الفصل 125: الموجة الأولى [2]
الفصل 125: الموجة الأولى [2]
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
…هل هذا ممكن؟
شيو! شيو—!
بدا الأمر معقولًا. مع ذلك، لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على القيام به فعلاً.
“ما هذا بحق…؟”
ماذا لو كان هناك حد للورقة الثانية؟ حد يمنعني من استخدامها على أولئك الذين ماتوا منذ زمن بعيد جدًا.
ماذا حينها…؟
حولت انتباهي نحو قائد الفرسان.
شيو! شيو!
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
صدى هدير المقاليع وهي تُطلق رصاصاتها ارتد بعيدًا بينما كنت أقف على أسوار المدينة، أراقب المشهد الذي يتكشف أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى هدير المقاليع وهي تُطلق رصاصاتها ارتد بعيدًا بينما كنت أقف على أسوار المدينة، أراقب المشهد الذي يتكشف أدناه.
“هدف هذه الحملة هو العثور على مستحضر الأرواح. حتى الآن، على مدار الثلاثين عامًا منذ بداية الهجمات، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك الآن. هاجمي أولاً.”
هل كان مستحضر الأرواح صعب المنال إلى هذا الحد؟
“…..لننتقم لأسلافنا. بقوتنا، سنتغلب على ذلك المستحضر الحقير.”
…أم أن الأمر ببساطة لأنهم كانوا ضعفاء جدًا؟
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
حولت انتباهي نحو قائد الفرسان.
_________________
“أعيدوا التلقيم! أعيدوا التلقيم!”
سرعان ما تشوهت تعابير وجهها بينما ركزت انتباهها على حشد الزومبي أدناه.
“شخص آخر أغمي عليه! استبدلوه بسرعة! أعيدوا التلقيم!”
وقفت أويف فوق السور.
كان يصرخ بالأوامر يمينًا ويسارًا وهو يركض حول الأسوار.
هبط برفق على الأرض، وسيفه يتوهج، منيرًا المنطقة المحيطة.
التنظيم بين الفرسان كان مُحكمًا.
“…”.
لكن بالنظر إلى تعبيراتهم المرهقة والبائسة، كان بإمكاني أن أرى أنهم على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع…!”
كانوا ضعفاء. ضعفاء جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع…!”
حتى قائد الفرسان كان ضعيفًا وهو فقط في المستوى الثالث. قوته بالكاد تعادل قوتنا.
مع كل سهم، كان جندي يسقط من الإرهاق. وسرعان ما يتم استبداله بجندي آخر ليواصل المهمة.
في الواقع…
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
التفت برأسي لأنظر إلى ليون بجواري.
حتى قائد الفرسان كان ضعيفًا وهو فقط في المستوى الثالث. قوته بالكاد تعادل قوتنا.
“…هذا الشخص ربما أقوى من قائد الفرسان.”
وسط المعاناة كان هناك فرح لا يمكن تفسيره. لكنني شعرت به جميعًا وأنا أتبعهم من وراء.
كان ذلك إدراكًا غريبًا.
وبضربة قدم قوية على الأرض، شق بسيفه.
“ماذا؟”
“آه—!” كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يتحول العالم إلى سواد. حينها فهمت.
وكأنّه لاحظ نظرتي، ارتعش ليون قليلاً. نعم، ارتعش.
تلوى في قبضتي. لكنني تمسكت بشدة. وبعد أن تأملته لوهلة، فعلت الورقة الثانية.
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدى هدير المقاليع وهي تُطلق رصاصاتها ارتد بعيدًا بينما كنت أقف على أسوار المدينة، أراقب المشهد الذي يتكشف أدناه.
“…”.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
ابتعد أيضًا. سرعان ما أدركت السبب وتنهدت.
“نعم.”
“لن أنعتك بالأحمق.”
ترجمة : TIFA
كان هناك وقت ومكان لهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادوا للوقوف وتقدموا نحو الأسوار وكأن جهود ليون وأويف المشتركة لم تفعل شيئًا.
“لن تفعل؟”
التنظيم بين الفرسان كان مُحكمًا.
“نعم.”
ارتطم هجوم ليون بالزومبي بقوة، مُصدِرًا صوتًا يشبه ضرب مضرب على معدن صلب.
هززت رأسي بهدوء لأطمئنه.
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
“وجهك يقوم بذلك بدلاً عني.”
صرخت كيرا وجوزفين من أعلى الأسوار بدهشة.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
“آه.”
سويييش—!
وضعت يدي على فمي بعد أن أدركت ما فعلت. كنت على وشك الاعتذار عندما…
“لن تفعل؟”
“إنهم قادمون! الكتيبة الثانية، تقدموا!”
كان هناك وقت ومكان لهذا الأمر.
ارتفع صوت قائد الفرسان عاليًا. ثم وجه انتباهه إلينا وأشار إلى حشد الزومبي الذي كاد يصل إلى محيط الأسوار.
حولت انتباهي نحو قائد الفرسان.
“أيها الطلاب! ساعدوا الكتيبة الثانية! أرجوكم ساعدونا في السيطرة على الأموات الأحياء وإدارتهم!”
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
غرررر—!
كان يصرخ بالأوامر يمينًا ويسارًا وهو يركض حول الأسوار.
“مـ، ماذا…!؟ هل سنقاتل الآن؟”
“ما هذا!؟”
كان الطلاب مصدومين من الأوامر المفاجئة.
حدقت في المشهد دون أن أرمش.
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
_________________
“قاتلوا!!”
“وووو—!”
“آه.”
كلينك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!” “قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
تناثرت الشرارات في الهواء فورًا عند اصطدام الجانبين.
ما كان صادمًا للغاية هو أن الزومبي كانوا قادرين على الوقوف بثبات بينما ظل لحمهم سليماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك إدراكًا غريبًا.
كان الأمر وكأن جلودهم مصنوعة من المعدن.
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
“ما هذا بحق…؟”
كلينك—
بجانبي، كانت كيرا تراقب المشهد بدهشة.
كما فعلت، حدقت في العديد من الزومبي الذين كانوا يقتربون
“ممّن صُنع هؤلاء؟ ليسوا فقط خالدين، بل جلودهم صلبة كالمعدن. أي نوع من…”
“آه.”
“لا تقلقي بشأن ذلك الآن. هاجمي أولاً.”
ارتفع صوت قائد الفرسان عاليًا. ثم وجه انتباهه إلينا وأشار إلى حشد الزومبي الذي كاد يصل إلى محيط الأسوار.
وقفت أويف فوق السور.
ششششششينج—!
بينما كانت خصلات شعرها الأحمر ترفرف، مدت يدها للأمام.
ماذا لو كان هناك حد للورقة الثانية؟ حد يمنعني من استخدامها على أولئك الذين ماتوا منذ زمن بعيد جدًا. ماذا حينها…؟
سرعان ما تشوهت تعابير وجهها بينما ركزت انتباهها على حشد الزومبي أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم سيفه قوسًا جميلًا في الهواء.
“أوه…!”
“ما هذا بحق…؟”
هرب أنين من شفتيها الصغيرتين حيث تم تثبيت أكثر من اثني عشر زومبي معا.
“هدف هذه الحملة هو العثور على مستحضر الأرواح. حتى الآن، على مدار الثلاثين عامًا منذ بداية الهجمات، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء.”
“ماذا…؟”
كما فعلت، حدقت في العديد من الزومبي الذين كانوا يقتربون
“ما الذي يجري؟ آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلتنا أوامر القائد من جانبنا. كان وجهه شاحبًا، وعرقه يتصبب بغزارة بينما يركض على طول الأسوار، يوزع الأوامر.
توقف الفرسان، الذين كانوا في معركة شديدة مع الزومبي، للحظة قصيرة عندما لاحظوا الزومبي يتجمد فجأة في مكانه ويتراجع.
كان صوته هو ما كشف الأمر. كان شابًا، لكنه كان أيضًا مألوفًا.
سووش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشاب المراهق أمامهم كان هو القائد ترافيس.
بعد ذلك بقليل، قفزت شخصية من فوق السور.
كان ليون.
هؤلاء الآلاف من الزومبي أمامي.
ثُمب!
انطلقت المجموعة في رحلتها، تمشي على الطريق. كنت أتبعهم من بعيد، مستمتعًا بمراقبة تقدمهم.
هبط برفق على الأرض، وسيفه يتوهج، منيرًا المنطقة المحيطة.
رحلتهم. تلك التي تبعتها من خلفهم.
وبضربة قدم قوية على الأرض، شق بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء العالم بينما أضاءت ألسنة اللهب اللامعة.
ششششششينج—!
شعرت بغضبهم.
رسم سيفه قوسًا جميلًا في الهواء.
“ما هذا بحق الجحيم…؟!”
وفي اللحظة التي ضرب فيها ليون، قامت أويف بضغط يديها معًا، محاصرة المزيد من الزومبي في كتلة واحدة.
في الواقع…
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هجوم…!”
بانغ!
وبضربة قدم قوية على الأرض، شق بسيفه.
ارتطم هجوم ليون بالزومبي بقوة، مُصدِرًا صوتًا يشبه ضرب مضرب على معدن صلب.
تلوى في قبضتي. لكنني تمسكت بشدة. وبعد أن تأملته لوهلة، فعلت الورقة الثانية.
تردد الصوت عاليًا في الأرجاء وانتشر في الهواء.
.
“هل نجح الأمر؟”
“ثلاثون سنة.”
“انظر! لقد نجح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
عندما انتهى كل شيء، كانت جثث أكثر من مئة زومبي مبعثرة على الأرض، وقد انقسمت إلى نصفين.
تحول عالمي إلى الظلام.
لكن، وبينما كان الجميع على وشك الاحتفال، حدث مشهد صادم.
بجانبي، كانت كيرا تراقب المشهد بدهشة.
“آه…!”
غرووول—!
“إنهم ينهضون مجددًا!”
شيو! شيو—!
“ما هذا بحق الجحيم…؟!”
شيو! شيو!
نعم، كان الأمر كما قالوا. بعد ثوانٍ من هجوم ليون، غمر ضوء أرجواني الزومبي، مما أعاد أجسادهم للالتحام مجددًا.
سرعان ما تشوهت تعابير وجهها بينما ركزت انتباهها على حشد الزومبي أدناه.
غرررر—!
.
عادوا للوقوف وتقدموا نحو الأسوار وكأن جهود ليون وأويف المشتركة لم تفعل شيئًا.
“قاتلوا!!”
“تبا، حتى هذا لم ينجح؟”
كان هناك مجموعة مكونة من أربعة أشخاص تقف أمام أسوار المدينة. كانوا يقفون شامخين، ويعلون على ما حولهم.
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
“…”.
صرخت كيرا وجوزفين من أعلى الأسوار بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
“تبا، حتى هذا لم ينجح؟”
في مثل هذه الأوقات، يمكن القول إن شخصية كيرا كانت مفيدة للغاية.
“ما هذا!؟”
“…..تنحوا جانبًا! دعوني أجرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي بهدوء لأطمئنه.
قفزت من أعلى السور، وظهرت دائرتان سحريتان برتقاليتان على راحتيها.
وعلى مقربة منهما، حدق الطلاب الآخرون في المشهد بتردد وخوف واضح.
تكثف المانا بجانبها بينما دفعت يديها إلى الأمام.
في الواقع…
سويييش—!
“….أبي! أراهم مجددًا!”
أضاء العالم بينما أضاءت ألسنة اللهب اللامعة.
بجانبي، كانت كيرا تراقب المشهد بدهشة.
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
كانوا شبابًا، وكانوا شجعانًا. بدا أن مجموعة الأربعة كانت أكبر قليلًا من القائد.
راقبت النيران التي أضاءت العالم للحظة قصيرة.
“…..لا.”
كانت جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن متأكدًا.
لكن حتى هي لم يكن لها أي تأثير في النهاية.
وسط المعاناة كان هناك فرح لا يمكن تفسيره. لكنني شعرت به جميعًا وأنا أتبعهم من وراء.
“ما هذا بحق…؟!”
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
هذه المرة، حتى كيرا كانت عاجزة عن الكلام.
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
نعم.
لكن، في النهاية، خرج الزومبي من النار كما لو لم يمسهم شيء، يسيرون بنفس السرعة نحو المدينة.
في نفس الوقت، فتحت البوابات أدناه، واندفع أكثر من مئة فارس إلى الخارج.
“تراجعوا! تراجعوا!”
الفصل 125: الموجة الأولى [2]
وصلتنا أوامر القائد من جانبنا. كان وجهه شاحبًا، وعرقه يتصبب بغزارة بينما يركض على طول الأسوار، يوزع الأوامر.
“تبا، حتى هذا لم ينجح؟”
“أوقفوا الأموات الأحياء!”
“ما هذا بحق…؟”
“امنعوهم من دخول المدينة! أوقفوهم بأي ثمن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بقليل، قفزت شخصية من فوق السور. كان ليون.
“أيها الطلاب! حافظوا على طاقتكم! فقط حاولوا الصمود في وجههم! قاوموا حتى شروق الشمس! لا جدوى من استنزاف قواكم تمامًا ضدهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع التوتر، كان هناك شعور غريب من الإثارة.
ثم، بعد أن توقف للحظة، لوّح بيده.
داخل القبة، كان يقف شخص مغطى. في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه، شعرت بشعور من القهر يحيط بي.
“أطلقوا النار!!”
شيو! شيو—!
شيو! شيو—!
ثَمب!
انطلقت السهام.
.
ثَمب!
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
مع كل سهم، كان جندي يسقط من الإرهاق. وسرعان ما يتم استبداله بجندي آخر ليواصل المهمة.
“قوة الإخضاع رقم سبعة وعشرون. أتمنى لكم جميعًا حظًا موفقًا!”
“أطلقوا النار!”
شيو! شيو—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الأوقات، يمكن القول إن شخصية كيرا كانت مفيدة للغاية.
حدقت في المشهد دون أن أرمش.
عندما انتهى كل شيء، كانت جثث أكثر من مئة زومبي مبعثرة على الأرض، وقد انقسمت إلى نصفين.
“…مهلاً، ماذا تفعل؟!”
كانوا جميعًا يبتسمون طوال الطريق. كانوا، الذين كانوا محبوسين في قريتهم طوال حياتهم، أخيرًا في مغامرة.
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك!”
“هل ستجرب شيئًا أيضًا؟ ألم تسمع كلمات القائد؟ علينا احتواء الوضع. هجوم ليون وهجومي معًا لم ينجح. علينا أن ن…”
أعاد الأربعة تحيتهم.
“…..لا.”
لكن، وبينما كان الجميع على وشك الاحتفال، حدث مشهد صادم.
هززت رأسي بينما أركز نظري على الزومبي في الأسفل.
كان عددهم لا نهائيًا.
“ما هذا بحق…؟”
يمتدون بقدر ما يمكن للعين أن ترى، وكلهم متوجهون نحو المدينة.
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
لم أكن متأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم سيفه قوسًا جميلًا في الهواء.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد أيضًا. سرعان ما أدركت السبب وتنهدت.
“…..”
…هل هذا ممكن؟
مددت يدي، وانطلقت خيوط نحو أحد الزومبي، مُلتفة حول رقبته.
داخل القبة، كان يقف شخص مغطى. في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه، شعرت بشعور من القهر يحيط بي.
تأكدت من تثبيتها جيدًا، ثم سحبت بيدي، جاذبًا الزومبي نحوي.
دون أن أدرك، كنت أقف على قمة أسوار المدينة. كان جسدي لا يزال في حالة سيئة للغاية، وكانت أويف تسحبني من ملابسي من الخلف.
“ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
لماذا؟
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
كان هناك مجموعة مكونة من أربعة أشخاص تقف أمام أسوار المدينة. كانوا يقفون شامخين، ويعلون على ما حولهم.
قفزت من أعلى السور، وظهرت دائرتان سحريتان برتقاليتان على راحتيها.
تجاهلت ذلك وفتحت راحتي.
كان يبدو عليه الأمل.
بلاك—!
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
أغلقت راحتي وأمسكت برقبة الزومبي، أراقب عينيه الفارغتين وجلده الشاحب.
_________________
غرووول—!
“وووو—!”
تلوى في قبضتي. لكنني تمسكت بشدة. وبعد أن تأملته لوهلة، فعلت الورقة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك إدراكًا غريبًا.
تحول عالمي إلى الظلام.
…هل هذا ممكن؟
.
“…..”
.
_________________
.
“نعم.”
أشرقت الشمس ساطعة.
في الواقع…
كان هناك مجموعة مكونة من أربعة أشخاص تقف أمام أسوار المدينة. كانوا يقفون شامخين، ويعلون على ما حولهم.
بانغ!
أمامهم كان يقف شاب مراهق. كان يبدو مألوفًا.
حولت انتباهي نحو قائد الفرسان.
“أين رأيته من قبل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطلاب مصدومين من الأوامر المفاجئة.
“هل أنتم مستعدون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين رأيته من قبل…؟”
آه.
يمتدون بقدر ما يمكن للعين أن ترى، وكلهم متوجهون نحو المدينة.
كان صوته هو ما كشف الأمر. كان شابًا، لكنه كان أيضًا مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع…!”
“القائد.”
همم…
الشاب المراهق أمامهم كان هو القائد ترافيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي بهدوء لأطمئنه.
…إذن، كان هذا قبل عدة عقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!”
“نحن مستعدون!”
بدا الأمر معقولًا. مع ذلك، لم أكن متأكدًا مما إذا كنت قادرًا على القيام به فعلاً.
بدوا متوترين، لكنهم كانوا عازمين وهم ينظرون إلى الأفق. كان هناك رجل ضخم يطرق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لا داعي للقلق. سنعود وننتقم لرفاقنا الذين سقطوا.”
ششششششينج—!
“صحيح!”
“ماذا تفعل بذلك المخلوق؟! هل فقدت عقلك!” كان صوت أويف لا يزال يتردد من خلفي.
كانوا شبابًا، وكانوا شجعانًا. بدا أن مجموعة الأربعة كانت أكبر قليلًا من القائد.
“ماذا…؟”
“ترافيس. تأكد من البقاء هنا. سنعود قبل أن تدري. ومعنا أختك أيضًا. لا داعي للقلق بشأن سلامتنا. نحن أفضل الفرسان في القرية. أنت تعلم بقدراتنا.”
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
“…”.
وشاهدتهم وهم يستمتعون بالمشاهد التي جلبتها مغامرتهم.
أومأ الصبي برأسه.
“…..لا.”
“…حسنًا.”
حتى قائد الفرسان كان ضعيفًا وهو فقط في المستوى الثالث. قوته بالكاد تعادل قوتنا.
كان يبدو عليه الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك إدراكًا غريبًا.
ومع هذا التفكير، مد يده إلى جبهته موجهًا تحية. كان ظهره منتصبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك إدراكًا غريبًا.
“قوة الإخضاع رقم سبعة وعشرون. أتمنى لكم جميعًا حظًا موفقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
أعاد الأربعة تحيتهم.
“آه…!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
“قوة الاخضاع رقم سبعة وعشرون ستنطلق!”
كان صوته هو ما كشف الأمر. كان شابًا، لكنه كان أيضًا مألوفًا.
انطلقت المجموعة في رحلتها، تمشي على الطريق. كنت أتبعهم من بعيد، مستمتعًا بمراقبة تقدمهم.
“ما الذي يجري؟ آه!”
“لنقم بذلك!”
أشرقت الشمس ساطعة.
“…..لننتقم لأسلافنا. بقوتنا، سنتغلب على ذلك المستحضر الحقير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت راحتي وأمسكت برقبة الزومبي، أراقب عينيه الفارغتين وجلده الشاحب.
كانوا جميعًا يبتسمون طوال الطريق. كانوا، الذين كانوا محبوسين في قريتهم طوال حياتهم، أخيرًا في مغامرة.
“….أبي! أراهم مجددًا!”
مع التوتر، كان هناك شعور غريب من الإثارة.
ترجمة : TIFA
شاهدتهم وهم يضحكون.
“انتظروا حتى نعود ونخبر ترافيس عن رحلتنا. سيكون شديد الغيرة.”
شاهدتهم وهم يكافحون.
“شخص آخر أغمي عليه! استبدلوه بسرعة! أعيدوا التلقيم!”
شاهدتهم وهم يساعدون بعضهم البعض.
“همم؟”
وشاهدتهم وهم يستمتعون بالمشاهد التي جلبتها مغامرتهم.
…إذن، كان هذا قبل عدة عقود.
“رائع…!”
بانغ!
“انتظروا حتى نعود ونخبر ترافيس عن رحلتنا. سيكون شديد الغيرة.”
“أيها الطلاب! ساعدوا الكتيبة الثانية! أرجوكم ساعدونا في السيطرة على الأموات الأحياء وإدارتهم!”
وسط المعاناة كان هناك فرح لا يمكن تفسيره. لكنني شعرت به جميعًا وأنا أتبعهم من وراء.
غرررر—!
كانت الرحلة طويلة. لم أكن أعلم منذ كم من الوقت كانوا يسيرون. ومع ذلك، تعوض المناظر التي مروا بها عن كل شيء.
في الواقع…
من الشلالات إلى الأنهار إلى الأسطح الصخرية.
كان مشهدًا رائعًا.
مشاهد لم أتمكن من الاستمتاع بها لفترة أطول عندما ظهرت قبة كبيرة أرجوانية في الأفق.
تردد صوت أويف المفاجئ بجانبي.
“ما هذا!؟”
ومع هذا التفكير، مد يده إلى جبهته موجهًا تحية. كان ظهره منتصبًا.
“المستحضر!”
نعم، كان الأمر كما قالوا. بعد ثوانٍ من هجوم ليون، غمر ضوء أرجواني الزومبي، مما أعاد أجسادهم للالتحام مجددًا.
داخل القبة، كان يقف شخص مغطى. في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه، شعرت بشعور من القهر يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذه الأوقات، يمكن القول إن شخصية كيرا كانت مفيدة للغاية.
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح!”
“ذلك!”
انتشرت النار كفيضان، مُلتهمة الزومبي المتقدمين.
لكن لم يكن ظهور المستحضر هو ما فزع المجموعة الأربعة.
“امنعوهم من دخول المدينة! أوقفوهم بأي ثمن!”
لا، كان…
“وجهك يقوم بذلك بدلاً عني.”
“أمي!”
من الشلالات إلى الأنهار إلى الأسطح الصخرية. كان مشهدًا رائعًا.
“….أبي! أراهم مجددًا!”
كان صوته هو ما كشف الأمر. كان شابًا، لكنه كان أيضًا مألوفًا.
الأشكال العديدة التي وقفت أمام المستحضر. كل واحدة منها، كانت شكلًا مألوفًا للمجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثرت الشرارات في الهواء فورًا عند اصطدام الجانبين. ما كان صادمًا للغاية هو أن الزومبي كانوا قادرين على الوقوف بثبات بينما ظل لحمهم سليماً.
∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 0.2%
غرررر—!
شعرت بغضبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل…!؟ هل جننت؟!”
∎ المستوى 2. [حزن] الخبرة + 0.4%
“إلى أي حد هؤلاء الزومبي متينون؟”
لكنني شعرت أيضًا بحزنهم.
“قوة الإخضاع رقم سبعة وعشرون. أتمنى لكم جميعًا حظًا موفقًا!”
“هجوم…!”
∎ المستوى 1. [غضب] الخبرة + 0.2%
انطلقت مجموعة الأربعة. كان هدفهم ليس سوى المستحضر. بأسلحتهم المسحوبة، هاجموا.
وفي اللحظة التي ضرب فيها ليون، قامت أويف بضغط يديها معًا، محاصرة المزيد من الزومبي في كتلة واحدة.
“آه—!” كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يتحول العالم إلى سواد. حينها فهمت.
حدقت في المشهد دون أن أرمش.
رحلتهم. تلك التي تبعتها من خلفهم.
يمتدون بقدر ما يمكن للعين أن ترى، وكلهم متوجهون نحو المدينة.
لقد انتهت.
“قاتلوا!!”
“جوليان!”
“قاتلوا!!”
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي في بيئة مألوفة.
“آه—!” كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يتحول العالم إلى سواد. حينها فهمت.
“ماذا تفعل بذلك المخلوق؟! هل فقدت عقلك!”
كان صوت أويف لا يزال يتردد من خلفي.
“وووو—!”
غرووول—! في قبضتي، كان الزومبي يكافح. نظرت إليه مجددًا. هذه المرة، تداخلت صورة مع الزومبي في قبضتي.
بجانبي، كانت كيرا تراقب المشهد بدهشة.
كان يبدو أصغر بكثير وكان يبتسم.
“انظر! لقد نجح!”
غرووول—! فتحت راحتي، وأفلت الزومبي وألقيته بعيدًا في المسافة.
كان يبدو أصغر بكثير وكان يبتسم.
كما فعلت، حدقت في العديد من الزومبي الذين كانوا
يقتربون
غرررر—!
“ثلاثون سنة.”
“…”.
لمدة ثلاثين عامًا، كانت هذه البلدة؛ “إلنور”، ترسل أفضل فرسانها للقتال ضد المستحضر.
_________________
لمدة ثلاثين عامًا، فشلوا.
كانت الرحلة طويلة. لم أكن أعلم منذ كم من الوقت كانوا يسيرون. ومع ذلك، تعوض المناظر التي مروا بها عن كل شيء.
“….”
“ثلاثون سنة.”
نعم.
شيو! شيو—!
هؤلاء الآلاف من الزومبي أمامي.
غرووول—!
كانوا تراكمًا لثلاثين عامًا من الجنود الذين سقطوا وهم يحاولون القتال ضد المستحضر.
…هل هذا ممكن؟
همم…
هززت رأسي بينما أركز نظري على الزومبي في الأسفل. كان عددهم لا نهائيًا.
كانوا الواقع القاسي وراء ابتسامات المواطنين.
أومأ الصبي برأسه.
“ممّن صُنع هؤلاء؟ ليسوا فقط خالدين، بل جلودهم صلبة كالمعدن. أي نوع من…”
_________________
نظرًا لقوة ألسنة اللهب، كنت أظن أنها ستُحدث فارقًا على الأقل.
ترجمة : TIFA
لكن بالنظر إلى تعبيراتهم المرهقة والبائسة، كان بإمكاني أن أرى أنهم على وشك الانهيار.
“…هذا الشخص ربما أقوى من قائد الفرسان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
