الفصل 76: التقدم [1]
الفصل 76: التقدم [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض الظلام كان كرفض نصفها.
“آه…”
دنج—!
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ريك!”
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه.
بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
“أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
كنت بحاجة إلى القليل من الراحة من ذلك.
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
ومع ذلك، كان هناك مشكلة بسيطة.
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
“نعم…؟”
السبب الوحيد الذي جعلني أؤدي بشكل جيد حتى الآن هو أنني كنت أتفاعل مع الشخصية، أو بالأحرى، مع السيناريو.
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
“آه…”
لهذا السبب أيضًا كنت قادرًا على تقديم ذلك الأداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصعد…؟”
“هذا هو الحد.”
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
ماذا سيحدث إذا تم وضعي في سيناريو لم أكن على دراية به؟ كيف سأتمكن من محاكاة ذلك السيناريو؟
كانت عمّتها مجرد بداية لصيدها. حتى الآن، كانت كيرا تتذكر الماضي بوضوح. صورة تم استحضارها في ذهنها. كانت صورة لغرفة معينة. غرفتها.
لم أكن واثقًا جدًا في قدرتي على التمثيل.
“….آه.”
“آه.”
“…..لا أعرف إذا كنت سأتمكن من التعامل مع الأجزاء الأخرى.”
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
كنت سأستلم النص قريبًا. وعندما يحدث ذلك، سأتمكن من معرفة ما إذا كنت في ورطة أم لا.
مال روبرت رأسه في حيرة.
“في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت أبواب المصعد، وشعر روبرت بشعور من الهبوط.
تحققت من شريط الخبرة الخاص بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
“عشرة بالمئة.”
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
….كان ذلك يعني يومين من التدريب. بعد ذلك، سأتمكن أخيرًا من الانتقال إلى المستوى التالي.
دنج—!
لم أستطع الانتظار حتى يحدث ذلك.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
إلى متى سيستمر هذا؟
تعهدت حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لا تستمعي لي أبدًا يا كي؟ هل من الصعب التنظيف؟’
غدًا أو بعد غد…
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
***
***
في وقت متأخر من الليل.
كانت عمّتها مجرد بداية لصيدها. حتى الآن، كانت كيرا تتذكر الماضي بوضوح. صورة تم استحضارها في ذهنها. كانت صورة لغرفة معينة. غرفتها.
كانت كيرا تقف في مكانها المعتاد، تنظر إلى السماء الليل من النافذة.
غدًا أو بعد غد…
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
“….يا لها من فوضى.”
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه. بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
مال روبرت رأسه في حيرة.
كما لو أنها رفضت مغادرة أفكاري.
“آه…”
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
“آه…”
“ما الخطب معي؟”
أكثر.
كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة صباحًا وما زالت مستيقظة.
دنج—!
حاولت النوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في الظهور في عقلي مما منعها من ذلك.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
“شكرًا لله.”
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
بينما كانت كيرا تغمر نفسها في المشهد أسفلها، لفت انتباهها صورة معينة عكستها نافذة الزجاج. كانت صورة جعلت حاجبيها يعبسان.
الجو المريح الذي كانت تسميه غرفتها قد استولت عليه الفوضى والفوضى تماما.
‘كم مرة قلت لك يا كي؟ نظّفي نفسك!’
“اتبعني. المصاعد هنا.”
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
‘لماذا لا تستمعي لي أبدًا يا كي؟ هل من الصعب التنظيف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية؟”
‘انتظري حتى تكبري وتنجبي أطفال في المستقبل. أريد أن أرى كيف ستطلبي منهم التنظيف.’
“نعم…؟”
“آه، حسنًا… حسنًا…”
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
ابتعدت بنظرها عن النافذة، وسقطت عيناها على جوراب موضوع في غير مكانه.
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
ونقرت لسانها قبل أن تنهض من مكانها وتضعه في سلة الملابس القذرة.
“مرة أخرى…”
راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
فقط عندما تأكدت أن كل شيء في مكانه، تنفست الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي، يجب أن أركز على التدريب.”
“شكرًا لله.”
“يجب أن أتمسك…”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
“نعم.”
كان عليها أن تكون مثالية.
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
كانت عيناها ذات اللون الأحمر الياقوتي تحدقان في السقف فوقها.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
عادت أفكارها مرة أخرى إلى الرؤية، ولم تستطع إلا أن تبدو محطمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
“مرة أخرى…”
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
إلى متى سيستمر هذا؟
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
لقد بدأ الأمر يصبح مزعجًا. لا، هو مزعج بالفعل. لدرجة أنها فكرت في فعل شيء عادة ما كانت تتجنبه.
“….آه.”
“….هل يجب علي؟”
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
ظهرت الذكريات والمشاعر مرة أخرى.
ربتت على كتفه.
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
لفترة أطول.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
في الظلام الذي بدأ يسيطر على محيطها، ارتجفت عينا كيرا. وكذلك جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميع المشاعر التي شعرت بها الشخصية في النص. المشهد. كنت أستطيع التفاعل معها بشكل كامل لأنني مررت بها من قبل.
“هاه… هاه…”
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة صباحًا وما زالت مستيقظة.
بدأت يديها تشعران بالتعرق، وبدأت رؤيتها تزداد ضبابية.
كان نظرتها تعكس النجوم التي تألقت في السماء.
اصمد… أحتاج إلى الصمود.
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
“يجب أن أتمسك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
أكثر.
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
لفترة أطول.
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
“هاه… هاه…”
هدف حياتها كان الانتقام. مهما كان الثمن، كانت تخطط للقضاء على جميع أعضاء تلك المنظمة.
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
“خ…!”
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
تقطر…! تقطر.
….ووحده.
على الرغم من ذلك، استمرت كيرا في الإصرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“أكثر… ليس الآن. ليس بعد….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى درجة أنني جلست فورًا على الأرض وبدأت في ممارسة الدليل.
الظلام…
من هذا كانت كيرا متأكدة.
كان شيئًا تخشاه كيرا وتكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية؟”
كان يجلب لها ذكريات مروعة. ذكريات كانت تريد أن تنساها بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصعد…؟”
ومع ذلك، كان الظلام أيضًا جزءًا من قوتها.
“مرة أخرى…”
رفض الظلام كان كرفض نصفها.
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
كانت كيرا تقف في مكانها المعتاد، تنظر إلى السماء الليل من النافذة.
كانت عمّتها مجرد بداية لصيدها. حتى الآن، كانت كيرا تتذكر الماضي بوضوح. صورة تم استحضارها في ذهنها.
كانت صورة لغرفة معينة. غرفتها.
“عشرة بالمئة.”
كانت الغرفة مدمرة وفي فوضى.
….ووحده.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا لا تستمعي لي أبدًا يا كي؟ هل من الصعب التنظيف؟’
كانت الأدراج مفتوحة، محتوياتها مبعثرة على الأرض.
مع مرور كل ثانية، أصبح تنفسها أكثر إجهادًا، ويضغط على صدرها.
الجو المريح الذي كانت تسميه غرفتها قد استولت عليه الفوضى والفوضى تماما.
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
“….كانوا بالتأكيد يبحثون عن شيء.”
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
من هذا كانت كيرا متأكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر من الليل.
لكن ذلك لم يكن الشيء الوحيد الذي كانت متأكدة منه.
“لي؟”
كانت أيضًا متأكدة من أن عمّتها لم تفعل هذا بمفردها.
“….كانوا بالتأكيد يبحثون عن شيء.”
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
ومع ذلك، كان الظلام أيضًا جزءًا من قوتها.
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد؟”
السبب في زيارتها لعمّتها كان لأنها كانت تريد إجابات.
“نعم. إنها مكافأتك.”
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
وبالطبع، ما سيأتي بعد ذلك هو تدميرهم.
“ما هذا…؟”
كانت ذهن كيرا ثابتًا في ذلك.
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
هدف حياتها كان الانتقام. مهما كان الثمن، كانت تخطط للقضاء على جميع أعضاء تلك المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالبرد.
“خ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أنها رفضت مغادرة أفكاري.
لهذا السبب دفعت خوفها جانبًا وتحملت الظلام الذي كان يحيط بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي، ريك!”
شعرت بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
….ووحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جالسة بجانب النافذة، ونظرتها تستمر في التشتت نحو الخارج.
لكن حتى تحت هذا الضغط، كان ذهن كيرا ثابتًا.
“أكثر.”
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
***
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
أومأ ريك، وغادر. عاد بعد قليل وهو يحمل أنبوبًا صغيرًا يحتوي على سائل أحمر غريب.
“أنت محظوظ. يبدو أن المسؤولين راضون جدًا عن أدائك.”
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
قالت امرأة طويلة ذات شعر أشقر طويل وعيون حمراء، روز، مخاطبة روبرت بابتسامة.
***
“أنت لست سيئًا على الإطلاق كأستاذ سابق في إحدى الأكاديميات الأرقى في الإمبراطورية.”
“شكرًا لله.”
ربتت على كتفه.
“ما الخطب معي؟”
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
“هدية؟”
لن تضمن لي فقط رصيدًا إضافيًا، بل إنها أيضًا لم تكن خطيرة.
مال روبرت رأسه في حيرة.
“لي؟”
كان لا يزال يحاول التعود على البيئة الجديدة. كل شيء بدا جديدا بالنسبة له، وتركه حجم المكان مندهشا.
إجابات عن من هي تلك المنظمة ولماذا فعلوا ما فعلوه.
بينما كان ينظر حوله، كان يشعر وكأنه دخل إلى عالم جديد.
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
قبة ضخمة تغطي المساحة بأكملها.
“….كانوا بالتأكيد يبحثون عن شيء.”
مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راحت عيناها تتنقلان في الغرفة بحثًا عن أي شيء في غير مكانه.
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
حاولت التصرف وكأن شيئًا لم يحدث أثناء الفصل اليوم، لكن الصور والمشاعر استمرت في ملاحقتها حتى الآن.
كان المكان يبدو وكأنه عالم مختلف تمامًا.
“سأتقدم نحو المستوى التالي.”
“ستعتاد على هذا.”
ومع ذلك، كان الظلام أيضًا جزءًا من قوتها.
أعادت روز طمأنته وهي تواصل المشي للأمام.
نظر إلى السائل، وسأل بتردد،
“كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت مثلك تمامًا في المرة الأولى التي جئت فيها. على الأرجح، كان الجميع كذلك. لا أحد منا يعرف أصل هذه التكنولوجيا ومكانها بجانب قائدنا. إنها ليست مساحة كبيرة جدًا، لكنها بالتأكيد تترك تأثيرًا، أليس كذلك؟”
“….نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت الغرفة بنظرة أخيرة، ثم رمت نفسها على السرير.
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
كل شيء كان يبدو جديدًا ومنعشًا له. ولكن في نفس الوقت، كان يشعر بالارتباك. كان الضجيج قويًا جدًا.
***
“الشخص الوحيد الذي يعرف الإجابة على كل هذا هو قائدنا. هو من أنشأ هذه المساحة.”
“نعم. إنها مكافأتك.”
“القائد؟”
أومأ روبرت برأسه وهو في حالة شرود.
“نعم.”
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
أومأت روز ولم تقل شيئًا آخر.
“نعم.”
تابع روبرت خطواتها بهدوء من خلفها حتى تم قيادته في أحد المباني الطويلة.
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
فُتحت الأبواب بشكل مفاجئ، مما جعل البروفيسور ينسحب للخلف مفزوعًا.
زجاج مكسور متناثر على الأرض بينما كان الأثاث مقلوب، محتوياتها مبعثرة في جميع أنحاء الغرفة.
“هاهاها.”
***
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
عضت كيرا بشدة على شفتيها. التصق طعم معدني بشفتيها بينما كانت تعض بشدة. ألم حاد غزا عقلها، لكنها حافظت على تركيزها.
“لن تلدغك. تفضل بالدخول.”
في نفس الوقت، في مكان غير معروف داخل بُعد المرآة.
“….آه.”
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
ابتلع روبرت ريقه وأومأ برأسه متبعًا وراءها.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
“فوش”
“تم.”
أغلقت الأبواب خلفه، ولكن على عكس المرة السابقة، لم يكن لديه الوقت للقلق بشأن الأبواب حيث تحولت انتباهه إلى شيء آخر.
لم تكن كيرا تعرف أي شيء عن تلك المنظمة. بغض النظر عن مقدار البحث الذي قامت به ومدى تعمقها، لم تجلب لها جهودها شيئًا.
كانت الأرضية مغطاة بالرخام المصقول وأضواء ساطعة من الأعلى، بينما كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس متنوعة يتجمعون على الأرض، يتبادلون الأحاديث مع بعضهم البعض.
أغلقت عينيها، وبدأ العالم من حولها يغرق في الظلام الحالك. بدأ يزحف من جسدها، ويغلف المساحة المحيطة بها.
مرة أخرى، وجد روبرت نفسه في حالة من الحيرة، لكن صوت روز أجبره على الخروج من هذا الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
“اتبعني. المصاعد هنا.”
طمست رؤيتها مع تزايد قطرات العرق على جبينها.
“مصعد…؟”
لم يكن هناك شيء يثير أعصابها أكثر من الفوضى في غرفتها.
دنج—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
انشقت الجدران، وعيون روبرت اتسعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدية؟”
دخلت روز وسحبته معها.
كان هادئًا في الخارج. الضوء الخافت الذي ينبعث من المصابيح يضيء الطريق أسفلها، بينما كانت الأعشاب والأشجار تتمايل بلطف في نسيم الليل.
“لا تطرح الكثير من الأسئلة، واتبعني فقط. ستعتاد على ما تراه في النهاية.”
الفصل 76: التقدم [1]
أغلقت أبواب المصعد، وشعر روبرت بشعور من الهبوط.
كان رأسي يؤلمني كلما فكرت في الوضع.
كان الشعور يخيفه، لكنه اختار أن يبقى صامتًا.
لفترة أطول.
“آه، صحيح.”
مع مرور كل ثانية في هذا العالم المظلم، بدأت كيرا تجد نفسها غير قادرة على إخفاء آثار الذعر والخوف التي بدأت تتحكم في عقلها.
تذكرت شيء ما، بدأت روز تبحث في جيبها قبل أن تخرج شيئًا صغيرًا وتعطيه له.
في النهاية، قررت أن أترك الأمور كما هي.
“ما هذا…؟”
“لك.”
“هذا يُسمى هاتفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض الظلام كان كرفض نصفها.
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
ضحكت روز عندما رأت رد فعله.
“يوفر لك وسيلة للتواصل داخل المقر. لن يعمل خارج المقر. لست متأكدة من التفاصيل، لكنه كذلك. يمكنك استخدام الجهاز للاتصال بي أو بأي شخص قد تعرفه.”
“على أي حال، اتبعني، لدي هدية لك.”
“نعم…؟”
ألقيت النص على مكتبي وأطلقت نفسًا طويلاً.
رمش روبرت وهو يعبث بـ”الهاتف”. كان يجد صعوبة في فهم وظائفه. كان مستعدًا لسؤال روز، لكن قبل أن يتمكن من ذلك، فتحت أبواب المصعد لتكشف عن غرفة كبيرة حيث كان هناك العديد من الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء يظهرون.
صناديق معدنية تتحرك، وأضواء ملونة.
“أوي، ريك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباني كانت تبدو وكأنها تصل إلى قمة القبة.
نادَت روز على اسم شخص ما.
على الرغم من محاولاتها الشديدة للحفاظ على تنفسها، كانت كيرا تجد صعوبة في الحفاظ على تنفسها بشكل منتظم.
في النهاية، ظهر أحد الأشخاص الذين يرتدون الرداء الأبيض. كانت ملامحهم مخفية خلف قماش غريب يغطي وجههم، مما جعل من الصعب تحديد جنسهم. ومع ذلك، استنادًا إلى الصدى ونبرة صوتهم، بالإضافة إلى الاسم الذي نادَت به روز، بدا أنهم ذكور.
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
شعر روبرت بنظرة روز التي تحولت نحوه.
“لدينا شخص جديد. مرر لي القارورة.”
السبب الوحيد الذي جعلني أؤدي بشكل جيد حتى الآن هو أنني كنت أتفاعل مع الشخصية، أو بالأحرى، مع السيناريو.
“….قارورة؟”
“شكرًا لله.”
“نعم.”
‘انظري إلى هذه الفوضى!’
“تم.”
كان هناك شخص ما أو منظمة قد ساعدتها في تحقيق ذلك.
أومأ ريك، وغادر. عاد بعد قليل وهو يحمل أنبوبًا صغيرًا يحتوي على سائل أحمر غريب.
بينما كانت كيرا تغمر نفسها في المشهد أسفلها، لفت انتباهها صورة معينة عكستها نافذة الزجاج. كانت صورة جعلت حاجبيها يعبسان.
غمز روبرت عينيه للحصول على نظرة أفضل.
غمز روبرت عينيه للحصول على نظرة أفضل.
“ما هذا؟”
كانت الوضعية قد تطورت في اتجاه لم أتوقع أن تسلكه. بطريقة ما، كانت وضعية ممتعة.
“لك.”
كانت مثل هذه الذكريات هي ما دفعها للقيام بشيء كانت تكرهه.
سلمتها روز له، مما ترك روبرت في حالة من الدهشة.
“لأجل إيجاد المزيد، يجب عليّ أن…”
“لي؟”
***
“نعم. إنها مكافأتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
نظر إلى السائل، وسأل بتردد،
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
“لكن ما هو بالضبط؟”
“نعم. إنها مكافأتك.”
في هذا السؤال، ابتسمت روز ابتسامة عريضة. كانت ابتسامة غريبة جعلت القشعريرة تسري في جسده.
تعهدت حينها.
“….هل ستصدقني إذا أخبرتك أن هذا دم إله؟”
“لكن ما هو بالضبط؟”
_______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بدأت أتعب من كل هذا الخطر”
ترجمة: TIFA
بدأت روز تشرح بينما كان روبرت يلعب بالجهاز.
مر يوم كامل منذ أن رأيت تلك الرؤية الغريبة، ولسبب ما لم تغادر عقلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
