الفصل 15: أضعف نجم أسود [3]
الفصل 15: أضعف نجم أسود [3]
ترجمه : TIFA
تساقط، تساقط.
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تلك الدموع…
أردت فقط أن أشعر بشيء.
“آه… أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا موهوبًا فكرت في ضمه إلى فصيلها.
لم تكن دموعي.
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
“…هل ما زلت تظن أنني ضعيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ—!
كل كلمة خرجت من فمي بدت وكأنها تحررني من الألم الذي كان يحيط بصدري. لكن ذلك لم يكن كافياً.
تردد في عينيه، وبدأ الغضب يتلاشى. عاطفة جديدة بدأت تسيطر على عقله.
لهذا السبب ضغطت على كتفه. كان يساعدني على تخفيف الألم أكثر، وفي نفس الوقت، يمنعني من السقوط. كان من الصعب أن أبقى واقفاً.
لم يفعل.
“أخ… آه… م-ماذا فعلت…؟”
كانت آويفا مستعدة لفعل أي شيء.
ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
عضضت على أسناني. شعرت برطوبة في عيني. كانت الدموع تحاول الهروب من عيني، لكنني لم أسمح لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بإمكاني السمع مرة أخرى.
أبقيت عيني ثابتة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل نفس كان يبدو مرهقًا.
“هناك شخص ضعيف فقط. لا طريق ضعيف.”
“هناك شخص ضعيف فقط. لا طريق ضعيف.”
كررت الكلمات نفسها التي قلتها من قبل.
لم يكن هناك شيء أرغب فيه أكثر من ذلك.
تغيرت ملامحه، واستمرت الدموع في الانهمار على وجهه. لكن… استطعت أن أرى الغضب يتشابك مع الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في الشعور بالألم.
“أنت، أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت ملامح العجز على وجهه وهو ينظر إلي.
ارتعشت شفتاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاعت أن تتذكر تعابيره آنذاك. تحت وابل كلمات أندرس، بدا هادئًا. غير متأثر، تقريبًا.
كان يكافح ليحافظ على اتصال عينيه بعيني. لم يستمر ذلك طويلاً، ثم شد فكّه بشدة، وتغيرت ملامحه.
مجرد قليل…؟ ليس وكأن هذا الجسد لي على أي حال…
ثم…
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
بانغ—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
لدغ وجهي، ودار رأسي. وصلت قبضته إلى خدي، ودفعته إلى الجانب. ومع ذلك، حتى عندما دار رأسي، لم أنظر بعيداً. أبقيت عيني عليه.
تساقط، تساقط.
كان مؤلماً.
أغلقت عينيها، وسمحت لعقلها بالغوص عميقًا بينما كانت تعيد استرجاع الأحداث التي وقعت في وقت سابق.
لكني كنت مستهلكاً بالفعل بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يميزه حقًا…؟”
هذا لم يكن شيئاً مقارنة بما كنت أعانيه.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
كان يثير الدغدغة.
عاطفة أنا المسؤول عنها.
“…هل أنا ضعيف؟”
أبقيت عيني ثابتة عليه.
سألت مجدداً.
أغلقت عينيها، وسمحت لعقلها بالغوص عميقًا بينما كانت تعيد استرجاع الأحداث التي وقعت في وقت سابق.
تردد في عينيه، وبدأ الغضب يتلاشى. عاطفة جديدة بدأت تسيطر على عقله.
ليون روان إليرت.
عاطفة أنا المسؤول عنها.
وكأنه لا يهتم حقًا.
الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
لم يكن التأثير بالقوة ذاتها كما كان في المرة الأولى التي استخدمته فيها. ولم يكن قوياً مثل الحزن، لكن في ظل الظروف الحالية، كان كافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هـ-هه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في الشعور بالألم.
كان الغضب يستبدل بالخوف ببطء.
لكن هذا كان فقط على افتراض أنهم لم يقاوموا كلماتهم.
ارتعشت شفتاه، وانخفضت قبضته. وأخيراً، أدار نظره بعيداً عني.
دموعي.
وهنا همست أخيراً،
شعور اعتدت عليه.
“…..مثير للشفقة .”
“…إنه قوي.”
***
***
“…..”
…كنت أعاني. حقًا.
عند خروجها من الصف، توقفت آويفا بجانب التمثال الذي يقف أمام قاعة دورسيت. كان تمثالاً شاهقاً يفرض هيبته. تمثال لا يمكن لأي طالب أن يمر بجواره دون أن يلاحظه.
…كنت أعاني. حقًا.
كان تمثال الإمبراطور الأول.
كررت الكلمات نفسها التي قلتها من قبل.
دورسيت غايوس ميغرايل.
لم يكن التأثير بالقوة ذاتها كما كان في المرة الأولى التي استخدمته فيها. ولم يكن قوياً مثل الحزن، لكن في ظل الظروف الحالية، كان كافياً.
جدها وأول “زينيث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أعود.”
***
م:م: احم احم زينيث او مستوى الذروه هما اعلى مستوى للساحر ثنينهم نفس الشيء لذا اذا رأيت اي من التسميتين في المستقبل لا تحتاج ان تسأل ما معناهم ****
استغرق الأمر مني وقتًا لأدرك ما هو.
“…..”
نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
دورسيت غايوس ميغرايل.
لقد مرت قرون منذ أن وُلد زينيث في عائلتهم.
هل لم يكن يهتم حقًا؟
كانت جهودهم لتربية زينيث قد باءت بالفشل، وعلى الرغم من جميع سياساتهم لإبقاء الآخرين تحت السيطرة، كانت المنازل الأخرى تلحق بهم.
“…..لماذا؟”
خاصة…
…كان أحد المتدربين الذين يستحقون الانتباه. احتل مرتبةً ضمن أفضل المئات، وكان شخصًا موهوبًا للغاية، ومن الأشخاص الذين احتفظت آويفا بهم في ذاكرتها.
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
برز اسم في ذهنها. كانت الأقرب إلى الزينيث، وصاحبة القدرة على إنهاء حكمهم.
“هاا…”
“…لن أفشل.”
“أخ… آه… م-ماذا فعلت…؟”
لتصبح الزينيث.
الدموع التي كانت تهدد بالتساقط من عيني في وقت سابق قد جفت منذ فترة طويلة.
كانت آويفا مستعدة لفعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كانت مهمتها كأميرة وهدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
“…”
كان يحتل المرتبة الثانية، وعلى عكس جوليان، رأت آويفا قوته بوضوح. لم تستطع أن تتخيل هزيمته بسهولة. إذا أرادت هزيمته، كان عليها أن تستغل كل ورقة تملكها.
تدفقت الطلاب خارج القاعة، ومعظمهم ألقى نظرة في اتجاهها وهم يمرون بجانبها. تجاهلتهم، خفضت رأسها لتنظر إلى يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل نفس كان يبدو مرهقًا.
كانت ترتعش.
دموعي.
بشكل طفيف.
عادةً، لم أكن لأكترث.
“لماذا؟”
بدأت الأفكار تتكاثف في عقلي. أصبحت أكثر خطورة مع مرور كل ثانية. كان عقلي صافياً. كنت أعلم أن أفكاري سخيفة.
لدغ وجهي، ودار رأسي. وصلت قبضته إلى خدي، ودفعته إلى الجانب. ومع ذلك، حتى عندما دار رأسي، لم أنظر بعيداً. أبقيت عيني عليه.
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
لم يفعل.
أغلقت عينيها، وسمحت لعقلها بالغوص عميقًا بينما كانت تعيد استرجاع الأحداث التي وقعت في وقت سابق.
تلطخت الأرض بالدموع. كانت قطراتها الهادئة تتردد في أرجاء الغرفة الهادئة بخلاف ذلك.
أندرس ماديسون.
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
…كان أحد المتدربين الذين يستحقون الانتباه. احتل مرتبةً ضمن أفضل المئات، وكان شخصًا موهوبًا للغاية، ومن الأشخاص الذين احتفظت آويفا بهم في ذاكرتها.
كنت غريبًا عن هذا العالم. دخيلًا. حجرًا صغيرًا يتخبط في بحر هائج، يفعل ما بوسعه ليبقى طافيًا ولا يغرق.
كان شخصًا موهوبًا فكرت في ضمه إلى فصيلها.
“لماذا؟”
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
كان هناك شخص ينتظرني. كان يعاني أيضًا. ربما أكثر مني. لم أكن أكترث بنفسي، لكنني كنت أهتم لأجله.
“ببساطة، أنت غير مؤهل لهذا الدور. أنت ضعيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هه.”
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل خط أحمر على إصبعي.
أضعف نجم أسود.
سألت مجدداً.
هذا هو ما كان عليه جوليان داكري إيفينوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يميزه حقًا…؟”
“ضعيف”.
أغلقت عينيها، وسمحت لعقلها بالغوص عميقًا بينما كانت تعيد استرجاع الأحداث التي وقعت في وقت سابق.
لقد كان ضعيفًا حقًا.
“…نويل.”
لدرجة تجعل المرء يتساءل كيف تمكن من الوصول إلى هذا المنصب. كان هذا هو التفكير الذي شغل عقل آويفا طوال الأسبوع الماضي.
“ديليلا فينيس روزنبيرغ.”
كيف يمكن لشخص ضعيف مثله أن يصبح النجم الأسود؟
وعاد اللون أيضًا.
استطاعت أن تتذكر تعابيره آنذاك. تحت وابل كلمات أندرس، بدا هادئًا. غير متأثر، تقريبًا.
كان السؤال الوحيد الذي راود آويفا هو “لماذا؟”. لكن في قلبها، كانت تعرف سبب هذا.
وكأنه لا يهتم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان مسيطرًا تمامًا طوال الوقت.”
لكن هل كان هذا هو الحال…؟
استمرت عيني تتبع السكين، تمامًا كما يفعل إصبعي.
هل لم يكن يهتم حقًا؟
“…..مثير للشفقة .”
عندما رأته يغلق عينيه، ظنت آويفا أنه “يهرب”. وجعلتها أفعاله تتساءل مرة أخرى،
أردت فقط أن أشعر بشيء.
“ما الذي يميزه حقًا…؟”
“أنت، أنت…”
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبدًا.
“…..لماذا؟”
عندما رأته يغلق عينيه، ظنت آويفا أنه “يهرب”. وجعلتها أفعاله تتساءل مرة أخرى،
كانت واثقةً من أنه لو كانت هناك معركة بينهما وجهاً لوجه، لكانت هزمته بمجرد إشارة بسيطة من إصبعها.
جدها وأول “زينيث”.
لقد كان ضعيفًا إلى هذا الحد في نظرها.
وعاد اللون أيضًا.
الشخص الوحيد الذي كانت تعتبره قويًا حقًا لم يكن جوليان، بل كان فارسه.
أندرس ماديسون.
ليون روان إليرت.
بشكل طفيف.
كان يحتل المرتبة الثانية، وعلى عكس جوليان، رأت آويفا قوته بوضوح. لم تستطع أن تتخيل هزيمته بسهولة. إذا أرادت هزيمته، كان عليها أن تستغل كل ورقة تملكها.
لقد كان ضعيفًا حقًا.
“…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
عاطفة أنا المسؤول عنها.
حتى الآن، ما زالت تتذكر صوته. نبرته، سلاسته، وانسيابه. لم يكن شيئًا يمكن أن تنساه.
“هذه فرصتك. اضربني.”
أبدًا.
هل لم يكن يهتم حقًا؟
“ماذا…؟ ما الذي تقصده— ها؟ اا… آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أعود.”
تغير وجه أندرس بتأثير كلماته، وبدأت الدموع تنهمر من عينيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
تدفقت الطلاب خارج القاعة، ومعظمهم ألقى نظرة في اتجاهها وهم يمرون بجانبها. تجاهلتهم، خفضت رأسها لتنظر إلى يدها.
كان التغيير مفاجئًا لدرجة أن القليلين تمكنوا من استيعاب ما حدث. كانت آويفا من القلائل الذين فهموا ما حدث.
*** شعور مألوف.
بحلول الوقت الذي فعلت فيه ذلك، كان جوليان قد وقف أمامه بالفعل.
فتحت آويفا عينيها.
“هل لمستك؟”
لهذا السبب ضغطت على كتفه. كان يساعدني على تخفيف الألم أكثر، وفي نفس الوقت، يمنعني من السقوط. كان من الصعب أن أبقى واقفاً.
لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
كل تصرفاته بدت مدروسة. وكأنه كان يستحضر تيارًا معينًا.
هذا لا يمكن إنكاره.
أولاً، استحضر الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برز اسم في ذهنها. كانت الأقرب إلى الزينيث، وصاحبة القدرة على إنهاء حكمهم.
“…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح بإمكاني السمع مرة أخرى.
ثم، استحضر الغضب.
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
“هذه فرصتك. اضربني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، دم الزينيث يجري في عروقها. شرف عظيم يأتي مع مسؤوليات ثقيلة.
“أنت، أنت…”
أخيرًا، ارتجفت شفتاي.
بانغ—!
“…..لماذا؟”
ثم…
ما الذي يجعل السحرة العاطفيين مخيفين؟ لم تكن قوتهم. على العكس تمامًا. كانوا ضعفاء. حتى أضعف ساحر يمكن أن يقتلهم.
“…..مثير للشفقة .”
“….”
استحضر الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي فعلت فيه ذلك، كان جوليان قد وقف أمامه بالفعل.
“هُووه.”
عند خروجها من الصف، توقفت آويفا بجانب التمثال الذي يقف أمام قاعة دورسيت. كان تمثالاً شاهقاً يفرض هيبته. تمثال لا يمكن لأي طالب أن يمر بجواره دون أن يلاحظه.
فتحت آويفا عينيها.
بدأت الأفكار تتكاثف في عقلي. أصبحت أكثر خطورة مع مرور كل ثانية. كان عقلي صافياً. كنت أعلم أن أفكاري سخيفة.
“لقد كان مسيطرًا تمامًا طوال الوقت.”
لهذا السبب ضغطت على كتفه. كان يساعدني على تخفيف الألم أكثر، وفي نفس الوقت، يمنعني من السقوط. كان من الصعب أن أبقى واقفاً.
كان هذا حقيقةً لا يمكن إنكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يجعل السحرة العاطفيين مخيفين؟ لم تكن قوتهم. على العكس تمامًا. كانوا ضعفاء. حتى أضعف ساحر يمكن أن يقتلهم.
“لا أستطيع.”
لكن هذا كان فقط على افتراض أنهم لم يقاوموا كلماتهم.
تستطيع أيضًا تذكر ذلك.
من خلال استغلال عاطفة واحدة، يمكن للسحرة العاطفيين أن يستحضروا ويؤثروا على عواطف أخرى. وعلى الرغم من اختلافها، كانت جميعها متشابكة معًا. وكلما زاد عدد العواطف التي يستطيع الساحر العاطفي التلاعب بها، زادت قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووقف بجانب اسم ديليلا تمامًا.
المشاعر كانت ضعفًا.
لم يفعل.
كان هذا شيئًا تدركه آويفا جيدًا.
بشكل طفيف.
قبضت آويفا يدها ببطء.
فقط لأن عقلي صافٍ، لا يعني أنني أكترث.
“إنه ضعيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف.
هذا لا يمكن إنكاره.
“…إنه قوي.”
لكن…
ما الذي يجعل السحرة العاطفيين مخيفين؟ لم تكن قوتهم. على العكس تمامًا. كانوا ضعفاء. حتى أضعف ساحر يمكن أن يقتلهم.
“…إنه قوي.”
كانت جهودهم لتربية زينيث قد باءت بالفشل، وعلى الرغم من جميع سياساتهم لإبقاء الآخرين تحت السيطرة، كانت المنازل الأخرى تلحق بهم.
ضعيف ولكنه قوي.
شعور اعتدت عليه.
“جوليان.”
بلا لون.
اسم جديد تسلل إلى ذهنها.
“…..مثير للشفقة .”
ووقف بجانب اسم ديليلا تمامًا.
هل لم يكن يهتم حقًا؟
***
شعور مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
شعور اعتدت عليه.
لدرجة تجعل المرء يتساءل كيف تمكن من الوصول إلى هذا المنصب. كان هذا هو التفكير الذي شغل عقل آويفا طوال الأسبوع الماضي.
كانت ساقاي ضعيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل خط أحمر على إصبعي.
“هاا…”
“هناك شخص ضعيف فقط. لا طريق ضعيف.”
كل نفس كان يبدو مرهقًا.
“…نويل.”
والعالم بدا فارغًا.
من خلال استغلال عاطفة واحدة، يمكن للسحرة العاطفيين أن يستحضروا ويؤثروا على عواطف أخرى. وعلى الرغم من اختلافها، كانت جميعها متشابكة معًا. وكلما زاد عدد العواطف التي يستطيع الساحر العاطفي التلاعب بها، زادت قوته.
بلا لون.
من أجله…
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
كان مؤلماً.
الدموع التي كانت تهدد بالتساقط من عيني في وقت سابق قد جفت منذ فترة طويلة.
أخذت نفسًا عميقًا وذكّرت نفسي بهدفي.
“…بلا طعم.”
كانت معجبةً بجرأته بشكل خاص.
حتى الطعام كان بلا طعم.
استمرت عيني تتبع السكين، تمامًا كما يفعل إصبعي.
لم يكن يبدو شهيًا حتى.
ثم…
وضعت الملعقة ونظرت حولي. كنت أجلس وحدي في الكافتيريا. كانت هناك عيون عدة متربصة بي، تلقي نظرات متسللة عندما لا أنظر.
“…لن أفشل.”
عادةً، لم أكن لأكترث.
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
لكن…
“ضعيف”.
كان يعكس تمامًا واقع وضعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متى كانت آخر مرة بكيت فيها؟”
كنت غريبًا عن هذا العالم. دخيلًا. حجرًا صغيرًا يتخبط في بحر هائج، يفعل ما بوسعه ليبقى طافيًا ولا يغرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دموعي.
العالم…
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
كان يخنقني.
عضضت على أسناني. شعرت برطوبة في عيني. كانت الدموع تحاول الهروب من عيني، لكنني لم أسمح لها.
“أريد أن أعود.”
“…لا يؤلم.”
لم يكن هناك شيء أرغب فيه أكثر من ذلك.
حاليًا.
…كنت أعاني. حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت ملامحه، واستمرت الدموع في الانهمار على وجهه. لكن… استطعت أن أرى الغضب يتشابك مع الحزن.
أمسكت بالسكين القريبة مني، ومررت إصبعي برفق على حافتها.
“…هل ما زلت تظن أنني ضعيف؟”
“….”
حاليًا.
تشكل خط أحمر على إصبعي.
كان… بلا معنى. لم يكن هناك شيء يثيرني. كل أفعالي كانت تبدو مملة. كواجب يجب تأديته.
لكن.
“….”
“…لا يؤلم.”
“…هل أنا ضعيف؟”
ماذا لو قطعتها…؟ هل سيؤلمني ذلك؟
أبقيت عيني ثابتة عليه.
بدأت الأفكار تتكاثف في عقلي. أصبحت أكثر خطورة مع مرور كل ثانية. كان عقلي صافياً. كنت أعلم أن أفكاري سخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرغب في الشعور بالألم.
لكن… داخلي كان فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دموعي.
فقط لأن عقلي صافٍ، لا يعني أنني أكترث.
لكن.
حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هه.”
أردت فقط أن أشعر بشيء.
***
حتى لو كان ما أشعر به هو الألم. شيء. كنت بحاجة إلى شيء. هذا الفراغ الذي يلتهمني… أردت أن يختفي.
“إنه ضعيف.”
“هـ-هه.”
ليون روان إليرت.
استمرت عيني تتبع السكين، تمامًا كما يفعل إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يدي وشددت أسناني. كل جزء مني توتر.
كان يبدو مغريًا.
“فقط…”
مجرد قليل…؟ ليس وكأن هذا الجسد لي على أي حال…
لم يفعل.
“فقط…”
عادةً، لم أكن لأكترث.
قبضت يدي وشددت أسناني. كل جزء مني توتر.
ارتعشت شفتاه، وانخفضت قبضته. وأخيراً، أدار نظره بعيداً عني.
“لا أستطيع.”
أضعف نجم أسود.
مثل الخوف، كان الحزن يلتهمني. كان يهدد بابتلاع كل جزء مني. تأثير جانبي للقدرة التي استخدمتها.
لقد مرت قرون منذ أن وُلد زينيث في عائلتهم.
لكن على عكس الخوف، لم يستطع الألم أن ينقذني.
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
حاليًا.
مجرد قليل…؟ ليس وكأن هذا الجسد لي على أي حال…
كنت أرغب في الشعور بالألم.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
شيء.
وعاد اللون أيضًا.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دموعي.
أخذت نفسًا عميقًا وذكّرت نفسي بهدفي.
لكني كنت مستهلكاً بالفعل بالألم.
“…نويل.”
…كان أحد المتدربين الذين يستحقون الانتباه. احتل مرتبةً ضمن أفضل المئات، وكان شخصًا موهوبًا للغاية، ومن الأشخاص الذين احتفظت آويفا بهم في ذاكرتها.
صحيح.
“…هل أنا ضعيف؟”
كان هناك شخص ينتظرني. كان يعاني أيضًا. ربما أكثر مني. لم أكن أكترث بنفسي، لكنني كنت أهتم لأجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي كانت تعتبره قويًا حقًا لم يكن جوليان، بل كان فارسه.
من أجله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
… يمكنني تحمل الألم.
لكن هل كان هذا هو الحال…؟
نظرت حولي، وبدأ الضجيج يدخل أذني أخيرًا.
عضضت على أسناني. شعرت برطوبة في عيني. كانت الدموع تحاول الهروب من عيني، لكنني لم أسمح لها.
أصبح بإمكاني السمع مرة أخرى.
الدموع التي كانت تهدد بالتساقط من عيني في وقت سابق قد جفت منذ فترة طويلة.
وعاد اللون أيضًا.
ارتعشت شفتاه.
ومعه جاء ألم شديد. كان يشد على صدري بقوة. غطيت عيني بكلتا يدي بطريقة لا يلاحظها أحد، وشعرت بشيء رطب يلامس إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان مسيطرًا تمامًا طوال الوقت.”
استغرق الأمر مني وقتًا لأدرك ما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
أخيرًا، ارتجفت شفتاي.
كانت كلماته الجريئة في ذلك الوقت تعبر عن أفكار كل الحاضرين.
“ل-عنة.”
“…..مثير للشفقة .”
دموعي.
تلك الدموع…
لقد عادت أخيرًا.
سلوكه كان سيئًا، وتدفق ماناه كان ضعيفًا، ولم يكن من سلالة نبيلة عظيمة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يثير الدغدغة.
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضعف نجم أسود.
ترجمه : TIFA
هذا لم يكن شيئاً مقارنة بما كنت أعانيه.
لهذا السبب ضغطت على كتفه. كان يساعدني على تخفيف الألم أكثر، وفي نفس الوقت، يمنعني من السقوط. كان من الصعب أن أبقى واقفاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
