الفصل 118: رحلة [1]
الفصل 118: رحلة [1]
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
صوت ارتطام—
***
كنت ما زلت في حالة ذهول عندما خرجت من المكتب وسرت عبر الممر المؤدي إلى مخرج المبنى.
”….هل يمكن أن تتحقق من شيء من أجلي؟”
بينما كنت أسير، كنت أسمع صدى خطواتي الإيقاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كلمات أطلس.
كانوا ناعمين، ومع ذلك، رنوا بقوة داخل ذهني.
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
”…ترقية إمكانياتي؟”
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما كان يحاول الإشارة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشار؟”
بعد مراجعة ذكريات بعض أعضاء وحدة التنين المتفحمة، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل الأمور داخل المنظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت واقفًا للحظة، أنظر إلى ظهرها وهي تبتعد.
للأسف، لم يسبق لهم أن كانوا في المقر الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، احتل فريقهم المركز الثاني. كان ذلك نتيجة جيدة إلى حد ما.
وإلا، لكنت استطعت الذهاب بنفسي.
“سأجد وقتًا للقيام بذلك لاحقًا.”
يبدو أنه كان هناك شرط خاص للدخول إلى المقر الرئيسي.
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير.”
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
مرة أخرى، ترن كلمات إيفلين في ذهنها.
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
ومع ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفت بالتحديق بي للحظة طويلة قبل أن تتابع سيرها.
فكرت في كلمات أطلس.
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
“مجنون.”
ومع ذلك…
لأنه كان لدي إدراك لما تعنيه كلماته، بدا لي أن الوضع بأكمله كان جنونيًا.
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
“ما هو ترتيبي حتى؟”
بينما كانت تقول ذلك، نظرت حولي.
لم يكن هناك أي شيء في ذكريات الأعضاء الأربعة من وحدة التنين المتفحمة يخبرني عن ترتيب إمكانيات “جوليان” السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يستجوبني بشأن الحادثة التي وقعت في المتاهة.”
هل كان يخطط لترقية إمكانياتي إلى رتبة “الشيطان”؟
ضغطت على شفتي للحظة قبل أن أجيب: “تم استدعائي من قبل نائب المستشار.”
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
“مرحبًا، يا عم~”
“سأحتاج إلى معرفة الأشياء بشكل أفضل …..”
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
بينما كانت تتحدث، خرج صوتها بطريقة دافئة ومرحة.
وصلني صوت ناعم من الأمام، فتوقفت. نظرت إلى الأعلى، ورفعت حاجبي قليلاً.
***
“المستشار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت اصطدام مرتفع دوى من بعيد قبل أن تتمكن الأستاذة حتى من إنهاء جملتها.
كانت تقف أمامي.
وكان نفس الحال مع بقية الطلاب الذين التفتوا جميعًا نحوها.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
لم يكن فقط قويًا، بل كان أيضًا عضوًا في العائلة الملكية.
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
من المحتمل أن لديها أمورًا مهمة لتنجزها. فهذه المنطقة تضم مكاتب أطلس وبعض الشخصيات المهمة الأخرى.
”…..”
ومع ذلك، كان بإمكاني أن أتخيل، إلى حد ما، ما الذي حدث.
كما هو متوقع، لم تجبني ديليلا، بل اكتفت بالتحديق بي.
لم يكن فقط قويًا، بل كان أيضًا عضوًا في العائلة الملكية.
لم تكن بحاجة إلى قول شيء لأفهم ما تعنيه نظرتها.
كان يقف في منتصف غرفة كبيرة، مظهره يطغى على كل من حوله بتعبيره البارد. كانت الخيوط تغطي المكان بأكمله، مع مخلوق ضخم يقف على مقربة منه.
“ماذا تفعل هنا؟”
الفصل 118: رحلة [1]
ضغطت على شفتي للحظة قبل أن أجيب:
“تم استدعائي من قبل نائب المستشار.”
كنت أعرف تقريبًا السبب وراء ذلك.
“أطلس؟”
بملاحظة تعابير إيفلين، لم تتابع آويف النقاش.
“نعم.”
لم أستطع أن ألومهم.
”…..”
للحظة قصيرة، تحولت عيناها إلى لون داكن وهي تحدق فيّ مباشرة.
كان الأمر مخيفًا إذا فكرت فيه مليًا.
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
كانت تقف أمامي.
لمحة من عالم مجهول وكئيب ظهرت أمامي قبل أن تعود صورتها لتظهر أمامي مجددًا.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
“ما الذي فعلته؟”
للأسف، لم يسبق لهم أن كانوا في المقر الرئيسي.
”…..أجبت على أسئلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يستجوبني بشأن الحادثة التي وقعت في المتاهة.”
أجبت بعد فترة قصيرة بينما كنت أحاول استعادة تركيزي.
تلاه صوت صراخ حاد مليء بالشتائم.
لم تكن كذبة.
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
كنت أجيب فعلاً على أسئلته.
ولكن في النهاية، لم تستطع سوى أن تنظر إلى آويف بابتسامة يائسة.
“كان يستجوبني بشأن الحادثة التي وقعت في المتاهة.”
***
”…وماذا بعد؟”
“بانغ—!”
“لقد انتهيت. كنت على وشك العودة إلى المهجع.”
كانت تبدو حزينة قليلاً أيضًا.
”…..”
أطلس.
مرة أخرى، لم تقل ديليلا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، وقع بصري على “كيرا”.
اكتفت بالتحديق بي للحظة طويلة قبل أن تتابع سيرها.
وبذلك، عاد الهدوء إلى قاعة الدراسة مرة أخرى.
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
بينما كانت تتحدث، خرج صوتها بطريقة دافئة ومرحة.
“خذ قسطًا من الراحة.”
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
“تاك. تاك. تاك.”
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
صوت نقر كعبها على أرضية الممر تردد في الهواء.
بعد مراجعة ذكريات بعض أعضاء وحدة التنين المتفحمة، تمكنت من الحصول على فكرة أفضل عن كيفية عمل الأمور داخل المنظمة.
ظللت واقفًا للحظة، أنظر إلى ظهرها وهي تبتعد.
”…وماذا بعد؟”
لسبب ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي فعلته؟”
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلس؟”
***
”…..”
تلك الليلة، كانت “آويف” و”إيفلين” قد عادتا للتو من ساحات المنافسة.
لم تكن كذبة.
بشكل عام، احتل فريقهم المركز الثاني. كان ذلك نتيجة جيدة إلى حد ما.
“وبهذا القول… فقط لأن الامتحانات الفردية قد تأجلت، لا يعني أن الامتحانات الكتابية كذلك. من فضلكم، أخرجوا أدواتكم. الامتحان سيكون-”
ومع ذلك، لم تتحدث أي من الفتاتين أثناء عودتهما إلى المهجع.
”….”
بدتا غارقتين في أفكارهما الخاصة.
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
”…إنه غريب.”
ثم، وكأنها أدركت ما فعلته، غطت فمها بيدها.
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
”…..أجبت على أسئلته.”
توقفت خطوات “آويف” واستدارت لتنظر إليها.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
“ما الذي تقصدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلس؟”
“ها؟ آه؟”
وصلني صوت ناعم من الأمام، فتوقفت. نظرت إلى الأعلى، ورفعت حاجبي قليلاً.
نظرت إيفلين حولها مصدومة، وتوقفت خطواتها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عمّها كان استثناءً.
ثم، وكأنها أدركت ما فعلته، غطت فمها بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان حاضرًا.
“آه.”
“من المؤسف أن التعاون مع الأكاديميات الأخرى يجب أن يتوقف هنا. لست متأكدًا مما حدث، لكن مما سمعت، سيتم إيقاف الأداء الفردي.”
”…..”
لمحة من عالم مجهول وكئيب ظهرت أمامي قبل أن تعود صورتها لتظهر أمامي مجددًا.
حدقت آويف بها لوهلة. كان بإمكانها أن تخمن تقريبًا ما كانت تفكر فيه.
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
“هل الأمر يتعلق بجوليان؟”
“يتغير…”
”…!”
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
“ماذا تعنين بأنه غريب؟”
ترجمة: TIFA
“آه، لا، إنه فقط…”
يبدو أنه كان هناك شرط خاص للدخول إلى المقر الرئيسي.
تلعثمت إيفلين في كلماتها.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
ولكن، تحت نظرات آويف الحادة، عبست قليلاً، وفي النهاية استسلمت وشاركت أفكارها الحقيقية.
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
“جوليان. إنه غريب.”
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
“كيف؟”
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
لكن كيرا كانت الوحيدة التي رفضت فعل أي شيء من هذا القبيل.
”…..”
”…ترقية إمكانياتي؟”
“يعني، كان بخير. كان من المفترض أن يكون بخير. لكن في كل مرة أراه، يتغير. لا أعرف كيف أشرح ذلك.”
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
حاولت إيفلين أن تجد الكلمات المناسبة لتعبّر عن نفسها.
“هاه.”
ولكن في النهاية، لم تستطع سوى أن تنظر إلى آويف بابتسامة يائسة.
”…..أجبت على أسئلته.”
كانت تبدو حزينة قليلاً أيضًا.
تلك الليلة، كانت “آويف” و”إيفلين” قد عادتا للتو من ساحات المنافسة.
”….أنا فقط لا أعتقد أنه جوليان الذي أعرفه. في كل مرة أراه، أرى شخصًا مختلفًا تمامًا. حتى عندما تغيّر في البداية، كان بإمكاني أن أشعر قليلاً بأنه هو. لكن الآن؟”
وسط هتافات الحشد، صَفّقت الأستاذة بريجيت بيديها.
هزّت إيفلين رأسها وتنهدت بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشار؟”
“هاه. لا أعلم. حقًا لا أعلم.”
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ناعمين، ومع ذلك، رنوا بقوة داخل ذهني.
”…..”
تنفست بعمق، وأخذت تعبث بجهاز الاتصال بين يديها.
بملاحظة تعابير إيفلين، لم تتابع آويف النقاش.
تلاه صوت صراخ حاد مليء بالشتائم.
بدلاً من ذلك، ظلت كلماتها ترن في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير…؟”
كانت تبدو حزينة قليلاً أيضًا.
ظلت كلمات إيفلين عالقة في ذهن آويف، تزعجها حتى بعد أن افترقتا وعادت إلى غرفتها.
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
مستلقية على سريرها، حدقت آويف بصمت في السقف.
كررت الكلمات مرارًا وتكرارًا، تقريبًا مثل طنين بعوضة.
“يتغير…”
لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما كان يحاول الإشارة إليه.
تمتمت لنفسها وهي تغمض عينيها.
كنت بحاجة إلى وقت للتركيز على نفسي وفصل ذاتي الحقيقية عن الشخصيات الأخرى التي كانت داخل جسدي.
في الظلام الذي غمر رؤيتها فجأة، ظهرت صورة.
في الظلام الذي غمر رؤيتها فجأة، ظهرت صورة.
كان يقف في منتصف غرفة كبيرة، مظهره يطغى على كل من حوله بتعبيره البارد. كانت الخيوط تغطي المكان بأكمله، مع مخلوق ضخم يقف على مقربة منه.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
كانت هذه نفس المشهد من المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا أحصل على مهمة.”
حتى الآن، كانت تلك اللحظة محفورة بعمق في ذهنها، مما جعل من المستحيل عليها نسيانها.
نظرت حولها، ومدت يدها لجهاز الاتصال الخاص بها.
كيف يمكن أن تنساها؟
لم تكن كذبة.
شكّت آويف في أن أي شخص قد ينسى تلك اللحظة.
في تلك اللحظة الوجيزة، شعرت كما لو أنني كنت أُسحب إلى داخل عينيها.
“شخص مختلف تمامًا؟ في كل مرة أراه، يتغير.”
ومع ذلك…
مرة أخرى، ترن كلمات إيفلين في ذهنها.
مرة أخرى، لم تقل ديليلا شيئًا.
كررت الكلمات مرارًا وتكرارًا، تقريبًا مثل طنين بعوضة.
كانت تقف أمامي.
بعوضة لا يمكن قتلها بغض النظر عما تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
في النهاية، فتحت عينيها الذهبيتين وجلست.
صوت ارتطام—
نظرت حولها، ومدت يدها لجهاز الاتصال الخاص بها.
”…!”
“إيهو.”
ليس فقط بسبب الإصابات في جسدي التي لم تُشفَ بعد، ولكن أيضًا لأنني كنت بحاجة إلى وقت لتعديل حالتي الذهنية.
تنفست بعمق، وأخذت تعبث بجهاز الاتصال بين يديها.
”…..”
لم تكن تعرف حقًا لماذا كانت تفعل ذلك، لكنه أصبح من المستحيل تقريبًا عليها أن تنام.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
لذلك، ضغطت على جهاز الاتصال وبدأت تتحدث.
“ماذا تعنين بأنه غريب؟”
“مرحبًا، يا عم~”
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
بينما كانت تتحدث، خرج صوتها بطريقة دافئة ومرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشار؟”
لو رآها أحد على هذا النحو، لكان قد صُدم تمامًا.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
لكن عمّها كان استثناءً.
ومع ذلك، كنت أعلم أن عليَّ التخلي عن بعض تلك الشخصيات.
بجانب أخيها، كان هو الشخص الوحيد الذي تحترمه.
تنفست بعمق، وأخذت تعبث بجهاز الاتصال بين يديها.
”….هل يمكن أن تتحقق من شيء من أجلي؟”
في النهاية، فتحت عينيها الذهبيتين وجلست.
***
“إنها تكره الدراسة.”
في اليوم التالي.
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
تم التكتم على أخبار الحادثة من قبل الأكاديمية.
“هو… لم يكن بهذه القوة من قبل.”
لسبب ما، لم تنطق الأكاديميات المعنية بأي كلمة عن الطلاب المفقودين.
تلاه صوت صراخ حاد مليء بالشتائم.
في النهاية، بدا أن الموقف قد تم حله من قبل المسؤولين الكبار.
“إيهو.”
لم أكن على دراية دقيقة بالتفاصيل المتعلقة بكيفية قيامهم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدش. خدش.”
ومع ذلك، كان بإمكاني أن أتخيل، إلى حد ما، ما الذي حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يستجوبني بشأن الحادثة التي وقعت في المتاهة.”
“من المحتمل أنه فعل شيئًا لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
أطلس.
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
لم يكن فقط قويًا، بل كان أيضًا عضوًا في العائلة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت. ردة فعل إيفلين أكدت كل ما تحتاج معرفته.
إذا أراد أن يبقي الموقف هادئًا، فكان يملك القدرات والموارد اللازمة لتحقيق ذلك.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
كان الأمر مخيفًا إذا فكرت فيه مليًا.
بابتسامتها المميزة، نظرت إلينا الأستاذة قبل أن تخرج ورقة من خلف المنصة.
ومع ذلك، لم أفهم حقًا لماذا قرر التستر على الأمر بينما كان هدفه جعل الوضع كبيرًا قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت واقفًا للحظة، أنظر إلى ظهرها وهي تبتعد.
هل ظن أنه سيكون مضيعة للوقت؟
”…..”
ربما.
وكان رد فعلها هي ما أثار فضولها.
“من المؤسف أن التعاون مع الأكاديميات الأخرى يجب أن يتوقف هنا. لست متأكدًا مما حدث، لكن مما سمعت، سيتم إيقاف الأداء الفردي.”
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
كنت أجلس حاليًا في قاعة المحاضرات.
“سأجد وقتًا للقيام بذلك لاحقًا.”
الجميع كان حاضرًا.
ومع ذلك…
من وقت لآخر، كنت أتلقى بعض النظرات العرضية، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على الأستاذة بريجيت.
“مجنون.”
كانت تشرح لنا الوضع الحالي.
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
”….أعلم أنكم جميعًا تشعرون بخيبة أمل من هذا. وأنا أيضًا.”
كنت أعرف تقريبًا السبب وراء ذلك.
بينما كانت تقول ذلك، نظرت حولي.
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
وفي النهاية، وقع بصري على “كيرا”.
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
كانت ترتدي أكبر ابتسامة رأيتها عليها منذ فترة طويلة.
كلما مر الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أن الشخصيات الأخرى التي حاولت دمجها معي بدأت تسيطر، ولو بشكل طفيف.
بدت وكأنها تتفاخر. لا، بل كانت تتفاخر بالفعل.
”….أنا فقط لا أعتقد أنه جوليان الذي أعرفه. في كل مرة أراه، أرى شخصًا مختلفًا تمامًا. حتى عندما تغيّر في البداية، كان بإمكاني أن أشعر قليلاً بأنه هو. لكن الآن؟”
كنت أعرف تقريبًا السبب وراء ذلك.
إذا أراد أن يبقي الموقف هادئًا، فكان يملك القدرات والموارد اللازمة لتحقيق ذلك.
“إنها تكره الدراسة.”
ربما دون أن تدرك، عبّرت “إيفلين” عن أفكارها الحقيقية.
أصبح هذا واضحًا لي منذ أن أصبحنا أعضاء في فريق واحد.
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
حتى وإن لم يكن من المفترض أن نكون مجموعة دراسية، كان هناك أوقات خلال الاستراحات استغليناها للدراسة.
في اليوم التالي.
لكن كيرا كانت الوحيدة التي رفضت فعل أي شيء من هذا القبيل.
ما الذي كانت تفعله هنا؟ لا، هذا سؤال سخيف.
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
بينما كنت أسير، كنت أسمع صدى خطواتي الإيقاعية.
”….”
صوت ارتطام—
لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
…كان ظهرها يبدو مرهقًا للغاية.
التفت برأسي، لأجد كيرا تنظر إلي بنفس النظرة من الماضي.
لم يكن فقط قويًا، بل كان أيضًا عضوًا في العائلة الملكية.
وكأنها كانت تقول لي:
بدت وكأنها تتفاخر. لا، بل كانت تتفاخر بالفعل.
“أرأيت؟ كان عليك أن تستمع لي وتأخذ قسطًا من الراحة.”
كنت أجيب فعلاً على أسئلته.
تلك النظرة كانت متبوعة بضحكة خافتة.
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
“لكن، على الجانب المشرق، لدي أخبار رائعة لكم جميعًا!”
كنت أجيب فعلاً على أسئلته.
جذبت كلمات الأستاذة المشرقة انتباهي مرة أخرى.
”…..”
وكان نفس الحال مع بقية الطلاب الذين التفتوا جميعًا نحوها.
“ما الذي تقصدينه؟”
“سنذهب في رحلة!”
لم تكن كذبة.
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
”….”
“تاك. تاك. تاك.”
رمشت بعينيّ بينما ساد الصمت أرجاء الفصل.
كان الجميع يجد صعوبة في فهم ما يجري.
لذلك، ضغطت على جهاز الاتصال وبدأت تتحدث.
واصلت الأستاذة بريجيت شرحها:
“ما الذي تحتاج إلى اكتشافه؟”
“بعد كل هذا العمل الشاق، حان الوقت لنسترخي جميعًا، أليس كذلك؟ في حين أن هذه الرحلة لن تكون عطلة بالضبط، إلا أننا سنسمح لكم جميعًا بقضاء بعض الوقت لزيارة المكان الذي سنذهب إليه. إنه تغيير جميل في الوتيرة بعد كل الوقت الذي قضيتموه في الأكاديمية.”
”…..” للحظة قصيرة، تحولت عيناها إلى لون داكن وهي تحدق فيّ مباشرة.
أخذت الأخبار المفاجئة الجميع على حين غرة.
كان يقف في منتصف غرفة كبيرة، مظهره يطغى على كل من حوله بتعبيره البارد. كانت الخيوط تغطي المكان بأكمله، مع مخلوق ضخم يقف على مقربة منه.
ولكن، بعد لحظات قليلة، بدأ العديد من الطلاب برفع قبضاتهم في الهواء احتفالًا.
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
لم أستطع أن ألومهم.
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
أنا أيضًا شعرت بنفس الشعور.
من وقت لآخر، كنت أتلقى بعض النظرات العرضية، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على الأستاذة بريجيت.
…حسنًا، ربما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، ظلت كلماتها ترن في ذهنها.
هل كان هناك شيء مثل “استراحة” بالنسبة لي؟
“هاه.”
“آمل ألا أحصل على مهمة.”
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
مرة أخرى، لم تقل ديليلا شيئًا.
ليس فقط بسبب الإصابات في جسدي التي لم تُشفَ بعد، ولكن أيضًا لأنني كنت بحاجة إلى وقت لتعديل حالتي الذهنية.
بملاحظة تعابير إيفلين، لم تتابع آويف النقاش.
على الرغم من أنني تمكنت من إخفاء ذلك خارجيًا، إلا أنني بدأت ألتقط بعض العادات التي لم تكن لي.
أنا أيضًا شعرت بنفس الشعور.
مثل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
“خدش. خدش.”
كان هناك الكثير مما لم أكن أعرفه بعد.
“لعنة، إنه حكة مزعجة.”
كلما مر الوقت، أصبح الأمر أكثر وضوحًا لي أن الشخصيات الأخرى التي حاولت دمجها معي بدأت تسيطر، ولو بشكل طفيف.
”…..”
كنت بحاجة إلى وقت للتركيز على نفسي وفصل ذاتي الحقيقية عن الشخصيات الأخرى التي كانت داخل جسدي.
مستلقية على سريرها، حدقت آويف بصمت في السقف.
ومع ذلك، كنت أعلم أن عليَّ التخلي عن بعض تلك الشخصيات.
أو ربما لم يكن هناك شرط؟ ربما كان الأمر ببساطة أن المجموعة لم تكن ذات أهمية كافية بالنسبة للمنظمة للسماح لهم بدخول المقر الرئيسي.
كان من المستحيل أن أحافظ على سلامة عقلي مع العدد الذي كنت أحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عمّها كان استثناءً.
كان ذلك عبئًا يفوق قدرة عقلي.
”…..”
كنت بحاجة للتخلص من بعضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح هذا واضحًا لي منذ أن أصبحنا أعضاء في فريق واحد.
“سأجد وقتًا للقيام بذلك لاحقًا.”
ما زلت أستطيع أن أتذكر نظرة الاحتقار التي وجهتها لنا آنذاك.
وسط هتافات الحشد، صَفّقت الأستاذة بريجيت بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصفيق. تصفيق—!”
“تصفيق. تصفيق—!”
كررت الكلمات مرارًا وتكرارًا، تقريبًا مثل طنين بعوضة.
وبذلك، عاد الهدوء إلى قاعة الدراسة مرة أخرى.
”….”
بابتسامتها المميزة، نظرت إلينا الأستاذة قبل أن تخرج ورقة من خلف المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستشار؟”
“وبهذا القول… فقط لأن الامتحانات الفردية قد تأجلت، لا يعني أن الامتحانات الكتابية كذلك. من فضلكم، أخرجوا أدواتكم. الامتحان سيكون-”
ومع ذلك، كان بإمكاني أن أتخيل، إلى حد ما، ما الذي حدث.
“بانغ—!”
كنت ما زلت في حالة ذهول عندما خرجت من المكتب وسرت عبر الممر المؤدي إلى مخرج المبنى.
صوت اصطدام مرتفع دوى من بعيد قبل أن تتمكن الأستاذة حتى من إنهاء جملتها.
بينما مرت بجانبي، نظرت إليّ وقالت بصوت خافت:
تلاه صوت صراخ حاد مليء بالشتائم.
لمحة من عالم مجهول وكئيب ظهرت أمامي قبل أن تعود صورتها لتظهر أمامي مجددًا.
“تبًا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لم أكن بحاجة إلى تذكرها.
هذه المرة، وأنا أدير رأسي نحو مصدر الصوت، كان دوري للضحك.
على الرغم من كرهي للاعتراف بذلك، كنت بحاجة إلى استراحة.
“هاه.”
بينما كانت تقول ذلك، نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
_____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كلمات أطلس.
ترجمة: TIFA
من وقت لآخر، كنت أتلقى بعض النظرات العرضية، لكنني تجاهلتها وركزت انتباهي على الأستاذة بريجيت.
كان ذلك مؤسفًا قليلًا لأنني كنت أرغب في رؤية كيف يبدو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
