الفصل 54: الصيد [1]
الفصل 54: الصيد [1]
***
“تريد أن تتعاون معي؟”
**”…..”**
كنتُ مرتبكا قليلاً من هذا الاقتراح المفاجئ. من بين الجميع، لم أتوقع أن يكون ليون هو من يقترح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محاصرًا.
كان هو الشخص الذي يتجنبني عادةً كلما استطاع. فلماذا هذا التغير المفاجئ في الموقف؟
توقفت خطواتي عند هذه الكلمات.
إلا إذا…
تسعة أمتار…
“هل تحتاج شيئًا مني؟”
عشت للحاضر.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
ظل صامتًا، لكن هذا كان كافيًا بالنسبة لي.
**”حسنًا، مهما يكن…”**
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أخطط لاستغلال الوقت لتطوير مهاراتي والتدريب. لم يكن لدي وقت للمشتتات.
لهذا السبب رفضته.
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
كنت أخطط لاستغلال الوقت لتطوير مهاراتي والتدريب. لم يكن لدي وقت للمشتتات.
“….همم؟”
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
** ويسلي مونتاجو**. أحد أفضل المصنفين في السنة. كان ضمن أفضل 10 مراتب في آخر مرة يتذكرها ليون.
“…..سيكون ذلك مفيدًا لك أيضًا.”
كان هناك شيء ما بشأنه جعل ليون يشعر بشيء غريب.
توقفت خطواتي عند هذه الكلمات.
نظرت نحو ذراعي وأخذت نفسًا عميقًا.
مفيد لي أيضًا؟
**”آه.”**
فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
**سويش–!**
كانت تلك كلمات أخي قبل وفاتي.
ارتعشت أصابعي. اندفع أحد الخيوط للأمام. وكأن المخلوق توقع هذا الفعل، قفز إلى الأمام.
آه–
لهذا السبب رفضته.
عندها أدركت الحقيقة.
التفت ليون للخلف ليرى رد فعل باقي أعضاء المجموعة. باستثناء أويف التي بدت مترددة، وإيفلين التي بدت مرتبكة، كان الجميع يشاركون ويزلي نفس الرأي.
هذا الشخص كان البطل الرئيسي. كان الشخصية التي تتمحور حولها القصة. لم أشعر بذلك لأنني كنت مركزًا على نفسي، لكن هذه كانت حقيقة الموقف.
لكن…
مع أن وجوده يجلب الكثير من الخطر، إلا أنه يجلب أيضًا الكثير من الفرص.
** ويسلي مونتاجو**. أحد أفضل المصنفين في السنة. كان ضمن أفضل 10 مراتب في آخر مرة يتذكرها ليون.
**”قد أكون آخذ هذه الفرصة من شخصيات أخرى، لكنني لا أهتم…”**
“…..”
في الأساس، لم أكن أعرف حبكة اللعبة.
تنهد ليون.
سواء غيرت الحبكة أم لا، لم أهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت من بعيد بينما اشتد الألم في رأسي. ومع ذلك، تجاهلت الألم وابتسمت.
**”همم، ولكن ربما عليّ التفكير…”**
لم يكن أي شيء يسير على ما يرام بالنسبة لي. **[سلاسل ألاكَانْتْريا]**. ما زلت أعاني في فك هذا التعويذة.
هل سيؤثر هذا على الأحداث التي تعرضها نافذة المهام؟… أم ستتأقلم المهام مع الوضع؟
“بضعة أيام لنفسه؟”
كان هذا شيئًا يستحق التفكير، لكنه لم يشغلني كثيرًا.
“….همم؟”
إذا كانت هناك فرصة، فلن أفوّتها. حتى لو أدى ذلك إلى العبث بالأحداث المستقبلية التي لم أكن متأكدًا من وجودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
لذا…
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
استدرت ونظرت إلى ليون.
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
“سأستمع. عن أي نوع من الفرص تتحدث….؟”
**”هيك!”**
سواء عبثت بالمستقبل أم لا، لم يهمني.
غمرني شعور بالارتياح بينما ارتجف صدري.
لم أعِش للمستقبل المجهول.
*** م:م: للذي لا يعرف معنى كلمه موائل (كلمة موائل (جمع موئل) تعني المكان أو البيئة الطبيعية التي تعيش فيها الكائنات الحية، مثل الحيوانات والنباتات والكائنات الدقيقة. يشمل الموئل جميع العناصر التي تحتاجها الكائنات الحية للبقاء على قيد الحياة، مثل الماء، الغذاء، الهواء، والمأوى.)
عشت للحاضر.
التفت ليون للخلف ليرى رد فعل باقي أعضاء المجموعة. باستثناء أويف التي بدت مترددة، وإيفلين التي بدت مرتبكة، كان الجميع يشاركون ويزلي نفس الرأي.
***
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل: “لماذا تعتقد ذلك؟”
حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
**”هيك!”**
“….هل قَبِل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…متأكد.”
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
**”ليس لدي الكثير من الوقت.”**
“قال إنه يحتاج بضعة أيام لنفسه.”
هذا الشخص كان البطل الرئيسي. كان الشخصية التي تتمحور حولها القصة. لم أشعر بذلك لأنني كنت مركزًا على نفسي، لكن هذه كانت حقيقة الموقف.
“بضعة أيام لنفسه؟”
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
عبست آويف، لكن قبل أن تقول شيئًا، قطع ليون الحديث.
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
“لقد قبلت.”
لم أعِش للمستقبل المجهول.
“….همم؟”
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور بالإحباط .
ارتفعت حاجبا آويف قليلاً، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.
لم يكن أي شيء يسير على ما يرام بالنسبة لي. **[سلاسل ألاكَانْتْريا]**. ما زلت أعاني في فك هذا التعويذة.
“هل أنت متأكد؟”
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
“…متأكد.”
كنت حاليًا في المنطقة [A].
كان من المفترض أن ينتهي الحديث هنا، لكن شخصية ذات شعر أسود طويل تدخلت في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..فشل آخر.”
“هل من الجيد حقًا دعوته؟”
ظل صامتًا، لكن هذا كان كافيًا بالنسبة لي.
نظر ليون نحو الشخص.
**”تعالوا.”**
** ويسلي مونتاجو**. أحد أفضل المصنفين في السنة. كان ضمن أفضل 10 مراتب في آخر مرة يتذكرها ليون.
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
لكن بينما كان ليون ينظر إليه، شعر بعدم ارتياح يتسلل إليه.
**”كه.”**
لم يستطع تحديد السبب بالضبط، لكن…
**”لا أحبه.”**
**”هيييك–!”**
كان هناك شيء ما بشأنه جعل ليون يشعر بشيء غريب.
وقفت و ضغطت لساني .
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل:
“لماذا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية أمتار….
“لا تفهمني خطأ. إنه قوي. لكنه سيكون عبئًا علينا. الوحوش بلا مشاعر، وبدون مشاعر…”
كان هو الشخص الذي يتجنبني عادةً كلما استطاع. فلماذا هذا التغير المفاجئ في الموقف؟
توقف ويسلي عند هذه النقطة، لكن المعنى خلف كلماته كان واضحًا للجميع.
**”هيك!”**
التفت ليون للخلف ليرى رد فعل باقي أعضاء المجموعة. باستثناء أويف التي بدت مترددة، وإيفلين التي بدت مرتبكة، كان الجميع يشاركون ويزلي نفس الرأي.
هذا … إذا لم يحضره ، فسيندم على ذلك.
تنهد ليون.
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور بالإحباط .
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
هذه المرة، لم يكن هناك طريق للهروب. مع كل مسار مغلق ومعلّق في الهواء، لم يكن أمام المخلوق سوى مراقبة الخيوط وهي تحكم قبضتها على جسده، ملتفة حول أطرافه.
هذا …
إذا لم يحضره ، فسيندم على ذلك.
جلست على صخرة قريبة وحدّقت في السماء. كانت رمادية، وشمس بيضاء معلقة في الأفق. الهواء كان جافًا، ولم تكن هناك أي نباتات تقريبًا حولي.
لكن كيف يمكنه شرح ذلك لهم؟
فجأة، شعرت بعدة أزواج من العيون تراقبني.
في النهاية، عبس ليون ونظر إلى ويزلي وأجاب:
“….سواء كان ذا فائدة أم لا، سنرى لاحقًا. الآن، سننتظر.”
ترجمة: TIFA
***
**”هيييك–!”**
**سويش–!**
“آه… تبا.”
متجاهلًا ارتعاش جفني، وجهت الخيوط الخمسة نحو المخلوق في المسافة.
وقفت و ضغطت لساني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كان حدي الحالي.
“…..فشل آخر.”
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل: “لماذا تعتقد ذلك؟”
مددت يدي وسحبت الخيط الممتد من ساعدي. ثم جلست بصمت أحدق في المخلوق البعيد الذي هرب من المنطقة.
“…..”
مرّت ساعتان منذ مغادرتي محطة الإمداد عند بوابة الأكاديمية.
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
**”ليس لدي الكثير من الوقت.”**
سبعة أمتار…
كان موعدي مع ليون محددًا بعد ثلاثة أيام، في المنطقة [F].
**”لقد فعلتها.”**
ومع استمرار رحلتنا الاستكشافية لمدة أسبوع تقريبًا، كانت ثلاثة أيام وقتًا كافيًا بالنسبة لي للتدريب والتطوير.
وقفت و ضغطت لساني .
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بينما كان ليون ينظر إليه، شعر بعدم ارتياح يتسلل إليه.
***
م:م: للذي لا يعرف معنى كلمه موائل (كلمة موائل (جمع موئل) تعني المكان أو البيئة الطبيعية التي تعيش فيها الكائنات الحية، مثل الحيوانات والنباتات والكائنات الدقيقة. يشمل الموئل جميع العناصر التي تحتاجها الكائنات الحية للبقاء على قيد الحياة، مثل الماء، الغذاء، الهواء، والمأوى.)
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
***
لكن…
كنت حاليًا في المنطقة [A].
**الخبرة + 0.01%**
الأكثر أمانًا بين جميع المناطق السبع.
لذا…
هذا كان حدي الحالي. باستثناء قدرتي الجديدة وسحر اللعنة، كنت شبه عاجز أمام الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أمتار…
لم يكن لدي خيار سوى الذهاب إلى المنطقة الأكثر أمانًا.
“هل من الجيد حقًا دعوته؟”
**”لحسن الحظ، لم أعد عاجزًا كما كنت…”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انساب خيط من ساعدي، زاحفًا ببطء نحو شقوق السطح الصخري تحت قدمي. استخدمت عقلي لتوجيه الخيط بعناية بين الشقوق نحو المخلوق البعيد الذي يقف هناك.
**سويش–!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انساب خيط من ساعدي، زاحفًا ببطء نحو شقوق السطح الصخري تحت قدمي. استخدمت عقلي لتوجيه الخيط بعناية بين الشقوق نحو المخلوق البعيد الذي يقف هناك.
انساب خيط من ساعدي، زاحفًا ببطء نحو شقوق السطح الصخري تحت قدمي. استخدمت عقلي لتوجيه الخيط بعناية بين الشقوق نحو المخلوق البعيد الذي يقف هناك.
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
**”أوروراهيموث”**
**سويش–!** “…..أخطأت.”
كان هذا اسم المخلوق الذي كنت أطارده حاليًا.
**سويش–!**
رغم اسمه، كان واحدًا من أضعف المخلوقات الموجودة في بعد المرأة. بجسده الصغير وأطرافه القصيرة، كان هدفًا ثابتًا عمليًا. كان يشبه الأرنب لكنه أكثر بشاعة بمظهره.
لم أشعر بالإحباط بسبب الفشل.
مع فمه المنقسم إلى أربعة أجزاء، كاشفًا عن صفوف من الأسنان الحادة الملتوية داخل فكه المفتوح، لم يكن لطيفًا بأي شكل.
**”لحسن الحظ، لم أعد عاجزًا كما كنت…”**
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار رحلتنا الاستكشافية لمدة أسبوع تقريبًا، كانت ثلاثة أيام وقتًا كافيًا بالنسبة لي للتدريب والتطوير.
**سويش–!**
“…..أخطأت.”
جلست على صخرة قريبة وحدّقت في السماء. كانت رمادية، وشمس بيضاء معلقة في الأفق. الهواء كان جافًا، ولم تكن هناك أي نباتات تقريبًا حولي.
بغض النظر عن مدى محاولتي، كلما اقترب الخيط من مسافة معينة، كان المخلوق يكتشفه ويقفز بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انساب خيط من ساعدي، زاحفًا ببطء نحو شقوق السطح الصخري تحت قدمي. استخدمت عقلي لتوجيه الخيط بعناية بين الشقوق نحو المخلوق البعيد الذي يقف هناك.
**”يا له من إزعاج.”**
“لقد قبلت.”
لم أشعر بالإحباط بسبب الفشل.
فتحت عيني وضغطت شفتي.
رغم أنني كنت أستمر بالفشل، إلا أنني كنت أقترب أكثر فأكثر من المخلوق مع كل محاولة. ولم يكن ذلك كل شيء؛ شعرت أن سيطرتي على الخيط أصبحت أكثر سلاسة مع كل مرة.
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
كانت هذه تجربة رائعة، لكن…
عندما استدرت، شعرت بجسدي يتجمد.
**”ما زلت بطيئًا جدًا.”**
تسعة أمتار…
كان معدل التقدم جيدًا، لكنني لم أكن راضيًا بعد.
كان هذا اسم المخلوق الذي كنت أطارده حاليًا.
جلست على صخرة قريبة وحدّقت في السماء. كانت رمادية، وشمس بيضاء معلقة في الأفق. الهواء كان جافًا، ولم تكن هناك أي نباتات تقريبًا حولي.
**”ربما أستطيع الهروب إذا أردت.”**
أغمضت عيني ودعوت طاقتي السحرية لتتدفق عبر جسدي قبل أن أجمعها عند أطراف أصابعي.
عندها أدركت الحقيقة.
**رون واحد–رون اثنان–رون ثلاثة–رون أربعة–رون خمسة–رون ستة–رون سبعة–رون ثمانية–رون تسعة–رون عشرة–رون أحد عشر….**
**”كه.”**
**تززز–**
نظر ليون نحو الشخص.
صوت مألوف.
قبضت على أسناني.
فتحت عيني وضغطت شفتي.
**الخبرة + 0.01%**
**”…..فشلت أيضًا.”**
**”هيييك–!”**
لم يكن أي شيء يسير على ما يرام بالنسبة لي. **[سلاسل ألاكَانْتْريا]**. ما زلت أعاني في فك هذا التعويذة.
كانت **المنطقة السوداء** مقسمة إلى 7 مناطق مختلفة تمتد من [A] إلى [G]. كل منطقة تحتوي على بيئة وموائل مختلفة.
كان الأمر محبطا، لكنني أصبحت مخدرا بسبب الشعور
بالإحباط .
كل ما شعرت به هو الإحباط.
كل ما شعرت به هو الإحباط.
مع فمه المنقسم إلى أربعة أجزاء، كاشفًا عن صفوف من الأسنان الحادة الملتوية داخل فكه المفتوح، لم يكن لطيفًا بأي شكل.
**”ههه.”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
الفصل 54: الصيد [1]
نظرت نحو ذراعي وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ودعوت طاقتي السحرية لتتدفق عبر جسدي قبل أن أجمعها عند أطراف أصابعي.
على الفور، خرج خيط من ساعدي، ملتفًا حول يدي وينقسم إلى خمسة خيوط مختلفة.
**”تعالوا.”**
**تقطر…**
هذا … إذا لم يحضره ، فسيندم على ذلك.
تقطر العرق على جانب وجهي في اللحظة التي قسمت
فيها الخيوط.
“بضعة أيام لنفسه؟”
كان ذلك مصحوبًا بألم حاد. تقسيم انتباهي إلى خمسة اتجاهات مختلفة كان مرهقًا للغاية.
**”هيييك–!”**
متجاهلًا ارتعاش جفني، وجهت الخيوط الخمسة نحو المخلوق في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت من بعيد بينما اشتد الألم في رأسي. ومع ذلك، تجاهلت الألم وابتسمت.
المسافة بيني وبين المخلوق تقلصت.
**”هوو.”**
عشرة أمتار…
**”ربما أستطيع الهروب إذا أردت.”**
تسعة أمتار…
**”خمسة أمتار…”**
ثمانية أمتار….
**”ربما أستطيع الهروب إذا أردت.”**
**”هوو.”**
“لا تفهمني خطأ. إنه قوي. لكنه سيكون عبئًا علينا. الوحوش بلا مشاعر، وبدون مشاعر…”
استمر العرق بالتصبب من وجهي بينما ارتعش جفني الأيمن. اشتد الألم في رأسي، وسمعت صوت طقطقة في فكي.
بغض النظر عن مدى محاولتي، كلما اقترب الخيط من مسافة معينة، كان المخلوق يكتشفه ويقفز بعيدًا.
ومع ذلك، استمررت وفصلت الخيوط.
“…..”
**”…..”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
أجبرت نفسي على التحمل في صمت بينما كانت الخيوط تنفصل.
كان هناك شيء ما بشأنه جعل ليون يشعر بشيء غريب.
عضضت شفتي وطبعّت المشهد أمامي في ذهني. ثم أغلقت عيني وتركت الظلام يحتضن رؤيتي، متخيلًا مسارًا للخيوط التي كانت الشيء الوحيد الظاهر في هذا الظلام.
كانت تلك آويف. خلفها كان هناك أربعة أشخاص آخرين. من بينهم، استطاع ليون التعرف فقط على إيفلين ولوكسون.
مثل الثعابين، كانت الخيوط تلتف حول الأرض وتقترب من المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يدعوني للهرب؟ إذا لم أتمكن من التعامل مع مثل هذه المخلوقات الضعيفة، فكيف سأصبح أقوى؟
سبعة أمتار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق ليون في ظهر جوليان وهو يختفي في الشق. وبعد فترة قصيرة من مغادرته، تقدمت شخصية من خلفه.
ستة أمتار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ويسلي عند هذه النقطة، لكن المعنى خلف كلماته كان واضحًا للجميع.
خمسة أمتار…
ظل صامتًا، لكن هذا كان كافيًا بالنسبة لي.
**”آه.”**
ضربت جانب رأسي وأخذت نفسًا عميقًا آخر.
توقفت عند هذا الحد وفتحت عيني.
“لا.”
انتفضت أذنا المخلوق ورفع رأسه ليتفحص محيطه. بوضوح، كان قد شعر بشيء ما، لكنه لم يستطع تحديده.
**”ههه.”**
**”خمسة أمتار…”**
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل: “لماذا تعتقد ذلك؟”
هذا كان حدي الحالي.
عندها أدركت الحقيقة.
ارتعشت أصابعي. اندفع أحد الخيوط للأمام. وكأن المخلوق توقع هذا الفعل، قفز إلى الأمام.
ومع ذلك، نظرًا لأنه تم اختياره ضمن الفريق، قرر أن يضع مشاعره جانبًا وسأل: “لماذا تعتقد ذلك؟”
**سويش–**
ارتعشت أصابعي. اندفع أحد الخيوط للأمام. وكأن المخلوق توقع هذا الفعل، قفز إلى الأمام.
لكن…
**”…..”**
**”هيك!”**
كنت أعلم أن هذا سيؤلم، لكن…
كان محاصرًا.
سواء عبثت بالمستقبل أم لا، لم يهمني.
**”كه.”**
كل ما شعرت به هو الإحباط.
قبضت يدي بشدة، دافعة الخيوط للتحرك بينما اندفعت نحو المخلوق.
ضربت جانب رأسي وأخذت نفسًا عميقًا آخر.
هذه المرة، لم يكن هناك طريق للهروب. مع كل مسار مغلق ومعلّق في الهواء، لم يكن أمام المخلوق سوى مراقبة الخيوط وهي تحكم قبضتها على جسده، ملتفة حول أطرافه.
لم أشعر بالإحباط بسبب الفشل.
**”هاه…..”**
جلست على صخرة قريبة وحدّقت في السماء. كانت رمادية، وشمس بيضاء معلقة في الأفق. الهواء كان جافًا، ولم تكن هناك أي نباتات تقريبًا حولي.
راقبت من بعيد بينما اشتد الألم في رأسي. ومع ذلك، تجاهلت الألم وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة جوفاء هربت من بين شفتي، ووجّهت انتباهي نحو الأفق، حيث لفت انتباهي مخلوق آخر.
**”لقد فعلتها.”**
عشت للحاضر.
غمرني شعور بالارتياح بينما ارتجف صدري.
لم أعِش للمستقبل المجهول.
**”هيييك–!”**
ليس لأنه لم يفهم وجهة نظرهم، بل لأن “حدسه” أخبره عكس ذلك.
استمر المخلوق في التلوي في المسافة بينما كانت الخيوط تلتف حوله. كنت على وشك إنهاء معاناته عندما عبست.
مرّت ساعتان منذ مغادرتي محطة الإمداد عند بوابة الأكاديمية.
**”همم.”**
مددت يدي وسحبت الخيط الممتد من ساعدي. ثم جلست بصمت أحدق في المخلوق البعيد الذي هرب من المنطقة.
فجأة، شعرت بعدة أزواج من العيون تراقبني.
**”ههه.”**
عندما استدرت، شعرت بجسدي يتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أمتار…
عشرات من أزواج العيون المختلفة كانت تحدق بي. تعابيرها لم تكن ودية بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت عيني ودعوت طاقتي السحرية لتتدفق عبر جسدي قبل أن أجمعها عند أطراف أصابعي.
لم أسمح لنفسي بالذعر، وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
كان الأستاذ قد حذر مسبقًا من احتمال وقوع مثل هذا السيناريو. لهذا السبب لم أكن مذعورًا.
كل ما شعرت به هو الإحباط.
علاوة على ذلك، لم تكن **الأوروراهيموث** معروفة بسرعتها.
**”هيييك–!”**
**”ربما أستطيع الهروب إذا أردت.”**
ظننت أن رسالتي واضحة، لكن عندما كنت أستعد للمغادرة، تحدث ليون.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست آويف، لكن قبل أن تقول شيئًا، قطع ليون الحديث.
قبضت على أسناني.
كان هذا شيئًا يستحق التفكير، لكنه لم يشغلني كثيرًا.
ما الذي يدعوني للهرب؟ إذا لم أتمكن من التعامل مع مثل هذه المخلوقات الضعيفة، فكيف سأصبح أقوى؟
***
ضربت جانب رأسي وأخذت نفسًا عميقًا آخر.
الإشعار المفاجئ الذي ظهر أمام عيني أخذني على حين غرة. لكن، مع انتباهي للمخلوقات المتقدمة نحوي، وضعت ذلك جانبًا وسحبت الخيوط عائدة إليّ.
**”حسنًا، مهما يكن…”**
لكن…
**”هيييك–!”**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..فشل آخر.”
قبضت يدي، فانقسم المخلوق في المسافة إلى عشرة أجزاء مختلفة.
**سويش–!** “آه… تبا.”
**”همم؟”**
هذا كان حدي الحالي. باستثناء قدرتي الجديدة وسحر اللعنة، كنت شبه عاجز أمام الوحوش.
**الخبرة + 0.01%**
بغض النظر عن مدى محاولتي، كلما اقترب الخيط من مسافة معينة، كان المخلوق يكتشفه ويقفز بعيدًا.
الإشعار المفاجئ الذي ظهر أمام عيني أخذني على حين غرة. لكن، مع انتباهي للمخلوقات المتقدمة نحوي، وضعت ذلك جانبًا وسحبت الخيوط عائدة إليّ.
**سويش–!** “آه… تبا.”
كنت أعلم أن هذا سيؤلم، لكن…
**”لحسن الحظ، لم أعد عاجزًا كما كنت…”**
**”تعالوا.”**
غمرني شعور بالارتياح بينما ارتجف صدري.
_________
**”أوروراهيموث”**
ترجمة: TIFA
**الخبرة + 0.01%**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأةً، تذكرت شيئًا. **”اللعبة تُسمى صعود الكوارث الثلاث، والبطل الرئيسي يُدعى ليون.”**
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
