الإنتقال.
1330: الإنتقال.
“أفضل فندق في يوتوبيا هو الجزمات الحمراء. هل نذهب إلى هناك؟” سأل السائق بنبرة موحية يعرفها جميع الرجال.
شعر ألفريد بانخفاض درجة حرارة الغرفة عندما سمع صوت نائبه.
‘ضرب امرأة؟’ كرجل نبيل، على الرغم من أن ويندل كان يؤمن بلزرد العواصف ويميز ضد النساء، إلا أن ذلك لم يمنعه من التفكير في أنه لم ينبغي على الرجال أن يكونوا عنيفين تجاه النساء.
غزت قشعريرة لا توصف جسده، وجمدت دمه ونخاعه.
1330: الإنتقال.
عندما توقفت السفينة في ميناء يوتوبيا، لقد توقع حدوث أسوأ موقف- كانت يوتوبيا مقرًا لطائفة ما، وأن كل شخص هناك كان مجنون خطير.
تشووو!
ولكن الآن، كانت الحقيقة أسوأ.
لربما لم توجد يوتوبيا أبدا!
عندما توقفت السفينة في ميناء يوتوبيا، لقد توقع حدوث أسوأ موقف- كانت يوتوبيا مقرًا لطائفة ما، وأن كل شخص هناك كان مجنون خطير.
في تلك اللحظة، كان ألفريد ممتنًا بشكل غير عادي لأنه لم يعد السليل النبيل الذي كان عليه عندما غادر باكلوند. لقد اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة وبالتالي لم يدخل إلى ميناء يوتوبيا حقًا.
1330: الإنتقال.
تحت أنظار النائب والمساعد، لقد سار الجنرال ذهابًا وإيابًا بتعبير رسمي. وأصدر تعليماته بهدوء، “أرسلوا برقية وأبلغوا الـMI9 بما حدث في يوتوبيا.”
بعد بضع ساعات، ألقى ويندل بنظرته من النافذة ببعض القلق. كانت السماء مليئة بالفعل بالغيوم الداكنة، وكانت عاصفة على وشك الهبوط.
“في الوقت نفسه، اطلبوا من المتجاوزين المسؤولين المحليين اتخاذ إجراء على الفور والاتصال بالقبطان لتسجيل جميع الأشخاص الذين دخلوا إلى ميناء يوتوبيا. إذا لزم الأمر، فليقوموا بزيارة كل منهم والتأكد من عدم وجود أي مشاكل”.
بالطبع، يمكنه أيضًا البقاء مستيقظًا طوال الليل، لكن هذا كان سيؤثر بالتأكيد على حالته غدًا. من الواضح أنه كان لا يزال لديه رحلة طويلة غدًا.
“نعم سيدي!” ووقف مساعده على الفور وحياه.
دفع ويندل أجرة السفر واندفع إلى الفندق قبل هطول الأمطار.
بعد انسحاب المساعد من غرفة الدراسة، قال ألفريد للنائب، “أحضر الآلة الكاتبة من الطابق السفلي. أريد كتابة تقرير مفصل.”
بالطبع، لم يفكر كثيرًا في ذلك. كان هذا بسبب وجود العديد من محطات القاطرات البخارية غير المعروفة في مملكة لوين بأكملها. كان هذا مظهرًا من مظاهر القوة الشاملة للبلاد.
كانت خطته هي استخدام برقية أولاً لإبلاغ المعلومات الأساسية للرؤساء الكبار وعدم تأخير الإجراءات الأولية اللازمة. بعد ذلك، سيكشف المزيد من التفاصيل مع وثيقة سرية ويقدم مزيدًا من المعلومات للقادة العسكريين لاتخاذ القرار.
ابتسم النادل ذو المظهر العادي وأجاب: “لن تكون هذه مشكلة.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” كمتجاوز بالتسلسل 7، لم يخفي ويندل ذلك.
مشى ويندل في عربة من الدرجة الثانية بيد واحدة على قبعته الرسمية والأخرى تحمل حقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى قائد القطار أي شك في موقف الموظفين لأن هذه كانت عملية إرسال عادية. وإلا، سيحدث حادث بين قاطرتين بخاريتين.
لم يكن حتى بالثلاثين من العمر. كانت سوالفه سوداء عميقة وعيناه البنيتان هادئتان. لم يكن لديه أي ميزات فريدة يمكن لأي شخص أن يتذكرها، لكنه أشع جو مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه أن يفعله هو الصلاة إلى لورد العواصف.
قبل بضعة أشهر، كان لا يزال ضابط استخبارات فينابوتر ناشط في خليج ديسي، وساهم بشكل كبير. الآن بعد أن أصبح متجاوز بالتسلسل 7، كان جزءًا من قسم الشؤون الداخلية في الـMI9.
“أفضل فندق في يوتوبيا هو الجزمات الحمراء. هل نذهب إلى هناك؟” سأل السائق بنبرة موحية يعرفها جميع الرجال.
اليوم، كان هدفه هو إرسال وثيقة سرية إلى باكلوند وتسليمها شخصيًا إلى مدير الـMI9.
لم ير سوى عربة واحدة عديمة السكة. لقد عنى هذا أنه يمكن الوصول إلى معظم المناطق في يوتوبيا سيرًا على الأقدام في فترة زمنية كافية.
بعد الجلوس، اشترى ويندل صحيفة من فتى الصحف وقرأها على مهل.
كانت خطته هي استخدام برقية أولاً لإبلاغ المعلومات الأساسية للرؤساء الكبار وعدم تأخير الإجراءات الأولية اللازمة. بعد ذلك، سيكشف المزيد من التفاصيل مع وثيقة سرية ويقدم مزيدًا من المعلومات للقادة العسكريين لاتخاذ القرار.
كان هذا مجرد فعل سطحي. في الواقع، بدأ في استخدام قوى التجاوز خاصته لمسح الركاب من حوله، وتذكر كل خصائصهم، مجريا استعدادات دقيقة ومثالية لأي حوادث قد تحدث لاحقًا.
“نعم سيدي!” ووقف مساعده على الفور وحياه.
تشووو!
“اللعنة!” لعن قائد القطار. “أي محطة هذه؟”
تقدمت القاطرة البخارية للأمام بينما تجاوز المشهد بالخارج النوافذ.
‘ضرب امرأة؟’ كرجل نبيل، على الرغم من أن ويندل كان يؤمن بلزرد العواصف ويميز ضد النساء، إلا أن ذلك لم يمنعه من التفكير في أنه لم ينبغي على الرجال أن يكونوا عنيفين تجاه النساء.
بعد بضع ساعات، ألقى ويندل بنظرته من النافذة ببعض القلق. كانت السماء مليئة بالفعل بالغيوم الداكنة، وكانت عاصفة على وشك الهبوط.
“أريد فندقًا هادئًا”.
هذا قد عنى أن القاطرة البخارية ستتوقف عند محطة في وقت مبكر لتتجاوز العاصفة. قد تواصل رحلتها فقط في صباح اليوم التالي، ولا تصل إلى موقعها المحدد.
لم يأخذ أي مشروبات كحولية بحذر وطلب كوبًا من “الشاي المثلج الفوار”، الذي يُفترض أنه تخصص محلي، وشريحة لحم خنزير مقلية مغموسة في عصير التفاح.
في رأي ويندل، سيؤدي هذا بلا شك إلى المزيد من المخاطر بسبب الانحراف في توقعاته.
بعد تسجيل الوصول ووضع أمتعته، استراح ويندل لفترة. احتفظ بالوثيقة السرية بالقرب منه وذهب إلى المطعم في الطابق الأول للاستمتاع بالعشاء.
ومع ذلك، فقد كان ذلك خارج سيطرته. لم يستطع تغيير الطقس مثل إله البحر، الذي روجته حكومة أرخبيل رورستد الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انطلقت صرخة مأساوية.
الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه أن يفعله هو الصلاة إلى لورد العواصف.
…
أثبت الواقع أن الصلاة كانت غير مجدية في معظم الأوقات. بحلول الوقت الذي أصبحت فيه السماء مظلمة، كانت المحطة التي أمامهم قد أرسلت بالفعل إشارة ضوئية لجعل القطار يبطئ ويتوقف.
في البداية، كان يشك في أنه قد كان رجل وامرأة يتغازلان، لكن لاحقًا، أدرك أنه كان شديدًا للغاية. تم إلقاء بعض الأغراض على الحائط.
تشووو!
تشووو!
صفّر المحرك البخاري مرة أخرى، وتباطأ القطار. أخيرًا، توقف عند منصة غير مألوفة.
بعد ثانيتين من التفكير، قرر أن يطرق الباب ويذكر “جيرانه” أن ينتبهوا لأنفسهم.
في الثانية التالية، بالقرب من رأس القطار الذي يعمل بالبخار، فتح الباب الميكانيكي. وقف سائق القطار عند المدخل وصرخ للعاملين على الرصيف، “ما الذي حدث في الأمام؟”
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ ويندل فجأة بسبب جدال حاد.
“مطر غزير. الرؤية صفر عمليا!” أجاب الموظف ذو الوجه الأبيض بصوتٍ عالٍ.
“في الوقت نفسه، اطلبوا من المتجاوزين المسؤولين المحليين اتخاذ إجراء على الفور والاتصال بالقبطان لتسجيل جميع الأشخاص الذين دخلوا إلى ميناء يوتوبيا. إذا لزم الأمر، فليقوموا بزيارة كل منهم والتأكد من عدم وجود أي مشاكل”.
بمجرد انتهائه من الكلام، دوى رعد مكتوم، مما تسبب في ارتعاش الجميع وهم يستشعرون العاصفة القادمة.
نظرًا لأنها لم تكن محطة توقف عادية، لم يكن يعرف حقًا المحطة التي كان فيها. فبعد كل شيء، لم يتوقف الجدول الزمني الذي كان مسؤولاً عنه في كل محطة مر عبرها.
“اللعنة!” لعن قائد القطار. “أي محطة هذه؟”
نظرًا لأنها لم تكن محطة توقف عادية، لم يكن يعرف حقًا المحطة التي كان فيها. فبعد كل شيء، لم يتوقف الجدول الزمني الذي كان مسؤولاً عنه في كل محطة مر عبرها.
…
“يوتوبيا! إنها محطة صغيرة! يمكنك ترتيب الباقي بنفسك!” صاح الموظف وركض نحو الطرف الآخر من المنصة ومعه الفانوس الزجاجي في يده. “يجب أن أعطي القطار بالخلف إشارة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انطلقت صرخة مأساوية.
لم يكن لدى قائد القطار أي شك في موقف الموظفين لأن هذه كانت عملية إرسال عادية. وإلا، سيحدث حادث بين قاطرتين بخاريتين.
“اللعنة!” لعن قائد القطار. “أي محطة هذه؟”
حتى أنه كان على يقين من أن الموظفين الآخرين في محطة يوتوبيا قد أرسلوا بالفعل برقية إلى المحطات الأخرى لتحذيرهم.
غزت قشعريرة لا توصف جسده، وجمدت دمه ونخاعه.
بالطبع، لا بد أنهم تلقوا برقية لمعرفة المنطقة التي إنتظرها عاصفة شديدة.
في الثانية التالية، بالقرب من رأس القطار الذي يعمل بالبخار، فتح الباب الميكانيكي. وقف سائق القطار عند المدخل وصرخ للعاملين على الرصيف، “ما الذي حدث في الأمام؟”
“يوتوبيا…” كرر ويندل الاسم بصوت منخفض، ولم يجد أي معلومات مفيدة في ذهنه.
تشووو!
بالطبع، لم يفكر كثيرًا في ذلك. كان هذا بسبب وجود العديد من محطات القاطرات البخارية غير المعروفة في مملكة لوين بأكملها. كان هذا مظهرًا من مظاهر القوة الشاملة للبلاد.
لقد استخدم فترة زمنية آمنة نسبيًا، والتي سيجدها أي أعداء محتملين غير مناسبة لاتخاذ الإجراءات، للنوم وتمضية الوقت في وقت متأخر من الليل.
نظر قائد القطار إلى السماء المظلمة وتمتم ببضع كلمات قبل استخدام مكبر الصوت الأحدث للتحدث إلى الركاب على متن الطائرة.
بالطبع، لم يفكر كثيرًا في ذلك. كان هذا بسبب وجود العديد من محطات القاطرات البخارية غير المعروفة في مملكة لوين بأكملها. كان هذا مظهرًا من مظاهر القوة الشاملة للبلاد.
“عاصفة قادمة. سيتوقف القطار في محطة يوتوبيا حتى الساعة الثامنة بصباح الغد.”
“يوتوبيا…” كرر ويندل الاسم بصوت منخفض، ولم يجد أي معلومات مفيدة في ذهنه.
لقد قدر أن العاصفة ستستمر طوال الليل.
أثبت الواقع أن الصلاة كانت غير مجدية في معظم الأوقات. بحلول الوقت الذي أصبحت فيه السماء مظلمة، كانت المحطة التي أمامهم قد أرسلت بالفعل إشارة ضوئية لجعل القطار يبطئ ويتوقف.
“يمكنكم البقاء في العربة، أو يمكنكم الخروج بمحض إرادتكم للتوجه إلى المدينة للبحث عن نزل. غدًا، أظهروا تذاكركم ببساطة للصعود إلى العربة مرة أخرى. تذكروا أن تكون في الوقت المحدد.” أعطى قائد القطار للركاب خيارين.
كانت خطته هي استخدام برقية أولاً لإبلاغ المعلومات الأساسية للرؤساء الكبار وعدم تأخير الإجراءات الأولية اللازمة. بعد ذلك، سيكشف المزيد من التفاصيل مع وثيقة سرية ويقدم مزيدًا من المعلومات للقادة العسكريين لاتخاذ القرار.
نظر ويندل إلى الركاب داخل عربة الدرجة الثانية، فكر في الأمر لبضع ثوان قبل أن يحمل حقيبته ويخرج من القطار.
بالطبع، لا بد أنهم تلقوا برقية لمعرفة المنطقة التي إنتظرها عاصفة شديدة.
لم يكن الأمر أنه لم يستطيع التعامل مع البيئة القاسية التي لم تكن مواتية للنوم الجيد. عندما كان ضابط مخابرات، كان قد مر بالكثير من المشقة. كل ما في الأمر أنه إعتمر على مهنيته لتحديد أن العربات المختومة، والتي كانت تحد المساحة لحركة الركاب، لم تكن آمنة مثل غرفة واحدة في نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكانه أن يفعله هو الصلاة إلى لورد العواصف.
بالطبع، يمكنه أيضًا البقاء مستيقظًا طوال الليل، لكن هذا كان سيؤثر بالتأكيد على حالته غدًا. من الواضح أنه كان لا يزال لديه رحلة طويلة غدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت القاطرة البخارية للأمام بينما تجاوز المشهد بالخارج النوافذ.
بعد الخروج من محطة يوتوبيا، استقل ويندل عربة مستأجرة على جانب الطريق وقال لسائق العربة “إلى ساحة البلدية”.
ارتعدت حواجب ويندل وهو يمسك بحدة برائحة قضية جنائية.
في مملكة لوين، سيكون هناك بالتأكيد كاتدرائية وفندق بالقرب من ساحة البلدية.
في رأي ويندل، سيؤدي هذا بلا شك إلى المزيد من المخاطر بسبب الانحراف في توقعاته.
“سيدي، هل تخطط للذهاب إلى الفندق؟” سأل سائق العربة أثناء قيامه بجعل الحصان يستدير، وهو يبدو وكأنه قادر على التوافق مع أي شخص.
“سيدي، هل تخطط للذهاب إلى الفندق؟” سأل سائق العربة أثناء قيامه بجعل الحصان يستدير، وهو يبدو وكأنه قادر على التوافق مع أي شخص.
“نعم.” كمتجاوز بالتسلسل 7، لم يخفي ويندل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى قائد القطار أي شك في موقف الموظفين لأن هذه كانت عملية إرسال عادية. وإلا، سيحدث حادث بين قاطرتين بخاريتين.
في رأيه، طالما كان يعيش في وسط مدينة أثناء تواجده في الخارج، يمكنه بسهولة العثور على مجموعة من المساعدين بمكانته، وكانت قوته كافية لدعمه في إكمال هذه المهمة.
‘ضرب امرأة؟’ كرجل نبيل، على الرغم من أن ويندل كان يؤمن بلزرد العواصف ويميز ضد النساء، إلا أن ذلك لم يمنعه من التفكير في أنه لم ينبغي على الرجال أن يكونوا عنيفين تجاه النساء.
“أفضل فندق في يوتوبيا هو الجزمات الحمراء. هل نذهب إلى هناك؟” سأل السائق بنبرة موحية يعرفها جميع الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، توقفت العربة المستأجرة في أقل من عشر دقائق عند مدخل فندق الحدقات.
لو لم يكن في مهمة، فلن يمانع ويندل في إمتاع نفسه. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه إلا هز رأسه دون أي تردد.
هذا قد عنى أن القاطرة البخارية ستتوقف عند محطة في وقت مبكر لتتجاوز العاصفة. قد تواصل رحلتها فقط في صباح اليوم التالي، ولا تصل إلى موقعها المحدد.
“أريد فندقًا هادئًا”.
ومع ذلك، فقد كان ذلك خارج سيطرته. لم يستطع تغيير الطقس مثل إله البحر، الذي روجته حكومة أرخبيل رورستد الجديدة.
“حسنا…”. رد القائد بخيبة أمل “دعنا نذهب إلى فندق الحدقات. لن يزعجك أحد هناك.”
في رأيه، طالما كان يعيش في وسط مدينة أثناء تواجده في الخارج، يمكنه بسهولة العثور على مجموعة من المساعدين بمكانته، وكانت قوته كافية لدعمه في إكمال هذه المهمة.
مع تقدم العربة، ألقى ويندل بصره خارج النافذة لملاحظة الوضع في الخارج.
بعد الجلوس، اشترى ويندل صحيفة من فتى الصحف وقرأها على مهل.
ربما كان بسبب أن العاصفة كانت على وشك الوصول، لقد كان الناس على الطريق جميعًا في عجلة من أمرهم. حتى فتيان الصحف نظروا إلى الأسفل.
سمع أصوات طقطقة خلفه عندما دخل.
‘مدينة صغيرة جدًا…’ توصل ويندل إلى نتيجة أولية من عدم وجود عربة ذات سكك.
بعد ثانيتين من التفكير، قرر أن يطرق الباب ويذكر “جيرانه” أن ينتبهوا لأنفسهم.
لم ير سوى عربة واحدة عديمة السكة. لقد عنى هذا أنه يمكن الوصول إلى معظم المناطق في يوتوبيا سيرًا على الأقدام في فترة زمنية كافية.
“يوتوبيا…” كرر ويندل الاسم بصوت منخفض، ولم يجد أي معلومات مفيدة في ذهنه.
تمامًا كما توقع، توقفت العربة المستأجرة في أقل من عشر دقائق عند مدخل فندق الحدقات.
كانت خطته هي استخدام برقية أولاً لإبلاغ المعلومات الأساسية للرؤساء الكبار وعدم تأخير الإجراءات الأولية اللازمة. بعد ذلك، سيكشف المزيد من التفاصيل مع وثيقة سرية ويقدم مزيدًا من المعلومات للقادة العسكريين لاتخاذ القرار.
دفع ويندل أجرة السفر واندفع إلى الفندق قبل هطول الأمطار.
كان هذا مجرد فعل سطحي. في الواقع، بدأ في استخدام قوى التجاوز خاصته لمسح الركاب من حوله، وتذكر كل خصائصهم، مجريا استعدادات دقيقة ومثالية لأي حوادث قد تحدث لاحقًا.
سمع أصوات طقطقة خلفه عندما دخل.
تم قلي شريحة لحم الخنزير بطريقة عصارية ورائعة تعطي رائحة قوية. عصير التفاح الذي تم سكبه عليها كان ذو قوام لاذع قليلاً مما أدى إلى التخلص من معظم الطعم المتخمر. كان الشاي المثلج الفوار منعشًا ولذيذًا بشكل خاص…
بعد تسجيل الوصول ووضع أمتعته، استراح ويندل لفترة. احتفظ بالوثيقة السرية بالقرب منه وذهب إلى المطعم في الطابق الأول للاستمتاع بالعشاء.
لو لم يكن في مهمة، فلن يمانع ويندل في إمتاع نفسه. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه إلا هز رأسه دون أي تردد.
لم يأخذ أي مشروبات كحولية بحذر وطلب كوبًا من “الشاي المثلج الفوار”، الذي يُفترض أنه تخصص محلي، وشريحة لحم خنزير مقلية مغموسة في عصير التفاح.
تحت أنظار النائب والمساعد، لقد سار الجنرال ذهابًا وإيابًا بتعبير رسمي. وأصدر تعليماته بهدوء، “أرسلوا برقية وأبلغوا الـMI9 بما حدث في يوتوبيا.”
بصفته ضابط مخابرات سابق في المجتمع الراقي، لم يكن لدى ويندل الكثير من التوقعات لتناول العشاء هذه المرة، لكنه فوجئ بالوجبة.
لقد قدر أن العاصفة ستستمر طوال الليل.
تم قلي شريحة لحم الخنزير بطريقة عصارية ورائعة تعطي رائحة قوية. عصير التفاح الذي تم سكبه عليها كان ذو قوام لاذع قليلاً مما أدى إلى التخلص من معظم الطعم المتخمر. كان الشاي المثلج الفوار منعشًا ولذيذًا بشكل خاص…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنه لم يستطيع التعامل مع البيئة القاسية التي لم تكن مواتية للنوم الجيد. عندما كان ضابط مخابرات، كان قد مر بالكثير من المشقة. كل ما في الأمر أنه إعتمر على مهنيته لتحديد أن العربات المختومة، والتي كانت تحد المساحة لحركة الركاب، لم تكن آمنة مثل غرفة واحدة في نزل.
عندما دفع الفاتورة، أومأ ويندل برأسه للنادل متوسط الحجم وقال، “أرسل تحياتي رجاءً إلى الشيف لمنحي متعة هذا العشاء الرائع.”
ثووود! سقط شيء ثقيل على الأرض.
ابتسم النادل ذو المظهر العادي وأجاب: “لن تكون هذه مشكلة.”
…
“في كل مدينة يوتوبيا، طهاتنا هم الأفضل.”
عندما دفع الفاتورة، أومأ ويندل برأسه للنادل متوسط الحجم وقال، “أرسل تحياتي رجاءً إلى الشيف لمنحي متعة هذا العشاء الرائع.”
لم يثرثر ويندل وسرعان ما عاد إلى غرفته لاتخاذ بعض الترتيبات لمنع الآخرين من التسلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” كمتجاوز بالتسلسل 7، لم يخفي ويندل ذلك.
ثم نام دون أي تردد.
في البداية، كان يشك في أنه قد كان رجل وامرأة يتغازلان، لكن لاحقًا، أدرك أنه كان شديدًا للغاية. تم إلقاء بعض الأغراض على الحائط.
لقد استخدم فترة زمنية آمنة نسبيًا، والتي سيجدها أي أعداء محتملين غير مناسبة لاتخاذ الإجراءات، للنوم وتمضية الوقت في وقت متأخر من الليل.
دفع ويندل أجرة السفر واندفع إلى الفندق قبل هطول الأمطار.
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ ويندل فجأة بسبب جدال حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” كمتجاوز بالتسلسل 7، لم يخفي ويندل ذلك.
لقد فتح ساعة جيبه ليلقي نظرة وأدرك أنه لم يكن منتصف الليل حتى.
بعد تسجيل الوصول ووضع أمتعته، استراح ويندل لفترة. احتفظ بالوثيقة السرية بالقرب منه وذهب إلى المطعم في الطابق الأول للاستمتاع بالعشاء.
‘إنه من الغرفة المجاورة… صوت المرأة… صوت الرجل…’ جلس ويندل واستمع بعناية.
تحت أنظار النائب والمساعد، لقد سار الجنرال ذهابًا وإيابًا بتعبير رسمي. وأصدر تعليماته بهدوء، “أرسلوا برقية وأبلغوا الـMI9 بما حدث في يوتوبيا.”
في البداية، كان يشك في أنه قد كان رجل وامرأة يتغازلان، لكن لاحقًا، أدرك أنه كان شديدًا للغاية. تم إلقاء بعض الأغراض على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قائد القطار إلى السماء المظلمة وتمتم ببضع كلمات قبل استخدام مكبر الصوت الأحدث للتحدث إلى الركاب على متن الطائرة.
‘جدال يتحول إلى قتال؟’ تمامًا بينما تمتم ويندل، سمع الصوت العالي وشتم وصراخ إمرأة.
وقف لبس معطفه وذهب إلى الغرفة المجاورة. ثنى أصابعه وطرق مرتين.
‘ضرب امرأة؟’ كرجل نبيل، على الرغم من أن ويندل كان يؤمن بلزرد العواصف ويميز ضد النساء، إلا أن ذلك لم يمنعه من التفكير في أنه لم ينبغي على الرجال أن يكونوا عنيفين تجاه النساء.
نظرًا لأنها لم تكن محطة توقف عادية، لم يكن يعرف حقًا المحطة التي كان فيها. فبعد كل شيء، لم يتوقف الجدول الزمني الذي كان مسؤولاً عنه في كل محطة مر عبرها.
بعد ثانيتين من التفكير، قرر أن يطرق الباب ويذكر “جيرانه” أن ينتبهوا لأنفسهم.
كانت خطته هي استخدام برقية أولاً لإبلاغ المعلومات الأساسية للرؤساء الكبار وعدم تأخير الإجراءات الأولية اللازمة. بعد ذلك، سيكشف المزيد من التفاصيل مع وثيقة سرية ويقدم مزيدًا من المعلومات للقادة العسكريين لاتخاذ القرار.
في تلك اللحظة، انطلقت صرخة مأساوية.
بالطبع، لم يفكر كثيرًا في ذلك. كان هذا بسبب وجود العديد من محطات القاطرات البخارية غير المعروفة في مملكة لوين بأكملها. كان هذا مظهرًا من مظاهر القوة الشاملة للبلاد.
كان من الواضح أنها قد كانت من رجل!
“في كل مدينة يوتوبيا، طهاتنا هم الأفضل.”
ثووود! سقط شيء ثقيل على الأرض.
تم قلي شريحة لحم الخنزير بطريقة عصارية ورائعة تعطي رائحة قوية. عصير التفاح الذي تم سكبه عليها كان ذو قوام لاذع قليلاً مما أدى إلى التخلص من معظم الطعم المتخمر. كان الشاي المثلج الفوار منعشًا ولذيذًا بشكل خاص…
ارتعدت حواجب ويندل وهو يمسك بحدة برائحة قضية جنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انطلقت صرخة مأساوية.
وقف لبس معطفه وذهب إلى الغرفة المجاورة. ثنى أصابعه وطرق مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما توقع، توقفت العربة المستأجرة في أقل من عشر دقائق عند مدخل فندق الحدقات.
بعد ثوانٍ، فُتح الباب بصرير، وظهرت امرأة جميلة بشعر طويل مموج أمام ويندل.
في تلك اللحظة، كان ألفريد ممتنًا بشكل غير عادي لأنه لم يعد السليل النبيل الذي كان عليه عندما غادر باكلوند. لقد اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة وبالتالي لم يدخل إلى ميناء يوتوبيا حقًا.
كان شعرها في حالة من الفوضى، وكان وجهها شاحب بشكل مروع. كانت ملابسها ذات اللون الأخضر الفاتح ملطخة بالدماء، وكانت تحمل خنجرًا يقطر من الدم.
في رأي ويندل، سيؤدي هذا بلا شك إلى المزيد من المخاطر بسبب الانحراف في توقعاته.
السيدة في أوائل العشرينيات من عمرها تلعثمت لفترة قبل أن تتحدث بنبرة حالمة، “لقد قتلت شخصًا…”
تم قلي شريحة لحم الخنزير بطريقة عصارية ورائعة تعطي رائحة قوية. عصير التفاح الذي تم سكبه عليها كان ذو قوام لاذع قليلاً مما أدى إلى التخلص من معظم الطعم المتخمر. كان الشاي المثلج الفوار منعشًا ولذيذًا بشكل خاص…
بالطبع، يمكنه أيضًا البقاء مستيقظًا طوال الليل، لكن هذا كان سيؤثر بالتأكيد على حالته غدًا. من الواضح أنه كان لا يزال لديه رحلة طويلة غدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
