1161
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي اعشر ثوانٍ، انتشرت التموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في توسع باب الضوء مرتين في الحجم.
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
ليكون صادقًا، فضل سماع اللعنات بدلاً من “الثناء”، لأن ذلك قد عنى أنه كان على وشك النجاح.
ليكون صادقًا، فضل سماع اللعنات بدلاً من “الثناء”، لأن ذلك قد عنى أنه كان على وشك النجاح.
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
بالطبع، شك كلاين في أنه حتى لو تمكن من الهرب، فلن يشعر آمون بالارتباك والسخط. استنادًا إلى الشخصية التي أظهرها إله التلاعب، كان من المحتمل جدًا *أنه* سيجده مثيرا للاهتمام ومثيرا في حين أنه سيشعر أيضا بقليل من الاكتئاب وخيبة الأمل حتما إلى درجة التوق إلى الجولة التالية.
في حياته السابقة، كان كلاين على اتصال بألعاب ذات مستوى أعلى من التفكير جعلت رأسه يدور.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
بعد بعض التفكير، أجاب كلاين بجدية، “هذا ما فكرت به في البداية، لكن فيما بعد، شعرت أنه يجب أن تكون قادرًا على استيعاب حالتي الذهنية، معتقدًا أنني لن أجرؤ على التصرف عندما تفتح الباب. عندما يحدث ذلك، فإن القيام بالمحاولة قد يصنع المعجزات “.
قام آمون بلمس العدسة الأحادية على عينه اليمنى وابتسم بلا مبالاة.
القيام بذلك عندما يعتقد الآخرون أنك لن تفعل ذلك كان أيضًا استراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
في حياته السابقة، كان كلاين على اتصال بألعاب ذات مستوى أعلى من التفكير جعلت رأسه يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
“ماذا لو فكرت في هذا المستوى أيضًا؟” قال آمون بابتسامة بينما *استخدم* مفصل إصبعه لدفع قاع عقدة العدسة الأحادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
لا شعوريًا، نسي خصائص متجاوز في مسار الموت المتبقية، ودخل باب الضوء المتحول مع آمون.
ترك هذا فروة رأس كلاين مخدرة. اكتشف أن العلاقة بينه وبين الدمى قد انقطعت على الفور.
“نحن على بعد أقل من ثلاثة أيام من وجهتنا النهائية.”
“على الرغم من أنك قد تحسنت، إلا أن الفشل لا يزال يتطلب مستوى معينًا من العقاب”. بابتسامة، استدار آمون ومشى نحو الكاتدرائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان آمون يمضي قدمًا، *تابع*، “ومع ذلك، في عهد والدي، آمن بي عدد كبير من الناس. انطلق بعضهم باسم “إله الوقت”، مستخدمين شعار الساعة لبناء صنمي. استخدم بعضهم لقب ‘إله التلاعب’ واستخدموا غرابًا مغطى بأنماط غامضة كصنمي، بينما جمع آخرون بين الاثنين معًا”.
وبينما *كان* يخطو خطوة إلى الأمام، كشفت الدمى المتحركة عن الابتسامات واحدة تلو الأخرى بينما سقطت على الأرض بقوة. تسبب هذا في تمزق روح كلاين مرارًا وتكرارًا حيث انتفخت الأوعية الدموية على جبهته بشكل واضح.
القيام بذلك عندما يعتقد الآخرون أنك لن تفعل ذلك كان أيضًا استراتيجية.
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
في حياته السابقة، كان كلاين على اتصال بألعاب ذات مستوى أعلى من التفكير جعلت رأسه يدور.
خلال هذه العملية، رغم أنه كان دائمًا في أعماق الظلام، إلا أنه لم يتعرض لأية هجمات من الوحوش المرعبة، ولم يتحول إلى حالة خفية.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
‘متى سرق آمون قوى الإخفاء في هذه المدينة؟ لو كنت قد حاولت الانتحار، لكانت الفكره قد سرقت مني بالتأكيد… استعداداتي ما زالت غير كافية. ليس لدي ثقة كافية عند التعامل مع آمون، لأنني لم أضع في الاعتبار الأشياء التي لربما *يكون* قد سرقها… لم أكن أتوقع حقًا أن *يطلق* “النهار” الذي *سرقه* من أنقاض ساحة معركة الآلهة… فيما يتعلق بما *سرقه* في الماضي، أو أي شيء *لديه* *عليه*، ليس لدي أي فكرة. لا يمكنني إجراء استعدادات مستهدفة… تلك العدسة الأحادية هو وعاء من نوع ما تستخدم لتخزين الأشياء المسروقة؟ أم أنها جزء من آمون أصلاً؟ لذلك في كل مرة يتطفل فيها على شخص ما، سيتم إخراج عدسة أحادية…’ فرك كلاين صدغيه ودخل الكاتدرائية. لقد نظر إلى آمون أمام باب النور، سأل، على ما يبدو بشكل عرضي، “لماذا لديك الكثير من العدسات الأحاديات؟ أين تضعهم عادة؟”
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
قام آمون بلمس العدسة الأحادية على عينه اليمنى وابتسم بلا مبالاة.
“لماذا لا تسألني لماذا اكل نسخي عيون؟ وأين أضعها عادة؟”
‘بالطبع، عندما أقول “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا”، فهذه قصة مضحكة. عندما يقول آمون “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا” تصبح رواية رعب. الاختلاف في الأسلوب ضخم للغاية…’ سخر كلاين من نفسه أخيرًا.
“…أفهم.” أومأ كلاين برأسه في إستنارة.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
ألقى آمون *بنظرته* إلى باب النور الذي لم يهدأ بعد من التموج. قال عرضيًا، “لدي شعور مزعج بأن هذه العملية التي تقوم بها هي جزء تحضيري رئيسي وليست محاولة.”
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
“أي حيلة رخيصة قر نفذتها خلال تلك العملية؟”
هذه المرة، اختفت فناجين القهوة والأقلام والجرائد والأشياء الأخرى الموجودة في مفرش المائدة. ما ظهر كان عناصر طقسية مثل الشموع المصنوعة من الفضة.
بعد بعض التفكير، رد كلاين بابتسامة، “خمِن”.
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
“لدي بعض التخمينات. هل تظن أنني قد خمنت بشكل صحيح؟” سأل آمون باهتمام بينما *قام* بقرص حافة عدسته الأحادية.
“لا. على الرغم من *أنه* رجل قبيح وملتوي، إلا أنه يحب أن يقيد *نفسه* بالورود الشائكة”. سخر آمون.
“ربما، أو ربما لا.” لم يعط كلاين إجابة واضحة بينما سار بشكل تعاوني إلى جانب آمون. رآه يمد يده مرة أخرى ويضغط على باب الضوء الأبيض الخافة.
‘وهذا يعني أنه لم يبق لي سوى ثلاثة أيام…’ كاد كلاين أن يستنشق نفسًا باردًا. ازداد الضغط بسرعة، مما جعله يشعر وكأن أعصابه كانت تكسر.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
بعد حوالي اعشر ثوانٍ، انتشرت التموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في توسع باب الضوء مرتين في الحجم.
“ماذا لو فكرت في هذا المستوى أيضًا؟” قال آمون بابتسامة بينما *استخدم* مفصل إصبعه لدفع قاع عقدة العدسة الأحادية.
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يوقف الكارثة، ولا يفاقم الكارثة…” تمتمت برناديت لنفسها بتعبير جاد.
أدار كلاين رأسه بشكل غريزي ونظر حول الكاتدرائية.
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
‘أحسنت…’ في مواجهة “مدح” آمون، ابتسم كلاين وأجاب بأدب، “شكرًا لك”.
“لقد نسيت تقريبا.” بعد إلقاء نظرة مع كلاين، هز آمون *رأسه* فجأة وابتسم.
لا شعوريًا، نسي خصائص متجاوز في مسار الموت المتبقية، ودخل باب الضوء المتحول مع آمون.
بمجرد أن أنهى *جملته*، ظهرت مجموعة من خصائص التجاوز ودخلت جسده. لقد اندمجوا *معه*، تاركين وراءهم جزء صغير فقط.
اهتزت جفون برناديت بشكل لا يميز قبل أن تلتقط الرسالة والعملة الذهبية التي أعدتها سابقًا وتسلمها إلى الرسول.
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
‘حتى لو كانت خاصية تجاوز مسار مجاور، فستكون مشكلة إذا تم “أكلها” مباشرة، أليس كذلك؟ ألا ينبغي أن يكون من الممكن القفز إلى مستوى أعلى من مسار مجاور فقط؟ إنه يسمح أيضا بإلتهام التسلسلات المنخفضة؟’ عند رؤية هذا، ذهل كلاين قليلاً بينما سأل بفضول، “ألن يجعل هذا الجنون يتراكم؟”
لا شعوريًا، نسي خصائص متجاوز في مسار الموت المتبقية، ودخل باب الضوء المتحول مع آمون.
لم تكن هذه مجرد مسألة تراكم الجنون. اشتبه كلاين في أنه إذا فعل ذلك بنفسه، فهناك احتمال كبير أنه سيصاب بالجنون.
لم قد حدد بعد الغرض الحقيقي من هذه اللعبة التي صنعها آمون، ولم يكتشف أي آثار لما كان مدفوع للقيام به. هذا قد عنى أنه لم يكن قادرًا على الإمساك بالمفتاح، ولم يتمكن من إيجاد فرصة حقيقية للهروب.
“سيحدث للآخرون،” قال آمون مبتسماً “لكن ليس أنا”.
1161
”خلل برمجي’ حقيقي…’ لم يستطع كلاين إلا أن يتنهد داخليا.
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
ثم اختفت المسافة بينه وبين باب النور.
خدش آمون *ذقنه* وقال، “نظريًا، مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’. لست بحاجة إلى أن أزعج نفسي ببناء صنم.”
لا شعوريًا، نسي خصائص متجاوز في مسار الموت المتبقية، ودخل باب الضوء المتحول مع آمون.
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
اختلط الظلام اللانهائي وخطوط الضوء المتلألئة معًا، مما أدى إلى الشعور بهبوط مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنهى *جملته*، ظهرت مجموعة من خصائص التجاوز ودخلت جسده. لقد اندمجوا *معه*، تاركين وراءهم جزء صغير فقط.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، اكتشف أنه هو وآمون قد ظهرا على ساحة. لقد بدا وكأن الضوء الأصفر الخافت لفانوس الحيوانات الجلدي قد أوقف بقوة غير مرئية، مما تسبب في إضاءة نصف الساحة فقط.
بعد حوالي العشر ثوانٍ، اكتشف أنه هو وآمون قد ظهرا على ساحة. لقد بدا وكأن الضوء الأصفر الخافت لفانوس الحيوانات الجلدي قد أوقف بقوة غير مرئية، مما تسبب في إضاءة نصف الساحة فقط.
إخترق البرق السماء، منيرا المناطق المحيطة.
بعد ذلك، أقامت برناديت طقسًا واستدعت رسول جيرمان سبارو.
بمساعدة البرق، رأى كلاين عدة تماثيل غير مكتملة أقيمت حول الساحة. إما كانت أيديهم مقيدة إلى ظهورهم، أو كانت أجسادهم متشابكة مع الورود الشائكة، أو بدوا مثل المومياوات. لقد أطلقوا الشعور بأنهم “مقيَّدون”.
“في الغوامض، رمزك هو ساعة ودودة وقت؟”
“هذه المدينة آمنت أولاً بملك المتحولين.” مثل مرشد سياحي مؤهل، قدم آمون لكلاين حالة كل ‘موقع سياحي’. “إنهم مثيرون للإهتمام للغاية. عادة ما يكونون منضبطين وهادئين، مثل الزاهدين. ومع ذلك، بمجرد أن يواجهوا فريسة، أو في لحظات خاصة في الوقت المناسب، سوف يطلقون رغبة متعطشة للدماء في القتل. يمكنك أن تتخيل أنه في ليلة البدر، هذه مدينة حيث يتجول المستذئبون”.
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
‘مما يبدو، كان لدى المتحولين في الأصل مفهوم الاعتدال… في وقت لاحق، ضللتهم شجرة الرغبة الأم…’ باستخدام الجولة الجديدة من البرق، أخذ كلاين بعض النظرات الأخرى وسأل بعناية، “صورة ملك المتحولين قريبة من المومياء؟ “
‘بالطبع، عندما أقول “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا”، فهذه قصة مضحكة. عندما يقول آمون “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا” تصبح رواية رعب. الاختلاف في الأسلوب ضخم للغاية…’ سخر كلاين من نفسه أخيرًا.
“لا. على الرغم من *أنه* رجل قبيح وملتوي، إلا أنه يحب أن يقيد *نفسه* بالورود الشائكة”. سخر آمون.
لقد درست للحظة، التقطت القماش من على الطاولة ولفته. ثم حررت أصابعها وتركتها يسترخي.
انتهز كلاين الفرصة ليسأل، “ما نوع الأصنام التي سيعبدها مؤمنوك؟”
“لقد نسيت تقريبا.” بعد إلقاء نظرة مع كلاين، هز آمون *رأسه* فجأة وابتسم.
“في الغوامض، رمزك هو ساعة ودودة وقت؟”
خدش آمون *ذقنه* وقال، “نظريًا، مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’. لست بحاجة إلى أن أزعج نفسي ببناء صنم.”
كانت خصائص التجاوز التي خلفتها الوحوش المتحولة تتلألأ خارج المنطقة التي أضاءها الفانوس. لم يكونوا كلهم متجاوزين عندما كانوا على قيد الحياة. بعد أن تحول هؤلاء الناس العاديون إلى وحوش، جاء جزء كبير من القوة من الظلام والانحطاط. القوى لم تكن ملكا لهم، لذلك لم يتم تطهير أي خصائص.
‘مؤمنيّ جميعًا ‘أنا’… لحسن الحظ، لديّ مبارك مثل دانيتس الآن…’ أدرك كلاين فجأة أنه قد أشبه إلى حد بعيد آمون في جوانب معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أنهى *جملته*، ظهرت مجموعة من خصائص التجاوز ودخلت جسده. لقد اندمجوا *معه*، تاركين وراءهم جزء صغير فقط.
‘بالطبع، عندما أقول “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا”، فهذه قصة مضحكة. عندما يقول آمون “مؤمنيّ جميعًا ‘أنا” تصبح رواية رعب. الاختلاف في الأسلوب ضخم للغاية…’ سخر كلاين من نفسه أخيرًا.
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
وبينما كان آمون يمضي قدمًا، *تابع*، “ومع ذلك، في عهد والدي، آمن بي عدد كبير من الناس. انطلق بعضهم باسم “إله الوقت”، مستخدمين شعار الساعة لبناء صنمي. استخدم بعضهم لقب ‘إله التلاعب’ واستخدموا غرابًا مغطى بأنماط غامضة كصنمي، بينما جمع آخرون بين الاثنين معًا”.
“على الرغم من أنك قد تحسنت، إلا أن الفشل لا يزال يتطلب مستوى معينًا من العقاب”. بابتسامة، استدار آمون ومشى نحو الكاتدرائية.
بعد قولي هذا، أدار آمون ذو العدسة الأحادية رأسه فجأة ونظر إلى كلاين قبل أن يلف شفتيه.
بالطبع، شك كلاين في أنه حتى لو تمكن من الهرب، فلن يشعر آمون بالارتباك والسخط. استنادًا إلى الشخصية التي أظهرها إله التلاعب، كان من المحتمل جدًا *أنه* سيجده مثيرا للاهتمام ومثيرا في حين أنه سيشعر أيضا بقليل من الاكتئاب وخيبة الأمل حتما إلى درجة التوق إلى الجولة التالية.
“نحن على بعد أقل من ثلاثة أيام من وجهتنا النهائية.”
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
‘وهذا يعني أنه لم يبق لي سوى ثلاثة أيام…’ كاد كلاين أن يستنشق نفسًا باردًا. ازداد الضغط بسرعة، مما جعله يشعر وكأن أعصابه كانت تكسر.
1161
لم قد حدد بعد الغرض الحقيقي من هذه اللعبة التي صنعها آمون، ولم يكتشف أي آثار لما كان مدفوع للقيام به. هذا قد عنى أنه لم يكن قادرًا على الإمساك بالمفتاح، ولم يتمكن من إيجاد فرصة حقيقية للهروب.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
جعله أداء نسخة آمون يفهم أنه قد لا يتمكن حتى من الصمود لعشر ثوانٍ *أمامه*.
“ماذا لو فكرت في هذا المستوى أيضًا؟” قال آمون بابتسامة بينما *استخدم* مفصل إصبعه لدفع قاع عقدة العدسة الأحادية.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، صمت كلاين. بعد ذلك، خرج من الساحة المغطاة بالأنقاض.
كشريك، شعرت أنها بحاجة إلى السؤال عن موقف الطرف الآخر ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر تحتاج إلى المساعدة فيه.
….
لم قد حدد بعد الغرض الحقيقي من هذه اللعبة التي صنعها آمون، ولم يكتشف أي آثار لما كان مدفوع للقيام به. هذا قد عنى أنه لم يكن قادرًا على الإمساك بالمفتاح، ولم يتمكن من إيجاد فرصة حقيقية للهروب.
كان هناك عدد قليل من المشاة في الشوارع بينما جاءوا وخرجوا على عجل. في ميناء بريتز، حيث كانت العديد من المنازل مغطاة بعلامات الإنفجارات، وضعت ملكة الغوامض ذات الشعر الكستنائي صحيفة على الطاولة.
فوق باب النور، ظهرت التموجات مرة أخرى بينما أصبحت أكثر حدة ومبالغة.
كانت الصفحة الأولى من صحيفة أوقات توسوم تتحدث عن اغتيال الملك. كما زعمت أن القاتل جاء من فيزاك أو إنتيس.
….
“هذا لا يوقف الكارثة، ولا يفاقم الكارثة…” تمتمت برناديت لنفسها بتعبير جاد.
….
لقد درست للحظة، التقطت القماش من على الطاولة ولفته. ثم حررت أصابعها وتركتها يسترخي.
القيام بذلك عندما يعتقد الآخرون أنك لن تفعل ذلك كان أيضًا استراتيجية.
هذه المرة، اختفت فناجين القهوة والأقلام والجرائد والأشياء الأخرى الموجودة في مفرش المائدة. ما ظهر كان عناصر طقسية مثل الشموع المصنوعة من الفضة.
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
بعد ذلك، أقامت برناديت طقسًا واستدعت رسول جيرمان سبارو.
“إنه تحسن كبير أن تكون قادرًا على التفكير في استخدام باب لإزعاجي”. ابتسم آمون بلا مبالاة. “لكن ألم تظن أنني سأكون في حالة يقظة نسبيًا أثناء ‘فتح الباب’؟ وأنه ليس من السهل في الواقع أن أتأثر بحادث؟”
كشريك، شعرت أنها بحاجة إلى السؤال عن موقف الطرف الآخر ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر تحتاج إلى المساعدة فيه.
وبينما كانت أفكاره تتسابق، صمت كلاين. بعد ذلك، خرج من الساحة المغطاة بالأنقاض.
في اللحظة التي انتهى فيها الطقس، خرجا أربعة رؤوس شقراء وحمراء العيون من شعلة الشمعة المتصاعدة. مرتدية فستان طويل داكن ومعقد، كانت رقبة ريينت تينيكر فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي اعشر ثوانٍ، انتشرت التموجات في المناطق المحيطة، مما تسبب في توسع باب الضوء مرتين في الحجم.
اهتزت جفون برناديت بشكل لا يميز قبل أن تلتقط الرسالة والعملة الذهبية التي أعدتها سابقًا وتسلمها إلى الرسول.
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
قام أحد رؤوس ريينت تينيكر بالضغط على الحرف والعملة الذهبية بينما قام الرأس الآخر بمسح ملكة الغوامض لبضع ثوان.
وبينما كان يتحمل الألم، وقف على الأرض وهدأ بعد فترة طويلة.
لقد *حولت* نظرتها إلى الخلف وسارت في الفراغ. ومع ذلك، بينما كانت برناديت على وشك ترك مفرش المائدة، ظهرت الآنسة رسول مرة أخرى.
اهتزت جفون برناديت بشكل لا يميز قبل أن تلتقط الرسالة والعملة الذهبية التي أعدتها سابقًا وتسلمها إلى الرسول.
تحدث أحد الرأسين ذوي الشعر الأشقر وعيون حمراء واحد تلو الأخرى:
نظر آمون إلى كلاين، مشيرًا إليه لأن يتخذ خطوة إلى الأمام.
“لقد…” “اختفى…”
في الوقت نفسه، قامت الدمى المتبقية، والتي كانت لا تزال على قيد الحياة، بإخراج عدسات أحادية كريستالية من الهواء ووضعتها على عيونها اليمنى. كلهم ألقوا بنظراتهم على كلاين.
“معظم الأشخاص الذين اختاروا التحول إلى وحوش هم من مسار المبتدئ، متجاوزون وأفراد أسرهم الذين كان بإمكانهم الدخول إلى الجانب ‘المظلم’ من المدينة،” قال آمون عرضيا بينما أرجع *نظرته*.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
