الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
الفصل 87: التحضير للمهرجان [5]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت قراءة النص بالشكل المعتاد. لا بد من القول إن جميع الحاضرين كانوا ممثلين رائعين. تطلب الأمر كل جهدي كي لا أظهر إعجابي ودهشتي مما كنت أراه.
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
ولكن للأسف الشديد…
“….”
كنت أفعلها مجددًا.
في البداية، كانت تعتقد أن الفارق بينهما لن يكون كبيرًا على الإطلاق. ربما كانت الشائعات حول “الممثل الإل*هي” مبالغًا فيها، وكل ذلك من أجل الترويج للمسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
ومع ذلك…
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
“كيف من المفترض أن أتنافس مع هذا؟ وهذا فقط في قراءة النص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون من أجلي.”
أمسكت بالنص بإحكام.
“ماذا؟”
شعرت بإحباط يتصاعد بداخلها.
أخي نويل.
ومرة أخرى…
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا إذًا؟”
لم تكن أويف الوحيدة التي شعرت بذلك. حتى الممثلون الأكثر خبرة كانوا عاجزين عن الكلام بسبب أدائه.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
ماذا حدث؟
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
ولكن مع ذلك…
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
ارتعشوا مما أظهره لهم للتو.
“فهمت.”
“…آه، هذا مثالي.”
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
إذا كان هناك شخص واحد شعر بالإثارة من كل هذا، فكانت أولغا، التي قاومت رغبتها في التصفيق.
“هذا…”
شعرت وكأنها تقف أمام أزارياس. تمامًا قبل أن يطلق العنان لرغباته وجنونه.
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
…كان الأمر مثاليًا.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
كان مثاليًا.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
“….”
“لكن… آه!”
“….”
“لدي وجه غبي، لذا…”
في لحظة ما، أصبح الجميع في غرفة القراءة صامتين، وكل العيون كانت مركزة على جوليان، الذي أغلق عينيه ببطء وعاد إلى تعابيره المعتادة.
أخذت نفسًا صامتًا وتركت المشاعر تنساب بعيدًا عن عقلي. الدخول في تلك الحالة الذهنية كان صعبًا للغاية. ومع ذلك، عندما نظرت حولي ورأيت النظرات الصامتة التي كان الجميع يوجهونها نحوي، شعرت بأنني قمت بعمل جيد.
خرج بسلاسة من شخصيته، وعندها فقط اتجهت الأنظار إلى أولغا، حيث فهم الجميع شيئًا.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
إذًا، لهذا السبب قامت بتغيير النص…
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
***
“…..جوليان؟”
“هووه…”
تمتم ألكسندر بصوت خافت بينما قام بتوصيل كرة التواصل.
أخذت نفسًا صامتًا وتركت المشاعر تنساب بعيدًا عن عقلي. الدخول في تلك الحالة الذهنية كان صعبًا للغاية. ومع ذلك، عندما نظرت حولي ورأيت النظرات الصامتة التي كان الجميع يوجهونها نحوي، شعرت بأنني قمت بعمل جيد.
“…..جوليان؟”
“….”
أمسكت بالنص بإحكام.
“….”
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
“إيقافي. لا يمكنهم.”
استمر هذا طويلًا بما يكفي لجعلي أعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
ماذا حدث؟
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
“كان ذلك رائعًا.”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
تماما كما بدأت أشك في نفسي، تحدثت الكاتبة بينما حطم صوتها الصمت الذي سيطر على البيئة المحيطة. تنهدت في راحة حينها.
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
“رائع، نعم.”
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
“كان مذهلًا.”
كان ذلك واضحًا.
“واو، شعرت بقشعريرة. كنت رائعًا.”
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أويف الوحيدة التي شعرت بذلك. حتى الممثلون الأكثر خبرة كانوا عاجزين عن الكلام بسبب أدائه.
وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
“إنهم قادمون من أجلي.”
تشققت تعابيرها، وارتجفت شفتيها.
“لدي وجه غبي، لذا…”
“أوه، لا.”
رأيته يرفض الكلام، فأخذت منشفة ومسحت جبهتي.
كنت أفعلها مجددًا.
لكن…
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
“هل تعتقد أنك ستتمكن من التعامل معه؟”
تصفيق—!
“…هاه.”
كسر تصفيق الأجواء بينما وجهت الكاتبة جميع الأنظار نحوها.
ماذا حدث؟
“دعونا نترك الإشادات لوقت لاحق. ما زال لدينا بعض المشاهد لننتهي منها. بهذه الوتيرة، لن ننتهي في الوقت المناسب.”
أويف واجهت صعوبة في التكيف مع ما كانت تراه.
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
استمرت قراءة النص بالشكل المعتاد. لا بد من القول إن جميع الحاضرين كانوا ممثلين رائعين. تطلب الأمر كل جهدي كي لا أظهر إعجابي ودهشتي مما كنت أراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون من أجلي.”
خاصة الممثلين الرئيسيين. تمثيلهما… كان مذهلًا. أفضل حتى من بعض أفضل الممثلين الذين رأيتهم على الأرض.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
هززت رأسي.
كان من المحتمل أن يكون أول شخص يقفز من الحماس.
أخي نويل.
أخي نويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا ظننت.
“الفصل السابع. عالم بلا لون.”
“….”
فجأة، تم الإعلان عن فصل جديد، وتوجهت جميع الأنظار نحوي مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“آه، نعم.”
كلما حاولت الانغماس في الدور أكثر، أصبح من الأصعب أن أتصور نفسي فيه.
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص…”
لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع الاتصال عند هذا الحد.
“حتى الآن، أنا…”
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
“…..جوليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
عندما سمعت اسمي يُنادى، رفعت رأسي. الجميع كان يحدق بي.
“إنهم قادمون من أجلي.”
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
“الجميع، من فضلكم اصمتوا.”
“ما نوع التمثيل الذي سيُظهره هذه المرة؟”
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
“لا أستطيع الانتظار لرؤية تمثيله في هذا الجزء.”
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
“أشعر بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.”
“الفصل الثالث. نهاية الرؤية.”
كانت تلك النظرات عبئًا ثقيلًا.
“ماذا؟”
ولكن للأسف الشديد…
“لكن… آه!”
حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء الأخير من النص…
“أعتذر.”
نظرت إلى النص بنظرة فارغة. الفصل السابع. كان هذا آخر فصل لأزارياس. بعد كل ما حدث، تمكن جوزيف، الشخصية الرئيسية، من القضاء عليه، واضعًا حدًا لسلسلة جرائمه.
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
“لا، ليس بعد.”
“…لا أستطيع القيام به.”
“لكن… آه!”
ليس بعد.
“ماذا؟”
***
ومع ذلك…
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
في منطقة نائية داخل الحرم الأكاديمي…
كان من المفترض أن يكون مشهدًا سهلاً.
“لقد عثرت على اسمه.”
في البداية، كانت تعتقد أن الفارق بينهما لن يكون كبيرًا على الإطلاق. ربما كانت الشائعات حول “الممثل الإل*هي” مبالغًا فيها، وكل ذلك من أجل الترويج للمسرحية.
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا ظننت.
رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص…”
لهذا السبب تمكن ألكسندر من معرفة هويته.
فجأة، تم الإعلان عن فصل جديد، وتوجهت جميع الأنظار نحوي مجددًا.
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقلي فارغًا تمامًا.
جوليان داكري إيفينوس.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
لكن فكرة مزعجة ظلت تخطر ببالي، تمنعني من الانغماس الكامل في التجربة.
“لص…”
كنت واثقًا من ذلك.
تمتم ألكسندر بصوت خافت بينما قام بتوصيل كرة التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وصل صوت مألوف من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع التركيز.”
— “لقد وصلني الخبر.”
“لا، هذا…”
“آه، نعم… لا بد أنك سمعت.”
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
بالتأكيد.
ليس بعد.
“وماذا بعد؟”
كان من المحتمل أن يكون أول شخص يقفز من الحماس.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
لكن…
ومرة أخرى…
— “نحن نوقف العملية في الوقت الحالي.”
قلت “نحن” لأنني لم أكن واثقًا من أنني سأتمكن من التعامل معه بمفردي. لحسن الحظ، بدا أن ليون متحمس للمساعدة في هذا الأمر إذ أومأ برأسه بهدوء.
كانت الإجابة غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة غير متوقعة.
“ماذا؟”
“آه، نعم… لا بد أنك سمعت.”
خدش.
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
“هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنها شعرت بنظرتي، التقت أعيننا ورفعت حاجبي بإشارة تقول: “ألن تمدحيني أيضًا؟”
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
“….”
“هل سمعت خطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا إذًا؟”
نعم، لا بد أن الأمر كذلك…
ترجمة : TIFA
خدش. خدش.
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
— “سنكون نحن المسؤولين عن الأمر. في الوقت الحالي، اجلس وانتظر حتى أتواصل معك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون من أجلي.”
“لكن… آه!”
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
انقطع الاتصال عند هذا الحد.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة لأوديت وداريوس، اللذين بقيا صامتين طوال الوقت.
“لا، هذا…”
ومع ذلك…
وبدأت الحكة.
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
خدش. خدش. خدش—!
“…هاه.”
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
— “نحن نوقف العملية في الوقت الحالي.”
“لا، هذا… لا معنى له. كيف؟ ماذا حدث؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما نوع التمثيل الذي سيُظهره هذه المرة؟”
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
“سأتولى أمرهم.”
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
توقفت خطواته تدريجيًا.
“لا أستطيع… يجب… يجب أن أمثل. يجب أن أفعل. لا خيار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت الغرفة صامته ، والجميع يتبادلون النظرات بتعابير غريبة.
توقفت خطواته تدريجيًا.
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
“….نعم، لا أحتاج إلى الاهتمام.”
لم تتوقف. حتى عندما شعر بقطرات الدم تنزل من عنقه، لم تتوقف الحكة. استمر في الحك، صامتًا وهو يعض شفتيه.
من الأساس، لم يكن لديه رغبة في العيش. كان هدفه الوحيد هو تقديم أفضل أداء ممكن. لم يكن يهتم بشيء آخر.
كان يمكنني رؤية الترقب في نظراتهم وهم يراقبونني. تعابيرهم… كنت أقرأها كما لو كانت كتابًا مفتوحًا.
ما الذي جعلهم يعتقدون أنهم يستطيعون إيقافه؟
“إنهم قادمون من أجلي.”
“إيقافي. لا يمكنهم.”
“….”
اتخذ قراره عندها.
عندما سمعت اسمي يُنادى، رفعت رأسي. الجميع كان يحدق بي.
“سأمثل.”
“قبل بضع دقائق.”
سواء أحبوا ذلك أم لا، كان سيفعلها.
تكررت أحداث ما حدث سابقًا في ذهني.
كان ذلك واضحًا.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
خدش، خدش…
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
أخيرًا، توقفت الحكة وأخذ نفسًا عميقًا. أخرج زجاجة صغيرة ووضعها على عنقه، لتبدأ إصاباته في الشفاء بسرعة كبيرة.
“ماذا؟”
“…كنت أتمنى لو كان قد رآى هذا معي.”
يدلك وجهه، ثم عاد تعبيره إلى حالته الطبيعية. بعد ذلك، ألقى نظرة غير مبالية حوله وتابع مغادرًا المكان.
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
لكن…
“آه، نعم.”
حتى وهو يغادر، لم يلاحظ تلك الهالة التي وقفت على مقربة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن ذلك كان لفترة قصيرة نظرًا لأن قراءة النص انتهت للتو، إلا أن هوية “المتدرب” الغامض قد كُشفت أخيرًا.
هسهسة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون من أجلي.”
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
***
“…لا أستطيع القيام به.”
“هيوو. هيوو…!”
…كان الأمر مثاليًا.
أخذت أنفاسًا عميقة بينما أمارس التدريب على دليل المرتبة الزرقاء. بدأت المانا داخل جسدي تتوسع بوتيرة ثابتة. كانت أبطأ من السابق، لكن التقدم كان لا يزال موجودًا.
بدأ ألكسندر يتجول، قضمًا لأظافره.
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص…”
قطرة. قطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
نظرتهم إليه تغيرت. تحولت من “هل يمكنه فعلها؟” إلى “هل أستطيع مجاراته؟” وشعروا بالراحة فقط عند التفكير بأنه ليس لديه العديد من المشاهد في المسرحية.
لكن فكرة مزعجة ظلت تخطر ببالي، تمنعني من الانغماس الكامل في التجربة.
كنت واثقًا من ذلك.
“…هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع التركيز.”
فتحت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بالنص أمامي وتنهدت بصمت قبل أن أغلقه وأضعه على المكتب.
“لا أستطيع التركيز.”
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
التفت برأسي لتسقط عيني على النص الذي كان مستلقيًا على بعد أمتار قليلة مني.
“يمكنني أن أقول ذلك بشكل أو بآخر.”
تكررت أحداث ما حدث سابقًا في ذهني.
“يا له من أمر مزعج.”
بعد مغادرتي قراءة النص مبكرًا، عدت إلى السكن واستأنفت تدريبي.
وصل صوت مألوف من خلالها.
كان الأمر مؤسفًا، لكن لم يكن لدي خيار سوى المغادرة.
تنفست بعمق وهدوء، مركزًا على التحكم في المانا داخلي.
الجزء الأخير من النص…
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
لم أستطع القيام به.
بدأ العرق بالتدفق تدريجيًا من جسدي بينما انغمست في التدريب. على الأقل، خلال الدقائق العشر الأولى.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
“هيوو. هيوو…!”
لم أكن ببساطة قادرًا على إعادة تمثيل ما شعر به أزارياس في لحظاته الأخيرة. كان الأمر أكثر مما أتحمله.
ترجمة : TIFA
اعتقدت أنه خلال الأسبوع الذي تلقيت فيه النص، سأتمكن من التفكير في شيء ما، لكن… لا شيء.
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
كان عقلي فارغًا تمامًا.
هل من الممكن أنني أخطأت في شيء ما؟
كلما حاولت الانغماس في الدور أكثر، أصبح من الأصعب أن أتصور نفسي فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قادمون من أجلي.”
“يا له من أمر مزعج.”
خدش.
“ماذا؟”
اعتقدت أنه خلال الأسبوع الذي تلقيت فيه النص، سأتمكن من التفكير في شيء ما، لكن… لا شيء.
صوت فجأة تردد من مكان غير بعيد عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمثل.”
مفاجئًا، التفت برأسي لأجد ليون جالسًا على أحد الأرائك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأمثل.”
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
لكن…
“متى وصلت إلى هنا؟”
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
“قبل بضع دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ألم يكن بإمكانك الطرق على الباب؟”
عندها فقط هدأت الأجواء واستمرت القراءة.
“كان يمكنني ذلك.”
“أعتذر.”
“و…؟”
“هل تعتقد أنك ستتمكن من التعامل معه؟”
“لدي وجه غبي، لذا…”
“أعتذر.”
رفعت حاجبي. لا يزال متمسكًا بتلك الفكرة إذًا.
هسهسة—
هززت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص…”
“منطقي.”
بدأت الإشادات تتدفق من أفواه الممثلين الحاضرين. تقبلتها دون تغيير يُذكر في ملامحي. تدريجيًا، وقعت نظراتي على شخصية بعيدة كانت تنظر إلى نصها بعبوس عميق.
“…..”
“…..ماذا ستفعل؟”
“ماذا؟”
ماذا حدث؟
“…..”
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
رأيته يرفض الكلام، فأخذت منشفة ومسحت جبهتي.
فهمت بشكل أو بآخر سبب وجوده هنا.
— “لقد وصلني الخبر.”
“كنت تحقق بشأنه، أليس كذلك؟”
“آه، نعم… لا بد أنك سمعت.”
“….”
كان مثاليًا.
“ماذا اكتشفت؟”
أصغى ألكسندر بكل اهتمامه. هل سيقومون بفعل شيء ما حيال الأمر؟ ربما قتله؟ لكنه كان شخصية مهمة… قتله قد يكون مشكلة. كان يستطيع القيام بذلك إذا سمحوا له.
جلست على الطرف الآخر من الأريكة واستندت إلى الخلف. على الرغم من صمته، كنت أعلم أنه يحمل شيئًا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه، هذا مثالي.”
تأكدت من ذلك عندما فتح فمه أخيرًا ليتحدث.
كنت واثقًا من ذلك.
“إنه يخطط لفعل شيء ما أثناء المسرحية.”
“…لا أستطيع القيام به.”
“كنت أتوقع ذلك.”
“يا له من أمر مزعج.”
“….هدفه، يبدو أنه أويف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لص…”
“أوه.”
أخي نويل.
توقعت هذا أيضًا.
توقفت خطواته تدريجيًا.
“لا تبدو متفاجئًا؟”
نعم، لا بد أن الأمر كذلك…
نظرت إليه بنظرة مسطحة.
بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها تصور نفسي في هذا المشهد، كان عقلي يفرغ تمامًا.
“يمكنني أن أقول ذلك بشكل أو بآخر.”
كان مثاليًا.
“فهمت.”
كان هذا اسم المتدرب الذي أجبر “أولغا” على تغيير النص.
هز ليون رأسه قبل أن يضيف فجأة،
“فهمت.”
“هو لا يعمل وحده. لم أتمكن من سماع الكثير، لكنه كان يتحدث مع شخص ما عبر جهاز تواصل. أعتقد أن هناك من يقف وراءه.”
وإلا لكان قد احتاج إلى وقت أطول للعثور على الحقيقة. نظرًا للسرية التي أحاطت بالنص الجديد، ظلت هوية المتدرب مخفية حتى الآن.
“أوه.”
كنت واثقًا من ذلك.
نعم، توقعت ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع التركيز.”
حتى الآن، لم يكن هناك شيء يفاجئني. كل شيء سار كما توقعت.
لكن…
أو هكذا ظننت.
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
“كان هناك شيء غريب بشأن الوضع. حتى عندما تجنبت الاقتراب منه خوفًا من الانكشاف، تمكنت من سماع جزء من حديثهم. كان هناك شيء عن توليهم الأمور بأيديهم.”
ارتعشوا مما أظهره لهم للتو.
“….آه.”
_________
كانت هذه معلومة جديدة. استغرقت بضع لحظات لأفهم ما كان يجري.
وقف ألكسندر ممسكًا بكرة تواصل في يده. بدأت أخبار ظهور جوليان كإضافة في المسرحية والممثل “الإل*هي” الذي أقنع الكاتبة بتغيير النص تنتشر.
“إنهم قادمون من أجلي.”
“لا أستطيع الانتظار لرؤية تمثيله في هذا الجزء.”
لماذا سيغيرون خططهم فجأة إذًا؟
كان مثاليًا.
“…..ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك تغير تمامًا بعد إعادة كتابة النص.
عند سؤال ليون، فكرت للحظة قبل أن أسأله،
“لقد عثرت على اسمه.”
“ما مدى قوته؟ أو… ما مدى قوته برأيك؟”
وكالعادة، كان يرتدي تعبيرًا جامدًا.
بتعبير متجهم قليلًا، أجاب ليون بعد بضع ثوانٍ من التفكير،
خدش، خدش…
“هو بقوتي تقريبًا. المستوى الثالث.”
“متى وصلت إلى هنا؟”
“هل تعتقد أنك ستتمكن من التعامل معه؟”
كسر تصفيق الأجواء بينما وجهت الكاتبة جميع الأنظار نحوها.
“…..هل تطلب مني قتله؟”
خدش.
“لا، ليس بعد.”
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
قاطعته قبل أن يكمل.
“وماذا إذًا؟”
“ماذا؟”
تخيلت كيف ستسير الأمور، ثم شاركت أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقي.”
“خلال المسرحية. سيحاول فعل شيء. هدفه ربما سيكون أنا. غايته على الأرجح هي الاستيلاء على دوري كأزارياس. هذا هو الوقت الذي يمكننا أن نتصرف فيه.”
“….”
قلت “نحن” لأنني لم أكن واثقًا من أنني سأتمكن من التعامل معه بمفردي. لحسن الحظ، بدا أن ليون متحمس للمساعدة في هذا الأمر إذ أومأ برأسه بهدوء.
ذهبت ملامحه الدافئة، وحل محلها مظهر ملتوي مليء بالجنون.
“يبدو هذا معقولًا. ولكن ماذا عن أولئك الذين يقفون وراءه؟ أنا متأكد أنهم سيحاولون شيئًا ما. إذا كان هذا هو الحال إذًا-”
“ماذا؟”
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
“لدي وجه غبي، لذا…”
قاطعته قبل أن يكمل.
لم يستطع النطق بكلمة واحدة.
“سأتولى أمرهم.”
“حتى الآن، أنا…”
كنت واثقًا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطع الاتصال عند هذا الحد.
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع التركيز.”
“إنهم قادمون من أجلي.”
هززت رأسي.
وقفت بهدوء وسط تعبيرات الجميع المذهولة.
_________
كما قلت من قبل، قتله الآن لن يعود علينا بأي فائدة. بل، على الأرجح، سيضعني في موقف صعب.
ترجمة : TIFA
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
