الفصل 122: إلنور [1]
الفصل 122: إلنور [1]
“هذا أكثر نشاطًا مما توقعت في البداية.”
بوابة كبيرة وقفت أمام أسوار المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عن السير ونظرت إلى المبنى الكبير على يميني. كان مبنى ملفتًا للنظر، مع كلمة [كازينو] مكتوبة على لوحة خشبية في الأعلى.
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
كانت بلدة إلنور أكبر بكثير مما توقعت في البداية. في الواقع، بدا أن لديها كل ما قد يحتاجه المرء من مدينة كبرى: مطاعم، مقاهي، فنادق، مسارح، وحتى كازينوهات.
طريق واسع مرصوف بالحصى امتد أمامنا، محاطًا بمنازل خشبية متينة وأكشاك مزدحمة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني مجددًا.
“احصل على الخضروات الطازجة هنا! إنها قادمة مباشرة من أركانا! لن تجد خضروات أطيب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، نظرت إليه.
“اشترِ واحدة واحصل على الأخرى مجانًا!”
ثم، وهو ينظر إلى النادل الذي بدا هو الآخر مرهقًا، أشار إلى القائمة.
“تخفيضات محدودة لليوم فقط!”
‘سأعود قريبًا. هذا وعد. احتفظ بهذا لي.’
المشهد كان مليئًا بالضجيج، حيث صرخ أصحاب الأكشاك بأعلى أصواتهم لجذب الحشود التي تتجول في الطريق.
رحب بنا الحراس الذين يرتدون دروعًا خفيفة. وكأنهم كانوا يتوقعون قدومنا، لم نواجه أي فحوصات ودخلنا دون أي مشاكل.
وقفت مذهولًا من هذا المنظر غير المتوقع أمامي.
“ماذا؟ لم أسمع.”
“هذا أكثر نشاطًا مما توقعت في البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا.”
بالنسبة لبلدة تقع في وسط اللاشيء، بدت حيوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، حسنًا…”
“مرحبًا بكم في إلنور.”
ترجمة : TIFA
رحب بنا الحراس الذين يرتدون دروعًا خفيفة. وكأنهم كانوا يتوقعون قدومنا، لم نواجه أي فحوصات ودخلنا دون أي مشاكل.
“هذا يبدو جيدًا أيضًا. آه، لا، ولكن هذا أيضًا.”
عندما مررت أنا وليون بجانب الحراس، لاحظت النظرات الغريبة التي كانوا يوجهونها له.
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
يبدو أنه لاحظها أيضًا، حيث عبس قليلًا.
من الجبال الشاهقة في المسافة إلى النهر النقي الذي يعبر وسط البلدة.
أشرت إليه برأسي.
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
“أرأيت؟ حتى هم يعتقدون أنك تبدو غبيًا.”
“…”
“…”
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
دون أن يقول كلمة، بدأ ليون في خلع معطفه. يبدو أن النظرات كانت تؤثر عليه. كان الأمر مضحكًا إلى حد ما.
“حسنًا…”
يبدو من النوع الذي يأخذ كل شيء حرفيًا.
كانت تعج بالحركة والنشاط. من حيث كان يقف، استطاع أن يرى الابتسامات وتعابير السعادة على وجوه المواطنين.
“والآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عن السير ونظرت إلى المبنى الكبير على يميني. كان مبنى ملفتًا للنظر، مع كلمة [كازينو] مكتوبة على لوحة خشبية في الأعلى.
نظرت إلى البلدة أمامي وربت على معدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا. أريد أن أجربه.”
“… هل نتناول شيئًا أولًا؟”
“إذن؟”
كانت بلدة إلنور أكبر بكثير مما توقعت في البداية.
في الواقع، بدا أن لديها كل ما قد يحتاجه المرء من مدينة كبرى: مطاعم، مقاهي، فنادق، مسارح، وحتى كازينوهات.
“أرأيت؟ حتى هم يعتقدون أنك تبدو غبيًا.”
“كازينوهات؟”
هذا العالم لم يكن بالكامل بأسلوب العصور الوسطى. لقد لاحظت هذا منذ فترة. كان هناك الكثير من اللمسات العصرية المضافة هنا وهناك.
توقفت عن السير ونظرت إلى المبنى الكبير على يميني. كان مبنى ملفتًا للنظر، مع كلمة [كازينو] مكتوبة على لوحة خشبية في الأعلى.
ذلك كان قبل ثلاثين عامًا. حينها، كان بالكاد يبلغ الثامنة من عمره. أخته… لم تَفِ بوعدها.
تشكلت طوابير طويلة عند مدخل المبنى، حيث وقف عدة أفراد يتحققون من الداخلين.
كان المشهد شيئًا لم أكن أعتقد أنني سأعتاد عليه أبدًا. لم يكن منطقيًا بالنسبة لي.
“هل هناك كازينوهات في هذا العالم؟”
“تحت…”
كان المشهد شيئًا لم أكن أعتقد أنني سأعتاد عليه أبدًا. لم يكن منطقيًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“كيف…”
“مرحبًا بكم في إلنور.”
“لا، لا بأس. لست هنا لأتساءل عن قرارات مطوري اللعبة.”
“لا.”
هذا العالم لم يكن بالكامل بأسلوب العصور الوسطى.
لقد لاحظت هذا منذ فترة. كان هناك الكثير من اللمسات العصرية المضافة هنا وهناك.
“ليس بعد.”
“إنه مزيج من الاثنين، على ما أعتقد.”
لكن…
عصور وسطى وحداثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا مشكلة.”
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
“وهذا.”
عند سماع صوت ليون بجانبي، هززت رأسي.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوت ليون بجانبي، هززت رأسي. “لا.”
“إذن؟”
أعطى المكان إحساسًا مختلفًا تمامًا عن الأكاديمية. بطريقة ما، كان هذا التغيير في الوتيرة منعشًا.
“كنت فقط أنظر.”
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
“آه.”
حتى الآن، لا يزال بإمكانه سماع صوت أخته وهي تغادر أسوار البلدة.
ألقيت نظرة جانبية على ليون. لماذا يبدو وكأنه يشعر بخيبة أمل؟
“جهزوا الاستعدادات. سأغيب لبعض الوقت.”
“هل تريد الذهاب؟”
“هل من السيئ أنني ابتسمت؟”
“…”
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
إذن هو يريد. حسنًا،
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
“ربما لاحقًا. دعنا نأكل أولاً.”
“تحت…”
“… حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، نظرت إليه.
نهر كبير قطع البلدة من المنتصف.
كان مياهه تنبع مباشرة من الجبال، مما جعله شديد الصفاء.
“لم تكن تبدو كشخص يريد أن يعيش.”
حول تلك المنطقة، كان هناك العديد من المطاعم والمتاجر. اخترنا أنا وليون أي مكان بدا جيدًا. لم نكن من النوع الذي يدقق في الطعام، لذا لم يكن الأمر مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا طبيعي، كما تعلمين… آه، اللعنة~ ظننت أن الأمر كان شيئًا خطيرًا.”
“سآخذ هذا.”
الطبق الذي طلبته كان [شواء الجمر]، وهو شواء مطهو ببطء من لحم “إمبر”، وهو وحش صغير الرتبة. يقال إنه يساعد العضلات على التعافي، لذا رأيته مناسبًا لحالتي.
“لا أعتقد أنني رأيتك تبتسم من قبل. الأمر غريب في الواقع.”
بمجرد أن أنهيت طلب الطعام، وضعت القائمة جانبًا وانتظرت ليون.
_______________
لكن…
“لم تكن تبدو كشخص يريد أن يعيش.”
“هممم…”
“أريد هذا.”
بدا غير قادر على اتخاذ قرار بشأن ما يختاره.
“…..”
“هناك الكثير…”
لا، ربما كان مصطلح “مرتبك” أكثر دقة.
“هل تمزحين؟”
ما الذي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ ليون يمسك جبهته.
“هذا يبدو جيدًا أيضًا. آه، لا، ولكن هذا أيضًا.”
“ما زال الوقت مبكرًا. لدينا وقت قبل الموجة القادمة.”
بدأ ليون يمسك جبهته.
“يا لها من معضلة.”
لأي سبب كان متمسكًا بلا جدوى بفكرة عودة أخته؟ “هاه.”
“…..”
“…..”
استمر هذا الأمر لبضع دقائق حتى لم أعد أتحمل وقلت بصوت عالٍ:
“ماذا؟”
“هل ستطلب أم لا؟”
أجاب السير تريستان بنظرة واثقة. ثم أدار رأسه لينظر نحو البلدة أسفلهم.
“آه…”
توقف ليون ونظر إلى الخلف.
ارتسمت على وجه ليون تعابير صعبة.
“كنت فقط أنظر.”
ثم، وهو ينظر إلى النادل الذي بدا هو الآخر مرهقًا، أشار إلى القائمة.
“تحت…”
“أريد هذا.”
أعطى المكان إحساسًا مختلفًا تمامًا عن الأكاديمية. بطريقة ما، كان هذا التغيير في الوتيرة منعشًا.
“كاري ستارفير؟”
حول تلك المنطقة، كان هناك العديد من المطاعم والمتاجر. اخترنا أنا وليون أي مكان بدا جيدًا. لم نكن من النوع الذي يدقق في الطعام، لذا لم يكن الأمر مهمًا.
“نعم.”
“ماذا تقصد بـ’ليس حقًا’؟”
“تحت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم…”
“وهذا أيضًا.”
“احصل على الخضروات الطازجة هنا! إنها قادمة مباشرة من أركانا! لن تجد خضروات أطيب!”
توقف النادل.
عندما مررت أنا وليون بجانب الحراس، لاحظت النظرات الغريبة التي كانوا يوجهونها له.
نظر إلى القائمة، ثم أعاد نظره نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا طريقته لإخباري أنني أفقد مظهري المصطنع الذي كنت أحاول الحفاظ عليه؟
“شواء الجمر؟ نفس ما طلبه؟”
“وهذا أيضًا.”
“نعم، هذا أيضًا.”
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
“تحت…”
“جهزوا الاستعدادات. سأغيب لبعض الوقت.”
“وهذا.”
رغم مظهرها الخارجي، كانت البلدة ملعونة. وراء ابتساماتهم كان هناك… ألم لا يفهمه سوى من عاشه.
قاطع ليون النادل مرة أخرى وهو يشير إلى طبق آخر.
أشارت كييرا لها بحركة وقحة ثم توجهت نحو الحمام. بالتدريج، تلاشى ظهرها وسط الحشود، ومعه تلاشى اتجاهها.
“شريحة لحم سمك التنين البري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السير تريستان بلاكوود كان واحدًا من هؤلاء. كان يفهم ألمهم جيدًا.
“نعم.”
عندما اقتربنا، انفتح الباب مرحبًا بنا في قلب المدينة.
“حسنًا…”
“…”
“وهذا أيضًا.”
استمررت في التحديق بذهول نحو ليون وهو يشير إلى الأطباق في القائمة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبلدة تقع في وسط اللاشيء، بدت حيوية للغاية.
“وهذا. أريد أن أجربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
استمررت في التحديق بذهول نحو ليون وهو يشير إلى الأطباق في القائمة.
لا ألومه. في النهاية، ليون طلب كل طبق موجود في القائمة. لقد أضاع كل هذا الوقت عندما كان بإمكانه ببساطة أن يقول: “أريد كل شيء”.
كم كمية الطعام التي ينوي طلبها؟ ما هذا بحق السماء؟
“سأنهي بطلب هذا.”
“…”
بلاك—
رغم مظهرها الخارجي، كانت البلدة ملعونة. وراء ابتساماتهم كان هناك… ألم لا يفهمه سوى من عاشه.
أغلق ليون القائمة برضا. لكن، كما فعل، عبس وفتحها مجددًا. بعد أن مسح عينيه عبر القائمة ولم يجد شيئًا آخر، أغلقها مرة أخرى وهو يهز رأسه.
بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أجد الكلمات التي تدحض كلامه.
“نعم، هذا سيكون كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن.”
“أنا…”
استمر قائلًا:
بدا النادل وكأنه يريد قول شيء، لكنه أمسك نفسه.
كيرا نظرت إلى جوزفين بنظرة جادة. بينما كانت تمسح رأسها، بدا عليها الصراع.
لا ألومه. في النهاية، ليون طلب كل طبق موجود في القائمة. لقد أضاع كل هذا الوقت عندما كان بإمكانه ببساطة أن يقول: “أريد كل شيء”.
“هاه؟ آه. فقط هذا؟”
‘هذا الرجل…’
“ماذا؟”
أطلقت زفيرًا قصيرًا، وأدرت رأسي لأتأمل المشهد أمامي.
الطريقة التي وافق بها دون تردد هي ما أفقدني الكلمات.
كان المنظر مذهلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يتحدث عن قوتي؟
من الجبال الشاهقة في المسافة إلى النهر النقي الذي يعبر وسط البلدة.
“…..”
أعطى المكان إحساسًا مختلفًا تمامًا عن الأكاديمية.
بطريقة ما، كان هذا التغيير في الوتيرة منعشًا.
“… هل نتناول شيئًا أولًا؟”
“تعلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا طبيعي، كما تعلمين… آه، اللعنة~ ظننت أن الأمر كان شيئًا خطيرًا.”
أعادني صوت ليون إلى الواقع. نظرت إليه لألتقي بنظراته.
“هل ستطلب أم لا؟”
كانت طريقة نظره لي غريبة.
تمتمت كييرا كلمات الشكر بصوت منخفض. كان صوتًا تصنعت جوزفين أنها لم تسمعه، حيث وضعت يدها قرب أذنها.
“ماذا؟”
“لم تكن تبدو كشخص يريد أن يعيش.”
“لقد تغيرت.”
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
“هاه؟”
بلاك—
أي هراء هذا؟
أي هراء هذا؟
“لا أعلم. أنت فقط تبدو مختلفًا عن المرة الأولى التي التقيت فيها بك.”
رغم مظهرها الخارجي، كانت البلدة ملعونة. وراء ابتساماتهم كان هناك… ألم لا يفهمه سوى من عاشه.
“بأي طريقة؟”
“كاري ستارفير؟”
بصراحة، لم أشعر أنني تغيرت على الإطلاق.
“…..”
هل كان يتحدث عن قوتي؟
من الجبال الشاهقة في المسافة إلى النهر النقي الذي يعبر وسط البلدة.
إذا كان كذلك…
_______________
“ذاك—”
“كاري ستارفير؟”
“كنت تبتسم.”
“أنا…”
“….”
“أريد هذا.”
فتحت عينيَّ على وسعهما ولمست شفتي.
“كنت أبتسم؟ متى؟”
“… حسنًا.”
“لا أعتقد أنني رأيتك تبتسم من قبل. الأمر غريب في الواقع.”
“هل تريد الذهاب إلى الكازينو؟”
فرك ذراعيه ونظر إليَّ بتعبير غير مريح.
“…..”
“قشعريرة.”
“ماذا تقصد بـ’ليس حقًا’؟”
“ماذا؟ حقيقة أنني أبتسم؟”
أطلق الفارس الآخر نفسًا متوترًا.
“نعم. إنه غريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا.”
“…..”
“كنت فقط أنظر.”
الطريقة التي وافق بها دون تردد هي ما أفقدني الكلمات.
“أخبريني ما الأمر.”
أنا ابتسم . هل كان حقًا غريبًا؟
“هاا، اللعنة. حسنًا. أنت مزعجة جدًا.”
“هل من السيئ أنني ابتسمت؟”
تمتمت كييرا كلمات الشكر بصوت منخفض. كان صوتًا تصنعت جوزفين أنها لم تسمعه، حيث وضعت يدها قرب أذنها.
هل كان هذا طريقته لإخباري أنني أفقد مظهري المصطنع الذي كنت أحاول الحفاظ عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
إذا كان كذلك…
“كنت تبتسم.”
“لا تقلق، أنا و—”
“ما زال الوقت مبكرًا. لدينا وقت قبل الموجة القادمة.”
“لا، ليس حقًا.”
بوابة كبيرة وقفت أمام أسوار المدينة.
“همم؟”
“كنت فقط أنظر.”
رمشت بعيني مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من ذلك.”
“ماذا تقصد بـ’ليس حقًا’؟”
“لم تكن تبدو كشخص يريد أن يعيش.”
“إنه شيء جيد، أعتقد.”
ارتسمت على وجه ليون تعابير صعبة.
“تعتقد؟”
“نننغ؟ هيا. فقط أخبريني. الآن أصبحت فضولية.”
نظرت حولي قبل أن أهمس.
“هاه؟ آه. فقط هذا؟”
“ألم يكن الهدف كله من التظاهر ألا يكتشف الآخرون حقيقتي؟”
“كان كذلك، نعم.”
لكن…
“إذن؟”
“لا.”
“لم تكن تبدو كشخص يريد أن يعيش.”
كانت طريقة نظره لي غريبة.
“…..”
“تحت…”
مذهولًا، نظرت إليه.
بلاك—
فتحت فمي، لكن الكلمات التي حاولت قولها رفضت الخروج.
ألقيت نظرة جانبية على ليون. لماذا يبدو وكأنه يشعر بخيبة أمل؟
بغض النظر عن مدى محاولتي، لم أجد الكلمات التي تدحض كلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم…”
استمر قائلًا:
“حسنًا، حسنًا، أيا يكن. اذهبي إلى الحمام. سأنتظرك هنا.”
“لا أعرف شيئًا عن ماضيك. في الواقع، لا أعرف عنك الكثير على الإطلاق. الشيء الوحيد الذي يمكنني قوله هو أنك تحاول تحقيق شيء ما.”
على أسوار البلدة الخارجية.
“…..”
وقفت مذهولًا من هذا المنظر غير المتوقع أمامي.
“لكن مهما كان ما تحاول تحقيقه، فهو يلتهمك من الداخل. أو على الأقل، كان يفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. إنه غريب.”
“…..”
نظر إلى القائمة، ثم أعاد نظره نحوي.
“تبدو أكثر هدوءًا مؤخرًا. لا أعلم لماذا. فقط أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
توقف ليون ونظر إلى الخلف.
كان النادل قادمًا مع عدة أطباق ورائحة شهية تملأ المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك القائد لنفسه.
مسح زاوية فمه، ثم التفت لينظر إليّ قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، اختفت “كيرا”.
“لم تعد تبدو كشخص يريد الموت بعد الآن.”
كم كمية الطعام التي ينوي طلبها؟ ما هذا بحق السماء؟
***
“هممم~”
في الوقت نفسه، في جزء آخر من البلدة.
لكن…
“لدينا مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يتحدث عن قوتي؟
كيرا نظرت إلى جوزفين بنظرة جادة.
بينما كانت تمسح رأسها، بدا عليها الصراع.
“…”
“ماذا؟ ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت عن السير ونظرت إلى المبنى الكبير على يميني. كان مبنى ملفتًا للنظر، مع كلمة [كازينو] مكتوبة على لوحة خشبية في الأعلى.
نظرت جوزفين إلى كييرا بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“أخبريني ما الأمر.”
استمررت في التحديق بذهول نحو ليون وهو يشير إلى الأطباق في القائمة.
“آه، حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا طريقته لإخباري أنني أفقد مظهري المصطنع الذي كنت أحاول الحفاظ عليه؟
أخيرًا هزت كيرا رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل…’
“لا، لا بأس. ليس هناك شيء.”
“حسنًا، حسنًا، أيا يكن. اذهبي إلى الحمام. سأنتظرك هنا.”
“نننغ؟ هيا. فقط أخبريني. الآن أصبحت فضولية.”
“كنت تبتسم.”
“أخبرتك، لا شيء.”
عصور وسطى وحداثة.
“لا، فقط أخبريني! لا يمكنك أن تقولي ذلك ثم تتصرفي وكأن شيئًا لم يحدث.”
لكن…
“هاا، اللعنة. حسنًا. أنت مزعجة جدًا.”
رمقت كيرا جوزفين بنظرة غاضبة وهمست بشيء في أذنها.
توقف السير تريستان ونظر للخلف.
“هاه؟ آه. فقط هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من ذلك.”
“ماذا تعنين بـ’فقط هذا’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا طبيعي، كما تعلمين… آه، اللعنة~ ظننت أن الأمر كان شيئًا خطيرًا.”
“حسنًا، هذا طبيعي، كما تعلمين… آه، اللعنة~ ظننت أن الأمر كان شيئًا خطيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا طريقته لإخباري أنني أفقد مظهري المصطنع الذي كنت أحاول الحفاظ عليه؟
“اسمعي أيتها الحمقاء، إنه خطير.”
“ذاك—”
“حسنًا، حسنًا، أيا يكن. اذهبي إلى الحمام. سأنتظرك هنا.”
هذا العالم لم يكن بالكامل بأسلوب العصور الوسطى. لقد لاحظت هذا منذ فترة. كان هناك الكثير من اللمسات العصرية المضافة هنا وهناك.
“هل تمزحين؟”
“وهذا.”
“لا.”
توقف ليون ونظر إلى الخلف.
“… شكرًا.”
“لا أعتقد أنني رأيتك تبتسم من قبل. الأمر غريب في الواقع.”
تمتمت كييرا كلمات الشكر بصوت منخفض.
كان صوتًا تصنعت جوزفين أنها لم تسمعه، حيث وضعت يدها قرب أذنها.
“أخبريني ما الأمر.”
“ماذا؟ لم أسمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، اختفت “كيرا”.
“تبًا لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم…”
أشارت كييرا لها بحركة وقحة ثم توجهت نحو الحمام.
بالتدريج، تلاشى ظهرها وسط الحشود، ومعه تلاشى اتجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، حسنًا…”
“هممم~”
بدأت تهمهم لنفسها.
“إذن؟”
التفتت لتواجه الاتجاه المعاكس، متجهة نحو مبنى كبير في المسافة.
“تحت…”
كان مكتوبًا عليه:
بدا النادل وكأنه يريد قول شيء، لكنه أمسك نفسه.
‘كازينو’
رمقت كيرا جوزفين بنظرة غاضبة وهمست بشيء في أذنها.
“هممم~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهر كبير قطع البلدة من المنتصف. كان مياهه تنبع مباشرة من الجبال، مما جعله شديد الصفاء.
وهكذا، اختفت “كيرا”.
كانت طريقة نظره لي غريبة.
على أسوار البلدة الخارجية.
“كيف الوضع؟ هل لاحظت أي شيء غير طبيعي؟”
رمقت كيرا جوزفين بنظرة غاضبة وهمست بشيء في أذنها.
“ليس بعد.”
“وهذا.”
وقف فارسان على قمة أسوار البلدة، يراقبان بعناية ما يحدث خارجها بوجوه عابسة.
كانت بلدة إلنور أكبر بكثير مما توقعت في البداية. في الواقع، بدا أن لديها كل ما قد يحتاجه المرء من مدينة كبرى: مطاعم، مقاهي، فنادق، مسارح، وحتى كازينوهات.
قائد الفرسان، السير تريستان بلاكوود، فارس من
المستوى الثالث، ورجل في منتصف الأربعينيات، أخرج ساعته الجيبية ليتفقد الوقت.
أجاب السير تريستان بنظرة واثقة. ثم أدار رأسه لينظر نحو البلدة أسفلهم.
“ما زال الوقت مبكرًا. لدينا وقت قبل الموجة القادمة.”
“…”
“هـ-هـووه.”
“… هل نتناول شيئًا أولًا؟”
أطلق الفارس الآخر نفسًا متوترًا.
لكن…
“ما رأيك؟ هل تعتقد أننا سننجو هذه المرة؟”
التفتت لتواجه الاتجاه المعاكس، متجهة نحو مبنى كبير في المسافة.
“أنا متأكد من ذلك.”
“كازينوهات؟”
أجاب السير تريستان بنظرة واثقة.
ثم أدار رأسه لينظر نحو البلدة أسفلهم.
“هاه؟ آه. فقط هذا؟”
كانت تعج بالحركة والنشاط.
من حيث كان يقف، استطاع أن يرى الابتسامات وتعابير السعادة على وجوه المواطنين.
_______________
لكن بالطبع…
‘لقد اعتادوا على ذلك.’
“ماذا؟”
رغم مظهرها الخارجي، كانت البلدة ملعونة.
وراء ابتساماتهم كان هناك… ألم لا يفهمه سوى من عاشه.
“اسمعي أيتها الحمقاء، إنه خطير.”
السير تريستان بلاكوود كان واحدًا من هؤلاء.
كان يفهم ألمهم جيدًا.
“كيف الوضع؟ هل لاحظت أي شيء غير طبيعي؟”
‘سأعود قريبًا. هذا وعد. احتفظ بهذا لي.’
كم كمية الطعام التي ينوي طلبها؟ ما هذا بحق السماء؟
حتى الآن، لا يزال بإمكانه سماع صوت أخته وهي تغادر أسوار البلدة.
ارتسمت على وجه ليون تعابير صعبة.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… شكرًا.”
ذلك كان قبل ثلاثين عامًا.
حينها، كان بالكاد يبلغ الثامنة من عمره.
أخته… لم تَفِ بوعدها.
“أريد هذا.”
“هاا.”
أخذ نفسًا عميقًا وأعاد الساعة الجيبية إلى جيبه.
“لكن مهما كان ما تحاول تحقيقه، فهو يلتهمك من الداخل. أو على الأقل، كان يفعل.”
الساعة الجيبية.
كانت هدية من أخته. كان من المفترض أن تكون هدية مؤقتة له.
لكن…
كان الهدف منها أن يستخدمها لتتبع الوقت الذي ستكون فيه بعيدة.
رغم مظهرها الخارجي، كانت البلدة ملعونة. وراء ابتساماتهم كان هناك… ألم لا يفهمه سوى من عاشه.
حتى يومنا هذا، لم يتوقف عن العد.
دون أن يقول كلمة، بدأ ليون في خلع معطفه. يبدو أن النظرات كانت تؤثر عليه. كان الأمر مضحكًا إلى حد ما.
لأي سبب كان متمسكًا بلا جدوى بفكرة عودة أخته؟
“هاه.”
إذا كان كذلك…
ضحك القائد لنفسه.
“…”
“جهزوا الاستعدادات. سأغيب لبعض الوقت.”
نظرت حولي قبل أن أهمس.
“هاه؟ ستغيب؟ إلى أين؟”
“لا تقلق، أنا و—”
توقف السير تريستان ونظر للخلف.
“همم؟”
بينما كان يعبث بالساعة الجيبية في جيبه، ابتسم فجأة.
“آه.”
“للذهاب للقاء التعزيزات.”
قاطع ليون النادل مرة أخرى وهو يشير إلى طبق آخر.
إذن هو يريد. حسنًا،
_______________
‘كازينو’
ترجمة : TIFA
“وهذا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت بعيني مجددًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
