الفصل 127: الاستكشاف [2]
الفصل 127: الاستكشاف [2]
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كثيرًا؟”
وأنا أسير في الشوارع المرصوفة بالحصى متجهًا إلى المدخل الرئيسي للبلدة، شعرت بالكآبة على وجوه الناس.
لكن كان هناك شيء ظل يزعجني في أعماقي.
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
كما فعلت أنا أيضًا.
“…..”
نظرت إليه بصمت دون أن أقول شيئًا. تأملت في تعابيره والمشاعر التي كان يخرجها.
توقفت خطواتي عندما لاحظت شخصًا في المسافة.
ترجمة : TIFA
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
“….آه.”
“أحدهم يحضر لي ماء! اعتنوا بهذا المصاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقها كان هناك وعاء يُطهى فيه طعامنا.
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
رغم شحوب وجهه وحقيقة أنه كان يعرج، إلا أنه بذل كل جهده لمساعدة المحتاجين. كانت مشهدًا يحرك مشاعر أي شخص.
“جمهور صعب.”
لكن كان هناك شيء عنه لم يكن منطقيًا بالنسبة لي. لدرجة أنني وجدت نفسي أتقدم نحوه.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
“ما هي الإصابات؟ هل هناك قتلى؟ حسنًا، يبدو أن التعزيزات كانت مفيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلت الصور محادثاتهم.
“عذرًا.”
“هل وجدتَ شيئًا؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
أخيرًا، لاحظني وتوقف.
“نعم، في الواقع.”
“من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
“أنا مجند من هافن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
“لا، أعلم ذلك.”
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
“هيه.”
“….جوليان، حسنًا.”
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
كم عدد الأشخاص الذين أُرسلوا؟
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
لم يكن هناك أحد سواه.
“نعم، في الواقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ماذا؟”
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
“…..ما هو رقم آخر فريق إخضاع؟”
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
“هاه؟”
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
شرحت له:
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
“….”
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
لم يُجب القائد على الفور. بدلاً من ذلك، ارتسمت على وجهه ملامح صعبة، شبه متألمة.
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
“ماذا تفعل…؟”ا
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
ثم، مستخدمًا آخر ما تبقى من قوته، رفع يده نحو جبهته في تحية.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تركزت الأنظار عليّ، اهتز صدري. نظر ليون إلي بعيون متسعة وهو يهز رأسه.
255…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كثيرًا؟”
أخذت نفسًا عميقًا باردًا.
نظرتُ إليه بدهشة.
كم عدد الأشخاص الذين أُرسلوا؟
“هل الجميع هنا؟”
“عدد الأشخاص الذين أرسلناهم… لقد فقدت العد بالفعل.”
في النهاية، وهو يخفض رأسه، أجاب:
واصل حديثه بينما بقيت صامتًا. كنت أسمع الحزن في صوته وهو يتكلم.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
“كل شخص تراه هنا… فقدوا جميعًا شخصًا عزيزًا عليهم. نحن آخر من تبقى من أهل البلدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….جوليان، حسنًا.”
ذلك الحزن تحول سريعًا إلى غضب عندما قبض يديه بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا؟”
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
نظرتُ إليه بدهشة.
“…..”
الفصل 127: الاستكشاف [2]
نظرت إليه بصمت دون أن أقول شيئًا. تأملت في تعابيره والمشاعر التي كان يخرجها.
من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
“هيه.”
لكن كان هناك شيء ظل يزعجني في أعماقي.
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
“لماذا؟”
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
“…..لماذا؟”
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
“تتحدث وكأنك تهتم كثيرًا بالناس. فلماذا؟ لماذا لم تذهب هناك بنفسك؟”
“عذرًا.”
“….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوة الاخضاع مائتين وخمسة وخمسين. أتمنى لكم جميعًا التوفيق!”
تجمدت ملامح القائد، وارتجفت شفتيه.
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
إذا كنت أرى الغضب والحزن من قبل، الآن يمكنني رؤية الذنب. الكثير من الذنب.
“ه-هذا…”
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
لم يكن يبدو حتى قادرًا على صياغة جملة واحدة. وكأن شيئًا ما يلتهمه من الداخل.
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
ولكن ما هو…؟
لم يُجب القائد على الفور. بدلاً من ذلك، ارتسمت على وجهه ملامح صعبة، شبه متألمة.
ما الذي يمكن أن يكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
“ماذا عن فريق الإخضاع الأول؟”
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
“….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
“هاه؟”
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
رفع وجهه ليقابل نظراتي.
“سمعت أن أختك شاركت فيه.”
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
“آه، نعم…”
“من أنت؟”
“هل كانوا هناك أيضًا لمحاربة مستحضر الأرواح؟ مما سمعتُ…”
“مريبًا؟”
“قائد! قائد! نحتاج مساعدتك!”
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
للأسف، قُطعت كلماتي بصيحة من المسافة. وجد القائد، الذي تم استدعاؤه، في هذا نجاته ليعذر نفسه.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
ربما…
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
“….أرى.”
“…..”
“نعم، في الواقع.”
وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
“….أرى.”
داخل الذكريات، رأيته يكبر. من فتى صغير، إلى مراهق، إلى شاب، إلى الرجل في منتصف العمر الذي كان عليه الآن.
حتى الآن، كان لا يزال يعمل.
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
لأي سبب اختار أن يبقى هنا؟
“لقد وعدت…”
“هناك شيء لا يبدو منطقيًا.”
“آه، نعم…”
“ماذا تفعل…؟”ا
“ماذا تفعل…؟”ا
صوت مفاجئ أخرجني من أفكاري. عندما التفت برأسي، التقت عيناي بعينَي “أويف” وبقية الأعضاء الذين كانوا مستعدين للانطلاق في الاستكشاف.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
في كل مرة، كان يحيي فرق الإخضاع عند مغادرتهم.
أجبتُ وأنا أضبط حقيبتي.
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
رغم أنني ما زلتُ أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد، إلا أنني لم أملك دليلًا أستند عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
“….”
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
“ماذا؟ كيف…”
…خصوصًا أنه يتعلق بسحر اللعنة. رغم أنها كانت مجرد رؤى، إلا أنني شعرت براحة غريبة في القبة الأرجوانية التي كان مستحضر الأرواح فيها.
“….ليس كثيرًا.”
أردتُ الذهاب إلى هناك للتأكد مما إذا كان ما شعرتُ به حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ربما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس كثيرًا؟”
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
لم يُجب القائد على الفور. بدلاً من ذلك، ارتسمت على وجهه ملامح صعبة، شبه متألمة.
‘آمل ألا أضطر إلى تعلم استحضار الأرواح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ حدس جيد.”
“لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
“حسنًا.”
متمسكًا بقميصي،
أومأتُ قليلاً وتبعتُ المجموعة من الخلف، أسير بجانب “ليون” الذي كان ينظر إليّ بغرابة.
وإذا لم يكن ذلك كافيًا، كان هناك شيء آخر يزعجني. خصوصًا عندما فرزت الذكريات التي رأيتها.
“هل وجدتَ شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
“….ليس كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
“ليس كثيرًا؟”
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
“ليس لديّ الكثير لأعمل عليه. لكن في الوقت الحالي، أجد القائد مريبًا.”
“….”
“مريبًا؟”
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
قطب ليون حاجبيه، واستدار لينظر إلى القائد في المسافة. ومع تثبيت عينيه عليه، ارتفعت حاجباه تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم شحوب وجهه وحقيقة أنه كان يعرج، إلا أنه بذل كل جهده لمساعدة المحتاجين. كانت مشهدًا يحرك مشاعر أي شخص.
“همم.”
“….إذا حسبنا مجموعتكم، فسيكون فريق الإخضاع رقم 255.”
“….ماذا؟”
أمال رأسه.
نظرتُ إليه بدهشة.
_________________
“هل وجدتَ شيئًا؟”
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
لكن كيف يمكن أن يكون ذلك؟ لقد نظر إليه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..ما هو رقم آخر فريق إخضاع؟”
“أنت لست مخطئًا.”
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
أجاب ليون أخيرًا.
سأجد شيئًا يساعدني على تقوية نفسي هناك.
“…..إنه يخفي شيئًا. أو بالأحرى، الأحداث تبدو وكأنها تتمحور حوله. لا، بل البلدة بأكملها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه. تقطر. تقطر.
أمال رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، لاحظني وتوقف.
“من الصعب الجزم. لكنه يخفي شيئًا.”
“….أرى.”
“ماذا؟ كيف…”
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
“لديّ حدس جيد.”
“هاه؟”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو حتى قادرًا على صياغة جملة واحدة. وكأن شيئًا ما يلتهمه من الداخل.
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
‘هيه.’
هل هذا شيء وُلد به الأبطال الرئيسيون فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ا-الأول؟ ماذا عنهم؟”
والأسوأ من ذلك، أنني لم أستطع حتى أن أسأله عن ذلك لأنه ربما لن يجيبني. لذلك، مسحتُ جبيني وسألتُ:
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
“ما مدى ثقتك بحدسك؟”
…خصوصًا أنه يتعلق بسحر اللعنة. رغم أنها كانت مجرد رؤى، إلا أنني شعرت براحة غريبة في القبة الأرجوانية التي كان مستحضر الأرواح فيها.
“لم يخذلني أبدًا.”
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
“….أرى.”
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
مرة أخرى، التفتُّ لأنظر إلى القائد.
“آه، نعم…”
‘حتى ليون يعتقد أن هناك شيئًا غريبًا بشأنه وبقصته…’
كانت الرحلة هادئة.
بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
كانت الرحلة هادئة.
حتى الآن، لم أملك الكثير من المعلومات.
“….أرى.”
لم أستطع مواجهته دون سبب وجيه. وأكثر من أي شيء آخر، كنتُ مهتمًا بمستحضر الأرواح. أو القبة التي تحيط به.
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
…..كان هناك شيء ما بشأنها شعرتُ بأنه يتناغم معي.
كان القائد. كان يعتني بالجرحى، ووجهه شاحب بينما يركض ذهابًا وإيابًا.
“هل الجميع هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأي سبب اختار أن يبقى هنا؟
عندما وصلنا إلى المدخل، كان في استقبالنا الأستاذ “هولو” وهو يفرك عينيه.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
بحقيبة كبيرة خلفه، رمش بعينيه وأجرى عدًا سريعًا للرؤوس. وبمجرد أن تأكد من أن الجميع موجودون، استدار ليواجه بوابات البلدة.
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
رغم أنني ما زلتُ أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد، إلا أنني لم أملك دليلًا أستند عليه.
بخطوات خفيفة، تقدم وعبر البوابات.
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
وتبعه الآخرون بعد فترة وجيزة.
هز رأسه ونظر حوله، ثم مسح العرق عن جبينه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتقدم خطوة وأتبعهم من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون أخيرًا.
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
ومع ذلك،
“….”
‘من المدهش أنني لم أتلقَّ نافذة المهمة الخاصة بي بعد.’
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
في أعلى أسوار البلدة.
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
رجل يقف وحيدًا، يحدق في المجموعة التي تغادر في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 255…؟
يقبض على ساعة جيب، ويحتضنها بقوة إلى صدره، كان يردد الكلمات ذاتها مرارًا وتكرارًا.
كان رد فعل القائد كل ما أحتاجه لأعلم.
“آسف… آسف… آسف…”
‘باه!’
لم يكن هناك أحد سواه.
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
… ولهذا السبب سمح للدموع أن تلوث خديه.
تقطر. تقطر.
وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتقدم خطوة وأتبعهم من الخلف.
“آسف… أريد الذهاب… آسف… لكن يجب علي الوفاء بوعدي…”
“….لا أستطيع شكرك بما فيه الكفاية على مساعدتك. إذا كنت بحاجة لأي مساعدة، سأكون أكثر من سعيد لتقديمها. ولكن كما ترى، يجب أن أذهب الآن. أرجو أن تعذرني.”
الرجل لم يكن سوى قائد الفرسان.
ممسكًا بساعة الجيب، انحنى بسبب الإرهاق.
“….”
“لقد وعدت…”
“من أنت؟”
ثم، مستخدمًا آخر ما تبقى من قوته، رفع يده نحو جبهته في تحية.
“لقد وعدت…”
“قوة الاخضاع مائتين وخمسة وخمسين. أتمنى لكم جميعًا التوفيق!”
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
***
“لا، أعلم ذلك.”
***
كانت الرحلة هادئة.
“آسف… أريد الذهاب… آسف… لكن يجب علي الوفاء بوعدي…”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“….”
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
بخلاف جوزفين وكيرا اللتين كانتا تتشاجران من وقت لآخر، والبروفيسور هولو الذي كان يتحدث بين الحين والآخر، لم يقل أحد كلمة بينما كنا نتابع السير.
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
كنت أفضل أن يكون الأمر على هذا النحو.
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
وأنا أراقب البيئة المألوفة، لم أتمكن من منع نفسي من التوقف بين الحين والآخر. لم يكن الأمر لأنني أردت التوقف، ولكن في كل مرة كنت أرى مكانًا مألوفًا، كانت الذكريات تتدفق في ذهني.
بدت عليه الحيرة من سؤالي المفاجئ.
‘….هل تعتقد أننا سنتمكن من العودة؟’
شرحت له:
تلت الصور محادثاتهم.
“جوليان من بارونية إيفينوس.”
‘سنعود. أنا واثق من ذلك. حتى وإن لم نعد، يجب أن نحاول على الأقل شيئًا لمساعدة أولئك الذين سيأتون في المستقبل.’
سيطر الصمت الغريب فجأة على المجموعة بينما اتجهت جميع الأعين نحو النار التي كانت تشتعل في المنتصف.
‘ووووه! شعرت بطاقة مفاجئة. لقد ساعدني النوم كثيرًا! هاها، الآن بعد أن لم نعد مضطرين لمقاتلة الأموات الأحياء، يمكننا أن نشعر بالطاقة من جديد.’
“لننصب خيامنا ونشعل النار. سنستأنف رحلتنا صباح غد. نحن لسنا بعيدين عن الوجهة.”
‘لنذهب.’
متمسكًا بقميصي،
رأيت عددًا لا يحصى من الذكريات وعددًا لا يحصى من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعلى أسوار البلدة.
بينما كنت أمشي على الطريق المألوف، كانت صورهم تظهر كلما وصلت إلى مكان مألوف، مما يذكرني بتاريخ هذا الطريق.
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
‘هيه! اليوم عيد ميلادي. أتممت الخامسة عشرة.’
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
‘عيد ميلاد سعيد! لنحتفل بعيد ميلادك الآن. بمجرد أن نعود، سنتأكد من الاحتفال به مع الجميع.’
رغم أنني ما زلتُ أشعر أن هناك شيئًا غريبًا بشأن القائد، إلا أنني لم أملك دليلًا أستند عليه.
‘هيه.’
“هيه.”
أينما مشيت، كانت تظهر وجوه مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا؟”
لم أكن قد عبرت هذا الطريق جسديًا من قبل، لكن شعرت كما لو كنت قد عبرته عدة عشرات من المرات. كل مرة مع أشخاص مختلفين.
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
‘لقد قررت. عندما نعود، سأقترح على إميلي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت ضاحكًا.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
“من أنت؟”
‘باه!’
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
من الضحك إلى الدموع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه يشعر بهذا، فهناك احتمال كبير أن يكون الأمر كذلك. ومع ذلك، رغم معرفتي بذلك، قررتُ تركه وشأنه وتبعتُ المجموعة من الخلف.
لقد رأيتهم وجربتهم جميعا.
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
منغمس في الذكريات، لم أدرك أنه قد حل الظلام بالفعل.
أومأتُ قليلاً وتبعتُ المجموعة من الخلف، أسير بجانب “ليون” الذي كان ينظر إليّ بغرابة.
“لنوقف هنا لهذا اليوم.”
لم أكن معجبًا حقًا بالزومبي.
ما أخرجني من ذكرياتي كان صوت البروفيسور وهو يتوقف. في المنطقة الصخرية، وجدنا أنفسنا في قطعة أرض مسطحة. المكان المثالي لإقامة المعسكر.
“هل يمكنني فعل أي شيء لمساعدتك؟”
“لننصب خيامنا ونشعل النار. سنستأنف رحلتنا صباح غد. نحن لسنا بعيدين عن الوجهة.”
نظرتُ إليه بدهشة.
التفتت لأعود بالنظر إلى الاتجاه الذي جئنا منه.
“كل عام لعنةً علينا، علينا أن نرى سكاننا يتناقصون وأفضل محاربينا يموتون. كل عام لعنةً علينا، عليّ أن أرى المجندين الصغار يتم تدريبهم ليتم إرسالهم إلى موتهم!”
‘من المحتمل أنهم يقاتلون ضد الحشد الآن، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت في صمت، أنظر إلى ظهره وهو يبتعد.
نظرًا للوقت، كان هذا منطقيًا. كنت سعيدًا نوعًا ما لأنني انضممت إلى مجموعة الاستكشاف. وكان هذا صحيحًا بشكل خاص لأن هذا يعني أنني يمكنني أن أستريح أكثر.
“أحدهم يحضر لي ماء! اعتنوا بهذا المصاب!”
“حسنًا.”
لم يكن ذلك واضحًا من قبل، ولكنه أصبح الآن جليًا.
مددت جسدي وبدأت أساعد باقي الطلاب في إعداد المعسكر. لحسن الحظ، لم تكن العملية صعبة. خلال عشر دقائق، تم نصب الخيام وأشعلت النار في المنتصف.
“…..”
فوقها كان هناك وعاء يُطهى فيه طعامنا.
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
كرقرقر! كرققر!
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
سيطر الصمت الغريب فجأة على المجموعة بينما اتجهت جميع الأعين نحو النار التي كانت تشتعل في المنتصف.
‘هاهاها. أنت فقط تملك الشجاعة لقول هذا الآن لأننا في رحلة. كنت مرعوبًا حتى آخر مرة قابلتها.’
لكن تم كسر الصمت عندما أخذ البروفيسور يحرك الوعاء بالملعقة.
يقبض على ساعة جيب، ويحتضنها بقوة إلى صدره، كان يردد الكلمات ذاتها مرارًا وتكرارًا.
“أحتفظ بصورة لزوجتي وأطفالي في محفظتي.”
أفكر في القبة الأرجوانية الكبيرة التي تنتظرنا في المسافة، كنتُ أعلم أن الرحلة لن تكون سهلة.
نظر الجميع إليه بينما كان يحدق في النار.
….وفي كل مرة، كان يبقى في البلدة.
كما فعلت أنا أيضًا.
“آسف… أريد الذهاب… آسف… لكن يجب علي الوفاء بوعدي…”
فجأة شعرت وكأن البروفيسور على وشك التحدث عن نفسه لكسر الصمت، ولكن…
واختفى التوتر الذي كان يحيط بي.
“أستخدمها كتذكير لي لسبب عدم وجود المال لدي.”
للأسف، قُطعت كلماتي بصيحة من المسافة. وجد القائد، الذي تم استدعاؤه، في هذا نجاته ليعذر نفسه.
“….”
كلما مكثت في البلدة أكثر، ازداد وضوح أن ما رأيته سابقًا لم يكن سوى واجهة.
“….”
“هو.”
“….”
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
“لا؟ لا أحد؟… وهكذا كنت أحاول رفع المزاج.”
متمسكًا بقميصي،
وهو يحرك الوعاء، تمتم البروفيسور هولو،
“كنتُ أتحدث مع القائد.”
“جمهور صعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب ليون أخيرًا.
عاد الصمت الذي سيطر على المجموعة. هذه المرة، شعر الجميع بشيء غريب كما أصبحت تعابير وجوه الطلاب غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من النظرة الأولى، لم يكن يبدو أن هناك خطبًا ما. بل على العكس، بدأت أصدقه بعض الشيء.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
تلك كانت كلماته الأخيرة قبل أن يغادر.
وجهه… بدا متوترًا للغاية.
‘ربما، سأكتشف شيئًا عندما أقترب من مستحضر الأرواح.’
“هو.”
‘باه!’
بينما كان الصمت يسيطر على المعسكر، وجدت نفسي أغطي فمي.
كنتُ فضوليًا جدًا حيال الأمر.
بينما تركزت الأنظار عليّ، اهتز صدري. نظر ليون إلي بعيون متسعة وهو يهز رأسه.
“هاه؟”
كان وكأنما يقول، “لا، لا تفعل…!”
“سمعت بعض الناس يتحدثون عن فرق الإخضاع. أفترض أنهم الفرق التي تم إرسالها لمحاربة مستحضر الأرواح. أنا فضولي. كم فريقًا تم إرسالهم حتى الآن؟”
لكن هذا جعل الأمور أسوأ.
كان هذا واضحًا بشكل خاص بالنسبة ليون الذي كان ينظر إلي.
متمسكًا بقميصي،
أمال رأسه.
“هيه.”
لقد مضى وقت طويل منذ أن أصبح أقوى شخص في البلدة. ومع ذلك، كان الأشخاص الأضعف منه هم من يتم إرسالهم.
انفجرت ضاحكًا.
“بما أن الجميع هنا، لنستعد للانطلاق. ليس لدينا الكثير من الوقت.”
واختفى التوتر الذي كان يحيط بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. الأستاذ ينتظرنا عند المدخل.”
“هو.”
_________________
ولكن ما هو…؟
ترجمة : TIFA
ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل…؟
“…..لماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
