالفعل موعدًا مع الآنسة شارون وماريك للقاء في منزل غير مأهول الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد شوارع القسم الشمالي، كان يجلس شاب نحيف الوجه بجبهة عريضة وعدسة أحادية في مقهى على جانب الطريق. أمسك بقلم حبر وفكر بجدية.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
عندما اجتمع الضوء معًا، تكثف ليصبح ملاكًا شفافًا بأجنحة وهمية على ظهره، وفقًا لإرادة كلاين. كان له نفس مستوى وقوة الملاك. كان مهيبًا ومقدسًا، بهالة قمعية.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أغمض عينيه نصفيا واستخدم ألوهيته للسماح لجزء من روحه بدخول الضباب الرمادي والتجول وسط التاريخ.
كان هذا هو المفتاح الرئيسي الذي ساعده ذات مرة على هزيمة الروح ستيف ومنع الخالق الحقيقي من النزول. سمح للمرء بسماع هذيان السيد باب في ليلة اكتمال القمر.
ظهر مفتاح نحاسي قديم بسيط في كفه.
الآن، باستدعاءه مرة أخرى من الفراغ التاريخي، كان بالإمكان استخدامها لمدة عشر دقائق.
‘ما معنى وجود قلعة صِفِيرة؟ “خداع” المنتقلين لإحياء الخالق الأصلي؟’ بنقرة من يده اليمنى، تبدد الملاك المقدس والقوي في الجو.
‘هيه هيه، بالنسبة لعالم تاريخ، فإن أي شيء إمتلكوه ذات يوم، بغض النظر عما إذا كان قد تم بيعه أو إعادته أو تدميره أو فقده في نهاية المطاف لجميع أنواع الأسباب، لا يمكن اعتباره حقًا ضائعًا. إنهم موجودون فقط جنبًا إلى جنب مع عالم التاريخ في شكل مختلف من الرفقة…’ ناظرا إلى المفتاح الرئيسي في يده، تنهد كلاين بارتياح.
بعد بعض التفكير، رفع يده اليمنى وأمسك بالمساحة الموجودة أمامه.
مع هذا الغرض، إذا كان بإمكانه فهم الطقس المقابل، سيمكنه التحدث مباشرة إلى السيد باب أيضًا.
‘ما الخطأ في هذا الاسم الشرفي؟’ درس كلاين ذلك بعناية عدة مرات وتوصل إلى فكرة تدريجيًا. ‘قد لا أكون المبارك الوحيد لعالم الروح وقلعة صِفِيرة. تعد كلاب صيد فولغريم كذلك أيضًا… لا بد لي من إضافة قيود…’
بعد أن وضع المفتاح الرئيسي بعيدًا، ارتدى معطفه مزدوج جيوب الصدر وقبعة من الحرير، والتقط عصاه الذهبية، وخرج من الغرفة.
“الشاهد على تاريخ طويل؛
بعد بعض التفكير، بدأ في كتابة السطر الثاني والثالث بناءً على خبرته الغنية والمعرفة التي حصل عليها من أنماط الألوهية:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
