الفصل 62:التعويذة [1]
الفصل 62:التعويذة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن…”
«هل فقد هذا الرجل عقله؟»
التفت لأنظر إلى الأستاذة التي كانت تهمس لنفسها.
كانت هذه هي أفكار الجميع في الفصل وهم يحدقون في ليون، الذي وقف فجأة ليغتنم فرصة المشاركة كفنان كوميدي في عرض المواهب.
في الصمت الذي أعقب نكتته، وجدت نفسي أعبس بشدة. شعرت فجأة بشعور بالأزمة.
شاركت الآخرين نفس الأفكار.
لهذا السبب رفعت يدي فجأة. كان هناك شيء يزعجني.
«هذا الرجل يعض أكثر مما يستطيع مضغه.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟ هل لديك سؤال؟”
أي ممثل كوميدي؟
كان على وشك قول شيء آخر عندما قاطعته.
إنه بالكاد يغير تعابير وجهه. علاوة على ذلك، بدا دائمًا معارضًا لنكاتي.
“….آويف.”
شخص بلا حس فكاهي، كيف يمكنه أن يكون كوميديا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع درجات مذهلة في كل شيء تقريبًا، كانت ستصبح النجمة السوداء لو لم أكن أنا وليون موجودين.
“هل لدى أحد أي اعتراض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون…؟”
ساد الصمت في الفصل من تلك اللحظة. لم يبدُ أن أحدًا لديه اعتراضات. والسبب الرئيسي كان أن ليون هو من تطوع.
“هل يمكن ترقية التعويذات؟”
يمكن القول إن صوته كان له تأثير أكبر من صوتي.
“هل لدى أحد أي اعتراض؟”
على الجانب الآخر من الفصل، بدت الأستاذة بريجيت مصدومة من قرار ليون المفاجئ بتولي هذا الدور.
ترجمة: TIFA
لكنها سرعان ما شعرت بسعادة غامرة.
«لحظة…؟»
“إذا كنت أنت، فسيكون الأمر رائعًا! بفضل سمعتك ومظهرك، ستمتلئ المقاعد في لمح البصر.”
“ترقية التعويذة؟”
“….آه، نعم.”
“همم.”
أومأ ليون برأسه. هل كان الأمر يبدو غريبًا، أم أنني أنا فقط شعرت بذلك؟
وماذا سيحدث إذا تمت ترقية التعويذات؟ هل ستتغير على مستوى أساسي، أم ستظل كما هي ولكن أقوى؟
«لحظة…؟»
ترجمة: TIFA
فجأة، راودتني فكرة وشعرت بحاجبيّ ينعقدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع.”
التفت لأنظر إلى الأستاذة التي كانت تهمس لنفسها.
«…لقد سرق نكتتي.»
“نعم، هذا رائع… سأخبر المنظمين حتى يتم إضافته إلى القائمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟
“أستاذة.”
قطعت أفكاري كلمات الأستاذة التي أمالت رأسها ونظرت إليّ بغرابة. لم تكن الوحيدة التي نظرت إلي بهذه الطريقة. نصف الفصل كان يفعل الشيء ذاته.
قاطعت أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، كنت قريبًا جدًا من فتح تعويذتي الأخيرة.
فجأة شعرت بعيون الجميع في المكان تتجه نحوي.
استمعت بعناية إلى الكلمات التي قيلت. رغم أنني كنت أعرف ذلك، إلا أنه لا يزال مهمًا.
“جوليان؟ هل هناك شيء تود إضافته؟”
تعويذاتي…
“نعم.”
**ماذا يعني ذلك؟ لماذا أنا؟**
أومأت برأسي والتفتت لأنظر إلى ليون الذي بدأت عيناه تتسعان قليلًا.
***
“…..أنا فقط أشك قليلاً. هل هو قادر على إلقاء النكات؟ أود أن أسمع شيئًا من–”
شعرت بدقات قلبي تتسارع مع هذه الفكرة، وغرقت كل الأصوات من حولي.
**فرقعة–**
يا له من هراء.
قُطعت كلماتي بصوت فرقعة صغيرة. وعندما نظرت، لاحظت أن القلم في يد ليون قد انكسر إلى نصفين.
استدعيت نافذة الحالة بهدوء لأفحصها، ثم خطرت لي فكرة أخرى فجأة.
ظل تعبيره كما هو.
**[سلاسل ألاكانترا]*
“ليون…؟”
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
عندما خاطبته الأستاذة بريجيت، تغيّر تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى قلمه.
“…..”
“لقد انكسر.”
واصلت آويف تقديم شرح مفصل:
“أستطيع أن أرى ذلك.”
“….آويف.”
“لغز.”
استمرت الحصة بعد ذلك. في الوقت الحالي، تركت الأستاذة بريجيت قائمة اختيارات مهرجان المواهب على المنصة قائلة شيئًا مثل: «سنحل هذا لاحقًا… سأتحدث مع الأقسام الأخرى. بإمكانكم تعبئتها في أي وقت، حتى بعد الحصة.»
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل؟
“إذا كنت أنت، فسيكون الأمر رائعًا! بفضل سمعتك ومظهرك، ستمتلئ المقاعد في لمح البصر.”
كان على وشك قول شيء آخر عندما قاطعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن…”
“لكن جوليان لديه نقطة. هل لديك شيء لتشاركه؟ نموذج صغير؟”
راقبت فكّ ليون وهو يشتد تحت كلمات الأستاذة.
أضفت المزيد من الوقود على النار.
عندما خاطبته الأستاذة بريجيت، تغيّر تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى قلمه.
“سأكون مستعدًا لأخذ مكانه إذا لم يكن يرغب–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل كانت النكتة سيئة…؟»
**فرقعة–!**
الإلقاء.
القلم انكسر إلى قطع أصغر.
شعرت بأن عينيّ اتسعتا فجأة.
“سأقوم بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟ هل لديك سؤال؟”
تمسكت بمعدتي. كان يتشنج لسبب ما.
“كما هو متوقع منكِ يا آويف. عمل رائع.”
“كخ.”
“هل لدى أحد أي اعتراض؟”
“هذا رائع.”
عبست فجأة.
بدت الأستاذة أكثر حماسة. **تصفيق–! تصفيق–!** صَفّقت مرتين لجذب انتباه الجميع في الفصل.
لا يمكن أن يكون…
“إذا كان بإمكان الجميع أن يهدأوا قليلاً. أود أن نستمع إلى نموذج.”
ثم فهمت.
ساد الصمت في الفصل حينها.
يا له من هراء.
كانت كل العيون موجهة نحو ليون الذي وقف بثبات في مكانه.
أما ليون، فحاول جاهدًا الحفاظ على تعبير وجهه ثابتًا.
حتى أنا نظرت إليه.
“هل لدى أحد أي اعتراض؟”
كنت فضوليًا. كان دائمًا يسخر من نكاتي. ما مدى جودة نكاته ليعتقد ذلك؟
**[الحزن]**
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان؟ هل لديك سؤال؟”
ابتلع ريقه بهدوء قبل أن ينظر حوله.
لكنها سرعان ما شعرت بسعادة غامرة.
ثم، مشددًا قبضتيه، خفض رأسه ليهمس بشيء ما.
“أنا…”
“…ماذا… نسمي… عيون… السمكة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا…؟
نظرًا لأن صوته كان منخفضًا جدًا، كان من الصعب فهم ما يحاول قوله.
ثم أدركت الأمر فجأة.
“لم أسمع جيدًا. ماذا قلت؟”
أضفت المزيد من الوقود على النار.
“…..”
المسألة هي…
راقبت فكّ ليون وهو يشتد تحت كلمات الأستاذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت واحدة من نكاتي المفضلة أيضًا.
ثم، كما لو أنه استسلم لمصيره، قال:
**ماذا يعني ذلك؟ لماذا أنا؟**
“ماذا تسمي سمكة بلا عيون؟”
بدت الأستاذة أكثر حماسة. **تصفيق–! تصفيق–!** صَفّقت مرتين لجذب انتباه الجميع في الفصل.
شعرت بأن عينيّ اتسعتا فجأة.
حينها، عندما التفت، رأيت بالكاد زاوية شفتي آويف ترتفع قليلاً. حاولت إخفاء ذلك، لكن كان من الواضح أنها سعيدة بالإطراء.
لا يمكن أن يكون…
ابتلع ريقه بهدوء قبل أن ينظر حوله.
“…..فش.”
“….آه، نعم.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **فرقعة–!**
“…..”
وماذا سيحدث إذا تمت ترقية التعويذات؟ هل ستتغير على مستوى أساسي، أم ستظل كما هي ولكن أقوى؟
ساد الفصل صمت غريب، واتسعت عيون الجميع الحاضرين.
كان الأمر كما لو أنهم لم يصدقوا أنه فعل ما فعله.
“تغيرت الطريقة التي نظر بها بعض الناس إلى ليون. خاصة الأستاذة بريجيت التي بدت مذهولة.
يا له من هراء.
أما ليون، فحاول جاهدًا الحفاظ على تعبير وجهه ثابتًا.
أضفت المزيد من الوقود على النار.
“همم.”
“لقد انكسر.”
في الصمت الذي أعقب نكتته، وجدت نفسي أعبس بشدة. شعرت فجأة بشعور بالأزمة.
“لقد انكسر.”
هذا الرجل…
“لم أسمع جيدًا. ماذا قلت؟”
«…لقد سرق نكتتي.»
نظرًا لأن صوته كان منخفضًا جدًا، كان من الصعب فهم ما يحاول قوله.
يا له من هراء.
كان الأمر كما لو أنهم لم يصدقوا أنه فعل ما فعله.
كانت واحدة من نكاتي المفضلة أيضًا.
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
“آه، هذا…”
هل كان السبب مجرد أن **المجال العاطفي** مختلف؟ لكن إذا كان الأمر كذلك…
بعد الصمت المحرج الذي خيم على الفصل، أجبرت الأستاذة بريجيت نفسها على الابتسام.
بدت الأستاذة أكثر حماسة. **تصفيق–! تصفيق–!** صَفّقت مرتين لجذب انتباه الجميع في الفصل.
“حسنًا، لقد كانت محاولة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا… نسمي… عيون… السمكة…”
بدت كلماتها هي الأخرى متكلفة إلى حد ما.
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
“إذن، سأقوم بالتحدث إلى نادي الكوميديا. سنرى… كيف ستسير الأمور من هناك. سأعلمك حينها، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول إن صوته كان له تأثير أكبر من صوتي.
“…نعم.”
التفت لأنظر إلى الأستاذة التي كانت تهمس لنفسها.
أومأ ليون برأسه بهدوء قبل أن يجلس. أخذت لحظة لأتفحص من حولي. كان الجميع يحدقون في ليون بتعابير معقدة.
القلم انكسر إلى قطع أصغر.
كان الأمر كما لو أنهم لم يصدقوا أنه فعل ما فعله.
حان الوقت لأتعلم هذه التعويذة أخيرًا.
شعرت بالذهول.
المسألة هي…
«هل كانت النكتة سيئة…؟»
ثم، مشددًا قبضتيه، خفض رأسه ليهمس بشيء ما.
“آه.”
ساد الفصل صمت غريب، واتسعت عيون الجميع الحاضرين.
ثم فهمت.
نظرًا لأن صوته كان منخفضًا جدًا، كان من الصعب فهم ما يحاول قوله.
الإلقاء.
“لم أسمع جيدًا. ماذا قلت؟”
«…..لقد أفسد طريقة إلقائها.»
“….آه، نعم.”
**فرقعة–!**
“كما هو متوقع منكِ يا آويف. عمل رائع.”
م:م: العنه عليك وعلى نكتك لا تكتب نكاتب بعد الان
المشكله انه لديه ثقه بنكته السامجه
“…..نعم.”
***
“هل لدى أحد أي اعتراض؟”
استمرت الحصة بعد ذلك. في الوقت الحالي، تركت الأستاذة بريجيت قائمة اختيارات مهرجان المواهب على المنصة قائلة شيئًا مثل: «سنحل هذا لاحقًا… سأتحدث مع الأقسام الأخرى. بإمكانكم تعبئتها في أي وقت، حتى بعد الحصة.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي والتفتت لأنظر إلى ليون الذي بدأت عيناه تتسعان قليلًا.
لم يتحدث أحد عن الموقف منذ ذلك الحين.
“همم.”
بدأت الحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **فرقعة–!**
“التعاويذ. ماذا نعرف عن التعاويذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
رفعت يد على الفور بمجرد أن طرحت الأستاذة السؤال. لم أكن بحاجة إلى الالتفات لأعرف من تكون.
حان الوقت لأتعلم هذه التعويذة أخيرًا.
“آويف.”
“…نعم.”
من غيرها يمكن أن تكون؟
**[سلاسل ألاكانترا]*
مع درجات مذهلة في كل شيء تقريبًا، كانت ستصبح النجمة السوداء لو لم أكن أنا وليون موجودين.
كانت كل العيون موجهة نحو ليون الذي وقف بثبات في مكانه.
“كما نعلم، هناك خمس مراحل للتعويذة: مبتدئة، متوسطة، متقدمة، فائقة، ومكتملة.”
“كخ.”
“نعم، وماذا بعد؟”
“آه.”
“يكمن الاختلاف بين فئات التعويذات في عدد الرونية التي تحتويها. التعويذات المبتدئة تحتوي على اثني عشر رونًا، بينما تضم التعويذات المتوسطة ثمانية عشر. التعويذات المتقدمة تحتوي على أربعة وعشرين رونًا. التعويذات الفائقة تحتوي على ثلاثين رونًا، وأخيرًا التعويذات المكتملة تحتوي على أربعين رونًا بالضبط.”
“بما أن الجميع يعرف الأساسيات، سأطرح سؤالًا مختلفًا.”
استمعت بعناية إلى الكلمات التي قيلت. رغم أنني كنت أعرف ذلك، إلا أنه لا يزال مهمًا.
وبينما كنت أرتب أفكاري، سألت فجأة:
“صحيح.”
“…..أنا فقط أشك قليلاً. هل هو قادر على إلقاء النكات؟ أود أن أسمع شيئًا من–”
صفقت الأستاذة بريجيت بحماس.
الإلقاء.
“كما هو متوقع منكِ يا آويف. عمل رائع.”
“كخ.”
حينها، عندما التفت، رأيت بالكاد زاوية شفتي آويف ترتفع قليلاً. حاولت إخفاء ذلك، لكن كان من الواضح أنها سعيدة بالإطراء.
“آه، هذا…”
كان ذلك لطيفًا نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيها للحظة، ثم خفضت رأسي.
“حسنًا إذن…”
“…..فش.”
استمرت المحاضرة.
بدت الأستاذة أكثر حماسة. **تصفيق–! تصفيق–!** صَفّقت مرتين لجذب انتباه الجميع في الفصل.
“بما أن الجميع يعرف الأساسيات، سأطرح سؤالًا مختلفًا.”
“كما نعلم، هناك خمس مراحل للتعويذة: مبتدئة، متوسطة، متقدمة، فائقة، ومكتملة.”
نظرت الأستاذة بريجيت حول الفصل.
استمرت المحاضرة.
“من هنا يمكنه إخباري بالشروط اللازمة لتعلم تعويذة متوسطة المستوى وما فوق؟”
رفعت يد على الفور بمجرد أن طرحت الأستاذة السؤال. لم أكن بحاجة إلى الالتفات لأعرف من تكون.
رفعت يد مرة أخرى.
عبست فجأة.
كانت آويف مجددًا.
«لحظة…؟»
“….آويف.”
لكن الأستاذة تابعت.
“الشرط يتوافق مع مستواك.”
هل يمكن أن يكون…
واصلت آويف تقديم شرح مفصل:
كنت فضوليًا. كان دائمًا يسخر من نكاتي. ما مدى جودة نكاته ليعتقد ذلك؟
“يُمنع المتدرب من تعلم التعويذات من النوع المبتدئ فقط بسبب سعة المانا المحدودة لديه. يمكن للساحر الماجستير التقدم لتعلم التعويذات ذات التصنيف المتوسط. السحرة الكبار مؤهلون لتعلم التعويذات المتقدمة. السحرة العظماء يمكنهم الوصول إلى التعويذات الفائقة، بينما لا يمكن استخدام التعويذات المكتملة إلا من قِبَل الملك الساحر.”
«لحظة…؟»
عبست فجأة.
“من المهم عدم إضاعة الكثير من الوقت في تعلم عدد كبير جدًا من التعويذات. في النهاية، إتقان تعويذة واحدة فقط يتطلب استثمارًا كبيرًا من الوقت، ومع تقدمك، يزداد عدد التعويذات التي ستحتاج إلى تعلمها.”
كان هناك شيء ما في شرحها لم يكن منطقيًا بالنسبة لي.
قطعت أفكاري كلمات الأستاذة التي أمالت رأسها ونظرت إليّ بغرابة. لم تكن الوحيدة التي نظرت إلي بهذه الطريقة. نصف الفصل كان يفعل الشيء ذاته.
وجاءت كلماتها التالية لتثبت ذلك.
شعرت بدقات قلبي تتسارع مع هذه الفكرة، وغرقت كل الأصوات من حولي.
“من المهم عدم إضاعة الكثير من الوقت في تعلم عدد كبير جدًا من التعويذات. في النهاية، إتقان تعويذة واحدة فقط يتطلب استثمارًا كبيرًا من الوقت، ومع تقدمك، يزداد عدد التعويذات التي ستحتاج إلى تعلمها.”
حان الوقت لأتعلم هذه التعويذة أخيرًا.
أي نوع من…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع.”
شعرت بحاجبي ينعقدان أكثر.
راقبت فكّ ليون وهو يشتد تحت كلمات الأستاذة.
الكثير من المعلومات التي ذكرتها كنت أعرفها. لكن هذا لا يعني أنني أعرف كل شيء.
“نعم، وماذا بعد؟”
كنت أتعلم الكثير من الأشياء، لكن ليس كل شيء.
«هذا الرجل يعض أكثر مما يستطيع مضغه.»
لهذا السبب رفعت يدي فجأة. كان هناك شيء يزعجني.
ابتلع ريقه بهدوء قبل أن ينظر حوله.
“جوليان؟ هل لديك سؤال؟”
استمرت الحصة بعد ذلك. في الوقت الحالي، تركت الأستاذة بريجيت قائمة اختيارات مهرجان المواهب على المنصة قائلة شيئًا مثل: «سنحل هذا لاحقًا… سأتحدث مع الأقسام الأخرى. بإمكانكم تعبئتها في أي وقت، حتى بعد الحصة.»
“…..نعم.”
في الصمت الذي أعقب نكتته، وجدت نفسي أعبس بشدة. شعرت فجأة بشعور بالأزمة.
وبينما كنت أرتب أفكاري، سألت فجأة:
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
“هل يمكن ترقية التعويذات؟”
“حسنًا، لقد كانت محاولة جيدة.”
المسألة هي…
أما ليون، فحاول جاهدًا الحفاظ على تعبير وجهه ثابتًا.
في الواقع، كنت بالفعل قادرًا على استخدام تعويذة متوسطة المستوى.
لكن الأستاذة تابعت.
**[الحزن]**
«هل فقد هذا الرجل عقله؟»
على الرغم من أنني في التصنيف الأول، ما زلت مصنفًا كساحر مبتدئ. لكي أصبح ساحرًا متمكنًا، أحتاج إلى الوصول إلى التصنيف الثالث.
أما ليون، فحاول جاهدًا الحفاظ على تعبير وجهه ثابتًا.
هل كان السبب مجرد أن **المجال العاطفي** مختلف؟ لكن إذا كان الأمر كذلك…
“يكمن الاختلاف بين فئات التعويذات في عدد الرونية التي تحتويها. التعويذات المبتدئة تحتوي على اثني عشر رونًا، بينما تضم التعويذات المتوسطة ثمانية عشر. التعويذات المتقدمة تحتوي على أربعة وعشرين رونًا. التعويذات الفائقة تحتوي على ثلاثين رونًا، وأخيرًا التعويذات المكتملة تحتوي على أربعين رونًا بالضبط.”
**أيدي المرض —المستوى 1 [18%]**
**سلاسل ألاكانتريا —المستوى 1 [0%]**
هذه العملية ستستغرق وقتًا.
لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت واحدة من نكاتي المفضلة أيضًا.
لماذا كانت هناك كلمة “المستوى. 1” مكتوبة بجانب التعويذتين؟ لا، بجانب كل تعويذاتي…؟
ظل تعبيره كما هو.
هل يمكن أن يكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت ريقي بصمت.
“ترقية التعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت أفكاري كلمات الأستاذة التي أمالت رأسها ونظرت إليّ بغرابة. لم تكن الوحيدة التي نظرت إلي بهذه الطريقة. نصف الفصل كان يفعل الشيء ذاته.
**تصفيق—! تصفيق—!**
كان البعض يعبسون، بينما كان الآخرون ينظرون إلي وكأنني غريب الأطوار.
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
عرفت الإجابة حينها.
قطعت أفكاري كلمات الأستاذة التي أمالت رأسها ونظرت إليّ بغرابة. لم تكن الوحيدة التي نظرت إلي بهذه الطريقة. نصف الفصل كان يفعل الشيء ذاته.
لكن الأستاذة تابعت.
فجأة شعرت بعيون الجميع في المكان تتجه نحوي.
“….هذا غير ممكن. لا يمكنك ترقية تعويذة من مبتدئة إلى متوسطة. كما تعلم، تحتوي التعاويذ على مجموعات مختلفة من الرونية. الرونية. جميع الرونية متصلة وتشكل توازنا مثاليا. إضافة المزيد من شأنه ببساطة أن يدمر التعويذة.”
قُطعت كلماتي بصوت فرقعة صغيرة. وعندما نظرت، لاحظت أن القلم في يد ليون قد انكسر إلى نصفين.
“آه.”
“آه.”
أطلقت صوتًا غريبًا دون وعي.
بعد أن نظرت إلى الوقت وإلى الأستاذة، قررت أن أغمر نفسي تمامًا في تعويذتي.
ثم أدركت الأمر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تعويذاتي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيها للحظة، ثم خفضت رأسي.
“أفهم، شكرًا.”
ثم فهمت.
كنت قادرًا على ترقيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هذا…»
«هذا…»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
شعرت بدقات قلبي تتسارع مع هذه الفكرة، وغرقت كل الأصوات من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون…؟”
«لم أركز كثيرًا على هذا بسبب كل ما كنت أتعلمه، لكن تعويذاتي… يمكن ترقيتها. وأنا الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك…»
لهذا السبب رفعت يدي فجأة. كان هناك شيء يزعجني.
**ماذا يعني ذلك؟ لماذا أنا؟**
“لغز.”
وماذا سيحدث إذا تمت ترقية التعويذات؟
هل ستتغير على مستوى أساسي، أم ستظل كما هي ولكن أقوى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **فرقعة–!**
تعويذة الحزن تطورت من العمل فقط عند اللمس إلى العمل باستخدام صوتي فقط.
ماذا سيحدث إذا تمت ترقيتها أكثر؟
حينها، عندما التفت، رأيت بالكاد زاوية شفتي آويف ترتفع قليلاً. حاولت إخفاء ذلك، لكن كان من الواضح أنها سعيدة بالإطراء.
“همم.”
وجاءت كلماتها التالية لتثبت ذلك.
أثقلت هذه الفكرة أنفاسي فجأة.
“هل يمكن ترقية التعويذات؟”
استدعيت نافذة الحالة بهدوء لأفحصها، ثم خطرت لي فكرة أخرى فجأة.
“نعم، هذا رائع… سأخبر المنظمين حتى يتم إضافته إلى القائمة…”
هل يمكنني تعلم تعويذات متوسطة التصنيف وأنا لا أزال متدربًا؟ إذا كان الأمر كذلك…
“الشرط يتوافق مع مستواك.”
ابتلعت ريقي بصمت.
“آه، هذا…”
**تصفيق—! تصفيق—!**
المسألة هي…
كان الصوت المفاجئ لتصفيق الأيدي ما أخرجني من دوامة أفكاري. نظرت إلى الأعلى لأرى الأستاذة بريجيت تبتسم وهي تنظر إلى الساعة على الجانب الأيمن من الفصل.
كنت فضوليًا. كان دائمًا يسخر من نكاتي. ما مدى جودة نكاته ليعتقد ذلك؟
“تبقى لدينا ثلاثون دقيقة من الحصة. أعتقد أن هذا يكفي لليوم. سأترك الثلاثين دقيقة المتبقية لتتمرنوا على تعاويذكم بأنفسكم. سأراقب من هنا، وإذا كان لديكم أي أسئلة فلا تترددوا في سؤالها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الحصة.
واصلت الأستاذة ترتيب بعض الوثائق على المنصة.
تمسكت بمعدتي. كان يتشنج لسبب ما.
حدقت فيها للحظة، ثم خفضت رأسي.
“يكمن الاختلاف بين فئات التعويذات في عدد الرونية التي تحتويها. التعويذات المبتدئة تحتوي على اثني عشر رونًا، بينما تضم التعويذات المتوسطة ثمانية عشر. التعويذات المتقدمة تحتوي على أربعة وعشرين رونًا. التعويذات الفائقة تحتوي على ثلاثين رونًا، وأخيرًا التعويذات المكتملة تحتوي على أربعين رونًا بالضبط.”
ما زالت هناك تعويذة لم أفتحها بعد.
هل كان السبب مجرد أن **المجال العاطفي** مختلف؟ لكن إذا كان الأمر كذلك…
**[سلاسل ألاكانترا]*
راقبت فكّ ليون وهو يشتد تحت كلمات الأستاذة.
كنت أحاول فتحها طوال الشهر الماضي، وفشلت في كل مرة. كان بإمكاني التدرب على **[أيدي المرض]** لترقيتها إلى المستوى المتوسط، لكنني استبعدت الفكرة بعد التفكير مليًا.
كانت كل العيون موجهة نحو ليون الذي وقف بثبات في مكانه.
هذه العملية ستستغرق وقتًا.
“…..أنا فقط أشك قليلاً. هل هو قادر على إلقاء النكات؟ أود أن أسمع شيئًا من–”
من ناحية أخرى، كنت قريبًا جدًا من فتح تعويذتي الأخيرة.
لكن الأستاذة تابعت.
كنت أشعر بذلك.
هذا الرجل…
“…..”
كنت أشعر بذلك.
بعد أن نظرت إلى الوقت وإلى الأستاذة، قررت أن أغمر نفسي تمامًا في تعويذتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون…؟”
حان الوقت لأتعلم هذه التعويذة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البعض يعبسون، بينما كان الآخرون ينظرون إلي وكأنني غريب الأطوار.
“تغيرت الطريقة التي نظر بها بعض الناس إلى ليون. خاصة الأستاذة بريجيت التي بدت مذهولة.
_______
عندما خاطبته الأستاذة بريجيت، تغيّر تعبيره قليلًا وهو ينظر إلى قلمه.
ترجمة: TIFA
“سأكون مستعدًا لأخذ مكانه إذا لم يكن يرغب–”
فجأة شعرت بعيون الجميع في المكان تتجه نحوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات