الفصل 134: الحزن والفرح [3]
الفصل 134: الحزن والفرح [3]
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
إلنور.
كل ذلك الألم، والوقت. لماذا كان كل ذلك؟
اليوم التالي. في غرفة القادة.
ببطء، وجد البروفيسور هولو صوته.
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
هل هناك شيء أفتقده؟ من الواضح أن هذه الطريقة كانت تعمل حتى الآن. لماذا لم تعد تعمل؟
“هناك شرخ في المرآة وكلب جحيم برتبة رعب، بالإضافة إلى عدد قليل من الكلاب ذات الرتب الأدنى. وهذا دون احتساب مستحضر الأرواح الذي يبدو أن قوته في نفس المستوى أو ربما أقوى.”
كان من الصعب تعبئتهم بسرعة ما لم يكن هناك طارئ.
كان البروفيسور هولو هو المتحدث.
كانت تعابيره شديدة الكآبة، وباستثناءه والبروفيسورة بريجيت، لم يكن هناك أحد آخر من أكاديمية هافن حاضرًا.
“لقد طلبت بالفعل تعزيزات. الإمبراطورية ستُرسل قريبًا فصيلة لدعمنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استيقظت مجددًا. كيف تشعر؟”
كانت تعابيره شديدة الكآبة، وباستثناءه والبروفيسورة بريجيت، لم يكن هناك أحد آخر من أكاديمية هافن حاضرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذه الأسئلة.
لم يكن للمتدربين أي علاقة بما يحدث هنا.
صحيح.
“…..كم من الوقت ستستغرق التعزيزات؟”
نقر على الطاولة مرة واحدة.
سأل الكابتن ترافيس من مقعده.
كنت بحاجة إلى الاستمرار في التدريب.
“هل سيُرسلون التعزيزات فورًا أم سينتظرون لبعض الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى أنا لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام بعد نقطة معينة.
“لا أعلم.”
لم يكن للمتدربين أي علاقة بما يحدث هنا.
أجاب البروفيسور هولو مع تقطيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
أخبرته القيادة المركزية فقط أنهم سيُرسلون قوات وبعض الفرسان ذوي الرتب العالية للتعامل مع الموقف.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
لكن لم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها هذه العملية.
فركت عيني ونظرت حولي.
خاصةً وأن الوضع لا يزال تحت السيطرة إلى حد ما. وعلى الرغم من أن الفرسان ذوي الرتب العالية ليسوا نادرين، إلا أنهم مطلوبون بشدة.
لم تكن رومانسية، لكنها كانت لا تزال موجودة.
كان من الصعب تعبئتهم بسرعة ما لم يكن هناك طارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تشعر بشيء حيال وفاته؟”
“تسك.”
كنت بحاجة إلى الاستمرار في التدريب.
نقر البروفيسور بلسانه عند إدراكه لذلك.
_______________
بينما استعاد مشهد اليوم السابق في ذهنه، أغمض عينيه. عادت ذكريات الماضي لتطفو على السطح، وارتعشت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يشعرون فقط بالضعف؟ ….أم أن هناك شيئًا أكثر من ذلك؟
‘مرة أخرى، فشلت.’
ثم…
“بروفيسور هولو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أبلغت الأكاديمية بكل شيء بالفعل. ما سيحدث لاحقًا، سيعود لهم.”
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
بدأ نمط مألوف يتكرر.
كانت البروفيسورة بريجيت.
أو التي تليها.
“ماذا يجب أن نفعل بشأن وفاة المتدرب…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت ليون لينظر إلى الشخص.
“…..”
“لماذا؟”
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
“تبا.”
سأل هولو نفسه، متكئًا على كرسيه.
“….. لا أعرف كيف أشعر.”
لقد أبلغوا الأكاديمية بالفعل بوفاة المتدرب. لو كان أي متدرب آخر، لما كانت المشكلة بهذا التعقيد.
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
لكن هذا كان “النجم الأسود”.
“…..أمم.”
أقوى طالب في السنة الأولى داخل هافن. واحد من أذكى عباقرة الإمبراطورية الواعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضائعة.
كان الموقف حساسًا للغاية.
لوّحت بيدي للتحقق من تقدمي.
هل سترسل الأكاديمية شخصًا لاستعادة جثته؟
「95%」
‘ولكن ماذا لو لم يكن ميتًا؟’
كانت تبدو وكأنها مزيج من الحزن والارتباك.
فرك البروفيسور هولو جبهته. لقد رآه يُبتلع من قبل الموتى الأحياء. لم يكن هناك أي احتمال لبقائه حيًا.
كان العالم يصبح مظلمًا، وأستيقظ مجددًا.
كان الأمر غير واقعي.
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
مع هذه الأفكار، تنهد.
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
“في الوقت الحالي، لا شيء.”
“…”
ببطء، وجد البروفيسور هولو صوته.
“تبا.”
“لقد أبلغت الأكاديمية بكل شيء بالفعل. ما سيحدث لاحقًا، سيعود لهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استيقظت مجددًا. كيف تشعر؟”
نهض من مقعده.
وأخذ لحظة للتفكير، هز رأسه بجدية.
قبل أن أدرك، كانت يدي قريبة من وجهي.
“انتهى الاجتماع.”
“لماذا؟”
***
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
“تسك.”
في نفس الوقت. في جزء آخر من المدينة.
بعد أن سمعت المحادثة بأكملها، وضعت كيرا قلمها.
جلس ليون وحدق في النهر المتدفق. كان الماء صافياً تماماً، والرياح الباردة تهب وتنثر شعره على وجهه.
أغلقت عيني وبدأت الدورة مرة أخرى.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا هو جوليان الذي مات.”
في الصمت المحيط به، انزلق كرسي على الجانب الآخر من طاولته، وجلست عليه شخصية.
ثم يبدأ العرق بالظهور.
“ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان البروفيسور هولو هو المتحدث.
التفت ليون لينظر إلى الشخص.
لماذا توقف التقدم؟
بشعرها البنفسجي الطويل المتدفق، لم تكن سوى إيفلين. نظرتها… بدت غريبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني توقفت وبدأت في الرمش بعيني.
“هل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى، انجذبت عيناي لا شعوريًا نحو أوريليا.
وكذلك نبرتها.
“كأنني في حالة سيئة.”
كانت تبدو وكأنها مزيج من الحزن والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجذبت نظراتي دون وعي نحو السبب.
“… ألا تشعر بشيء حيال وفاته؟”
“ماذا…؟”
“وفاته؟”
جلست إيفلين هناك في صمت لفترة طويلة. بدا وكأنها غارقة في التفكير العميق.
صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك البروفيسور هولو جبهته. لقد رآه يُبتلع من قبل الموتى الأحياء. لم يكن هناك أي احتمال لبقائه حيًا.
جوليان كان ميتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشرق بقوة، وبدأت عيني تؤلماني.
أو على الأقل، هذا ما اعتقده الجميع. لكنه كان يعلم أنه ليس كذلك. خاصة بعد رؤيته لنظراته في النهاية.
أي نوع من التعبيرات كان يصنعه الآن؟
عرف ليون حينها أن جوليان كان يخطط لشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو نفسي.
لقد كان هكذا دائماً. على الأقل النسخة الحالية من جوليان. كان شخصاً يفاجئه مرة تلو الأخرى.
لهذا السبب، لم يكن قلقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان “النجم الأسود”.
بل كان فضولياً.
“…”
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
اليوم التالي. في غرفة القادة.
‘سأساير الوضع الآن.’
جلس ليون وحدق في النهر المتدفق. كان الماء صافياً تماماً، والرياح الباردة تهب وتنثر شعره على وجهه.
“….. لا أعرف كيف أشعر.”
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
“هاه.”
طوال الوقت، كان تركيزها الوحيد على التنين.
تنهدت إيفلين بينما أسندت رأسها على الطاولة وفركت جبهتها.
أخبرته القيادة المركزية فقط أنهم سيُرسلون قوات وبعض الفرسان ذوي الرتب العالية للتعامل مع الموقف.
“أنا أيضاً لا أعرف. لا أعرف حقاً.”
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
بدت ضائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد ضحكت فعلًا.
“هل أكرهه؟ أم لا أكرهه؟”
“ماذا…؟”
تمتمت مع نفسها وهي تعبث بشعرها.
***
وفي النهاية، توقفت ورفعت رأسها لمواجهة ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ألا تشعر بشيء حيال وفاته؟”
“ما هو بالضبط؟”
“شكرًا لك.”
“….؟”
“…..”
“في كل مرة أراه، يكون شخصاً مختلفاً تماماً. أعلم أنك أخبرتني أنه ليس نفس جوليان من الماضي، لكن لا أستطيع إخراج صورته من ذهني. ماذا من المفترض أن أفعل بحق الجحيم…؟”
شعرت بشفتي ترتجفان.
صوت إيفلين كان متقطعاً في بعض النقاط، ولكن لم تكن هناك دموع في عينيها.
تنهدت إيفلين بينما أسندت رأسها على الطاولة وفركت جبهتها.
في عيني ليون، استطاع أن يرى أن مشاعرها العالقة منذ الطفولة لا تزال موجودة، لكنها تلاشت كثيراً.
تحية مألوفة.
لم تكن رومانسية، لكنها كانت لا تزال موجودة.
‘مرة أخرى.’
لهذا السبب كانت نظراتها تشعره بالثقل.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
خاصة عندما تابعت وسألت:
“لقد طلبت بالفعل تعزيزات. الإمبراطورية ستُرسل قريبًا فصيلة لدعمنا.”
“أي نسخة من جوليان ماتت؟”
***
“…..”
“…..”
أي نسخة؟
لوّحت بيدي للتحقق من تقدمي.
ليون لم يعرف كيف يجيب على ذلك.
الألم في النهاية.
ولكن بما أنه قرر أن يساير الوضع، فقد أعطاها إجابة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
“النسخة التي لا تعرفينها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
“النسخة التي لا أعرفها…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأساير الوضع الآن.’
رمشت إيفلين، مائلة رأسها في حيرة.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
“ماذا يعني ذلك حتى-”
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
“جوليان الحالي ليس نفس جوليان من ذكرياتك.”
تنهدت إيفلين بينما أسندت رأسها على الطاولة وفركت جبهتها.
“أعلم.”
‘مرة أخرى.’
وضع ليون يده على الطاولة ووقف.
“انتهى الاجتماع.”
“إذا كنت تعرفين، فيجب أن تعرفي الإجابة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان “النجم الأسود”.
“هاه…؟”
أي نسخة؟
رمشت إيفلين مجدداً، غير متأكدة من كيفية الرد.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
أخذ ليون نظرة أخيرة إليها وأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بأس، مهما يكن.
“بإزالة كل ذكرياتك السابقة عن جوليان الذي في ذكرياتك. كيف تشعرين حيال موت جوليان الذي قابلته في الأكاديمية؟ النجم الأسود.”
لقد أبلغوا الأكاديمية بالفعل بوفاة المتدرب. لو كان أي متدرب آخر، لما كانت المشكلة بهذا التعقيد.
نقر على الطاولة مرة واحدة.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
“… هذا هو جوليان الذي مات.”
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
غادر ليون بعد ذلك بوقت قصير.
وفي النهاية، توقفت ورفعت رأسها لمواجهة ليون.
“ماذا…؟”
رمشت إيفلين، مائلة رأسها في حيرة.
جلست إيفلين هناك في صمت لفترة طويلة. بدا وكأنها غارقة في التفكير العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حتى أنا لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام بعد نقطة معينة.
لكنها لم تكن الوحيدة.
لكنها لم تكن الوحيدة.
ليس بعيداً عنها، جلست شخصية أخرى.
طوال الوقت، كان تركيزها الوحيد على التنين.
بعد أن سمعت المحادثة بأكملها، وضعت كيرا قلمها.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
“…..”
رمشت إيفلين مجدداً، غير متأكدة من كيفية الرد.
أمامها كانت هناك عدة كتب.
جلس ليون وحدق في النهر المتدفق. كان الماء صافياً تماماً، والرياح الباردة تهب وتنثر شعره على وجهه.
صحيح، كانت تدرس. لكن لماذا كانت تدرس أساساً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان “النجم الأسود”.
وهذه الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت ليون لينظر إلى الشخص.
لماذا كانت صعبة جداً بحق الجحيم؟
السواد.
“اللعنة.”
“لا أعلم.”
صرخت وهي تضغط الورقة التي أمامها ورمتها جانباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….؟”
“….. مزعج جداً.”
“كأنني في حالة سيئة.”
كان من المفترض أن يكون الدراسة شيئاً بدأت في الإعجاب به.
“وفاته؟”
ومع ذلك…
***
لماذا أصبح مزعجاً جداً فجأة؟
أي نسخة؟
“تبا.”
وكذلك نبرتها.
***
بشعرها البنفسجي الطويل المتدفق، لم تكن سوى إيفلين. نظرتها… بدت غريبة له.
“لقد استيقظت مجددًا. كيف تشعر؟”
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
“كأنني في حالة سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بحاجة إلى تحسين [أيدي المرض]. كنت قريبًا جدًا.
فركت عيني وجلست. كان رأسي ينبض بالألم، وكل شيء في جسدي يؤلمني. ومع ذلك، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
وضعت يدي على فمي. للحظة، شعرت وكأنني أريد الضحك.
“…..أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ضائعة.
عندما قمت بتوجيه طاقتي، اكتشفت أن إصاباتي قد شُفيت مرة أخرى. بالطبع، لم تكن قد شُفيت بالكامل، لكنني كنت قد زدت من سوء حالتها خلال تدريبي.
‘مرة أخرى.’
انجذبت نظراتي دون وعي نحو السبب.
الألم في النهاية.
“شكرًا لك.”
“….”
وخرجت الكلمات من فمي.
جلست إيفلين هناك في صمت لفترة طويلة. بدا وكأنها غارقة في التفكير العميق.
“….”
فركت عيني وجلست. كان رأسي ينبض بالألم، وكل شيء في جسدي يؤلمني. ومع ذلك، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
قوبلت بالصمت بينما أبقت ظهرها في الاتجاه المعاكس لي.
“…..”
لم أكن أمانع ذلك.
لماذا توقف التقدم؟
بدأت أعتاد على هدوئها.
“ما هو بالضبط؟”
“يا لها من فتاة فظة.”
‘هل أضعت يومًا كاملًا؟’
قالت دافني، التي كانت تجلس بجانبي، وهي تهز رأسها.
أغلقت عيني وبدأت الدورة مرة أخرى.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
“…..أمم.”
“هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
لم يكن لدي خيار آخر سوى ذلك.
“صحيح، صحيح! أتذكر ذلك. كانت لطيفة للغاية.”
كنت أريد أن أسألها، لكنني توقفت مرة أخرى.
“هور. هور.”
كان من الصعب تعبئتهم بسرعة ما لم يكن هناك طارئ.
“أوريليا؟ هل تريدين التأرجح على ذراع جروك مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استيقظت مجددًا. كيف تشعر؟”
“…..”
“هاها.”
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
“هور. هور.”
ولكن بما أنه قرر أن يساير الوضع، فقد أعطاها إجابة في النهاية.
بينما كان الاثنان يضحكان، وقفت ببطء. جفوني كانت ثقيلة، ولم أكن أرغب في شيء سوى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجب أن نفعل بشأن وفاة المتدرب…؟”
لكن لم يكن لدي وقت لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو نفسي.
كنت بحاجة إلى الاستمرار في التدريب.
“ماذا…؟”
كنت بحاجة إلى تحسين [أيدي المرض]. كنت قريبًا جدًا.
أو على الأقل، هذا ما اعتقده الجميع. لكنه كان يعلم أنه ليس كذلك. خاصة بعد رؤيته لنظراته في النهاية.
「95%」
وكذلك نبرتها.
كان ينقصني 5% فقط.
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
كنت قريبًا، لكن الأمر بدا بعيدًا. خاصةً مع تباطؤ التقدم.
وكذلك نبرتها.
“هاه.”
“كأنني في حالة سيئة.”
لا بأس، مهما يكن.
قطع صوته أحدهم من أفكاره.
يجب أن أتمكن من تحقيقه في الجلسة القادمة.
ومع ذلك…
أو التي تليها.
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
مرة أخرى، فقدت إحساسي بالوقت.
“كأنني في حالة سيئة.”
بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
***
بدأ نمط مألوف يتكرر.
لم أستطع تذكر أي شيء بعد ذلك.
أولًا، أفقد الإحساس بالوقت.
“لماذا؟”
قطرة!
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
ثم يبدأ العرق بالظهور.
ومع ذلك…
وكأن الاثنين متفقان، يأتي الألم بعدها مباشرة.
وضعت يدي على فمي. للحظة، شعرت وكأنني أريد الضحك.
كان الألم يخترق جسدي. وكأن آلاف الإبر تخترق كل جزء من جسدي.
‘مرة أخرى، فشلت.’
“أوهك…!”
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
كنت أتحمل الألم لأطول فترة ممكنة.
كان الموقف حساسًا للغاية.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
ومع ذلك، حتى أنا لم يكن لدي خيار سوى الاستسلام بعد نقطة معينة.
“جوليان الحالي ليس نفس جوليان من ذكرياتك.”
كان العالم يصبح مظلمًا، وأستيقظ مجددًا.
في الصمت المحيط به، انزلق كرسي على الجانب الآخر من طاولته، وجلست عليه شخصية.
“انهض~ انهض~ كيف تشعر الآن؟”
لماذا…؟
تحية مألوفة.
كانت تبدو وكأنها مزيج من الحزن والارتباك.
أصبحت كأنها جزء من روتيني اليومي.
“أوهك…!”
“كأنني في حالة سيئة.”
كان هذا شيئًا يجب أن أكتشفه بنفسي.
فركت عيني ونظرت حولي.
“…”
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
“أنا أيضاً لا أعرف. لا أعرف حقاً.”
لوّحت بيدي للتحقق من تقدمي.
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أمانع ذلك.
لكنني توقفت وبدأت في الرمش بعيني.
لم أستطع تذكر أي شيء بعد ذلك.
「95%」
جوليان كان ميتاً.
“أوه…؟”
كان الألم يخترق جسدي. وكأن آلاف الإبر تخترق كل جزء من جسدي.
وضعت يدي على فمي. للحظة، شعرت وكأنني أريد الضحك.
“…..كم من الوقت ستستغرق التعزيزات؟”
“هاها.”
“هاه.”
لا، لقد ضحكت فعلًا.
كل ذلك الألم، والوقت. لماذا كان كل ذلك؟
خرجت الضحكة من فمي دون إذن مني.
كانت البروفيسورة بريجيت.
رمشت بعيني للتأكد من أنني كنت أرى بشكل صحيح.
“…”
ومع ذلك…
“…..أمم.”
「95%」
لم تكن رومانسية، لكنها كانت لا تزال موجودة.
ظلت النتائج كما هي.
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
لم يتغير شيء.
“…”
شعرت بشفتي ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الاثنين متفقان، يأتي الألم بعدها مباشرة.
‘هل أضعت يومًا كاملًا؟’
كان العالم يصبح مظلمًا، وأستيقظ مجددًا.
كل ذلك الألم، والوقت. لماذا كان كل ذلك؟
وضع ليون يده على الطاولة ووقف.
فركت رأسي.
أمامها كانت هناك عدة كتب.
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
نقر على الطاولة مرة واحدة.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
بل كان فضولياً.
نظرت حولي. توقفت نظراتي في النهاية على أوريليا.
الألم في النهاية.
طوال الوقت، كان تركيزها الوحيد على التنين.
بينما كان الاثنان يضحكان، وقفت ببطء. جفوني كانت ثقيلة، ولم أكن أرغب في شيء سوى النوم.
كان يبدو كما لو أن كل شيء آخر لا يهمها كثيرًا.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
فتحت فمي، ثم أغلقته مجددًا.
غلفت الكآبة المكان بشكل واضح، حيث جلس عدة أشخاص حول الطاولة.
‘مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الأمور تسير بسرعة مختلفة بينما ركزت فقط على امتصاص عنصر [اللعنة] في الهواء ومحاولة فهمه.
كررت الدورة مرة أخرى.
ماذا سيقوم به بالضبط…؟
لم يكن لدي خيار آخر سوى ذلك.
كانت قدرتي على تحمل الألم عالية.
الشخص الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه هو نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
أغلقت عيني وبدأت الدورة مرة أخرى.
‘مرة أخرى.’
كان يبدأ أولاً بالانغماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت. في جزء آخر من المدينة.
ثم العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأساير الوضع الآن.’
الألم في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يشعرون فقط بالضعف؟ ….أم أن هناك شيئًا أكثر من ذلك؟
ثم…
وفي النهاية، توقفت ورفعت رأسها لمواجهة ليون.
السواد.
‘لا، ليس الآن وقت الذعر.’
「95%」
‘هل أضعت يومًا كاملًا؟’
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا هو جوليان الذي مات.”
حدقت بلا مبالاة في النافذة بينما كنت مستلقيًا على ظهري على الأرض.
ومع ذلك…
“لا أفهم.”
تحية مألوفة.
لماذا…؟
كان يبدأ أولاً بالانغماس.
لماذا توقف التقدم؟
***
هل هناك شيء أفتقده؟ من الواضح أن هذه الطريقة كانت تعمل حتى الآن. لماذا لم تعد تعمل؟
السواد.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان “النجم الأسود”.
مرة أخرى، انجذبت عيناي لا شعوريًا نحو أوريليا.
وضعت يدي على فمي. للحظة، شعرت وكأنني أريد الضحك.
كنت أريد أن أسألها، لكنني توقفت مرة أخرى.
كانت تبدو وكأنها مزيج من الحزن والارتباك.
كنت أعلم أنها لن تجيبني.
لماذا…؟
كان هذا شيئًا يجب أن أكتشفه بنفسي.
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…
لكن بغض النظر عن مدى محاولتي، ظل عقلي فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها.”
لم أستطع التفكير في أي شيء.
لم يكن لدي خيار آخر سوى ذلك.
‘هذا ليس شيئًا يمكنني فعله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الكابتن ترافيس من مقعده.
أصبح الإدراك المؤلم لوضعي واضحًا لي.
رفعت يدي، وغطيت بها الشمس البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت ليون لينظر إلى الشخص.
كانت تشرق بقوة، وبدأت عيني تؤلماني.
الألم اختفى مرة أخرى، وجسدي شُفي. كان الوقت قد حان للبدء مجددًا.
ألقت ظلالاً على وجهي بينما فعلت ذلك.
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
قبضت يدي ببطء، وتحولت إلى اللون الأرجواني.
ربما لم أكن أتدرب بجهد كافٍ.
“…”
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
وأنا أشعر بملمس الأرض الخشن على ظهري، قلبت كفي ونظرت إلى يدي.
مع هذه الأفكار، تنهد.
كانت كلها أرجوانية بفعل تأثير [أيدي المرض].
رمشت إيفلين مجدداً، غير متأكدة من كيفية الرد.
لمسة بسيطة، وسأتمكن من إلقاء التعويذة على شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت. في جزء آخر من المدينة.
مهارة مريحة للغاية عند استخدامها مع نسيج الأثير.
“…..”
“أتساءل كيف يبدو الأمر.”
قوبلت بالصمت بينما أبقت ظهرها في الاتجاه المعاكس لي.
لقد استخدمتها مرات عديدة على الخصوم، ومع ذلك، ما زلت غير متأكد من شعور الآخرين عندما تُلقى عليهم التعويذة.
مع هذه الأفكار، تنهد.
هل يشعرون فقط بالضعف؟ ….أم أن هناك شيئًا أكثر من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هور… هور… كانت تتأرجح أحيانًا على ذراعي.”
“…”
فركت عيني وجلست. كان رأسي ينبض بالألم، وكل شيء في جسدي يؤلمني. ومع ذلك، لم تدم هذه الحالة طويلًا.
فكرة مفاجئة خطرت ببالي.
لقد أبلغوا الأكاديمية بالفعل بوفاة المتدرب. لو كان أي متدرب آخر، لما كانت المشكلة بهذا التعقيد.
قبل أن أدرك، كانت يدي قريبة من وجهي.
كان هذا شيئًا يجب أن أكتشفه بنفسي.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انجذبت نظراتي دون وعي نحو السبب.
وضعتها على وجهي.
“اللعنة.”
“…”
الألم في النهاية.
لم أستطع تذكر أي شيء بعد ذلك.
“كانت أكثر مرحًا في الماضي، أتعلم؟”
وضع ليون يده على الطاولة ووقف.
_______________
يجب أن أتمكن من تحقيقه في الجلسة القادمة.
ترجمة : TIFA
الفصل 134: الحزن والفرح [3]
لماذا توقف التقدم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
