الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
أخبرت نفسي بذلك.
كيف كنت متأكدًا جدًا أنه لا يمتلك أي قوى خارقة؟
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
الإجابة كانت واضحة.
لا يمكن لأي شخص خارق أن يعمل كخادم في دار مزادات، وبما أننا قد خضعنا جميعًا للتفتيش منذ لحظات فقط، لو كان يمتلك قدرات خارقة، لكان الحراس اكتشفوا ذلك بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا أحد الوجوه القليلة التي أتذكر أنها كانت تحدق بي في القاعة عندما كنت أتحدث إلى إيفلين.
**صوت ارتطام.**
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان. ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
“…”.
السبب الوحيد الذي جعلني متأكدًا من أنه هو من دبر هذا الوضع بأكمله هو أنني كنت أراقب إيفلين معظم الوقت. الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه زرع العظمة في حقيبتها هو.
ساد صمت غريب في المكان.
وكما توقعت، أثبتت استنتاجاتي صحتها عندما سقط جسده على الأرض.
عندها فقط تنفست الصعداء واقتربت بحذر. بالطبع، كنت متأهبًا لأي شيء. من يدري؟ ربما كان هذا مجرد خدعة.
تحسست عنقه بيدي. كان كبيرًا، وشعرت أن قلبي ينبض بسرعة. كان الأدرينالين يجري في جسدي، ويداي شعرتا بالخدر.
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة.
إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
ومع ذلك…
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
لم أكن أخطط للتعامل مع تبعات مثل هذه الخطوة.
نظرت حولي مرة أخرى وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أتحرك نحو “الجثة”.
كنت قد خطوت خطوة للأمام عندما حدث شيء غريب أمام عيني.
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
“أم؟”
ترجمة : TIFA
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتحرك على الإطلاق.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
**[المهمة الرئيسية مفعلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
“هووو.”
– **الكارثة الأولى: في سبات.**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
**التقدم:** 0%
وقفت في صمت، أفكر في الكلمات المعروضة أمامي، قبل أن أنظر للأسفل إلى جسد الخادم الملقى بلا حياة.
– **الكارثة الثانية: في سبات.**
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
**التقدم:** 2%
**التقدم:** 2%
– **إيفلين ج. فيرليس: في سبات.**
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
**التقدم:** 0%
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
—
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
اتسعت عيناي عند رؤية الخيار الثالث.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
“… لم يعد مكتوبًا ‘الكارثة الثالثة’.”
الإشعارات أكدت ذلك. لكن…
أصبح الآن يحمل اسمًا محددًا.
ماذا لو…؟
قبل أن أستوعب ما يجري، ظهرت نافذة أخرى أمامي.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
——
——
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
تقدم اللعبة: [0٪-[2٪]—————100٪]
**التقدم:** 0%
تطور الشخصية [ الخبرة + 5٪ ]
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
الخبرة: [0%—-[39%]————100%]
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي. أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
——
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
شعرت بتيار دافئ مألوف يجري في جسدي، وشعرت بزيادة في احتياطيات المانا الخاصة بي.
على الرغم من أنها لم تكن كبيرة، لكنها كانت شيئًا.
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
ومع ذلك، رغم هذه الزيادة المفاجئة في القوة، لم أشعر بالسعادة.
“لا شيء.”
بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري.
بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا من شعوري.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان.
ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
***
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
“… انهض.”
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
لا شيء على الإطلاق.
على الأقل، مثلما يمكنه أن يمنحني القوة، يمكنه أن يسلبها مني.
لم أكن أريد أن أعتمد بشكل مفرط على مثل هذا النظام.
**التقدم:** 2%
كان هناك أمر آخر يزعجني.
كنت أشعر وكأنني وجدت أخيرًا شيئًا. فكرة يجب أن ألاحقها. فقط لأكتشف أن الطريق أمامي مظلم تمامًا كما كانت الطرق الأخرى التي كنت أتابعها.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
“…”.
وقفت في صمت، أفكر في الكلمات المعروضة أمامي، قبل أن أنظر للأسفل إلى جسد الخادم الملقى بلا حياة.
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
لم يكن يتحرك على الإطلاق.
***
“انهض.”
“هذا…”
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه. فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
“… انهض.”
**التقدم:** 0%
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
“هووو.”
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته.
من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
ومع ذلك…
كنت أعلم أنه يعرف عني.
لم يكن ذلك صادمًا مثل المرة الأولى، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنه لم يكن بشعًا بنفس الدرجة.
السبب الوحيد الذي جعلني متأكدًا من أنه هو من دبر هذا الوضع بأكمله هو أنني كنت أراقب إيفلين معظم الوقت. الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه زرع العظمة في حقيبتها هو.
لحسن الحظ، لم يسألني أحد عن مكان وجودي عندما عدت. لم أكن غائبًا لأكثر من خمس دقائق. لم يكن ذلك مشبوهًا بما فيه الكفاية ليثير اهتمامهم.
كان أيضًا أحد الوجوه القليلة التي أتذكر أنها كانت تحدق بي في القاعة عندما كنت أتحدث إلى إيفلين.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
موته لم يكن سوى تأكيد لما كان واضحًا.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
“هووو.”
لقد مات قبل أن أتمكن من العثور على أي معلومات. كنت مصدومًا جدًا من التطورات لدرجة أنني فقط استعدت وعيي عندما سمعت صوت خطوات تأتي من ورائي.
نظرت حولي مرة أخرى وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أتحرك نحو “الجثة”.
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
أغمضت عيني وبدأت أتحسس جسده، بحثًا عن أي شيء قد يفيدني.
أي أدلة… أي أغراض… أي شيء على الإطلاق.
كنت أعلم أنه يعرف عني.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن الوقت المتبقي لي كان قليلًا وأن عليّ المغادرة. في ظل الظروف الحالية، كان من المؤكد أن الناس سيأتون قريبًا. لحسن الحظ، بعد الحادثة، انتقل الجميع تقريبًا إلى القاعة الرئيسية، مما جعل المنطقة شبه مهجورة.
“لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **[المهمة الرئيسية مفعلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه.
فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
لا شيء على الإطلاق.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
“هذا…”
وشم مألوف… الوشم نفسه الذي لدي.
لم أكن متأكدًا من شعوري.
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
كنت أشعر بخيبة أمل في الأساس.
كنت أعتقد أنني سأتمكن من العثور على أدلة حول الموقف أو أشياء يمكنني استخدامها، ولكن عندما فكرت في الأمر، تذكرت أنه ليس حتى شخصًا خارقًا.
ومع ذلك…
لماذا قد يكون معه شيء ذو قيمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
**”تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات.”**
“…..”
**التقدم:** 0%
مرة أخرى، سيطر الصمت على المكان.
ترجمة : TIFA
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
——
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً.
لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
…..كانت تعرف بالتأكيد شيئًا.
تحسست عنقه بيدي. كان كبيرًا، وشعرت أن قلبي ينبض بسرعة.
كان الأدرينالين يجري في جسدي، ويداي شعرتا بالخدر.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
الشيء التالي الذي أدركته هو أنني كنت أعصر بكل قوتي.
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته. من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
“خه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”
عصرت بكل ما أوتيت من قوة.
بغض النظر عن مقدار ما بحثت، لم يكن لديه شيء معه. فتشت كل جيوبه، وباستثناء بعض المناديل، لم أجد شيئًا.
كان ميتًا.
محادثة معينة دارت بيني وبين شخص ما منذ فترة. في الواقع، كان هناك شخص آخر يعرف عن الوشم. أو ربما سألني عنه.
الإشعارات أكدت ذلك. لكن…
كان هناك أمر آخر يزعجني.
لم أثق بها.
حدقت في الجثة أمامي لبضع ثوانٍ قبل أن أقلبها.
أردت أن أتأكد بنفسي من ذلك.
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
ماذا لو كان يستخدم نوعًا من القدرة ليجعل نفسه يبدو ميتًا؟
… لم أستطع السماح حتى بأدنى احتمال لحدوث ذلك.
أخبرت نفسي بذلك.
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
“خه.”
نظرت حولي مرة أخرى وأخذت نفسًا عميقًا قبل أن أتحرك نحو “الجثة”.
على الرغم من أنني كنت أقوم بالخنق، شعرت وكأنني أنا من يتم خنقه.
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
شعرت بالاختناق، وفي لحظة ما بدأت يداي ترتجفان.
لكنني واصلت…
ارتعشت يداي وشعرت أن ركبتي تهتز قليلاً. لكن… تجاهلت هذه الأحاسيس الغريبة ومددت يدي نحو عنقه.
في صمت قاتم، واصلت الضغط بكل قوتي على عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
صوت ارتطام.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
“هاه… هاه…”
كنت أعلم أنه يعرف عني.
عندما توقفت أخيرًا، كان تنفسي لاهثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخطط للتعامل مع تبعات مثل هذه الخطوة.
كنت أعلم أن الوقت المتبقي لي كان قليلًا وأن عليّ المغادرة.
في ظل الظروف الحالية، كان من المؤكد أن الناس سيأتون قريبًا.
لحسن الحظ، بعد الحادثة، انتقل الجميع تقريبًا إلى القاعة الرئيسية، مما جعل المنطقة شبه مهجورة.
“هاه…”
“هاه…”
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
استجمعت نفسي ووقفت وأنا أصلح ملابسي. طوال الوقت، كانت عيناي مثبتتين على الجثة.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
إذا لم يكن ميتًا من قبل، كنت متأكدًا أنه ميت الآن.
وقفت في صمت، أفكر في الكلمات المعروضة أمامي، قبل أن أنظر للأسفل إلى جسد الخادم الملقى بلا حياة.
طبعت المشهد في ذاكرتي.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
“قتلته.”
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
أخبرت نفسي بذلك.
**[مصير إيفلين تغير قليلًا. تم العثور على المهاجم ميتًا في ممر دار المزادات. المستقبل يتغير.]**
لم يكن هذا آخر مرة سأقتل فيها أحدًا.
وفي الحقيقة، شعرت بشيء من الارتياح بطريقة موته. من المرجح أنه قتل نفسه في اللحظة التي هاجمته فيها، لكن بغض النظر عن الطريقة التي كانت ستسير بها الأمور، لم يكن لدي خيار سوى قتله.
كنت أعلم ذلك جيدًا، وفهمته.
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي.
مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
“هاه…”
صفعة—
لم يكن هذا آخر مرة سأقتل فيها أحدًا.
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
حينها فقط هدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا…”
كنت على وشك الوقوف بالكامل عندما لاحظت شيئًا شد انتباهي.
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
حدقت بعيني لأرى ما هو. كان الظلام يعيق رؤيتي بوضوح، لكن كان هناك شيء لفت انتباهي.
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
ببطء، قمت بلف كمّ الخادم لأرى بشكل أفضل.
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة. إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
وعندما فعلت، اتسعت عيناي، وقفز قلبي الذي كان قد هدأ للتو.
… ما زلت لا أثق بهذا “النظام” أو مهما كان. ما هدفه؟ وماذا يريد مني؟
وشم مألوف… الوشم نفسه الذي لدي.
أخبرت نفسي بذلك.
أربع أوراق متطابقة.
كان هناك أمر آخر يزعجني.
كلها باللون الأسود.
شعرت بأنني أكثر سيطرة على طريقي بهذه الطريقة، بدلاً من أن يتحكم شخص آخر بمصيري.
“ما هذا…”
“…..”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم أكن متأكدًا من شعوري. بينما كنت سعيدًا بالزيادة في القوة، كنت متوجسًا بشأنها في الوقت نفسه.
كانت الرحلة العودة إلى هافن أشبه بضباب. لم يتحدث أي من الطلاب طوال الطريق، وكان البروفيسور مشغولاً بالتعامل مع التقارير والمكالمات من البروفيسور الآخر في الأكاديمية لدرجة أنه لم يهتم بنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
كنت على ما يرام مع هذا التطور.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها، لم يكن يتحرك.
لم أكن في حالة تسمح لي بالكلام مع أي شخص. كان الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيري هو صورة وشم الخادم.
شعرت برضا أكبر عند العمل على قوتي الخاصة بدلاً من الاعتماد على هذا النظام للحصول عليها.
رفعت كمّي ونظرت إلى وشمي.
—
كان مطابقًا تمامًا لما كان عليه. ربما، الفرق الوحيد بين وشمي ووشمه هو أن وشمي كان يتوهج. على الأقل بالنسبة لي. من وجهة نظر الآخرين، كان أيضًا غير متوهج.
كنت الوحيد الذي يمكنه رؤية التوهج.
——
**’ما معنى هذا….؟’**
لحسن الحظ، لم أصل إلى هذا الوضع دون خطة. إذا ساءت الأمور، كان لدي وسيلة للهرب.
غمرتني موجة من الأسئلة. تدفقت إلى ذهني بلا توقف كما لو كانت مياه من سد مكسور.
كان ميتًا.
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
بالإضافة إلى ذلك، تم تفتيشنا جميعًا مسبقًا، لذا لم يكن من الممكن أن يكون لديه أي شيء مهم معه.
**’ كما لو كان.’**
صفعت نفسي على وجهي لتذكير نفسي بهذه الحقيقة.
لم أكن ساذجًا بما يكفي لأعتقد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على أسناني وأخذت نفسًا عميقًا. هذه كانت المرة الثانية التي أشهد فيها الموت في هذه الحياة.
كان هناك شيء أكثر من ذلك. كنت متأكدًا.
لقد مات قبل أن أتمكن من العثور على أي معلومات. كنت مصدومًا جدًا من التطورات لدرجة أنني فقط استعدت وعيي عندما سمعت صوت خطوات تأتي من ورائي.
**’….ولكن ما هو بالضبط؟’**
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
لقد مات قبل أن أتمكن من العثور على أي معلومات. كنت مصدومًا جدًا من التطورات لدرجة أنني فقط استعدت وعيي عندما سمعت صوت خطوات تأتي من ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **[المهمة الرئيسية مفعلة: امنع الكوارث من الاستيقاظ أو الموت.]**
عندها فقط استعدت تركيزي وأخفيت الجثة قبل أن أعود إلى المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________
لحسن الحظ، لم يسألني أحد عن مكان وجودي عندما عدت. لم أكن غائبًا لأكثر من خمس دقائق. لم يكن ذلك مشبوهًا بما فيه الكفاية ليثير اهتمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
…وفي بعض الطرق، معظمهم لم يكن لديهم الشجاعة للسؤال.
صوت ارتطام.
كان معظمهم ليسوا على علاقة جيدة بما يكفي معي.
أعتقد أن هناك بعض الفوائد لكوني انطوائيًا.
قبل أن أستوعب ما يجري، ظهرت نافذة أخرى أمامي.
ومع ذلك…
——
“….”
حاولت استخدام السحر العاطفي، لكن حتى هذا لم يثر أي استجابة منه.
نظرت مرة أخرى إلى ساعدي.
الفصل 51: أخذها لنفسي [6]
كانت أفكاري تتنقل باستمرار نحو الوشم. ما هو الرابط بينه وبين الوشم الذي لدي؟
قبل أن أستوعب ما يجري، ظهرت نافذة أخرى أمامي.
كنت أشعر وكأنني وجدت أخيرًا شيئًا. فكرة يجب أن ألاحقها. فقط لأكتشف أن الطريق أمامي مظلم تمامًا كما كانت الطرق الأخرى التي كنت أتابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أتأكد بنفسي من ذلك.
**’كيف سيكون حال—آه.’**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
في تلك اللحظة، تذكرت شيئًا.
**صوت ارتطام.**
محادثة معينة دارت بيني وبين شخص ما منذ فترة. في الواقع، كان هناك شخص آخر يعرف عن الوشم. أو ربما سألني عنه.
تقدم اللعبة [ الخبرة + 1٪ ]
لم أفكر كثيرًا في ذلك حينها لكن…
**’ديليلا.’**
جسدي قبلها، لكن عقلي رفضها.
…..كانت تعرف بالتأكيد شيئًا.
**صوت ارتطام.**
ماذا لو…؟
لذلك، رغم أن معدتي كانت تتقلص وشعرت بالاشمئزاز من أفعالي، شددت قبضتي على عنقه.
________
ترجمة : TIFA
ترجمة : TIFA
ما معنى الوشم ولماذا كان الخادم يمتلكه؟ هل كانت مجرد مصادفة ملتوية وأن الاثنين لا يرتبطان ببعضهما البعض؟
لذلك، حفرت المشهد والمشاعر التي كنت أشعر بها في ذاكرتي. مرة أخرى، ذكّرت نفسي بهويتي الجديدة والموقف الذي أعيشه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
