الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه…”
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعة—
الإجابة كانت واضحة.
لا يمكن لأي شخص خارق أن يعمل كخادم في دار مزادات، وبما أننا قد خضعنا جميعًا للتفتيش منذ لحظات فقط، لو كان يمتلك قدرات خارقة، لكان الحراس اكتشفوا ذلك بالتأكيد.
لا شيء على الإطلاق.
**صوت ارتطام.**
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته. من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
لا شيء على الإطلاق.
“…”.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
ساد صمت غريب في المكان.
ومع ذلك…
عندها فقط تنفست الصعداء واقتربت بحذر. بالطبع، كنت متأهبًا لأي شيء. من يدري؟ ربما كان هذا مجرد خدعة.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة.
إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
ومع ذلك…
***
لم أكن أخطط للتعامل مع تبعات مثل هذه الخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
“أم؟”
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
ومع ذلك…
**[المهمة الرئيسية مفعلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
**التقدم:** 0%
حينها فقط هدأت.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
**التقدم:** 2%
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة. إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
– **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي. مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
**التقدم:** 0%
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
—
**’كيف سيكون حال—آه.’**
اتسعت عيناي عند رؤية الخيار الثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“… لم يعد مكتوبًا ‘الكارثة الثالثة’.”
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
أصبح الآن يحمل اسمًا محددًا.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
قبل أن أستوعب ما يجري، ظهرت نافذة أخرى أمامي.
ترجمة : TIFA
——
لم أفكر كثيرًا في ذلك حينها لكن… **’ديليلا.’**
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان. لكنني واصلت…
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني. لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
—
——
كنت على ما يرام مع هذا التطور.
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي.
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
**’ما معنى هذا….؟’**
بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري.
بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان.
ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة. إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
—
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
“هذا…”
على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني.
لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
كان هناك أمر آخر يزعجني.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
لحسن الحظ، لم يسألني أحد عن مكان وجودي عندما عدت. لم أكن غائبًا لأكثر من خمس دقائق. لم يكن ذلك مشبوهًا بما فيه الكفاية ليثير اهتمامهم.
“…”.
ماذا لو…؟
وقفت في صمت، أفكر في الكلمات المعروضة أمامي، قبل أن أنظر للأسفل إلى جسد الخادم الملقى بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
لم يكن يتحرك على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
“انهض.”
أخبرت نفسي بذلك.
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
“…”.
“… انهض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته.
من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
كنت أعلم أنه يعرف عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتحرك على الإطلاق.
السبب الوحيد الذي جعلني متأكدًا من أنه هو من دبر هذا الوضع بأكمله هو أنني كنت أراقب إيفلين معظم الوقت. الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه زرع العظمة في حقيبتها هو.
“… انهض.”
كان أيضًا أحد الوجوه القليلة التي أتذكر أنها كانت تحدق بي في القاعة عندما كنت أتحدث إلى إيفلين.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان. ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
موته لم يكن سوى تأكيد لما كان واضحًا.
“… لم يعد مكتوبًا ‘الكارثة الثالثة’.”
“هووو.”
**التقدم:** 0%
نظرت حولي مرة أخرى وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أتحرك نحو “الجثة”.
عصرت بكل ما أوتيت من قوة.
أغمضت عيني وبدأت أتحسس جسده، بحثًا عن أي شيء قد يفيدني.
أي أدلة… أي أغراض… أي شيء على الإطلاق.
لا شيء على الإطلاق.
لكن…
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
“لا شيء.”
“…”.
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه.
فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
لا شيء على الإطلاق.
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
“هذا…”
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
لم أكن متأكدًا من شعوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
كنت أشعر بخيبة أمل في الأساس.
كنت أعتقد أنني سأتمكن من العثور على أدلة حول الموقف أو أشياء يمكنني استخدامها، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنه ليس حتى شخصًا خارقًا.
وشم مألوف… الوشم نفسه الذي لدي.
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
عندها فقط تنفست الصعداء واقتربت بحذر. بالطبع، كنت متأهبًا لأي شيء. من يدري؟ ربما كان هذا مجرد خدعة.
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعة—
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا أحد الوجوه القليلة التي أتذكر أنها كانت تحدق بي في القاعة عندما كنت أتحدث إلى إيفلين.
مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
حدقت بعيني لأرى ما هو. كان الظلام يعيق رؤيتي بوضوح، لكن كان هناك شيء لفت انتباهي.
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً.
لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
تحسست عنقه بيدي. كان كبيرًا، وشعرت أن قلبي ينبض بسرعة.
كان الأدرينالين يجري في جسدي، ويداي شعرتا بالخدر.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
“خه…”
ومع ذلك…
عصرت بكل ما أوتيت من قوة.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
كان ميتًا.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
الإشعارات أكدت ذلك. لكن…
ساد صمت غريب في المكان.
لم أثق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
أردت أن أتأكد بنفسي من ذلك.
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
ماذا لو كان يستخدم نوعًا من القدرة ليجعل نفسه يبدو ميتًا؟
… لم أستطع السماح حتى بأدنى احتمال لحدوث ذلك.
**صوت ارتطام.**
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
“خه.”
**صوت ارتطام.**
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان.
لكنني واصلت…
**’ما معنى هذا….؟’**
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
“هذا…”
صوت ارتطام.
لا شيء على الإطلاق.
“هاه… هاه…”
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان. ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
كنت أعلم أن الوقت المتبقي لي كان قليلًا وأن عليّ المغادرة.
في ظل الظروف الحالية، كان من المؤكد أن الناس سيأتون قريبًا.
لحسن الحظ، بعد الحادثة، انتقل الجميع تقريبًا إلى القاعة الرئيسية، مما جعل المنطقة شبه مهجورة.
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
“هاه…”
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
استجمعت نفسي ووقفت وأنا أصلح ملابسي. طوال الوقت، كانت عيناي مثبتتين على الجثة.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
طبعت المشهد في ذاكرتي.
“خه.”
“قتلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
أخبرت نفسي بذلك.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
لم يكن هذا آخر مرة سأقتل فيها أحدًا.
ماذا لو…؟
كنت أعلم ذلك جيدًا، وفهمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي.
مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
أربع أوراق متطابقة.
صفعة—
***
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **’ كما لو كان.’**
حينها فقط هدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتلته.”
كنت على وشك الوقوف بالكامل عندما لاحظت شيئًا شد انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
حدقت بعيني لأرى ما هو. كان الظلام يعيق رؤيتي بوضوح، لكن كان هناك شيء لفت انتباهي.
“…”.
ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
وشم مألوف… الوشم نفسه الذي لدي.
ساد صمت غريب في المكان.
أربع أوراق متطابقة.
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
كلها باللون الأسود.
أغمضت عيني وبدأت أتحسس جسده، بحثًا عن أي شيء قد يفيدني. أي أدلة… أي أغراض… أي شيء على الإطلاق.
“ما هذا…”
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
***
**’كيف سيكون حال—آه.’**
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
**’ما معنى هذا….؟’**
كنت على ما يرام مع هذا التطور.
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخطط للتعامل مع تبعات مثل هذه الخطوة.
رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
—
كان مطابقًا تمامًا لما كان عليه. ربما، الفرق الوحيد بين وشمي ووشمه هو أن وشمي كان يتوهج. على الأقل بالنسبة لي. من وجهة نظر الآخرين، كان أيضًا غير متوهج.
كنت الوحيد الذي يمكنه رؤية التوهج.
تحسست عنقه بيدي. كان كبيرًا، وشعرت أن قلبي ينبض بسرعة. كان الأدرينالين يجري في جسدي، ويداي شعرتا بالخدر.
**’ما معنى هذا….؟’**
الإشعارات أكدت ذلك. لكن…
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان. لكنني واصلت…
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري. بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
**’ كما لو كان.’**
الإجابة كانت واضحة. لا يمكن لأي شخص خارق أن يعمل كخادم في دار مزادات، وبما أننا قد خضعنا جميعًا للتفتيش منذ لحظات فقط، لو كان يمتلك قدرات خارقة، لكان الحراس اكتشفوا ذلك بالتأكيد.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
كان هناك شيء أكثر من ذلك. كنت متأكدًا.
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
لقد مات قبل أن أتمكن من العثور على أي معلومات. كنت مصدومًا جدًا من التطورات لدرجة أنني فقط استعدت وعيي عندما سمعت صوت خطوات تأتي من ورائي.
اتسعت عيناي عند رؤية الخيار الثالث.
عندها فقط استعدت تركيزي وأخفيت الجثة قبل أن أعود إلى المجموعة.
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
لحسن الحظ، لم يسألني أحد عن مكان وجودي عندما عدت. لم أكن غائبًا لأكثر من خمس دقائق. لم يكن ذلك مشبوهًا بما فيه الكفاية ليثير اهتمامهم.
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة. إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
…وفي بعض الطرق، معظمهم لم يكن لديهم الشجاعة للسؤال.
ومع ذلك…
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي.
أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
“أم؟”
ومع ذلك…
أربع أوراق متطابقة.
“….”
كنت أعلم أنه يعرف عني.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
كنت أشعر وكأنني وجدت أخيرًا شيئًا. فكرة يجب أن ألاحقها. فقط لأكتشف أن الطريق أمامي مظلم تمامًا كما كانت الطرق الأخرى التي كنت أتابعها.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
**’كيف سيكون حال—آه.’**
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
محادثة معينة دارت بيني وبين شخص ما منذ فترة. في الواقع، كان هناك شخص آخر يعرف عن الوشم. أو ربما سألني عنه.
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
لم أفكر كثيرًا في ذلك حينها لكن…
**’ديليلا.’**
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
…..كانت تعرف بالتأكيد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
ماذا لو…؟
——
________
أربع أوراق متطابقة.
ترجمة : TIFA
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
