الفصل 95: فيكدا [1]
الفصل 95: فيكدا [1]
“الأمر ذاته يجب أن يكون صحيحًا بالنسبة للمشاعر الأخرى.”
—— بينما كان جوليان يؤدي.
ما هو الفرح؟ لم يكن مجرد السعادة. كان هناك شيء أعمق، وأصبح واضحًا لي بعد قراءة عقل ألكسندر.
قبل المشهد الأخير.
لقد كان مختلفًا عن الرجل الذي ظهر من قبل.
خلف الكواليس.
صعد داريوس إلى المسرح، واستُقبِل بموجة دافئة من التصفيق.
صوت ارتطام!
طارت الشرر عندما اصطدم سيف بآخر. بمهارة وسرعة، دار ليون بسيفه ليصد ضربة خصمه، ولفه ودفع قبضته إلى الأمام، وضرب خصمه في وجهه مباشرة.
انفجر الجمهور بالتصفيق بينما وجهوا انتباههم نحو الرجل الهادئ في قلب المسرح، الذي بدا وكأنه يأخذ التصفيق كأمر مسلم به.
دوّي!
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، أغلقت عينيها، وارتسمت ابتسامة على شفتيها.
تابع هجومه بضربة أخرى.
توك—
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
رفعت نظري قليلاً، وسمعت صوتًا هادئًا يتردد.
ارتطام!
“هاه…”
انفجر الجمهور بالتصفيق بينما وجهوا انتباههم نحو الرجل الهادئ في قلب المسرح، الذي بدا وكأنه يأخذ التصفيق كأمر مسلم به.
تنفس ليون بعمق وهو ينظر حوله. كان هناك أربعة أشخاص ملقين فاقدين للوعي على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، أغلقت عينيها، وارتسمت ابتسامة على شفتيها.
كانوا يرتدون زي الفرسان، وهم جزء من الممثلين المفترض أن يظهروا على المسرح. كان ليون ينتظرهم في الخلف، في منطقة بعيدة عن أعين الموظفين.
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
لهذا السبب، كبح نفسه إلى حد معين. ولحسن الحظ، كونه فارسًا، استطاع القتال بدون مانا.
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
بفضل ذلك، تمكن من السيطرة عليهم.
“رائع!” “أداء مذهل!”
“أين هم؟”
“إلى أين ذهبوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق… تصفيق… تصفيق—
من بعيد، سمع أصوات الموظفين وهم يبحثون عن بقية الفرسان.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
“ألم يكونوا هنا قبل قليل؟ ماذا حدث؟”
“آه…!”
كان مثيرًا وساحرًا.
في النهاية، أرسلوا الفرسان المتبقين إلى المسرح حيث كان جوليان.
م:م: لم يبقى الا فصلين على نهايه المجلد 🔥🔥🔥
“… يمكنك التعامل مع الباقي.”
في نفس الوقت، حرص على استخدام أقل قدر ممكن من المانا أثناء القتال.
لم يكونوا أقوياء جدًا.
“….”
على الأقل، لم يكونوا يشكلون تحديًا كبيرًا لجوليان.
نظر للخلف، ورأى أنهم ما زالوا مرتبكين، فأشار إليهم بذقنه.
وكان على حق.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
“…”
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
كان من الصعب وصف المشهد.
[التالي، فلنرحب بممثلنا القادم.الذي قام بدور أزارياس، دعونا نرحب بجوليان إيفينوس.]
القسوة والجنون اللذان ظهرا في نظراته نقشتا نفسيهما في ذهن ليون وأذهان جميع المشاهدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
كان مشهدًا مرعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
مشهدًا أعاد إلى الأذهان ذكرى معينة.
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
بينما كان يحدق في المشهد، تداخلت صورة شخص مع جوليان، وبدأ يتمتم بشيء غير مسموع.
الفصل 95: فيكدا [1]
صوت ارتطام المعادن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التالي، فلنرحب بالممثلة الرئيسية، أوديت ريبلي التي قامت بدور أميليا ويلني.]
أظلمت خشبة المسرح، وانتهى المشهد.
“هووه…”
في استراحة قصيرة، بدأت الخلفية تتلاشى مع تغيّر القطعة الأثرية التي تُستخدم لإسقاط المشاهد.
القسوة والجنون اللذان ظهرا في نظراته نقشتا نفسيهما في ذهن ليون وأذهان جميع المشاهدين.
بينما كان ينظر حوله، توجه ليون نحو الجثث الملقاة ووضع قليلًا من الملح على أنوفهم، مما جعلهم يستفيقون فجأة.
“نعم، هذا يمكن أن—”
“آه؟ ماذا يحدث…”
“هووه…”
كما توقع، عندما استيقظوا، تصرفوا وكأنهم لا يفهمون ما حدث.
أوقفت كل أفكاري، وأدرت رأسي باتجاه الباب بعبوس.
“أوه، هذا…!”
“آه!”
بينما كان ينظر حوله، توجه ليون نحو الجثث الملقاة ووضع قليلًا من الملح على أنوفهم، مما جعلهم يستفيقون فجأة.
تجهمت وجوههم عندما بدأ الألم الناتج عن الطعنات يغمرهم. ومع مراقبته للموظفين الذين كانوا ينظفون الدم المزيف بسرعة، وضع ليون يديه على أفواههم وأشار لهم باتباعه.
لهذا السبب، كبح نفسه إلى حد معين. ولحسن الحظ، كونه فارسًا، استطاع القتال بدون مانا.
“اتبعوني.”
السبب الوحيد الذي دفعه إلى مساعدتهم هو أنه كان بحاجة إلى مراقبتهم عن كثب.
لحسن الحظ، بسبب أداء جوليان، لم يلاحظ أحد من الموظفين أفعالهم الغريبة.
كانوا منشغلين جدًا بإعداد المشهد التالي والانشغال بجوليان.
نظرًا للهالة غير المريحة التي كان ليون يطلقها، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
بالإضافة إلى ذلك…
مشهدًا أعاد إلى الأذهان ذكرى معينة.
نظرًا للهالة غير المريحة التي كان ليون يطلقها، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
لهذه الأسباب، تمكن ليون من جعلهم يتبعونه دون أن يشك أحد في شيء.
ما هو الفرح؟ لم يكن مجرد السعادة. كان هناك شيء أعمق، وأصبح واضحًا لي بعد قراءة عقل ألكسندر.
ولكن حتى لو فعلوا، لم يكن ليون يهتم كثيرًا.
“أوه، هذا…!” “آه!”
كان المسؤولون الكبار على الأرجح على علم بأن شيئًا ما قد حدث بالفعل.
فتحت عيني على اتساعهما عند هذا الإدراك.
لهذا السبب، لم يبذل جهدًا كبيرًا لإخفاء الحقيقة.
“الغضب، السخط، الهيجان…”
السبب الوحيد الذي دفعه إلى مساعدتهم هو أنه كان بحاجة إلى مراقبتهم عن كثب.
لهذا السبب، كبح نفسه إلى حد معين. ولحسن الحظ، كونه فارسًا، استطاع القتال بدون مانا.
في حال فقدوا عقولهم مرة أخرى، كان مستعدًا للتصرف قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
كان الاختلاف واضحًا لدرجة أن الجمهور بدأ يتساءل عما إذا كان هذا الشخص هو نفسه.
نظر للخلف، ورأى أنهم ما زالوا مرتبكين، فأشار إليهم بذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق! تصفيق! تصفيق—!
“اتبعوني، سأجلبكم لمعالجة جراحكم.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع، عندما استيقظوا، تصرفوا وكأنهم لا يفهمون ما حدث.
بعد وفاة أزارياس، استمرت المسرحية.
“قشعريرة… ما زلت أشعر بها.”
اتضح أن إميلي، ابنة الخباز، كانت في الواقع عضوًا غير شرعي في العائلة المالكة، وموتها تسبب في سلسلة من الأحداث المتتالية.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
كان ذلك حقيقة اكتشفها جوزيف متأخرًا جدًا، حيث وجد نفسه فجأة متورطًا في مجموعة كبيرة من المؤامرات.
كان مثيرًا وساحرًا.
امتلأت القصة بالتحولات والمنعطفات الدقيقة التي عادة ما تأسر انتباه الجمهور.
“…”
ولكن…
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
[يمكنكم اضطهادي كالمذنب، ولكن ها أنا أقف، بكل مجدي، أعلن براءتي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف أن هذا التصفيق كان موجهًا لجوليان.
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
ففي أذهانهم، كان الأداء السابق يعاد مرارًا وتكرارًا.
“رائع!” “كنتِ مذهلة!” “أبدعتِ حقًا!”
من نظرته إلى المشهد الأخير… كل ما كان يمكن لعقولهم التفكير به هو آخر أداء لأزارياس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصفيق! تصفيق! تصفيق—!
لدرجة أن الألوان أمامهم بدأت تشعرهم بعدم الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت القصة بالتحولات والمنعطفات الدقيقة التي عادة ما تأسر انتباه الجمهور.
بدت ببساطة… خارج السياق.
“نعم، هذا يمكن أن—”
استمر ذلك حتى نهاية المسرحية، حيث استغرق الجمهور عدة ثوانٍ ليدرك أنها انتهت.
***
وتبع ذلك تصفيق متواضع.
كان التصفيق ساحقًا، متجاوزًا أي تصفيق حصل عليه أي ممثل آخر.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن ذلك ممكنًا، لكانت معاناتي أسوأ بكثير.
مع استمرار التصفيق واستيقاظ الجمهور من تأثير الأداء، بدأ التصفيق الحقيقي يصدر وانطلقت المناقشات.
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
“واو…”
“كان ذلك مذهلاً.”
رؤية نظرات الجمهور جعلتها تشعر أن كل شيء كان يستحق العناء.
وجد العديد من الحاضرين أنفسهم يعانقون أذرعهم أثناء حديثهم عن الأداء.
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
كان مثيرًا وساحرًا.
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
من تقلبات الحبكة إلى القصة. كل شيء كان مثاليًا.
توك—
ولكن حتى مع ذلك، كان هناك أداء معين نقل المسرحية إلى مستوى آخر.
حتى الآن، كان صدري يرتجف بينما كنت أحاول التخلص من النشوة التي شعرت بها.
“قشعريرة… ما زلت أشعر بها.”
كان أداء جوليان.
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
لقد سيطر على عقول جميع الحاضرين.
“…”
[فلنرحب بممثلنا الرئيسي، داريوس جونز الذي قام بدور جوزيف.]
“ليس سيئًا.”
وسط التصفيق، صدح صوت واضح. كان صوت المنظم الذي بدأ بتقديم الممثلين.
حقًا.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
كان الأمر صعبًا، لكنني ما زلت مسيطرًا.
صعد داريوس إلى المسرح، واستُقبِل بموجة دافئة من التصفيق.
ولكن…
“رائع!”
“أداء مذهل!”
في النهاية، أرسلوا الفرسان المتبقين إلى المسرح حيث كان جوليان.
[التالي، فلنرحب بالممثلة الرئيسية، أوديت ريبلي التي قامت بدور أميليا ويلني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للممثلين، كان هذا المشهد مألوفًا.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
“آه؟ ماذا يحدث…”
“كنتِ مذهلة!”
“أحبكِ يا أوديت!”
“تمثيلكِ كان رائعًا. سأتابعكِ دائمًا!”
خرج ليون من الغرفة بعد أن تأكد من أن الجميع قد تم التعامل معهم جيدًا. توجه إلى الكواليس ليراقب أداء جوليان.
استمر التصفيق بينما صعد الممثلون واحدًا تلو الآخر إلى المسرح.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
[يمكنكم اضطهادي كالمذنب، ولكن ها أنا أقف، بكل مجدي، أعلن براءتي!]
بالنسبة للممثلين، كان هذا المشهد مألوفًا.
وفي تلك اللحظة، عاد التصفيق.
ولكن بالنسبة للمتدربين الذين لعبوا أدوار “الإضافية”، بدا المشهد مُربكًا.
تجهمت وجوههم عندما بدأ الألم الناتج عن الطعنات يغمرهم. ومع مراقبته للموظفين الذين كانوا ينظفون الدم المزيف بسرعة، وضع ليون يديه على أفواههم وأشار لهم باتباعه.
خاصة بالنسبة لأوِيف، التي صعدت إلى المسرح وسمعت التصفيق المدوي الذي وُجه نحوها.
تصفيق… تصفيق… تصفيق—
“رائع!”
“كنتِ مذهلة!”
“أبدعتِ حقًا!”
في استراحة قصيرة، بدأت الخلفية تتلاشى مع تغيّر القطعة الأثرية التي تُستخدم لإسقاط المشاهد.
بينما كانت تستمع للإشادة، وجدت أوِيف نفسها تكافح لعدم إظهار أي عاطفة.
ولكن عند التفكير بعناية، كانت هناك تصنيفات أخرى أكثر تحديدًا. مشاعر أكثر جوهرية تتفرع من هذه الستة الأساسية.
قبضت على يديها وشعرت بوخزة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف أن هذا التصفيق كان موجهًا لجوليان.
فجأة، تذكرت كل جهودها خلال الأسبوع الماضي.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
كيف قللت من ساعات نومها، وكيف تجاهلت الصداع المتكرر لتحسن من أدائها.
لم يستطع أحد التركيز حقًا على المسرحية.
رؤية نظرات الجمهور جعلتها تشعر أن كل شيء كان يستحق العناء.
“….”
وأن جهودها لم تذهب سدى.
ارتطام! “هاه…”
ثم…
لدرجة أن الألوان أمامهم بدأت تشعرهم بعدم الراحة.
[التالي، فلنرحب بممثلنا القادم.الذي قام بدور أزارياس، دعونا نرحب بجوليان إيفينوس.]
وجدت نفسي منغمسا في أفكاري فجأة وأنا أشعر بوضوح أكبر لاتجاه يمكنني أن أسلكه مع سحري العاطفي.
“….”
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأنني على وشك الوصول إلى شيء مهم يتعلق بقواي. اختراق.
توك—
ماذا يعني ذلك؟
كسر الصمت صوت خطواته الهادئة عندما ظهر جوليان من خلف الكواليس.
خلف الكواليس.
في تلك اللحظة، اتجهت جميع الأنظار نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع، عندما استيقظوا، تصرفوا وكأنهم لا يفهمون ما حدث.
لقد كان مختلفًا عن الرجل الذي ظهر من قبل.
مع وجود أفراد أقوياء في المسرح، كان يعلم أن أفعاله قد تنبههم.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
ماذا يعني ذلك؟
كان الاختلاف واضحًا لدرجة أن الجمهور بدأ يتساءل عما إذا كان هذا الشخص هو نفسه.
فكرة خطرت في ذهني فجأة.
وسط الصمت، بدأت الهمسات تنتشر.
“….”
“هل هما حقًا نفس الشخص؟”
“لماذا يبدو مختلفًا إلى هذا الحد؟”
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
هذا التباين الحاد في السلوك أربك الكثير من أفراد الجمهور، باستثناء قلة معينة ممن يعرفونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، أغلقت عينيها، وارتسمت ابتسامة على شفتيها.
“….”
مع استمرار التصفيق واستيقاظ الجمهور من تأثير الأداء، بدأ التصفيق الحقيقي يصدر وانطلقت المناقشات.
من مقعدها، كانت ديليلا تحدق فيه دون أن تنطق بكلمة.
أظلمت خشبة المسرح، وانتهى المشهد.
ببطء، أغلقت عينيها، وارتسمت ابتسامة على شفتيها.
[يمكنكم اضطهادي كالمذنب، ولكن ها أنا أقف، بكل مجدي، أعلن براءتي!]
“ليس سيئًا.”
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
حقًا.
ارتطام! “هاه…”
كان أداءه ليس سيئًا أبدًا.
“كنتِ مذهلة!” “أحبكِ يا أوديت!” “تمثيلكِ كان رائعًا. سأتابعكِ دائمًا!”
وفي تلك اللحظة، عاد التصفيق.
الفصل 95: فيكدا [1]
تصفيق! تصفيق! تصفيق—!
“هاه.”
انفجر الجمهور بالتصفيق بينما وجهوا انتباههم نحو الرجل الهادئ في قلب المسرح، الذي بدا وكأنه يأخذ التصفيق كأمر مسلم به.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
كما لو أنه كان يعلم أن هذه اللحظة ملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف أن هذا التصفيق كان موجهًا لجوليان.
“كنت مذهلاً!”
“لا أصدق أنني شهدت شيئًا كهذا!”
وفي تلك اللحظة، عاد التصفيق.
واحدًا تلو الآخر، بدأ أفراد الجمهور يقفون، وزاد التصفيق قوة.
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
في مركز كل ذلك، كان جوليان ينظر حوله قبل أن ينحني برأسه كإشارة لامتنان بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب وصف المشهد.
“رائع!”
“أداء عظيم…!”
“اتبعوني.”
كان التصفيق ساحقًا، متجاوزًا أي تصفيق حصل عليه أي ممثل آخر.
—— بينما كان جوليان يؤدي.
“….واو.”
فجأة، تذكرت كل جهودها خلال الأسبوع الماضي.
واقفة في منتصف المسرح، نظرت أوِيف إلى الجمهور.
أوقفت كل أفكاري، وأدرت رأسي باتجاه الباب بعبوس.
كانت تعرف أن هذا التصفيق كان موجهًا لجوليان.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
أن كل هذا كان بسببه…
حتى الآن، كان صدري يرتجف بينما كنت أحاول التخلص من النشوة التي شعرت بها.
وفي تلك اللحظة، وهي تحدق في الرجل الواقف بجانبها، رفعت يدها وانضمت إلى الجمهور.
“رائع!” “أداء عظيم…!”
تصفيق. تصفيق—
لقد كان مختلفًا عن الرجل الذي ظهر من قبل.
لأنها أيضًا، كالجمهور، تأثرت بأدائه.
عند عودتي إلى غرفة الملابس، جلست منهكًا وأخذت نفسًا عميقًا.
حتى مع غيرتها، اضطرت أوِيف للاعتراف.
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
لقد كان مذهلاً.
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
***
“ربما يكون ليون؟”
“هووه…”
“فرح… نشوة… إثارة.”
عند عودتي إلى غرفة الملابس، جلست منهكًا وأخذت نفسًا عميقًا.
الفصل 95: فيكدا [1]
بينما كنت أستعيد صدى التصفيق في ذهني، شعرت برغبة في الابتسام.
وجدت نفسي منغمسا في أفكاري فجأة وأنا أشعر بوضوح أكبر لاتجاه يمكنني أن أسلكه مع سحري العاطفي.
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
ولكن عند التفكير بعناية، كانت هناك تصنيفات أخرى أكثر تحديدًا. مشاعر أكثر جوهرية تتفرع من هذه الستة الأساسية.
لكن لسوء الحظ، لم أستطع الاستمتاع بهذا الشعور لفترة طويلة.
“هاه… هاه…”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تقلبات الحبكة إلى القصة. كل شيء كان مثاليًا.
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع غيرتها، اضطرت أوِيف للاعتراف.
لم يكن الأمر أنني كنت متعبًا جسديًا، ولكن العبء العاطفي الذي تركته المهارة على عقلي لم يكن شيئًا يمكنني التخلص منه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع غيرتها، اضطرت أوِيف للاعتراف.
“هاه… هاه…”
بفضل ذلك، تمكن من السيطرة عليهم.
حتى الآن، كان صدري يرتجف بينما كنت أحاول التخلص من النشوة التي شعرت بها.
كان أداءه ليس سيئًا أبدًا.
كان الأمر صعبًا، لكنني ما زلت مسيطرًا.
قبضت على صدري وأنا أتنفس بعمق مرة أخرى.
معظم ذلك كان بسبب قدرتي على الانغماس في أدائي على المسرح.
خاصة بالنسبة لأوِيف، التي صعدت إلى المسرح وسمعت التصفيق المدوي الذي وُجه نحوها.
لو لم يكن ذلك ممكنًا، لكانت معاناتي أسوأ بكثير.
الجنون الذي احتواه سابقًا كان قد اختفى تمامًا، وما حل محله كان نظرة جادة ومنفصلة، تناسب تمامًا أحد النبلاء من الطبقة العليا.
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
***
“فرح… فرح… نشوة. إثارة.”
لقد كان مذهلاً.
وجدت نفسي أكرر الكلمات نفسها مرارًا وتكرارًا.
بضربة حاسمة وسريعة، سقط خصمه على وجهه، ملقى على الأرض.
“فرح… نشوة… إثارة.”
كان الأمر صعبًا، لكنني ما زلت مسيطرًا.
شعرت وكأنني على وشك الوصول إلى شيء مهم يتعلق بقواي.
اختراق.
ولكن بالنسبة للمتدربين الذين لعبوا أدوار “الإضافية”، بدا المشهد مُربكًا.
“عندما أفكر في الأمر، رغم أن ما شعرت به كان النشوة والإثارة، إلا أن تجربتي زادت في الفرح.”
واحدًا تلو الآخر، دخلوا المسرح وانحنوا بابتسامات على وجوههم.
ماذا يعني ذلك؟
فتحت عيني على اتساعهما عند هذا الإدراك.
ما هو الفرح؟ لم يكن مجرد السعادة. كان هناك شيء أعمق، وأصبح واضحًا لي بعد قراءة عقل ألكسندر.
لأنها أيضًا، كالجمهور، تأثرت بأدائه.
“الأمر ذاته يجب أن يكون صحيحًا بالنسبة للمشاعر الأخرى.”
تنفس ليون بعمق وهو ينظر حوله. كان هناك أربعة أشخاص ملقين فاقدين للوعي على الأرض.
كانت هناك ستة مشاعر إنسانية أساسية:
الحب، الخوف، الغضب، الفرح، الحزن، المفاجأة.
[التالي، فلنرحب بممثلنا القادم.الذي قام بدور أزارياس، دعونا نرحب بجوليان إيفينوس.]
ولكن عند التفكير بعناية، كانت هناك تصنيفات أخرى أكثر تحديدًا.
مشاعر أكثر جوهرية تتفرع من هذه الستة الأساسية.
لدرجة أن الألوان أمامهم بدأت تشعرهم بعدم الراحة.
“الغضب، السخط، الهيجان…”
الفصل 95: فيكدا [1]
وجدت نفسي منغمسا في أفكاري فجأة وأنا أشعر بوضوح أكبر لاتجاه يمكنني أن أسلكه مع سحري العاطفي.
[يمكنكم اضطهادي كالمذنب، ولكن ها أنا أقف، بكل مجدي، أعلن براءتي!]
فكرة خطرت في ذهني فجأة.
بينما كان يحدق في المشهد، تداخلت صورة شخص مع جوليان، وبدأ يتمتم بشيء غير مسموع.
“ماذا لو بدلاً من جعل شخص ما فقط حزينًا، يمكنني استهداف شيء أكثر تحديدًا؟ ربما مثل…”
لهذا السبب، كبح نفسه إلى حد معين. ولحسن الحظ، كونه فارسًا، استطاع القتال بدون مانا.
توقفت للحظة قبل أن أهمس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تقلبات الحبكة إلى القصة. كل شيء كان مثاليًا.
“…الذنب؟”
“ربما يكون ليون؟”
فتحت عيني على اتساعهما عند هذا الإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مركز كل ذلك، كان جوليان ينظر حوله قبل أن ينحني برأسه كإشارة لامتنان بسيط.
“انتظر، هذا قد ينجح.”
بينما كانت تستمع للإشادة، وجدت أوِيف نفسها تكافح لعدم إظهار أي عاطفة.
إذا تعمقت أكثر في هذا الأمر، كنت واثقًا من أنني أستطيع تعميق قوة سحري العاطفي أكثر.
لهذه الأسباب، تمكن ليون من جعلهم يتبعونه دون أن يشك أحد في شيء.
“نعم، هذا يمكن أن—”
في خضم شفائي، لم أستطع إلا أن أتساءل عن المشاعر التي كنت أختبرها في تلك اللحظة.
توك، توك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الصمت، بدأت الهمسات تنتشر.
أوقفت كل أفكاري، وأدرت رأسي باتجاه الباب بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التالي، فلنرحب بالممثلة الرئيسية، أوديت ريبلي التي قامت بدور أميليا ويلني.]
من قد يكون؟
في اللحظة التي ذُكر فيها اسمه، توقف التصفيق وساد الصمت في المسرح.
لم أكن أتوقع أي زوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن ذلك ممكنًا، لكانت معاناتي أسوأ بكثير.
“ربما يكون ليون؟”
ولكن حتى مع ذلك، كان هناك أداء معين نقل المسرحية إلى مستوى آخر.
لم أسمع شيئًا عنه بعد. آخر مرة رأيته كانت قبل الفصل الأخير مباشرة، عندما قاد “الفرسان” بعيدًا عن المسرح.
“قشعريرة… ما زلت أشعر بها.”
“هاه.”
“…”
مهما يكن، وقفت وفتحت الباب، متوقعًا رؤية زوج مألوف من العيون الرمادية يحييني.
السبب الوحيد الذي دفعه إلى مساعدتهم هو أنه كان بحاجة إلى مراقبتهم عن كثب.
“….”
“فرح… فرح… نشوة. إثارة.”
لكن، على عكس توقعاتي، ما قابل نظري كان زوجًا غريبًا من العيون الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نظرته إلى المشهد الأخير… كل ما كان يمكن لعقولهم التفكير به هو آخر أداء لأزارياس.
سقط قلبي.
في النهاية، أرسلوا الفرسان المتبقين إلى المسرح حيث كان جوليان.
رفعت نظري قليلاً، وسمعت صوتًا هادئًا يتردد.
ما هو الفرح؟ لم يكن مجرد السعادة. كان هناك شيء أعمق، وأصبح واضحًا لي بعد قراءة عقل ألكسندر.
“…من الجيد أن أراك بخير، فيكدا.”
وتبع ذلك تصفيق متواضع.
________
لكن، على عكس توقعاتي، ما قابل نظري كان زوجًا غريبًا من العيون الصفراء.
ترجمة : TIFA
***
م:م: لم يبقى الا فصلين على نهايه المجلد 🔥🔥🔥
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
كان شعورًا ممتعًا أن ترى هذا العدد الكبير من الناس يقدرون أدائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
