في العصر الحديث (4)
1406: في العصر الحديث (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست من تكييف الهواء، ولكن من البرودة التي اخترقت بشرتي.
بعد استعارة مظلة من الرئيس التنفيذي هوانغ، قررت مغادرة الشركة على الفور والعودة إلى شقتي المستأجرة. أخطط لاختبار قوى المغتال المكتشفة حديثًا في بيئة تعتبر أكثر بيئة آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يمكن تخزين بطاقة السفر فقط على الـNFC الخاص بهاتفي، فسيكون ذلك أكثر ملاءمة… أحتاج فقط إلى إحضار هاتفي عندما أكون بالخارج. يمكن حل أقفال الأبواب، ومترو الأنفاق، والحافلات العامة من خلال هاتفي الخلوي… إذا قمت بتحويل قفل الباب الخاص بي إلى بصمة الإصبع، فلن أحتاج حتى إلى إحضار مفاتيحي معي. هذا ما أسميه الراحة…’ بينما أفكر في ذلك، أجد مقعدًا.
أنا أعيش في تلك الأحياء القديمة التي لم يتم ترتيبها. أقضي ما يقرب الساعة في التنقل عبر وسائل النقل العام. المكان مليء بالمنازل القديمة والمتهالكة. إنه مختلفة تمامًا عن المباني الراقية الموجودة في أحياء المدينة الجديدة. لكن العيش هنا أكثر ملاءمة. إلى جانب ذلك، فإن الإيجار رخيص للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست من تكييف الهواء، ولكن من البرودة التي اخترقت بشرتي.
نظرًا لأنني قد تركت العمل في الوقت المناسب اليوم، ولم يكن هناك الكثير من التأخير أثناء الرحلة ذهابًا وإيابًا، فما زالت الساعة السادسة. حتى لو قمت بتسوية عشاءي بالقرب من حيي، سأصل إلى المنزل قبل الساعة السابعة صباحًا. إنه يتماشى مع عادات الشخص المعاصر. لذلك، لم أفكر في تسوية عشاءي بالقرب من المكتب. بدلاً من ذلك، أهرع إلى محطة الحافلات مع مظلتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الحافلة على طول الطريق وتصل إلى شارع أنكانغ الشمالي بعد 50 دقيقة.
‘هذه المظلة ملونة وعليها آذان أرنب. إنها حقًا غير مناسبة لرجل متخفي مثلي…’ أنظر للأعلى وأخرج من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يمكن تخزين بطاقة السفر فقط على الـNFC الخاص بهاتفي، فسيكون ذلك أكثر ملاءمة… أحتاج فقط إلى إحضار هاتفي عندما أكون بالخارج. يمكن حل أقفال الأبواب، ومترو الأنفاق، والحافلات العامة من خلال هاتفي الخلوي… إذا قمت بتحويل قفل الباب الخاص بي إلى بصمة الإصبع، فلن أحتاج حتى إلى إحضار مفاتيحي معي. هذا ما أسميه الراحة…’ بينما أفكر في ذلك، أجد مقعدًا.
على المرء أن ينحني عندما يكون تحت المظلة بعد كل شيء.
‘أكون حارس أمن؟’
حتى الآن، استمرت العاصفة لمدة عشر دقائق، وبدأت الأرض في تجميع البرك. لو حدث ذلك في الماضي، لكنت سأخطوا بركة مياه وألطخ حذائي وسروالي بالأوساخ والطين. ولكن الآن، أصبحت قدمي بارعة وحادة ودقيقة، وكل خطوة خفيفة- تمكنت من الحفاظ على سروالي وحذائي نظيفين تحت المطر.
يدرسني بينغ دينغ باهتمام لبضع ثوانً.
‘كما هو متوقع من مغتال…’ ألقي نظرة على محطة الحافلات التي لا تبعد عني سوى أمتار قليلة. بينما أنا على وشك عبور حارة المركبات غير الآلية، رأيت فجأة رجلاً يسير أمامي بدون مظلة أو معطف واقي من المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ذلك أيضا.” أدير رأسي إلى الرئيس. “شريحة لحم بقري مقلي، حساء بيض طماطم مقلي، وزجاجة كولا”.
كان شعره مبلل بالفعل تحت المطر الغزير. تشبثت ملابسه بجسده وهي تتدلى وتتدفق بالمياه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا في مزاج جيد اليوم.
صورته مثيرة للشفقة للغاية، لكن وضعه لا يزال هادئًا للغاية. إنه لا يركض على الإطلاق. كل ما يفعله هو إبقاء يديه في جيوبه وهو يمشي إلى الأمام.
ربما بسبب هطول الأمطار الغزيرة وانقضاء بعض الوقت بعد ساعة الذروة، لا يزال هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة في الحافلة المزدحمة عادة.
‘مثير للإعجاب…’ بسبب المطر والسماء المظلمة، لا أستطيع تمييز وجهه بوضوح. أشاهده يمشي أمامي فقط.
‘لسوء الحظ، فإن الشرط الأساسي للتحول إلى قفل بصمة إصبع هو أن يكون لي منزل خاص بي…’ لقد هزم الواقع البارد خيالي.
ربما شعر الرجل بنظري، فجأة أخرج سيجارة من جيبه ووضعها في فمه. تمتم بهدوء، “جبان”.
‘لدي حركة رشيقة، وأطراف رشيقة، ورؤية تشبه النسر. كيف يمكنني كسب المال بهته؟’
“…” أحفر أذني بيدي اليمنى الفارغة.
‘هذه المظلة ملونة وعليها آذان أرنب. إنها حقًا غير مناسبة لرجل متخفي مثلي…’ أنظر للأعلى وأخرج من الباب.
‘عن من يتحدث؟’
صورته مثيرة للشفقة للغاية، لكن وضعه لا يزال هادئًا للغاية. إنه لا يركض على الإطلاق. كل ما يفعله هو إبقاء يديه في جيوبه وهو يمشي إلى الأمام.
‘لننسى ذلك، لن أتجادل مع مجنون.’
نظرًا لأنني قد تركت العمل في الوقت المناسب اليوم، ولم يكن هناك الكثير من التأخير أثناء الرحلة ذهابًا وإيابًا، فما زالت الساعة السادسة. حتى لو قمت بتسوية عشاءي بالقرب من حيي، سأصل إلى المنزل قبل الساعة السابعة صباحًا. إنه يتماشى مع عادات الشخص المعاصر. لذلك، لم أفكر في تسوية عشاءي بالقرب من المكتب. بدلاً من ذلك، أهرع إلى محطة الحافلات مع مظلتي.
أنا في مزاج جيد اليوم.
بما من ان العاصفة قد توقفت، لا أستخدم المظلة. لقد نزلت من الحافلة وذهبت مباشرةً إلى المكان الذي خططت لتناول الطعام فيه أثناء تواجدي في الحافلة.
تجاهلت الرجل، وصعدت إلى رصيف موقف الحافلات، وانتظر وصول الحافلة.
رجل ضبابي بوجه أسود مزرق يقترب مني أكثر فأكثر. يميل إلى أذني وينفخ أنفاسه على وجهي لاختبار ردة فعلي.
حظي ليس سيئا. يستغرق الأمر دقيقة تقريبا لوصول الحافلة 35.
‘كما هو متوقع من مغتال…’ ألقي نظرة على محطة الحافلات التي لا تبعد عني سوى أمتار قليلة. بينما أنا على وشك عبور حارة المركبات غير الآلية، رأيت فجأة رجلاً يسير أمامي بدون مظلة أو معطف واقي من المطر.
أخرج بطاقة سفري وأغلق المظلة واندفع إلى الأمام.
‘هذه المظلة ملونة وعليها آذان أرنب. إنها حقًا غير مناسبة لرجل متخفي مثلي…’ أنظر للأعلى وأخرج من الباب.
عند سماع الصافرة، أشعر فجأة بقليل من العاطفة.
في هذه المدينة الحضرية الدولية، مع راتبي، لا أعرف متى سأتمكن من شراء منزل إذا لم أحصل على مساعدة من والديّ.
إذا كان يمكن تخزين بطاقة السفر فقط على الـNFC الخاص بهاتفي، فسيكون ذلك أكثر ملاءمة… أحتاج فقط إلى إحضار هاتفي عندما أكون بالخارج. يمكن حل أقفال الأبواب، ومترو الأنفاق، والحافلات العامة من خلال هاتفي الخلوي… إذا قمت بتحويل قفل الباب الخاص بي إلى بصمة الإصبع، فلن أحتاج حتى إلى إحضار مفاتيحي معي. هذا ما أسميه الراحة…’ بينما أفكر في ذلك، أجد مقعدًا.
1406: في العصر الحديث (4)
ربما بسبب هطول الأمطار الغزيرة وانقضاء بعض الوقت بعد ساعة الذروة، لا يزال هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة في الحافلة المزدحمة عادة.
الشعور بالبرودة يزداد قوة، كما لو أنه يقترب مني أكثر فأكثر.
‘لسوء الحظ، فإن الشرط الأساسي للتحول إلى قفل بصمة إصبع هو أن يكون لي منزل خاص بي…’ لقد هزم الواقع البارد خيالي.
إذا أدرك الشبح أنه يمكنني رؤيته، سينتهي أمري!
في هذه المدينة الحضرية الدولية، مع راتبي، لا أعرف متى سأتمكن من شراء منزل إذا لم أحصل على مساعدة من والديّ.
‘ولكن كم يمكن أن يكسب حارس أمن كل شهر؟’
لا يسعني إلا أن أتساءل عن كيفية استخدام قوى المغتال لكسب المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ذلك أيضا.” أدير رأسي إلى الرئيس. “شريحة لحم بقري مقلي، حساء بيض طماطم مقلي، وزجاجة كولا”.
‘أخذ في مهام إغتيال؟ لا، هذا غير قانوني. على الرغم من أنني مغتال حقيقي وقوي الآن، إلا أنني لا أستطيع التغلب على الرصاص. علاوة على ذلك، لا أعرف من أين أقوم بمثل هذه المهام…’
ربما شعر الرجل بنظري، فجأة أخرج سيجارة من جيبه ووضعها في فمه. تمتم بهدوء، “جبان”.
‘اقتحام المنازل والسرقة مخالفة للقانون. علاوة على ذلك، لا يحصل الأشخاص الآخرون من أموالهم من سقوطها من على الأشجار، إلا إذا تمكنت من تحديد مسؤول فاسد…’
عندما أفكر في الاحتمالات، أشعر فجأة بالاكتئاب قليلاً.
‘لدي حركة رشيقة، وأطراف رشيقة، ورؤية تشبه النسر. كيف يمكنني كسب المال بهته؟’
رجل ضبابي بوجه أسود مزرق يقترب مني أكثر فأكثر. يميل إلى أذني وينفخ أنفاسه على وجهي لاختبار ردة فعلي.
‘أكون حارس أمن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا في مزاج جيد اليوم.
‘ولكن كم يمكن أن يكسب حارس أمن كل شهر؟’
أدير رأسي وأنظر إلى الجانب، فقط لأرى أنه لم يوجد أحد يجلس هناك.
‘أو أجرب الرقص؟ مع هذا النوع من التحكم في الجسد، سيكون رقصي مثيرًا للإعجاب بالتأكيد. ثم يمكنني القيام ببث مباشر؟ ومع ذلك، أنا أصم النغمة…’
لا يسعني إلا أن أتساءل عن كيفية استخدام قوى المغتال لكسب المال.
عندما أفكر في الاحتمالات، أشعر فجأة بالاكتئاب قليلاً.
“يوتشو للقلي السريع.”
لم يكن من السهل سقوط معجزة من السماء، ومع ذلك لا يمكنني استخدامها لتحسين حياتي أو كسب الكثير من المال بها.
في هذه المدينة الحضرية الدولية، مع راتبي، لا أعرف متى سأتمكن من شراء منزل إذا لم أحصل على مساعدة من والديّ.
‘لقد عالجت قصر نظري على أقل تقدير. إنها معجزة طبية لا يمكن شراؤها حتى بالملايين…’ أزفر ببطء وأقول لنفسي ألا أكون جشعًا جدًا.
“إيه…” أبتسم وأنا أمشي إلى طاولة وأجلس أمام شاب.
في هذه اللحظة، أشعر فجأة بقشعريرة.
ربما بسبب هطول الأمطار الغزيرة وانقضاء بعض الوقت بعد ساعة الذروة، لا يزال هناك عدد قليل من المقاعد الفارغة في الحافلة المزدحمة عادة.
إنها ليست من تكييف الهواء، ولكن من البرودة التي اخترقت بشرتي.
1406: في العصر الحديث (4)
أدير رأسي وأنظر إلى الجانب، فقط لأرى أنه لم يوجد أحد يجلس هناك.
“لست في موعد؟” أنقر على الطاولة، أذهل الرجل المقابل لي.
غرائزي تخبرني أنه هناك شيئ غير مرئي هناك.
صورته مثيرة للشفقة للغاية، لكن وضعه لا يزال هادئًا للغاية. إنه لا يركض على الإطلاق. كل ما يفعله هو إبقاء يديه في جيوبه وهو يمشي إلى الأمام.
‘هيــس، شبح؟ أستطيع أن أشعر بالأشباح بعد أن أصبحت مغتال؟’ أقوم أولاً بتوسيع عيني وأراقب بعناية. بعد ذلك، أرجع نظرتي وأتظاهر بعدم ملاحظة أي شيء.
لا يترك هاتفه ويسأل، “هل تريد أن تلعب بعض مباريات التصنيفات الليلة؟”
إذا أدرك الشبح أنه يمكنني رؤيته، سينتهي أمري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الحافلة على طول الطريق وتصل إلى شارع أنكانغ الشمالي بعد 50 دقيقة.
ليس لدىالمغتالين القدرة على التعامل مع الأشباح!
ربما شعر الرجل بنظري، فجأة أخرج سيجارة من جيبه ووضعها في فمه. تمتم بهدوء، “جبان”.
يتوتر جسدي بشكل لا يمكن السيطرة عليه. أحاول أن أتصرف وكأن شيئًا لم يحدث، لكنني عاجز.
حتى الآن، استمرت العاصفة لمدة عشر دقائق، وبدأت الأرض في تجميع البرك. لو حدث ذلك في الماضي، لكنت سأخطوا بركة مياه وألطخ حذائي وسروالي بالأوساخ والطين. ولكن الآن، أصبحت قدمي بارعة وحادة ودقيقة، وكل خطوة خفيفة- تمكنت من الحفاظ على سروالي وحذائي نظيفين تحت المطر.
الشعور بالبرودة يزداد قوة، كما لو أنه يقترب مني أكثر فأكثر.
كان شعره مبلل بالفعل تحت المطر الغزير. تشبثت ملابسه بجسده وهي تتدلى وتتدفق بالمياه باستمرار.
أنظر بشكل مستقيم، لكن رؤية تظهر في ذهني.
1406: في العصر الحديث (4)
رجل ضبابي بوجه أسود مزرق يقترب مني أكثر فأكثر. يميل إلى أذني وينفخ أنفاسه على وجهي لاختبار ردة فعلي.
إذا أدرك الشبح أنه يمكنني رؤيته، سينتهي أمري!
يستمر هذا البرد لمدة دقيقة تقريبًا قبل أن يضعف تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يمكن تخزين بطاقة السفر فقط على الـNFC الخاص بهاتفي، فسيكون ذلك أكثر ملاءمة… أحتاج فقط إلى إحضار هاتفي عندما أكون بالخارج. يمكن حل أقفال الأبواب، ومترو الأنفاق، والحافلات العامة من خلال هاتفي الخلوي… إذا قمت بتحويل قفل الباب الخاص بي إلى بصمة الإصبع، فلن أحتاج حتى إلى إحضار مفاتيحي معي. هذا ما أسميه الراحة…’ بينما أفكر في ذلك، أجد مقعدًا.
لم يمضي وقت طويل حتى تتوقف الحافلة ويفتح البابان في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل المتجر، ألقي نظرة سريعة.
الهالة الباردة والمخيفة تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست من تكييف الهواء، ولكن من البرودة التي اخترقت بشرتي.
‘وصل الشبح إلى محطته؟ حتى الأشباح يستخدمون الحافلات للسفر؟ مذهل…’ أرتاح وأتفهم بشكل أفضل التغيرات في جسدي.
‘ولكن كم يمكن أن يكسب حارس أمن كل شهر؟’
لست متفاجئًا بوجود أشباح لأنني أصبحت مغتالًا. كل شيء ممكن.
عندما يصيب المرء شيء جيد، تكون الاحتفالات واجبة.
توقفت الحافلة على طول الطريق وتصل إلى شارع أنكانغ الشمالي بعد 50 دقيقة.
تجاهلت الرجل، وصعدت إلى رصيف موقف الحافلات، وانتظر وصول الحافلة.
شقتي للإيجار قريبة.
هناك العديد من المحلات التجارية القديمة في هذا الحي القديم والتي تقدم أشهى المأكولات بأسعار رخيصة. هذا واحد منهم. إذا لم يكن المطر مبكراً، فسيتم إعداد العديد من الطاولات في الخارج.
بما من ان العاصفة قد توقفت، لا أستخدم المظلة. لقد نزلت من الحافلة وذهبت مباشرةً إلى المكان الذي خططت لتناول الطعام فيه أثناء تواجدي في الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخذ في مهام إغتيال؟ لا، هذا غير قانوني. على الرغم من أنني مغتال حقيقي وقوي الآن، إلا أنني لا أستطيع التغلب على الرصاص. علاوة على ذلك، لا أعرف من أين أقوم بمثل هذه المهام…’
“يوتشو للقلي السريع.”
“يوتشو للقلي السريع.”
هناك العديد من المحلات التجارية القديمة في هذا الحي القديم والتي تقدم أشهى المأكولات بأسعار رخيصة. هذا واحد منهم. إذا لم يكن المطر مبكراً، فسيتم إعداد العديد من الطاولات في الخارج.
لم يمضي وقت طويل حتى تتوقف الحافلة ويفتح البابان في نفس الوقت.
داخل المتجر، ألقي نظرة سريعة.
لا يترك هاتفه ويسأل، “هل تريد أن تلعب بعض مباريات التصنيفات الليلة؟”
“إيه…” أبتسم وأنا أمشي إلى طاولة وأجلس أمام شاب.
الشعور بالبرودة يزداد قوة، كما لو أنه يقترب مني أكثر فأكثر.
طلب فقط وعاء من لحم خنزير يوكسيانغ المبشور والأرز الأبيض. إنه ينظر إلى هاتفه أثناء تناول الطعام بتركيز كامل.
في هذه اللحظة، أشعر فجأة بقشعريرة.
“لست في موعد؟” أنقر على الطاولة، أذهل الرجل المقابل لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها ليست من تكييف الهواء، ولكن من البرودة التي اخترقت بشرتي.
إنه صديق طفولتي، بينغ دينغ. في الآونة الأخيرة، كان يعمل أيضًا في هذه المدينة الحضرية الدولية. عندما ساعدته في العثور على مكان للعيش فيه، انتهى بنا الأمر إلى العيش بالقرب من بعضنا البعض. كله في نفس الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا في مزاج جيد اليوم.
“كيف يمكنني الحصول على موعد عندما يكون الطقس سيئًا لهذه الدرجة؟” ينظر إليّ بينغ دينغ.
هناك العديد من المحلات التجارية القديمة في هذا الحي القديم والتي تقدم أشهى المأكولات بأسعار رخيصة. هذا واحد منهم. إذا لم يكن المطر مبكراً، فسيتم إعداد العديد من الطاولات في الخارج.
لا يترك هاتفه ويسأل، “هل تريد أن تلعب بعض مباريات التصنيفات الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لدىالمغتالين القدرة على التعامل مع الأشباح!
“لست متفرغ.” ليس لدي أي نية للعب الألعاب الآن. أريد فقط أن أجرب “قفزة الإيمان”.
ربما شعر الرجل بنظري، فجأة أخرج سيجارة من جيبه ووضعها في فمه. تمتم بهدوء، “جبان”.
يدرسني بينغ دينغ باهتمام لبضع ثوانً.
لم يكن من السهل سقوط معجزة من السماء، ومع ذلك لا يمكنني استخدامها لتحسين حياتي أو كسب الكثير من المال بها.
“لديك حبيبة؟”
الشعور بالبرودة يزداد قوة، كما لو أنه يقترب مني أكثر فأكثر.
“آمل ذلك أيضا.” أدير رأسي إلى الرئيس. “شريحة لحم بقري مقلي، حساء بيض طماطم مقلي، وزجاجة كولا”.
‘ولكن كم يمكن أن يكسب حارس أمن كل شهر؟’
عندما يصيب المرء شيء جيد، تكون الاحتفالات واجبة.
كان شعره مبلل بالفعل تحت المطر الغزير. تشبثت ملابسه بجسده وهي تتدلى وتتدفق بالمياه باستمرار.
“…” أحفر أذني بيدي اليمنى الفارغة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات