الفصل 133: الحزن والفرح [2]
الفصل 133: الحزن والفرح [2]
“سأقتلهم جميعًا…”
البرد لم يتوقف طوال العام.
“هذا…!”
أوريليا وأعضاء فرقة الإخضاع الأولى ظلوا أوفياء لالتزامهم، واقفين في مواقعهم وحارسين التنين.
أوستن.
“…هل أنت متعبة يا أوريليا؟ لقد مرت عدة أشهر ونحن هنا. أليس من المقبول أن تأخذي استراحة؟”
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد، ظهرت مخلوقات تشبه الذئاب، تنقض على التعزيزات القادمة.
نظرت دافني حولها.
توقفت عندما اقتربت من جثة جاكسون.
“التعزيزات من المدينة ستصل قريبًا. عندما يصلون، سنكون قادرين على إبلاغهم بالموقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخت الأرض بالدماء بينما وقفت أوريليا مشلولة.
“…”.
كان جروك.
رغم كلمات دافني، ظلت انتباه أوريليا مركزًا على التنين أمامها.
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
كانت المانا في جسدها تنفد بسرعة ووجهها شاحب. كانت جائعة وعطشى. جسدها يؤلمها، وكانت تشعر بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم ذلك، أبقت يدها ثابتة على التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعدة!”
“يجب…”
“غررررر—!”
كما لو أن لا شيء يمكن أن يصرف انتباهها.
“إنها خجولة.”
“آه! لقد وصلوا!”
بطريقتها الخاصة، كان هذا أسلوبها في تدريسي.
أو على الأقل، حتى شعرت بوجود عدد قليل من الأشخاص في المسافة، فالتفت رأسها.
“إلى أين ذهبوا؟”
ظهرت أربع صور ظلية في المسافة. بدوا مألوفين.
“…هل أنت متعبة يا أوريليا؟ لقد مرت عدة أشهر ونحن هنا. أليس من المقبول أن تأخذي استراحة؟”
“آه—!”
نظرت حولي.
كانت على وشك التحدث إليهم عندما صرخت دافني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا…!”
“آوووووووو!”
أو بالأحرى، شعرتُ بتحكم أكبر في عنصر [اللعنة] المحيط. كان يتدفق بسلاسة أكبر بكثير.
وصدى صوت ذئب في الهواء.
كنت قد أخذت نفسًا واستعديت لبدء التدريب عندما وصل صوت دافني إلى أذني.
قبل أن يتمكن أي منهم من الرد، ظهرت مخلوقات تشبه الذئاب، تنقض على التعزيزات القادمة.
صوت القتال تردد في المسافة.
“لا…!”
“ههه… ههه…”
صرخت أوريليا، لكن صوتها لم يصل إلى أي شيء.
كانت على وشك الإجابة عندما سبقها ليام.
“آه!”
“فقط استمر في التدريب. نحن نؤمن بك.”
“مساعدة!”
‘وصلت إلى 73%… أحتاج إلى 27% إضافية. يمكنني فعلها.’
“كلاب الجحيم! ماذا تفعل هنا؟!”
“حاول أن تشعر بجسدك.”
تلطخت الأرض بالدماء بينما وقفت أوريليا مشلولة.
“انتظري، ما الذي تفعلينه؟”
“ما الذي تفعلينه يا أوريليا؟!”
بكت.
رغم احتجاجات زملائها، بقيت ثابتة.
“هاه…؟”
صوت القتال تردد في المسافة.
كل ما أحتاجه في الوقت الحالي هو التدريب بجد.
“تكتك! تكتك—!”
“…..لقد ماتوا.”
واحد انتهى أخيرًا مع صرخة المخلوق.
مع النبضة، اختفت الزومبي التي كانت تحيط بنا نحن الخمسة.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاكسون!!”
عندما انتهى كل شيء، ساد الصمت المكان. صمت تحطم بأصوات رفاقها.
بينما أنظر إلى ظهرها، بقيت صامتًا. لم يكن هناك داعٍ لأن أقول أي شيء. حتى لو قلت، لم تكن ستتفاعل.
“هاه… هاه…”
“تكتك! تكتك—!”
“من أين جاءت تلك الوحوش؟”
ربما كنت ما زلت فاقدًا للوعي وأحلم، لكن بعد فحص جسدي، اكتشفت أن العديد من إصاباتي شُفيت. لا يزال هناك بعض الضرر، لكنه كان أفضل بكثير مما كان عليه. خاصة بعد أن أضررت بجسدي أثناء محاولتي ممارسة تعويذتي.
“آه، لا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم، وبمشاهدة إيمانهم بي، أومأت برأسي في النهاية.
هرعت دافني لمساعدة الجرحى، لكن الوقت كان قد فات.
بينما أنظر إلى ظهرها، بقيت صامتًا. لم يكن هناك داعٍ لأن أقول أي شيء. حتى لو قلت، لم تكن ستتفاعل.
“أرجوك اصمد. أنا… جاكسون. إنها أنا، دافني. اصمد.”
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
رغم كلماتها، كان جاكسون مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان. لم يكن ينظر إليها، بل إلى أوريليا التي كانت تنظر إليه.
ومع ذلك، رفعت رأسي.
استمر في النظر إليها حتى آخر نفس له.
ولكن…
“جاكسون!!”
رفعت دافني رأسها والتقت نظراتنا.
صرخة يأس دافني ترددت في الأرجاء.
للأسف، هو الآخر وقع فريسة لتعويذتها.
“…”.
ظلت أوريليا واقفة وحدها في صمت.
ظلت أوريليا واقفة وحدها في صمت.
“آه!”
صمت حطمته هي بخطوة واحدة.
“جسدكِ يبدو أفضل، أليس كذلك؟”
“كراك.”
عندما انتهى كل شيء، ساد الصمت المكان. صمت تحطم بأصوات رفاقها.
توقفت عندما اقتربت من جثة جاكسون.
قبضت يدي وفتحتها عدة مرات، أطلقت زفرة طويلة وأغمضت عيني.
كانت هناك ثلاث جثث أخرى حوله. استطاعت أوريليا التعرف على وجوههم.
“لكن ألم تقل إنها لن تساعدني؟”
كانوا موجودين في حفل الوداع. قبل أن يغادروا في هذه الرحلة.
رغم كلماتها، كان جاكسون مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان. لم يكن ينظر إليها، بل إلى أوريليا التي كانت تنظر إليه.
جاكسون، مونيكا، كلارا، وأوستن.
عندما انتهى كل شيء، وقفت أربع شخصيات مألوفة أمامها.
كانت أوريليا تعرف أسمائهم أيضًا.
بدا أن صوتي لم يصل إليها لأنها بقيت صامتة.
“…ما الذي تفعلينه؟”
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
متجاهلة صوت دافني، انحنت أوريليا ووضعت يدها فوق جثة جاكسون.
كانت التعويذة، بعد كل شيء، السبب في موت والديها.
توهج أرجواني خافت انبعث من جسدها.
“ساعدني؟”
[تحكم بالجثث] – تعويذة من النوع المبتدئ تسمح بالتحكم بالجثث. تنتمي إلى فئة [اللعنة]، لم تكن تعويذة شائعة وكانت تُعتبر مستهجنة إلى حد ما.
تعهدت بذلك لنفسها.
ومع ذلك، كانت أوريليا تمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المزيد من الأشخاص سيأتون.”
كانت تعويذة تكرهها أوريليا من أعماق قلبها.
مرة أخرى، مات الجميع.
تكرهها بشدة.
عندما انتهى كل شيء، ساد الصمت المكان. صمت تحطم بأصوات رفاقها.
كانت التعويذة، بعد كل شيء، السبب في موت والديها.
رغم كلماتها، كان جاكسون مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان. لم يكن ينظر إليها، بل إلى أوريليا التي كانت تنظر إليه.
موهبتها البارزة في مجال [اللعنة] كانت السبب الذي دفع والديها لاكتساب هذه التعويذة.
أحيانًا تكون مجموعات صغيرة، وأحيانًا مجموعات ضخمة تضم مئات الأشخاص.
لولا ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه… ههه… اطلبوا المساعدة من الإمبراطورية.”
“غرررررر—!”
“أوريليا، لا ينبغي أن تفعلي هذا. هؤلاء أشخاص نعرفهم. يجب أن—”
اشتعلت عينا جاكسون بنار الغضب وأطلق زئيرًا.
نظرت حولي. كان غروب الشمس قد بدأ. وبينما كنت أفرك رقبتي، كنت على وشك الوقوف عندما توقفت فجأة.
“هذا…!”
“آوووووووو!”
اتسعت عينا دافني، واستدارت برأسها بسرعة نحو أوريليا.
مع النبضة، اختفت الزومبي التي كانت تحيط بنا نحن الخمسة.
“هل قمتِ للتو…؟”
كانت أوريليا تشعر بنظرات الدهشة والاعتراض من أصدقائها. وقبل أن يتمكنوا من قول أي شيء، قطعت كلامهم.
“انتظري، ما الذي تفعلينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت المجموعة التالية. وهذه المرة، لم تكن مجموعة واحدة فقط، بل عدة مجموعات. استطاعت أوريليا التعرف على كل عضو فيها.
بدأ الآخرون في إظهار علامات الاحتجاج، لكن أوريليا تجاهلتهم مرة أخرى وتقدمت نحو الجثة التالية.
‘ماذا لو أرسلت رسالة مع الزومبي؟ هل سيفعلون…’
أوستن.
كانوا موجودين في حفل الوداع. قبل أن يغادروا في هذه الرحلة.
كان يكبرها بعدة سنوات. كان رامي موهوبًا. لو أُعطي مزيدًا من الوقت، كانت أوريليا واثقة أنه كان ليصبح واحدًا من أقوى الأشخاص في المدينة.
“سأقتلك!”
“غررررر—!”
“….ما هؤلاء؟”
للأسف، هو الآخر وقع فريسة لتعويذتها.
“الموتى الأحياء.”
“أوريليا، لا ينبغي أن تفعلي هذا. هؤلاء أشخاص نعرفهم. يجب أن—”
“أنت تعرف الإجابة بالفعل.”
“غررررر—!”
لاحظت؟
رغم كلمات الآخرين، لم يتمكن أحد من التأثير على أوريليا وهي تواصل إلقاء تعويذتها على جميع أعضاء مجموعة التعزيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه… ههه… اطلبوا المساعدة من الإمبراطورية.”
“غررررر—!”
“هل حصلتِ على قسط كافٍ من الراحة…؟ هل تشعر بتحسن؟”
عندما انتهى كل شيء، وقفت أربع شخصيات مألوفة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ذلك…
كانت أوريليا تشعر بنظرات الدهشة والاعتراض من أصدقائها. وقبل أن يتمكنوا من قول أي شيء، قطعت كلامهم.
كانت دافني هي من أجابت بدلًا منها.
“…..لقد ماتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غررررر—!”
“نعم، لكن—!”
“غرررر—”
“المزيد من الأشخاص سيأتون.”
كانت المانا في جسدها تنفد بسرعة ووجهها شاحب. كانت جائعة وعطشى. جسدها يؤلمها، وكانت تشعر بالبرد.
تابعت أوريليا كلامها، وعيناها تفقدان بريقهما تدريجيًا.
“هذا…!”
“…..هذا سيحدث مرة أخرى. يجب أن نوقفه.”
كل ذلك كان موجهًا نحوها.
“لكن—”
“ساعدني؟”
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما ساعدكِ أثناء نومك.”
استدارت أوريليا وعادت نحو التنين. وبينما كانت تمشي، نظرت حولها بحثًا عن كلاب الجحيم، لكن لم يكن هناك أي أثر لهم.
كان هناك الكثير مما أردت أن أسأل عنه. ومع ذلك، استطعت أن أرى أنه سيكون بلا جدوى.
كما لو أنهم لم يكونوا مهتمين بهم.
“غرررر—”
“سأقتلهم جميعًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تفعل ذلك لمنع فرسان المدينة من القدوم إلى هنا؟’
تعهدت بذلك لنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت دافني رأسها بفضول.
مر الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاكسون!!”
وصلت المجموعة التالية. وهذه المرة، لم تكن مجموعة واحدة فقط، بل عدة مجموعات. استطاعت أوريليا التعرف على كل عضو فيها.
صرخت أوريليا، لكن صوتها لم يصل إلى أي شيء.
“آوووووووو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيقظني صوت مزعج من سباتي.
لكن المشهد نفسه تكرر.
اتسعت عينا دافني، واستدارت برأسها بسرعة نحو أوريليا.
هاجمت كلاب الجحيم.
“آه!”
“آآآه…!”
“الموتى الأحياء.”
“مساعدة!”
موهبتها البارزة في مجال [اللعنة] كانت السبب الذي دفع والديها لاكتساب هذه التعويذة.
حاولت هي وأعضاء مجموعتها المساعدة، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا…!”
“هه… ههه… كيف حدث هذا؟”
“لا، توقفوا…!”
مرة أخرى، مات الجميع.
ربما كنت ما زلت فاقدًا للوعي وأحلم، لكن بعد فحص جسدي، اكتشفت أن العديد من إصاباتي شُفيت. لا يزال هناك بعض الضرر، لكنه كان أفضل بكثير مما كان عليه. خاصة بعد أن أضررت بجسدي أثناء محاولتي ممارسة تعويذتي.
“غررررر—!”
“…..”
وانضم المزيد من الموتى الأحياء إلى مجموعتها.
“حتى لو قالت إنها لن تُعلمك، فهذا بشكل رئيسي لأنها لا تريدك أن تموت.”
كانت دورة لا نهاية لها. كل بضعة أشهر، أو سنة، ترسل المدينة أفضل محاربيها إلى حيث كانت، فقط ليموتوا على يد الذئاب.
“حتى لو قالت إنها لن تُعلمك، فهذا بشكل رئيسي لأنها لا تريدك أن تموت.”
أحيانًا تكون مجموعات صغيرة، وأحيانًا مجموعات ضخمة تضم مئات الأشخاص.
كانوا موجودين في حفل الوداع. قبل أن يغادروا في هذه الرحلة.
لكن في كل مرة يأتون، يخسرون أمام كلاب الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانضم المزيد من الموتى الأحياء إلى مجموعتها.
“لا، توقفوا…!”
مر الوقت.
صرخت.
“صحيح…”
“لا تأتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا…!”
لكن لم يستمع أحد.
“مساعدة!”
“لا يمكنكم هزيمتهم! توقفوا!”
“لا.”
بكت.
صمت حطمته هي بخطوة واحدة.
“هه… ههه… اطلبوا المساعدة من الإمبراطورية.”
أحيانًا تكون مجموعات صغيرة، وأحيانًا مجموعات ضخمة تضم مئات الأشخاص.
لكن لم يسمعها أحد.
لكن المشهد نفسه تكرر.
“توقفوا عن العناد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كل عام، تتوسل أوريليا لهم. لكن كلماتها لم تصل إليهم.
بدأ الآخرون في إظهار علامات الاحتجاج، لكن أوريليا تجاهلتهم مرة أخرى وتقدمت نحو الجثة التالية.
“…..”.
“غرررررر—!”
تدريجيًا، فقدت صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك منطقيًا.
“غرررر—”
وصدى صوت ذئب في الهواء.
“اقتلوا مستحضر الأرواح!”
“لا تقلق.”
“سأقتلك!”
“أيها الوغد الشرير… لولاك، لكان أفراد عائلتي لا يزالون هنا! تبًا لك!”
“أيها الوغد الشرير… لولاك، لكان أفراد عائلتي لا يزالون هنا! تبًا لك!”
كانوا موجودين في حفل الوداع. قبل أن يغادروا في هذه الرحلة.
شعرت أوريليا بذلك. الغضب العميق والعطش للانتقام ترسخ بالفعل في عيون المواطنين، مما دفعهم للعودة كل مرة رغم يأس الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت ضحكة خشنة قادمة من الأعلى. كان جروك.
و…
قبضت يدي وفتحتها عدة مرات، أطلقت زفرة طويلة وأغمضت عيني.
كل ذلك كان موجهًا نحوها.
“…..هذا سيحدث مرة أخرى. يجب أن نوقفه.”
“استيقظ، استيقظ~”
رغم كلمات الآخرين، لم يتمكن أحد من التأثير على أوريليا وهي تواصل إلقاء تعويذتها على جميع أعضاء مجموعة التعزيز.
“….أم.”
كل عام، تتوسل أوريليا لهم. لكن كلماتها لم تصل إليهم.
أيقظني صوت مزعج من سباتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زومبي. أحب هذا الاسم.”
كانت رؤيتي واضحة مرة أخرى.
الفصل 133: الحزن والفرح [2]
كان جروك.
استمرت بالعبث بالعصا، وأضافت أشجارًا وعشبًا وزهورًا. كان يشبه رسم طفل في الخامسة من عمره.
“هل حصلتِ على قسط كافٍ من الراحة…؟ هل تشعر بتحسن؟”
أوريليا وأعضاء فرقة الإخضاع الأولى ظلوا أوفياء لالتزامهم، واقفين في مواقعهم وحارسين التنين.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما احتاج جروك أن يقوله لأفهم.
جلست وأنا أتأوه.
هاجمت كلاب الجحيم.
كان جسدي يشعر بالإرهاق، ورأسي ينبض بالألم.
أوستن.
نظرت حولي. كان غروب الشمس قد بدأ. وبينما كنت أفرك رقبتي، كنت على وشك الوقوف عندما توقفت فجأة.
البرد لم يتوقف طوال العام.
“….هاه؟”
“آه، صحيح.”
“ههه… ههه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا ذلك…
سمعت ضحكة خشنة قادمة من الأعلى. كان جروك.
لكن لم يسمعها أحد.
“يبدو أنكِ لاحظتِ أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لاحظت؟
توقفت عندما اقتربت من جثة جاكسون.
لاحظت ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك منطقيًا.
“جسدكِ يبدو أفضل، أليس كذلك؟”
“….نعم.”
“هذه هي الطريقة الوحيدة.”
أو بالأحرى، شعرتُ بتحكم أكبر في عنصر [اللعنة] المحيط. كان يتدفق بسلاسة أكبر بكثير.
“أنت تعرف الإجابة بالفعل.”
“ههه… ههه.”
توهج أرجواني خافت انبعث من جسدها.
ضحك جروك مرة أخرى.
تعهدت بذلك لنفسها.
وقبل أن يشرح، بدأ ليام، الذي كان يقف خلفه، في الحديث.
“آآآه…!”
“شخص ما ساعدكِ أثناء نومك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التعزيزات من المدينة ستصل قريبًا. عندما يصلون، سنكون قادرين على إبلاغهم بالموقف.”
“ساعدني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، فقدت صوتها.
نظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلطخت الأرض بالدماء بينما وقفت أوريليا مشلولة.
من؟
كانت دافني هي من أجابت بدلًا منها.
“آه.”
ضحك جروك مرة أخرى.
وسرعان ما استقرت عيناي على شخصية معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، فقدت صوتها.
“هي…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تفعل ذلك لمنع فرسان المدينة من القدوم إلى هنا؟’
أملت رأسي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما احتاج جروك أن يقوله لأفهم.
“لكن ألم تقل إنها لن تساعدني؟”
كانت المانا في جسدها تنفد بسرعة ووجهها شاحب. كانت جائعة وعطشى. جسدها يؤلمها، وكانت تشعر بالبرد.
“هيهي، إنها لينة القلب.”
“سأقتلك!”
قالت دافني من الجانب، وهي تلعب بعصا خشبية وترسم دوائر على التراب. نظرت إلى ما كانت ترسمه.
“…ما الذي تفعلينه؟”
كان يبدو بدائيًا. منزل صغير به شخصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت المجموعة التالية. وهذه المرة، لم تكن مجموعة واحدة فقط، بل عدة مجموعات. استطاعت أوريليا التعرف على كل عضو فيها.
استمرت بالعبث بالعصا، وأضافت أشجارًا وعشبًا وزهورًا. كان يشبه رسم طفل في الخامسة من عمره.
“أنا…”
بالطبع، لم أخبرها بذلك.
لكن في كل مرة يأتون، يخسرون أمام كلاب الجحيم.
“حتى لو قالت إنها لن تُعلمك، فهذا بشكل رئيسي لأنها لا تريدك أن تموت.”
رغم كلماتها، كان جاكسون مستلقيًا على الأرض وعيناه مفتوحتان. لم يكن ينظر إليها، بل إلى أوريليا التي كانت تنظر إليه.
“لكن—”
كنت قد أخذت نفسًا واستعديت لبدء التدريب عندما وصل صوت دافني إلى أذني.
“تموت بسببها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كراك.”
“…..”
صوت القتال تردد في المسافة.
رفعت دافني رأسها والتقت نظراتنا.
أوريليا.
“حاول أن تشعر بجسدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما ساعدكِ أثناء نومك.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب…”
فعلت ما طلبته. أغمضت عيني وأخذت نظرة فاحصة على جسدي. وعندما فعلت، فتحت عيني بسرعة.
“آوووووووو!”
“هذا…”
كل ما أحتاجه في الوقت الحالي هو التدريب بجد.
ربما كنت ما زلت فاقدًا للوعي وأحلم، لكن بعد فحص جسدي، اكتشفت أن العديد من إصاباتي شُفيت. لا يزال هناك بعض الضرر، لكنه كان أفضل بكثير مما كان عليه. خاصة بعد أن أضررت بجسدي أثناء محاولتي ممارسة تعويذتي.
“هيهي، إنها لينة القلب.”
“إنها خجولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] EXP + 0.2%
هذا كل ما احتاج جروك أن يقوله لأفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما ساعدكِ أثناء نومك.”
أوريليا.
“لا تقلق.”
على الرغم من ردها البارد، كانت لا تزال تريد مساعدتي.
“آوووووووو!”
بطريقتها الخاصة، كان هذا أسلوبها في تدريسي.
“…..هذا سيحدث مرة أخرى. يجب أن نوقفه.”
أسلوبها في الاعتراف بجهودي.
“آه، صحيح.”
“…..”
“لا يمكنكم هزيمتهم! توقفوا!”
بينما أنظر إلى ظهرها، بقيت صامتًا. لم يكن هناك داعٍ لأن أقول أي شيء. حتى لو قلت، لم تكن ستتفاعل.
‘صحيح، أحتاج إلى التدريب.’
كل ما أحتاجه في الوقت الحالي هو التدريب بجد.
“اقتلوا مستحضر الأرواح!”
‘صحيح، أحتاج إلى التدريب.’
“غرررررر—!”
الوقت محدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت ضحكة خشنة قادمة من الأعلى. كان جروك.
وكل ثانية مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن—”
“هُوو.”
“تكتك! تكتك—!”
كنت قد أخذت نفسًا واستعديت لبدء التدريب عندما وصل صوت دافني إلى أذني.
“….ما هؤلاء؟”
“أوه، إنه يبدأ.”
قطعت كلماتي فجأة عندما اتسعت عيناي ونظرت حولي. وبمجرد أن تحدثت، بدأت الشمس في الغروب واجتاحت نبضة قوية للغاية من الطاقة المناطق المحيطة.
يبدأ؟
كانت المانا في جسدها تنفد بسرعة ووجهها شاحب. كانت جائعة وعطشى. جسدها يؤلمها، وكانت تشعر بالبرد.
“ما الذي يبدأ—”
“هل حصلتِ على قسط كافٍ من الراحة…؟ هل تشعر بتحسن؟”
قطعت كلماتي فجأة عندما اتسعت عيناي ونظرت حولي. وبمجرد أن تحدثت، بدأت الشمس في الغروب واجتاحت نبضة قوية للغاية من الطاقة المناطق المحيطة.
“انتظري، ما الذي تفعلينه؟”
مع النبضة، اختفت الزومبي التي كانت تحيط بنا نحن الخمسة.
[تحكم بالجثث] – تعويذة من النوع المبتدئ تسمح بالتحكم بالجثث. تنتمي إلى فئة [اللعنة]، لم تكن تعويذة شائعة وكانت تُعتبر مستهجنة إلى حد ما.
كان مشهدًا مألوفًا.
الفصل 133: الحزن والفرح [2]
“هاه…؟”
كان يكبرها بعدة سنوات. كان رامي موهوبًا. لو أُعطي مزيدًا من الوقت، كانت أوريليا واثقة أنه كان ليصبح واحدًا من أقوى الأشخاص في المدينة.
نظرت حولي بصدمة قبل أن أوجه نظري نحو أوريليا، التي لا يزال ظهرها مواجهًا لي.
“…”.
“إلى أين ذهبوا؟”
البرد لم يتوقف طوال العام.
بدا أن صوتي لم يصل إليها لأنها بقيت صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت دافني رأسها بفضول.
كانت دافني هي من أجابت بدلًا منها.
“هاه… هاه…”
“أنت تعرف الإجابة بالفعل.”
لاحظت ماذا؟
“لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..ركز على تدريبك. أنت بأمان حولنا.”
‘ماذا لو أرسلت رسالة مع الزومبي؟ هل سيفعلون…’
“أنا…”
وضعت يد على كتفي.
“لا تسأل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم، وبمشاهدة إيمانهم بي، أومأت برأسي في النهاية.
كان هناك الكثير مما أردت أن أسأل عنه. ومع ذلك، استطعت أن أرى أنه سيكون بلا جدوى.
يبدأ؟
‘ربما تفعل ذلك لمنع فرسان المدينة من القدوم إلى هنا؟’
“حتى لو قالت إنها لن تُعلمك، فهذا بشكل رئيسي لأنها لا تريدك أن تموت.”
كان هذا منطقيًا عندما فكرت في الأمر.
لاحظت ماذا؟
ولكن…
أوريليا.
‘ماذا لو أرسلت رسالة مع الزومبي؟ هل سيفعلون…’
“…..لقد ماتوا.”
“لا.”
“ههه… ههه.”
كنت سريعًا في محو مثل هذا التفكير.
“آه! لقد وصلوا!”
رغم أنني لم أكن أملك قلمًا أو ورقة، فإن التفكير في كيفية مهاجمة الفرسان بمجرد ظهور الموتى الأحياء يعني أن الرسالة ستتلف على الفور.
كان مشهدًا مألوفًا.
ومع ذلك، رفعت رأسي.
“ساعدني؟”
“ماذا عني؟ أليس من الممكن أن أعود مع الزومبي؟”
‘وصلت إلى 73%… أحتاج إلى 27% إضافية. يمكنني فعلها.’
“الزومبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت دافني من الجانب، وهي تلعب بعصا خشبية وترسم دوائر على التراب. نظرت إلى ما كانت ترسمه.
أمالت دافني رأسها بفضول.
مرة أخرى، انغمست بالكامل في التدريب.
“….ما هؤلاء؟”
مرة أخرى، انغمست بالكامل في التدريب.
“آه، صحيح.”
“انتظري، ما الذي تفعلينه؟”
ارتعشت شفتاي وصححت نفسي.
“انتظري، ما الذي تفعلينه؟”
“الموتى الأحياء.”
“تكتك! تكتك—!”
“زومبي. أحب هذا الاسم.”
بدا أن دافني تبتسم تحت غطاءها.
كانت دورة لا نهاية لها. كل بضعة أشهر، أو سنة، ترسل المدينة أفضل محاربيها إلى حيث كانت، فقط ليموتوا على يد الذئاب.
كانت على وشك الإجابة عندما سبقها ليام.
“الموتى الأحياء.”
“لا يمكن تطبيق ذلك إلا على الموتى الأحياء. هل تعتقد أننا كنا سنظل هنا لو كان ذلك ممكنًا؟”
“الموتى الأحياء.”
“صحيح…”
صرخة يأس دافني ترددت في الأرجاء.
كان ذلك منطقيًا.
مر الوقت.
الجزء الصغير من الأمل الذي تمسكت به تحطم بهذه البساطة.
اشتعلت عينا جاكسون بنار الغضب وأطلق زئيرًا.
“لا تقلق.”
“…”.
وضعت يد على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط استمر في التدريب. نحن نؤمن بك.”
كان يكبرها بعدة سنوات. كان رامي موهوبًا. لو أُعطي مزيدًا من الوقت، كانت أوريليا واثقة أنه كان ليصبح واحدًا من أقوى الأشخاص في المدينة.
نظرت إليهم، وبمشاهدة إيمانهم بي، أومأت برأسي في النهاية.
“حاول أن تشعر بجسدك.”
“حسنًا.”
“…ما الذي تفعلينه؟”
قبضت يدي وفتحتها عدة مرات، أطلقت زفرة طويلة وأغمضت عيني.
كانت رؤيتي واضحة مرة أخرى.
‘وصلت إلى 73%… أحتاج إلى 27% إضافية. يمكنني فعلها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاكسون!!”
مرة أخرى، انغمست بالكامل في التدريب.
صمت حطمته هي بخطوة واحدة.
• ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] EXP + 0.2%
أوريليا وأعضاء فرقة الإخضاع الأولى ظلوا أوفياء لالتزامهم، واقفين في مواقعهم وحارسين التنين.
• ∎ مستوى 1 [أيدي المرض] EXP + 0.07%
الجزء الصغير من الأمل الذي تمسكت به تحطم بهذه البساطة.
“سأقتلهم جميعًا…”
_______________
مر الوقت.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانضم المزيد من الموتى الأحياء إلى مجموعتها.
“…..ركز على تدريبك. أنت بأمان حولنا.”
“ساعدني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
