مبالغ فيها.
1254: مبالغ فيها.
كان هذا هو السبب الذي جعله يبدو عقلانيًا نسبيًا عندما غادر منزل الحارس، فقط ليبدو مبالغًا فيه ومجنونًا عندما التقى بفريق بعثة مدينة الفضة.
بانغ!
أرجوا أنها أعجبتكم، سأخذ الغد عطلة ولكن سأطلق فصلين، أيضا ستكون أخر عطلة???? من هنا سأكمل حتى نهاية الرواية تماما?
عندما أطلق “الظل” مدفع هوائي إلى الأمام، تصرف كلاين كما لو أنه استشعر ذلك في وقت مبكر. إندفع جسده للخلف، وانقلب في الهواء، وهبط بثبات على بعد عدة خطوات.
كانت هذه ابتسامة صادقة.
خلال هذه العملية، استمرت يده اليمنى في الضغط على القبعة الرسمية على رأسه، مما جعله يبدو مرتاحًا إلى حد ما.
طرق، طرق، طرق. بعد أن استمر هذا عدة مرات، أطلق الباب صوتًا صريرًا أثناء فتحه بشدة.
برؤية أن إنوني و “الظل” لم يحاولا مطاردة ومواصلة هجماتهم، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر وضوحًا.
أما بالنسبة للظل، فقد بدا وكأنه مغطى بعباءة. على الرغم من غدوه أخفت، إلا أنه لم يُظهر أي علامات ضعف.
“من غير المهذب حقًا مقاطعة الآخرين أثناء حديثهم.”
بالطبع، لم يكن لديريك أي اعتراض، بينما التزمت لوفيا الصمت ولم تقل كلمة واحدة.
“أردت مناقشة كيفية التعامل معكم أمامكم جميعًا، لكن لا يمكنني إلا تجنب ذلك الآن”.
طوال العملية بأكملها، وقف إنوني، الذي كان على ظهره طبقات من الأجنحة السوداء، و “الظل” الخالص يراقبان. لم يحاولوا منعه، كما لو أن جدارًا غير مرئي قد حد من تحركاتهم.
أثناء حديثه، ارتجف وجهه الأيسر، المكون من مجموعة من الديدان الشفافة، مرتين، كما لو كان يحاول أن يغمز في دميته المتحركة السابقة وظله السابق.
كان هذا هو السبب الذي جعله يبدو عقلانيًا نسبيًا عندما غادر منزل الحارس، فقط ليبدو مبالغًا فيه ومجنونًا عندما التقى بفريق بعثة مدينة الفضة.
ثم، بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى عائداً إلى كولين إلياد وديريك ولوفيا وهز كتفيه.
أصبح ضوء الفجر متوهجا حارقًا، وأضاء كل ركن من أركان السلم الرائع، دون ترك أي ظلال. لم يكن بإمكان أي شيء أن يختبئ في الداخل.
“أصحاب هذا المكان لا يرحبون بنا. لا يمكننا إلا الخروج ومناقشة كيفية حل المشكلة- هم.”
أرجوا أنها أعجبتكم، سأخذ الغد عطلة ولكن سأطلق فصلين، أيضا ستكون أخر عطلة???? من هنا سأكمل حتى نهاية الرواية تماما?
لم يفكر كولين إلياد بإحتقار بهذا القوة المبالغ فيه لمجرد أنه لم يبدو قادرًا على التحكم في عواطفه. كان هذا لأنه أظهر خبرته ودقته في التفاصيل عند التعامل مع الأمور السابقة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله نصف إله فقد عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا؟” أطلق كلاين نخرًا صاخبًا من أنفه بينما كان يرتدي ابتسامة مبالغ فيها، كما لو كان ينتظر من إنوني إعطاء شرح إضافي.
“حسنا.” استجاب زعيم مدينة الفضة لاقتراح كلاين.
ثم، بابتسامة مشرقة على وجهه، مشى عائداً إلى كولين إلياد وديريك ولوفيا وهز كتفيه.
بالطبع، لم يكن لديريك أي اعتراض، بينما التزمت لوفيا الصمت ولم تقل كلمة واحدة.
قبل أن يتفاعل كلاين وأنصاف الآلهة، تمزق جسد إنوني الأيمن فجأة، مما تسبب في سحب رأسه “المسن” لثلث جسده.
ولذا، فإن أنصاف الآلهة الأربعة ودمية الفارس الفضي قد أعادوا إتباع خطواتهم. لقد خرجوا من باب بلاط الملك العملاق، حتى أن كلاين جعل الحارس ذو الدرع الفضي يسحب الباب الضخم ويغلقه ببطء. بدا الأمر وكأنه لفتة مهذبة للغاية.
الرياح القوية التي كانت ملوثة بجميع أنواع العواطف وستبتلع كلاين على الفور. ومع ذلك، فإن نصف المغامر المجنون، الذي كان لديه نصف جسد طبيعي ونصف جسد مرعب، لم يظهر أي علامة على تعبير مشوه، أو مظهر من مظاهر الألوهية، أو انهيار جسدي. بدلاً من ذلك، أصبحت عينه اليمنى المبتسمة بشكل مبالغ فيه هادئة للغاية.
طوال العملية بأكملها، وقف إنوني، الذي كان على ظهره طبقات من الأجنحة السوداء، و “الظل” الخالص يراقبان. لم يحاولوا منعه، كما لو أن جدارًا غير مرئي قد حد من تحركاتهم.
بدأت اليرقات الشفافة والملتوية تتقلب، بعضها يحفر في الداخل، والبعض الآخر يزحف للخارج ويكمل التبادل بسرعة.
بعد فترة، تلاشى الغسق وحل الظلام. إنتظر الكل نور الفجر لينير كل شيء.
يمكن أن يخيف الهدف، أو يجعله يشعر بالخوف، أو تظهر عليه علامات الجنون، أو يفقد جزءًا من عقلانيته.
في هذا العالم الهادئ والميت، برز أخيرًا شعاع من الضوء، مصحوبًا بفجر طال انتظاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن إن؟ وو وو؟ ني ني؟”
في هذه اللحظة، سمع إنوني و “الظل” أصوات طرق على باب بلاط الملك العملاق.
علاوة على ذلك، يمكن أن تصمد هذه الشخصية الافتراضية في العديد من الهجمات من مجال العقل أيضا.
كان أحدهم يطرق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، دفع جسد إنوني المنقسم العجوز راحة يده اليمنى.
طرق، طرق، طرق. بعد أن استمر هذا عدة مرات، أطلق الباب صوتًا صريرًا أثناء فتحه بشدة.
قام كولين إلياد بمسح محيطه وعبر سيفيه المغطين بضوء الفجر قبل دفعهما للخارج. قال بصوت عميق: “هذا زائف”.
مرتديًا معطفًا أسودًا، حافظ كلاين على الابتسامة على الجانب الأيمن من وجهه بينما دخل بلاط الملك العملاق أولاً. صعد الدرج خطوة بخطوة، وتبعه الآخرون، جنبًا إلى جنب مع الدمى المتحركة، بخطوة واحدة خلفه.
يمكن أن يخيف الهدف، أو يجعله يشعر بالخوف، أو تظهر عليه علامات الجنون، أو يفقد جزءًا من عقلانيته.
بعد وصوله إلى نهاية منتصف الطريق، توقف كلاين وقال لإنوني و “الظل” اللذين كانا على بعد أكثر من عشرة أمتار، “أرجوا أن تسامحاني لأننا لم ننتظر قولكما لتقولا ‘أدخلوا’. ربما لأن هذه البقعة بعيدة جدًا عن الباب الرئيسي، لذلك لم تسمعوا طرقاتي.”
قبل أن يتفاعل كلاين وأنصاف الآلهة، تمزق جسد إنوني الأيمن فجأة، مما تسبب في سحب رأسه “المسن” لثلث جسده.
“كما تعلم، كرجل نبيل، أنا أعرف كيف أستخدم أصابعي في الطرق فقط، وليس الصفع بكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تلاشت البرودة في عينيه. انحرفت زاوية شفته اليمنى، وأصبحت متناظرة مع دود الروح الملتوي الذي كان يزحف على يسراه.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، قال إنوني، الذي لم يتحدث منذ البداية:
والآن، لأن روح كلاين كانت غير مكتملة، فقد كان على وشك فقدان السيطرة. لم يستطع حتى التحكم في عواطفه وردود أفعاله جيدًا. إذا كان سيعاني من آثار حرمان العقل، فقد كان هناك احتمال كبير أن يفقد السيطرة على الفور ويتحول إلى وحش.
“تاليا، ستتعامل مع الظل بنفسك وتدع سكان مدينة الفضة يوقفونني.”
الرياح القوية التي كانت ملوثة بجميع أنواع العواطف وستبتلع كلاين على الفور. ومع ذلك، فإن نصف المغامر المجنون، الذي كان لديه نصف جسد طبيعي ونصف جسد مرعب، لم يظهر أي علامة على تعبير مشوه، أو مظهر من مظاهر الألوهية، أو انهيار جسدي. بدلاً من ذلك، أصبحت عينه اليمنى المبتسمة بشكل مبالغ فيه هادئة للغاية.
“يا؟” أطلق كلاين نخرًا صاخبًا من أنفه بينما كان يرتدي ابتسامة مبالغ فيها، كما لو كان ينتظر من إنوني إعطاء شرح إضافي.
“أصحاب هذا المكان لا يرحبون بنا. لا يمكننا إلا الخروج ومناقشة كيفية حل المشكلة- هم.”
في الوقت نفسه، رفع يده اليسرى وضغط على وجهه.
والآن، لأن روح كلاين كانت غير مكتملة، فقد كان على وشك فقدان السيطرة. لم يستطع حتى التحكم في عواطفه وردود أفعاله جيدًا. إذا كان سيعاني من آثار حرمان العقل، فقد كان هناك احتمال كبير أن يفقد السيطرة على الفور ويتحول إلى وحش.
بدأت اليرقات الشفافة والملتوية تتقلب، بعضها يحفر في الداخل، والبعض الآخر يزحف للخارج ويكمل التبادل بسرعة.
بالطبع، لم يكن لديريك أي اعتراض، بينما التزمت لوفيا الصمت ولم تقل كلمة واحدة.
مع ظل على وجهه، واصل إنوني، بشعره الأسود المجعد قليلاً الذي وصل إلى كتفيه، بصوت عميق، ” لم تستدعِ إسقاط فراغ تاريخي مسبقًا لأنك تعلم أنه يمكن للظل استدعاء إسقاط عصا النجوم ومحاكاة قوى ملاك الوقت؛ سوف يسرع تدفق الوقت لتفريق مساعديك الملائكة.”
علاوة على ذلك، يمكن أن تصمد هذه الشخصية الافتراضية في العديد من الهجمات من مجال العقل أيضا.
“وبالمثل لم يقم بأي استعدادات لنفس السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، دفع جسد إنوني المنقسم العجوز راحة يده اليمنى.
“وإذا استدعيت قديسًا يمكن أن يستمر لفترة أطول، فيمكنه أن يفعل الشيء نفسه. كلاكما يقابل بعضكما البعض.”
مع ظل على وجهه، واصل إنوني، بشعره الأسود المجعد قليلاً الذي وصل إلى كتفيه، بصوت عميق، ” لم تستدعِ إسقاط فراغ تاريخي مسبقًا لأنك تعلم أنه يمكن للظل استدعاء إسقاط عصا النجوم ومحاكاة قوى ملاك الوقت؛ سوف يسرع تدفق الوقت لتفريق مساعديك الملائكة.”
“أنا أكره لعب الورق مع نفسي!” أومأ كلاين بشدة، معربًا عن موافقته وضحك بصوتٍ عالٍ.
غطت الظلال الخافتة المنطقة على الفور. بعد ذلك، عبر إنوني مباشرةً الحدود غير المرئية ونزل أمام كولين إلياد و لوفيا و ديريك.
إنوني، الذي كان وجهه ضبابيًا، نظر إليه وإلى أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتديًا معطفًا أسودًا، حافظ كلاين على الابتسامة على الجانب الأيمن من وجهه بينما دخل بلاط الملك العملاق أولاً. صعد الدرج خطوة بخطوة، وتبعه الآخرون، جنبًا إلى جنب مع الدمى المتحركة، بخطوة واحدة خلفه.
“لذلك، قمت بتحويل الفارس الفضي الذي يحرس الباب إلى الدمية المتحركة الخاصة بك، أنت تخطط لاستخدامه كرقاقة لقلب الميزان.”
“لذلك، قمت بتحويل الفارس الفضي الذي يحرس الباب إلى الدمية المتحركة الخاصة بك، أنت تخطط لاستخدامه كرقاقة لقلب الميزان.”
“هذه مشكلته وليست مشكلتي. ليس لديه في الواقع هدف ليحوله إلى دمية. أو ربما، لماذا لا تضحي بنفسك؟” إلتفت زوايا فم كلاين بينما قال لدميته السابقة إنوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا؟” أطلق كلاين نخرًا صاخبًا من أنفه بينما كان يرتدي ابتسامة مبالغ فيها، كما لو كان ينتظر من إنوني إعطاء شرح إضافي.
أرجع إنوني نظرته واستدار لفحص كولين إلياد وديريك ولوفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، تلاشى الغسق وحل الظلام. إنتظر الكل نور الفجر لينير كل شيء.
“أنت و الظل تلغيان بعضكما البعض. الشرط الأساسي لاستخدام دمية متحركة للفوز هو أنهما سيستطيعان إعاقتى.”
فصول اليوم???????
تمامًا عندما قال ذلك، فإن كتفي الدمية التي افسدتها قوى قوة الملاك المظلم النائم إلتويا بينما نما رأس من كل منهما.
“أردت مناقشة كيفية التعامل معكم أمامكم جميعًا، لكن لا يمكنني إلا تجنب ذلك الآن”.
كانت الرؤوس الثلاثة مغطاة بالظلال وكان بها شعر أسود مجعد يصل إلى الكتفين. ومع ذلك، فقد أعطوا الناس الشعور بأن أحدهما صغير والآخر كبير في السن.
بعد الضحك، قوم كلاين ظهره وسأل بجدية، “كيف لي أن أخاطبكم الآن؟”
قبل أن يتفاعل كلاين وأنصاف الآلهة، تمزق جسد إنوني الأيمن فجأة، مما تسبب في سحب رأسه “المسن” لثلث جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر كولين إلياد بإحتقار بهذا القوة المبالغ فيه لمجرد أنه لم يبدو قادرًا على التحكم في عواطفه. كان هذا لأنه أظهر خبرته ودقته في التفاصيل عند التعامل مع الأمور السابقة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله نصف إله فقد عقله.
سرعان ما ترنح الجسم الذي انفصل وأصبح مكتملًا على الفور. على الظل فوق سطح الرأس، برز زوج من العيون مع بؤبؤين عموديين ذوي لون ذهبي شاحب.
إنوني، الذي كان وجهه ضبابيًا، نظر إليه وإلى أنصاف الآلهة الثلاثة لمدينة الفضة.
فجأة، انهار الدرج الرائع المؤدي إلى مسكن الإله القديم، وتحول إلى مستنقع مهجور. في نهاية المستنقع كانت مدينة شديدة السواد تكتظ بالأعشاب.
كان هذا هو السبب الذي جعله يبدو عقلانيًا نسبيًا عندما غادر منزل الحارس، فقط ليبدو مبالغًا فيه ومجنونًا عندما التقى بفريق بعثة مدينة الفضة.
مدينة الفضة!
في هذه المرحلة، ضحك كلاين بصوتٍ أعلى. حتى ديدان الروح الشفافة التي زحفت على وجهه الأيسر سارعت من تحركاتها.
انقبض قلب ديريك عند رؤية مثل هذا المشهد الواقعي. كان يخشى أن يجره العدو المجهول هو والآخرون إلى مدينة الفضة ويدمرونها. أما لوفيا، فقد تجمدت نظرتها بينما ارتجف جسدها عندما نما إنوني برأسين. كان الأمر كما لو كانت تستطيع إستشعار هالة كيان رفيع المستوى مطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تلاشت البرودة في عينيه. انحرفت زاوية شفته اليمنى، وأصبحت متناظرة مع دود الروح الملتوي الذي كان يزحف على يسراه.
قام كولين إلياد بمسح محيطه وعبر سيفيه المغطين بضوء الفجر قبل دفعهما للخارج. قال بصوت عميق: “هذا زائف”.
بدأت اليرقات الشفافة والملتوية تتقلب، بعضها يحفر في الداخل، والبعض الآخر يزحف للخارج ويكمل التبادل بسرعة.
في هذه اللحظة، غطى كلاين فمه بيده اليسرى المصنوعة من يرقات شفافة. تثاءب وسأل جسد إنوني الرئيسي بابتسامة، “هل ستكون أقوى في الأحلام؟”
والآن، لأن روح كلاين كانت غير مكتملة، فقد كان على وشك فقدان السيطرة. لم يستطع حتى التحكم في عواطفه وردود أفعاله جيدًا. إذا كان سيعاني من آثار حرمان العقل، فقد كان هناك احتمال كبير أن يفقد السيطرة على الفور ويتحول إلى وحش.
“
برؤية أن إنوني و “الظل” لم يحاولا مطاردة ومواصلة هجماتهم، أصبحت الابتسامة على وجهه أكثر وضوحًا.
“نعم، لو كنت أنا، كنت سأفكر بالتأكيد في استخدام الحلم لإغراء العدو بالدخول إلى نطاق هجومي.”
بعد وصوله إلى نهاية منتصف الطريق، توقف كلاين وقال لإنوني و “الظل” اللذين كانا على بعد أكثر من عشرة أمتار، “أرجوا أن تسامحاني لأننا لم ننتظر قولكما لتقولا ‘أدخلوا’. ربما لأن هذه البقعة بعيدة جدًا عن الباب الرئيسي، لذلك لم تسمعوا طرقاتي.”
في اللحظة التي قال فيها ذلك، تبدد المستنقع المقفر والقلعة البعيدة في نفس الوقت. ظهر الدرج الرائع الذي أضاءه نور الفجر مرة أخرى.
“هاهاها، أيضًا، هل فكرت في قوى التجاوز للفساد والانحطاط والظلام؟ هل فكرت بجدية في الآثار السلبية التي سيأتي بها ‘مجال اللامظلل’؟”
في هذه اللحظة، تمزق الجانب الأيسر من جسد إنوني. لقد أخذ الرأس “الشاب” ثلث لحمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر كولين إلياد بإحتقار بهذا القوة المبالغ فيه لمجرد أنه لم يبدو قادرًا على التحكم في عواطفه. كان هذا لأنه أظهر خبرته ودقته في التفاصيل عند التعامل مع الأمور السابقة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله نصف إله فقد عقله.
سرعان ما تم استبدال الظل الذي غطى وجهه بضوء ذهبي متألق. كان الأمر كما لو كان هناك “شمسان” مصغرتان في عينيه.
“الشمس؟” طرح كلاين سؤالاً أولاً قبل أن يضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره. “هاها، تريد استخدام مجال اللامظلل لاختراق ‘إخفاء الضوء’ للفارس الفضي؟ نعم، لدينا ثلاثة فرسان فضيين إلى جانبنا. هذا يستحق اهتمامك، لكن هل فكرت في مشاعر الظل؟ لا تفكر في نفسك فقط! إنه مجرد ظل، فهل فكرت في مدى ضعفه في “مجال اللامظلل”؟”
“الشمس؟” طرح كلاين سؤالاً أولاً قبل أن يضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره. “هاها، تريد استخدام مجال اللامظلل لاختراق ‘إخفاء الضوء’ للفارس الفضي؟ نعم، لدينا ثلاثة فرسان فضيين إلى جانبنا. هذا يستحق اهتمامك، لكن هل فكرت في مشاعر الظل؟ لا تفكر في نفسك فقط! إنه مجرد ظل، فهل فكرت في مدى ضعفه في “مجال اللامظلل”؟”
كانت الرؤوس الثلاثة مغطاة بالظلال وكان بها شعر أسود مجعد يصل إلى الكتفين. ومع ذلك، فقد أعطوا الناس الشعور بأن أحدهما صغير والآخر كبير في السن.
في هذه المرحلة، ضحك كلاين بصوتٍ أعلى. حتى ديدان الروح الشفافة التي زحفت على وجهه الأيسر سارعت من تحركاتها.
كان هذا هو السبب الذي جعله يبدو عقلانيًا نسبيًا عندما غادر منزل الحارس، فقط ليبدو مبالغًا فيه ومجنونًا عندما التقى بفريق بعثة مدينة الفضة.
“هاهاها، أيضًا، هل فكرت في قوى التجاوز للفساد والانحطاط والظلام؟ هل فكرت بجدية في الآثار السلبية التي سيأتي بها ‘مجال اللامظلل’؟”
فصول اليوم???????
بعد الضحك، قوم كلاين ظهره وسأل بجدية، “كيف لي أن أخاطبكم الآن؟”
يمكن أن يخيف الهدف، أو يجعله يشعر بالخوف، أو تظهر عليه علامات الجنون، أو يفقد جزءًا من عقلانيته.
“إن إن؟ وو وو؟ ني ني؟”
“أصحاب هذا المكان لا يرحبون بنا. لا يمكننا إلا الخروج ومناقشة كيفية حل المشكلة- هم.”
إنوني، الذي كان جسمه الرئيسي لا يزال مغطى بالظلال، أخذ نفسا عميقا ببطء وقال، “إذا كنت قد اخترت مسار الصياد، فلكنت ستكون بالتأكيد أقوى مما أنت عليه الآن…”
طوال العملية بأكملها، وقف إنوني، الذي كان على ظهره طبقات من الأجنحة السوداء، و “الظل” الخالص يراقبان. لم يحاولوا منعه، كما لو أن جدارًا غير مرئي قد حد من تحركاتهم.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انتشرت طبقات الأجنحة السوداء على ظهره فجأة. استمروا في التوسع، وغطوا السماء ولفوا نحو الدرج الرائع.
ظهرت حوله عاصفة من الرياح عنيفة ولكنها وهمية، تحمل معها نية غير مرئية متعددة الألوان تدفقت نحو كلاين ودمية الفارس الفضي.
غطت الظلال الخافتة المنطقة على الفور. بعد ذلك، عبر إنوني مباشرةً الحدود غير المرئية ونزل أمام كولين إلياد و لوفيا و ديريك.
طوال العملية بأكملها، وقف إنوني، الذي كان على ظهره طبقات من الأجنحة السوداء، و “الظل” الخالص يراقبان. لم يحاولوا منعه، كما لو أن جدارًا غير مرئي قد حد من تحركاتهم.
كان لديه في الواقع وسيلة لاختراق العائق!
“حسنا.” استجاب زعيم مدينة الفضة لاقتراح كلاين.
الشاب الذي كان قد انفصل كقديس الشمس رفع ذراعيه على الفور.
“الشمس؟” طرح كلاين سؤالاً أولاً قبل أن يضحك بشدة لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره. “هاها، تريد استخدام مجال اللامظلل لاختراق ‘إخفاء الضوء’ للفارس الفضي؟ نعم، لدينا ثلاثة فرسان فضيين إلى جانبنا. هذا يستحق اهتمامك، لكن هل فكرت في مشاعر الظل؟ لا تفكر في نفسك فقط! إنه مجرد ظل، فهل فكرت في مدى ضعفه في “مجال اللامظلل”؟”
أصبح ضوء الفجر متوهجا حارقًا، وأضاء كل ركن من أركان السلم الرائع، دون ترك أي ظلال. لم يكن بإمكان أي شيء أن يختبئ في الداخل.
إنوني، الذي كان جسمه الرئيسي لا يزال مغطى بالظلال، أخذ نفسا عميقا ببطء وقال، “إذا كنت قد اخترت مسار الصياد، فلكنت ستكون بالتأكيد أقوى مما أنت عليه الآن…”
مجال اللامظلل!
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام، قال إنوني، الذي لم يتحدث منذ البداية:
ومع ذلك، فإن الظلال من حوله لم تتلاشى. حجبت الأجنحة الداكنة التي أحاطت بجسد إنوني أشعة الشمس النقية.
ومع ذلك، فإن الظلال من حوله لم تتلاشى. حجبت الأجنحة الداكنة التي أحاطت بجسد إنوني أشعة الشمس النقية.
أما بالنسبة للظل، فقد بدا وكأنه مغطى بعباءة. على الرغم من غدوه أخفت، إلا أنه لم يُظهر أي علامات ضعف.
أصبح ضوء الفجر متوهجا حارقًا، وأضاء كل ركن من أركان السلم الرائع، دون ترك أي ظلال. لم يكن بإمكان أي شيء أن يختبئ في الداخل.
في الوقت نفسه، دفع جسد إنوني المنقسم العجوز راحة يده اليمنى.
والآن، لأن روح كلاين كانت غير مكتملة، فقد كان على وشك فقدان السيطرة. لم يستطع حتى التحكم في عواطفه وردود أفعاله جيدًا. إذا كان سيعاني من آثار حرمان العقل، فقد كان هناك احتمال كبير أن يفقد السيطرة على الفور ويتحول إلى وحش.
ظهرت حوله عاصفة من الرياح عنيفة ولكنها وهمية، تحمل معها نية غير مرئية متعددة الألوان تدفقت نحو كلاين ودمية الفارس الفضي.
انقبض قلب ديريك عند رؤية مثل هذا المشهد الواقعي. كان يخشى أن يجره العدو المجهول هو والآخرون إلى مدينة الفضة ويدمرونها. أما لوفيا، فقد تجمدت نظرتها بينما ارتجف جسدها عندما نما إنوني برأسين. كان الأمر كما لو كانت تستطيع إستشعار هالة كيان رفيع المستوى مطلق.
حرمان العقل!
كان لديه في الواقع وسيلة لاختراق العائق!
يمكن أن يخيف الهدف، أو يجعله يشعر بالخوف، أو تظهر عليه علامات الجنون، أو يفقد جزءًا من عقلانيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر كولين إلياد بإحتقار بهذا القوة المبالغ فيه لمجرد أنه لم يبدو قادرًا على التحكم في عواطفه. كان هذا لأنه أظهر خبرته ودقته في التفاصيل عند التعامل مع الأمور السابقة. لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله نصف إله فقد عقله.
والآن، لأن روح كلاين كانت غير مكتملة، فقد كان على وشك فقدان السيطرة. لم يستطع حتى التحكم في عواطفه وردود أفعاله جيدًا. إذا كان سيعاني من آثار حرمان العقل، فقد كان هناك احتمال كبير أن يفقد السيطرة على الفور ويتحول إلى وحش.
في هذا العالم الهادئ والميت، برز أخيرًا شعاع من الضوء، مصحوبًا بفجر طال انتظاره.
أدرك إنوني ما حدث له وفهم ضعفه. في اللحظة التي شن فيها الهجوم، سمح للقديس المتفرج باستخدام هجوم ذو منطقة تأثير سيجد كلاين صعوبة في الدفاع ضده ويجده لا يطاق.
قبل أن يتفاعل كلاين وأنصاف الآلهة، تمزق جسد إنوني الأيمن فجأة، مما تسبب في سحب رأسه “المسن” لثلث جسده.
الرياح القوية التي كانت ملوثة بجميع أنواع العواطف وستبتلع كلاين على الفور. ومع ذلك، فإن نصف المغامر المجنون، الذي كان لديه نصف جسد طبيعي ونصف جسد مرعب، لم يظهر أي علامة على تعبير مشوه، أو مظهر من مظاهر الألوهية، أو انهيار جسدي. بدلاً من ذلك، أصبحت عينه اليمنى المبتسمة بشكل مبالغ فيه هادئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن إن؟ وو وو؟ ني ني؟”
أثناء انتظار فريق البعثة الاستكشافية لمدينة الفضة، كان قد استدعى بالفعل الأنسة عدالة وحملها على تكوين شخصية افتراضية نبعت من سخريته، مما سمح لروحه بأن تكتمل لفترة معينة من الوقت!
“أنا أكره لعب الورق مع نفسي!” أومأ كلاين بشدة، معربًا عن موافقته وضحك بصوتٍ عالٍ.
كان هذا هو السبب الذي جعله يبدو عقلانيًا نسبيًا عندما غادر منزل الحارس، فقط ليبدو مبالغًا فيه ومجنونًا عندما التقى بفريق بعثة مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك إنوني ما حدث له وفهم ضعفه. في اللحظة التي شن فيها الهجوم، سمح للقديس المتفرج باستخدام هجوم ذو منطقة تأثير سيجد كلاين صعوبة في الدفاع ضده ويجده لا يطاق.
علاوة على ذلك، يمكن أن تصمد هذه الشخصية الافتراضية في العديد من الهجمات من مجال العقل أيضا.
“أردت مناقشة كيفية التعامل معكم أمامكم جميعًا، لكن لا يمكنني إلا تجنب ذلك الآن”.
سرعان ما تلاشت البرودة في عينيه. انحرفت زاوية شفته اليمنى، وأصبحت متناظرة مع دود الروح الملتوي الذي كان يزحف على يسراه.
كانت هذه ابتسامة صادقة.
كانت هذه ابتسامة صادقة.
أصبح ضوء الفجر متوهجا حارقًا، وأضاء كل ركن من أركان السلم الرائع، دون ترك أي ظلال. لم يكن بإمكان أي شيء أن يختبئ في الداخل.
~~~~~~~~~~
مع ظل على وجهه، واصل إنوني، بشعره الأسود المجعد قليلاً الذي وصل إلى كتفيه، بصوت عميق، ” لم تستدعِ إسقاط فراغ تاريخي مسبقًا لأنك تعلم أنه يمكن للظل استدعاء إسقاط عصا النجوم ومحاكاة قوى ملاك الوقت؛ سوف يسرع تدفق الوقت لتفريق مساعديك الملائكة.”
فصول اليوم???????
قام كولين إلياد بمسح محيطه وعبر سيفيه المغطين بضوء الفجر قبل دفعهما للخارج. قال بصوت عميق: “هذا زائف”.
أرجوا أنها أعجبتكم، سأخذ الغد عطلة ولكن سأطلق فصلين، أيضا ستكون أخر عطلة???? من هنا سأكمل حتى نهاية الرواية تماما?
انقبض قلب ديريك عند رؤية مثل هذا المشهد الواقعي. كان يخشى أن يجره العدو المجهول هو والآخرون إلى مدينة الفضة ويدمرونها. أما لوفيا، فقد تجمدت نظرتها بينما ارتجف جسدها عندما نما إنوني برأسين. كان الأمر كما لو كانت تستطيع إستشعار هالة كيان رفيع المستوى مطلق.
أراكم لاحقا إن شاء الله
“
إستمتعوا~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، تلاشى الغسق وحل الظلام. إنتظر الكل نور الفجر لينير كل شيء.
كان أحدهم يطرق الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
