حياة شخص عادي اليومية (3/8)
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
وقف شعر بارتون على نهايته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنه قد شم رائحة الدم، إلا أن إحساسه الروحي قد أخبره أن هذه قد كانت رائحة الدم.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
‘واجه فيرنال مصيبة ما؟ تمامًا مثل الفريق الأثري الذي كنت فيه في ذلك الوقت؟ لا، ليس هناك دم على الظرف. كيف تنبعث منها رائحة الدم؟’ بعد خوف شديد وجيز، وقف بارتون على الفور.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
كشخص عادي، كان لديه رد فعل واحد فقط عند مواجهة مثل هذا الموقف.
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
كان ذلك لاستدعاء الشرطة!
كشخص عادي، كان لديه رد فعل واحد فقط عند مواجهة مثل هذا الموقف.
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
كانت هناك قواعد واضحة لكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف داخل مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار. إذا كان مشروع سيحدث ظاهرة مرعبة أو غير مفهومة، يجب على الموظفين إيقاف كل شيء على الفور وإبلاغ إدارة الامتثال. سيكونون مسؤولين عن المتابعة.
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
1397: حياة شخص عادي اليومية (3/8)
‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
لم يفهم بارتون سبب حاجته للذهاب إلى قسم الامتثال. مما عرفه، كان هذا قسمًا يتعامل مع الأحكام وتوقعات التدقيق لأي انتهاكات للقواعد. لم يكن لها أي علاقة بالتعامل مع الأخطار المجهولة.
طرق! طرق! طرق! لقد بذل قصارى جهده ليهدأ وطرق الباب ثلاث مرات بطريقة مهذبة.
“هؤلاء الناس يجب أن يستهدفوا أرملة وأطفال فراميس كيج”.
“تفضل بالدخول.” جاء صوت بدون أي تفرد من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومن الواضح أنني أفضل مقابلة رئيس الأمن…’ تمتم بارتون وهو يخرج من مكتبه، متجهًا مباشرة إلى قسم الامتثال في نهاية الممر.
ليكون صريحًا، لم يعرف بارتون الكثير عن زملائه في إدارة الامتثال. كان يعلم فقط أنهم كانوا باردين وعديمي القلب. لقد تصرفوا بسرعة وسهولة وتمكنوا من القبض على أي طفيلي داخل المؤسسة حاول خداع المؤسسة للحصول على التمويل.
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
~~~~~~~~~~
في ذهنه، من المحتمل أن قسم الامتثال قد كان يعمل في بيئة مظلمة بشكل غير طبيعي. التزم الجميع صمتهم وتبادلوا بضع كلمات من وقت لآخر، لتقرير مصير المشروع ومحققه الرئيسي. ومع ذلك، فإن أول ما دخل إلى عينيه هو ضوء الشمس الساطع، والزخارف الملونة، وترتيب مفتوح ومشرق.
لا، لم يكن شعر. لقد أشبه تكاثف ضباب.
“ما هو الأمر؟” استقبله موظف ذو شعر أسود وعينين بنيتين وليس له سمات خاصة من إدارة الامتثال.
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
هز باتشيكو رأسه.
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
‘إنه ليس باردًا، ميكانيكيًا، ويصعب التعايش معه. حتى أنه يشعر بالود…’ بينما ظهرت مثل هذه الأفكار في ذهن بارتون، قال على عجل، “يبدو أن شريكًا لنا واجه موقفًا!”
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
“الرسالة التي أرسلها تتكون فقط من مغلف. لا يوجد محتوى بداخله، ورائحة الدم تنبعث منه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
ليكون صريحًا، لم يعرف بارتون الكثير عن زملائه في إدارة الامتثال. كان يعلم فقط أنهم كانوا باردين وعديمي القلب. لقد تصرفوا بسرعة وسهولة وتمكنوا من القبض على أي طفيلي داخل المؤسسة حاول خداع المؤسسة للحصول على التمويل.
عندها فقط أدرك أنه كان وقحًا. سأل على عجل: “أنا آسف، كيف لي أن أدعوك؟”
لقد وصف خصائص فيرنال بالتفصيل.
قام الموظف من إدارة الامتثال برفع الظرف ونظر إليه بعناية من ضوء الشمس. ثم أجاب بشكل عرضي: “باتشيكو دواين، نائب مدير إدارة الامتثال، محامٍكبير متمرس. فقط أدعوني باتشيكو.”
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
دون انتظار رد بارتون، أخفض باتشيكو ذراعه وقال بتعبير جاد: “تماما، هناك بعض الشذوذ.”
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
بينما أخذ بارتون الظرف وترك مقعده، تذكر شيئًا فجأة.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
هز باتشيكو رأسه.
عندها فقط أدرك أنه كان وقحًا. سأل على عجل: “أنا آسف، كيف لي أن أدعوك؟”
“ليس الآن. دعنا نذهب إلى المكان لتأكيد الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فلا ينبغي أن يكون هناك أي عميل هنا اسمه فيرنال.”
“…حسنًا، سأذهب معك.” تردد بارتون.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
وقف شعر بارتون على نهايته على الفور.
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
كشخص عادي، كان لديه رد فعل واحد فقط عند مواجهة مثل هذا الموقف.
“لماذا تركت باكلوند؟ سمعت أنها المدينة الأكثر ملاءمة للمحامين لتطوير حياتهم المهنية،” قال بارتون عرضيا.
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة المضيف، وصل بارتون وباتشيكو خارج الغرفة وطرقوا الباب.
إستنار بارتون فجأة.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
“لدى الآنسة أودري عدد كبير من الأسهم في تلك الشركة. هل تعرفت عليها بسبب ذلك؟”
ومع ذلك، فإن مؤسِّسة المؤسسة، الآنسة أودري هول، لم تُجرِ العديد من التغييرات أثناء التدقيق الداخلي للإدارات. لقد أضافت هذا البند فقط. لذلك، لم يرغب كبار المسؤولين في مجادلتها حول هذا الأمر.
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
مع إخبار باتشيكو له بمثل هذه الأمور، شعر بارتون بعلاقة أوثق معه.
ليكون صريحًا، لم يعرف بارتون الكثير عن زملائه في إدارة الامتثال. كان يعلم فقط أنهم كانوا باردين وعديمي القلب. لقد تصرفوا بسرعة وسهولة وتمكنوا من القبض على أي طفيلي داخل المؤسسة حاول خداع المؤسسة للحصول على التمويل.
لقد كان في حيرة من أمره وسأل: “لماذا استهدفوك؟ كنت تقوم بواجبك كصديق ومحامي.”
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
“هؤلاء الناس يجب أن يستهدفوا أرملة وأطفال فراميس كيج”.
مع لمس أصابع باتشيكو، انتشر واندمج في الهواء.
ضحك باتشيكو بسخرية من النفس وقال: “لقد استخدمت بعض الأساليب غير المناسبة.”
بالإضافة إلى ذلك، شعر بارتون أن صوت موظف قسم الامتثال هذا كان ذو لهجة باكلوند. إما أنه ولد هناك، أو أنه مكث هناك لبعض الوقت.
“أيضًا، لدى فراميس أصدقاء آخرون لرعاية أرملته وأطفاله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
أثناء تجاذب أطراف الحديث، وصلت عربة الإيجار إلى فندق الوادي في مدينة ستوين.
“حسنًا، كنت أمزح فقط. كنت ذات مرة محاميًا شخصيًا وشريكًا لفراميس كيج***، قطب السيارات البخارية. لاحقًا، استثمر في شركة باكلوند للدراجات، وبدأت العمل كمستشار قانوني للشركة”.
كان موقع الفندق جيدًا إلى حد ما. كان الشارع جميلًا وهادئًا، ولم يكن عليهم سوى السير لمدة عشر دقائق للوصول إلى أكثر شوارع المدينة صخبًا.
تذكى المدير ونظر إلى المضيف بجانبه.
بعد دخول الفندق والعثور على الرئيس، سأل باتشيكو مباشرة، “لقد جئنا للعثور على صديق اسمه فيرنال.”
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
من خلال محادثتهم غير الرسمية، كان قد أدرك بالفعل الوضع العام للهدف.
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
عبس الرئيس في الحيرة.
مع أخذ نفس عميق، أدار بارتون مقبض الباب وفتح الباب.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فلا ينبغي أن يكون هناك أي عميل هنا اسمه فيرنال.”
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
أضاف بارتون بسرعة، “إنه أطول مني بقليل، ويبدو حسن البنية. أنفه دائمًا أحمر جدًا، وغالبًا ما تفوح منه رائحة الكحول…”
كان يرتدي معطفًا أسود سميكًا، لم يبدو وكأنه قادر على تحمل طقس الشتاء البارد في شرقي تشيستر.
لقد وصف خصائص فيرنال بالتفصيل.
لم يُظهر الموظف من إدارة الامتثال أي تغيير في التعبير. أومأ برأسه وقال، “أرني الظرف”.
تذكى المدير ونظر إلى المضيف بجانبه.
~~~~~~~~~~
“هناك ضيف كهذا”. أجاب المضيف على الفور “إنه يعيش في الغرفة 309.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
تحت قيادة المضيف، وصل بارتون وباتشيكو خارج الغرفة وطرقوا الباب.
“تمارا… تمارا …”
ترددت أصوات الطرقات لكن لم يكن هناك تحرك بالداخل.
“هل نحن بحاجة لاستدعاء الشرطة؟” أطلق بارتون.
تمامًا عندما كان بارتون على وشك أن يقترح استدعاء الشرطة مرة أخرى، انحنى باتشيكو فجأة والتقط خصلة شعر بيضاء ناعمة من الشق الموجود أسفل الباب.
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
لا، لم يكن شعر. لقد أشبه تكاثف ضباب.
“الاستنتاج الأولي هو أن هذه الرسالة من فندق الوادي في المدينة. عشت هناك ذات مرة لبعض الوقت، وأنا أعلم أنهم يحبون نقش قلعة لافيندر على مظاريفهم وأوراقهم.”
مع لمس أصابع باتشيكو، انتشر واندمج في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم باتشيكو وقال، “لكنه أيضًا مكان مليء بالمنافسة.”
في الوقت نفسه، سمع بارتون، الذي كان إحساسه الروحي مختلفًا قليلاً عن الناس العاديين، صوتًا ذكوريًا خافتًا:
“لا.” هز باتشيكو رأسه. “أنا من ميدسيشاير. لقد صادف فقط أنني عشت في باكلوند لما يقارب الخمسة عشر عامًا.”
“تمارا… تمارا …”
“صحيح.” تنهد باتشيكو. “في الحرب، توفي فراميس للأسف. ودار نزاع حول ممتلكاته. بصفتي صديقًا، ساعدت أرملته وأطفاله في الحصول على حصة كبيرة جدًا. ونتيجةً لذلك، أساءت إلى بعض الأشخاص، مما جعل وضعي في باكلوند صعبًا. لحسن الحظ، قامت الآنسة أودري بتمديد غصن الزيتون لي ودعتني إلى مقاطعة شرقي تشيستر للعمل في المؤسسة كنائب مدير قسم الامتثال”.
~~~~~~~~~~
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
واااه أيمكن أنه المحامي الدي أحضره فارميس عندما أتى يستثمر في الدراجات مع كلاين والمخترع، ولقد إستعمل قوى تجاوز لجعل كلاين يوافق على سعر أرخص قليلا???
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يتطلب مساعدتك. لا أعرف ذلك الرفيق.”
وأيضا، تمارا: هي عائلة من الحقبة الرابعة كانت معروفة بإمساكها لمسار المبتدئ
بعد الخروج من مؤسسة لوين للبحث عن وحفظ الأثار والصعود إلى عربة تأجير، وجد بارتون الصمت غريبا إلى حد ما. لقد أخذ زمام المبادرة ليسأل، “باتشيكو، أنت من باكلوند؟”
مرر بارتون “رسالة” عالم الآثار فيرنال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
