الفصل 57:الصيد [4]
الفصل 57:الصيد [4]
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا عن المنظمة. مجرد زلة بسيطة، وكان سيكتشف أنني لست جوليان.
…هل كان يخاف مني؟
هل هذا هو السبب…؟ فكرت بذلك في البداية، لكن بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا السبب الوحيد لكراهيته ونفوره مني.
هل هذا هو السبب…؟ فكرت بذلك في البداية، لكن بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا السبب الوحيد لكراهيته ونفوره مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك شعرت بالاشمئزاز من الطريقة التي نظرت بها. كان ذلك واضحًا جدًا حين ضربتني بشدة.”
لابد أن هناك شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** بيشدا ؟ رسالة؟ بداية قريبة؟** شعرت بأن دمي يبرد وأصابعي ترتجف.
“…..”
الفصل 57:الصيد [4]
عندما فكرت في الأمر بعمق، أدركت أنني لم أكن بالضبط من الأشخاص الأكثر ودية.
عندها حدث الأمر. !
كنت أميل إلى الاهتمام بشؤوني الخاصة وتجنب التفاعل مع الآخرين. كان ذلك في الغالب حتى لا يُكشف غطائي، ولكن أيضًا لأنني لم أرغب في التعلق بأحد.
لكن مع ذلك…
لكي يخاف مني، لابد أن هناك سببًا أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي سبب للتدخل.
بووووم—!
اهتز الكهف عندما اصطدمت سيف ليون بـ”نيكسفرنال”— مخلوق ضخم بجسد ممتلئ ومغطى بفراء كثيف.
تألقت مخالبه الحادة تحت ضوء الطحالب، بينما تحدق عيناه الصغيرتان والغاضبتان بنا بقسوة.
‘قد لا يكون حيًا، لكن هناك طريقة للحصول على المزيد من المعلومات…’
“خخ….!”
ارتدت سيف ليون عندما لامس “نيكسفرنال”، وكاد أن يفقد توازنه. لكن “آويف” رفعت يدها وأوقفت جسده في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كنت الوحيد الذي يعرف عن الأثير .
“…شكرًا.”
تبعت ذلك بموجة أخرى أوقفت مخالب الوحش من مهاجمته.
“هاه.”
كاشا!
انطلقت صاعقة من العدم، وضربت الفراء الكثيف لـ”نيكسفرنال”.
كانت “إيفلين” تقف جانبًا، وتمد يديها إلى الأمام بينما يتطاير زيها وشعرها بفعل القوة.
“….”
لكن…
حتى ذلك بدا محاولة غير مجدية، إذ تمتمت “إيفلين” بلعنة صغيرة.
“اللعنة.”
في تلك اللحظة القصيرة، شعرت وكأن العالم من حولي يبطئ.
“دعني أجرب.”
اندفع شخص نحو المخلوق بسرعة مذهلة، وفي لحظات قليلة ظهر مباشرة أسفل جسد المخلوق.
تكونت دائرتان سحريتان حول قبضتيه، ووجّه ضربة بكل قوته.
لكن… حتى ذلك بدا محاولة غير مجدية، إذ تمتمت “إيفلين” بلعنة صغيرة. “اللعنة.”
لكن…
كلانك—!
حتى ذلك بدا بلا جدوى، حيث توقفت قبضته فور ملامستها لبطن المخلوق.
ارتبك “لوكسون” على الفور ونظر خلفه.
“اللعنة، آويف! أنقذيني….!”
“أنت حي.” هذا كل ما تمكنت من قوله في النهاية.
في اللحظة التي قال فيها ذلك، انثنى جسد “نيكسفرنال”، واندفع ذيله مباشرة نحو “لوكسون”، الذي شبك ذراعيه استعدادًا للضربة.
لحسن الحظ، كانت “آويف” سريعة بما يكفي لتتدخل في الوقت المناسب، فسحبته بعيدًا قبل أن يتعرض للإصابة.
…كان عليّ أن أفعل ذلك. كررت هذه الأفكار في ذهني. لكنها بالكاد نجحت في تهدئة اضطراب معدتي. ومع ذلك، لم أتوقف عن تكرارها.
بانغ—!
اهتز الكهف بقوة أكبر بينما انزلق “لوكسون” عدة أمتار للخلف.
كل ما تطلبه الأمر كان لحظة بسيطة… …على الرغم من أنني لم أتوقع أن يكون عاجزًا تمامًا أمام هجومي، إلا أنني كنت مستعدًا لأي رد فعل قد يقوم به.
“هاا… هااا… شكرًا.”
“حاول مرة أخرى.”
بتصميم بارد، رفعت “آويف” راحة يدها واستمرت في تقديم الدعم من الخلف. لم تكن الوحيدة التي تدعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______
شيو!
كانت ملامح وجهه مليئة بالندوب والتشوهات. الجلد كان مجعدًا ومشققًا، وألوانه غير منتظمة، تتراوح بين الأحمر والبني الداكن والرمادي.
انطلق سهم بسرعة، ليضرب الفراء القاسي لـ”نيكسفرنال”. تطايرت الشرارات، لكن دون جدوى.
عبست “آويف” وأدارت رأسها قليلًا.
“…..!”
“…استهدف عينيه.”
عندما فكرت في الأمر بعمق، أدركت أنني لم أكن بالضبط من الأشخاص الأكثر ودية.
“فهمت.”
فجأةً، فكرة ما خطرت ببالي.
شدّ وتر القوس مجددًا، مستعدًا للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما حدثت الأمور بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من الرد.
“….”
التوت ملامحه قليلًا.
وقفت بهدوء بجواره. حتى هذه اللحظة، بقيت واقفًا دون القيام بأي شيء.
الشيء الوحيد الذي تمكنت من التعرف عليه كان عيناه العسليتان.
لم يكن لدي سبب للتدخل.
“يجب أن أفعل.”
كنت أعرف حدود مهاراتي. لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله. على الأقل، ليس بعد.
**”كان عليّ أن أفعل ذلك.”** كان الخيار بيني وبينه… وكنت أعرف ذلك جيدًا.
أغلقت عيني ومددت الخيوط باتجاه الأرض، مقسّمًا إياها إلى ثلاثة.
نظرت حولي لأحدد أفضل منطقة لتثبيتها.
بدأت الكثير من الأمور تتضح فجأة في ذهني.
**بووووم—!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….” أدركت حينها أن شكوكي كانت صحيحة. نظرت إلى الوشم على ذراعي.
تجاهلت الفوضى من حولي ووجهت الخيوط بحذر حول جدران الكهف.
بشكل غريزي، تحرك إلى الخلف وتمكن بالكاد من تفادي ذيل “نيكسفرنال”.
شعرت بوخزة ألم حادة في رأسي، لكنني تجاهلتها واستمررت في توجيه الخيوط حول الجدران.
كنت أنتظر اللحظة المناسبة للتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لأن…
وقفت بهدوء بجواره. حتى هذه اللحظة، بقيت واقفًا دون القيام بأي شيء.
“همم؟”
“ما هذا…”
شعرت باهتزاز مفاجئ وفتحت عيني.
لأن…
“ما هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك شعرت بالاشمئزاز من الطريقة التي نظرت بها. كان ذلك واضحًا جدًا حين ضربتني بشدة.”
كان هناك شيء غريب بشأن الاهتزاز. لم يكن قادمًا من “نيكسفرنال” في المسافة. كان يأتي من مكان آخر…
“…..!”
“من تحت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء غريب بشأن الاهتزاز. لم يكن قادمًا من “نيكسفرنال” في المسافة. كان يأتي من مكان آخر…
نظرت للأسفل.
عيناه العسليتان التفتتا نحوي، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي بينما بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
عندها حدث الأمر.
!
ببطء، خفضت رأسي، وسقطت عيناي على ساعده. ملابسه الممزقة كشفت الساعد بوضوح. ولكن، لدهشتي، لم أرَ شيئًا.
شيء ما انفجر من تحتي وانشقت الأرض. كانت المنطقة التي غطاها صغيرة، مباشرة أسفل مكاني.
شدّ وتر القوس مجددًا، مستعدًا للهجوم.
اختفى موطئ قدمي، وشعرت بجسدي يهتز بإحساس غريب بينما بدأت الجاذبية تسحبني إلى الأسفل.
“آه.” لم يتمكن سوى من إصدار صوت صغير قبل أن تلتقط أذنه صوتًا غريبًا يشبه الصفير متجهًا نحوه.
في تلك اللحظة القصيرة، شعرت وكأن العالم من حولي يبطئ.
لكن الأوان كان قد فات.
تمكنت من رؤية كل شيء من حولي. تعابير ليون المتغيرة، إيفلين، آويف، لوكسون… وحتى نظرة الذعر على وجه ويسلي وهو يسقط معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنه لا يزال على قيد الحياة؟
…..حفظت كل ذلك في ذهني قبل أن يصبح كل شيء مظلمًا.
‘هل هناك نوع من القوانين الصارمة التي تجبر الأعضاء على عدم قتل بعضهم البعض؟ هل هذا سبب انخفاض حذره؟’
آخر ما أتذكره كان استدعاء الخيوط وخلق خيوط جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كنت الوحيد الذي يعرف عن الأثير .
***
انطلق سهم بسرعة، ليضرب الفراء القاسي لـ”نيكسفرنال”. تطايرت الشرارات، لكن دون جدوى. عبست “آويف” وأدارت رأسها قليلًا.
“جوليان…”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن أحدًا لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب.
الساعد الذي كان نظيفًا قبل لحظات، ظهرت عليه فجأة **البرسيم الأسود**.
**بووووم!**
“…..”
كل ما شعر به ليون كان اهتزازًا طفيفًا في الأرض خلفه. وعندما أدار رأسه، لمح جوليان.
عندها حدث الأمر. !
…كالعادة، بدا غير مبالٍ. حتى مع اهتزاز الأرض تحته، وقف بعبوس، وكأن الأمر لا يعنيه.
لأن…
أو ربما حدثت الأمور بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ومع ذلك…
اختفى شكله، مع ويسلي، من مرأى الجميع.
أغلقت عيني ومددت الخيوط باتجاه الأرض، مقسّمًا إياها إلى ثلاثة. نظرت حولي لأحدد أفضل منطقة لتثبيتها.
“آه.”
لم يتمكن سوى من إصدار صوت صغير قبل أن تلتقط أذنه صوتًا غريبًا يشبه الصفير متجهًا نحوه.
**بووووم—!**
بشكل غريزي، تحرك إلى الخلف وتمكن بالكاد من تفادي ذيل “نيكسفرنال”.
أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى ساعدي.
**بانغ—!**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأخرت كثيرًا.”
“استجمع نفسك.”
ابتسامته المخيفة اقتربت مني أكثر.
صدى صوت بارد بجانبه. عندما نظر، رأى آويف تحدق بالوحش بعبوس مشدد.
شيو!
شيو!
“أعلم أنك فارسه، ولكن عليك التركيز على الوحش أمامنا. يمكننا البحث عنهما لاحقًا. يجب أن يكونا بخير—أوه!”
كان هناك شخص آخر قد سقط معي.
توقفت كلماتها فجأة ورفعت يديها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا هادئًا وأخرجت حقيبتي، باحثًا عن المصباح.
نظر ليون إلى المخلوق الذي توقف فجأة في منتصف حركته، ثم أومأ برأسه. كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.” تبعت ذلك بموجة أخرى أوقفت مخالب الوحش من مهاجمته.
لا جدوى من التفكير في جوليان الآن.
سيكون بخير.
غرائزه لا يمكن أن تخطئ.
هو…
بالتأكيد بخير.
**”ثَد.”**
***
في تلك اللحظة القصيرة، شعرت وكأن العالم من حولي يبطئ.
فتحت عينيّ.
الظلام كان يحيط بي من كل جانب، ورأسي ينبض بالألم. شعرت بجسدي معلقًا في الهواء، والخيوط التي نسجتها كانت ما أبقاني في مكاني.
أغمضت عينيّ مجددًا وركّزت على الإحساس بالخيوط المتبقية. كان هناك خيطان فقط لا يزالان سليمين، بينما الخيط الثالث انقطع.
“أين أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
نظرت إلى الأعلى.
لم يكن هناك سوى القليل من الضوء، بالكاد يمكن رؤيته.
بدا وكأنني سقطت في حفرة عميقة جدًا.
صدى صوت بارد بجانبه. عندما نظر، رأى آويف تحدق بالوحش بعبوس مشدد.
أغمضت عينيّ مجددًا وركّزت على الإحساس بالخيوط المتبقية. كان هناك خيطان فقط لا يزالان سليمين، بينما الخيط الثالث انقطع.
وكأنّه أدرك أفعالي، عبس وتبع نظري. “ماذا تفعل؟ هاه؟ لماذا…”
ركّزت على نسج خيط جديد وثبّته بعناية في شق في الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بشكل أكثر تحديدًا، نحو الورقة الثانية.
“هممم.”
ماذا حدث له؟
حاولت أن أرفع نفسي للأعلى، لكن ذلك كان مستحيلًا بقدراتي الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.” تبعت ذلك بموجة أخرى أوقفت مخالب الوحش من مهاجمته.
كانت الخيوط ضعيفة للغاية.
انطلق سهم بسرعة، ليضرب الفراء القاسي لـ”نيكسفرنال”. تطايرت الشرارات، لكن دون جدوى. عبست “آويف” وأدارت رأسها قليلًا.
بقائي حيًا حتى هذه اللحظة كان أشبه بمعجزة.
تجاهلت الفوضى من حولي ووجهت الخيوط بحذر حول جدران الكهف.
“لا خيار أمامي سوى النزول للأسفل.”
…..حفظت كل ذلك في ذهني قبل أن يصبح كل شيء مظلمًا.
كان هذا هو الخيار الوحيد المتاح لي.
توقفت كلماتها فجأة ورفعت يديها بسرعة.
“هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا عن المنظمة. مجرد زلة بسيطة، وكان سيكتشف أنني لست جوليان.
في الظلام الحالك، بدأت أمد الخيوط ببطء، موجهًا نفسي بعناية نحو قاع الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** بيشدا ؟ رسالة؟ بداية قريبة؟** شعرت بأن دمي يبرد وأصابعي ترتجف.
فكرت للحظة في ما حدث، وظهرت على وجهي ملامح القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استجمع نفسك.”
كان هناك شخص آخر قد سقط معي.
نظرت للأسفل.
ماذا حدث له؟
‘قد لا يكون حيًا، لكن هناك طريقة للحصول على المزيد من المعلومات…’
هل مات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى موطئ قدمي، وشعرت بجسدي يهتز بإحساس غريب بينما بدأت الجاذبية تسحبني إلى الأسفل.
أم أنه لا يزال على قيد الحياة؟
كنت أعرف حدود مهاراتي. لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله. على الأقل، ليس بعد.
ضغطت على شفتي وأنا أستمر في النزول تدريجيًا حتى شعرت أخيرًا بقدمي تلامسان الأرض.
**”ثَد.”**
وصلني صوت مألوف. وعندما رفعت المصباح نحو مصدر الصوت، تجمدت مكاني من الصدمة.
كان الهواء ثقيلًا ورطبًا، وصمت غريب يلف المكان. شعرت بتوتر يسيطر على عضلاتي وبرودة تسري في جلدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______
“…..”
…لقد اعتدت على الخوف بدرجة ما.
أخذت نفسًا هادئًا وأخرجت حقيبتي، باحثًا عن المصباح.
لكنني حافظت على هدوئي.
“…..!”
في تلك اللحظة القصيرة، كانت خيوطي قد وصلت بالفعل إلى عنقه. قبل أن يتمكن من الرد، قبضت يدي. **رشاش من الدم الأحمر** غطاني في لحظة.
فور أن أشعلت المصباح، فوجئت بزوج من العيون يحدقان بي، وكاد قلبي أن يتوقف.
لم أكن أريد أن أعرف، فتصرفت بسرعة.
لكنني حافظت على هدوئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
…لقد اعتدت على الخوف بدرجة ما.
ضغطت على شفتي وأنا أستمر في النزول تدريجيًا حتى شعرت أخيرًا بقدمي تلامسان الأرض.
“تأخرت كثيرًا.”
…كان عليّ أن أفعل ذلك. كررت هذه الأفكار في ذهني. لكنها بالكاد نجحت في تهدئة اضطراب معدتي. ومع ذلك، لم أتوقف عن تكرارها.
وصلني صوت مألوف. وعندما رفعت المصباح نحو مصدر الصوت، تجمدت مكاني من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو بشكل أكثر تحديدًا، نحو الورقة الثانية.
الشيء الوحيد الذي تمكنت من التعرف عليه كان عيناه العسليتان.
هل هذا هو السبب…؟ فكرت بذلك في البداية، لكن بالتأكيد لا يمكن أن يكون هذا السبب الوحيد لكراهيته ونفوره مني.
كل شيء آخر كان مشوهًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء غريب بشأن الاهتزاز. لم يكن قادمًا من “نيكسفرنال” في المسافة. كان يأتي من مكان آخر…
كانت ملامح وجهه مليئة بالندوب والتشوهات. الجلد كان مجعدًا ومشققًا، وألوانه غير منتظمة، تتراوح بين الأحمر والبني الداكن والرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا عن المنظمة. مجرد زلة بسيطة، وكان سيكتشف أنني لست جوليان.
ما الذي…
حدث له؟
لكن الأوان كان قد فات.
“أنت حي.”
هذا كل ما تمكنت من قوله في النهاية.
كل شيء آخر كان مشوهًا تمامًا.
ابتسم حينها.
“لماذا تنظر إليّ هكذا يا بيشدا؟ هل أنت غاضب لأنني أخبرتك بالبقاء قريبًا مني؟ اضطررت لفعل ذلك. لم ترد على رسائلي. نحن على وشك البدء قريبًا.”
ماذا حدث له؟
“…..؟”
عندها حدث الأمر. !
ببطء، خفضت رأسي، وسقطت عيناي على ساعده. ملابسه الممزقة كشفت الساعد بوضوح. ولكن، لدهشتي، لم أرَ شيئًا.
** بيشدا ؟ رسالة؟ بداية قريبة؟**
شعرت بأن دمي يبرد وأصابعي ترتجف.
عندما فكرت في الأمر بعمق، أدركت أنني لم أكن بالضبط من الأشخاص الأكثر ودية.
“لا، هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو ربما حدثت الأمور بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن من الرد.
فجأةً، فكرة ما خطرت ببالي.
**بووووم—!**
“هذه ليست المرة الأولى التي ترى فيها وجهي، أليس
كذلك؟ لكن نعم…”
عندما فكرت في الأمر بعمق، أدركت أنني لم أكن بالضبط من الأشخاص الأكثر ودية.
التوت ملامحه قليلًا.
وقفت بهدوء بجواره. حتى هذه اللحظة، بقيت واقفًا دون القيام بأي شيء.
“أعتقد أنك شعرت بالاشمئزاز من الطريقة التي نظرت بها. كان ذلك واضحًا جدًا حين ضربتني بشدة.”
حاولت أن أرفع نفسي للأعلى، لكن ذلك كان مستحيلًا بقدراتي الحالية.
بدأت الكثير من الأمور تتضح فجأة في ذهني.
خفضت يدي ووضعتها على جسده.
السبب وراء خوفه… وعداءه تجاهي.
“لا، هذا…”
“آه، هذا…”
“من تحت…؟”
“لماذا لا تتكلم؟ كنت صاخبًا للغاية في المخيم حين شققت طريقك إلى القمة. كان من المفترض أن أتبع أوامرك، لكنك ذهبت وتفوقت على نفسك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **ثَد.** “هـ-هاه…”
“…..”
…لقد اعتدت على الخوف بدرجة ما.
ابتسامته المخيفة اقتربت مني أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك شعرت بالاشمئزاز من الطريقة التي نظرت بها. كان ذلك واضحًا جدًا حين ضربتني بشدة.”
عيناه العسليتان التفتتا نحوي، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي بينما بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
“لا، هذا…”
ببطء، خفضت رأسي، وسقطت عيناي على ساعده.
ملابسه الممزقة كشفت الساعد بوضوح. ولكن، لدهشتي، لم أرَ شيئًا.
“أين أنا؟”
وكأنّه أدرك أفعالي، عبس وتبع نظري.
“ماذا تفعل؟ هاه؟ لماذا…”
ركّزت على نسج خيط جديد وثبّته بعناية في شق في الجدار.
توقف فجأة ونظر إليّ.
تغيرت تعابير وجهه بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي… حدث له؟
لكن الأوان كان قد فات.
“آه، هذا…”
في تلك اللحظة القصيرة، كانت خيوطي قد وصلت بالفعل إلى عنقه. قبل أن يتمكن من الرد، قبضت يدي.
**رشاش من الدم الأحمر** غطاني في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **ثَد.** “هـ-هاه…”
**بفتت—**
رائحة الحديد ملأت المكان وشعرت بوجهي مبللًا.
ماذا حدث له؟
“أوخ.”
تراجعت خطوات قليلة للخلف.
بدأت معدتي تضطرب وأغمضت عيني بسرعة.
‘هل هناك نوع من القوانين الصارمة التي تجبر الأعضاء على عدم قتل بعضهم البعض؟ هل هذا سبب انخفاض حذره؟’
**ثَد.**
“هـ-هاه…”
…لقد اعتدت على الخوف بدرجة ما.
…كان عليّ أن أفعل ذلك.
كررت هذه الأفكار في ذهني. لكنها بالكاد نجحت في تهدئة اضطراب معدتي. ومع ذلك، لم أتوقف عن تكرارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى المخلوق الذي توقف فجأة في منتصف حركته، ثم أومأ برأسه. كانت محقة.
**”كان عليّ أن أفعل ذلك.”**
كان الخيار بيني وبينه…
وكنت أعرف ذلك جيدًا.
…لقد اعتدت على الخوف بدرجة ما.
تأكدت من أفكاري أكثر عندما فتحت عيني مجددًا ونظرت مرة أخرى إلى ساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بوخزة ألم حادة في رأسي، لكنني تجاهلتها واستمررت في توجيه الخيوط حول الجدران. كنت أنتظر اللحظة المناسبة للتحرك.
الساعد الذي كان نظيفًا قبل لحظات، ظهرت عليه فجأة **البرسيم الأسود**.
ومع ذلك… اختفى شكله، مع ويسلي، من مرأى الجميع.
“….”
أدركت حينها أن شكوكي كانت صحيحة.
نظرت إلى الوشم على ذراعي.
حاولت أن أرفع نفسي للأعلى، لكن ذلك كان مستحيلًا بقدراتي الحالية.
“ما معنى هذا…؟”
“أنت حي.” هذا كل ما تمكنت من قوله في النهاية.
بدأت معلومات جديدة تتدفق إلى ذهني.
لكن… كلانك—! حتى ذلك بدا بلا جدوى، حيث توقفت قبضته فور ملامستها لبطن المخلوق. ارتبك “لوكسون” على الفور ونظر خلفه. “اللعنة، آويف! أنقذيني….!”
” بيشدا؟ مخيم؟ أي نوع من المواقف كان هذا؟”
“ما معنى هذا…؟”
فكرت في مواصلة الحديث للحصول على المزيد من المعلومات، لكنني أدركت أن ذلك كان فكرة غبية .
ببطء، خفضت رأسي، وسقطت عيناي على ساعده. ملابسه الممزقة كشفت الساعد بوضوح. ولكن، لدهشتي، لم أرَ شيئًا.
لم أكن أعرف شيئًا عن المنظمة. مجرد زلة بسيطة، وكان سيكتشف أنني لست جوليان.
ابتسم حينها. “لماذا تنظر إليّ هكذا يا بيشدا؟ هل أنت غاضب لأنني أخبرتك بالبقاء قريبًا مني؟ اضطررت لفعل ذلك. لم ترد على رسائلي. نحن على وشك البدء قريبًا.”
ماذا كان سيحدث لي حينها؟
كانت ملامح وجهه مليئة بالندوب والتشوهات. الجلد كان مجعدًا ومشققًا، وألوانه غير منتظمة، تتراوح بين الأحمر والبني الداكن والرمادي.
لم أكن أريد أن أعرف، فتصرفت بسرعة.
**”كان عليّ أن أفعل ذلك.”** كان الخيار بيني وبينه… وكنت أعرف ذلك جيدًا.
كان حذره منخفضًا، وتركيزه بعيدًا عن محيطه.
**بانغ—!**
كل ما تطلبه الأمر كان لحظة بسيطة…
…على الرغم من أنني لم أتوقع أن يكون عاجزًا تمامًا أمام هجومي، إلا أنني كنت مستعدًا لأي رد فعل قد يقوم به.
***
موته بدا مفاجئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأخرت كثيرًا.”
ربما لم يتوقع حقًا أنني سأقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… كان عليّ فعل ذلك.
‘هل هناك نوع من القوانين الصارمة التي تجبر الأعضاء على عدم قتل بعضهم البعض؟ هل هذا سبب انخفاض حذره؟’
“أوخ.” تراجعت خطوات قليلة للخلف. بدأت معدتي تضطرب وأغمضت عيني بسرعة.
لولا ذلك، لا أعتقد أنني كنت سأتمكن من قتله بهذه السهولة.
بووووم—! اهتز الكهف عندما اصطدمت سيف ليون بـ”نيكسفرنال”— مخلوق ضخم بجسد ممتلئ ومغطى بفراء كثيف. تألقت مخالبه الحادة تحت ضوء الطحالب، بينما تحدق عيناه الصغيرتان والغاضبتان بنا بقسوة.
ومع ذلك، موته لم يجلب سوى المزيد من الأسئلة.
كان هناك أيضًا حقيقة أنني كنت بحاجة للتعامل مع تبعات هذا الموقف.
كانت ملامح وجهه مليئة بالندوب والتشوهات. الجلد كان مجعدًا ومشققًا، وألوانه غير منتظمة، تتراوح بين الأحمر والبني الداكن والرمادي.
لحسن الحظ، كنت الوحيد الذي يعرف عن الأثير .
**بووووم!**
يمكنني أن ألقي اللوم على الوحوش هنا، وربما أخفي حتى آثار الخيوط…
“خخ….!” ارتدت سيف ليون عندما لامس “نيكسفرنال”، وكاد أن يفقد توازنه. لكن “آويف” رفعت يدها وأوقفت جسده في الهواء.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الأعلى. لم يكن هناك سوى القليل من الضوء، بالكاد يمكن رؤيته. بدا وكأنني سقطت في حفرة عميقة جدًا.
استمر ذهني بالدوران في صمت بينما أجبرت نفسي على النظر إلى الجثة عديمة الرأس أمامي.
عيناه العسليتان التفتتا نحوي، وشعرت بقشعريرة تسري في مؤخرة عنقي بينما بدأ قلبي ينبض بشكل أسرع.
أخذت نفسًا عميقًا ونظرت إلى ساعدي.
**بووووم—!**
أو بشكل أكثر تحديدًا، نحو الورقة الثانية.
كان حذره منخفضًا، وتركيزه بعيدًا عن محيطه.
كانت تلمع مرة أخرى.
لولا ذلك، لا أعتقد أنني كنت سأتمكن من قتله بهذه السهولة.
‘قد لا يكون حيًا، لكن هناك طريقة للحصول على المزيد من المعلومات…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف شيئًا عن المنظمة. مجرد زلة بسيطة، وكان سيكتشف أنني لست جوليان.
ضغطت شفتي بصمت، ورفعت نظري بهدوء.
ركّزت على نسج خيط جديد وثبّته بعناية في شق في الجدار.
لم أكن أرغب في القيام بذلك. كنت أكره الإحساس المصاحب لفهم مشاعر الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا هادئًا وأخرجت حقيبتي، باحثًا عن المصباح.
لكن… كان عليّ فعل ذلك.
للحصول على بعض الأدلة… كان يجب أن أفعل.
للحصول على بعض الأدلة… كان يجب أن أفعل.
الشيء الوحيد الذي تمكنت من التعرف عليه كان عيناه العسليتان.
“يجب أن أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليون إلى المخلوق الذي توقف فجأة في منتصف حركته، ثم أومأ برأسه. كانت محقة.
خفضت يدي ووضعتها على جسده.
الفصل 57:الصيد [4]
عندها، ضغطت على الورقة، وغرقت عوالمي في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا.” تبعت ذلك بموجة أخرى أوقفت مخالب الوحش من مهاجمته.
_______
ضغطت على شفتي وأنا أستمر في النزول تدريجيًا حتى شعرت أخيرًا بقدمي تلامسان الأرض.
ترجمة : TIFA
“أنت حي.” هذا كل ما تمكنت من قوله في النهاية.
الفصل 57:الصيد [4]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
